11/1صور تكشف عن “مستعمرة قطط” في مدينة الصويرة المغربية
صور تكشف عن “مستعمرة قطط” في مدينة الصويرة المغربية
نشر
خلال رحلتها إلى المغرب، التقطت المصورة الفوتوغرافية سان زورنيه صوراً لقطط الصويرة المدللة التي تملأ شوارع المدينة المطلة على المحيط الأطلسي.
11/11صور تكشف عن “مستعمرة قطط” في مدينة الصويرة المغربية
تُوضح زورني: “أردت أن أظهر للعالم أن هناك طريقة للتعايش مع الحيوانات برفق وسلام، ومعاملتها بطريقة جيدة والاهتمام بها، حتى يتمكن المغاربة من الانتباه لهذا الأمر، ويهتمون بالقطط بشكل أكبر في مناطق أخرى.”
11/10صور تكشف عن “مستعمرة قطط” في مدينة الصويرة المغربية
وفقاً لزورني، فإن قطط الصويرة المدللة ترفض تناول “بقايا الطعام،” إذ اعتادت أن تتناول الأسماك الكاملة الطازجة.
11/9صور تكشف عن “مستعمرة قطط” في مدينة الصويرة المغربية
كانت قد زارت زورني وصديقها المغرب في العام 2017، عندما دلّها أحد السكّان على ميناء صيد أسماك في المدينة الساحلية، الصويرة، من أجل شراء بعض أجود أنواع السمك الطازج في البلاد.
11/8صور تكشف عن “مستعمرة قطط” في مدينة الصويرة المغربية
تقول زورني: “من يقضي عطلته بأكملها في ميناء سمك قذر، في مدينة تشتهر بشواطئها الجميلة ومطاعمها الشهية؟ أعتقد أن محبي القطط سيعرفون الإجابة.”
11/7صور تكشف عن “مستعمرة قطط” في مدينة الصويرة المغربية
كما تؤكد زورني أن أكثر ما دفعها لتوثيق حياة القطط في ميناء الصويرة، كانت معرفتها السابقة بقطط مرّاكش، التي تعتبر نحيلة جداً، وتواجه العنف وعدم الرفق من غالبية سكّان المدينة، بحسب قولها، مقارنة بهذه القطط التي تمتعت بعلاقة لطيفة جداً مع سكّان المنطقة، وبدت صحية جداً.
11/6صور تكشف عن “مستعمرة قطط” في مدينة الصويرة المغربية
تقول زورني إن أكبر شغف في حياتها على الإطلاق هو تعلقها بالقطط وحبها لها، إلى جانب عملها كمصورة فوتوغرافية محترفة منذ العام 2012.
11/5صور تكشف عن “مستعمرة قطط” في مدينة الصويرة المغربية
وتشرح زورني أنها قبل سفرها، كانت قد اتخذت قراراً بالاسترخاء والابتعاد عن عدسة كاميرتها كلياً، إلّا أن مشهد “مستعمرة” القطط دفعها إلى العودة عن قرارها.
11/4صور تكشف عن “مستعمرة قطط” في مدينة الصويرة المغربية
وقد التقطت زورني هذه الصور لقطط الصويرة خلال رحلة لها إلى المغرب في العام 2017.
11/3صور تكشف عن “مستعمرة قطط” في مدينة الصويرة المغربية
تشرح زورني أن قطط الصويرة تعيش حياة الملوك في ميناء صيد السمك، إذ تأكل بشكل جيد، وتتمتع بعلاقة جيدة مع السكّان.
11/2صور تكشف عن “مستعمرة قطط” في مدينة الصويرة المغربية
تقول زورني إن قطط الصويرة هي جوهرة مخبأة لا يعلم عنها الكثير من الأشخاص، رغم شهرة المدينة بين السياح، كونها أحد مواقع تصوير مسلسل “صراع العروش.”
11/1صور تكشف عن “مستعمرة قطط” في مدينة الصويرة المغربية
خلال رحلتها إلى المغرب، التقطت المصورة الفوتوغرافية سان زورنيه صوراً لقطط الصويرة المدللة التي تملأ شوارع المدينة المطلة على المحيط الأطلسي.
11/11صور تكشف عن “مستعمرة قطط” في مدينة الصويرة المغربية
تُوضح زورني: “أردت أن أظهر للعالم أن هناك طريقة للتعايش مع الحيوانات برفق وسلام، ومعاملتها بطريقة جيدة والاهتمام بها، حتى يتمكن المغاربة من الانتباه لهذا الأمر، ويهتمون بالقطط بشكل أكبر في مناطق أخرى.”
11/10صور تكشف عن “مستعمرة قطط” في مدينة الصويرة المغربية
وفقاً لزورني، فإن قطط الصويرة المدللة ترفض تناول “بقايا الطعام،” إذ اعتادت أن تتناول الأسماك الكاملة الطازجة.
11/9صور تكشف عن “مستعمرة قطط” في مدينة الصويرة المغربية
كانت قد زارت زورني وصديقها المغرب في العام 2017، عندما دلّها أحد السكّان على ميناء صيد أسماك في المدينة الساحلية، الصويرة، من أجل شراء بعض أجود أنواع السمك الطازج في البلاد.
11/8صور تكشف عن “مستعمرة قطط” في مدينة الصويرة المغربية
تقول زورني: “من يقضي عطلته بأكملها في ميناء سمك قذر، في مدينة تشتهر بشواطئها الجميلة ومطاعمها الشهية؟ أعتقد أن محبي القطط سيعرفون الإجابة.”
11/7صور تكشف عن “مستعمرة قطط” في مدينة الصويرة المغربية
كما تؤكد زورني أن أكثر ما دفعها لتوثيق حياة القطط في ميناء الصويرة، كانت معرفتها السابقة بقطط مرّاكش، التي تعتبر نحيلة جداً، وتواجه العنف وعدم الرفق من غالبية سكّان المدينة، بحسب قولها، مقارنة بهذه القطط التي تمتعت بعلاقة لطيفة جداً مع سكّان المنطقة، وبدت صحية جداً.
11/6صور تكشف عن “مستعمرة قطط” في مدينة الصويرة المغربية
تقول زورني إن أكبر شغف في حياتها على الإطلاق هو تعلقها بالقطط وحبها لها، إلى جانب عملها كمصورة فوتوغرافية محترفة منذ العام 2012.
11/5صور تكشف عن “مستعمرة قطط” في مدينة الصويرة المغربية
وتشرح زورني أنها قبل سفرها، كانت قد اتخذت قراراً بالاسترخاء والابتعاد عن عدسة كاميرتها كلياً، إلّا أن مشهد “مستعمرة” القطط دفعها إلى العودة عن قرارها.
11/4صور تكشف عن “مستعمرة قطط” في مدينة الصويرة المغربية
وقد التقطت زورني هذه الصور لقطط الصويرة خلال رحلة لها إلى المغرب في العام 2017.
11/3صور تكشف عن “مستعمرة قطط” في مدينة الصويرة المغربية
تشرح زورني أن قطط الصويرة تعيش حياة الملوك في ميناء صيد السمك، إذ تأكل بشكل جيد، وتتمتع بعلاقة جيدة مع السكّان.
11/2صور تكشف عن “مستعمرة قطط” في مدينة الصويرة المغربية
تقول زورني إن قطط الصويرة هي جوهرة مخبأة لا يعلم عنها الكثير من الأشخاص، رغم شهرة المدينة بين السياح، كونها أحد مواقع تصوير مسلسل “صراع العروش.”
11/1صور تكشف عن “مستعمرة قطط” في مدينة الصويرة المغربية
خلال رحلتها إلى المغرب، التقطت المصورة الفوتوغرافية سان زورنيه صوراً لقطط الصويرة المدللة التي تملأ شوارع المدينة المطلة على المحيط الأطلسي.
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) — لا شك بأن أفضل ما نكتشفه خلال رحلاتنا السياحية إلى مناطق جديدة، هي الوجهات والقصص المحلية المخبأة، والتي نادراً ما نسمع عنها في القصص الإخبارية والمنصات التجارية.. تلك القصص التي تأخذنا إلى عالم جديد كلياً، نستكشف من خلاله العديد من الثقافات والحضارات، والتي لما كنّا تطرقنا إليها يوماً، لولا البحث عن تجربة سفر محلية حقيقية، في أماكن معتادة للسكّان المحليين.
وهذا ما حصل مع المصورة الفوتوغرافية الهولندية، سان زورني، خلال عطلة سياحية مع شريكها في المغرب، أودت بها إلى اكتشاف منطقة لم تكن قد سمعت عنها سابقاً، تتميز بوجود “مستعمرة قطط” كبيرة جداً فيها، قد تتخطى أي شيء آخر صادفته في حياتها من قبل.
وتقول زورني في حديث مع CNN بالعربية، إن أكبر شغف في حياتها على الإطلاق هو تعلقها بالقطط وحبها لها، إلى جانب عملها كمصورة فوتوغرافية محترفة منذ العام 2012، ما دفعها إلى دمج الميزتين معاً، في مشروع “قطط الصويرة،” والذي تعتبره مشروع شخصي بعض الشيء.
وكانت زورني قد زارت وصديقها المغرب في العام 2017، عندما دلّها أحد السكان على ميناء صيد أسماك في المدينة الساحلية، الصويرة، من أجل شراء بعض أجود أنواع السمك الطازج في البلاد.
وتقول زورني: “عندما دخلنا الميناء، تشتت أفكارنا كلّها بسبب أعداد القطط الهائلة التي لاحظناها. ومنذ تلك اللحظة، قضينا عطلتنا بأكملها هناك. في الحقيقة، كان الأمر سخيفاً بعض الشيء.. أقصد، من يقضي عطلته بأكملها في ميناء سمك قذر، في مدينة تشتهر بشواطئها الجميلة ومطاعمها الشهية؟ أعتقد أن محبي القطط سيعرفون الإجابة.”
وتشرح زورني أنها قبل سفرها، كانت قد اتخذت قراراً بالاسترخاء والابتعاد عن عدسة كاميرتها كلياً، ولكن مشهد “مستعمرة” القطط دفعها إلى العودة عن قرارها، لا سيما وبعد أن لاحظت مدى قوة العلاقة بين قطط الصويرة، وسكّان المنطقة وصيادي الأسماك.
كما تؤكد زورني أن أكثر ما دفعها لتوثيق حياة القطط في ميناء الصويرة، كانت معرفتها السابقة بقطط مرّاكش، التي تعتبر نحيلة جداً، وتواجه العنف وعدم الرفق من غالبية سكّان المدينة، بحسب قولها، مقارنة بهذه القطط التي تمتعت بعلاقة لطيفة جداً مع سكّان المنطقة، وبدت صحية جداً، حيث كان الصيادون يهتمون بها ويطعمونها الأسماك يومياً.
وتُوضح زورني: “أردت أن أظهر للعالم أن هناك طريقة للتعايش مع الحيوانات برفق وسلام، ومعاملتها بطريقة جيدة والاهتمام بها، حتى يتمكن المغاربة من الانتباه لهذا الأمر، ويهتمون بالقطط بشكل أكبر في مناطق أخرى.”