ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص واحد‏، و‏‏يبتسم‏، و‏‏‏جلوس‏ و‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏‏‏‏‏ صوت الفنان المصور ( محمد حامد سلامة ) يرتفع لتوثيق التراث اللامادي والمادي .. PURE BOOST

كالبيوت القديمه بمحافظة أسوان المصرية .. Andrew Heaney Jersey ..

  • بقلم المصور : فريد ظفور
  • جاء الموعد ..وبدأ زمن الفن الضوئي يكتسح كل شيء من حولنا..وأضحى التصوير يتربع عرش الميديا وانتخبت الصورة عروسة الضوء ملكة جمال العالم ..وتمزقت غمامات الإحساس بالبؤس والخوف ..وتدفقت ينابيع المعرفة والفرح الطفولي الغامر ..من بين أصابع ديافراجم المصورين ..تطلق اللحظات التي تتجاوز الزمان والمكان لتسجل لحظة هاربة من أيدي الزمن الغابر..بشارة الفارس المصري القادم مع الشمس ..لتروي لنا حكاية الإرادة التي يمتلكها ضيفنا المصور المصري … Air Jordan 5 Retro فتعالوا رحبوا معنا بالفنان المتألق محمد حامد سلامة ..
  • لماذا نبذل قصارى جهدنا للحفاظ على التراث المادي أي الملموس من بناء الحجر والشجر والإنسان..وننسى أشياء بين السطور عن التراث اللامادي ..أي الشيء الغير ظاهر والمخبأ بين الأدراج وفي البيوت والقلوب..من أشعار زجلية وأغاني فلكلورية بمواسم الحصاد وفي الأعراس والمناسبات الدينية وعادات اللباس والطعام وطرق وتنوع أطباق الطعام حسب كل مدينة أو بلد..والصورة تمثل القول الفيصل بنقل الحقيقة ..ولكن عندما تتوارى رغبتنا في تصوير ونقل وقول الحقيقة مثلاً بسبب الخوف من العقاب فنحن نعلي من قيمة الإحساس بالأمان على قيمة الصدق وعندما نتوارى ونقمع رغبتنا في مناصرة الحق والوقوف مع الضعفاء خوفاً من فقدان منصباً أو مركزاً إجتماعياً..فذلك لأننا نتمسك برغبتنا في أن نكون محبوبين من الآخرين ولأننا نخاف وضع المنبوذين والمهمشين..وندلف للقول بأن الأزمة الضوئية هنا تندرج في المشكلة الأخلاقية ..وكثيرون منا تكون ممارسته عكس كلامه..ولعل السبب أنه عدم إكتمال البشر..ولذلك على المصور أن يجعل حياته تتحدث عنه..وتعالوا نرجع إلى أيامنا الأولى حيث البساطة والصدق والعفوية..
  • تنوعت إسهامات المصور المجتهد والحيوي محمد سلامة فرأيناه يغطي الأفراح والموالد ويصور الطبيعة والريف المصري وها هو يحط ترحاله في التوثيق..إذن نحن أمام مصور خبر المطبخ الفوتوغرافي جيداً..قبل أن يتوج الخبرة بالدراسة ..فقد تمكن خلال فترة لابأس بها بأن يترك بصماته البارزة والمؤثرة في الوسط الفني الفوتوغرافي وبين الأدباء والفنانين من مطربين وممثلين ومخرجين وغيرهم..إنها الفوتوغرافيا التي يسبح في خضمها الفنان محمد سلامة الذي يمتلك دوماً الدوافع والنشاط ليقدم لنا دوماً شيئاً حميماً مختلفاً عن أقرانه..فقد عشق الإنسان الفلاح والناس الخلابة والفقراء وتتبع خطواتهم ورصدها ليقدمها لنا بإسلوب بسيط يصلح بأن يكون وجبة فنية جميلة بلغة بسيطة يفهما الناس البسطاء..ويقدم لنا فوتوغرافيا واقعية جديدة تلامس مواجع الفلاحين وهمومهم الحياتية..والتي عملت أعماله على تحليل المجتمع الفلاحي الصعيدي المصري بكثير من العمق والموضوعية بلغة ضوئية تترجمها العيون لكل لغات الدنيا ..ومشروعه الجديد في الحفاظ على التراث والعادات والتقاليد من خلال أرشفتها وتصويرها..ما هو إلا دلالة على استمراره في عرض مواهبه النادرة و في بحثه الدائب لفهم طبيعة ومغزى الإنسان المصري الطيب والرائع..وبكل أسف لم يأخذ المصور الفنان حقه من الإعلام إلا ماندر..وقليلة الكتابات عن أعماله الإبداعية الغزيرة الإنتاجية..ودائماً نجد أعماله تصبغ بالألوان الطيفية السبعة..وقلما نشاهد له أعمالاً فوتوغرافية باللون الأحادي..ولربما السبب عائد لأن الألوان أكثر فرحاً وجاذبية عند الفلاحين ..كما هي الأزهار التي تتراقص بألوانها في مواسم الربيع..
  • هذه الأعمال التوثيقية وغيرها ينبغي أن تتحول من ظاهرة مستهجنة وغريبة إلى عدوى جماهيرية ..تدخل كل بيت وقرية وكل منزل ..سيما وأن وسائل الإتصال البصرية المرئية منها والمسموعة …أصبحت بين أيدي معظم الجماهير..وهذه الفكرة ضرورية لا لتخرج وتنتج صوراً فنية فحسب ..وإنما لخلق مناخ فني ضوئي صحي في المدن والأرياف ..يستطيع تقدير موروثه الثقافي المادي والمعنوي..وهذه العناصر الشابة أو الكوادر المدربه بشكل عفوي تستطيع أن تساهم في رفع سوية ومردود الفكرة الوثائقية للأبنية والأبواب والشبابيك وكل ماله وتابع له من لباس وأواني منزلية وأدوات فلاحين وبناء وحرفين وأيضاً الأثاث والأواني الفخارية والفضية والنحاسية والمفروشات المنزلية والحلي والتزينات ..ناهيك عن تسجيل الأصوات وكتابة الأغاني والموشحات والدبكات والرقصات وغيرها..لتشكل مخزون الأمة المصرية العريقة والتي تمتد منذ زمن الفراعنة وحتى اليوم..
  • وممكن بأن تقوم الوزارات والجمعيات بإنشاء معاهد أو فرق كشفية سياحية وضوئية لأنها تعطي أكثر وتقدم الكثير فيما لو قيض لها وقدمت الإمكانات..وهي ستكون بارقة أمل والرئة التي يتنفس فيها الفن الضوئي بالمستقبل..
  • ولأنها سوف تنقذ التراث والمورثات المادية واللامادية من الضياع والسرقة..وكم سيكون لمثل هذه الأعمال صدى يستحوذ إحسان وإهتمام المسؤلين في الدولة وفي الجمعيات وغيرها من المنظمات المختصة..والكاميرات وأجهزة الموبايلات لوحدها لا تشكل عملاً وهي بحاجة لفكرة ولمن يسير ويقدم نفسه قرباناً لهذه الأعمال..وحسبنا بالزميل المصور محمد حامد سلامة الذي إنبرى وتصدى لهذا المشروع الذي يحتاج لرصيد ولفريق كبير من العاملين..ولكن رحلة الألف ميل تبدأ بخطوة ..وها هو ينطلق وكذلك سبقه بعض من المصورين حيث إنطلق قطار التوثيق بهم ..فهل من مستجيب ومغيث لهؤلاء الفدائيين..سؤال برسم المعنيين..من أندية وجمعيات ووزارات وغيرها..
  • ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ملحق مقالة المصور محمد حامد سلامة ________________________________

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏3‏ أشخاص‏، و‏‏أشخاص يبتسمون‏، و‏‏أشخاص يقفون‏‏‏‏

من اجمل ذكريات مع مدير التصوير السينمائي الكبير سعيد شيمي

افتحر ان اكون تلميذ الفنان سعيد شيمي صوره من ورشه مهرجان الأقصر للسينما العربية والأوروبية” 2016 — ‏مع ‏‎Said Shimi‎‏.‏
Related image
صوره من البداري صوره من البداري

تمهيدًا لافتتاح معرضه.. Adidas مصور ثقافي يجمع المناظر الخلابة بالبداري

كتب –
لليوم الثاني على التوالي يستمر المصور محمد حامد سلامة، ابن مدينة أبنوب، في التقاط الصور المتنوعة بمركز البداري في أسيوط استعدادًا لافتتاح معرضه الفني، حسب محمد شافع، مدير قصر ثقافة البداري.

وقال شافع إن المصور يلتقط مناظر للطبيعة الخلابة ومزارع الرمان والأماكن المختلفة بالمركز، تجهيزا لافتتاح معرضه الفني “صورة من حياة البداري”، والذي سيقام بالتزامن مع افتتاح قصر الثقافة الجديد. James Harden Arizona State Sun Devils Jersey يذكر أن المصور محمد حامد سلامة، يعمل إداريًا بالتربية والتعليم، وهو أحد المصوريين البارزين في التوثيق الثقافي في أسيوط، وعمل لمدة 3 سنوات بمركز أحمد بهاء الدين الثقافي، كما حصل على شهادتي التميز في التصوير بملتقى الصعيد الثقافي السنوي لعامي 2013و 2014. polska biega asics وحصل حامد على المركز الأول في ملتقي أندلسية الثقافي، الذي أقيم في عام 2012، كما حصل على شهادة تقدير بعد مشاركته في مسابقة الشارقة، وحصل على عدة شهادات تقدير في محافل ثقافية وفنية تابعة لقصر ثقافة أسيوط، فضلا عن شهادة التصوير السينمائي بمهرجان السينما العربية الأوروبية، الذي أقيم في الأقصر فبراير الماضي. adidas pure boost hombre

صوره من البداري

نبذة مختصرة ‏مصور افلام روائيه قصيره‏ لدى ‏مصور افلام روائيه قصبره‏ ‏فنان تشكيلي (الرسم عشق قبل ان يكون موهبة ).‏ لدى ‏مصور فوتو غرافي مصور افلام روائيه قصيره‏ ‏‎Photographer‎‏ لدى ‏مصور فيديو‏ درس ‏كليه التربيه الرياضيه اسيوط‏ في ‏‎Assiut University‎‏ يدرس في ‏معهد خطوط عربيه‏ درس في ‏معهد الخط العربى‏ يقيم في ‏‎Assuit, Asyut, Egypt‎‏ أعزب من ‏‎Assuit, Asyut, Egypt‎‏ يتابعه ‏‏562‏ شخصًا‏ Mohamed Hamed Salama

حياكه الاحذيه اسوان بعدسه محمد حامد سلامه by mohamed hamed salama

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏‏ ربما تحتوي الصورة على: ‏‏طائر‏‏
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏‏سماء‏، و‏طائر‏‏ و‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏‏‏ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص واحد‏، و‏‏يبتسم‏، و‏‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏‏‏‏ ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏‏سماء‏، و‏‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏، و‏ماء‏‏‏ و‏طبيعة‏‏‏ ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص واحد‏، و‏‏طفل‏‏‏
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏12‏ شخصًا‏، و‏‏حشد‏‏‏

أسيوط تشارك بتوثيق الحرف اليدوية المندثرة

السبت 17/يناير/2015
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏‏طاولة‏، و‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏‏ و‏منظر داخلي‏‏‏م

صورة ارشيفية

أعلن متحف الشرق بالمنيا ضمه للوحة “الحرف اليدوية المندثرة” للفنان محمد حامد سلامة بـ”أسيوط” ضمن مقتنياته الأساسية المعروضة للزائرين الأجانب والعرب، صرح بذلك الفنان حسن الشرق مؤسس المتحف. nike air max plus يذكر أن الفنان حسن الشرق “مواليد 1949” وهو عضو المجموعة الأوربية للفن الحديث بألمانيا وعضو أتاليه القاهرة ونقابة الفنانيين التشكيليين وهو فنان متخصص في التعبير عن الريف المصري وشارك في الحركة الفنية على مدى أربعين عامًا بعشرات المعارض ومن أشهرها معرضه بشتوتجارت الألمانية 1988 ومعرض مونشن الألمانية 1990 ومعرض موينج الألمانية 1994 ومعرضه بقصر برج برنبخ الألمانية 1994 ومعرضه بسويسرا 1994 ومعرضه بأمستردام الهولندية 1997 ومعرضه بروما الإيطالية 2001 بجانب مشاركته في ورشة الفنون لأكاديمية يوجوتا بكوولومبيا 2001 والمؤتمر الدولي للفنانيين التشكيليين بالولايات المتحدة الأمريكية 2013 والمؤتمر الدولي لفناني العالم ببكين الصين 2013 وورش عمل الفنون بالولايات المتحدة الأمريكية 2014.

من فريد ظفور

مصور محترف حائز على العديد من الجوائز العالمية و المحلية في مجال التصوير الفوتوغرافي.