الفنان الضوئي السوري العالمي 
محمود أحمد سالم

محمود أحمد سالم

المصور والمخرج للأفلام الوثائقية
* المسيرته الفنية والسيرة الذاتية 

للفنان العالمي مـحـمـود ســالــم 


 من مواليد دمشق قرية الغزلانية 1963م.

• فنان تشكيلي ومصور ضوئي ومخرج أفلام وثائقية T.V يعمل في المجال الصحفي العربي والعالمي المرئي والمقروء .
• عضو اتحاد الفنانين التشكيليين السوريين .
• عضو اتحاد الفنانين التشكيليين العرب .
• عضـو مجلس إدارة جمعية نادي فن التصوير الضوئي أمين الســر، رئيس لجنـة المعارض في سـورية
من عام 1994 ولغاية 2003 م.
• عضو مكتب تنفيذي اتحاد المصورين العرب بغداد 1998 -2003 م.
• عضو الجمعية العربية السعودية للثقافة والفنون ( بيت الفوتوغرافيين ) جدة .
• عضو المنظمة الدولية لعلوم وفنون التصوير I.F.P.O أمريكا .
• عضو الجمعية الأمريكية للتصوير P.S.A .
• عضو الجمعية الملكية الكندية للتصوير C.A.P.A .
• عضو الاتحاد الدولي لفن التصوير الفوتوغرافي ( F.I.A.P ) سويسرا المنسق العام للإتحاد في سورية
من عام 1995 لغاية عام 2003م ..
• عضو لجنة تحكيم في عدة مهرجانات ومسابقات ومعارض عربية وعالمية .
• مراسل معتمد لوكالة الصحافة الأمريكية في سورية.
• مؤسس ومدير ( أروقة الفنون الدمشقية ) لتنظيم المعارض والمهرجانات الفنية في سورية.
• مؤسس ورئيس جمعية ( أصدقاء الكاميرا) لدول البحر المتوسط .
• مؤسس ومدير ملتقى سورية الدولي الأول للتصوير الفوتوغرافي 2009 م.
• مشرف على مدرسة التصوير الضوئي في المركز الثقافي الروسي بدمشق 1998 – 2004 م.
• قام بالإعداد والإشراف على مجموعة كبيرة من المسابقات والمعارض الفنيــة ( تصوير ضوئي – رسم ) لفنانين سوريين وعرب وأجانب فردية وجماعية في سورية وعدة بلدان عربية وأجنبية .
• قام بزيارة العديد من دول العالم العربية والأجنبية .
• مشارك دائم في معارض وزارة الثقافة ومديرية الفنون الجميلة واتحاد الفنانين التشكيليين السوريين ونادي فن التصوير الضوئي في سورية وخارجها منذ عام 1979-2008م .
• أقام أكثر من عشرون معرضا” فرديا” ، ومشاركا” في عدة مهرجانات وبيناليات ومعارض عربية وعالمية في كل من : سورية- لبنان- الأردن- مصر- السعودية- قطر- إيران – تونس – المغرب – اليمن – الصين – اليابان – فرنسا – ألمانيا – ايطاليا – أسبانيا – هولندا – تركيا – سيرلنكا – سلوفاكيا – التشيك – الهند – إندونيسيا – أمريكا – الأرجنتين .
• أعماله الفوتوغرافية موزعة في العديد من الكتب والصحف والمجلات والكاتلوكات والتقاويم والبطاقات السياحية ودور النشر .
• نال العديد من شهادات التقدير والجوائز من عدة جهات ثقافية وفنية واجتماعية عربية وعالمية أهمها من : متحف الارميتاج ( الاتحاد السوفيتي سابقا” 1979م. ) الاتحاد الدولي للهلال والصليب الأحمر في جينيف سويسرا 1994م.- منظمة الأمم المتحدة اليونسكو باريس 1997م. – مركز الأبحاث للتاريخ والثقافة والفنون الإسلامية ،آرسيكا استنبول 1997 م. – عميد جامعة تسيلينا ونادي التصوير في تسيلينا سلوفاكيا 2000م. التلفزيون المصري ( قناة النيل الثقافية 2004م. – الجمعية الإيطالية للتصوير 2001م. الجمعية الأسبانية للتصوير 2001م. – الجمعية التركية للتصوير 2003 م.- نادي أضنا للتصوير 2004م. – الجمعية الإيرانية للتصوير 1999م. – الجمعية الأردنية للتصوير 2003 -2005 م. – الجمعية المغربية للتصوير 2001 م. – الجمعية الصينية للتصوير 2004 م. – الجمعية اليابانية للتصوير 2005 م. – الجمعية العراقية للتصوير 2000 -2001 – 2002 م.- وزارة الثقافة ونقابة الفنون الجميلة ووزارة الأعلام ومحافظة دمشق وجمعية أصدقاء دمشق و جمعية البيت الدمشقي ، والهيئة السورية لشؤون الآسرة واتحاد الصحفيين في سورية ، مجلة العربي الكويت .
• قام بتصوير وإخراج مجموعة من الأفلام الوثائقية T.V حول الطفولة وحقوقها لصالح الهيئة السورية لشؤون الأسرة ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف ) . واحتفالية يوم الطفل العالمي 2005 م.
وأفلام وثائقية واعلانيةعن مؤسسة الطيران العربية السورية وأفلام وثائقية حول عدد من الفنانين التشكيليين السوريين .
• العنوان البريدي : سورية دمشق ص.ب(10596 ) هاتف منزل( 6440756 11 00963 )
• البريد الالكتروني [email protected] ( هاتف محمول ( 963944672994+ 

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــ
من مشاركات الفنان 
محمود أحمد سالم

وفي التصوير الضوئي قدم المصورون المشاركون من خلال خمسين لوحة مستويات تفاوتت من حيث الخبرة والقدرة على التقاط تكوينات صحيحة مع معالجة الضوء والظل وبمواضيع عبرت عن المواقع الأثرية والحارات القديمة والبيوت الدمشقية والمناظر الطبيعية الى جانب البورتريه وبأساليب واقعية مباشرة وتعبيرية بعضها كان بالألوان والبعض الاخر بالأبيض والأسود. 

وأوضح المصور محمود سالم رئيس نادي أصدقاء الكاميرا في سورية والمشارك بعمل يحوي مجموعة من الأطفال يقومون بواجبهم المدرسي بلقطة علوية جميلة أن مشاركاته على مدى عشرين عاماً حملت الكثير من التفاوت في مستوى المشاركات ودرجة الاهتمام بهذا المعرض مبيناً أن عدم وجود مصور محترف في لجنة تحكيم الأعمال المشاركة يعتبر نقطة ضعف في هذا العام ما نتج عنه استبعاد أعمال مهمة من الناحية الفنية وقبول أعمال عادية. 
وأشار سالم إلى أهمية وجود موضوع واحد في الدورات القادمة لمعرض التصوير كي يعمل عليه المصورون بأساليبهم المختلفة إلى جانب ضرورة وجود تصنيف وترتيب نهائي للأعمال المشاركة يكون نتيجة تحكيم لجنة تخصصية. 
وقال المصور وسيم خير بك المشارك للسنة الرابعة..إن مشاركتي في هذا المعرض تأتي من رغبتي بالتواجد والمنافسة مع زملائي المصورين رغم التنظيم الذي يحتاج للكثير من التحسين بما يضمن مشاركة الأعمال المهمة في التصوير الضوئي في سورية مبيناً أهمية وجود دعم مادي للأعمال المميزة إلى جانب الدعم المعنوي المتمثل بإقامة معارض خارج سورية لهذه الأعمال. 
وأشار المصور أنس شحادة المشارك للمرة الثانية في المعرض إلى أن مكان وطريقة العرض في هذا العام أفضل من السابق وقال.. هناك الكثير من النقاط التي تحتاج للتنظيم منها ضرورة إطلاع المشاركين على طريقة التحكيم والقبول والعرض والاقتناء بما يحقق الشفافية وبالتالي الفائدة للجميع. 
وعبر المصور الهاوي الشاب أسامة بوكلي حسن المشارك للمرة الأولى عن أهمية قبول لوحته في هذا المعرض السنوي لتعرض إلى جانب أعمال مصورين لهم باع طويل بالتصوير الضوئي مما سيشجعه على الاستمرار في تطوير موهبته. 
محمد سمير طحان

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

المعرض الأول لنادي أصدقاء الكاميرا بعنوان اللون والضوء

14 تشرين الثاني 2010

افتتح في المركز الثقافي الروسي بدمشق، المعرض الأول لنادي أصدقاء الكاميرا بعنوان «اللون والضوء» وذلك يوم الأحد الماضي 7 تشرين الثاني 2010، بمشاركة 28 مصوراً فوتوغرافياً من أعضاء النادي وبإشراف الفنان والمصور الفوتوغرافي محمود سالم.

قدم المشاركون في هذا المعرض حوالي 40 عملاً تصويرياً ضوئياً، التُقطت معظمها في المدن السورية، في محاولة لأرشفة معالم وتراث هذا البلد الذي يحتوي على الكثير من الكنوز البصرية، فمنهم من اتخذ من خان أسعد باشا وحارات دمشق القديمة صورة تذكارية جميلة، لنسافر في صورة أخرى إلى البادية السورية وأهلها مروراً بمدينة معلولا المحفورة في جبال القلمون ومغاورها الكثيرة التي احتضنت الإنسان السوري الأول، ثم نسافر في صور أخرى خارج حدود الوطن، فبعدسة بعض أعضاء نادي الكاميرا – ممن سافر إلى الخارج – نطلع على الزي المغربي، ونقترب أكثر من حُسن جمال المرأة الأفريقية.

«اكتشف سورية» حضر حفل الافتتاح والتقى المصور الفوتوغرافي السيد نبيل فرح الذي يقول في حديثه معنا: «لست مصوراً محترفاً، إنما هي هواية أعشقها وأمارسها بين الحين والآخر، لذا انتسبت إلى جمعية أصدقاء الكاميرا تحت إشراف الأستاذ محمود سالم. أشترك في هذا المعرض بثلاث صور فوتوغرافية، صورتان منها في بلدة معلولا، الأولى عن المغاور التي تشتهر بها هذه البلدة القديمة، والثانية لقبضة باب كنيسة دير مار تقلا، أما الصورة الثالثة فكانت عن زينة عيد الميلاد بدمشق».

ويضيف المصور فرح فيقول: «من الجميل أن تمارس هذه الهواية التي تجمد الزمن ضمن إطار الصورة، فبعدسة الكاميرا تستطيع التقاط لحظات نادرة يصعب تكرارها، وهذا ما يعطي للتصوير الفوتوغرافي أهميته بين الفنون».


الفنان محمود سالم


من جانبه يحدثنا الفنان والمصور الفوتوغرافي محمود سالم رئيس نادي أصدقاء الكاميرا والمشرف على معرض اللون والضوء فيقول: «هذا هو المعرض السنوي الأول لنادي أصدقاء الكاميرا الذي احتفل بعامه الأول، والذي كان حافلاً بالعديد من المشاركات في عدد من الدول العربية والأجنبية».

وعن ماهية الأعمال المعروضة في هذا المعرض يضيف: «يشارك في هذا المعرض 28 شاباً وشابة من مختلف المدن السورية، لذا تلاحظ أن المعرض يحتوى على مجموعة كبيرة من الصور التي تعكس مناحي الحياة الاجتماعية السورية المختلفة، إضافة لبعض الصور السياحية والأثرية التي تزخر بها سورية، إضافة لبعض الصور المأخوذة خارج حدود سورية بحكم عمل بعض أعضاء النادي خارج الوطن في إسبانيا والمغرب وجنوب أفريقيا».

وعن تطور فن التصوير الفوتوغرافي في سورية يقول الفنان محمود سالم: «شهدت سورية في السنوات الأخيرة نشاطاً ملحوظاً في موضوع التصوير الفوتوغرافي، سواء من خلال المهرجانات التي تقام بين الفينة والأخرى، أو من خلال ملتقيات الاتصالات البصرية، كما تبلور حضور المرأة في هذا المجال، ففي هذا المعرض تشارك معنا أكثر من 13 شابة بأعمال مهمة وجميلة وهن من الطبيبات والمهندسات وربات المنازل، وهذا دليل على وجود وعي متزايد لدى عامة الناس بمدى أهمية الصورة الفوتوغرافية في حياتنا اليومية والتي اتخذ البعض منها لوحة فنية يفتخر باقتنائها».

يذكر أن المعرض مستمر لغاية 20 تشرين الثاني 2010، في المركز الثقافي الروسي، شارع 19 أيار، دمشق.

 

مازن عباس – دمشق

اكتشف سورية

من فريد ظفور

مصور محترف حائز على العديد من الجوائز العالمية و المحلية في مجال التصوير الفوتوغرافي.