Image result for ‫الأسماك الطائرة‬‎Image result for ‫الأسماك الطائرة‬‎
Image result for ‫الأسماك الطائرة‬‎

Image result for ‫الأسماك الطائرة‬‎
Image result for ‫الأسماك الطائرة‬‎

Image result for ‫الأسماك الطائرة‬‎

تمت مشاركة ‏مقطع فيديو‏ من قبل ‏قيصر الفن خضر المصري‏.

‏٤٩٠٬٦٦٧‏ مشاهدة
روائع الحياة

لمشاهدة الفيديو:
https://www.facebook.com/roaeaalheat/videos/409929359521396/UzpfSTEwMDAxNjg5MzEwODQ2OToyOTA0NzAwNzgxOTI3NjA/

سبحان الله .
الاسماك الطائرة
منظر غريب واذا علقت ستري الأغرب والأجمل ….

سمك طائر

Cheilopogon melanurusPCCA20070623-3956B.jpg

اضغط هنا للاطلاع على كيفية قراءة التصنيف

سمك طائر
(إكسوسيتيدي)

Sailfin flyingfish.jpg

المرتبة التصنيفية فصيلة[1][2]  تعديل قيمة خاصية المرتبة التصنيفية (P105) في ويكي بيانات
التصنيف العلمي
المملكة: الحيوانات
الشعبة: الحبليات
الطائفة: شعاعيات الزعانف
الرتبة: بيلونيفورمس
النوع: سمك طائر
الاسم العلمي
Exocoetidae [1][2]
‏‏

سمكة تطير

Parexocoetus hillianus

Exocoetus obtusirostris

سمك طائر أو إكسوسيتيدي (بالإنجليزية: Exocoetidae)، هو فصيلة من الأسماك في رتبة الإبريات من طائفة شعاعيات الزعانف.[3][4][5]

توجد نحو 50 نوع من الأسماك التي تطير ، وهي لا تعتبر طيورا وإنما هي أسماك تستطيع القفز من الماء والطيران الحائم بواسطة زعانفها المفرودة . لا تزيد أطوال هذه الأنواع من السمك عن 45 .

تستخدم تلك الأنواع من الأسماك وهي تشبة “أسماك الرنجة” حيلة الطيران للهروب من أعدائها في الماء . فعند اقتراب عدو منها فهي تضرب بذيلها في الماء يمينا ويسارا بسرعة تجعلها تخرج من الماء ، عندئذ تفرد زعنفتيها الكبيرتين تندفع خارج الماء على ارتفاع متر ونصف حائمة مندفعة بسرعة 30 – 40 كيلومتر في الجو لمدة نحو 10 ثوان . وعند سقوطها إلى الماء تقوم بضرب الماء بذيلها على نفس النحو فتقطع بذلك مسافة أخرى بعيدا عن العدو . فإذا كررت عمليات الطيران هذه ستة أو سبعة مرات فهي تقطع بذلك مسافة بين 300 إلى 400 متر . ذيلها مشقوق وطرفه السفلي طويل ومتماسك نسبيا بحيث يساعدها على هذا القفز من الماء والطيران بواسطة حركته السريعة يمينا ويسارا بضرب الماء. كما بواسطته تستطيع تغيير اتجاه طيرانها إلى حد ما عند ملاقتها لسطح الماء .

صفاته ومعيشته

عند رجوع السمكة الطائرة إلى الماء فهي تضم زعانفها الكبيرة نسبيا وتعوم كالعادة . ومن طبيعة هذا السمك أن شكل الرأس لديه تشبه مقدمة قاعدة السفينة وهي صلبة نسبيا حتى تقاوم اصطدامها بالماء عند الهبوط . إلا أن صلابة الفك السفلي له لا يسهل له الإمساك بالغذاء كما أن زعانفة الطويلة وكبر صدره لا تسهل حركته في الماء . لذلك يعيش السمك الطائر على عمق بسيط تحت سطح الماء . يوجد في بحار المناطق الاستوائية كما يرى أحيان في مضيق جبل طارق في مناطق يكون فيها سطح الماء مستويا.

يوجد منه نوع ذو زعنفتين صدر كبيرتين وتكون زعنفتي البطن صغيرتين . أما النوع الذي له أربعة زعانف يطير بها فيكونون متساويي الحجم تقريبا . وكلاهما لا يضرب الهواء بزعانفه كما تطير الطيور وإنما يفرد زعانفه ويحوم في الهواء.

يسمى هذا السمك بالإنجليزية “بانج بانج” وقد اطلقوا عليه تلك التسمية طبقا للصوت الذي يصدر عنهم عند اصتدامهم بجانب السفينة . كما ان له عينان منقسمتان ، يستطيع بهم رؤية ما فوقه وما تحته . وهي تساعده على الخلاص من أعدائه في البحر الأسماك الكبيرة ، ومن اعدائه من طيور البحر .

يؤكل

يؤكل السمك الذي يطير في جزر البحر الكاريبي وفي اليابان و طايوان ، و الصين و فيتنام. ويستخدمه اليابانيون في صناعة غذاء السوشي، كما أن بطروخه يعد لديهم من المأكولات اللذيذة. إن حيلة السمك للطيران لم تنقذه من اصتياد الإنسان له وأكله.

السمكة الطائرة (اكسوسيتيدي)

 

معلومات عن السمك الطائر : هو سمك اسمه إكسوسيتيدي، و معروف بإسم السمك الطائر، و هي عائلةً من الأسماك سُميت بهذا الإسم لقدرتها على الخروج من الماء و الطيران لمسافات طويلة بـ زعانفهم الصدرية الممدودة .

شكلهم المُبسط الذي يشبه الطوربيد يساعدهم على جمع ما يكفي من السرعة تحت الماء للخروج إلى السطح، و زعانفهم التى تشبه الجناحين الكبيرين، تعطيهم القدرة على البقاء في الجو.

وبمجرد وجودها في الهواء، يمكن لهذه الأسماك الطيران عبر مسافات كبيرة. و في العادة تطير لنحو 50 متراً، ولكن تم تسجيل بعض الأسماك تطير لمسافة طيران تصل إلى 200 متر أو أكثر.

بعض أنواع السمك الطائر، لديها زعانف ضخمة بالإضافة إلى زعانفهم الصدرية الموسعة، مما يسمح لهم بمزيد من القدرة على الطيران ولها القدرة على المناورة أكثر بكثير.
وتُعرف هذه الأسماك بإسم الأسماك الطائرة ذو الأربعة أجنحة.

وحتى تطير من الماء، تقوم السمكة الطائرة بتحريك ذيلها لما يصل إلى 70 مرة في الثانية الواحدة. و بعد ذلك تنشر زعانفها الصدرية و تميل قليلاً إلى أعلى لتستطيع الصعود.

وفي نهاية الطيران، تطوي زعانفها الصدرية لإعادة الدخول إلى البحر، أو تخفض ذيلها في الماء للدفع ضد المياه لرفع نفسها لـ الطيران مرة أخرى، و ربما تقوم بتغيير الاتجاه.

الشكل المُنحني لـ “الجناح” مُشابه لشكل جناح الطائر.
ومن المعروف عن هذه الأسماك، الاستفادة من التيارات الهوائية التي تولدت بفعل الرياح لزيادة وقت رحلتها.

ومن المُعتقد أن السمكة الطائرة قد طوَّرت هذه القدرة على الطيران للهروب من الحيوانات المفترسة، التي توجد بكثرة.

و من أمثلتهم، سمك الماكريل، و التونة، و سمك أبو سيف، و مارلن، و أسماك أخرى أكبر.

لسوء الحظ، هذه المناورة ليست كافية للهروب من أكبر الكائنات المفترسة على الأرض – البشر.

و يتم صيد السمكة الطائرة تجارياً في البلدان الآسيوية مثل اليابان و فيتنام و الصين، بما في ذلك منطقة البحر الكاريبي حيث انها طعاماً شهياً مرغوباً.

في المطبخ الياباني، يتم استخدام الأسماك لصنع بعض أنواع السوشي. بل هي أيضاً العنصر الرئيسي في النظام الغذائي لشعب تاو في تايوان.

في باربيدوس، السمكة الطائرة مُهددة، بسبب التلوث والصيد الجائر، مما أدى الى تغيير عادات طيران الأسماك في المياه بالقرب من باربيدوس.
وأثار هذا جدلاً ما بين باربيدوس و ترينيداد وتوباجو.

Related image

من فريد ظفور

مصور محترف حائز على العديد من الجوائز العالمية و المحلية في مجال التصوير الفوتوغرافي.