نتيجة بحث الصور عن سهام ترجمان
نتيجة بحث الصور عن سهام ترجمان نتيجة بحث الصور عن سهام ترجمان
نتيجة بحث الصور عن سهام ترجمان
نتيجة بحث الصور عن سهام ترجماننتيجة بحث الصور عن سهام ترجماننتيجة بحث الصور عن سهام ترجمان
سهام ترجمان


سهام ترجمان
ولدت في حي العمارة في دمشق عام 1932.
تلقت تعليمها في دمشق حتى المرحلة الثانوية ثم أتمت دراستها الجامعية في كلية الآداب – قسم الفلسفة – جامعة دمشق حيث نالت الإجازة في الفلسفة (1954- 1955). عملت في الصحافة.
قدمت برنامجاً ثقافياً من إذاعة دمشق لفترة طويلة كان سبب شهرتها في الأوساط الأدبية في سورية وخارجها.
عضو جمعية النقد الأدبي.

مؤلفاتها:
1- يامال الشام – دراسة – دمشق 1969- ط2 1978).
2- جبل الشيخ في بيتي- دراسة – دمشق 1982.
3- آه.. يا أنا.. – دراسة – دمشق 1986.
4- ترجم كتابها الأول يالمال الشام إلى الانكليزية من قبل المستشرقة الامريكية البرفسورة الدكتورة أندريارو ” استاذ علم الانتربولوجي والسوسيولوجي في جامعة سيراكيوز نيويورك.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

سهام ترجمان

سهام ترجمان …
دمشقية حتى العظم

من مواليد حي العمارة الدمشقي عام 1932 من أب دمشقي وأم جزائرية الأصل، نشأت في بيت شعبي دمشقي أصيل ساهم في تشربها للبيئة الشعبية التي أحبتها وعملت على تجسيدها في مؤلفاتها الأدبية.
درست الابتدائية في مدرسة زبيدة للبنات في طريق الصالحية عام 1945 والإعدادية في سوق ساروجة والثانوية في تجهيز البنات الأولى في الطلياني.
تابعت دراستها الجامعية بجامعة دمشق كلية الآداب قسم الفلسفة وتخرجت عام 1955.
شعرت بالحزن عندما رأت حضارة الاسمنت تغوص في بيوت دمشق القديمة لتقتلعها من جذورها وتستوطن مكانها وكانت تحس بأن مدن ألف ليلة وليلة التي نشأت فيها تكاد تنفجر وتختفي من واقع الحياة.
وعندما تعرضت البلاد لعدوان الخامس من حزيران عام 1967 خافت على دمشق بكل جوارحها وراحت تكتب في العتمة زمن الحرب وتسجل ما يعتريها من خواطر دمشقية أصيلة (العرس الشامي- السيران- الأمثال الشعبية- السهرات- الولادة والطلق).
بدأت حياتها العملية بالعمل في إذاعة دمشق محررة ومذيعة في برنامج الجندي منذ عام 1956 وكانت محررة في مجلة الجندي العربي ثم تحولت إلى نائبة رئيس التحرير ثم رئيسة تحرير مجلة فلاش التي تصدر بالإنكليزية عن الإدارة السياسية للجيش والقوات المسلحة.
أثناء الوحدة السورية المصرية تنقلت بين الدولتين في مهمات صحفية كثيرة إضافة للمقالات الصحفية والبرامج الإذاعية التي قدمتها فقد كانت مسؤولة عن قسم التخطيط الإعلامي والثقافي في الإدارة السياسية (فرع الإعلام) بمرتبة مدير ثم عينها العماد طلاس مستشارة ثقافية في مركز الدراسات العسكرية والاستراتيجية بوزارة الدفاع.

من برامجها الإذاعية :
– برنامج المرأة
– برنامج الحقيبة الدبلوماسية
– برنامج القوات المسلحة
– برنامج حماة الديار.

تزوجت من الضابط فؤاد محفوظ عام 1971 لكن القدر حرمها منه حيث استشهد في حرب الاستنزاف عام 1973، رشحتها إدارة أميركا في وزارة الخارجية العربية السورية للاستفادة من منحة (هيوبرت همفري) المقدمة من الولايات المتحدة لسورية ولدول العالم الثالث وأثنى على الترشيح كل من وزارة الدفاع ووزارة التخطيط، سافرت ممثلة عن سورية في المنحة بدرجة مدير الدراسات العليا في الإعلام والتخطيط والأدب في جامعة مينيسوتا ومعهد هيوبرت همفري لمدة عام كامل 1982-1983
قدمت العديد من المحاضرات عن دمشق في أميركا ولندن وباريس ودمشق ويعود لها الفضل في الإبقاء على العديد من الأحياء الدمشقية القديمة فقد نجحت معركتها كرائدة وقائدة لمعركة الحفاظ عن تراث العمارة العربية في دمشق.

مؤلفاتها:
– «يامال الشام» وهو كتاب في الفولكلور الشعبي الشامي، جسدت فيه عشقها للشام بعفوية خالصة.
– «آه يا أنا»- أناشيد نثرية في الحب وهو كتاب في عشق الطبيعة والرجل والحياة.
كتاب فرقة المعتزلة يتحدث عن دورهم ودور العقل في الفلسفة الإسلامية. وقد نالت على كتابها هذا شهادة الدكتوراه في الإبداع الفكري.
رواية جبل الشيخ في بيتي .
رواية آه … يا أنا .
كتاب رسائل الأميرة زينب الحسنية إلى الرائدة الشامية ماري عجمي .
ترجم كتابها الأول يا مال الشام إلى الانكليزية من قبل المستشرقة الأمريكية البرفسورة الدكتورة أندريارو ” استاذ علم الانتربولوجي والسوسيولوجي في جامعة سيراكيوز نيويورك، ويذكر أن الكتاب يقع في ثلاث مجلدات.

تعتز الأديبة سهام ترجمان بدمشقيتها وحبها لدمشق في كافة إصداراتها ومحاضرتها، وقد عبرت عن هذا العشق المستديم من خلال حبها لعبق الياسمين الدمشقي الذي ينمو على التربة الخصبة المروية من نهر بردى.
و في مجلدها(يا مال الشام)، قالت: “أنا من دمشق، بيتي دمشقي، فأين تسكن دمشق، نقرت على الأبواب، أسال، هل تسكن مدينتي هنا، وفتحت بيوت الشعر في دمشق وجبال لبنان والقاهرة وبغداد، وأذهلتني القصور الفخمة التي تعيش فيها مدينتي المدللة وفتنتني الأكواخ الهادئة المريحة التي تصيف فيها أثيرتي الحبيبة تحت عرائش الياسمين والورد البلدي والبنفسج والليلك تظللها الزهرة العطرة ومن وهج الشمس وترش عليها الكلمة الخالدة أكسير الحياة والديمومة، نقرت على الأبواب برفق أسال، أنا أحب مدينتي، فمن يحب معي مدينتي”.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــ

الأديبة سهام ترجمان.. الدمشقية حتى العظم

دمشق-سانا

ارتبط اسمها بمدينة دمشق ولا سيما بعد أن وضعت كتابها الشهير “يا مال الشام” الذي يحكي عن دمشق القديمة بتراثها وعاداتها وتقاليدها ويعبر عن اعتزاز الأديبة سهام ترجمان بدمشقيتها في كل إصداراتها ومحاضراتها والتي نضحت بحبها لعبق الياسمين الدمشقي الذي ينمو على التربة الخصبة المروية من نهر بردى.

لابنة حي العمارة الدمشقي الفضل في صون العديد من الأحياء الدمشقية القديمة إضافة إلى نجاحها الكبير كرائدة وقائدة حملات في الحفاظ على العمارة الدمشقية العريقة وهي من تقول: من يبحث في تاريخ دمشق يجد أنها قد عرفت قبل غزو الاسكندر بكثير فهذه المدينة موجودة منذ الألف الثاني زمن الفراعنة وزمن المماليك الآرامية في الألف الأول قبل الميلاد.

ونشأت صاحبة كتاب المعتزلة والتي نالت عليه شهادة الدكتوراه في الإبداع الفكري في بيت شعبي أصيل ساهم في تشربها للبيئة الدمشقية التي أحبتها وعملت على تجسيدها في مؤلفاتها وأعمالها الأدبية الإبداعية.

ونالت الإجازة في الفلسفة من جامعة دمشق ثم قدمت برنامج الجندي في إذاعة دمشق وهو برنامج ثقافي قدمته لفترة طويلة وكان سبب شهرتها في الأوساط الأدبية في سورية وخارجها إضافة الى عدة برامج منها المرأة..القوات المسلحة ..حماة الديار.

أثناء الوحدة مع مصر قامت بمهام صحفية كثيرة ودخلت عالم الصحافة المكتوبة عن طريق مجلة الجندي العربي حيث عملت محررة ومن ثم نائبا لرئيس التحرير إضافة إلى كونها رئيسة تحرير مجلة فلاش التي صدرت باللغة الإنكليزية عن الإدارة السياسية للجيش والقوات المسلحة وهي عضو في جمعية النقد الأدبي في اتحاد الكتاب العرب.

مسيرتها الأدبية التي امتدت لعشرات السنوات أغنت من خلالها المكتبة السورية والعربية بإصدارات أدبية متنوعة كان أهمها كتابها الوثائقي الذي حمل عنوان “رسالة إلى الطيار الإسرائيلي الذي قتل زوجي” والذي كتبته بعد استشهاد زوجها النقيب فؤاد محفوظ بحرب تشرين التحريرية عام 1973 إضافة إلى “جبل الشيخ في بيتي و رواية آه يا أنا ورسائل الاميرة زينب الحسنية إلى الرائدة الشامية ماري عجمي” وآخر كتبها “المعتزلة”.

وعندما تعرضت البلاد لعدوان الخامس من حزيران عام 1967 خافت على دمشق بكل جوارحها وراحت تكتب وتسجل ما يعتريها من خواطر دمشقية أصيلة مثل “العرس الشامي .. السيران.. الأمثال الشعبية.. السهرات.. الولادة والطلق” كما القت العديد من المحاضرات عنها في الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا.

ترجم كتابها الأول يا مال الشام إلى الإنكليزية من قبل المستشرقة الأمريكية البروفيسور الدكتورة أندريارو أستاذ علم الانتربولوجي والسيسيولوجي في جامعة سيراكيوز نيويورك ويقع في ثلاثة مجلدات وقد صدر منه جزء ثان مؤخرا.

 شذى حمود

سهام ترجمان
معلومات شخصية
الميلاد 1932
دمشق،  سوريا
الإقامة سوريا
الجنسية سورية
الحياة العملية
التعلّم إجازة في الفلسفة
المهنة أديبة

سهام ترجمان (1 كانون الأول 1932 – ) صحفية وأديبة سورية، ولدت في حي العمارة بمحافظة دمشق عام 1932.

تلقت تعليمها في دمشق حتى المرحلة الثانوية ثم أتمت دراستها الجامعية في كلية الآداب – قسم الفلسفة – جامعة دمشق حيث نالت الإجازة في الفلسفة (1954- 1955). عملت في الصحافة.

قدمت برنامجاً ثقافياً من إذاعة دمشق لفترة طويلة كان سبب شهرتها في الأوساط الأدبية في سورية وخارجها. عضو جمعية النقد الأدبي.

ترجم كتابها الأول يا مال الشام إلى الإنكليزية من قبل المستشرقةالأمريكية البروفسور الدكتور أندريارو ” أستاذ علم الانتربولوجي والسوسيولوجي في جامعة سيراكيوز نيويورك، ويذكر أن الكتاب يقع في ثلاث مجلدات وقد صدر منه جزء ثان بعنوان (يامال الشام 2)مؤخراً . كما صدر لها كتاب آخر عن (المعتزلة) يتحدث عن دورهم ودور العقل في الفلسفة الإسلامية. وقد نالت على كتابها هذا شهادة الدكتوراه في الإبداع الفكري. تعتز الأديبة سهام ترجمان بدمشقيتها وحبها لدمشق في كافة إصداراتها ومحاضرتها، وقد عبرت عن هذا العشق المستديم من خلال حبها لعبق الياسمين الدمشقي الذي ينمو على التربة الخصبة المروية من نهر بردى.

المؤلفات

  • كتاب يا مال الشام
  • كتاب فرقة المعتزلة
  • رواية جبل الشيخ في بيتي
  • رواية آه … يا أنا
  • كتاب رسائل الأميرة زينب الحسنية إلى الرائدة الشامية ماري عجمي

من فريد ظفور

مصور محترف حائز على العديد من الجوائز العالمية و المحلية في مجال التصوير الفوتوغرافي.