علامة النصر

الأصل خلف أكثر إشارات اليد شيوعًا في العالم


معاني أكثر إشارات اليد شيوعًا في العالم!

علامة النصر “علامة V”

 

الإشارة التي يكثر استعمالها للتعبير عن النصر والحرية، يختلف معناها الحقيقي تمامًا عن ما ترمز له هذه الأيام! فأصلها يعود إلى حرب “المائة عام” بين فرنسا وإنجلترا. إذ كانت تُستعمل للسخرية من رماة النبال الإنجليز الذين كانوا يقعون أسرى في يد الجنود الفرنسيين، وذلك بعد قطع إصبعي السبابة والوُسطى للجندي الإنجليزي حتى لا يتمكن مستقبلًا من استعمال القوس، ولا يقتل جنود فرنسيين بعد ذلك.

حركة الشاكا

علامة شاكا

هذه الإشارة نشأت في الأصل في هاواي، وصاحبها هو رجلٌ يُدعى “هامانا كاليلي”، كان قد فقد أصابعه الثلاثة الوُسطى في حادث مطحنة سكر، وكان يُلوِّح بيده لتحية أي شخص بإصبعيْن فقط. فانتشرت هذه الحركة الدالة على الصداقة والتحية بدايةً من هاواي إلى العالم.

حركة المصافحة العادية

مصافحة اليد

المصافحة العادية التي تنتشر بين مختلف الشعوب في العالم، يعود أصلها في الحقيقة إلى اليونانيِّن القدماء. إذ كانت عادة مصافحة اليد خلال أي مقابلة أو اجتماع بين اثنيْن هدفها التأكد من أن أيٍ من الطرفيْن لا يُخفي سلاحًا في يده. أما هز اليد، للتأكد من عدم وجود أسلحة تختفي الأكمام.

مصافحة قبضة بقبضة

الترحيب بالقبضات

هذه الحركة ظهرت لأول مرة في القرن التاسع عشر من قِبل الملاكمين المحترفين، ثم انتشرت كتقليد بين الناس ووسيلة للترحيب قبل المباريات.

قرني الشيطان

قرني الشيطان

من إشارات اليد المُرتبطة بموسيقى الروك والميتال. في الأصل، استُعملت للتعبير عن قرني الشيطان، وهي تعود للديانة البوذية، حيث كان الرهبان يستعملون هذه الإشارة لطرد الشياطين والأمراض والطاقة السلبية.

مصافحة “هاي فايف”

مصافحة هاي فايف

أول مصافحة “هاي فايف” تم تسجيلها لأول مرة بين اللاعبيْن “داستي بيكر” و”جلين بورك” أثناء مباراة بيسبول في 2 أكتوبر 1977م، ثم انتشرت بعد ذلك.

التحية العسكرية

تحية عسكرية

نشأت هذه التحية للمرة الأولى في القرون الوُسطى في فرنسا، وذلك عندما استقبل الفرسان بعضهم البعض عبر رفع الأقنعة والإشارة بأيديهم بهذه الطريقة، وأصبحت فيما بعد التحية الرسمية للجيش في مختلف أنحاء العالم.

التحية برفع الإصبع

إشارات اليد

أصل هذه العلامة التاريخية يعود إلى روما القديمة، خلال معركة غلادياتوريال. حيث كان المتفرجين يستعملون علامة الإبهام للإشارة إلى قتل المُصارع الخاسر.

في حين، كان المُصارع الخاسر يرفع إصبعيْن من يده طلبًا للرحمة كيف يتجنب أن يتم قتله.

من فريد ظفور

مصور محترف حائز على العديد من الجوائز العالمية و المحلية في مجال التصوير الفوتوغرافي.