نانسي عجاج

N write.svg
هذه مقالة غير مراجعة. ينبغي أن يزال هذا القالب بعد أن يراجعها محرر ما عدا الذي أنشأها؛ إذا لزم الأمر فيجب أن توسم المقالة بقوالب الصيانة المناسبة. (نوفمبر 2008)
Question book-new.svg
المحتوى هنا ينقصه الاستشهاد بمصادر. يرجى إيراد مصادر موثوق بها. أي معلومات غير موثقة يمكن التشكيك بها وإزالتها. (مارس 2016)
نانسي عجاج
معلومات شخصية
الاسم عند الولادة نانسي بدر الدين عجاج
الميلاد 2 مارس 1979 (العمر 38 سنة)
أم درمان، السودان
الجنسية السودان سودانية
الحياة الفنية
المهنة مغنية
سنوات النشاط 1999-حتى الان

نانسي بدر الدين عجاج (2 مارس 1979 -) مغنية سودانية معاصرة.hh

النشـأة

من مواليد أم درمان في الثاني من مارس عام 1979. نشأت نانسي عجاج في أسرة فنية معروفة فهي الابنة الكبرى للراحل بدر الدين عجاج. أمها نوال المبارك عبد السلام جدها من والدتها هو العمدة المبارك الذي أش ريحتها بشرق النيل سوبا شرق. منذ بواكير الطفولة تفتحت على سماع الموسيقي مما ساهم في نضجها الفني. كما أن كل ما تستمع له أو تؤديه كان يتم تحت رعاية الأسرة. برغم أنحياز أسرة نانسي عجاج لكل ما هو سوداني كانت تستمع كثيراً للموسيقي العربية والغربية وموسيقي الشعوب الاخري.

البداية

تواصـل نانسي عجاج (إنطلاقتي الحقيقية كانت في هولندا مكان إقامتي الحالي، حيث شاركت بمصاحبة والدي لأول مرة في حفل بمدينة هارلم (haarlem) الهولندية في مارس/أبريل 1999. أتذكر أني قدمت ضمن ما قدمت أغـنية “وداعا روضتي الغنا” و”يا روحي أنصفني”.. بعدها أستمر نشاطي مع الوالد علي مدي سنة أو أكثر بقليل. كانت معظمها إحياء لمناسـبات خاصة. “في الواقع لم أكن مقتنعة بفكرة إحياء الحفلات الخاصة، حيث أن جمهورها خاص ومختلف وأنا أفضل جلسات الاستماع وأغاني الاسماع”

من الأعمال المسموعة التي كانت نانسي تحبذها وتكثر من تقديمها: وداعا روضتي الغناء – يا روحي أنصفني – أنة المجروح – زيدني من دلك شوية – ظلموني الناس – الأمان – جوهر صدر المحافل – الفارقت سيد ريدا..

أيضا تخللت تلك الفترة عروض لغير سودانيين. وكان ذلك منعطفاً مهماً في تجربة نانسي عجاج الفنية الوليدة حيث أكسبها مستمعاً جديداً يحـمل تجربة ورؤية نقدية مخـتلفة وكذلك أذناً موسيقية مخـتلفة مما ترتب عليه تطوير تكنيك جـديد للتواصل معه وذلك بالتركيز علي الأداء والتسلسل اللحني. باعتبار أن عامل المُفردة اللفظية يتم إسقاطه.”وقد علمتني هذه التجربة أن أعتمد علي الصوت والأداء فقط للتواصل مع هذا الآخر…..” ومن عام 2001 والي 2006 كانت هناك فترات نشاط متقطع وغير مكثف وفترات كمون، “ساعدتني على مراجعة تجربتي وإعادة تقيميها..وأيضا الإكثار من الاستماع (active listening) لأنواع مختلفة من الموسيقي عربية، أفريقية، غربية وسودانية.

نشاطات فنية

مشاركات سودانية

  • أعياد الاستقلال
  • احتفالات السلام
  • ندوات وليالي شعرية
  • احتفالات عامة وأيام ثقافية
  • مساهمات إنسانية
  • دعم أطفال مرضي الفشل الكلوي
  • دعم الأطفال مجهولي الوالدين
  • مساهمات مختلفة لصالح دارفور

لغير السودانيين

  • أيام ثقافية مختلفة
  • مهرجانات نايميخن السنوية
  • احتفالات دار الاوبرا الرمضانية
  • ورش عمل موسيقي

الألبوم الأول: سحر النغم

سحر النغم :هو عبارة عن مقتطفات من درر الحقيبة وأغانيها الخالدة، كانت فكرته وهدفه مد الجسور وفتح قناة للتواصل مع المستمع السوداني عبر ما هو مألوف لديه. تم تنفيذ الألبوم بواسطة اله العود، الكمان والإيقاع. وقد أحتوي على (ولي المسا – عازه الفراق بي طال – فلق الصباح – المصير – في الضواحي – ظلموني اس).

الألبوم الثاني: رفقة

رفقة: أخذ اسمه من إحدى أغنياته (رفقة) ويحتوي علي سبعة أعمال هي: (رفقة – يا زمن – ما ذنبي – جسمي المنحول – الطيف – بلدا هيلي أنا – شقي ومجنون) شـعرت أني أحكي عبره، وأتحدث مع نفسي وعن نفسي. وقد ارتبطت ارتباطا وثيقاً بكل أغانيه، سواء الأعمال الخاصة أو أغاني الرعيل الأول ولا أريد تقييم هذه الأعمال، أترك ذلك لذائقـة المستمع الكريم، ولكنها حركتني وأعادت تقديمي للجمهور السوداني وغير السوداني وهي بجانب الأعمال في الكاسيت الأول تعريف عني وعن محاولاتي من أجل تقديم مساهمتي علي خارطة الفن السوداني).

الألبوم الثالث: موجة

موجة: اخذ اسمه من احدي اغنياته (موجة) ويحتوي علي سبعة اعمال هي : (موجة – مرحبتين بلدنا حبابا – ضحكة – داري عينيك – الف نهر ونيل – اهلا بيك – اندريا). وهو إنتاج نوعي ومختلف عن سابق البوماتها. حيث قدمت فيه الخاص، والمسموع والتراثي. وكان العمل اندريا هو أول محاولة لنانسي لسبر اغوار الغناء التراثي ولاقي العمل نجاح وشهرة كبيرين.ويعتبر هذاالالبوم الاكتر مبيعاً.

من فريد ظفور

مصور محترف حائز على العديد من الجوائز العالمية و المحلية في مجال التصوير الفوتوغرافي.