العلاج بالألوان

N write.svg
هذه مقالة غير مراجعة. ينبغي أن يزال هذا القالب بعد أن يراجعها محرر ما عدا الذي أنشأها؛ إذا لزم الأمر فيجب أن توسم المقالة بقوالب الصيانة المناسبة. (نوفمبر 2013)
Arwikify.svg
هذه المقالة تحتاج للمزيد من الوصلات للمقالات الأخرى للمساعدة في ترابط مقالات الموسوعة. فضلًا ساعد في تحسين هذه المقالة بإضافة وصلات إلى المقالات المتعلقة بها الموجودة في النص الحالي. (نوفمبر 2013)

العلاج بالألوان هو تعريض الجسم المصاب بالمرض لذبذبات لونية و اشعاعات مناسبة تساهم في الشفاء . و لكل مرض ذبذبات لونية خاصة به يتم تعريض الجسم لها تحت ظروف مناسبة , وهو أحد أنواع العلاج الحديثة التي بدأت بعض المراكز باستخدامها في وقتنا الحالي , إلا أنها ليست المرة الأولى التي يتم فيها اكتشاف هذا النوع من العلاج حيث أنه كان مأثوراً لدى أطباء الصين القدماء , و يقال أيضاً أن قدمء المصريين كانوا يستخدمون هذا النوع من لعلاج .

فكرته

من المعروف أن الألوان تؤثر في الحالة النفسية و العقلية للإنسان , فمثلاً اللون الأحمر يعبر عن الاندفاع و الإثارة عوضاً عن أنه قد ينبه بالخطر , و لطالما نصحَ أطباء علم النفس باختيار الألوان المناسبة للحالة المزاجية للإنسان كوضع حائط برتقالي في المنزل لشخص يعاني من الاكتئاب مثلاً . و من هنا جاءت الفكرة , فكما تؤثر الألوان في الحالة النفسية يمكن أن تؤثر أيضاً في خلايا الجسم و تقضي على المرض .

كيفيته

يستطيع الإنسان ان يستمد طاقة الألوان مهما اختلفت ذبذباتها , و هذه الطاقة تؤثر في مجال الطاقة الخاص بالإنسان و الذي يسمى ” الأورا ” . و بعد دراسة عميقة لكل لون و تأثيره و نوع المرض الذي يستطيع شفاءه استفاد الأطباء من تأثير طاقة الألوان على مجال الأورا في توجيه الذبذبات اللونية و معالجة المرض .

المراجع

‏==انظر أيضا==

من فريد ظفور

مصور محترف حائز على العديد من الجوائز العالمية و المحلية في مجال التصوير الفوتوغرافي.