ثقافة عالية

هذه مقالة غير مراجعة. ينبغي أن يزال هذا القالب بعد أن يراجعها محرر ما عدا الذي أنشأها؛ إذا لزم الأمر فيجب أن توسم المقالة بقوالب الصيانة المناسبة. (مارس 2012)

هذه المقالة مكتوبة بأسلوب خواطر أدبية وقد تحتاج للتنظيف. رجاء ساعد في تحسينها بإعادة كتابتها بنمط موسوعي. (مايو 2011)

الثقافة العالية هو مصطلح، يستخدم الآن في عدد من الطرق المختلفة في الخطاب الأكاديمي، والمعنى الأكثر شيوعاً هي مجموعة المنتجات الثقافية، وخاصة في مجال الفنون والتي تحضى أعلى درجات الاحترام ثقافيا. بعبارات أكثر وضوحا، هي ثقافة الصفوة مثل  النبلاء والمثقفين، ولكنه أيضا يعرّف على انه مستودع للمعرفة الثقافية  الواسعة كوسيلة لتجاوز النظام الطبقي. هو يتناقض مع ما يسمى الثقافة المنخفضة  أو الشعبية، بعدة اشكال متفاوتة مثل :  ك”الاقل تعليما”، “البرابرة” أو “العامة”.^[1]

مفهوم

على الرغم من أن لها تاريخ أطول في “أوروبا القارية”، وقد دخل هذا المصطلح للإنجليزية مع نشر كتاب الثقافة والفوضى للكاتب ماثيو ارنولد في عام 1869  أيضا غالبا كان يستخدم ” ثقافة ” فقط. عرّف أرنولد الثقافة بأنها ” السعي الفاتر من اجل الكمال ” (تمهيد) ومن أشهر ما كتب ان تكون مثقف تعني ” معرفة أفضل ما قيل وافضل ما قد تم التفكير فيه، في العالم – تعريف أدبي على وجه التحديد، كما يتضمن الفلسفة  و الذي الآن من المحتمل أن يعتبر عنصرا أساسيا في “الثقافة العالية”، على الأقل لدى ثقافات الناطقين بالإنكليزية. يرى أرنولد ان الثقافة العالية تعتبر قوة من أجل الخير الأخلاقي والسياسي، وفي أشكال مختلفة ما زال هذا الرأي واسع الانتشار، ولو بعيداً عن الجدال فيها. يتناقض المصطلح مع الثقافة الشعبية ولكن لا يعني بأي حال العداء لها

تعليق ت. س. إليوت على تعريف الثقافة (1948) كان أحد الاعمال المؤثرة  والتي وضحت اهمية الثقافة العالية والثقافة الشعبية كأجزاء ضرورية لثقافة كاملة. كتاب استخدامات معرفة القراءة والكتابة للكاتب ريتشارد هوقرت  (1957) كان من أحد الاعمال المؤثرة على نفس المنوال والتي تهتم بالخبرة الثقافية لمن هم مثله  الذينن جائوا من طبقة اجتماعية منخفضة قبل دخول الجامعة. في أمريكا، وقد اتخذت هارولد بلوم خط أكثر حصرية في عدد من الأعمال، كما فعل من قبل ف. ر. ليفيس و أرنولد تتعلق أساسا بالأدب، ولا تخشى البطل الصاخب (الأدب الكنسي الغربي).

مراجع

• باختين، م. م. (1981) “الخيال ديالوجيك”: مقالات أربعة. الطبعة مايكل هولكويست. إيمرسون كاريل trans. ومايكل هولكويست. أوستن ولندن: الصحافة جامعة تكساس.

انظر أيضا

• بيلدنج
• ثقافة الطبقة العاملة

وصلات خارجية

• النص الكامل ماثيو أرنولد الثقافة والفوضى على الإنترنت
• الذاكرة والحداثه: تأملات في نظرية إرنست جيلنيرمن القومية -نص محاضرة أنتوني د سميث