ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏‏شخص أو أكثر‏، و‏‏سماء‏، و‏منزل‏‏‏ و‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏‏‏ربما تحتوي الصورة على: ‏‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏‏

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏‏شخص أو أكثر‏، و‏‏حشد‏، و‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏‏‏ و‏نص‏‏‏

الإمبراطور الألماني غليوم الثاني في ساحة المرجة

لا يتوفر نص بديل تلقائي.

بناء البريد في ساحة المرجة ت. سليمان الحكيم 1898
ساحة المرجة من الجنوب الى الشمال ملتقطة من مئذنة جامع تنكز ، ويبدو بناء السجن في أسفل و يمين الصورة وكان موقعه مكان النصب التذكاري للاتصالات ( عمود المرجة ) و كذلك يبدو بناء دار العدلية و بجانبها دار البرق و البريد ن ومن خلفهما جامع و مئذنة يلبغا الشهير ، و كذلك مدخل زقاق البحصة و الى اليسار فندق قصر الشرق الذي احترق في عام 1923 وشيد مكانه في عام 1927 مبنى فندق أميه و من خلفهم في العمق البعيد تمتد بساتين الغوطة الشاسعة من الشرق الى الغرب فاصلة النسيج العمراني لأحياء البحصة الجوانية و البرانية وحي سوق ساروجة و ما حوله عن الصالحية و جبل قاسيون
الشرح للأستاذ عماد الأرمشي
  

لا يتوفر نص بديل تلقائي.

مدخل زقاق البحصة من ساحة المرجة فندق قصر الشرق ت. الحكيم 1900
صورة قريبة وواضحة لفندق الشرق من الجنوب الى الشمال بعدسة المصور سليمان حكيم عام 1900 عند التقاء ضفة نهر بردى بزقاق البحصة في الزاوية الشمالية الغربية لساحة المرجة ، و يتكون هذا الفندق من طابقين و طيارة علوية ، الأرضي منه كان على نمط طراز بناء الخانات ، في الواجهة الجنوبية منه ثلاث أبواب كبيرة لدخول الدواب ووسائل النقل كالعربات التي تجره

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏‏شخص أو أكثر‏، و‏‏حشد‏، و‏سماء‏‏‏ و‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏‏‏

ساحة المرجة محمل الحج الشامي ت. فرانسيسكو أنديفري 1900

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏شجرة‏ و‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏‏‏

ساحة المرجة ت. فرانسيس 1887
صورة لساحة المرجة من الشمال الى الجنوب ، و تبدو الساحة بأرضها الترابية والبيوت العربية القديمة ذات الطابع العثماني كما تظهر العربات التي تجرها الخيول و الدواب مصطفة أمامها ، وتظهر جليا مئذنة جامع تنكز مع بعض الشجار و تصوينة نهر بردى . الصور بعدسة أنونيم فرانسيس عام 1887 للميلاد .

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص واحد‏، و‏‏‏سماء‏ و‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏‏‏‏ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏‏جسر‏، و‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏‏ و‏ماء‏‏‏

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏‏شخص أو أكثر‏، و‏حشد‏‏ و‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏‏‏

Revolt in prison, Damascus_1895

تمرد السجن المركزي الصورة لمصور بريطاني اخذت من شرفة فندق فكتوريا
In the above view we have the leading public square in the city of Damascus. It contains the city prison. We see the Abana River flowing under the square, through great stone arches. The Victoria Hotel, at which we stopped in 1894, faced this square, and we were informed by our dragoman that the city prison within sight contained some five or six hundred prisoners, many of whom were incarcerated for very trifling offenses. The Turkish government as far as possible avoids bringing prisoners to trial, but keeps them “in durance vile” even to the day of death. Damascus was once the capital of the world from the Atlantic of the Bay of Bengal, but the vast empire went from her, and the city continued to flourish as before. It has ever been a city utterly incapable of defense. Nineveh, Babylon and Memphis entirely conquered her; she probably preceded them and she has outlived them. She has been twice supplanted by Antioch, and she has seen Antioch decay; by Bagdad, and Bagdad is forgotten. Even here in the public square of the city we see Abana. As Dr. Smith has eloquently said: “Because this river, instead of wasting her waters saves them, and instead of slowly expanding them on the doubtful possibilities of a province lavishes all her life at once on a creation of a single great city and straightway disappears on the face of the desert – it is because of this that Damascus, so remote, and so defenseless, has endured through human history, and must endure.” Thus is the river from the mountains a river of life to the city. The granite of the hills can not come down to make walls about the place, but the hills send down their waters and the city remains.
النص أدناه تقدمة الأستاذ بسام و نتيجة أبحاثه و هو النص الذي قدم تقرير الحادثة حينها

تمرد في السجن- دمشق في يوم الأربعاء 16 مايو/ أيار 1894
كان المصور مع أحد المحررين عائدا لتوه من رحلة في منطقة دمر أحد ضواحي دمشق، و كنا نحن في حفلة عشاء مع خمسة عشر أو عشرين شخصا من الرأسماليين الفرنسيين الذين جاؤوا من باريس إلى سوريا -في ذلك الوقت- من أجل مصلحة السكك الحديدية الخاصة بهم بين بيروت و دمشق، وفجأة توقف الحديث وسمعنا صوت ضجيج غريب ومروع أمام الفندق، فهرعنا مسرعين مباشرة إلى الشرفة الأمامية من الطابق الثاني في فندق فيكتوريا، حيث كنا، ورأينا الساحة العامة مكتظة بالناس، وحجارة الطوب تلقى من وسط سجن المدينة، والجنود من أصحاب الرتب العليا يطلقون النار على السجناء من الداخل، لم أكن قد رأيت أحدا يطلق النار على آخر من قبل. ويبدو أن الزئير العظيم الذي خرج من الخمسمئة سجين ما هو إلا تعبير عن اليأس والجوع والبؤس المطلق. كان أمرا مروعا؛ بعضهم قد قتل و آخرين قد جرحوا.
مباشرة، وبعد ساعة من القلق الرهيب تم قمع التمرد، وقام المصور –المتلهف بشكل دائم لتصوير المشاهد الغريبة- برفع كاميرته على الحامل الثلاثي، وكان قد بدأ بتصوير المشهد عندما شاهده أحد الفرنسيين فأشار إليه بإيماءة مروعة وأخبره أنه إذا شوهد يلتقط الصورة من قبل الضباط الأتراك فسيكون مصيره السجن خلال خمس دقائق. وغني عن القول أنه تم إنزال الكاميرا من على الحامل ووضعت بعيدا عن الأنظار، لكننا حصلنا على صورتين أو ثلاثة قبل أن يدرك المصور الخطر المحدق من العملية

 تمت مشاركة ‏ألبوم‏ من قبل ‏‎Fareed Zaffour‎‏.
‏12 مايو، 2016‏، الساعة ‏10:13 ص‏

 صفحة مجلة فن التصوير على الفيس بوك :

https://www.facebook.com/fotoartbookcom
مجلة فن التصوير الضوئي
http://www.fotoartbook/
مجلة المفتاح : 

عرض المزيد من الصور:

https://www.facebook.com/photo.php?fbid=500381965015&set=a.500370240015.312820.560390015&type=3&theater
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏‏‏شخص أو أكثر‏، و‏سماء‏‏، و‏‏شجرة‏، و‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏‏‏ و‏طبيعة‏‏‏
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏‏شخص أو أكثر‏، و‏‏سماء‏، و‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏‏‏ و‏ماء‏‏‏
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏‏شخص أو أكثر‏، و‏حشد‏‏ و‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏‏‏
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏‏جسر‏، و‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏‏ و‏ماء‏‏‏
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص واحد‏، و‏‏‏سماء‏ و‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏‏‏‏
+‏270‏
تمت إضافة ‏‏274‏ صورة جديدة‏ بواسطة ‏‎Hadi Al Bahra‎‏ — مع ‏عماد الأرمشي‏.

ساحة الشهداء “المرجة” و المنطقة المحيطة بها عبر التاريخ المصور

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏شخص أو أكثر‏ و‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏‏‏

Syria, DAMASCUS DAMAS, Hotel de Ville, Belediyé (1901)
تاريخ هذه الصورة بالذات هو يوم 31 آب / أغسطس سنة 1901 صادف هذا اليوم ذكرى مرور خمس و عشرون عاما على مبايعة السلطان العثماني عبد الحميد خان الثاني بالخلافة واعتلائه سدة الحكم ، وهو الخليفة السابع والعشرون في الخلفاء العثمانيين ، و أقيمت الاحتفالات بالسلطنة العثمانية بهذه المناسبة ( اليوبييل الفضي ) على الطريقة الألمانية ، و زينت الساحات و المرا عرض المزيد

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏سماء‏ و‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏‏‏

دار البلدية غرب ساحة المرجة بعد العام 1898 و قبل 1918 قبل
دار الطبابة لم يكن قائماً
مبنى دار البلدية وقد تم بنائه على طراز العمارة الأوربية التي تبدو تأثيراتها واضحة في جميع أقواس نوافذ المبنى ذات الانحناء الضعيف أي ( الأقواس القطاعية ) و كذلك في بروز الشرفة الكائنة فوق مدخل المبنى و شكل أعمدتها ، وكذلك في الإفريز المؤطر للبناء بصورة عامة ..الشرح للأستاذ عماد الأرمشي

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏‏

Postal and Telegraph Building
مبنى البريد و البرق : ذكر المؤرخ الدمشقي الشيخ محمد أديب الحصني بكتابه منتخبات التواريخ : أن دوائر العدلية و البريد والبرق ودائرة البوليس و الدرك قد تشكلت في أيام ولاية الصدر الأعظم الأسبق مدحت باشا الذي ولي دمشق 1878 م .
الشرح للأستاذ عماد الأرمشي

لا يتوفر نص بديل تلقائي.

من فريد ظفور

مصور محترف حائز على العديد من الجوائز العالمية و المحلية في مجال التصوير الفوتوغرافي.