ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص واحد‏، ‏‏لقطة قريبة‏‏‏

إلياس فركوح

Elias Farkouh

إلياس فركوح
معلومات شخصية
الميلاد سنة 1948  تعديل قيمة خاصية (P569) في ويكي بيانات
عمان  تعديل قيمة خاصية (P19) في ويكي بيانات
تاريخ الوفاة 15 يوليو 2020 (71–72 سنة)  تعديل قيمة خاصية (P570) في ويكي بيانات
سبب الوفاة نوبة قلبية  تعديل قيمة خاصية (P509) في ويكي بيانات
مواطنة Flag of Jordan.svg الأردن  تعديل قيمة خاصية (P27) في ويكي بيانات
الحياة العملية
المدرسة الأم جامعة بيروت العربية  تعديل قيمة خاصية (P69) في ويكي بيانات
تخصص أكاديمي فلسفة و علم النفس  تعديل قيمة خاصية (P69) في ويكي بيانات
شهادة جامعية بكالوريوس في الفنون  تعديل قيمة خاصية (P69) في ويكي بيانات
المهنة كاتب،  ومترجم،  وناشر،  وروائي  تعديل قيمة خاصية (P106) في ويكي بيانات
اللغات العربية[1]  تعديل قيمة خاصية (P1412) في ويكي بيانات
أعمال بارزة أرض اليمبوس  تعديل قيمة خاصية (P800) في ويكي بيانات
المواقع
الموقع الموقع الرسمي  تعديل قيمة خاصية (P856) في ويكي بيانات
P literature.svg بوابة الأدب

إلياس فركوح (1948 – 15 يوليو 2020)[2][3] كاتب و‌مترجم و‌ناشر أردني ولد في عمّان عام 1948، حاصل على درجة البكالوريوس في الفلسفة و‌علم النفس من جامعة بيروت العربية. عمل في الصحافة الثقافية قبل أن يؤسّس دار أزمنة للنشر ويكون المدير العام لها.[4] صدرت له مجموعة من المؤلفات منها روايات و‌قصص قصيرة، من رواياته أرض اليمبوس، والتي ترشحت للقائمة القصيرة ضمن الجائزة العالمية للرواية العربية في دورتها الاولى عام 2008.[5][6][7] توفي بتاريخ 15 يوليو 2020 وهو قد ناهز الـ72 عامًا أثر إصابته بنوبة قلبية حادة.[4]

جوائز

حاز فركوح على جائزة أفضل مجموعة قصصية من رابطة الكتاب الأردنيين عام 1982 عن مجموعته: إحدى وعشرون طلقة للنبي، [8] وفاز بجائزة الدولة التشجيعية عام 1990 عن روايته: قامات الزبد، [9] كما نال جائزة الدولة التقديرية عام 1997 في فرع الآداب. [10][11]

مؤلفاته

لفركوح عدة مؤلفات في الابداع السردي والترجمة، ومن مؤلفاته:[12]

في القصة:[13]

  • الصفعة بغداد، وزارة الثقافة، 1978.
  • طيور عمان تحلق منخفضة ، بيروت: المؤسسة العربية للدراسات والنشر، 1981.
  • إحدى وعشرون طلقة للنبي ، بيروت: المؤسسة العربية للدراسات والنشر، 1982. [14]
  • من يحرث البحر ، عمان: دار منارات، 1986. [15]
  • أسرار ساعة الرمل ، بيروت: المؤسسة العربية للدراسات والنشر، 1991. وط 2: 2010 [16]
  • الملائكة في العراء ، عمان: دار أزمنة، 1997.
  • شتاء تحت السقف (مختارات) أمانة عمان الكبرى، 2002.
  • من رأيت كان انا (مجلد المجموعات الست) دار أزمنة، عمان، المؤسسة العربية، بيروت 2002. [17]
  • حقول الظلال، دار أزمنة، عمان، 2002 [18]

في الرواية

  • قامات الزبد – 1987 [19]
  • أعمدة الغبار – 1996 [20]
  • أرض اليمبوس – 2008 [21]

في الدراسة والمقالة

  • ميراث الأخير – 2002 (نصوص) [22]
  • بيان الوعي المستريب: من جدل السياسي-الثقافي – 2004 [23]
  • الكتابة عند التخوم : الذات الراوية هي الرواية – تقديم أمجد ناصر – 2010 [24]

وفاته

توفي فركوح في 15 يوليو (تموز) 2020 عن عمر ناهز 72 عاما، وذلك إثر اصابته بنوبة قلبية حادة.

Elias Farkouh

From Wikipedia,

Jump to navigationJump to search

Elias Farkouh
Born 1948

Died July 15, 2020 (aged 71–72)
Nationality Jordanian

Elias Farkouh (Arabic: إلياس فركوح) (1948 – July 15, 2020) was a Jordanian short story writer and novelist.[1] He was born in Amman in 1948 and was educated in Amman and east Jerusalem. He graduated from the Arab University of Beirut where he read philosophy and psychology. He worked as a journalist in the early part of his career. After working at the publishing house Al-Manarat, he set up his own house Dar Azminah in 1991 and ran it until his death.

Work

Elias Farkouh published a number of short story collections and novels. His 2007 novel The Land of Purgatory was nominated for the inaugural Arabic Booker Prize, while his first novel Columns of Foam (1987) was selected as one of the 100 best Arabic novels of the 20th century by the Arab Writers’ Union.

His short stories have been translated into English and appeared in Banipal magazine. He also translated Western literary works into Arabic, notably a book of short stories by Latin American women writers that was published in 1999.

Elias Farkouh won a number of Jordanian awards for his contributions to literature, including the State Meritorious Award (1997) and the Mahmud Sayf Ed-Din Irani Award, presented by the Jordanian Writers’ Association.[2]

Selected works

Short story collections

  • Al-Saf’a (The Slap) (1978)
  • Tuyour Amman Tuhalliq Munkhafida (Amman’s Birds Sweep Low) (1981)
  • Ihda wa Eshrouna Talqa lil-Nabeyy (Twenty One Shots for the Prophet) (1982, winner of the 1982 Jordanian Writers’ Association Award)
  • Huqoul Al-Zilal (Fields of Shadows) (2002)

Novels

  • Qamat al-zabad (Columns of Foam) (1987)
  • Aamidat al-ghoubar (Pillars of Dust) (1996)
  • Ard al-yambous (The Land of Purgatory) (2007, winner of the 2008 Jordanian Writers’ Association Award)
  • Asrar Sa’at Al Raml (Secrets Of The Sand-Clock) (ISBN 6140100275, Arabic, Arab Scientific Publishers, 2010)

***********
إلياس فركوح حرفٌ شامخٌ في حنايا السُّؤال
1
إلياس فركوح حرفٌ شامخٌ في حنايا السُّؤال
لغةٌ معلَّقةٌ في سديمِ الصَّباحِ
غاصَ عميقاً في مذاقِ الحرفِ
كتبَ قصصاً تعانقُ سماءَ عمان
حرفُهُ منسابٌ مثلَ غيومِ الرّبيع البيضاء
هطلَ حبره ألقاً على مساحاتِ العمرِ
مجسِّداً شهوةَ الأحلامِ فوقَ جفونِ الكلمات
إلياس فركوح صديقُ الأزقّة
الملفّحة بأسرارِ القصائد
صديقُ الحكايات الغافية فوقَ أحلامِ الطّفولة
صديقُ النّوارسِ المهاجرة
إلى الشّواطئ المبلَّلة بالدُّموع
صديق الشُّعراء الَّذين غاصوا في لجينِ الاغتراب
صديق محمود درويش وأمجد ناصر وغاباتِ الأرزِ
صديقُ البراري المعشوشبة بأسرارِ الحرفِ
صديقُ اللَّيل الحنون
صديقُ القصص المنبعثة من خميلة الرُّوح
صديقُ حبقِ السَّردِ الرِّوائي
في أصفى تجلِّياتِ البوحِ

صبري يوسف

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص واحد‏، ‏‏لقطة قريبة‏‏‏
  • اديب كوركيس له الرحمة ومساكن النور وديار النعيم
  • القس جوزيف إيليا طيب الله ثراه الطاهر وسقاه وجعل النعيم مأواه وحفظكم من كل شر
  • Hanna Karmo لروحه السلام
    ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

    رحيل الكاتب والناشر الأردني إلياس فركوح

    الأربعاء – 15 يوليو 2020 مـ
    الروائي والناشر الأردني إلياس فركوح
    عمّان: «الشرق الأوسط»

    رحل، اليوم الأربعاء، الروائي الأردني إلياس فركوح تاركاً خلفه إرثاً أدبياً زاخراً في مجالات الرواية والقصة القصيرة، ومساهمات بارزة في مجالات النشر والترجمة.

    ونعى وزير الثقافة الأردني باسم الطويسي الروائي والناشر الأردني إلياس فركوح، الذي توفي اليوم الأربعاء في أحد مستشفيات عمّان عن عمر ناهز 72 عاماً، بعد إصابته بجلطة قلبية حادة.
    واستذكر الطويسي في بيان صحافي نشرته وكالة الأنباء الرسمية سيرة الراحل، وحضوره في المشهد الثقافي الأردني والعربي، ودوره في إغناء المكتبة العربية، ودوره الريادي في حمل مسؤولية النشر.
    وعدّ الطويسي رحيل فركوح خسارة لقامة كبيرة في الحركة الثقافية وصناعة النشر وحقل الترجمة، التي قدم فيها كثيراً من العناوين المهمة للقارئ العربي.
    وفركوح من مواليد عمّان عام 1948، وحاصل على درجة البكالوريوس في الفلسفة وعلم النفس من جامعة بيروت العربية، وهو مؤسّس ومدير عام «دار أزمنة للنشر»، وصدرت له كتب كثيرة؛ بما فيها الروايات والقصص القصيرة؛ منها «قامات الزبد»، و«من يحرث البحر»، و«طيور عمان تحلق منخفضة»، و«ميراث الأخير»، و«أعمدة الغبار»، و«أرض اليمبوس»، وله عدد من المؤلفات التي تتصل بالمعرفة والترجمة والحوارات؛ منها: «الكتابة عند التخوم»، و«الكاتب علامة سؤال»، و«بيان الوعي المستريب».

    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

    مؤسس “أزمنة” ومؤلف “أرض اليمبوس”.. رحيل الأديب والمترجم والناشر الأردني إلياس فركوح

    الأديب والكاتب والمترجم الأردني الراحل إلياس فركوح (الصحافة الأردنية)

    توفي الأديب والمترجم الأردني إلياس فركوح عن عمر ناهز 72 عاما إثر إصابته بنوبة قلبية حادة في العاصمة الأردنية عمان، واعتبر الروائي والكاتب الراحل واحداً من أبرز الرموز الثقافية في المشهد الثقافي الأردني برواياته وقصصه القصيرة وبدار “أزمنة للنشر والتوزيع” التي أسسها في مطلع تسعينيات القرن الماضي.

    وكتب فركوح العديد من مجموعات القصص القصيرة التي صدرت له منذ نهاية سبعينيات القرن الماضي، ومنها “الصفعة” و”طيور عمان تحلق منخفضة” و”إحدى وعشرون طلقة للنبي” التي منحتها رابطة الكتاب الأردنيين جائزة أفضل مجموعة قصصية عام 1982. وأصدر الأديب الأردني الراحل روايات “قامات الزبد” (1987)، “أعمدة الغبار” (1996)، “أرض اليمبوس” (2008).

    وولد فركوح عام 1948، ودرس في مدارس عمان والقدس، وتخرج في قسم الفلسفة وعلم النفس بجامعة بيروت العربية، وعمل في صناعة النشر والصحافة الثقافية والكتابة الأدبية.

    وترجم الراحل “موسيقيو مدينة بريمن” (1984) للأخوين الألمانيين غريم، و”الغرينغو العجوز” (1990) للروائي المكسيكي كارلوس فوينتس، و”قطار باتاغونيا السريع” (2008) للروائي التشيلي لويس سيبولفيدا، وقدم رواية “ربيع آخر” (2018) للكاتب الياباني تاكاشي تسوجي.

    أرض اليمبوس

    وفي تصريح سابق للأديب الراحل بمناسبة تكريم رابطة الكتاب الأردنيين له على فوزه بجائزة تيسير السبول للرواية عن روايته “أرض اليمبوس”، قال فركوح “إننا نعيش أزمة على كافة الأصعدة، أفرادا وجماعات ومجتمعات وسلطات حاكمة وأحزابا معارضة، ونعيش حاضرا مشكوكا في أهلية بقائه، ومستقبلا مفتوحا على أسئلة لا نملك عمليا ومن دون مكابرة قوام الإجابات عنها”.

    وأرض اليمبوس هي منطقة وسط -حسب المفهوم الكاثوليكي- بين الجنة والجحيم، تودع فيها أرواح الأطفال الأبرياء الذين ماتوا قبل تعميدهم، وبحسب خريطة بورخيس هي منطقة مقابل جبل صهيون في القدس الشريف.

    أزمنة

    وقال فركوح عن نفسه في تقديمه لدار أزمنة للنشر والتوزيع أنه “إذا كانت الغاية تجارية استثمارية خالصة، فلا يحتاج صاحبها سوى لرأس مال معقول يبدأ به مع امتلاكه، طبعاً، لعقلية السوق وذكائه في التصرف وسط الفوضى العارمة المتحكمة بآليات العمل في تفاصيله. أما إذا كانت الغاية تتمثل في تحقيق مشروع ثقافي محدد، يهدف إلى إثارة مكامن الجمال والمعرفة المكبوتة داخل الإنسان العربي لظروف خنقه المختلفة واختناقه، ومشاركته لُجَّـةَ الأسئلة التي تحاصره في حاضره الراهن؛ فإن ذلك يتطلب عُدةً أخرى بمواصفات في غاية الاختلاف”.

    اعلان

    وأُسست دار أزمنة عام 1991، إثر ما سُمّي بـ”الانفراج الديمقراطي” في الأردن، وعملت في بداياتها على نشر وإشهار النتاجات الأدبية الشابة الأردنية، ونشرت سلسلة كتب باسم “تباشير”، وأطلقت مجموعة أسماء أثبتت حضورها من خلال إصداراتها الأولى وكذلك المتتابعة، ومن هذه الأسماء زياد بركات، وجميلة عمايرة، ومفلح العدوان، ونبيل عبد الكريم، وجميلة العجوري، وإبراهيم جابر إبراهيم، ومحمد العامري، وجواهر رفايعة، وعبد السلام صالح، وسواها من الأسماء، بحسب الموقع الرسمي للدار.

    راوحت الدار لسنوات عدة داخل دائرة النتاج الأردني المحلي، قبل أن تنطلق نحو الكتاب العربي والمترجم لتوسيع خياراتها والاقتراب من طيف طموحاتها في الوقت ذاته، ونجحت في لفت انتباه شرائح أكبر من المثقفين والقراء العرب لتبدأ مرحلة الاستكتاب واستقدام المخطوطات والتركيز على الدراسات، واعتمدت مبدأ السلاسل لتنشر اختياراتها من خلالها.

    عادات القراءة

    والتقت الجزيرة نت بالكاتب الأردني الراحل بمناسبة أحد مواسم رمضان، وتحدث عن عاداته القرائية وطبيعة علاقاته بالمكتوب والرقمي.

    وقال فركوح إن عدد الكتب التي يقرؤها قليل بالمقارنة مع ما يقرأ متحرفو القراءة، معتبراً أنه بطيء في القراءة والكتابة، واصفاً نفسه “سلحفائي زاحف في القراءة، وأيوبي صبور في الكتابة”.

    وأضاف الأديب الراحل “أقرأ بانتباهٍ عال وحساسية تجاه جُمَل معينة تضطرني لأن أتوقف حيالها، متأملاً أبعادها وأعماقها. تلك الجُمَل هي التفاصيل التي تحثّني على مواصلة القراءة، وتمنح النصوص حيويتها، وتطرد البلادة عنها!”

    وذكر أنه لا يدع لمفاعيل السياسة وشؤونها، في بلده أو في أي بقعة من العالم، أن تستحوذ عليه “فالانشغال بالشأن السياسي ومتابعة مجرياته، خاصة تلك ذات الحساسية البالغة المؤثرة على حياتنا، تستغرق مني وقتا لأُعمل التفكير بها، وأتابع التحليلات من أجل القبض على جوانبها كافة، لكني لا أدعها تقتطع وقتا أطول مما ينبغي مما يؤدي إلى خلخلة المادة التي أشتغل عليها، وصرف التركيز عن النقطة التي بلغتها. والاستثناء الوحيد في هذه المسألة يتمثل في منحها وقتا أطول إذا كنت بصدد كتابة مقالة ثقافية تتصل، بشكل أو بآخر، بحدث سياسي ما”.

    وكتب الأديب الراحل مقالات عدة للجزيرة نت، منها (دور المثقف حين تتعطل البوصلة)، و(أن نرفض أو نقبل رداء الدم)، و(وحش السلطة وهشاشة الهياكل الثقافية).

    المصدر : الجزيرة + مواقع التواصل الاجتماعي

    حول هذه القصة

    وحش السلطة وهشاشة الهياكل الثقافية

    يدين الروائي والقاص إلياس فركوح ممارسات المؤسسات الثقافية العربية نظرا لتخلفها عن أداء رسالة الثقافة، وهو يرى أن البنى الثقافية العربية قد استلحقت بالأنظمة السياسية، فنخر الفساد الجسد الثقافي العربي. ويحمل فركوح المثقفين المسؤولية عن تبعية هياكلهم التنظيمية لأجهزة السلطات العربية.

من فريد ظفور

مصور محترف حائز على العديد من الجوائز العالمية و المحلية في مجال التصوير الفوتوغرافي.