جوزف طانيوس لبّس

جوزف طانيوس لبس

جوزف طانيوس لبّس
جوزف طانيوس لبّس
جوزف طانيوس لبّس

معلومات شخصية
الميلاد سنة 1966 (العمر 50–51 سنة)  تعديل قيمة خاصية تاريخ الميلاد (P569) في ويكي بيانات
الصيفي (بيروت)، 1966
الجنسية  لبنان
الحياة العملية
المهنة كاتب وباحث، وأستاذ محاضر في الجامعة اللبنانية وجامعة القديس يوسف
P literature.svg بوابة الأدب

جوزف طانيوس لبّس، كاتب وباحث، وأستاذ محاضر في الجامعة اللبنانية وجامعة القديس يوسف، له مؤلّفات في الجماليّة وأدب الرحلة وأدب السيرة وتاريخ الأديان.

سيرته العلمية

ولد سنة 1966  مفي منطقة الصيفي (بيروت) من عائلة لبنانيّة، نشأ وترعرع في قب الياس في محافظة البقاع شرق لبنان، تلقّى علومه الأولى وهو ابن عامَين في مدرسة سيدة الرسل، وتابع دراسته الثانوية في ثانويّة قب الياس الرسميّة، إلى أن نال سنة 1989 الإجازة التعليميّة في اللغة العربية وآدابها من الجامعة اللبنانية الفرع الرابع، وبعدها حصل على دبلوم الدراسات العليا سنة 1994 من الفرع الثاني، اختصاص أدب أطفال، وفي سنة 2003 حصل على الدكتوراه اللبنانية في اللغة العربية وآدابها من الجامعة اللبنانية، اختصاص أدب النهضة، بعدما قدّم أطروحته الحبّ والموت من منظور السيرة الذاتيّة بين مصر ولبنان تحت إشراف د. أنطوان معلوف، ونالت 17 من 20 وقُدّرت بدرجة جيّد جدّاً، ثمّ تدرّج بعدها وأصبح أستاذاً مساعداً في كلية الآداب والعلوم الإنسانية في الجامعة اللبنانية سنة 2013، وأستاذًا سنة 2017.[1]

مؤلّفاته

  1. تقاسيم على وتر منفرد – حين نرى ونقرأ ونكتب. دار البَنان، دير الزهرانيّ، 2015 (مع خمسين لوحة فنيّة ملوّنة) [136 ص].[2]
  2. مطر من ورد – دراسة في ثنائيّة الدين والفنّ ونصوص مختارة. دار المشرق، بيروت، 2012 (مع ثلاثين صورة ملوّنة) [200 ص].[3]
  3. المفكِّرة الباريسيّة – مشاهد وتأمّلات في أدب الرحلات. دار البَنان، دير الزهرانيّ، 2012 (مع خمس وثمانين صورة فوتوغرافيّة ملوّنة) [167 ص].[4]
  4. المعلوماتية واللغة والأدب والحضارة – الرقم والحرف. المؤسّسة الحديثة للكتاب، طرابلس، 2012 [224 ص].[5]
  5. ساعات رمليّة وألماس – نصوصٌ منارات في تاريخ القراءة. دار النهضة العربية (بيروت)، 2011 [300 ص].[6]
  6. لوحات إن حكت – قراءات في لوحات القراءة. دار البَنان، دير الزهرانيّ، 2011 (مع خمسين لوحة فنيّة ملوّنة) [128 ص].[7]
  7. كتاب أخي – مذكِّرات وذكريات. مطبعة شمالي آند شمالي، بيروت، 2009 (طبعة فاخرة) [143 ص].[8]
  8. الحبّ والموت من منظور السيرة الذاتيّة بين مصر ولبنان في أدب طه حسين، وتوفيق الحكيم، وعائشة عبد الرحمن، وميخائيل نعيمة، وتوفيق يوسف عواد، وليلى عسيران. وهو أطروحة دكتوراه نَشرتها دار المشرق كتاباً في بيروت، 2009. ورشّحته الدارُ الناشرة لـِ “جائزة المتوسط للكتاب” الإيطاليّة (Premio Mediterraneo del Libro) التي تمنحها مؤسّسة المتوسّط، نابولي [479 ص].[9]
  9. قصص الحيوان في أدب الأطفال (في الرُّبع الأخير من القرن العشرين). وهو رسالة جامعية أشرف عليها د. جورج زكي الحاج، ونشرتها كتاباً الأهليّة للنشر والتوزيع، بيروت، 1996 [131ص].[10]
  10. تفاح من ذهب في سلال من فضة. وهو منتخبات أدبيّة في 166 موضوعاً مع فهارس، نشرته مؤسّسة نوفل، بيروت، 1996. (طبعة ثانية، الدار العربية للعلوم، بيروت، 2008) [438 ص].[11]

بحوثه ومقالاته

  1. “المطر والأرجوان أو الدِّين والفنّ في الحضارة الكَنعانيّة” (المشرق، السنة 91، الجزء الأوّل، كانون الثاني – حزيران 2017)، ص141-165.
  2. “ساعات رمليّة وألماس – في تقريظ الأنا القارئة” (المشرق، السنة 90، الجزء الثاني، تمّوز – كانون الأوّل 2016)، ص493-515.[12]
  3. “مِعطف الرماد جسد الضوء لِـ بسمة الصيّاديّ – قراءة في فنَّي الشَّذْرة والسَّرْد” (المشرق، السنة 90، الجزء الأوّل، كانون الثاني – حزيران 2016)، ص91-108.
  4. “فنّ الشَّذْرة والقصّة القصيرة جدّاً – مِعطف الرماد أنموذجاً” (كتابات معاصرة، العدد 96، تمّوز – آب 2015)، ص99-102.
  5. “منهج النقد الموضوعاتيّ – في البحث عن النغم الضائع” (المشرق، السنة 89، الجزء الثاني، تمّوز – كانون الأوّل 2015)، ص669-687.[13]
  6. “البحث الأدبيّ في ظلّ الكُمبيوتر والإنترنت – وجهة نظر” (المشرق، السنة 89، الجزء الأوّل، كانون الثاني – حزيران 2015)، ص161-179.[14]
  7. “على عتبة الكنيس – محاولة في فهم اليهوديّة واليهود” (المشرق، السنة 88، الجزء الثاني، تمّوز – كانون الأوّل 2014)، ص525-561.[15]
  8. “الورد والأفيون أو صراع الفنّ والدين” (المشرق، السنة 88، الجزء الأوّل، كانون الثاني – حزيران 2014)، ص125-152.[16]
  9. “المطر والورد أو جدليّة الدين والأدب”.[17]
  10. “المفكِّرة الرومانيّة – يوميّات رحلة إلى المدينة الخالدة” (المشرق، السنة 87، الجزء الثاني، تمّوز-كانون الأوّل 2013)، ص431-451.[18]
  11. “أن نقرأ لنحيا – لمَ؟ ماذا؟ كيف؟ متى وأين نقرأ؟” (المشرق، السنة 86، الجزء الثاني، تمّوز-كانون الأوّل 2012)، ص601-613.[19]
  12. “شذرات منتخبة من إيروسيّة باتاي” (ترجمة).[20]
  13. سعيد عقل شاعراً أسطوريّاً في المجدليّة وقَدْموس” (المشرق، السنة 86، الجزء الأوّل، كانون الثاني-حزيران 2012)، ص127-147.[21]
  14. أمين نخلة الشاعر الفنّان” (المشرق، السنة 85، الجزء الأوّل، كانون الثاني-حزيران 2011)، ص245-257.[22]
  15. ميخائيل نعيمة ناقداً أدبيّاً” (المشرق، السنة 84، الجزء الأوّل، كانون الثاني-حزيران 2010)، ص201-224.[23]
  16. “القصّة اللبنانيّة بين الحربين” (الحكمة، العدد 30، كانون الأوّل 1997)، ص89-97.
  17. “جبّور عبد النور المعجم الأدبيّ” (الحكمة، العدد 28، تشرين الأوّل 1997)، ص64-65.
  18. “عظماء على فراش الموت” (الحكمة، العدد 23، آذار 1997)، ص96-97.
  19. “النقد الجذريّ – المحوريّ” (الحكمة، العدد 21، كانون الثاني 1997)، ص53-56.

مسيرته الأكاديميّة

في العام 1985 غدا ابنُ العامَين الذي دخل المدرسة باكراً، معلّماً ابنَ ثمانية عشر؛ فبعد حصوله على البكالوريا، درّس في معهد راهبات سيّدة الرسل، قب الياس، وخلال ستة أعوام، اللغة العربية والاجتماعيات بما فيها التاريخ والجغرافيا والتربية. وفي ثانويّة سيّدة الرسل، نيو روضة، بيروت، درَّس بين العامَين 1991- 1995 اللغة العربية وآدابها في مرحلتَي التكميلي والثانوي، وعلَّم بين العامَين 1995- 2010 اللغة العربية والترجمة في الليسيه الفرنسية اللبنانية الكبرى، الأشرفية، بيروت. وفي الحديث عن مشواره التعليميّ يقول جوزف لبّس في مقابلة إذاعيّة أُجريت معه على أثير إذاعة لبنان:” كتبتُ كتاب تفاح من ذهب في سلال من فضة لحاجتي إلى ما فيه من معلومات، كنت أحتاج إلى أن أزوّد طلّابي في كل درسٍ من دروس القراءة، بقولٍ مأثور من أقوال العظماء، فاضطررتُ إلى أن أجمع 166 موضوعاً ولكل موضوع 10 أقوال، فرافقني هذا الكتاب في مشواري التعليميّ كلّه”.[24] وبعد نيلِهِ الدكتوراه (2003) غدا محاضراً سنة 2009 في مادّة طرائق التعليم، في الجامعة اللبنانية، الفرع الثالث، طرابلس، وفي مادّة المعلوماتية واللغة والأدب والحضارة سنة 2010 في كِلا الفرعين الأول والثالث، ومحاضراً سنة 2011- 2013 في موادّ الأدب والدين، وروائع الأدب العالمي، ومقاربات نصية في الفكر العربي الحديث، في جامعة القديس يوسف (اليسوعيّة)، معهد الآداب الشرقية، بيروت، وفي عددٍ من أرصدة الإجازة والماستر في الجامعة اللبنانية، قسم اللغة العربية وآدابها، الفرع الأول، بيروت؛ إلى أن أصبح أستاذاً مساعداً متفرّغاً في الجامعة اللبنانية سنة 2013، فأستاذًا سنة 2017.[25]

في المهارات والنشاطات الثقافية

إختار جوزف لبّس أن يعيشَ حياته بين الكتب، قارئاً وباحثاً، ممنهجاً في بحثه، أسلوبًا ومادّةً وتعبيراً، وغاص في بحر الثقافة وتبحَّر في الآداب الشرقية والغربية والفنون الجميلة، فجدّد في تعليم اللغة العربية وآدابها بالجمع بين الفنون ومستجدّات العصر؛ له حوارات إذاعية (صوت لبنان [26]، الإذاعة اللبنانية[27]) وتلفزيونيّة (تلفزيون لبنان، تلفزيون المستقبل، تلفزيون الجديد، إم تي في اللبنانية [28])، ومشاركات في برامج ثقافية، “الأولون”على تلفزيون المستقبل، وفاز بالجائزة الأولى عن فئة الأدب؛ له مشاركات عديدة في المؤتمرات والندوات والأمسيات، منها:

  • 2016: المشاركة في المؤتمر الدوليّ الأوّل لجمعيّة بالعربيّة، في قصر المؤتمرات – ضبيه بورقة بحثيّة عنونها: «دور وسائط التواصل الاجتماعيّ في رابوع اللغة». [29]
  • إحياء ندوة في مركز لويس بوزيه لدراسة الحضارات القديمة والوسيطة، التابع للمكتبة الشرقيّة (جامعة القدّيس يوسف)، بعنوان: «المطر والأرجوان أو الدين والفن في الحضارة الكَنعانيّة».
  • 2015: المشاركة في ندوة، برعاية عمادة الآداب في الجامعة اللبنانيّة، حول كتاب بسمة رضوان الصيّادي (معطف الرماد جسد الضوء) بورقة بحثيّة تحدّث فيها عن أدب الشذرة في مجموعتها التأملية[30].
  • 2014: المشاركة في دورات تدريبيّة في معهد الآداب الشرقية بجامعة القدّيس يوسف، وفي نشاطات المعهد بأمسياتٍ أدبيّة ومحاضرات، منها محاضرة “المطر والورد أو جدليّة الدين والأدب” [31]، إلى جانب رضوان السيد وسعود المولى.
  • الإسهام في تنظيم مؤتمر “العلوم الإنسانية في التعليم العالي – واقع وآفاق” في الجامعة اللبنانية، وشاركَ في جلَساتهِ بورقةٍ بحثيّة حملت عنوان “البحث الأدبي في ظلّ الكمبيوتر والإنترنت – وجهة نظر”.

ويُذكر أيضاً أنّه كاتب في عددٍ من المواقع الإلكترونيّة والمنتديات الثقافيّة، منها:

حظيتْ مؤلفاته بكلماتٍ ومقالات كتبها عددٌ من الكتّاب والأدباء، منهم: سمير شيخاني[32] (مؤلف ومترجم)، والأب يوحنا قمير[33] (أديب ومفكّر)، والأب يوسف مونّس [34] (أنثروبولوجيّ)، والأب سليم دكّاش (رئيس جامعة القديس يوسف)، وإميل بديع يعقوب[35] (أكاديميّ)، وربيعة أبي فاضل [36] (أديب وأكاديميّ)، ومحمّد أبو علي (عميد كلية الآداب والعلوم الإنسانية في الجامعة اللبنانية)، وسلطان ناصر الدين[37] (باحث تربويّ)، وإقبال الشايب غانم (صحافية وأديبة)، ومي منسّى[38] (إعلامية وروائية)..

وصلات خارجيّة

مصادر ومراجع

  1. ^ من سيرة الكاتب على موقع جورج باتاي (Georges Bataille).
  2. ^ تقاسيم على وتر منفرد – حين نرى ونقرأ ونكتب. دار البَنان، دير الزهرانيّ، 2015.
  3. ^ مطر من ورد – دراسة في ثنائيّة الدين والفنّ ونصوص مختارة. دار المشرق، بيروت، 2012.
  4. ^ المفكِّرة الباريسيّة – مشاهد وتأمّلات في أدب الرحلات. دار البَنان، دير الزهرانيّ، 2012.
  5. ^ المعلوماتية واللغة والأدب والحضارة – الرقم والحرف. المؤسّسة الحديثة للكتاب، طرابلس، 2012.
  6. ^ ساعات رمليّة وألماس – نصوصٌ منارات في تاريخ القراءة. دار النهضة العربية، بيروت، 2011.
  7. ^ لوحات إن حكت – قراءات في لوحات القراءة. دار البَنان، دير الزهرانيّ، 2011.
  8. ^ كتاب أخي – مذكِّرات وذكريات. مطبعة شمالي آند شمالي، بيروت، 2009.
  9. ^ الحب والموت من منظور السيرة الذاتيّة بين مصر ولبنان في أدب طه حسين، وتوفيق الحكيم، وعائشة عبد الرحمن، وميخائيل نعيمه، وتوفيق يوسف عواد، وليلى عسيران. دار المشرق. بيروت، 2009.
  10. ^ قصص الحيوان في أدب الأطفال (في الرُّبع الأخير من القرن العشرين). الأهليّة للنشر والتوزيع، بيروت، 1996.
  11. ^ تفاح من ذهب في سلال من فضة. الدار العربيّة للعلومِ، بيروت، ط2، 2008.
  12. ^ ساعات رمليّة وألماس – في تقريظ الأنا القارئة.
  13. ^ منهج النقد الموضوعاتيّ – في البحث عن النغم الضائع (المشرق، السنة 89، الجزء الثاني، تمّوز – كانون الأوّل 2015)، ص669-687. نشر على: موقع محمد أسليم ، وموقع غاستون باشلار.
  14. ^ البحث الأدبي في ظل الكمبيوتر والإنترنت – وجهة نظر (المشرق، السنة 89، الجزء الأوّل، كانون الثاني – حزيران 2015)، ص161-179.
  15. ^ على عتبة الكنيس – محاولة في فهم اليهوديّة واليهود (المشرق، السنة 88، الجزء الثاني، تموز- كانون الأول 2014)، ص525-561.
  16. ^ الورد والأفيون أو صراع الفنّ والدين (المشرق، السنة 88، الجزء الأوّل، كانون الثاني- حزيران 2014)، ص125-152.
  17. ^ المطر والورد أو جدليّة الدين والأدب.
  18. ^ المفكرة الرومانيّة – يوميّات رحلة إلى المدينة الخالدة (المشرق، السنة 87، الجزء الثاني، تموز- كانون الأول 2013)، ص431-451.
  19. ^ أن نقرأ لنحيا – لماذا، ماذا، كيف، متى وأين نقرأ؟ (المشرق، السنة 86، الجزء الثاني، تموز- كانون الأول 2012)، ص601-613.
  20. ^ شذرات منتخبة من إيروسية باتاي – ترجمة.
  21. ^ سعيد عقل شاعراً أسطوريّاً في المجدليّة وقَدْموس (المشرق، السنة 86، الجزء الأوّل، كانون الثاني- حزيران 2012)، ص127-147.
  22. ^ أمين نخلة الشاعر الفنّان (المشرق، السنة 85، الجزء الأوّل، كانون الثاني- حزيران 2011)، ص245-257.
  23. ^ ميخائيل نعيمة ناقدًا أدبيًا (المشرق، السنة 84، الجزء الأوّل، كانون الثاني- حزيران 2010)، ص201-224.
  24. ^ مقابلة مع الباحث جوزف لبس على إذاعة لبنان في برنامج “بين الواقع والمرتجى”.
  25. ^ أنظر شبكة أخبار النبطية: أسماء الـ 1213 استاذ في”الجامعة اللبنانية” بعد موافقة مجلس الوزراء على اجراء عقود التفرغ.
  26. ^ حوارٌ مع الباحث جوزف لبّس على أثير إذاعة صوت بيروت، في برنامج ” عزفٌ على الكلمات”.
  27. ^ “بين الواقع والمرتجى” برنامجٌ إذاعيٌ يقدمه الأستاذ فؤاد سلوم، يتحدث فيه الكاتب جوزف لبّس عن مسيرته التعليميّة وعن الأحلام التي لم تتحقق.
  28. ^ مقابلة للكاتب في برنامج “كتاب” على تلفزيون إم تي في اللبنانيّة في 16- 4- 2012، وأخرى في 9- 1-2013.
  29. ^ “بالعربيّة” في مؤتمرها الأوّل- جريدة الأخبار.
  30. ^ إصدارات مجلة صدى الضنيّة العدد 7، تموز 2015.
  31. ^ في إطار سلسلة نشاطات معهد الآداب الشرقيّة محاضرة بعنوان “المطر والورد وجدليّة العلاقة بين الدين والأدب”.
  32. ^ أنظر ما قيل في كتاب تفاح من ذهب في سلال من فضة (Goodreads).
  33. ^ ثناء الأب يوحنا قمير على كتاب تفاح من ذهب في سلال من فضة.
  34. ^ ثناء الكتّاب على كتاب كتاب أخي – مذكِّرات وذكريات.
  35. ^ أنظر غلاف كتاب المعلوماتيّة واللغة والأدب والحضارة.
  36. ^ أنظر غلاف كتاب مطر من ورد.
  37. ^ دار البنان للطباعة والنشر- حفل إطلاق كتاب المفكّرة الباريسيّة.
  38. ^ كلمة منى منسّى في كتاب كتاب أخي- مذكِّرات وذكريات.

من فريد ظفور

مصور محترف حائز على العديد من الجوائز العالمية و المحلية في مجال التصوير الفوتوغرافي.