مسيرة النحات المصري #آدم_ حنيين Adam Hunien مواليد عام 1929م – 2020 م..هرم إبداعي عالمي..مع مجموعة من أعمال #النحات_ آدم_ حنين.. رحيل النحات المصري آدم حنين عن 91 عاما.. هرم ابداعي عالمي المصدر: متابعة الإمارات اليوم التاريخ: 22 مايو 2020 عن عمر يناهز 91 عاما، رحل اليوم النحات المصري الكبير، آدم حنين، أهم النحاتين في مصر والعالم العربي، وترك بصمة خاصة ومؤثرة في مسيرة النحت التي اسس فيها مدرسته واسلوبه الذي حظي بسمعة عالمية. ولد آدم حنين واسمه الحقيقي “صمويل هنري”، في القاهرة عام 1929، في أسرة تعود أصولها إلى مدينة أسيوط في صعيد مصر، وتعمل في صياغة الحلي. التحق بمدرسة الفنون الجميلة في القاهرة، ثم تخرج منها قسم النحت عام 1953 ، عمل حنين رساما في مجلة صباح الخير، مستشارا فنيا بدار التحرير للطبع والنشر، ثم سافر إلى باريس عام 1971 حيث أقام هناك كفنان محترف 25 عاما. عمل حنين بين 1989-1998 مع وزارة الثقافة المصرية في ترميم تمثال “أبو الهول” في الجيزة. بعد عودته إلى مصر عام 1996، أقام مسكنه ومحترفه في منزل من الطوب الطيني، بناه المهندس المعماري رمسيس ويصا، وأسس في نفس العام “سيمبوزيوم” أسوان الدولي لفن النحت، وهو ورشة سنوية ومعرض يقوم على دعوة نحاتين من جميع أنحاء العالم لتجريب ونحت وعرض منحوتات من الغرانيت المحلي. كان آدم حنين أحد أبرز النحاتين المعاصرين في العالم العربي، وأنجز خلال مسيرته الفنية عددا هائلا من الأعمال الكبيرة والصغيرة، باستخدام مواد متنوعة مثل الغرانيت والبرونز والجص والحجر الجيري والفخار. آدم حنين – Adam Hunien النحات المصري آدم حنين.. تاريخ بصري مبهر العين الإخبارية – إيهاب محمود الحضري السبت 2019/9/21 11:30 ص بتوقيت أبوظبي الفنان التشكيلي والنحات المصري آدم حنين 693مشاهدة يحتضن متحف الشارقة للفنون في الفترة من 21 سبتمبر/أيلول حتى 16 نوفمبر/تشرين الثاني معرض “علامات فارقة: آدم حنين” للفنان التشكيلي والنحات المصري آدم حنين الذي تنظمه مؤسسة الشارقة للفنون بالتعاون مع هيئة الشارقة للمتاحف. سعرها 40 مليون يورو.. نحت فيلا خيالية داخل صخرة وُلد آدم حنين في العاصمة المصرية القاهرة عام 1929، وبينما لا يزال في مقتبل العمر اكتشف ولعه بالنحت خلال زيارة مدرسية، حيث التف الأطفال حول المُعلِّم باستثناء واحد فقط تركهم إلى المنحوتات، كان هو آدم. وعن ذلك الشغف الذي تضاعف فيما بعد قال: “في بداية حياتي الفنية، رأيت في قرية الجُرنة (في محافظة الأقصر جنوبي البلاد) منزلاً ريفياً بسيطاً وغزالاً معلّقاً على واجهته، رسمت هذه اللوحة وتركتها، وبعد أيام عدة وجدتني مدفوعاً لإضافة مساحة هندسية زرقاء وأخرى حمراء، لا أدري ما دفعني لهذه الإضافة التي كانت مؤشراً لأسلوب انتهجته بعد ذلك في سنوات عدة”. تخرَّج آدم حنين في كلية الفنون الجميلة بالقاهرة عام 1953، درس فن النحت بألمانيا الغربية 1957، والتحق بمرسم الفنون الجميلة بالأقصر 1954-1955، وعمل رساماً في مجلة صباح الخير 1961، ومستشاراً فنياً بدار التحرير للطبع والنشر 1971، ثم سافر إلى باريس، حيث أقام فيها فناناً محترفاً. تميّزت أعماله بالتركيز على البيئة المحلية والتراث المصري القديم، وله مقتنيات في متحف وزارة التربية والتعليم ووزارة الثقافة ومتحف الفن الحديث بالقاهرة، وحديقة النحت الدولية بمدينة دالاس الأمريكية وقرية الفن بالحرانية بالجيزة ومبنى مؤسسة الأهرام بالقاهرة. واستطاع النحات المصري تحقيق صيغة تجمع في مكوّناتها بين إرثه الجمالي المحليّ بنكهته الفرعونية والعربية، والمنجز الجمالي الإنساني بوجه عام، ومن هنا حقق المعادلة البصرية التي كان يتطلع إليها أغلبية أبناء جيله من النحاتين، واستطاع أيضاً أن يؤثر في الجيل الذي تلاه. وخلال فترة وجوده في فرنسا كان على علاقة جيدة بالفنان فاروق حسني وزير الثقافة الأسبق، وكان وقتها مديراً للمركز الثقافي المصري في باريس، وحدث في تلك الفترة أن شارك حنين في سمبوزيوم للنحت في يوغوسلافيا وعاد مبهوراً من هناك، وتواصل مع حسني لإقامة سمبوزيوم مماثل في مصر، وتمَّ اختيار مدينة أسوان لتكون مقراً له، ليكون قريباً من المحاجر نفسها التي كان يستعملها المصري القديم في جلب أحجاره. وأطلق آدم حنين جائزة باسمه عام 2016، هي “جائزة آدم حنين لفن النحت”، لشباب النحاتين في مصر والعالم العربي، وانطلقت دورتها الـ4 في سبتمبر/أيلول الجاري. ويسعى هذا المعرض الذي يحتضنه متحف الشارقة للفنون في كل عام، إلى تسليط الضوء على أبرز فناني ومبدعي المنطقة الذين تركوا بصماتهم على المشهد الفني في الوطن العربي، وعرض الأعمال الفنية لأشهر رواد الفن، وتوفير منصة يستعرضون من خلالها إبداعاتهم. رحل اليوم.. شاهد مجموعة من أعمال النحات آدم حنين الجمعة- 22 مايو 2020 م آدم حنين كتب أحمد منصور رحل عن عالمنا اليوم الفنان الكبير آدم حنين، أبرز النحاتين المصريين منذ بدايات الستينيات، ومؤسس سيمبوزيوم أسوان الدولى لفن النحت، وواحدا من أهم النحاتين فى مصر والعالم العربى، عن عمر ناهز 91 عاما، وخلال التقرير التالى نستعرض مجموعة من أعمال الفنان الراحل. آدم حنين (1929 – 2020) حاصل على بكالوريوس كلية الفنون الجميلة قسم النحت، ودرس في مرسم أنطونى هيلر في ميونخ 1957 بعد أن أنهى دراسته الحرة بمدرسة الفنون الجميلة على يد الفنان أحمد صبرى، كما أقام في النوبة فترة أثناء منحته للتفرغ (1961 ـ 1969). ودرس فن النحت في ألمانيا الغربية 1957، والتحق بمرسم الفنون الجميلة بالأقصر 1954-1955، عمل كرسام في مجلة صباح الخير 1961، مستشار فني بدار التحرير للطبع والنشر 1971، سافر إلى باريس حيث يقيم فيها كفنان محترف. مثال تتميز أعماله بالتركيز على البيئة المحلية والتراث المصرى القديمة وله قدرة على التعبير عن الواقع الاجتماعى. له مقتينات في متحف وزارة التربية والتعليم ووزارة الثقافة ومتحف الفن الحديث بالقاهرة. وحديقة النحت الدولية بمدينة دالاس الأمريكية وقرية الفن بالحرانية بالجيزة ومبنى مؤسسة الأهرام بالقاهرة، وفاز بالجائزة الأولى فى مسابقة الإنتاج الفنى 1955. مثال تتميز أعماله بالتركيز على البيئة المحلية والتراث المصرى القديمة وله قدرة على التعبير عن الواقع الاجتماعى، له مقتينات فى متحف وزارة التربية والتعليم ووزارة الثقافة ومتحف الفن الحديث بالقاهرة، وحديقة النحت الدولية بمدينة دالاس الامريكية وقرية الفن بالحرانية بالجيزة ومبنى مؤسسة الأهرام بالقاهرة، فاز بالجائزة الأولى فى مسابقة الانتاج الفنى 1955. منذ أن هاجر الفنان آدم حنين إلى باريس وعاش كفنان محترف منذ عام 1971، تحول بفنه نحو التجريد واستخدام خامة الفخار الزلطى فى تماثيله. إحدى-لوحات-أدم-حنين احدى-لوحات-القاعة الفنان-فاروق-حسنى-والنحات-العالمى-آدم-حنين الفنان-فاروق-حسنى-يتابع-اللوحات الفنان-فاروق-حسنى-يفتتح-قاعة-لوحات-أدم-حنين جانب-من-اللوحات حديث-بين-الفنان-فاروق-حسنى-وآدم-حنين لوحات-آدم-حنين لوحات-القاعة-الجديدة لوحات-للفنان-آدم-حنين لوحة-لآدم-حنين لوحة-للفنان-آدم-حنين لوحة-للفنان-العالمى-آدم-حنين لوحة-من-أعمال-آدم-حنين آدم حنين معلومات شخصية الميلاد 31 مارس 1929[1][2][3][4][5][6][7] القاهرة الوفاة 22 مايو 2020 (91 سنة) [8] القاهرة مواطنة المملكة المصرية (1929–1952) جمهورية مصر (1953–1958) الجمهورية العربية المتحدة (1958–1971) مصر (1971–2020) الحياة العملية المدرسة الأم أكاديمية الفنون الجميلة ، ميونيخ المهنة نحات[9]، ورسام اللغات العربية، والفرنسية بوابة فنون مرئية آدم حِنِين (31 مارس 1929 – 22 مايو 2020) نحات ورسام مصري. ولد في القاهرة من أسرة أسيوطية تعمل في صياغة الحلي، ونشأ في حي باب الشعرية. التحق بمدرسة الفنون الجميلة فيها سنة 1949 وبعد تخرجّه في 1953، قضى مدة في مرسم الأقصر. استكمل دراسته في ميونخ بألمانيا وأقام في فرنسا من 1971 حتى 1996. عمل من سنة 1989 إلى 1998 مع وزارة الثقافة المصرية في ترميم تمثال أبي الهول في الجيزة. وفي 1996 عاد نهائيًا إلى وطنه، وأسس سمبوزيوم أسوان الدولي لفن النحت.[10][11] سيرته سنواته الأولى وتعليمه ولد آدم حنين في القاهرة يوم 31 مارس 1929 من أسرة أسيوطية تعمل في صياغة الحلي، ونشأ في حي باب الشعرية. التحق بمدرسة الفنون الجميلة في القاهرة في 1949 و بعد تخرجه في 1953، سافر إلى صعيد وقضى أشهراً عديدةً في مرسم الأقصر. في 1957، نال منحة دراسية لمدة سنتين لمتابعة تحصيله في أكاديمية الفنون الجميلة في ميونخ، ألمانيا.[10][11] في باريس: 1971 – 1996 انتقل في سنة 1971 مع زوجته إلى باريس حيث أقاما خمسة وعشرين عاما. كرس نفسه خلال تلك الفترة لفنّه في محترفه الواقع في الدائرة الخامسة عشرة في باريس قرب بورت دو سيفر.[10] بداية عمله في وطنه عاد إلى مصر سنة 1996، وقد أصبح فناناً معروفاً على المستوى الدولي، وأقام مسكنه ومحترفه في منزل من الطوب الطيني في قرية الحرانية. عمل من سنة 1989 إلى 1998 مع وزارة الثقافة في ترميم تمثال أبي الهول في الجيزة. وفي 1996، أسس سمبوزيوم أسوان الدولي لفن النحت.[10] أسلوبه الفنية في النحت يعدمن أبرز النحاتين في العالم العربي في القرن العشرين. أنجز خلال مسيرته الفنية عدداً من القطع الكبيرة والصغيرة الحجم، باستخدام مواد متنوعة مثل الغرانيت والبرونز والجص والحجر الجيري والفخار. تشكلت أعماله الأولى التماثيل المصرية القديمة “مع الدلالة على حس تبسيطي في معالجة الكتل والأحجام.” وسجّلت بداية السبعينيات تطوّراً هاماً في فنّه واستلهم من حرية التعبير النحتي. وفي خلال الثمانينيات، اتسمت منحوتاته بالأشكال المجردة والأحجام الصافية وبديناميكية الحركة، وكانت تدور حول مواضيع مثل قرصي الشمس والقمر ومفهوم الصعود. أعماله في التسعينيات، تشكلت على المنحوتات كبيرة الحجم التي تعرض في الهواء الطلق، ومنها السفينة، المصممة كبديل مجازي للفضاء المتحفي. “تجسّد أعماله بشكل عام الحس الصرحي المختزل ومفهوم الأزل. “[10] في الرسم كان أيضاً رسامًا غير أنه لم يستخدم بتاتاً في لوحاته الألوان الزيتية على القماش بل أعاد إحياء تقنيات قديمة مثل الرسم على أوراق البردي بأصباغ طبيعية ممزوجة بالصمغ العربي أو تقنية الرسم على الجص التقليدية. أنجز سنة 1960 رسوماً لتزيين كتاب صديقه الشاعر صلاح جاهين (1930 ـ 1986) “رباعيات صلاح جاهين”، واستخدم لذلك الحبر الهندي على الورق. تتميّز لوحاته، سواء التشخيصية منها أو التي تمثل أشكالاً هندسية تجريدية، بصفاء الأشكال وحرارة الألوان التي يعززها عمق نحتي.[10] معارضه أقامالعديد من المعارض الفردية، في القاهرة والإسكندرية وأمستردام ولندن وباريس وروما، كما شارك في الكثير من المعارض الجماعية في عدة دول. [10] من بعض معارضه:* 1980: الأكاديمية المصرية، روما، إيطاليا* 1983: مركز سلطان، الكويت* 1987: المركز الثقافي المصري، باريس 1988: غاليري إي إس بي ASB، ميونخ * 1991:معهد العالم العربي، باريس، فرنسا 1999 ـ 2000: متحف المتروبوليتان للفن الحديث، نيويورك، الولايات المتحدة الأمريكية كان له متحف في الحرانية أفتتح في كانون الثاني/ يناير 2014، وله آثار في متحف الفن المصري الحديث في القاهرة وكذلك في متاحف: المتحف العربي للفن الحديث، في الدوحة، الذي يضم منحوتته الهائلة السفينة والمعروضة في باحة المدخل.[10] جوائز وتكريماته 1998: جائزة الدولة المصرية التقديرية في الفنون . [10] الجائزة الأولى للإنتاج الفنى . 1996: كرّم في معرض المكرمون. 2004: جائزة مبارك للفنون عام 2004 . 2014: تكريم من الصالون الأول للفن التشكيلى بمؤسسة الاهرام. [12] حياته الشخصية تزوج بعالمة الانثروبولوجيا عفاف الديب التي تعرفها خلال أحد معارضه سنة 1960 في ميونخ، بألمانيا.[10] وفاته توفى صباح اليوم الجمعة 22 مايو 2020 بعد صراع مع المرض عن عمر ناهز 91 عاما. Ayman Lotfy إلى PSA Middle East RIP – Adam Hunien a great Artist from my land 1929 -2020 ربنا يرحمه ويحسن اليه ..النحات المصري آدم حنيين أنت، Howayda Salem، Ayman Lotfy Rania Ashraf ربنا يرحمة نُشرت بواسطة فريد ظفور مصور محترف حائز على العديد من الجوائز العالمية و المحلية في مجال التصوير الفوتوغرافي. عرض جميع المواضيع التي كتبها فريد ظفور