ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص واحد‏، و‏‏نص‏‏‏

‏‎Osama Silwadi‎‏ مع ‏‎Honaida Gh‎‏.
‏١٧ مارس‏، الساعة ‏٤:٢١ م‏

قبل ظهور علم الانسان باعتبارها الانضباط الاكاديمي في التسعينات, استخدمت ethnologists التصوير الفوتوغرافي كاداة للبحث. قام علماء علماء الانسان وغير علماء علماء بالكثير من هذا العمل في روح انقاذ الاثنوغرافيا او محاولات لتسجيل للاجيال القادمة طرق حياة المجتمعات المفترضة محكوم عليها بالانقراض (انظر, على سبيل المثال, التصوير الامريكي الاصلي ل ادوارد كورتيس). تاريخ صناعة الافلام الانثروبولوجية مرتبط بذلك من غير الخيال و الافلام الوثائقية, على الرغم من ان ethnofiction يمكن اعتبارها حقيقة حقيقية من فيلم الاثنوغرافية. بعض صور الحركة الاولى للاخر الاثنوغرافية تم صنعها مع معدات lumière (promenades des الفيلة في بنوم بنه, 1901). روبرت لاهرتي, ربما هو افضل معروف ل افلامه تؤرخ حياة الشعوب القطبية (الدب من الشمال, 1922 , اصبح صانع افلام في عام 1913 عندما اقترح المشرف عليه ان ياخذ كاميرا ومعدات معه في رحلة الى الشمال. وتركزفلاهرتي على طرق الانويت ” التقليدية ” في الحياة, و حذف مع بعض الاستثناءات من علامات الحداثة بين مواضيع الفيلم (حتى الى نقطة رفض استخدام بندقية للمساعدة في قتل الفظ م المخبرين لديه harpooned كما قام بتصويرها, وفقا ل barnouw ؛ هذا المشهد جعلها في الدب حيث تقدم كدليل على ” ثقافة ” ” البكر ” . هذا النمط من شانه ان يستمر في العديد من الافلام الاثنوغرافية لكي يتبع (انظر كمثال على الطيور الميتة روبرت جاردنر).
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص واحد‏، و‏‏نص‏‏‏

من فريد ظفور

مصور محترف حائز على العديد من الجوائز العالمية و المحلية في مجال التصوير الفوتوغرافي.