ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص واحد‏، ‏‏وقوف‏‏‏
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏‏‏شجرة‏، ‏سماء‏‏، ‏‏نبات‏، ‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏‏‏ و‏طبيعة‏‏‏
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏٢‏ شخصان‏، ‏‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏‏‏ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص أو أكثر‏‏ربما تحتوي الصورة على: ‏‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏‏ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏شخص أو أكثر‏ و‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏‏‏

بازلت

بازلت
صخر ناري
BasaltUSGOV.jpg
التكوين
صخر مافي أو: مجموعة الأمفيبول وبيروكسين، وأحيانا بلاجيوكليز، أشباه الفلسبار و/أو أوليفين.

البازلت هي صخور نارية بركانية صلبة سوداء.[1][2][3] تحتوي على نسبة أقل من 53% من السيليكا (SiO2).

صخر البازلت صخر ناري سطحي ويكون نسيجه (زجاجي) أو دقيق مجهري بسبب ان بلوراته تصلبت بالقرب من سطح الأرض. يؤدي ذلك إلى عدم إعطاء الفرصة للايونات للتجمع حول مركز التبلور لذلك يكون نسيجه دقيق جدا. كما أن البازلت صخرة ثقيلة وصلبة جدا عند لمسه فهو خشن وصعب جدا تفريقه.

الخواص

يمتلك هذا المعدن ميزات ومواصفات فنية متميزة وفريدة من نوعها وهي:

  1. الصلابة وقوة الشد: تمتلك قضبان التسليح البازلتية قوة شد وصلابة اقوى بثلاث اضعاف مقارنة بقوة شد حديد التسليح وصلابته المساوي له بالثخانة.
  2. الانحناء والتمدد: تعتبر قضبان التسليح البازلتية بمواصفاتها اعلى مقاومة للانحناء والتمدد مقارنة بقضبان حديد التسليح المساوي له بالثخانة.
  3. المرونة: تمتلك قضبان التسليح البازلتية مرونة عالية عند الانحناء والتمدد.
  4. مواصفات المرونة الخطية: تمتلك قضبان التسليح البازلتية مواصفات مرونة خطية وفقا ” للاحمال – والإجهاد أو التوتر”  وعند الشد سيكون التمدد النسبي 5,6% فقط
  5. قابلية الصدأ والتآكل: تتميز قضبان التسليح البازلتية بقدرتها على مقاومة الصدأ والتآكل بنفس المستوى للفولاذ الستالنس – ومقاومة الوسط القلوي للبيتون.
  6. الناقلية الحرارية: تتميز قضبان التسليح البازلتية بانخفاض الناقلية الحرارية مما يكسبها فعالية عالية لاي مشروع كان
  7. قابلية الاشتعال: تتميز قضبان التسليح البازلتية بانها غير قابلة للاشتعال
  8. امواج الراديو: تتميز قضبان التسليح البازلتية بانها شفافة لامواج الراديو (اي لا تعيق مرورها)
  9. ناقلية الكهرباء: تتميز قضبان التسليح البازلتية بانها غير ناقلة للكهرباء اي لا تمرر الكهرباء
  10. التأثر بالحقول الكهرومغنطيسية: تعتبر قضبان التسليح البازلتية بانها خاملة امام الحقول الكهرومغنطيسية مما يسمح باستعماله في المنشآت التخصصية وخصوصا الطبية للتخلص من الاضطرابات الكهرومغنطيسية الذي تتحسس منه المعدات الطبية وغيرها من الاجهزة الطبية
  11. مقاومة المواد الكيميائية العدائية: تتميز قضبان التسليح البازلتية بميزة فريدة من نوعها بمقاومتها لتاثيرات المواد الكيميائية العدائية: مثل المواد الملحية المعدنية، ومياه البحر، ومياه الامونيوم، والكبريتية، والملحية، وهيدرو كلوريك وحموض الهيدرو فلوريك.
  12. مجال درجة الحرارة في التطبيق: تتميز قضبان التسليح البازلتية بمجال حراري كبير في تطبيقاتها المختلفة من 70 درجة تحت الصفر وحتى 100 درجة مئوية وأكثر.
  13. الوزن النوعي: تتميز قضبان التسليح البازلتية بخفة وزنها النوعي مقارنة بحديد التسليح فهي اخف بـ5 مرات من وزن حديد التسليح.
  14. العمر الزمني: تتميز قضبان التسليح البازلتية بطول العمر الزمني في الاستعمال – حتى 100 عام
  15. مرونة الاستعمال والتطبيق: تتميز قضبان التسليح البازلتية ببساطة واريجية في الاستعمال والتطبيق
  16. المنافسة السعرية والصيانة: تتميز قضبان التسليح البازلتية بانخفاض اسعارها مقارنة بحديد التسليح وسهولة تركيبها واصلاحها
  17. صديقة للبيئة: تتميز قضبان التسليح البازلتية بانها صديقة للبيئة

العمليات المرحلية للإنتاج

يتم تشكيل الالياف على شكل حزمة أو حبل مضفر يمرر عبر ماء ساخن للتحضير المسبق مع المزج وجرعة من اللاصق المثبت وعند مخرج الممر عبر جهاز الضغط – يوجد المغزال (اداة نسج) – حيث تتم ازالة اللاصق الفائض، ثم يسحب اللاصق المقوى والمشبع عبر حجرة حرارية حيث هناك تتم عملية البلمرة للصمام النهائي لللاصق اعتمادا على القطر حيث يتم قطعه وفقا لطول محدد أو ان يلف بوشائع اقطار منتجاتها البازلتية لغاية 10 مم.

التغذية الكهربائية المحددة في كل خط إنتاج حيث يتوفر جهد كهربائي ثلاثي الطور 380 فولت, 50 – 60 هرتز باستطاعة حمل 17 كيلوفولت ومعدل استهلاك لخط إنتاج واحد هو 10,7 كيلو وات / ساعة

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

العصر الحجري .. قصة الصخرة والحجر من إستخراجها من المقلع وحتى عرضها في المتحف ..
إعداد المصور والصحفي : فريد ظفور

النحات حسام نزهة

استخرجت الحجارة من أجل منفعة البشر..فقد استعمل الإنسان الحجارة لصنع أدواته وبناء مسكنه منذ عصور ماقبل التاريخ ..فقبل ظهور المعادن ظهرت الحجارة التي كانت الأفضل لدى الإنسان ولهذا السبب أطلق على تلك الفترة الزمنية الطويلة العصر الحجري..فقد ظل الإنسان البدائي آلافً من السنين يستخرج الصخور والحجارة من المقالع وقد اكتشف علماء الآثار مقالع موغلة في القدم وكما إكتشفواالأدوات والأسلحة البدائية التي استخدمت في عدة بلدان من العالم ..

هذا وقدبنيت بعصور ماقبل التاريخ أبنية حجرية تثير الإعجاب ولعل أكثرها شهرة آثار ستونهينج في إنكلترا وكذلك شيدت من الحجارة القلاع والحصون والأديرة والمعابد والكنائس والقبور والمراقب الفلكية ..

ومنذ أواخر العصر الحجري كانت تستخدم الحجارة مع الغضاروالآجر والقش والخشب في بناء البيوت ..أماحجارة قصور الحكام والكهان والقبور والقصور فالحجارة كانت تصقل بعناية بالغة ..نذكر منها أهرامات ومعابد مصر وأقنية روما القديمة..

في تلك الفترة كانت الأدوات بدائية لتجهيز الحجر من معاول وأزاميل وأسافين وأوتاد وبواسطة الماء والنار .

وأما نقلها فكان بعد تقطيعها يتوجب نقلها لمئات الأميال عمل مجهد وشاق ويستخدم لذلك مزالق وبكرات وحبال لرفع الحجر الذي كانت تجره الحيوانات أورجال ( عبيد )

أما في الطرق المائية فقد إستفيد من الطوافات والقوارب لنقل الحجر إلى المكان المقصود..

ويوجد ثلاثة نماذج أساسية من الصخور ..البركانية من المواد المنصهرة في داخل الأرض ..والرسوبية : من الطين والرمل والمواد الأكبر …والمتحولة : صخور بركانية أورسوبية تحولت ..

من النماذج العالمية للحجارة للبناء والنحت ..)) ( – البارثينيون المبنى من الرخام في أثينا – وأبو الهول المصري ..وستونهيج في إنكلترا ويعود تاريخها لحوالي 9500 قبلل الميلاد.

إن الحجارة التجارية البركانية الرئيسية هي : الجرانيت والحجر الأسواني والديورايت أو الحجر البركاني المتبئر والبازلت ..ويكون الجرانيت والحجر الأسواني حبيبياً مبرغلاًويميل لونه نحو الفاتح أما البازلت والديورايت فلونه أغمق ..إن أهم الصخور التجارية الرسوبية هي الحجر الرملي والحجر الكلسي والحجر الصلصالي ..

إن قدرة الحجر على مقاومة العوامل الجوية هي ذات أهمية بالغة بالنسبة لحجر البعد وبصورة عامة فإن الحجر ذا الذرات الأكثر تماسكاً هو الحجر الأكثر مقاومة لعوامل الجو والمناخ..

يعتبر الجمال عاملاً هاماً آخر في حجر البعد والصخور التي تبدي تركيباً ولوناً بهيجين وتكون قابلة لكسب لمعة من نوع عال تستخدم في أحسن الأبنية والنصب التذكارية وشواهد القبور وغالباً مايستخدم صفائح من حجارة جميلة كواجهة لحجارة أقل جمالاً وفي مواد البناء الأخرى..

كيفية إستخراج الحجارة من المقالع:

يمكن حفرالمقالع في أي مكان تتواجد فيه الصخور ذات النوع أو النمط المطلوب ..على أو أقرب سطح كما تم القيام بمقدار معينمن عمليات استخراج الحجارة تحت الأرض حيث الصخور أعمق من أن يستفاد منها بواسطة عمليات سطحية ..ما عدا ذلك فإن المقالع توجد على نحو مكشوف وغالباً ماتتوضع على طول سلاسل الجبال ..أحد العناصر ذات الأهمية الحيوية في غستخراج الحجارة من المقالع هو النقل المناسب للمادة الصخرية بغلإضافة للتسةيق المناسب ..

ويجب أن تجرى عملية القطع بعناية والإستفادة من الشقوق والأحواض وحبيبات الحجر ..وللحصول على فصم أولي للكتل الجرانيتية علينا حفر سلسلة من الثقوب المتقاربة المسافة .. والحجر يمكن أن يخلص من أرض المقلع بواسطة أدوات متعددة أوبفعل شحنات بارود أو ديناميت خفيفة ..وترفع الكتتل المستخرجة برافعات ضخمة ..وتجزأ الكتل الصخرية الكبيرة على اقسام أصغر بعدة طرق أهمها : السدادة والريش : حيث تحفر ثقوب على طول خط الكسر المرغوب ثم توضع في الثقوب قضبان فولاذية منشقة تدعى الريش ..بعدئذ توضع في الفراغات وشقوق القضبان السدادات أو الأسافين وعندما يملأ خط الكسر المحدد بالسدادات والريش يبدأ العمال بطرق السدادات بواسطة المطارق ..بعدئذ تقطع الكتل الجرانيتية الناتجة الى الأشكال والأحجام المرغوبة في المقلع أو المصنع ..ويستخدم لذلك عدة أدوات أهمها : الأسفين – المثقب – المنشار –( الدائري – الجماعي – السلكي ) ويلمع بواسطة السفع الرملي أو بواسطة اشكال اخرى من معدات الصقل..

كيفية إستخراج الحجر المسحوق :

من عدة أنواع من الصخور مثل الحجر الكلسي والرملي والجرانيت والبازلت ….وغالباً ماتستخدم عبوة متفجرة تجعل الجبل اكوام من الحصى والحجارة ..وكذلك توضع الصخور الكبيرة في شاحنات لتنقل الى سلسلة آلات تحطمها الى قطع أصغر وأهمها الساحقات الفلكية والدوارة والمطارق والبكرات ..

استخدام حجر البعد في البناء والزخرفة في القديم أما الآن كواجهة لمادة بناء أخرى ..وأصبح يدخل في الصناعة في مركب الإسمنت – الحرير الصخري وفي أفاريز النوافذ والأبواب وبلاط الغرف ..ويستخدم الحجر المسحوق كحجارة دكة للجدران وفي رصف الطرق وخطوط السكك الحديدية والطرق العادية وفي تنقية المعادن وصناعة الإسمنت وحجر الكلس يستخدم في الزراعة لتحسين التربة..وفي صناعة الفولاذ والورق والمطاط و الصابون وفي تنقية المياه ومعالجة مياه المجارير وكحشوة في الدهانات ومواد السقف وفي غذاء الدواجن والحيوانات وفي عجينة الكتب والأواني وبالمواد البلاستيكية وفي أنفاق مناجم الفحم ..

مجلة فن التصوير الضوئي :
من العصر الحجري .. (( قصة الصخرة والحجر من إستخراجها من المقلع وحتى عرضها في المتحف )) ..
– إعداد المصور والصحفي : فريد ظفور ..
– الأعمال الفنية للنحات : حسام نزهة ..
https://www.fotoartbook.com/?p=19945

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص أو أكثر‏‏
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص واحد‏، ‏‏وقوف‏‏‏
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏‏‏شجرة‏، ‏سماء‏‏، ‏‏نبات‏، ‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏‏‏ و‏طبيعة‏‏‏
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏٢‏ شخصان‏، ‏‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏‏‏
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏شخص أو أكثر‏ و‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏‏‏
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏٧‏ أشخاص‏، ‏‏بما في ذلك ‏النحات حسام نزهة‏‏، ‏‏أشخاص يجلسون‏‏‏‏
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏٧‏ أشخاص‏، ‏بما في ذلك ‏حسن إبراهيم سمعون‏‏‏
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏‏٥‏ أشخاص‏، ‏بما في ذلك ‏حسن إبراهيم سمعون‏‏‏، ‏‏أشخاص يبتسمون‏، ‏‏أشخاص يقفون‏‏‏‏
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏٢‏ شخصان‏، ‏‏بما في ذلك ‏النحات حسام نزهة‏‏، ‏أشخاص يبتسمون‏‏‏

من فريد ظفور

مصور محترف حائز على العديد من الجوائز العالمية و المحلية في مجال التصوير الفوتوغرافي.