Image result for ‫الفنان التشكيلي السوري أحمد كرنو‬‎

12798827_1190953500934019_605035623710613990_n

تعريف بالفنان التشكيلي السوري أحمد محمد كرنو

مواليد حلب 1974م
دَرَسَ التصوير الزيتي في مركز الفنون التشكيلية حلب
– عضو اتحاد الفنانين التشكيليين السوريين
– شارك في جميع المعارض التي تقيمها نقابة الفنون ووزارة الثقافة 
وعمل في مجال الديكور والضغط على النحاس
– – مقيم في ألمانيا وله عدة أعمال مقتناه في ألمانيا والعالم ومتفرغ للعمل الفني.

** شارك في العديد من المعارض منها :
– معرض الأردن كان زمان السياحي 1996
– معرض لبنان بيت شباب 2005
– معرض اللوحة الصغيرة المشترك صالة الخانجي 2007
– معرض مشترك تحية للمرحوم مصطفى قصاص مديرية الثقافة حلب 2008
مع شهادة تقدير
– معرض الربيع السنوي المشترك بدمشق 2008 – 2009
– معرض ربيع حلب المشترك نقابة الفنون 2012
السبت 10:50 مساءً
– معرض جمعية أصدقاء فتحي محمد 2012 شهادة تقدير

** حصل على عدة جوائز وشهادات تقدير من سوريه.
– الجائزة الأولى لمسابقة أجمل كرت ميلاد وكرت سياحي بألمانيا 2016
– الجائزة الأولى لمسابقة أجمل كرت ميلاد وكرت سياحي بألمانيا 2016 
– الجائزة الأولى المالية وشهادة تقدير أجمل لوحه كرت ميلاد 2016 بألمانيا

** الفنان التشكيلي أحمد كرنو رسم الحروف بشكل مدروس اعتمد على خطوط الحرف والرموز الشرقية في تكوين اللوحة إضافة إلى مجموعة أعمال متعددة المدارس بين الواقعية والتعبيرية.

** تحية محبة للفنان المبدع أحمد كرنو

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

الفنان التشكيلي احمد كرنو سوريه حلب 1974
خريج معهد فتحي محمد للفنون حلب 2008
عضوجمعية اصدقاء فتحي محمد 2009
عضو جمعية تشكيل النحاس فنيا 1990
مدرس ومدرب في الهلال الازرق التركي مراكز صديقه للطفوله 2012 2013
عضواتحاد الفنانين التشكيليين السوري 2009
اقامة عدة معارض منها
معرض السوق العتيق جونيه 2004
معرض كان زمان السياحي الاردن 1997
معرض جمعية اصدقاء فتحي محمد 2010
معرض تحيه للمرحوم مصطفى قصاص 2010
معرض الربيع السنوي 2011 2010
معرض اللوحه الضغيره صالة الخانجي 2011
معرض الربيع حلب 2011
معرض جمعية اصدقاء فتحي محمد كلية العمارة 2009
م سمبوزيوم فيينا 2016
شهادات تقدير وجوائز داخل سوريه وخارجها
سافر الى المانيا في عام 2014 حيث تابع نشاطاته الفنيه في نورنبييرغ وله عدة مشاركات في معارض فنيه مع فنانين المان وسوريون في ميونخ وفرانكفورت وكولن ونورنبييرغ
اقام اربعة معارض فردية في مدينة نورنبييرغ المانيا وقام بتاسيس ملتقى اورنيينا في 2017 وكانت اول نشاطاته اقام ورشة عمل لمتقى اورنيينا يضم مجموعة من الفنانين السوريون حيث تم من خلال ورشة العمل تعريف الفن السوري في المجتمع الالماني وفي 2018 ايضا اقام ورشة عمل لملتقى اورنيينا في المركز الثقافي في نورنبييرغ لمجموعة فنانين سوريون متفرغ للعمل الفني في المانيا كما حصلت على عدة جوائز وشهادات تقدير من المانيا ودول اوربيه وعربيه
كل لوحة من لوحاتي هي قطعه مني وتحكي مابداخلي اعمالي تحكي حكاية حب والوان من بلدي

ـــــــــــــــــــــــــــــــــ ملحق ــــــــــــــــ

 عبد القادر الحليل

لوحات الفنان احمد كرنو لوحات جميلة التأليف اللوني في عمق البصر, الوانه تميل الى الرومنسية احيانآ, وتعبر عن قلب مُتيم بحب بلده  . يحاول انجاز الكثير من الاعمال الفنية ليُلقي وسائل البرودة على قلب لم تُطفئه ثلوج الغرب حين ان غادر حلب. لابد ان ينظر لبلده من خلف البحار، في كل اشراق وغروب شمس . الفنان التشكيلي اللماهر يبقى متأثر بما يحيط به. ولايمكنني ان اقول  إن في مسيرة الفنان احمد الجديدة  ليس فيها تأثير من المجتمع الذي هو فيه. بل و ايضا للماء التي يشربها الانسان لها تأثير في ساحة التفكير وفي ساعة وقوف الفنان امام اللوحة. وليس غريب ان يعانق المدرسة التعبيرية طالما هذه المدرسة هي التي اعطت اللغة الفصيحة للفنانين الذين منعتهم الايام من الحديث الشفوي ومنعتهم من الإشارة الى الآلام الداخلية إن لم يتكلموا بلغة الفن, لا شك ان الفنان احمد يعيش في احضان هذه المدرسة وفي البلد التي انجزت هذه الحركة التشكيلية وفي جوار كبار التعبيريين من امثال الفنانين  Laudwig Kirchener ;  Nolde , Kokoschka    هم من كبار الفنانين في المانيا ومن مقدمة الحركة التعبيرية.

كم كنت اتحدث عن صعوبة الإغتراب عن الوطن, وخاصة غربة الفنان الذي لا تنام افكاره ولو ثانية. وكم هو اهتمامي بأن يكون الوطن في كل معرض خلال حياتي, لكن صوت المغترب يبقى صراخ في الصحراء وقليل من يسمعه. واصعب من هذا حين يهتم الفنان في منجزات الاخرين. فهنا يغيب عن الشاشة وتبقى منجزات الفنان خلف الستار. هذا امًر الامور عند الفنان, يعيش في  الاشارة لتصميم الاخرين ويترك  الحديث عن نفسه, الغربة من جهة والاهتمام في اطفال الاخرين تجعله من المجهولين ، هذا حال الناقدين من الفنانين وحال الذين يهتموا في التاريخ, يكتبوا جميع الاسماء وتبقى اسماؤهم على هامش التاريح. في هذا اليوم 14 من تموز 2017 اضع هذه الكلمات كي لايمحي التاريخ اسماء الذين يكتبون التاريخ من دمهم الخاص. وهذا وضع الزميل الفنان المخلص احمد كرنو .

بقلم الناقد التشكيلي: عبد القادر الحليل – بلباو اسبانيا

 

 

من فريد ظفور

مصور محترف حائز على العديد من الجوائز العالمية و المحلية في مجال التصوير الفوتوغرافي.