ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏3‏ أشخاص‏، و‏‏أشخاص يبتسمون‏، و‏‏‏‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏، و‏ماء‏‏ و‏طبيعة‏‏‏‏‏ ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏3‏ أشخاص‏، و‏‏أشخاص يبتسمون‏، و‏‏‏‏أشخاص يقفون‏، و‏‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏، و‏طبيعة‏‏‏ و‏ماء‏‏‏‏‏ لا يتوفر نص بديل تلقائي. علا خلف ..Ola El Hati Khalaf حورية البحر الإماراتية .. New York Knicks تُعلمنا فن التصوير والغوص تحت الماء بقلم المصور : فريد ظفور الوطن ليس سماء تظلنا فحسب ..ولا أرضاً نعيش فوقها..وإنما هو ذوبان حر ومطلق في قضاياه العادلة..وبين الإنسان ومجتمعه الفني الضوئي رابطة وثيقة ومتينة ..لاتنفصم عراها ولا تنقطع أواصرها لأنها نسيج الروح ونتاج العاطفة المنبثقة من صميم الفؤاد الشفيف..وإن كل ذي شعور نقي وإحساس مرهف وعاطفة سمحة ..يحن إلى الأرض التي تنشق هواءها..وتربى ونما تحت سمائها والوطن مكان عزيز تُجله نفوس المقيمين فيه ..وتحن إليه قلوب النائين عنه.. NIKE AIR MAX ZERO QS * لؤلؤة الخليج المصورة علا خلف ..ودرَّة مصر وفلسطين الأستاذة علا..ماهي إلا شعاع ضوئي نهتدي به للوصول لعقول وقلوب الأجيال القادمة ..لنصل معاً ودائماً وأبداً بأنه لاشيء مستحيل عندما نحاول ونتعلم ونجرب..الفنانة المصورة الخارجة من رحم التحدى تلتقط أنفاسها وتغوص في أعماق المجهول تبحث عن كائن بحري عن أصداف ومستعمرة مرجانية عن أسماك وحيوانات وكائنات بحرية لتوثقها وتؤرشفها ..وتعلمنا بعض المعلومات عن الطريدة أو الصيد الثمين الذي إلتقطته عدستها..بمهارة وحرفية عالية..تعلمت بسرعة مذهلة وفاقت أقرانها ومن ثم بدأت رحلة التعليم ..كأستاذة تقدم دروساً و ورشات عمل ضمن فريق جائزة هيبا على اليابسة وفي أعماق البحار والمحيطات والخلجان..فقد عاشت ظروفاً كادت أن تحولها إلى تاريخ يحتضر..ولكنها إنتفضت وقارعت الصعاب وتصدت للعوائق وتعافت ووقفت كما شجرة السنيانة راسخة بجذورها في الأرض مكللة بالنصر بعد أن كانت زوادتها الثقافة والقراءة والبحث والتنقيب المتواصل للحصول على المعلومة الفوتوغرافية أو العلمية أو الفنية..ولايفوتنا الدور العظيم للبروفيسور زوجها ( نور خلف ) ربان الأسرة وأيضاً دور عائلتها في تقديم كل وسائل الراحة والمساعدة ..ليكون ناتج أعمالها ومردود سلالها المعرفية العلمية والضوئية عامرة بالفوز والنصر المظفر في تقديم الجديد في عالم البحار والمحيطات على الصعيد العربي والعالمي.. Nike Blazer High homme

  • يسود المجتمع الفوتوغرافي جو من ضياع المنهج والموضوعية في النقد والتفكير والتحليل وفي ساحات مليئة بالحوارات والمناقشات الحامية الوطيس بين جيل الشباب وجيل الكبار بين الهواة والمحترفين بين عشاق الأحادي وعشاق الملون بين الصور الفيلمية وصور الديجيتال..ولكن للأسف تكثر الكتابات المثبطة والسلبية والكابحة للإبداع والتفاؤل والإيجابية..ولأنها تأتي من عجز في تشريح الواقع العربي المعاش والظروف التي تمر بها بلداننا من ويلات الحروب والفقر والجوع والتشرد والهجرة واللجوء ..ولأننا غير مدركين بالواقع المادي والمعنوي وملابسات وتجليات المواطن والوطن..وأيضاً فقدان واضح وجلي لدور المثقفين والفنانين الطليعيين والرواد في توجيه دفة القيادة المعرفية للمصورين العرب..وكذلك دور المجتماعات والأندية والمنظمات والإتحادات في عملية التغيير الإجتماعي والفني والثقافي..وتلك الكتابات السلبية التي تدعو لمواجهة أوهام مجهولة وخطر أسطوري قادم من عصر العولمة والنظام العالمي الجديد وعصر الأنترنت ودور الميديا والغزو الثقافي الغربي وغزو الصورة وتألقها وإكتساحها كل الميادين..وتراهم واضعين اللوم على شماعة أخطائهم ..على الغرب والآخر المجهول..وبذلك دمغوا أية محاولة جادة من المثقفين والمعنيين بالشأن الضوئي ..لإعادة التفكير في الذات الحضارية العربية ..ولايتسائلون عن العوامل الداخلية الذاتية التي آلت إليه شعوبنا العربية..ومنطقهم القائم على الشعور والتهويل والتزمير والتطبيل والمبالغة في تصوير خطر العولمة..ودون تلمس حصانتنا الداخلية الواقية والمتفاعلة بكل ثقة وجرأة مع العوامل والظروف الخارجية ..ولا أدل عن مدى تواكلنا وتقاعسنا عما يقدمه غيرنا من إنجازات ترفع لها القبعة…كالذي تقدمه جائزة حمدان للتصوير والمصورين سنوياً ..وكأفراد ما ينجزه الفنان الفلسطيني أسامة سلوادي من صور وكتب رغم الحصار و هو في قلب الحدث..وأيضاً ماتقدمه المصورات العربيات اللواتي حطمنا قيودهن وأصبحت أصواتهن تعلو المنابر في الفيس عبر كتابة الشعر والقصة والصور وكافة مرافق الحياة..وهنا ندلف للوصول بأن نجمتنا الفنانة علا خلف ..هي واحدة من كثيرات غيرها تقدم وبجرأة غير معهوده تجاوزت الخطوط المجتمعية الحمر..ولبست رداء الغطس ورفعت راية التحدي..
  • يغمرنا شعور بالسعادة والغبطة والزهو ونحن ندلف بخطواتنا صوب نجمة من نجوم جائزة حمدان الدولية للتصوير..ويزداد حينما نفاجأ بالمستوى الفني والتقني والمعرفي والتنظيمي والإداري للأعمال التي قدمتها الجائزة خلال سنواتها السبعة الماضية في خدمة الفوتوغرافيا والميديا العربية والعالمية.. Parajumpers Femme Masterpiece Long وهذا يدفعنا للقول بأن ماتقدمة الأستاذة علا خلف ..له دلالاته بأن المرأة الإماراتية لاتقل إبداعاً عن مثيلاتها من النساء في مختلف دول العالم المتقدم..ولا أدل على تألقها من الأعمال والصور الضوئية التي تتحفنا بها وبشكل شبه يومي من خلال ماتقدمه على صفحتها في موقع التواصل الإجتماعي الفيس بوك وغيره..ولا نبالغ أن قلنا بأن المستوى الفني والتقني المتقدم والواضح بأعمالها ..يبشر بموهبة رائدة ستثبت القادمات من الأيام بصماتها العالمية ونيلها وتحقيقها الجوائز ..لأنها تعرف قدسية الكلمة وشرف الإنتماء لوطنها الأم ومتعة نظافة القول والعقل والضمير والبصر والبصيرة..ولأن هذه الكنوز الفوتوغرافية سوف تبقى مئات السنين مراجع للبحاثة ولطلبة العلم وسيذكر التاريخ بأن مصورة إسمها علا خلف قد خلفت لنا هذا الكنز الهائل من المعلومات والصور..
  • ولشدما يؤسفنا بأن نقول بأن الإعلام والميديا في الإمارات أولاً وفي مصر وفلسطين وكذلك في الدول العربية مقصرين جداً في حق الفنانة والمصورة والأستاذة العاملة في فريق جائزة حمدان للتصوير والمدربة في الغوص والتصوير تحت الماء ..فهل من آذان صاغية وسامعة ومنصفة لتوجيه كفة ميزان الحق وإعطاء هذه الإنسانة المبدعة حقها وتسليط الضوء عليها وتكريمها..

  _________________ ملحق ـــــــــــــــــــــــــ ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص واحد‏، و‏‏يبتسم‏، و‏‏‏‏وقوف‏، و‏سماء‏‏ و‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏‏‏‏‏ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص واحد‏، و‏يبتسم‏‏ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص واحد‏، و‏‏يبتسم‏، و‏‏‏‏قبعة‏، و‏‏سماء‏، و‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏‏‏ و‏لقطة قريبة‏‏‏‏‏ ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏3‏ أشخاص‏، و‏‏أشخاص يبتسمون‏، و‏‏‏‏‏أشخاص يقفون‏، و‏‏سماء‏، و‏جبل‏‏‏، و‏‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏، و‏‏طبيعة‏، و‏لقطة قريبة‏‏‏‏ و‏ماء‏‏‏‏‏ *تاريخ الغوص أقدم أثر موجود للغوص يعود للأشوريين قبل الميلاد بعدة قرون، حيث تظهر المنحوتات الأثرية جنودا أشوريين يعبرون النهر باستخدام عوامات منفوخة مصنوعة من جلد الماعز. Maglia Blake Griffin في زمان قدماء الرومان والإغريق هناك كثير من الحالات المسجلة لرجال يسبحون أو يغوصون في المعارك ولكن عن طريق حبس الأنفس وبدون أى أجهزة غوص مساعدة، اللهم إلا في بعض الأحيان التى كانوا يستخدمون سيقان نباتات مجوفة للتنفس كقصبة للتنفس السطحي (سنوركل Snorkel ) في حوالى عام 1300 قبل الميلاد، استخدم الجنود الفرس نظارات غوص تحت الماء لها نوافذ مصنوعة من الطبقة الخارجية لعظم ظهر السلحفاة (الصدفة) بعد صقلها جيدا.. adidas y3 hombre *غوص: الغوص تحت الماء هو ممارسة النزول تحت الماء، إما عن طريق معدات التنفس تحت الماء [الإنجليزية] مثل تلك المستخدمة في غوص سكوبا أو غوص الامدادات السطحية ، أو عن طريق الغوص مع حبس النَفَس (الغوص الحر). nike internationalist ماهو تعريف الغوص التقني : هو نوع من أنواع الغوص الذي يتعدى الغوص الترفيهي أو الرياضي وذلك من حيث معدات الغوص ومن الزمن المستغرق تحت سطح الماء. timberland earthkeepers bottes يتطاب الغوص التقني تدريباً خاصاً..وقد ابتدع لفظ الغوص التقني من قبل مايكل ميندونو Michael Menduno والذي كان محرراً لدورية aquaCorps Journal سابقاً.[2] ** يعرّف الغوص التقني حسب اتحاد مدربي الغوص المحترفين (PADI) بأنه الغوص المختلف عن الغوص التجاري الاحترافي أو الترفيهي. Bo Jackson NCAA Jersey وحسب إدارة المحيطات والغلاف الجوي الوطنية (National Oceanic and Atmospheric Administration:NOAA) بأنه كل أنواع الغوص التي تتعدى حدود الغوص الرياضي الترفيهي من حيث العمق ومن حيث مدة الغوص. *-*عشت لحظات جميلة في رحاب البحر واستمتع كثيراً بالبيئة البحرية التي وجدت أنها ثرية جداً وتعبر عن تاريخ طويل لأبناء الإمارات في رحلاتهم البحرية وتسطر هذه البيئة أيضاً صفحات مهمة من تاريخ الغوص بحثاً عن اللؤلؤ في الإمارات.

من فريد ظفور

مصور محترف حائز على العديد من الجوائز العالمية و المحلية في مجال التصوير الفوتوغرافي.