ما هي مميزات وعيوب الفايف جي 5G

ما هي مميزات وعيوب الفايف جي 5G ؟

  • Marina Ezzat
  • الخميس, فبراير 7th, 2019

يستخدم معظم مستخدمي الهواتف الجوالة بالفعل شبكات الجيل الثالث والرابع، فمن المتوقع أن يحقق الجيل الخامس الفايف جي

تجربة مستخدم جديدة في عام 2020م وتحقيق سرعة إتصال تتخطى الغيغابايت في الثانية.

ما هي شبكة الجيل الخامس الفايف جي 5G ؟

لقد بدأت العديد من الشركات بالفعل في الاستثمار للتحضير للمستوى المعياري اللاسلكي الجديد،

وقد تم بالفعل إنشاء شبكات الفايف جي 5G التجريبية في مناطق مختلفة من العالم، ولكي تحصل شركة الإتصالات على أحقية التاهل لشبكات الجيل الخامس،

فإنه وفقًا لجمعية GSMA يجب توافر عدة مقومات قبل تشغيلها، حيث كانت الأجيال السابقة مثل الجيل الثالث تقوم باستقبال

إشارة من أقرب برج هاتف ويستخدم في المكالمات الهاتفية والرسائل والبيانات، ويعمل 4G بنفس طريقة الجيل الثالث

ولكن مع إتصال إنترنت أسرع ووقت استجابة أقل.

مميزات الجيل الخامس 5G

مثل جميع الأجيال السابقة سيكون الفايف جي 5G أسرع بكثير من الجيل السابق 4G، وسوف يسمح ذلك بزيادة الإنتاجية عبر جميع الأجهزة

القادرة بسرعة تنزيل 10،000 ميغابت في الثانية نظريًا، بالإضافة إلى ذلك فإن زيادة عرض النطاق الترددي

يأتي بسرعة أكبر للتنزيل والقدرة على تشغيل تطبيقات الإنترنت المحمولة الأكثر تعقيدًا.

شبكات الجيل الرابع حالياً توفر سرعة إتصال 100 ميغابايت في الثانية، بينما من المتوقع أن تكون شبكات الجيل الخامس

قادرة على توفير سرعة إتصال تقدر بالجيجابايت أو أكثر في الثانية، مما يفتح المجال أمام جيل جديد من الهواتف الذكية

بتقنيات عالية جدًا توفر سبل الاستفادة من سرعة الإنترنت القصوى التي توفرها شبكات الجيل الخامس.

عيوب الجيل الخامس 5G

مع المميزات تأتي حتماً العيوب، وأولها أن تكلفة الجيل الخامس ستكون أكثر، وفي حين أنه من المحتمل

أن تكون الهواتف المحمولة الجديدة قد تم برمجتها للعمل على شبكات الجيل الخامس،

فإنه يمكن إعتبار الهواتف المحمولة الأخرى قديمة، كما أنه يمكن أن يعتمد إتصال الإنترنت اللاسلكي الموثوق به

على عدد الأجهزة المتصلة بقناة واحدة، ومع إضافة الجيل الخامس إلى الطيف اللاسلكي،

فإن هذا قد يعرضنا لخطر اكتظاظ نطاق التردد.

مستقبل شبكات الجيل الخامس

بما أن شبكات الجيل الخامس لا تزال قيد التطوير فهي ليست مفتوحة بعد للاستخدام من قبل أي شخص في أي مكان،

ومع ذلك فقد بدأت الكثير من الشركات في إنشاء منتجات تدعم شبكات الجيل الخامس وإختبارها ميدانيًا.

على سبيل المثال قامت شركة نوكيا بطرح أجهزة بمعالج كوالكوم تدعم الجيل الخامس،

وكذلك فعلت كل من سامسونغ وإريكسون وبريتش.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

جيل خامس (شبكات اتصال )

الفايف جي 5G

الجيل الخامس لشبكات الخليوي أو الجيل الخامس للأنظمة اللاسلكية (بالإنجليزية: The 5th Generation wireless Systems)‏ اختصاراً (5G)، هو مصطلح يستخدم في بعض الأوراق والمشاريع البحثية للدلالة على مرحلة رئيسية مقبلة من معايير الاتصالات المتنقلة ما وراء المعايير الحالية جيل رابع/IMT-المتقدمة. 5G لا تصف أي مواصفات معينة في أي وثيقة رسمية نشرتها أي هيئة قياسية للاتصالات.

على الرغم من أن المعايير المحدثة التي تحدد قدرات تتجاوز تلك المعايير المحددة في 4G الحالية هي قيد النظر، لا يزال يجري تجميع تلك القدرات الجديدة وفقا لمعايير 4G الحالية. نهاية العام 2017 صدر المعيار الأولي للجيل الخام
س

مع تحديد أهم المتطلبات والتقنيات المرشح استخدامها

.

وذكرت وكالة انباء يونهاب الكورية،أن شركة سامسونج قد اختبرت بنجاح شبكة 5G بقدرة إتصال سرعتها 1 جيجابايت في الثانية (يحتمل أن تصل إلى 8 جيجابت في الثانية)، وتهدف إلى تقديم الخدمة بحلول عام 2020.

ما قبل الجيل الخامس

هناك جيل من أجيال المحمول الجديد تظهر تقريبا في كل 10 أعوام منذ أول جيل أول نظام الشمال الهاتف المحمول ، قد ظهرت في عام 1981. بدء أول تشغيل لنظام 2G حيث طرح في عام 1992 ،أما أول تشغيل لنظام الجيل الثالث 3G فقد تم في عام 2001 , أخيرا نظام 4G المتوافق تماما مع IMT المتقدم كانت قيد التشغيل في عام 2012. بعض المصادر الحكومية أوضحت أن جيلا جديدا من المعايير 5G لن يتم تنفيذها من قبل الاتحاد الدولي للاتصالات حتى عام2020.

[وصلة مكسورة]

تطوير معايير جيل ثان (النظام العالمي للإتصالات المتنقلة) وجيل ثالث (IMT-2000 وUMTS) استغرق تقريبا 10 سنوات بداية من البداية الرسمية لمشاريع للأبحاث والتطوير ، وتطوير نظم جيل رابع التى بدأت في 2001 أو 2002.

ومع ذلك، لم يتم إطلاق أى تطوير VSLN عالمى أو دولى GLAHVDU لشبكات VSLDH 5Gفإن بعض ممثلي الصناعة عبروا عن شكوكهم تجاه 5G.عادة ما يتم تعيين نطاقات تردد أجيال المحمول الجديدة وأوسع عرض للنطاق الترددي الطيفي لكل قناة تردد فمثلا (1G تصل إلى 30 كيلو هرتز، 2G تصل إلى 200 كيلوهرتز، 3G تصل إلى 5 ميغاهيرتز، و4G تصل إلى 40 ميغاهيرتز)، ولكن يجادل المتشككون في أنه مايزال هناك مجالا كبيرا لنطاقات الترددات الجديدة أو عرض لنطاق ترددية لقنوات أكبر من 4G. من وجهة نظر المستخدمين، قد يعني ذلك ضمنا أن أجيال المحمول السابقة لديها زيادة كبيرة في معدل البت الذروة (أي الطبقة المادية صافي معدلات البت للاتصالات لمسافات قصيرة). ومع ذلك، لا يشير أي مصدر أن الذروة معدلات التنزيل والرفع لل 5G ستصل لأكثر من 1 جيجابت في الثانية التي سيتم تقديمها من قبل تعريف نظم ITU-R 4G.

إذا ظهر 5G، وتعكس هذه التكهنات، يجب على الفرق الرئيسي من وجهة نظر المستخدم من عرض بين 4G وتقنيات 5G يكون شيئا آخر غير زيادة الإنتاجية القصوى، على سبيل المثال انخفاض استهلاك البطارية، وانخفاض احتمال انقطاع (تغطية أفضل)، الأسعار مرتفعة قليلا في أجزاء أكبر من مساحة التغطية، وأرخص أو أي رسوم المرور بسبب انخفاض تكاليف نشر البنية التحتية، أو قدرة إجمالية أعلى لكثير من المستخدمين في وقت واحد (أي أعلى مستوى نظام الكفاءة الطيفية). تلك هي الأهداف في العديد من الأوراق البحثية.

نظرة عامة عن الجيل الخامس في الاتصالات

إن الشعار الرئيسي للجيل الخامس هو الانترنت لكل شيء أو انترنت الأشياء

إنترنت الأشياء

أي أن كل شخص وكل شيء سيكون متصلا بالانترنت ، فأي أداة أو جهاز في البيت أو في الشارع أو أي مكان عمل سيكون متصلا بشبكة الانترنت ، وهذا ما يقودنا إلى مصطلح المدن الذكية ، إذ أن البيانات يتم تشكيلها في كل مكان من قبل أي شخص أو أي آلة وسيتم تحليلها في أقل زمن حقيقي ممكن للاستدلال على معلومات مفيدة في الوقت المناسب كمراقبة الحالة الصحية للمرضى وكبار السن ، ومراقبة الأجهزة والأدوات في المنزل وتحديد إن كان هناك عطلا ما أو نقصا في مادة ما ، وكذلك تحليل حالة المرور في الشوارع  ومساعدة السائقين وتحذيرهم من المخاطر غير المرئية مما يمهد الطريق نحو السيارات ذاتية القيادة .وهنا تلعب الاتصالات المتنقلة دورا محوريا في تمكين النقل الفعال والآمن لهذه المعلومات من آلة آلى آلة أخرى (= MACHINE TO MACHINE M2M ) – بدون تدخل الانسان – لمعالجتها واتخاذ الإجراء المناسب  بأقصى سرعة وأقل تأخير ( أقل من 1ms) .وهذا ما يفرض مزيدا من التحديات على الشبكة المستقبلية التي يجب أن تستوعب بيانات الهواتف الجوالة و العدد الهائل من الأجهزة والحساسات المنتشرة في كل مكان لتكون شبكة واسعة النطاق بقدرة وكفاءة قصوى ودرجة عالية من تأمين الأجهزة المعلومات المنقولة والمخزنة.

خصائص ومميزات الجيل الخامس ومقارنتها بخصائص الجيل الرابع

  • ظهر الجيل الرابع في العام 2011 وكان معتمدا بشكل كبير على عناويين الانترنت

( IPV4)  ( كل عنوان IPV4 مؤلف من 32 خانة ثنائية ) ، أما الجيل الخامس فمن المتوقع تطبيقه في العام 2021 وسيكون معتمدا بشكل كلي على عناوين الانترنت (IPV6 ) (كل جهاز أو آلة له عنوان IPV6 مؤلف من 128 خانة ثنائية ) .

  • سرعة نقل البيانات في الجيل الرابع كانت 100Mbps  للأجهزة المتحركة بسرعة لغاية   km/h360 (Mobile users) و 1Gbps للأجهزة الثابتة  stationary users)).

بينما هذه السرعة تصل في الجيل الخامس إلى 1Gbps  للأجهزة المتحركة و 10Gbps  للأجهزة الثابتة .

  • زمن التأخير (latency) في الجيل الرابع هو بحدود 10ms (الفترة الزمنية مابين إرسال البيانات ووصولها للطرف الآخر، مثلا الفترة بين طلب أمر ما من السيرفر ووصول هذا الأمر للسيرفر)، أما في الجيل الخامس فالتأخير لا يتجاوز 1ms .
  • عرض النطاق الترددي (bandwidth) المستخدم في الجيل الرابع هو 20MHZ ، أما في الجيل الخامس فهو MHZ160 .
  • اتصال جهاز مع جهاز بشكل مباشر (D2D communications) وهذا يعني اتصال الأجهزة القريبة من بعضها مباشرة بدون الحاجة إلى برج الخدمة كوسيط .
  • مساحة الخلية (cell) في الجيل الخامس أصغر بكثير منها في الجيل الرابع وذلك حتى تستطيع تحمل العدد الكبير من الأجهزة المتصلة بها ، بالإضافة إلى أن ذلك يؤدي إلى انخفاض مستوى استهلاك الجهاز للطاقة  بنسبة  90  بالمئة إذ أن أبراج الخدمة  تكون قريبة من الجهاز. (الخلية هي المساحة الجغرافية التي يغطيها برج خدمة واحد ).

القضايا الأمنية المرافقة لشبكات الجيل الخامس

على الرغم من أن شبكات الجيل الخامس ستوفر سرعة عالية لنقل البيانات والقدرة على ربط عدد هائل من الأجهزة ودعمها لمجموعة كبيرة من الخدمات الشخصية وانماجها مع التكنولوجيا المتقدمة القائمة على تقنيات حديثة ، فهناك مجموعة واسعة من المسائل الأمنية والتي ستقود إلى تحديات أمنية كبيرة في مستقبل شبكات الاتصال نتيجة عدة عوامل :

  • المعمارية والبنية المعتمدة على بروتوكولات الانترنت والتي هي دائما عرضة لأي تهديد .
  • تنوع طرق الوصول لشبكة الانترنت .
  • عدم تجانس الأجهزة المتصلة من حيث القدرة الحسابية وكفاءة المعالجة والتخزين .
  • أنظمة التشغيل المفتوحة على الأجهزة ، أي يمكن تنزيل البرامج مهما كان مصدرها وتثبيتها على الأجهزة ، وهذا ما قد يخلق الكثير من المشاكل الأمنية .
  • الأجهزة المتصلة عادة ما يتم تشغيلها من قبل أشخاص غير محترفين في القضايا الأمنية .

ونتيجة لذلك سيتعين على نظام الجيل الخامس في الاتصالات أن يعالج تهديدات أكثر وأقوى بكثير من أنظمة الاتصال الحالية . وعلى الرغم من أن النظام الجديد سيكون عرضة لعدد كبير من التهديدات الأمنية المعروفة وغير المعروفة ، فليس من الواضح أي التهديدات ستكون أخطر وأي أجزاء الشبكة ستكون عرضة أكثر لتلك التهديدات .

الأجزاء الأكثر عرضة وهدفا للتهديدات

أهداف المهاجمين عادة ما تكون معدات المستخدمين وشبكات الوصول والشبكة النواة لمزود الخدمة:

أجهزة المستخدم  (user equipment) :

في الجيل الخامس ستكون الأجهزة الذكية وأجهزة التابلت جزءا رئيسيا من الحياة اليومية ، وهذه الأجهزة ستوفر مجموعة كبيرة من الميزات الهامة التي تمكن المستخدمين من الوصول لعدد كبير من الخدمات الشخصية عالية الجودة. ومن المتوقع زيادة عدد هذه الأجهزة في المستقبل مع ازدياد حجم البيانات وامكانيات الشبكة التي ستدعم كل خيارات التوصيل (2G,3G,4G).ولكن هذه الأجهزة ستكون هدفا رئيسيا للمهاجمين حيث ستتعرض لهجمات أكثر تطورا عن طريق البرمجيات الخبيثة كالفيروسات التي تستهدف كلا من الأجهزة المحمولة وشبكات الاتصال ، وهذه البرمجيات تبدو وكأنها صديقة (كالألعاب مثلا)  سواء من مصادر موثوقة أوغير موثوقة ،حيث يتم تثبيتها على الأجهزة ، لكنها في الواقع مصممة لتمكين المهاجمين من الوصول للبيانات الشخصية للمستخدم ، أو للوصول لأنظمة التشغيل لهذه الأجهزة وتعطيلها . مما يعرض المستخدم أو الأجهزة للكثير من المخاطر.

شبكات الوصول (ACCESS NETWORKS) :

من المتوقع أن تكون شبكات الاتصال في الجيل الخامس غير متجانسة ومعقدة إلى حد كبير فهي ستدعم شبكات الاتصال ( 2G,3G,4G)  وغيرها من تقنيات الاتصال المتقدمة وذلك حتى يكون الاتصال مضمونا و آنيا . فمثلا في غياب الشبكة 4G من المفروض تواجد الشبكات الأخرى سواء 2G  أو 3G لضمان إتمام الاتصال . ولكن ذلك يؤدي إلى وراثة جميع القضايا الأمنية المتعلقة بالشبكات السابقة وبالتالي يجب تطوير آليات حماية قوية لمواجهة التهديدات الأمنية الناشئة . فمثلا من المشاكل الأمنية الهامة التي قد تؤثر بشكل خطير على خصوصية المستخدم في نظام الجيل الرابع إمكانية تتبع موقع المستخدم (User location tracking) والتي تتم بطريقتين ؛ الأولى عن طريق تحديد الرقم التعريفي للخلية المزودة للخدمة (C‐RNTI) والثانية هي تحديد الأرقام التسلسلية للبيانات المرسلة.

الشبكة النواة لمزود الخدمة (Mobile Operator’s Core Network) :

بما أن البنية المعمارية لشبكة الجيل الخامس ستعتمد على عناوين الانترنت (ipv6) فهي ستكون عرضة للهجمات (عبر تلك العناوين) الشائعة على شبكة الانترنت مثل الهجمات التي تستهدف أنظمة التشغيل لأجهزة الشبكة المركزية لمزود الخدمة (DOS attaks) التي تعد من أخطر التهديدات ، ولتجنب الخروقات الأمنية للشبكة الناجمة عن استخدام الهواتف الذكية داخل بيئة العمل يجب إجراء مسح دوري لهواتف الموظفين باستخدام برامج الحماية ، ولكن هذا النهج يعتبر مكلفا للشركات ، فالحلول المبتكرة يجب أن تحقق التوازن بين التكلفة والفعالية ، لذلك يتم أخذ عينات من الهواتف الذكية بشكل دوري لفحصها ويتم قياس ذلك على بقية الأجهزة بما يسمى بقياس التمثيل الأمني للهواتف الذكية.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

ماهي 5G NR شبكات الجيل الخامس

5th Generation Wireless Systems | 5G New Radio

تقريبا كل جيل من الشبكات يكون عمره عشر سنوات قد يكون عامل الزمن مهم جدا لهذه الأجيال فكل فترة زمنية تجد فتح جديد يحدث هذه التقنيات ويفتح لها أفق عمره عشر سنوات تقريبا ومؤخرا المدة بدأت تقل أيضا.

شبكات الجيل الخامس تم الحديث عنها عام 2016 كخطوة استباقية من الشركات وعلى رأسها كوالكوم بأنها تحدث هذه التقنيات وتريد أن تشارك هذا الأمر مع عملائها.

في هذه المقالة اعتمدت على المصادر الأصل فقط وأأكد لك أنني أعلم بعض المعلومات المنتشرة لكن لم أضعها لعدم تواجد مصدر لها فكل ماهو مكتوب هنا مرفق معه مصدره.

 


 

ماهو الفايف جي 5G؟

هو الجيل الخامس من الشبكات اللاسلكية أو الخلوية حيث يرمز رقم خمسة للتسلسل وحرف جي لكلمة جيل

5th Generation Wireless Systems

تستخدم هذه الشبكات في الهواتف والأجهزة اللوحية والمتنقلة كما أنها ستعمل على شرائح ال eSIM

متوقع جدا أن يتم إطلاقها عام 2018 كبنية تحتية أو أنواع معينة من الرواترات، والمفروض أن تنتشر هذه الشبكات بشكل واسع في 2020

وفرت هذه الشبكات نطاقات موجة مترية وهي 26 و 38 و 60 غيغاهرتز وأداء وصل لغاية 20 غيغابت في الثانية

كما أن الجيل الخامس متوقع أن يقدم عشر أضاعف ما قدمه الجيل الرابع والفضل يعود لل مايمو أو MIMO

MIMO Multiple Input Multiple Output  64-256 Antennas

الإدخال والإخراج المعتدد للشبكة حيث يسمح لكم كبير من البيانات بالنقل ويسمح بتواجد أكثر من هوائي للإستقبال والإرسال

Gen Name Year 0G – 1984 1G 1st Generation 1985 2G GSM 2nd Generation

Global System for Mobile communication 1992 3G

  3GPP

UMTS 3rd Generation

Partnership Project

Universal Mobile Telecommunication System 2001 4G LTE 4th Generation

Long Term Evolution 2010 5G NR 5th Generation

New Radio 2018

 


 

الأجيال بالمختصر

1G الجيل الأول = اتصال.

2G الجيل الثاني = اتصال ورسائل نصية.

3G الجيل الثالث = اتصال ورسائل ووسائط وداتا.

4G الجيل الرابع = كل ما سبق وجميع خدمات ال IP.

5G الجيل الخامس = كل ما سبق بسرع عشر مرات أعلى من الجيل الرابع.

 


Gen Rel 0G 1G 2G Rel 92: Phase 1

Rel 95: Phase 2

Rel 96

Rel 97: GPRS

Rel 98: EDGE 3G

  Rel 99

Rel 4

Rel 5: HSD

Rel 6: HSU

Rel 7 4G Rel 8

Rel 9

Rel 10: CA

Rel 11

Rel 12

Rel 13: MTC

Rel 14 5G Rel 15: NSA

Rel 16: SA

Rel 17

Rel 18

 


 

الأجيال حسب التردد

Gen Frequency
0G 0
1G 30KHz
2G 1.8GHz
3G

 

1.6–2GHz
4G 2–8GHz
5G 3–300GHz

 


 

من فريد ظفور

مصور محترف حائز على العديد من الجوائز العالمية و المحلية في مجال التصوير الفوتوغرافي.