RCA
 |
|
| صناعة | الإلكترونيات  |
|---|---|
| مصير | استحوذت شركة جنرال إلكتريك عليها في عام 1986 ، وتمت تصفية الأقسام المختلفة |
| خليفة | جنرال إلكتريك RCA (ملك تكنيكولور ) سجلات RCA (مملوكة لشركة Sony Music Entertainment ) |
| تأسست | 17 أكتوبر 1919 كمؤسسة راديو أمريكا. تم تغيير الاسم إلى RCA Corporation في 9 مايو 1969. |
| مؤسس | أوين د |
| البائد | 1986 |
| مقر | مدينة نيويورك ، نيويورك ، الولايات المتحدة [1] |
|
الأشخاص الرئيسيين
|
ديفيد سارنوف (المدير العام الأول) |
| منتجات | أجهزة الراديو أنابيب مفرغة تسجيلات الفونوغراف الفونوغراف الكهربائي RCA Photophone تلفزيونات CED Videodisc معدات محطة التلفزيون: كاميرات الاستوديو آلات شريط فيديو سلاسل الأفلام أجهزة إرسال التلفزيون هوائيات البث التلفزيوني الأقمار الصناعية |
| الأبوين | مستقل (1936-1986) جنرال إلكتريك (1919-1936 ، 1986 حتى الوقت الحاضر) |
| الانقسامات | سجلات RCA ان بي سي RCA / كولومبيا بيكتشرز فيديو هوم |
| موقع الكتروني | www .rca .com |
شركة RCA هي شركة مبتكرة ومتقدمة ، وكانت شركة الإلكترونيات والاتصالات المهيمنة في الولايات المتحدة لأكثر من خمسة عقود. كانت RCA في طليعة صناعة الراديو المتكاثرة في أوائل عشرينيات القرن العشرين ، كشركة مصنعة رئيسية لأجهزة استقبال الراديو ، والشركة المصنعة الحصرية لنماذج أولية فائقة المتغايرة . كما أنشأت RCA أول شبكة راديو أمريكية وطنية ، شركة الإذاعة الوطنية (NBC). كانت الشركة أيضًا رائدة في تقديم وتطوير التلفزيون ، بالأبيض والأسود وخاصة التلفزيون الملون . خلال هذه الفترة ، تم تحديد RCA عن كثب مع قيادة ديفيد سارنوف . كان المدير العام في تأسيس الشركة ، وأصبح رئيسًا عام 1930 ، وظل نشطًا ، كرئيس لمجلس الإدارة ، حتى نهاية عام 1969.
خلال السبعينيات من القرن الماضي ، بدأ وضع RCA غير المحصن في الضعف يضعف حيث حاولت التوسع من تركيزها الرئيسي على تطوير وتسويق الإلكترونيات الاستهلاكية إلى تكتل متعدد الجنسيات متنوع. تكبدت الشركة خسائر مالية فادحة في صناعة أجهزة الكمبيوتر المركزية ومشاريع فاشلة أخرى مثل قرص فيديو CED . على الرغم من أن الشركة انتعشت في منتصف الثمانينيات ، فقد استعادت شركة جنرال إلكتريك RCA في عام 1986 ، والتي قامت خلال السنوات القليلة القادمة بتصفية معظم أصول الشركة. اليوم ، RCA موجود كاسم تجاري فقط ؛ العلامات التجارية RCA المختلفة مملوكة حاليًا لشركة Sony Music Entertainment و Technicolor ، والتي بدورها ترخص اسم العلامة التجارية للعديد من الشركات الأخرى بما في ذلك Voxx International و Curtis International و AVC Multimedia و TCL Corporation و Express LUCK International، Ltd. لمنتجاتها المختلفة.
التأسيس بواسطة شركة جنرال إلكتريك
نشأت RCA كإعادة تنظيم لشركة Marconi Wireless Telegraph Company الأمريكية (تسمى عادةً “American Marconi”). في عام 1897 ، تأسست شركة التلغراف اللاسلكية وشركة الإشارة المحدودة في لندن للترويج لاختراعات Guglielmo Marconi الراديوية (المعروفة آنذاك باسم “التلغراف اللاسلكي”). كجزء من التوسع في جميع أنحاء العالم ، تم تنظيم American Marconi في عام 1899 كشركة تابعة ، وتمتلك حقوق استخدام براءات الاختراع Marconi في الولايات المتحدة وكوبا. [3] في عام 1912 ، استحوذت على أصول شركة يونايتد وايرليس تلغراف المفلسة ، ومنذ ذلك الحين فصاعدًا كانت شركة الاتصالات الراديوية المهيمنة في الولايات المتحدة.
مع دخول الولايات المتحدة إلى الحرب العالمية الأولى في أبريل 1917 ، استولت الحكومة على معظم محطات الراديو المدنية لاستخدامها في المجهود الحربي. على الرغم من أن خطة الحكومة الأمريكية الشاملة كانت استعادة الملكية المدنية لمحطات الراديو التي تم الاستيلاء عليها بمجرد انتهاء الحرب ، إلا أن العديد من مسؤولي البحرية كانوا يأملون في الاحتفاظ باحتكار الاتصالات اللاسلكية حتى بعد الحرب. متحدية التعليمات على عكس ذلك ، بدأت البحرية بشراء أعداد كبيرة من المحطات على الفور. مع انتهاء النزاع ، رفض الكونجرس جهود البحرية للسيطرة على صناعة الراديو في وقت السلم ، وأصدر تعليمات للبحرية لوضع خطط لإعادة المحطات التجارية التي تسيطر عليها ، بما في ذلك تلك التي اشترتها بشكل غير صحيح ، إلى الملاك الأصليين. [4]
بسبب اعتبارات الأمن القومي ، كانت البحرية قلقة بشكل خاص بشأن إعادة المحطات الدولية ذات القوة العالية إلى ماركوني الأمريكية ، لأن غالبية مخزونها كانت في أيدي أجانب ، وكان البريطانيون يسيطرون بالفعل إلى حد كبير على الكابلات البحرية الدولية. زاد هذا القلق من الإعلان في أواخر عام 1918 عن تشكيل شركة Pan-American Wireless Telegraph and Telephone Company ، وهي مشروع مشترك بين American Marconi وشركة Federal Telegraph Company ، مع خطط لإنشاء خدمة بين الولايات المتحدة وأمريكا الجنوبية. [5]
قامت البحرية بتركيب مولد كهرباء أليكساندرسون عالي القدرة ، تم بناؤه بواسطة شركة جنرال إلكتريك (GE) ، في موقع إرسال ماركوني الأمريكي في نيو برونزويك ، نيو جيرسي. أثبتت أنها متفوقة على عمليات الإرسال عبر المحيط الأطلسي إلى مرسلات الشرر التي كانت تستخدمها تقليديًا شركات ماركوني. وقد أعجب مسؤولو ماركوني بقدرات مولدات الكسندرسون لدرجة أنهم بدأوا في التحضير لاعتمادهم كمرسلاتهم القياسية للاتصالات الدولية. اقترحت خطة مبدئية تم إجراؤها مع شركة جنرال إلكتريك أنه على مدار عامين ستقوم شركات ماركوني بشراء معظم إنتاج المولد من جنرال إلكتريك. ومع ذلك ، قوبل هذا الاقتراح بالرفض ، لأسباب تتعلق بالأمن القومي ، من قبل البحرية الأمريكية ، التي كانت تشعر بالقلق من أن هذا سيضمن الهيمنة البريطانية على الاتصالات اللاسلكية الدولية. [6]
زعمت البحرية ، مدعية أنها كانت تعمل بدعم من الرئيس ويلسون ، عن بديل من شأنه أن يؤدي إلى استحواذ شركة “أمريكية بالكامل” على أصول ماركوني الأمريكية. في أبريل 1919 ، التقى ضابطان بحريان ، الأدميرال إتش جي بولارد والقائد إس سي هوبر ، مع رئيس جنرال إلكتريك ، أوين د. يونغ ، طالبين منه تعليق مبيعات المولد المعلقة لشركات ماركوني. ستؤدي هذه الخطوة إلى ترك شركة جنرال إلكتريك بدون مشتري لأجهزة الإرسال الخاصة بها ، لذا اقترح الضباط أن تشتري شركة GE الأمريكية ماركوني ، وتستخدم الأصول لتشكيل شركة فرعية للاتصالات اللاسلكية الخاصة بها. وافق الشاب على هذا الاقتراح ، الذي دخل اعتبارًا من 20 نوفمبر 1919 ، وحول ماركوني الأمريكي إلى شركة راديو الأمريكية. [6] تم الترويج للشركة الجديدة على أنها لفتة وطنية. تتطلب أوراق تأسيس RCA أن ضباطها يجب أن يكونوا مواطنين أمريكيين ، مع امتلاك غالبية الأسهم الأمريكية.
احتفظت RCA بمعظم موظفي ماركوني الأمريكيين ، على الرغم من أن أوين يونغ أصبح رئيسًا للشركة الجديدة كرئيس لمجلس الإدارة. أصبح نائب الرئيس الأمريكي السابق ماركوني والمدير العام EJ Nally أول رئيس RCA. انتهت فترة نالي في 31 ديسمبر 1922 ، وخلفه في اليوم التالي اللواء جيمس جي هاربورد . بدوره ، استقال هاربورد من الرئاسة في 3 يناير 1930 ، ليحل محل أوين د. يونج كرئيس لمجلس إدارة الشركة. وقد خلفه ، كرئيس ثالث لـ RCA ، من قبل ديفيد سارنوف ، الذي كان المدير العام للشركة في تأسيسها. عملت RCA بشكل وثيق مع الحكومة الفيدرالية وشعرت أنها تستحق الحفاظ على دورها السائد في الاتصالات اللاسلكية الأمريكية. بناء على توصية الشركة ، قام الرئيس وودرو ويلسون بتعيين الأدميرال بولارد “لحضور اجتماعات المساهمين والمديرين … حتى يتمكن من تقديم ومناقشة آراء ومصالح الحكومة بشكل غير رسمي”. [7]
اعتبارًا من تأسيسها كانت RCA أكبر شركة اتصالات لاسلكية في الولايات المتحدة. [8] كانت شركة ماركوني الأمريكية تتخلف عن التقدم الصناعي ، خاصة في تقنية الأنبوب المفرغ ، وكانت GE بحاجة إلى الوصول إلى براءات اختراع إضافية قبل أن تصبح شركتها الفرعية الجديدة قادرة على المنافسة الكاملة. وكانت النتيجة سلسلة من المفاوضات ومجموعة معقدة من اتفاقيات الترخيص المتبادل بين مختلف الشركات. في 1 يوليو 1920 ، تم إبرام اتفاقية مع شركة الهاتف والتلغراف الأمريكية (AT&T) ، التي اشترت 500000 سهم من RCA ، على الرغم من أنها ستقوم بتصفية هذه الأسهم في أوائل عام 1923. عقدت شركة United Fruit مجموعة صغيرة من براءات الاختراع الراديوية و وقعت اتفاقيتين في عام 1921. كما اشترت شركة GEing المنافسة التقليدية لشركة Westinghouse Electric & Manufacturing Corporation حقوقًا لبعض براءات الاختراع الحرجة ، بما في ذلك واحدة للحصول على مغايرة الاستلام تم إصدارها في الأصل إلى Reginald Fessenden ، بالإضافة إلى براءات التجديد والاستقبال المتغاير الصادرة إلى Edwin Armstrong . استخدم وستنجهاوس هذا الموقف للتفاوض على اتفاقية ترخيص متبادل ، اعتبارًا من 1 يوليو 1921 ، والتي تضمنت امتيازًا بأن 40٪ من مشتريات RCA للمعدات ستكون من Westinghouse. بعد هذه المعاملات ، امتلكت جنرال إلكتريك 30.1٪ من أسهم RCA و Westinghouse 20.6٪ و AT&T 10.3٪ و United Fruit 4.1٪ ، بينما امتلك المساهمون الأفراد 34.9٪. [9]
في عام 1930 ، وافق RCA على احتلال المبنى التاريخي الذي لم يتم بناؤه بعد لمجمع مركز روكفلر ، 30 روكفلر بلازا ، والذي أصبح معروفًا في عام 1933 باسم مبنى RCA (أعيدت تسميته فيما بعد بمبنى GE ، والآن مبنى كومكاست). كان هذا الإيجار حاسماً لتمكين المشروع الضخم من المضي قدمًا كمشروع قابل للتطبيق تجاريًا – استشهد ديفيد روكفلر بعمل RCA على أنه مسؤول عن “خلاص المشروع”. [10]
راديو التنمية
الاتصالات الدولية والبحرية
في ذلك الوقت تم تأسيس RCA في عام 1919 ، تم تشغيل جميع الاتصالات الإذاعية والتلغرافية بين الصين والولايات المتحدة ، بما في ذلك الاتصالات الرسمية ، إما عبر الراديو الألماني أو الكابلات البريطانية. أرادت البحرية الأمريكية هيئة RCA مترددة في الحصول على امتياز في الصين (على الرغم من أن امتيازات RCA الآسيوية الأخرى كانت تعمل بخسارة). بموافقة RCA ، تم الانتهاء من جهاز الإرسال في عام 1928 ، ولكن عندما وقعت مصلحة أمريكية أخرى اتفاقية مماثلة مع الصين في عام 1932 ، زعم RCA خرق العقد في Radio Corporation of America v China . [12]
كانت أهداف الأعمال الرئيسية لشركة RCA في تأسيسها هي توفير المعدات والخدمات للسفن البحرية ، والاتصالات “اللاسلكية العالمية” في منافسة مع الكابلات البحرية. لتقديم الخدمة الدولية ، سرعان ما قامت الشركة بمشروع ضخم لبناء مركز اتصالات “راديو سنترال” في روكي بوينت ، لونغ آيلاند ، نيويورك ، صمم لتحقيق “تحقيق رؤية مهندسي الاتصالات لنقل الرسائل إلى جميع النقاط من مصدر واحد ذو موقع مركزي “. بدأ البناء في يوليو 1920 ، وتم تخصيص الموقع في 5 نوفمبر 1921 ، بعد اكتمال اثنين من المتحدثين الهوائيين ، وتثبيت اثنين من مولدات 200 كيلووات. تلقت عمليات الإرسال الأولى ردودًا من محطات في 17 دولة. [13]
على الرغم من أن التثبيت الأولي سيظل قيد التشغيل ، فإن مكبرات الصوت الإضافية للهوائي وتركيبات المولد لن تكتمل ، بسبب اكتشاف كبير حول انتشار الإشارات اللاسلكية. أثناء التحقيق في “التوافقيات” للمرسل – إشارات لاسلكية إضافية غير مرغوب فيها يتم إنتاجها على ترددات أعلى من تردد الإرسال العادي للمحطة – وجد فرانك كونراد من Westinghouse بشكل غير متوقع أنه في بعض الحالات يمكن سماع التوافقيات أبعد من الإشارة الأولية ، وهو أمر كان يُعتقد سابقًا أنه مستحيل ، كان يُعتقد أن إشارات الموجات القصيرة الترددية ، والتي كانت تغطيها تغطية ضعيفة للموجات الأرضية ، لها نطاق إرسال محدود للغاية. في عام 1924 ، أظهر كونراد لسارنوف أن محطة الموجات القصيرة منخفضة الطاقة في شرق بيتسبرغ ، بنسلفانيا يمكن استقبالها بسهولة في لندن من خلال جهاز استقبال بسيط باستخدام قضيب ستارة كهوائي ، مطابقة ، بجزء صغير من التكلفة ، أداء المرسلات الضخمة المولد. في عام 1926 ، أفاد الدكتور هارولد هـ. المشروبات أيضًا أنه تم استقبال إشارة الموجات القصيرة ، المرسلة على طول موجة بطول 15 مترًا (حوالي 20 ميجاهرتز) ، في أمريكا الجنوبية بسهولة أكبر خلال النهار مقارنة بنقل 200 كيلووات المولد. [14]
تعتبر مولدات الكسندرسون ، التي أدت سيطرتها إلى تكوين RCA ، قديمة الآن ، وسيتم إجراء الاتصالات الدولية في المقام الأول باستخدام أجهزة إرسال الأنبوب المفرغ العاملة على نطاقات الموجات القصيرة. ستواصل RCA تشغيل خدمات الاتصالات الدولية لما تبقى من وجودها ، من خلال شركتها الفرعية RCA Communications، Inc. ، وبعد ذلك شركة RCA Global Communications Company.
وبدلاً من ذلك حلت سواتل الاتصالات محل الموجات القصيرة الدولية إلى حد كبير ، خاصةً لتوزيع برامج إذاعية وتلفزيونية للشبكات. في عام 1975 ، شكلت الشركة RCA American Communications ، التي قامت بتشغيل سلسلة Satcom من سواتل الاتصالات الثابتة بالنسبة للأرض.
البث
أدى إدخال البث الإذاعي المنظم في أوائل عشرينيات القرن العشرين إلى إعادة توجيه كبيرة وتوسيع أنشطة الأعمال في RCA. جعل تطوير المرسلات الراديوية الأنبوبية المفرغة الإرسال الصوتي عمليًا ، على النقيض من المرسلات السابقة التي اقتصرت على إرسال dits-dahs من شفرة مورس . منذ عام 1916 على الأقل ، عندما كان لا يزال في ماركوني الأمريكي ، اقترح ديفيد سارنوف إنشاء محطات بث ، لكن مذكراته للإدارة التي تروج لفكرة بيع “راديو ميوزيك بوكس” لم يتم متابعتها في ذلك الوقت. [15]
بدءًا من عام 1920 ، بدأ عدد صغير من محطات البث في العمل ، وسرعان ما انتشر الاهتمام بالابتكار على الصعيد الوطني. في صيف عام 1921 ، ابتكر موظف في Madison Square Garden ، Julius Hopp ، خطة لجمع الأموال الخيرية من خلال البث ، من جانب الحلبة ، في 2 يوليو 1921 ، معركة Dempsey-Carpentier للوزن الثقيل التي ستعقد في جيرسي سيتي ، نيو جيرسي. قامت Hopp بتوظيف المسارح والقاعات كمواقع استماع من شأنها فرض رسوم قبول لاستخدامها كتبرعات خيرية. كما اتصل أيضاً بجمعية RCA J. Andrew White ، الرئيس بالنيابة للرابطة الوطنية للهواة اللاسلكية (NAWA) ، وهي منظمة شكلتها في الأصل ماركوني الأمريكية والتي ورثتها RCA. وافق وايت على تجنيد عضوية NAWA للمتطوعين لتقديم المساعدة في مواقع الاستماع ، كما قام بتجنيد ديفيد سارنوف للحصول على الدعم المالي والتقني. تم تفويض RCA لإنشاء محطة إذاعية مؤقتة على الموجة الطويلة ، تقع في هوبوكين على مسافة قصيرة من موقع المباراة ، وتعمل تحت خطابات الاتصال WJY . من أجل البث ، اتصل وايت وسارنوف بالتعليق عبر الهاتف من ringings ، والذي تمت كتابته ثم تم قراءته على الهواء بواسطة J.Owen Smith. كانت المظاهرة نجاحًا تقنيًا ، بحضور 300 ألف مستمع في جميع أنحاء الشمال الشرقي. [16]
تحركت RCA بسرعة لتوسيع أنشطة البث الخاصة بها. في خريف عام 1921 ، أقامت أول محطة بث بدوام كامل ، WDY ، في مصنع شركة Roselle Park ، نيو جيرسي. وبحلول عام 1923 ، كانت RCA تعمل بثلاث محطات — WJZ (الآن WABC ) و WJY في مدينة نيويورك ، و WRC (الآن WTEM ) في واشنطن العاصمة. فرض قيود من خلال تفسير AT & T لاتفاقيات الترخيص عبر براءات الاختراع المطلوبة أن تظل محطات RCA تجارية مجانًا ، وتم تمويلها من أرباح مبيعات معدات الراديو.
شركة الإذاعة الوطنية
ابتداء من عام 1922 ، أصبحت AT&T منخرطة بشكل كبير في البث الإذاعي ، وسرعان ما أصبحت أهم مشارك في الصناعة الجديدة. كانت سياسة AT & T منذ البداية تتمثل في تمويل المحطات من خلال الرعاية التجارية للبرامج. قامت الشركة أيضًا بإنشاء أول شبكة راديو ، تتمحور حول محطة مدينة نيويورك WEAF (الآن WFAN ) ، باستخدام خطوط الهاتف بعيدة المدى لربط المحطات. هذا سمح لهم بالاقتصاد من خلال وجود محطات متعددة تحمل نفس البرنامج.
سرعان ما واجهت RCA وشركاؤها أزمة اقتصادية ، حيث هددت تكاليف توفير البرمجة بتجاوز الأموال المتاحة من أرباح المعدات. تم حل المشكلة في عام 1926 عندما قررت AT&T بشكل غير متوقع الخروج من مجال البث الإذاعي. اشترت RCA ، مقابل 1،000،000 دولار ، محطتين إذاعيتين AT & Ts ، WEAF و WCAP في واشنطن العاصمة ، بالإضافة إلى عمليات شبكتها. شكلت هذه الأصول الأساس لإنشاء شركة الإذاعة الوطنية (NBC) ، مع ملكية مقسمة بين RCA (50٪) ، جنرال إلكتريك (30٪) ، و Westinghouse (20٪) حتى عام 1930 ، عندما افترضت RCA ملكية 100٪. تضمن هذا الشراء أيضًا الحق في بدء العمليات التجارية. شكلت NBC شبكتين إذاعيتين توسعت في النهاية على الصعيد الوطني: NBC-Red Network ، مع المحطة الرئيسية WEAF ، و NBC-Blue ، التي تتمحور حول WJZ. على الرغم من أن NBC تم الترويج لها في الأصل على أنها تتوقع أن تتعادل اقتصاديًا ، إلا أنها سرعان ما أصبحت مربحة للغاية ، والتي ستكون عاملاً مهمًا في مساعدة RCA على تحمل الضغوط الاقتصادية للكساد العظيم الذي بدأ في أواخر عام 1929. [17]
قلقًا من أن سيطرة NBC على شبكتين إذاعيتين وطنيتين أعطتها الكثير من القوة على الصناعة ، في عام 1941 ، أصدرت لجنة الاتصالات الفيدرالية (FCC) قاعدة مصممة لإجبار NBC على تصفية واحدة منها. [18] أيدت المحكمة العليا الأمريكية هذا الأمر ، وفي 12 أكتوبر 1943 ، تم بيع شبكة NBC-Blue إلى قطب الحلوى إدوارد جيه نوبل مقابل 8،000،000 دولار ، وأعيدت تسميته “The Blue Network، Inc.” في عام 1946 تم تغيير الاسم إلى شركة البث الأمريكية (ABC). احتفظت شبكة “Red” باسم NBC وظلت تحت ملكية RCA حتى عام 1986.
على مدى عقدين من الزمن ، قدمت قائمة نجوم شبكة راديو NBC تقييمات تفوق باستمرار تصنيفات منافستها الرئيسية ، نظام البث في كولومبيا (CBS). ولكن في عام 1948 ، مع بدء الانتقال من الراديو إلى التلفزيون ، تعرضت قيادة إن بي سي للهجوم بسبب ما أصبح يعرف باسم “غارات بالي” ، التي سميت على اسم رئيس شبكة سي بي إس ، ويليام س . بالي . بعد الحرب العالمية الثانية ، كان معدل الضريبة على الدخول السنوية التي تزيد عن 70.000 دولار أمريكي 77٪ ، في حين تم فرض ضريبة على أرباح رأس المال بنسبة 25٪. وضع Paley تقنية محاسبية حيث يمكن لفناني الأداء الأفراد إنشاء الشركات التي سمحت بفرض ضرائب على أرباحهم بمعدل أقل بكثير. بدلاً من رد NBC بحزمة مماثلة ، قرر Sarnoff أن طريقة المحاسبة هذه كانت خاطئة قانونيًا وأخلاقيًا. لم يوافق فنانو NBC ، وانتقل معظم كبار النجوم ، بما في ذلك Amos و Andy و Jack Benny و Red Skelton و Edgar Bergen و Burns and Allen و Ed Wynn و Fred Waring و Al Jolson و Groucho Marx و Frank Sinatra من NBC إلى CBS . ونتيجة لذلك ، تباهت CBS بوجود ستة عشر برنامجًا من البرامج العشرين الأعلى تقييمًا في عام 1949. وستنتقل النتائج إلى التلفزيون ، حيث حافظت CBS على هيمنتها المكتشفة حديثًا لعقود. عمل بالي شخصيًا على جذب الفنانين ، بينما اعترف سارنوف بعدم مبالاته بالانشقاقات ، مشيرًا في اجتماع سنوي إلى أن “القيادة التي بنيت على مر السنين على أساس الخدمة الصلبة لا يمكن انتزاعها بين عشية وضحاها عن طريق شراء عدد قليل من الكوميديين ذوي الأسعار المرتفعة. القيادة ليست مسألة ضحك “. [19]
أجهزة استقبال الراديو
عمل RCA كوكيل مبيعات لخط صغير من أجهزة الاستقبال والأجزاء التي تحمل العلامة التجارية Westinghouse و GE التي يستخدمها منشئي المنازل ، في الأصل لسوق محدودة من هواة الراديو الهواة . بحلول عام 1922 ، أدى ارتفاع البث إلى زيادة الطلب على المعدات الراديوية بشكل كبير من قبل عامة الناس ، وقد انعكس هذا التطور في عنوان كتالوج RCA في 1 يونيو 1922 ، “راديو يدخل المنزل”. بدأت RCA في بيع أجهزة الاستقبال تحت اسم “Radiola” ، معدات التسويق التي تنتجها GE و Westinghouse بموجب اتفاقية الإنتاج التي خصصت نسبة 60٪ إلى 40٪ في الإنتاج بين الشركتين. على الرغم من أن اتفاقيات الترخيص المتبادل للبراءات كانت تهدف إلى منح المشاركين هيمنة مبيعات المعدات ، إلا أن النمو الهائل للسوق أدى إلى منافسة شرسة ، وفي عام 1925 تخلف RCA عن شركة Atwater Kent كرائد في مبيعات أجهزة الاستقبال. كان RCA صعبًا بشكل خاص بسبب الحاجة إلى تنسيق مبيعاتها ضمن حدود حصص إنتاج GE / Westinghouse ، وغالبًا ما واجهت صعوبة في مواكبة اتجاهات الصناعة. ومع ذلك ، فقد حققت تقدمًا رئيسيًا في أوائل عام 1924 عندما بدأت في بيع أول أجهزة استقبال فائقة المتغايرة ، والتي أدى مستوى أدائها العالي إلى زيادة سمعة العلامة التجارية وشعبيتها. كانت RCA الشركة المصنعة الحصرية لأجهزة الراديو المتغايرة حتى عام 1930. حتى أواخر عام 1927 ، كانت جميع أجهزة استقبال RCA تعمل بالبطاريات ، ولكن في ذلك الوقت تم إدخال مجموعات AC في المكونات الإضافية ، مما وفر دفعة أخرى في المبيعات. [20]
أنابيب فراغ
ورثت RCA مكانة Marconi الأمريكية كمنتج رئيسي للأنابيب المفرغة ، والتي كانت تحمل علامة Radiotron في الولايات المتحدة. خاصة بعد صعود البث ، كانوا مصدر ربح رئيسي للشركة. كان موقف براءة الاختراع القوي لشركة RCA يعني أن الشركة حددت فعليًا أسعار بيع الأنابيب المفرغة في الولايات المتحدة ، والتي كانت أعلى بكثير من أوروبا ، حيث سمح لي دي فورست ببراءة اختراع رئيسية صدرت له. كانت RCA مسؤولة عن إنشاء سلسلة من المنتجات المبتكرة ، بدءًا من الأنابيب المعدنية الأساسية الثمانية التي تم تطويرها بالتعاون مع شركة General Electric قبل الحرب العالمية الثانية ، إلى أنابيب Nuvistor المصغرة المستخدمة في موالفات سلسلة New Vista من أجهزة التلفزيون. كانت أنابيب Nuvistor هي آخر ابتكار رئيسي للأنبوب الفراغي ، وكان من المفترض أن تنافس الترانزستور الجديد. بحلول عام 1975 ، كان RCA قد تحول تمامًا من الأنابيب إلى أجهزة الحالة الصلبة في أجهزة التلفزيون الخاصة به ، باستثناء أنبوب صور أنبوب أشعة الكاثود (CRT).
الفونوغرافات
كان لارتفاع البث الإذاعي خلال أوائل عشرينيات القرن العشرين ، الذي وفر ترفيهًا غير محدود في المنزل ، تأثيرًا ضارًا على صناعة تسجيل الفونوغراف الأمريكية. في عام 1929 ، اشترت RCA شركة Victor Talking Machine Company ، ثم أكبر مصنع في العالم لكل من التسجيلات والتسجيلات الصوتية ، بما في ذلك خط عرضها الشهير “Victrola”. تم تنظيم هذا الاستحواذ كشركة فرعية جديدة تسمى RCA Victor ، وشمل ملكية الأغلبية لشركة فيكتور اليابانية التابعة ، شركة Victor اليابانية (JVC) ، التي تشكلت في عام 1927.
مع عملية الشراء هذه ، حصلت RCA على حقوق نصف الكرة الغربي للعلامة التجارية الشهيرة Nipper / ” His Master Voice “. [22] قام RCA Victor بتعميم الفونوغراف الراديوي المشترك ، كما أنشأ RCA Photophone ، وهو نظام صوتي على الفيلم يتنافس مع صوت فيلم William Mov Movoneone و Warner Bros. . في ذلك الوقت ، كان لدى RCA القليل من الاهتمام بأعمال تسجيل الفونوغراف. في الاستحواذ على فيكتور ، كانت RCA مهتمة في المقام الأول بقدرات التوزيع الفائقة لشركة التسجيل من خلال شبكة كبيرة من الموزعين المعتمدين من فيكتور ومنشآت تصنيع واسعة وفعالة في كامدن ، نيو جيرسي . بعد شراء فيكتور ، بدأ RCA على الفور في تصنيع أجهزة الراديو ومكوناته على خطوط تجميع فيكتور كامدن ، بينما قلل من إنتاج Victrolas والسجلات. [23]
بدأ RCA Victor ببيع أول Victrola كهربائي بالكامل في عام 1930. في عام 1931 ، قدم RCA Victor 33⅓ دورة في الدقيقة (rpm) من السجلات ، والتي كانت فشلًا تجاريًا خلال فترة الكساد الكبير ، ويرجع ذلك جزئيًا إلى أن السجلات ومعدات التشغيل كانت مكلفة للغاية ، وكذلك لأن الأداء الصوتي كان ضعيفًا بشكل عام ؛ استخدم التنسيق الجديد نفس حجم الأخدود مثل سجلات 78 دورة في الدقيقة الموجودة ، [24] وسيتطلب قلم أصغر نصف قطر لأنظمة الأخدود الصغير اللاحقة لتحقيق أداء أبطأ بسرعة مقبولة. [25]
خلال الحد الأدنى من الأعمال القياسية في أمريكا في أوائل الثلاثينيات من القرن الماضي ، توقف تصنيع الفونوغرافات تقريبًا ؛ أصبحت الفونوغراف القديمة الموجودة قديمة الآن ، لذلك في عام 1932 ، قدم RCA Victor Duo Jr غير مكلفة ، قرص دوار صغير أساسي مصمم ليتم توصيله في أجهزة الراديو. [26] وخلال الثلاثينيات أيضًا ، باعت RCA جهاز RCA Victor M Special الحديث ، وهو مشغل سجل محمول من الألومنيوم المصقول صممه جون فاسوس والذي أصبح رمزًا للتصميم الصناعي الأمريكي الثلاثين. [27] في عام 1949 ، أصدر RCA Victor أول 45 لفة في الدقيقة من السجلات “الفردية” ، كاستجابة لإدخال CBS / Columbia الناجح لصيغها الصغير 33⅓ دورة في الدقيقة ” LP “. بدأ RCA Victor ببيع تسجيلات 33⅓ دورة في الدقيقة LP في عام 1950 ، [28] [29] وفي عام 1951 ، بدأت CBS / Columbia بيع 45 سجلًا في الدقيقة. [30]
الصور المتحركة
الانفصال عن شركة جنرال إلكتريك
التلفزيون
بدأ RCA تطوير التلفزيون في أوائل عام 1929 ، بعد أن أقنع فلاديمير ك.زوريكين المتفائل للغاية سارنوف بأنه يمكن إنتاج نسخة تجارية من نظامه الأولي في وقت قصير نسبيًا مقابل 100،000 دولار. بعد ما سيكون بالفعل سنوات عديدة من البحث الإضافي وملايين الدولارات ، أظهر RCA نظام تلفزيون أبيض وأسود إلكتروني بالكامل في عام 1939 في معرض نيويورك العالمي . بدأ RCA البث التلفزيوني التجريبي المنتظم من استوديوهات NBC إلى منطقة نيويورك الكبرى في 30 أبريل 1939 عبر محطة W2XBS ، القناة 1 (التي تطورت إلى قناة WNBC 4) من جهاز إرسال مبنى Empire State الجديد أعلى الهيكل. في هذا الوقت ، بدأت RCA ببيع أول موديلات أجهزة التلفزيون ، بما في ذلك TRK-5 و TRK-9 ، في متاجر نيويورك المختلفة. [36] ومع ذلك ، لم توافق لجنة الاتصالات الفيدرالية على بدء عمليات التلفزيون التجاري ، لأنه لم يتم الانتهاء من المعايير الفنية بعد. وبسبب القلق من أن عمليات بث RCA كانت محاولة لإغراق السوق بمجموعات من شأنها أن تجبرها على اعتماد تقنية RCA الحالية ، تدخلت لجنة الاتصالات الفيدرالية للحد من عمليات البث الخاصة بها.
بعد اعتماد المعايير الموصى بها للجنة نظام التلفزيون الوطني (NTSC) ، أذنت لجنة الاتصالات الفيدرالية ببدء البث التلفزيوني التجاري في 1 يوليو 1941. أدى دخول الولايات المتحدة إلى الحرب العالمية الثانية بعد بضعة أشهر إلى إبطاء انتشارها بشكل كبير ، ولكن RCA استأنف بيع أجهزة الاستقبال التلفزيوني على الفور تقريبًا بعد انتهاء الحرب في عام 1945. ( انظر أيضًا: تاريخ التلفزيون )
في عام 1950 ، اعتمدت لجنة الاتصالات الفيدرالية (FCC) معيارًا للتلفزيون الملون الذي تم الترويج له من قبل CBS ، ولكن سرعان ما فشل الجهد ، ويرجع ذلك أساسًا إلى عدم إمكانية استقبال البث الملون من قبل مجموعات الأسود والأبيض الحالية. نتيجة لدفع بحثي كبير ، طور مهندسو RCA طريقة إرسال الألوان “المتوافقة” التي ، من خلال استخدام التداخل ، تبث في الوقت نفسه صور ملونة بالأبيض والأسود ، والتي يمكن التقاطها بواسطة كل من اللون الأسود والأسود الحالي ومجموعات بيضاء. في عام 1953 ، تم اعتماد تقنية RCA للتلفزيون الملون الإلكترونية بالكامل كمعيار للتلفزيون الأمريكي. في ذلك الوقت ، توقع سارنوف أن تصل مبيعات التلفزيون الملون السنوي إلى 1.78 مليون في عام 1956 ، لكن المجموعات كانت باهظة الثمن وصعبة الضبط ، وكان هناك في البداية نقص في البرمجة الملونة ، لذلك تأخرت المبيعات بشكل سيئ وسيبلغ إجمالي عام 1956 فقط 120.000 . [37] أثبتت ملكية RCA لشبكة NBC أنها فائدة كبيرة ، حيث تم توجيه تلك الشبكة لتعزيز عروض برامج الألوان الخاصة بها ؛ ومع ذلك ، لم تتجاوز مبيعات أجهزة التلفاز الملوّنة في الولايات المتحدة مبيعات أجهزة التلفزيون بالأبيض والأسود حتى عام 1968.
أثناء الإشادة بالبراعة الفنية لمهندسي RCA الذين طوروا التلفزيون الملون ، ديفيد سارنوف ، في تناقض ملحوظ مع ويليام بالي ، رئيس شبكة سي بي إس ، لم يتنكر كرهه لبرامج التلفزيون الشعبية. حتى أن سيرة حياته المأذون بها تباهت بأنه “لم يمسكه أحد حتى الآن بالتواصل مع أحد البرامج العشرة الأعلى تصنيفًا أو ما شابه” و “البرامج الشعبية ، بصراحة ، لا تحظى بجاذبية كبيرة بالنسبة له”. [38]
أصبحت كاميرات فيديو RCA الاحترافية ومعدات الاستوديو ، خاصة من سلسلة TK-40/41 ، معدات قياسية في العديد من الشركات التابعة لشبكة التلفزيون الأمريكية ، حيث قدمت أجهزة التلفزيون RCA CT-100 [39] (“RCA Merrill” إلى التجار) أجهزة تلفزيون ملونة الجمهور.
التنويع
في عام 1941 ، قبل بضعة أشهر من دخول الولايات المتحدة الحرب العالمية الثانية ، تم وضع حجر الأساس لمنشأة بحث وتطوير في برينستون ، نيو جيرسي تسمى مختبرات RCA. بقيادة لسنوات عديدة من قبل Elmer Engstrom ، تم استخدامه لتطوير العديد من الابتكارات ، بما في ذلك التلفزيون الملون ، المجهر الإلكتروني ، التكنولوجيا المستندة إلى CMOS ، الفيزياء غير المتجانسة ، الأجهزة التي تنبعث منها الإلكترونيات الضوئية ، شاشات الكريستال السائل (LCD) ، مسجلات أشرطة الفيديو ، البث التلفزيوني المباشر ، البث المباشر لأنظمة الأقمار الصناعية والتلفزيون عالي الوضوح .
بعد قصف بيرل هاربور في عام 1941 ، تحولت مصانع RCA إلى إنتاج الحرب. في سبتمبر من عام 1942 ، بدأ العمل في مشروع سري للبحرية الأمريكية يسمى Madame X. كان مصنع Bloomington ، Indiana ، واحدًا من أول خمسة مصانع RCA لإنتاج Madame X. كانت Madame X فيوز VT ، وهو قريب يستخدم الصمامات لتفجير حمولة المقذوف إلكترونياً عندما يكون في نطاق هدفه ، بدلاً من الاعتماد على إصابة مباشرة. قال جيمس ف. فوريستال ، السكرتير السابق للبحرية ، “ساعد فتيل القرب على درب الطريق إلى اليابان. بدون الحماية أعطى هذا الجهاز العبقري الأسطح السطحية للأسطول ، لما كان دفعنا غربًا سريعًا cost in men and ships would have been immeasurably greater.” [41] خلال الحرب العالمية الثانية ، شاركت RCA فيتطوير الرادار والإذاعة لدعم المجهود الحربي ، واحتلت المرتبة 43 بين شركات الولايات المتحدة في قيمة عقود الإنتاج العسكري في زمن الحرب. [42] أثناء الحرب وبعدها ، أنشأت RCA عدة أقسام جديدة للدفاع واستكشاف الفضاء وأنشطة أخرى. قدمت RCA Service Corporation عددًا كبيرًا من الموظفين لخط الإنذار المبكر عن بُعد (DEW) . فازت وحدات RCA بخمس جوائز “E” للجيش والبحرية للتميز في الإنتاج. [43] خلال الحرب أيضًا ، تم قطع العلاقات بين RCA و JVC.
في عام 1955 ، باعت RCA عمليات الأجهزة العقارية الكبيرة لشركة Whirlpool Corporation . كجزء من الصفقة ، تم منح Whirlpool الحق في تسويق أجهزة “RCA Whirlpool” حتى منتصف الستينيات.
RCA صنع معدات لإصلاح أجهزة الراديو مثل راسمات الذبذبات.
كان قسم أنظمة الجرافيك RCA (GSD) من أوائل الموردين للإلكترونيات المصممة لصناعات الطباعة والنشر. تعاقدت الشركة مع شركة Rudolf Hell الألمانية لتسويق تعديلات نظام Digiset للصور الضوئية مثل Videocomp وماسحة ليزر ملونة. تم دعم Videocomp بواسطة كمبيوتر Spectra يقوم بتشغيل الصفحة 1 ، وبعد ذلك أنظمة تكوين Page-II و FileComp. باعت RCA لاحقًا حقوق Videocomp لشركة Information International Inc.
أصبحت RCA مؤيدًا رئيسيًا لخرطوشة الشريط ذات الثماني مسارات ، التي تم إطلاقها في عام 1965. كان للخرطوشة ذات الثمانية مسارات في البداية تأثيرًا كبيرًا ومربحًا على سوق المستهلك. انخفضت مبيعات تنسيق الشريط المكون من 8 مسارات عندما فضل المستهلكون بشكل متزايد تنسيق شريط الكاسيت رباعي المسارات الذي طورته شركة Philips .
أجهزة الكمبيوتر
كانت RCA واحدة من عدد من الشركات في الستينيات التي دخلت مجال أجهزة الكمبيوتر المركزية من أجل تحدي شركة International Business Machines (IBM) الرائدة في السوق (انظر أيضًا: الحوسبة). على الرغم من أن أجهزة الكمبيوتر في هذا الوقت كانت تستخدم تقريبًا في جميع أنحاء العالم لمعالجة البيانات الروتينية والبحث العلمي ، إلا أنه في عام 1964 ، توقع سارنوف ، الذي افتخر بأنه صاحب رؤية ، أن “يصبح الكمبيوتر مركزًا لشبكة واسعة من محطات البيانات البعيدة وبنوك المعلومات التي تتغذى على الجهاز بمعدل إرسال يبلغ مليار بت أو أكثر من المعلومات في الثانية … وفي النهاية ، ستربط شبكة اتصالات عالمية تتعامل مع الصوت والبيانات والفاكس على الفور بين الإنسان والآلة – أو الآلة إلى الآلة – عن طريق البر أو الهواء أو تحت الماء ، والدوائر الفضائية. [الكمبيوتر] سيؤثر على طرق تفكير الإنسان ، ووسائل تعليمه ، وعلاقته ببيئته المادية والاجتماعية ، وسيغير أساليب عيشه … [قبل نهاية هذا القرن ،ستندمج هذه القوى في ما سيصبح بلا شك أعظم مغامرة للعقل البشري “. [44]
قامت RCA بتسويق خط كمبيوتر Spectra 70 الذي كان عبارة عن أجهزة ، ولكن ليس برامج ، متوافقة مع سلسلة IBM System / 360 . كما أنتجت سلسلة RCA ، التي تنافست مع نظام IBM / 370 . [45] تم تأجير هذه التقنية لشركة English Electricالشركة ، التي استخدمتها لسلسلة System 4 الخاصة بهم ، والتي كانت في الأساس RCA Spectra 70 استنساخ. كان نظام التشغيل TSOS الخاص بـ RCA هو أول نظام تشغيل رئيسي للترحيل وذاكرة افتراضية في السوق. بحلول عام 1971 ، على الرغم من الاستثمار الكبير ، لم يكن لدى RCA سوى حصة سوقية 4 ٪ ، وقدر أنه سيكلف حوالي 500 مليون دولار على مدى السنوات الخمس المقبلة للبقاء قادرة على المنافسة مع سلسلة IBM / 370. في 17 سبتمبر 1971 ، أعلن مجلس إدارة RCA عن قراره بإغلاق قسم أنظمة الكمبيوتر (RCA-CSD) ، والذي سيتم شطبه كخسارة للشركة بقيمة 490 مليون دولار. تولى قسم يونيفاك سبيري راند قسم الكمبيوتر RCA في يناير 1972.
السنوات اللاحقة
خروج RCA من سوق أجهزة الكمبيوتر المركزية في عام 1971 يمثل معلما في انتقالها من الالكترونيات والتكنولوجيا نحو تنويع كشركة متعددة الجنسيات العملاقة . خلال أواخر الستينيات والسبعينيات ، قامت الشركة بسلسلة واسعة من عمليات الاستحواذ ، بما في ذلك Hertz (تأجير السيارات) ، والولائم (الأطعمة المجمدة ووجبات العشاء التلفزيونية ) ، و Coronet (السجاد) ، و Random House (النشر) و Gibson (بطاقات المعايدة) . ومع ذلك ، كانت الشركة تنزلق إلى حالة من الفوضى المالية ، مع تسميات مشوشة “Rugs Chickens & Automobiles” (RCA) ، لإثارة المرح في اتجاهها الجديد. [46]
لم تكن فترة عمل روبرت سارنوف كرئيس RCA فاشلة ، تميزت بانخفاض الأرباح ، بالإضافة إلى كونه غير محبوب شخصيًا من قبل العديد من المسؤولين التنفيذيين في الشركة. وقد أطيح به في ” انقلاب في مجالس الإدارة ” عام 1975 بقيادة أنتوني كونراد ، الذي أصبح رئيسًا جديدًا للشركة. استقال كونراد بعد أقل من عام من اعترافه بالفشل في تقديم إقرارات ضريبة الدخل لمدة ست سنوات. أثبت خليفته ، إدغار هـ. جريفيث ، أنه لا يحظى بشعبية وتقاعد في أوائل عام 1981. سيكون ثورنتون برادشو هو رئيس RCA التالي والأخير.
حافظت RCA على مستوياتها العالية من التميز الهندسي في هندسة البث ومعدات الاتصالات الساتلية ، ولكن مشاريع مثل شبكات الراديو والتلفزيون NBC انخفضت. بدءًا من عام 1976 ، ويرجع ذلك إلى حد كبير إلى الطلب الشعبي ومحاولة إعادة ربط RCA بتراثها ، أعاد Griffiths إحياء العلامة التجارية Nipper / His Master Voice. أعادت RCA Records Nipper إلى معظم شركات التسجيلات في البلدان التي تمتلك فيها RCA حقوق العلامة التجارية. كما تم استخدام Nipper مرة أخرى على نطاق واسع في إعلانات RCA للصحف والمجلات ، بالإضافة إلى عروض المتاجر والعديد من العناصر الترويجية مثل القمصان والساعات وسلاسل المفاتيح وأكواب القهوة والألعاب المحشوة. كما تم طباعة العلامة التجارية على علب شحن RCA ، ورسمت على شاحنات RCA للتسليم والخدمة ، وعادت للظهور لبعض الوقت على أجهزة التلفزيون RCA و CED Videodiscلاعبين. ظهرت العديد من التقارير الإخبارية التلفزيونية والمقالات الصحفية حول عودة نيبر في ذلك الوقت. حوالي عام 1980 ، أفادت استراتيجية شركة RCA عن نقل تصنيع أجهزة التلفزيون الخاصة بها إلى المكسيك. كانت RCA لا تزال مربحة في عام 1983 ، عندما حولت تصنيع أجهزة VHS VCRs من Panasonic إلى Hitachi .
المشاريع التي تحاول إنشاء منتجات إلكترونية استهلاكية جديدة خلال هذه الحقبة ، فقدت المال. و RCA ستوديو II وحدة لعبة الفيديو المنزلية، وعرض في عام 1977، ألغيت فيما بعد أقل من عامين بسبب ضعف المبيعات. A الإلكترونية (CED) أقراص فيديو السعة النظام، وتسويقها تحت SelectaVisionالاسم ، تم إطلاقه في عام 1981 بعد عدة سنوات من التأخير. كان النظام عفا عليه الزمن تقريبًا بحلول الوقت الذي ظهر فيه أخيرًا ، ولم يطور أبدًا أحجام التصنيع التي حتى اقتربت من الأرقام اللازمة لخفض سعره بشكل كبير. لم يكن النظام قادرًا على التنافس مع تقنية شريط الفيديو الأحدث والقابلة للتسجيل والأرخص على نحو متزايد. تم التخلي عن لاعبي CED في عام 1984 وتصنيع الأقراص في عام 1986 ، بعد شطب عدة مئات من ملايين الدولارات.
في عام 1981 ، باعت كولومبيا بيكتشرز حصتها في قسم الفيديو المنزلي إلى RCA وخارج أمريكا الشمالية وتمت إعادة تسمية هذا القسم إلى “RCA / Columbia Pictures International Video (الآن Sony Pictures Home Entertainment )”. في العام التالي ، في أمريكا الشمالية ، تمت إعادة تسميته إلى “RCA / Columbia Pictures Home Video”. في عام 1983 ، باع برتلسمان مالك شركة Arista Records 50٪ من Arista إلى RCA. في عام 1985 ، شكل برتلسمان و RCA مشروعًا مشتركًا يسمى RCA / Ariola International ، والذي تولى إدارة سجلات RCA . [47]
في عام 1984 ، انتقل قسم أنظمة البث RCA من كامدن ، نيو جيرسي ، إلى موقع مرفق هندسة هوائي RCA في جيبسبورو ، نيو جيرسي . في 3 أكتوبر 1985 ، أعلنت RCA أنها ستغلق قسم أنظمة البث. [48] في السنوات التالية ، تم إنهاء خطوط الإنتاج التي تم تطويرها في كامدن أو بيعها ، وتم هدم معظم مباني ومصانع RCA Victor القديمة في Camden ، باستثناء عدد قليل من مباني Victor الأصلية التي تعود إلى ما يقرب من قرن من الزمان. التي تم إعلانها مباني تاريخية وطنية. [49] لعدة سنوات ، يقع مقر RCA spinoff L-3 Communications Systems East في مبنى Nipper الشهير، لكنها انتقلت منذ ذلك الحين إلى مبنى مجاور بناه المدينة لهم. تم ترميم مبنى Nipper ويضم الآن متاجر وشققًا فاخرة فاخرة. [50]
إعادة الاستحواذ والانفصال عن طريق شركة جنرال إلكتريك
تم وضع Sarnoff Labs على خطة خمسية حيث ستقوم GE بتمويل جميع أنشطة المختبرات للسنة الأولى ، ثم تقليل دعمها إلى ما يقرب من الصفر بعد السنة الخامسة. وقد تطلب ذلك من معامل Sarnoff Labs تغيير نموذج أعمالها لتصبح منشأة بحثية للعقد الصناعي. في عام 1988 تم نقله إلى SRI International (SRI) كمركز أبحاث David Sarnoff ، ثم أعيدت تسميته باسم Sarnoff Corporation . في يناير 2011 تم دمجها بالكامل في SRI. [55]
باعت GE جميع مقتنيات محطات الراديو الخاصة بها إلى مالكين مختلفين ، وشبكة راديو NBC إلى Westwood One . في عام 2011 ، باعت GE لشركة Comcast حصة مسيطرة في شركة البث الوطنية ، بحلول هذا الوقت جزءًا من مشروع الوسائط المتعددة NBC العالمي الذي يتضمن التلفزيون والكابل ، وفي عام 2013 ، استحوذت شركة Comcast على النسبة المتبقية. [56]
قديم
تعد أجهزة الراديو العتيقة RCA ، وأجهزة الاستقبال التلفزيونية الملونة المبكرة مثل RCA Merrill / CT-100 ، من بين أجهزة الراديو والتلفزيونات القابلة للتحصيل الأكثر طلبًا ، نظرًا لشعبيتها خلال العصر الذهبي للإذاعة والأهمية التاريخية لاسم RCA ، فضلا عن التصميم والجودة والابتكارات الهندسية. الأكثر قابلية للتحصيل هي أجهزة التلفزيون قبل الحرب المصنعة من قبل RCA بدءًا من عام 1939 ، بما في ذلك نماذج TRK-5 و TRK-9 و TRK-12.
في “متحف التراث RCA” تأسست في جامعة روان في عام 2012.
تم تحويل مبنى RCA Victor التاريخي رقم 17 ، ” مبنى Nipper ” ، في كامدن ، نيو جيرسي ، إلى شقق فاخرة في عام 2003. [57]
لا يزال نوع تركيبة التوصيل / المقبس المستخدم في كبلات الصوت والفيديو يسمى موصل RCA .
حتى يومنا هذا ، يتم بيع مجموعة متنوعة من الأجهزة الإلكترونية الاستهلاكية بما في ذلك الأجهزة اللوحية 2 في 1 وأجهزة التلفزيون والهواتف والأجهزة المنزلية والمزيد تحت اسم العلامة التجارية RCA.
القضايا البيئية
تم الإبلاغ عن العديد من مواقع التصنيع السابقة RCA ملوثة بالنفايات الصناعية.
- منشأة سابقة RCA في مقاطعة تاويوان الشمالية في تايوان (مدينة تاويوان الآن) تلوث المياه الجوفية بالمواد الكيميائية السامة وأدت إلى ارتفاع معدل الإصابة بالسرطان بين الموظفين السابقين. [58] [59] أعلنت وكالة حماية البيئة التايوانية المنطقة منطقة سامة . أنفقت GE و Thomson ملايين الدولارات للتنظيف ، وإزالة 10000 ياردة مكعبة (7600 م 3 ) من التربة وتركيب مرافق معالجة المياه البلدية للمجتمعات المجاورة. ونفى متحدث باسم مالكي RCA الحاليين مسؤوليته ، قائلاً إن دراسة أجرتها حكومة تايوان أظهرت عدم وجود علاقة بين الأمراض ومرافق الشركة ، والتي تم إغلاقها في عام 1991. [60]في 17 أبريل 2015 ، خسرت RCA القضية وأمرت محكمة منطقة تايبيه مالكي RCA الحاليين بتعويض موظفيها السابقين بما مجموعه 560 مليون دولار تايواني (حوالي 18.1 مليون دولار أمريكي). [61]
- أصدر مصنع في لانكستر بولاية بنسلفانيا ، والذي كان يعمل في RCA من أواخر الأربعينيات إلى يونيو 1986 ، أكثر من 250،000 رطل من 1.1،1 ملوثات ثلاثي كلورو الإيثان سنويًا من مداخن العادم. وجدت الاختبارات التي أجرتها وكالة حماية البيئة الأمريكية (EPA) في أواخر الثمانينيات وأوائل التسعينيات ، المياه الجوفية الملوثة بثلاثي كلورو إيثيلين (TCE) و 1،2-ثنائي كلورو إيثيلين (1،2-DCE). [62] في عامي 1991 و 1992 ، تم الكشف عن الملوثات في مراقبة الآبار على الجانب الشرقي من نهر كونستوغا في لانكستر.
- تم العثور على طبقات المياه الجوفية الضحلة والعميقة تحت مرفق إنترسيل في ماونتانتوب ، بنسلفانيا ، والتي كانت RCA تعمل في الستينيات وبيعت لاحقًا لشركة هاريس ، في عام 1999 تحتوي على مستويات مرتفعة من المركبات العضوية المتطايرة . [63]
- موقع في برلنغتون ، ماساتشوستس ، استخدمه RCA من 1958 إلى 1994 لصنع واختبار معدات الإلكترونيات العسكرية ، ولّد نفايات خطرة ( المركبات العضوية المتطايرة ، TCE ، التولوين ، إيثيل بنزين ، وزيلين ). [64]
- في برشلونة ، بورتو ريكو ، محطة تعمل RCA النفايات المتولدة التي تحتوي على الكروم ، السيلينيوم و الحديد . أربع بحيرات تحمل مخلفات كيميائية يتم تصريفها في الخزان الجيري . [65] [66] تمت معالجة المياه المستخدمة من عملية التصنيع (مياه المعالجة) ، التي تحتوي على كلوريد الحديديك ، في الموقع لإزالة الملوثات ثم تصريفها في حفرة بالوعة في الموقع. خلقت معالجة مياه المعالجة حمأة تم تخزينها في الموقع في أحواض التجفيف وفي حواجز السطح. [67]
معرض الصور
-
ديفيد سارنوف في عام 1922
-
إدوين أرمسترونج في RCA
-
RCA Nipper فوق مبنى توزيع RCA القديم ، برودواي ، ألباني ، نيويورك
-
نافذة RCA Nipper في Camden NJ.
-
الزجاج الملون Nipper فوق “Nipper Tower” في المبنى السابق 17. [68]
-
تم عرض علامات RCA التجارية على ظهر تلفزيون Dimensia في الثمانينيات
-
شعار RCA المبكر. تم إحياء هذا الشعار وأشكاله اللاحقة بواسطة BMG بعد أن اشترت RCA Records من GE.
-
جناح RCA في معرض نيويورك العالمي لعام 1964
-
إعلان راديو RCA ، حوالي عام 1945.
-
راديو RCA x551 ، راديو منضدية AC / DC من أوائل الخمسينيات
-
مستقبل الاتصالات AR-88
-
ميكروفون RCA 44-BX ثنائي الاتجاه .
-
علامة RCA Victor Red Seal Records ، ثلاثينيات القرن العشرين
-
أرثر فيدلر يوضح لاعب RCA Victor الجديد 45 دورة في الدقيقة وسجل في فبراير 1949.
-
استوديو تسجيل RCA Studio B في ناشفيل ، تينيسي ؛ معروف في الستينيات لكونه جزءًا من صوت ناشفيل .
-
فلاديمير ك. زوريكين مع تلفزيون تجريبي مبكر
-
غرايس برادت وإدي ألبرت في برنامج تلفزيوني NBC عام 1936 The Honeymooners-Grace and Eddie Show باستخدام كاميرا RCA مبكرة.
-
نمط اختبار تلفزيوني مبدع أنشأه RCA في عام 1939
-
أول جهاز تلفزيون تجاري أمريكي ، RCA Victor TRK 12 (1939) [69]
-
تم بيع RCA 630-TS ، أول جهاز تلفزيون تم إنتاجه بكميات كبيرة ، في 1946-1947
-
1954 RCA CT-100 TV [70]
-
1954 RCA TK-41C كاميرا بث ملونة محمولة على دوللي
-
1954 كاميرا تلفزيونية RCA TK-11 / TK-31
-
حقبة السبعينيات من القرن العشرين RCA Radiotron Image Orthicon TV Camera Tube
-
وحدة التحكم في ألعاب الفيديو المنزلية RCA Studio II (1977)
-
RCA Universal Remote RCU403 ، ج. 2002-2003
-
كاميرا RCA AutoShot VHS ، ج. 1998
-
موصل RCA يستخدم للصوت والفيديو.
-
RCA 1802 ، المعروف أحيانًا باسم COSMAC ، وهو معالج دقيق CMOS 8 بت من 1976.
RCA
Jump to navigation Jump to search
 |
|
| Industry | electronics |
|---|---|
| Fate | Acquired by GE in 1986, various divisions liquidated |
| Successor | General Electric RCA (owned by Technicolor) RCA Records (owned by Sony Music Entertainment) |
| Founded | October 17, 1919 as Radio Corporation of America. Name changed to RCA Corporation on May 9, 1969. |
| Founder | Owen D. Young |
| Defunct | 1986 |
| Headquarters | New York City, New York, U.S.[1] |
|
Key people
|
David Sarnoff (first general manager) |
| Products | Radios Vacuum tubes Phonograph records Electric Phonograph RCA Photophone Televisions CED Videodisc TV Station equipment: Studio cameras Videotape machines Film chains TV transmitters TV broadcast antennae Satellites |
| Parent | Independent (1936–1986) GE (1919–1936, 1986–present) |
| Divisions | RCA Records NBC RCA/Columbia Pictures Home Video |
| Website | www |
The RCA Corporation was a major American electronics company, which was founded as the Radio Corporation of America in 1919. It was initially a wholly owned subsidiary of General Electric (GE); however, in 1932, RCA became an independent company after GE was required to divest its ownership as part of the settlement of a government antitrust suit.
An innovative and progressive company, RCA was the dominant electronics and communications firm in the United States for over five decades. RCA was at the forefront of the mushrooming radio industry in the early 1920s, as a major manufacturer of radio receivers, and the exclusive manufacturer of the first superheterodyne models. RCA also created the first nationwide American radio network, the National Broadcasting Company (NBC). The company was also a pioneer in the introduction and development of television, both black-and-white and especially, color television. During this period, RCA was closely identified with the leadership of David Sarnoff. He was general manager at the company’s founding, became president in 1930, and remained active, as chairman of the board, until the end of 1969.
During the 1970s, RCA’s seemingly impregnable stature began to weaken as it attempted to expand from its main focus of the development and marketing of consumer electronics into a diversified multinational conglomerate. The company suffered enormous financial losses in the mainframe computer industry and other failed projects such as the CED videodisc. Though the company rebounded by the mid 1980s, RCA was reacquired by General Electric in 1986, which over the next few years liquidated most of the corporation’s assets. Today, RCA exists as a brand name only; the various RCA trademarks are currently owned by Sony Music Entertainment and Technicolor, which in turn license the brand name to several other companies including Voxx International, Curtis International, AVC Multimedia, TCL Corporation, and Express LUCK International, Ltd. for their various products.
Establishment by General Electric
_logo.jpg){kind=logo}
RCA originated as a reorganization of the Marconi Wireless Telegraph Company of America (commonly called “American Marconi”). In 1897, the Wireless Telegraph and Signal Company, Limited, was founded in London to promote the radio (then known as “wireless telegraphy”) inventions of Guglielmo Marconi. As part of worldwide expansion, in 1899 American Marconi was organized as a subsidiary company, holding the rights to use the Marconi patents in the United States and Cuba.[3] In 1912 it took over the assets of the bankrupt United Wireless Telegraph Company, and from that point forward it had been the dominant radio communications company in the United States.
With the entry of the United States into World War One in April 1917, the government took over most civilian radio stations, to use them for the war effort. Although the overall U.S. government plan was to restore civilian ownership of the seized radio stations once the war ended, many Navy officials hoped to retain a monopoly on radio communication even after the war. Defying instructions to the contrary, the Navy began purchasing large numbers of stations outright. With the conclusion of the conflict, Congress turned down the Navy’s efforts to have peacetime control of the radio industry, and instructed the Navy to make plans to return the commercial stations it controlled, including the ones it had improperly purchased, to the original owners.[4]
Due to national security considerations, the Navy was particularly concerned about returning the high-powered international stations to American Marconi, since a majority of its stock was in foreign hands, and the British already largely controlled the international undersea cables. This concern was increased by the announcement in late 1918 of the formation of the Pan-American Wireless Telegraph and Telephone Company, a joint venture between American Marconi and the Federal Telegraph Company, with plans to set up service between the United States and South America.[5]
The Navy had installed a high-powered Alexanderson alternator, built by General Electric (GE), at the American Marconi transmitter site in New Brunswick, New Jersey. It proved to be superior for transatlantic transmissions to the spark transmitters that had been traditionally used by the Marconi companies. Marconi officials were so impressed by the capabilities of the Alexanderson alternators that they began making preparations to adopt them as their standard transmitters for international communication. A tentative plan made with General Electric proposed that over a two-year period the Marconi companies would purchase most of GE’s alternator production. However, this proposal was met with disapproval, on national security grounds, by the U.S. Navy, which was concerned that this would guarantee British domination of international radio communication.[6]
The Navy, claiming it was acting with the support of President Wilson, looked for an alternative that would result in an “all-American” company taking over the American Marconi assets. In April 1919 two naval officers, Admiral H. G. Bullard and Commander S. C. Hooper, met with GE’s president, Owen D. Young, asking that he suspend the pending alternator sales to the Marconi companies. This move would leave General Electric without a buyer for its transmitters, so the officers proposed that GE purchase American Marconi, and use the assets to form its own radio communications subsidiary. Young consented to this proposal, which, effective November 20, 1919, transformed American Marconi into the Radio Corporation of America.[6] The new company was promoted as being a patriotic gesture. RCA’s incorporation papers required that its officers needed to be U.S. citizens, with a majority of its stock held by Americans.
RCA retained most of the American Marconi staff, although Owen Young became the new company’s head as the chairman of the board. Former American Marconi vice president and general manager E. J. Nally become RCA’s first president. Nally’s term ended on December 31, 1922, and he was succeeded the next day by Major General James G. Harbord. Harbord, in turn, resigned the presidency on January 3, 1930, replacing Owen D. Young as the company’s chairman of the board. He was succeeded, as RCA’s third president, by David Sarnoff, who had been the company’s general manager at its founding. RCA worked closely with the federal government and felt it deserved to maintain its predominant role in U.S. radio communications. At the company’s recommendation, President Woodrow Wilson appointed Rear Admiral Bullard “to attend the stockholders’ and director’s meetings… in order that he may present and discuss informally the Government’s views and interests”.[7]
As of its founding RCA was the largest radio communications firm in the United States.[8] American Marconi had been falling behind industry advances, particularly in vacuum tube technology, and GE needed access to additional patents before its new subsidiary could be fully competitive. The result was a series of negotiations and a complicated set of cross-licensing agreements between various companies. On July 1, 1920, an agreement was made with the American Telephone & Telegraph Company (AT&T), which purchased 500,000 shares of RCA, although it would divest these shares in early 1923. The United Fruit Company held a small portfolio of radio patents and signed two agreements in 1921. GE’s traditional electric company rival, the Westinghouse Electric & Manufacturing Corporation, had also purchased rights to some critical patents, including one for heterodyne receiving originally issued to Reginald Fessenden, plus regenerative circuit and superheterodyne receiver patents issued to Edwin Armstrong. Westinghouse used this position to negotiate a cross-licensing agreement, effective July 1, 1921, that included a concession that 40% of RCA’s equipment purchases would be from Westinghouse. Following these transactions, GE owned 30.1% of RCA’s stock, Westinghouse 20.6%, AT&T 10.3%, and United Fruit 4.1%, with the remaining 34.9% owned by individual shareholders.[9]
In 1930, RCA agreed to occupy the yet-to-be-constructed landmark building of the Rockefeller Center complex, 30 Rockefeller Plaza, which in 1933 became known as the RCA building (later renamed the GE Building, now the Comcast Building). This lease was critical for enabling the massive project to proceed as a commercially viable venture—David Rockefeller cited RCA’s action as being responsible for “the salvation of the project”.[10]
Radio development
International and marine communication
At the time RCA was founded in 1919 all radio and telegraphic communications between China and the US, including official communications, were run through either German radio or British cables. The US Navy wanted a reluctant RCA to seek a concession in China (even though RCA’s other Asian concessions were operating at a loss). With RCA’s agreement the transmitter was completed in 1928, but when another American interest signed a similar agreement with China in 1932 RCA claimed breach of contract in Radio Corporation of America v China. [12]
RCA’s primary business objectives at its founding were to provide equipment and services for seagoing vessels, and “worldwide wireless” communication in competition with the undersea cables. To provide the international service, the company soon undertook a massive project to build a “Radio Central” communications hub at Rocky Point, Long Island, New York, designed to achieve “the realization of the vision of communication engineers to transmit messages to all points of the world from a single centrally located source”. Construction began in July 1920, and the site was dedicated on November 5, 1921, after two of the antenna spokes had been completed, and two of the 200-kilowatt alternators installed. The debut transmissions received replies from stations in 17 countries.[13]
Although the initial installation would remain in operation, the additional antenna spokes and alternator installations would not be completed, due to a major discovery about radio signal propagation. While investigating transmitter “harmonics” – unwanted additional radio signals produced at higher frequencies than a station’s normal transmission frequency – Westinghouse’s Frank Conrad unexpectedly found that in some cases the harmonics could be heard farther than the primary signal, something previously thought impossible, as high-frequency shortwave signals, which had poor groundwave coverage, were thought to have a very limited transmission range. In 1924, Conrad demonstrated to Sarnoff that a low-powered shortwave station in East Pittsburgh, Pennsylvania could be readily received in London by a simple receiver using a curtain rod as an antenna, matching, at a small fraction of the cost, the performance of the massive alternator transmitters. In 1926 Dr. Harold H. Beverage further reported that a shortwave signal, transmitted on a 15-meter wavelength (approximately 20 MHz), was received in South America more readily during the daytime than the 200-kilowatt alternator transmissions.[14]
The Alexanderson alternators, control of which had led to RCA’s formation, were now considered obsolete, and international communication would be primarily conducted using vacuum tube transmitters operating on shortwave bands. RCA would continue to operate international telecommunications services for the remainder of its existence, through its subsidiary RCA Communications, Inc., and later the RCA Global Communications Company.
International shortwave was in turn largely supplanted by communications satellites, especially for distributing network radio and television programming. In 1975, the company formed RCA American Communications, which operated its Satcom series of geostationary communications satellites.
Broadcasting
The introduction of organized radio broadcasting in the early 1920s resulted in a dramatic reorientation and expansion of RCA’s business activities. The development of vacuum tube radio transmitters made audio transmissions practical, in contrast with the earlier transmitters which were limited to sending the dits-and-dahs of Morse code. Since at least 1916, when he was still at American Marconi, David Sarnoff had proposed establishing broadcasting stations, but his memos to management promoting the idea for sales of a “Radio Music Box” had not been followed up at the time.[15]
Starting around 1920 a small number of broadcasting stations began operating, and soon interest in the innovation was spreading nationwide. In the summer of 1921, a Madison Square Garden employee, Julius Hopp, devised a plan to raise charitable funds by broadcasting, from ringside, the July 2, 1921 Dempsey-Carpentier heavyweight championship fight to be held in Jersey City, New Jersey. Hopp recruited theaters and halls as listening locations that would charge admission fees to be used as charitable donations. He also contacted RCA’s J. Andrew White, the acting president of the National Amateur Wireless Association (NAWA), an organization originally formed by American Marconi which had been inherited by RCA. White agreed to recruit the NAWA membership for volunteers to provide assistance at the listening sites, and also enlisted David Sarnoff for financial and technical support. RCA was authorized to set up a temporary longwave radio station, located in Hoboken a short distance from the match site, and operating under the call letters WJY. For the broadcast White and Sarnoff telephoned commentary from ringside, which was typed up and then read over the air by J. Owen Smith. The demonstration was a technical success, with a claimed audience of 300,000 listeners throughout the northeast.[16]
RCA quickly moved to expand its broadcasting activities. In the fall of 1921, it set up its first full-time broadcasting station, WDY, at the Roselle Park, New Jersey company plant. By 1923 RCA was operating three stations—WJZ (now WABC) and WJY in New York City, and WRC (now WTEM) in Washington, D.C. A restriction imposed by AT&T’s interpretation of the patent cross-licensing agreements required that the RCA stations remain commercial free, and they were financed by profits from radio equipment sales.
National Broadcasting Company
Beginning in 1922, AT&T became heavily involved in radio broadcasting, and soon became the new industry’s most important participant. From the beginning, AT&T’s policy was to finance stations by commercial sponsorship of the programs. The company also created the first radio network, centered on its New York City station WEAF (now WFAN), using its long-distance telephone lines to interconnect stations. This allowed them to economize by having multiple stations carry the same program.
RCA and its partners soon faced an economic crisis, as the costs of providing programming threatened to exceed the funds available from equipment profits. The problem was resolved in 1926 when AT&T unexpectedly decided to exit the radio broadcasting field. RCA purchased, for $1,000,000, AT&Ts two radio stations, WEAF and WCAP in Washington, D.C., as well as its network operations. These assets formed the basis for the creation of the National Broadcasting Company (NBC), with ownership divided between RCA (50%), General Electric (30%), and Westinghouse (20%) until 1930, when RCA assumed 100% ownership. This purchase also included the right to begin commercial operations. NBC formed two radio networks that eventually expanded nationwide: the NBC-Red Network, with flagship station WEAF, and NBC-Blue, centered on WJZ. Although NBC was originally promoted as expecting to just break even economically, it soon became extremely profitable, which would be an important factor in helping RCA survive the economic pressures of the Great Depression that began in late 1929.[17]
Concerned that NBC’s control of two national radio networks gave it too much power over the industry, in 1941 the Federal Communications Commission (FCC) promulgated a rule designed to force NBC to divest one of them.[18] This order was upheld by the U.S Supreme Court, and on October 12, 1943, the NBC-Blue network was sold to candy magnate Edward J. Noble for $8,000,000, and renamed “The Blue Network, Inc.” In 1946 the name was changed to the American Broadcasting Company (ABC). The “Red” network retained the NBC name and remained under RCA ownership until 1986.
For two decades the NBC radio network’s roster of stars provided ratings consistently surpassing those of its main competitor, the Columbia Broadcasting System (CBS). But in 1948, as the transition from radio to television was beginning, NBC’s leadership came under attack due to what became known as the “Paley raids”, named after the president of CBS, William S. Paley. After World War II the tax rate for annual incomes above $70,000 was 77%, while capital gains were taxed at 25%. Paley worked out an accounting technique whereby individual performers could set up corporations that allowed their earnings to be taxed at the significantly lower rate. Instead of NBC responding with a similar package, Sarnoff decided that this accounting method was legally and ethically wrong. NBC’s performers did not agree, and most of the top stars, including Amos and Andy, Jack Benny, Red Skelton, Edgar Bergen, Burns and Allen, Ed Wynn, Fred Waring, Al Jolson, Groucho Marx and Frank Sinatra moved from NBC to CBS. As a result, CBS boasted of having sixteen of the twenty top-rated programs in 1949. The consequences would carry over to television, where CBS maintained its newfound dominance for decades. Paley had personally worked to woo the performers, while Sarnoff professed his indifference to the defections, stating at an annual meeting that “Leadership built over the years on a foundation of solid service cannot be snatched overnight by buying a few high-priced comedians. Leadership is not a laughing matter.”[19]
Radio receivers
RCA acted as the sales agent for a small line of Westinghouse and GE branded receivers and parts used by home constructors, originally for a limited market of amateur radio enthusiasts. By 1922, the rise of broadcasting had dramatically increased the demand for radio equipment by the general public, and this development was reflected in the title of RCA’s June 1, 1922 catalog, “Radio Enters the Home”. RCA began selling receivers under the “Radiola” name, marketing equipment produced by GE and Westinghouse under the production agreement that allocated a 60%–40% ratio in output between the two companies. Although the patent cross-licensing agreements had been intended to give the participants domination of equipment sales, the tremendous growth of the market led to fierce competition, and in 1925 RCA fell behind Atwater Kent as the leader in receiver sales. RCA was particularly hamstrung by the need to coordinate its sales within the limits of the GE/Westinghouse production quotas, and often had difficulty keeping up with industry trends. However, it made a key advance in early 1924 when it began to sell the first superheterodyne receivers, whose high level of performance increased the brand’s reputation and popularity. RCA was the exclusive manufacturer of superheterodyne radio sets until 1930. Until late 1927, all RCA receivers ran on batteries, but at that point plug-in AC sets were introduced, which provided another boost in sales.[20]
Vacuum tubes
RCA inherited American Marconi’s status as a major producer of vacuum tubes, which were branded Radiotron in the United States. Especially after the rise of broadcasting, they were a major profit source for the company. RCA’s strong patent position meant that the company effectively set the selling prices for vacuum tubes in the U.S., which were significantly higher than in Europe, where Lee de Forest had allowed a key patent issued to him to lapse. RCA was responsible for creating a series of innovative products, ranging from octal base metal tubes co-developed with General Electric before World War II, to miniaturized Nuvistor tubes used in the tuners of the New Vista series of TV sets. The Nuvistor tubes were a last major vacuum tube innovation, and were meant to compete with the newly introduced transistor. By 1975, RCA had completely switched from tubes to solid-state devices in their television sets, except for the cathode ray tube (CRT) picture tube.
Phonographs
The rise of radio broadcasting during the early 1920s, which provided unlimited free entertainment in the home, had a detrimental effect on the American phonograph record industry. In 1929, RCA purchased the Victor Talking Machine Company, then the world’s largest manufacturer of both records and phonographs, including its popular showcase “Victrola” line. This acquisition was organized as a new subsidiary called RCA Victor, and included majority ownership of Victor’s Japanese subsidiary, the Victor Company of Japan (JVC), formed in 1927.
With this purchase, RCA acquired the western hemisphere rights to the famous Nipper/”His Master’s Voice” trademark.[22] RCA Victor popularized combined radio receiver-phonographs, and also created RCA Photophone, a movie sound-on-film system that competed with William Fox‘s sound-on-film Movietone and Warner Bros.‘ sound-on-disc Vitaphone. At the time, RCA had little interest in the phonograph record business; in the acquisition of Victor, RCA was primarily interested in the record company’s superior distribution capabilities through Victor’s large established network of authorized dealers and extensive, efficient manufacturing facilities in Camden, New Jersey. After the purchase of Victor, RCA immediately began the manufacture of radio sets and components on Victor’s Camden assembly lines, while decreasing the production of Victrolas and records.[23]
RCA Victor began selling the first all-electric Victrola in 1930. In 1931, RCA Victor introduced 33⅓ revolutions-per-minute (rpm) records, which were a commercial failure during the Great Depression, partly because the records and playback equipment were very expensive, and also because the audio performance was generally poor; the new format used the same groove size as existing 78 rpm records,[24] and it would require the smaller-radius stylus of the later microgroove systems to achieve acceptable slower-speed performance.[25]
During the nadir of the record business in America in the early 1930s, the manufacture of phonographs had all but ceased; extant older phonographs were now obsolete, so in 1932, RCA Victor introduced the inexpensive Duo Jr., a small, basic turntable designed to be plugged into radio sets. [26] Also during the 1930s, RCA sold the modernistic RCA Victor M Special, a polished aluminum portable record player designed by John Vassos that has become an icon of Thirties American industrial design.[27] In 1949, RCA Victor released the first 45 rpm “single” records, as a response to CBS/Columbia‘s successful introduction of its microgroove 33⅓ rpm “LP” format. RCA Victor began selling 33⅓ rpm LP records in 1950,[28][29] and in 1951 CBS/Columbia began selling 45 rpm records.[30]
Motion pictures
RCA also made investments in the movie industry, but they performed poorly. In April 1928 RCA Photophone, Inc., was organized by a group of companies including RCA to develop sound-movie technology. In the fall of 1927, RCA had purchased stock in Film Booking Office (FBO), and on October 25, 1928, with the help of Joseph P. Kennedy, the Radio-Keith-Orpheum Corporation (RKO) studio was formed by merging FBO with Keith-Albee-Orpheum Corporation (KAO), a company whose holdings included motion picture theaters. The theaters in which RKO had an interest provided a potential market for the RCA Photophone sound systems. RCA ownership of RKO stock expanded from approximately 25% in 1930 to approximately 61% in 1932.[31] However, the RKO studio encountered severe financial problems, going into receivership from early 1933 to 1940. RCA sold its holdings in order to raise funds for its basic operations.
Separation from General Electric
Following years of industry complaints that the cross-licensing agreements between RCA, GE and Westinghouse had in effect created spheres-of-influence for the participating companies, resulting in illegal monopolies, in May 1930 the U.S. Department of Justice brought antitrust charges against the three companies.[32] After a long period of negotiation, in 1932 the Justice Department accepted a consent agreement which removed the restrictions established by the cross-licensing agreements, and also provided that RCA would become a fully independent company. As a result, GE and Westinghouse gave up their ownership interests in RCA, while RCA was allowed to keep its factories.[33] In order to give RCA a chance to establish itself, GE and Westinghouse were required to refrain from competing in the radio business for the next two and one-half years.[34]
Television
RCA began TV development in early 1929, after an overly optimistic Vladimir K. Zworykin convinced Sarnoff that a commercial version of his prototype system could be produced in a relatively short time for $100,000. Following what would actually be many years of additional research and millions of dollars, RCA demonstrated an all-electronic black-and-white television system at the 1939 New York World’s Fair. RCA began regular experimental television broadcasting from the NBC studios to the New York metropolitan area on April 30, 1939 via station W2XBS, channel 1 (which evolved into WNBC channel 4) from the new Empire State Building transmitter on top of the structure. Around this time, RCA began selling its first television set models, including the TRK-5 and TRK-9, in various New York stores.[36] However, the FCC had not approved the start of commercial television operations, because technical standards had not been yet been finalized. Concerned that RCA’s broadcasts were an attempt to flood the market with sets that would force it to adopt RCA’s current technology, the FCC stepped in to limit its broadcasts.
Following the adoption of National Television System Committee (NTSC) recommended standards, the FCC authorized the start of commercial television broadcasts on July 1, 1941. The entry of the United States into World War II a few months later greatly slowed its deployment, but RCA resumed selling television receivers almost immediately after the war ended in 1945. (See also: History of television)
In 1950, the FCC adopted a standard for color television that had been promoted by CBS, but the effort soon failed, primarily because the color broadcasts could not be received by existing black-and-white sets. As the result of a major research push, RCA engineers developed a method of “compatible” color transmissions that, through the use of interlacing, simultaneously broadcast color and black-and-white images, which could be picked up by both color and existing black-and-white sets. In 1953, RCA’s all-electronic color TV technology was adopted as the standard for American television. At that time, Sarnoff predicted annual color TV sales would reach 1.78 million in 1956, but the sets were expensive and difficult to adjust, and there was initially a lack of color programming, so sales lagged badly and the actual 1956 total would only be 120,000.[37] RCA’s ownership of NBC proved to be a major benefit, as that network was instructed to promote its color program offerings; even so, it was not until 1968 that color TV sales in the U.S. surpassed those of black-and-white sets.
While lauding the technical prowess of his RCA engineers who had developed color TV, David Sarnoff, in marked contrast to William Paley, president of CBS, did not disguise his dislike for popular TV programs. His authorized biography even boasted that “no one has yet caught him in communion with one of the upper dozen or so top-rated programs” and “The popular programs, to put the matter bluntly, have very little appeal for him.”[38]
RCA professional video cameras and studio gear, particularly of the TK-40/41 series, became standard equipment at many American television network affiliates, as RCA CT-100[39] (“RCA Merrill” to dealers) television sets introduced color television to the public.
Diversification
In 1941, a few months before the United States entered World War II, the cornerstone was laid for a research and development facility in Princeton, New Jersey called RCA Laboratories. Led for many years by Elmer Engstrom, it was used to develop many innovations, including color television, the electron microscope, CMOS-based technology, heterojunction physics, optoelectronic emitting devices, liquid crystal displays (LCDs), videocassette recorders, direct broadcast television, direct broadcast satellite systems and high-definition television.
After the bombing of Pearl Harbor in 1941, RCA plants switched to war production. In September of 1942, work began on a secret project for the US Navy called Madame X. The Bloomington, Indiana, plant was one of the first of five RCA plants to produce Madame X. Madame X was a VT fuse, which is a proximity fuse used to electronically detonate a projectile’s payload when it was in range of its target, as opposed to relying on a direct hit. James V. Forrestal, former secretary of the Navy said, “The proximity fuse had helped blaze the trail to Japan. Without the protection this ingenious device has given the surface ships of the fleet, our westward push could not have been so swift and the cost in men and ships would have been immeasurably greater.”[41] During World War II, RCA was involved in radar and radio development in support of the war effort, and ranked 43rd among United States corporations in the value of wartime military production contracts.[42] During and after the war, RCA set up several new divisions for defense, space exploration and other activities. The RCA Service Corporation provided large numbers of staff for the Distant Early Warning (DEW) Line. RCA units won five Army–Navy “E” Awards for Excellence in production.[43] Also during the war, ties between RCA and JVC were severed.
In 1955, RCA sold its Estate large appliance operations to Whirlpool Corporation. As part of the transaction, Whirlpool was given the right to market “RCA Whirlpool” appliances through the mid-1960s.
RCA Made equipment for repairing radios such as oscilloscopes.
RCA Graphic Systems Division (GSD) was an early supplier of electronics designed for the printing and publishing industries. It contracted with German company Rudolf Hell to market adaptations of the Digiset photocomposition system as the Videocomp, and a Laser Color Scanner. The Videocomp was supported by a Spectra computer that ran the Page-1 and, later the Page-II and FileComp composition systems. RCA later sold the Videocomp rights to Information International Inc.
RCA became a major proponent of the eight-track tape cartridge, which it launched in 1965. The eight-track cartridge initially had a huge and profitable impact on the consumer marketplace. Sales of the 8-track tape format declined when consumers increasingly favored the 4-track compact cassette tape format developed by Philips.
Computers
RCA was one of a number of companies in the 1960s that entered the mainframe computer field in order to challenge the market leader International Business Machines (IBM) (see also: Computing). Although at this time computers were almost universally used for routine data processing and scientific research, in 1964 Sarnoff, who prided himself as a visionary, predicted that “The computer will become the hub of a vast network of remote data stations and information banks feeding into the machine at a transmission rate of a billion or more bits of information a second… Eventually, a global communications network handling voice, data and facsimile will instantly link man to machine—or machine to machine—by land, air, underwater, and space circuits. [The computer] will affect man’s ways of thinking, his means of education, his relationship to his physical and social environment, and it will alter his ways of living. … [Before the end of this century, these forces] will coalesce into what unquestionably will become the greatest adventure of the human mind.”[44]
RCA marketed a Spectra 70 computer line that was hardware, but not software, compatible with IBM’s System/360 series. It also produced the RCA Series, which competed against the IBM System/370.[45] This technology was leased to the English Electric company, which used it for their System 4 series, which were essentially RCA Spectra 70 clones. RCA’s TSOS operating system was the first mainframe, demand paging, virtual memory operating system on the market. By 1971, despite a significant investment, RCA had only a 4% market share, and it was estimated that it would cost around $500 million over the next five years to remain competitive with the IBM/370 series. On September 17 1971, the RCA Board of Directors announced its decision to close its computer systems division (RCA-CSD), which would be written off as a $490 million company loss. Sperry Rand‘s UNIVAC division took over the RCA computer division in January, 1972.
Later years
On January 1, 1965, Robert Sarnoff succeeded his father as RCA’s president, although the elder Sarnoff remained in control as chairman of the board. The younger Sarnoff sought to modernize RCA’s image with the introduction in 1968 of a new, futuristic-looking (at the time) logo (the letters ‘RCA’ in block, modernized form), replacing the original lightning bolt logo, and the virtual retirement of both the Victor and Nipper/His Master’s Voice trademarks. The RCA Victor Division was now known as RCA Records; ‘Victor’ was now restricted to the album covers and labels of RCA’s regular popular record releases, while the Nipper trademark was seen only on the album covers of Red Seal records. In 1969, the company name was officially changed from “Radio Corporation of America” to the “RCA Corporation”, to reflect its broader range of corporate activities and expansion into other countries. At the end of that same year David Sarnoff, after being incapacitated by a long-term illness, was removed as the company’s chairman of the board. He died in 1971.
RCA’s exit from the mainframe computer market in 1971 marked a milestone in its transition from electronics and technology toward diversification as a multinational business conglomerate. During the late 1960s and 1970s, the company made a wide-ranging series of acquisitions, including Hertz (rental cars), Banquet (frozen foods and TV dinners), Coronet (carpeting), Random House (publishing) and Gibson (greeting cards). However, the company was slipping into financial disarray, with wags calling it “Rugs Chickens & Automobiles” (RCA), to poke fun at its new direction.[46]
Robert Sarnoff’s tenure as RCA president was unsuccessful, marked by falling profits, in addition to being disliked personally by many company executives. He was ousted in a 1975 “boardroom coup” led by Anthony Conrad, who became the new company president. Conrad resigned less than a year later after he admitted failing to file income tax returns for six years. His successor, Edgar H. Griffiths, proved to be unpopular and retired in early 1981. Thornton Bradshaw would be the next, and last, RCA president.
RCA maintained its high standards of engineering excellence in broadcast engineering and satellite communications equipment, but ventures such as the NBC radio and television networks declined. Beginning in 1976, largely due to popular demand and attempting to reconnect RCA to its heritage, Griffiths revived the Nipper/His Master’s Voice trademark. RCA Records reinstated Nipper to most record labels in countries where RCA held the rights to the trademark. Nipper was also once again widely used in RCA newspaper and magazine advertisements, as well as store displays and many promotional items such as T-shirts, watches, key chains, coffee mugs and stuffed toys. The trademark was also printed on RCA shipping cartons, painted on RCA delivery and service trucks and reappeared for a time on RCA television sets and CED Videodisc players. Several TV news reports and newspaper articles about Nipper’s return appeared at the time. Around 1980, RCA corporate strategy reported on moving manufacture of its television sets to Mexico. RCA was still profitable in 1983, when it switched manufacturing of its VHS VCRs from Panasonic to Hitachi.
Projects attempting to establish new consumer electronics products during this era, lost money. An RCA Studio II home video game console, introduced in 1977, was canceled just under two years later due to poor sales. A capacitance electronic (CED) videodisc system, marketed under the SelectaVision name, was launched in 1981 after several years of delays. The system was practically obsolete by the time it finally did appear, and never developed the manufacturing volumes that even approached the numbers needed to substantially bring down its price. The system was unable to compete against the newer, recordable and increasingly cheaper videotape technology. CED players were abandoned in 1984 and the manufacture of discs in 1986, after a write-off of several hundred million dollars.
In 1981, Columbia Pictures sold its share in the home video division to RCA and outside of North America this division was renamed to “RCA/Columbia Pictures International Video (now Sony Pictures Home Entertainment)”. The following year, within North America, it was renamed to “RCA/Columbia Pictures Home Video”. In 1983, Arista Records owner Bertelsmann sold 50% of Arista to RCA. In 1985, Bertelsmann and RCA formed a joint venture called RCA/Ariola International, which took over management of RCA Records.[47]
In 1984, RCA Broadcast Systems Division moved from Camden, New Jersey, to the site of the RCA antenna engineering facility in Gibbsboro, New Jersey. On October 3, 1985, RCA announced it was closing the Broadcast Systems Division.[48] In the years that followed, the broadcast product lines developed in Camden were terminated or sold off, and most of the old RCA Victor buildings and factories in Camden were demolished, except for a few of the nearly century old, original Victor buildings that had been declared national historic buildings.[49] For several years, RCA spinoff L-3 Communications Systems East was headquartered in the famous Nipper Building, but has since moved to an adjacent building built by the city for them. The Nipper Building was restored and now houses shops and luxury loft apartments.[50]
Re-acquisition and break-up by General Electric
In December 1985, it was announced that General Electric would reacquire its former subsidiary for $6.28 billion in cash, or $66.50 per share of stock.[51] The sale was completed the next year, and GE proceeded to immediately sell off most of the RCA assets. (The only RCA unit which GE ultimately retained was Government Services.) GE disposed of its 50% interest in RCA Records to its partner Bertelsmann, and the company was renamed BMG Music, for Bertelsmann Music Group. In 1987, RCA Global Communications Inc., a division with roots dating back to RCA’s founding, was sold to the MCI Communications Corporation.[52] The rights to make RCA and GE-branded televisions and other consumer electronics products were purchased in 1988 by the French company Thomson Consumer Electronics, in exchange for some of Thomson’s medical businesses. (For information on the RCA brand after 1986, see RCA (trademark).) That same year, its semiconductor business (including the former RCA Solid State unit and Intersil) was bought by Harris Corporation.[53] In 1991, GE sold its share in RCA/Columbia to Sony Pictures which renamed the unit “Columbia TriStar Home Video” (later further renamed to Columbia TriStar Home Entertainment, now Sony Pictures Home Entertainment). This merger surpassed the Capital Cities/ABC merger that happened earlier in 1985 as the largest non-oil merger in business history.[54]
Sarnoff Labs was put on a five-year plan whereby GE would fund all the labs’ activities for the first year, then reduce its support to near zero after the fifth year. This required Sarnoff Labs to change its business model to become an industrial contract research facility. In 1988 it was transferred to SRI International (SRI) as the David Sarnoff Research Center, and subsequently renamed the Sarnoff Corporation. In January 2011 it was fully integrated into SRI.[55]
GE sold all of its radio station holdings to various owners, and the NBC Radio Network to Westwood One. In 2011, a controlling interest in the National Broadcasting Company, by this time part of the multimedia NBC Universal venture that included TV and cable, was sold by GE to Comcast, and in 2013, Comcast acquired the remaining interest.[56]
Legacy
RCA antique radios, and early color television receivers such as the RCA Merrill/CT-100, are among the more sought-after collectible radios and televisions, due to their popularity during the golden age of radio and the historic significance of the RCA name, as well as their styling, manufacturing quality and engineering innovations. Most collectable are the pre-war television sets manufactured by RCA beginning in 1939, including the TRK-5, TRK-9 and TRK-12 models.
The “RCA Heritage Museum” was established at Rowan University in 2012.
The historic RCA Victor Building 17, the “Nipper Building“, in Camden, New Jersey, was converted to luxury apartments in 2003.[57]
A type of plug/jack combination used in audio and video cables is still called the RCA connector.
To this day, a variety of consumer electronics including 2-in-1 tablets, televisions and telephones, home appliances and more are sold under the RCA brand name.
Environmental issues
Numerous former RCA manufacturing sites have been reported to be polluted with industrial waste.
- A former RCA facility in Taiwan’s northern county of Taoyuan (now Taoyuan City) polluted groundwater with toxic chemicals and led to a high incidence of cancer among former employees.[58][59] The area was declared a toxic site by the Taiwanese Environmental Protection Agency. GE and Thomson spent millions of dollars for cleanup, removing 10,000 cubic yards (7,600 m3) of soil and installing municipal water treatment facilities for neighboring communities. A spokesman for RCA’s current owners denied responsibility, saying a study conducted by the Taiwan government showed no correlation between the illnesses and the company’s facilities, which shut down in 1991.[60] On April 17, 2015, RCA lost the case and the Taipei District Court ordered RCA’s current owners to compensate its former employees with a total of NT$560 million (approximately USD18.1 million).[61]
- A plant in Lancaster, Pennsylvania which RCA operated from the late 1940s to June 1986, released more than 250,000 pounds of 1,1,1-trichloroethane pollutants per year from its exhaust stacks. Tests by the United States Environmental Protection Agency (EPA) in the late 1980s and early 1990s, found the groundwater contaminated by trichloroethylene (TCE) and 1,2-dichloroethylene (1,2-DCE).[62] In 1991 and 1992, contaminants were detected in monitoring wells on the east side of the Conestoga River in Lancaster.
- The shallow and deep groundwater aquifers beneath the Intersil Facility in Mountaintop, Pennsylvania, which RCA operated in the 1960s and later sold to Harris Corporation, were found in 1999 to contain elevated levels of volatile organic compounds.[63]
- A site in Burlington, Massachusetts which RCA used from 1958 to 1994 to make and test military electronics equipment, generated hazardous waste (VOCs, TCE, toluene, ethylbenzene, and xylenes).[64]
- In Barceloneta, Puerto Rico, an RCA-operated plant generated wastes containing chromium, selenium and iron. Four lagoons holding chemical waste drained into the limestone aquifer.[65][66] Used water from the manufacturing process (process water), containing ferric chloride, was treated onsite to remove contaminants and then was discharged into a sinkhole at the site. The treatment of process water created a sludge that was stored onsite in drying beds and in surface impoundments.[67]
Photo gallery
-
David Sarnoff in 1922
-
Edwin Armstrong at RCA
-
RCA Nipper atop the old RCA distribution building, Broadway, Albany, New York
-
RCA Nipper window in Camden NJ.
-
The Nipper stained glass atop the “Nipper Tower” in the former Building 17.[68]
-
RCA trademarks displayed on the back of Dimensia TV, the 1980s
-
Early RCA logo. This logo and later variations of it was revived by BMG after it purchased RCA Records from GE.
-
RCA Pavilion at the 1964 New York World’s Fair
-
RCA Radio ad, circa 1945.
-
RCA Radio x551, Early ’50s AC/DC tabletop radio
-
AR-88 communications receiver
-
RCA 44-BX Bi-Directional Velocity Microphone.
-
Victor Talking Machine’s His Master’s Voice logo with Nipper (1921).
-
RCA Victor Red Seal Records label, 1930s
-
Arthur Fiedler demonstrates the new RCA Victor 45rpm player and record in February 1949.
-
RCA Studio B recording studio in Nashville, Tennessee; known in the 1960s for being part of the Nashville sound.
-
Vladimir K. Zworykin with an early experimental TV
-
Grace Bradt and Eddie Albert in a 1936 NBC television program The Honeymooners-Grace and Eddie Show using an early RCA camera.
-
Iconic television test pattern created by RCA in 1939
-
First U.S. commercial TV set, the RCA Victor TRK 12 (1939)[69]
-
RCA 630-TS, the first mass-produced television set, sold in 1946–1947
-
1954 RCA CT-100 TV[70]
-
1954 RCA TK-41C dolly-mounted color broadcast camera
-
1954 RCA TK-11/TK-31 television camera
-
1970s-era RCA Radiotron Image Orthicon TV Camera Tube
-
RCA Studio II home video game console (1977)
-
RCA Colortrak TV set, using the CTC101 chassis, c. 1980
-
RCA Universal Remote RCU403, c. 2002-2003
-
RCA AutoShot VHS Camcorder, c. 1998
-
RCA connector used for audio and video.
-
RCA 1802, sometimes known as the COSMAC, an 8-bit CMOS microprocessor from 1976.
.jpg)
,_Wolfsonian-FIU,_Miami,_Florida,_USA_-_20130910.jpg)
