تصوير: فاطمة العلي

فاطمة العلي: تحفظ الأسرة ونظرة المجتمع جعلاني أتجه لتصوير الأطعمة

التصوير الفوتوغرافي النسائي في السعودية له خصوصيته التي تعكس بصمة المصورة كما تعكس بيئتها ومجتمعها المحيط بها.. فالأعمال الضوئية أصبحت الآن بمثابة بطاقة شخصية وهوية يقدم المصور بها نفسه للمجتمع. نستضيف اليوم نموذجين مختلفين ضوئياً لمصورتين أحدهما من الإحساء والأخرى من الطائف جمعتهما الهواية وفرقهما التوجه..

فاطمة العلي من الأحساء «بدأت التصوير منذ ست سنوات من خلال دورة متواضعة مع صديقتي بسبب الفضول بداية ثم التحقت بدورة مع المصور جميل البخيتان وبعدها ازداد شغفي بالتصوير وتعمقت بزيادة الورش ودخلت المجال وتعرفت على المصورات حتى.. توجهت لتصوير الأطعمة لصعوبة الخروج والتصوير الخارجي بسبب تحفظ الأسرة ونظرة المجتمع حتى لو كنا مجموعة مصورات نذهب في رحلة نواجه بعض الضغط والإحباطات لذلك اخترت المجال المتوفر بالتصوير المنزلي وبما أنني طباخة جيدة أحببت الجمع بين هوايتي الطبخ والتصوير».


تصوير: فاطمة العلي

تصوير: فاطمة العلي

تصوير: فاطمة العلي

تصوير: فاطمة العلي

تصوير: فاطمة العلي

تصوير: فاطمة العلي

تصوير: فاطمة العلي

مي الثبيتي: شغفي في تصوير الشارع لأنه الروح الحقيقية للشعوب

مي الثبيتي

مصورة فوتوغرافية مواليد الولايات المتحدة الامريكية من مدينة الطائف، بكالوريوس كيمياء «بدأت التصوير في عام ٢٠٠٩ شاركت في العديد من المعارض الفنية وقدمت العديد من الدورات والورش التدريبية، اكتشفت شغفي في تصوير حياة الشارع لأن أغلب اللقطات في حياة الشارع تكون عفوية وصادقة المشاعر. الشارع هو الروح الحقيقية للشعوب بأفراحهم وأحزانهم وأعيادهم وأشغالهم. بالنسبة لي الفن هو الحياة والحياة هي الفن».


تصوير: مي الثبيتي

تصوير: مي الثبيتي

تصوير: مي الثبيتي

تصوير: مي الثبيتي

تصوير: مي الثبيتي

من فريد ظفور

مصور محترف حائز على العديد من الجوائز العالمية و المحلية في مجال التصوير الفوتوغرافي.