مشاركات فاقت التوقعات و3 مواسم من الانتشار الواسع محلياً ودولياً

حمدان بن محمد يكرم فرسان جائزة التصوير الضـــــــــوئي في دورة «صنع المستقبل»

كرّم سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي، رئيس المجلس التنفيذي، الفائزين بالدورة الثالثة من جائزة حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم الدولية للتصوير الضوئي خلال حفل ختام الجائزة في مركز دبي المالي العالمي، وبحضور سمو الشيخ منصور بن محمد بن راشد آل مكتوم وسمو الشيخ حشر بن حشر آل مكتوم ومعالي عبدالرحمن العويس وزير الصحة ورئيس مجلس أمناء جائزة حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم الدولية للتصوير الضوئي وعدد كبير من الشخصيات الدبلوماسية وكبار المسؤولين والمعنيين بالشأن الفني.

و بعد اختتام الحفل، افتتح سموه المعرض الخاص بأعمال الفائزين، إضافة إلى صور من أعمال سموه الفوتوغرافية، التقطها خلال رحلته إلى تنزانيا مؤخراً. وتعكس جمال الطبيعة والحياة البرية، وطبيعة المجتمع والناس فيها.

إنجاز ونجاحات

بدأ الحفل بكلمة أمين عام الجائزة علي خليفة بن ثالث التي تمحورت حول ما حققته الجائزة من نجاح وإضافة سواء على صعيد دبي والإمارات أو على المستوى العالمي، مشيراً إلى اقتدائهم بحكمة قائدهم التي جعلت من “المستحيل وجهة نظر”، ودور الجائزة في دعم المشاركين فيها في الترويج لأعمالهم من خلال المعارض التي تنظمها في مختلف البلدان. وأكد أن شفافية الجائزة حكمت بحجب عدد من الجوائز عن بعض الفئات لعدم تحقيقها المعايير، وأعلن في ختام كلمته عن ثيمة الدورة الرابعة من الجائزة وهي “الحياة ألوان”.

فيلم وثائقي

تضمنت فقرات الحفل عرض فيلم ترويجي عن الجائزة ثم فيلم وثائقي عن مبادرة سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم حول زيارة مخيم اللاجئين السوريين في الأردن وتفاعل الأطفال مع الكاميرات، التي استلموها وفرحتهم بالتقاط الصور. أما المفاجأة التي قدمها الحفل للحضور فتمثلت بمشاركة فريق “سيرك الشمس” العالمي عبر تقديمه لوحات فنية تعبيرية في الأداء، لتعكس كل لوحة محور فئة من فئات الجائزة قبل الإعلان عنها.

تكريم

كرم سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم الفائزين بالجوائز التقديرية، ومن ضمنها الجائزة التقديرية الخاصة التي منحت لسمو الشيخ حشر بن حشر آل مكتوم مدير دائرة الإعلام في دبي. ثم كرم الفائزين بمحور “صنع في المستقبل” بما فيها الجائزة الكبرى.

أبيض وأسود

كما كرم سعيد محمد النابودة نائب رئيس مجلس أمناء الجائزة، الفائزين بالمحور “العام”، لتعلن عضو لجنة التحكيم سوزان باراز أسماء الفائزين بعد كلمتها حول قيمة الصورة التي تعتبر اللغة العالمية الصامتة. وليقوم معالي عبدالرحمن العويس بتكريم الفائزين بمحور “الأبيض والأسود”. وكرم الشيخ منصور بن محمد بن راشد آل مكتوم الفائزين بمحور “حياة الشارع”.

فائزون: الجائزة أفضل مسابقات العالم أتاحت إبراز إمكانياتنا الفنية

أشاد الفائزون بجائزة حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم الدولية للتصوير الضوئي، بالمكانة الكبيرة التي تحتلها الجائزة، مثمنين دورها في إظهار وإبراز مواهبهم والتعريف بمواهبهم الفنية، واصفين إياها بأفضل مسابقات العالم. وقال سعيد عبد الله محمد جموح من الإمارات، الفائز بالمركز الثالث عن فئة (المحور العام – الإمارات) إن شغفه بالتصوير الضوئي بدأ منذ العام 1999، وقد تعرف على جائزة حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم الدولية للتصوير الضوئي من خلال شبكات التواصل الاجتماعي. مضيفاً انه شارك في الدورتين الأولى والثانية من الجائزة لكن لم يكتب له النجاح، ويرى سعيد أن الجائزة إحدى أفضل جوائز التصوير الضوئي التي شارك فيها.

أفضل مسابقات العالم

أما علي الزيدي من الكويت، الذي فازت صورته (علّمني) بجائزة المركز الأول في محور (صنع المستقبل- دولي) فقال: إنه سمع بالجائزة عبر وسائل الإعلام وخلال فعالية أقيمت في الكويت في الصيف الماضي. مضيفا “رغم علمي أن صورتي تحمل رسالة قوية ويمكن أن تفوز بأي مسابقة، لكنني لم أكن أتوقع أن أفوز بجائزة حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم الدولية للتصوير الضوئي لأنها من أقوى المسابقات في العالم، وتشهد منافسة شديدة بين المشاركين.

توقعت أن تكون أفضل حظوظي في محور “صنع المستقبل”، وهي الفئة التي فازت بها صورتي فعلاً”. مضيفا “أعتقد أن طريقة تنظيم المسابقة هي الأفضل في العالم، وتشرفني المشاركة في هذه الجائزة سواء هذا العام أم في المواسم المقبلة”.

وقال منصور محمد أحمد سالم المنصوري من الإمارات الفائز بصورة “إبحار؟ أم تحليق؟”، في المركز الثالث عن فئة (صنع المستقبل- إماراتي – مكرر) إنه سمع بالجائزة لأول مرة عبر إحدى المحطات الإذاعية، ثم بحث عنها على شبكة الإنترنت. مؤكداً “جائزة حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم الدولية للتصوير الضوئي هي فرصة حقيقية للترويج لنفسك ولبلدك في مجال التصوير الضوئي، وهي حقاً تجربة رائعة للغاية”.

مكانة مرموقة

أما يانان لي من الصين الفائزة صورته بالمركز الأول في محور (الأبيض والأسود) فقال: إنه علم بأخبار الجائزة عن طريق الإنترنت، مضيفا “أنا مهتم جداً بمنطقة الشرق الأوسط وخاصة جوانب الدين والثقافة والتاريخ. لقد كانت المشاركة في هذه المسابقة الشهيرة شرفاً كبيراً لي، وهي مسابقة التصوير الوحيدة التي أعرفها في هذه المنطقة”.

أما نغاي-بون وونغ من الصين – هونغ كونغ، صاحب صورة قتال الأحصنة، الفائزة بالمركز الثالث في المحور نفسه، فقد علم بالجائزة من خلال أصدقائه. مؤكداً “انطباعي أنّ جائزة حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم الدولية للتصوير الضوئي تحظى بمكانة مرموقة وفريدة على مستوى العالم، ولذلك أودّ المشاركة في الدورات القادمة إذا سنحت لي الفرصة”.

تطوير مهارات

وقال سانتياغو بانون من إسبانيا، الفائزة صورته “براً وجواً” بالمركز الثالث عن محور “حياة الشارع”: “أخبرني عن هذه الجائزة أحد أصدقائي، وقد كان فوزي بالجائزة مفاجأة كبيرة وشرفاً عظيماً لي. وكنت أعرف منذ البداية أن محور “حياة الشارع” هو أفضل فرصة لي.

مضيفاً “بعد ثلاث مواسم فقط، أضحت جائزة حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم الدولية للتصوير الضوئي من أبرز المسابقات المرموقة في مجال التصوير على مستوى العالم، ولذلك أعتبر اختياري بين الفائزين شرفاً كبيراً لي ودافعاً لتطوير مهاراتي كي أصبح مصوراً أفضل. وأتوجه بالشكر لجائزة حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم الدولية للتصوير الضوئي”.

أما هانيلور شنايدر من ألمانيا الفائزة صورتها “الشاشة اللمسية لعالم العجائب”، بالمركز الثالث عن محور (صنع المستقبل- دولي)، فقالت: إنها علمت بالمسابقة من خلال الإنترنت ودوريات نادي DVF ومجلات التصوير.

نخبة من خبراء التصوير العالميين أشرفوا على تحكيم الجائزة

ضمت لجنة محكمي جائزة حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم الدولية للتصوير الضوئي، نخبة من خبراء التصوير العالميين، ومن ضمن المحكمين كارولين ميتكالف، التي عملت في مجلة «كوند ناست ترافيلير»، منذ إطلاقها في عام 1997. وكانت قد عملت سابقاً في صحف ومجلات، «ذا أوبسيرفير» و«ذا أندبندنت» و«فاينانشال تايمز». وقد حظيت مجلة «كوند ناست ترافيلير» باستحسان كبير ونالت عدداً كبيراً من الجوائز خلال 15 عاماً منذ إطلاقها على صورها المتميّزة التي تغطي مواضيع متنوعة مثل نمط الحياة، والطعام والشراب، وصور الأشخاص، والتصميم الداخلي وصور المواقع والمناظر الطبيعية الخلابة.

إضافة إلى شيريل نيومان وهي مديرة تصوير فوتوغرافي حاصلة على جائزة مجلة تيلغراف، وتعمل منذ عام 2001 على زيادة سجل إنجازاتها من خلال استخدام أفضل المصورين في العالم والبحث عن مواهب جديدة شابة في الكليات والمهرجانات ومن خلال مراجعة قوائم الأعمال. وتشمل مهارات شيريل الحصيفة الاختيار الجيد للمصورين المناسبين لتصوير صيحات الموضة والفنون التشكيلية والبورتريه.

نقاد التصوير

من ضمن محكمي الجائزة أيضاً هينك كوتين وهو مصور هولندي محترف، وعُرف بين نقاد التصوير بأسلوبه المميز عالمياً. تخرّج هينك في المعهد البريطاني للتصوير الفوتوغرافي الاحترافي، وحصل على العديد من الجوائز خلال مشواره المهني من بينها مصور العام من «إنترناشيونال ويدنج» «مرتين»، وجائزة «ليشفيلد» (عن أكثر استخدام ابتكاري من الإنسان) وجائزة مصور العام لسنة 2004 من «أفرول» وجائزة «أوفرسيز ويدنج» من المعهد البريطاني للتصوير الاحترافي.

إضافة إلى حسين مهدوي، الذي حصل على عضوية اتحاد المصورين الأوروبيين (FEP) عام 2003، كما حصل على زمالة في اتحاد كبار المصورين (MPA) والمعهد البريطاني للتصوير الاحترافي (BIPP) عام 2005. وشارك بفعالية في اتحاد MPA ومعهد BIPP منذ 1996 كمتحدث ومحاضر وأستاذ ومحكّم. وكان رئيساً ومديراً سابقاً لاتحاد كبار المصورين.

تضم اللجنة أيضاً مصورين محترفين من ضمنهم جون جونز، والذي تميز خلال عمله كمصور صحفي بوكالة سيجما فوتو بتوثيق الصراعات الدائرة في شتّى أنحاء العالم، وكان أبرزها في أوروبا الشرقية وأفريقيا والشرق الأوسط. وقد نشرت أعماله على نطاق واسع، حيث نجد له أعمالاً في مجلات «تايمز»، و«نيوزويك»، و«ذا نيويورك تايمز»، ومجلة «صنداي تايمز»، و«باريس ماتش»، كما وشارك في تأليف العديد من الكتب عن التصوير، إضافة لكونه يعمل كمحكّم لكثير من مسابقات التصوير الدولية، كما يقوم بإلقاء العديد من المحاضرات، ويعمل حالياً مديراً لقسم التصوير بمجلة «صنداي تايمز».

خبرات دولية

تضم الجائزة أيضاً في عضوية تحكيمها ريكاردو بوسي، الأمين العام للاتحاد الدولي لفن التصوير. ويختص ريكاردو بتصوير الأسفار والطبيعة، ويحمل درجة الدكتوراه في العلوم السياسية، والماجستير في السلك الدبلوماسي والمنظمات الدولية، كما شارك ريكادرو كعضو في لجان التحكيم في أكثر من 200 مسابقة وطنية ودولية منذ عام 1982، وتوسع عمله في لجان التحكيم ليصل إلى أكثر من 22 بلداً، وبلغت حصيلته أكثر من 1000 مشاركة في مسابقات دولية حقق فيها أكثر من 200 جائزة، منها حصوله خمس مرات على جائزة بطل العالم في تصوير الطبيعة التي يمنحها الاتحاد الدولي لفن التصوير «FIAP».

رواد التصوير

ومن المحكمين أيضاً، سنات شدهان وهو مصور هندي رائد للمناظر الطبيعية والحياة البرية، وهو زميل في المجلس الهندي الدولي للتصوير بنيودلهي. وقد حصل سنات على جائزة “جيورف بوراسكار”، وهي عبارة عن وسام شرف تقدمه حكومة غوجارات بالهند. وحصد سنات خلال حياته المهنية الطويلة والمشرقة أكثر من 60 جائزة ووسام شرف في التصوير. وسوزان باراز،.

إضافة إلى وليد قدورة، وهو عضو في رابطة المصورين في إسبانيا وجمعية الإمارات للفنون التشكيلية. وقد نظّم وليد أثناء عمله المثمر في مجال التصوير العديد من المعارض، كما حصد العشرات من الجوائز على المستويين الوطني والدولي، إذ شارك في هيئات التحكيم في عدد من مسابقات التصوير حول العالم.

وتولى قدورة، منذ انضمامه لصحيفة «البيان» بدبي عام 1980، رئاسة قسم التصوير بالجريدة، حيث جمع مجموعة من الصور التي توثق أعمال التنمية والتطوير التي تشهدها دولة الإمارات.

جائزة تأخذ بيد الموهوبين إلى دروب الإبداع

بحضور ومباركة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، أعلن سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي، رئيس المجلس التنفيذي، عن تأسيس جائزة حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم الدولية للتصوير الضوئي في مارس 2011. وقد مضت الجائزة في خطى ثابتة وواثقة تستلهم أفكار مؤسسها، مستهدفة بناء الإنسان من خلال صقل مهاراته والتقدم بطموحه إلى آفاقٍ لا تعترف بوجود نهايةٍ للتميز في مجال التصوير الضوئي، في زمان باتت فيه الصورة أصدق شاهدٍ على الحقيقة والأقدر على نقل الخبر بتفاصيل تُغني عن الكلمات.

رؤية سمو ولي عهد دبي راعي الجائزة تولّدت من دافع حرصه على مواكبة تطلعات الحكومة الرشيدة في بناء الإنسان ثقافياً وفكرياً ومهنياً ليس فقط داخل الوطن بل لإيصال الرسالة الإنسانية والفنية للجائزة إلى أبعد مدى على وجه الكرة الأرضية.

بناء الإنسان هو الشغل الشاغل للقيادة الحكيمة وليس للتدليل على ذلك أكثر من قول صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم: “الفرد هو العنصر الأساسي في القوة، وطبيعي أن ينصب اهتمامنا الأول عليه دون غيره”، ومن هذه الجملة تولّدت مجمل الأهداف الاستراتيجية للجائزة والتي لم تقصر اهتمامها فقط على المواطن رغم أنه المستهدف الأول، إلا أنها أبت إلا أن تواكب المكانة العالمية التي وصلت إليها الإمارات بشكل عام ومدينة دبي على وجه التحديد في كل المجالات. وتسعى الجائزة، وفق رؤية مؤسسها إلى الوصول بجيل الموهوبين في مجال التصوير إلى طموحاتهم، والأخذ بيدهم إلى دروب الإبداع.

الجائزة التقديرية

فاز بالجائزة التقديرية الدكتور رين إن جي هو مؤسس شركة لايترو (Lytro) ورئيسها التنفيذي، وهي شركة تقنية ناشئة تأسست في مدينة ماونتين فيو في ولاية كاليفورنيا، وطرحت أول كاميرات تجارية تعمل بتقنية “المجال الضوئي” (light field).

وتقوم أعمال شركة لايترو وتقنيتها على رسالة الدكتوراه التي قدمها الدكتور رين عن التصوير بالمجال الضوئي، حيث فازت رسالته بجائزة رسائل الدكتوراه ACM وجائزة آرثر صامويل من جامعة ستانفورد.

ومن خلال بحوثه المتخصصة في تقنيات التصوير. وعن فوزه بجائزة “أفضل تقرير/بحث فوتوغرافي” قال رين إن جي “لقد ألهمني العمل المميز الذي تقوم به جائزة حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم الدولية للتصوير الضوئي من أجل الارتقاء بثقافة المشاركة والإبداع البصري، وأعتقد أن هذه الدفعة من الطاقة والموارد هي قوةٌ إيجابية مهمة ومتنامية في ميدان التصوير الضوئي. وأتطلع لحضور الحفل الختامي لهذه الدورة من الجائزة حيث يتم تكريم المصورين المشاركين عموماً، وأصحاب الأعمال الفائزة هذا العام بشكل خاص.

كما فاز بالجائزة التقديرية ستيف ماكاري، وهو من الأشخاص الموهوبين في مجال التصوير الضوئي منذ أكثر من 30 عاماً، حيث احتلت صوره أغلفة عشرات الكتب والمجلات، وله أكثر من اثني عشر كتاباً، وأقام عدداً لا يحصى من المعارض حول العالم لعرض أعماله.

وقد ولد ماكاري في ضواحي فيلادلفيا في ولاية بنسلفانيا، ودرس الفن السينمائي في جامعة ولاية بنسلفانيا، وقد تم تكريم ماكاري بعدد من الجوائز المرموقة في مجال التصوير الضوئي، منها ميدالية روبرت كابا الذهبية، وجائزة المصورين الصحافيين الوطنية، كما فاز بالجوائز الأربع الأولى في مسابقة التصوير الصحافي العالمية وهو ما لم يسبق لأحدٍ إنجازه.

تغريدة

أكد سمو الشيخ حمدان بن محمد آل مكتوم ولي عهد دبي، على دعم المصورين الموهوبين وتوفير الفرصة لعرض أعمالهم المبدعة. ورد ذلك في تدوين لسموه أمس على صفحته الشخصية في موقع التواصل الاجتماعي، «تويتر»، حيث كتب: «سعدت اليوم بتكريم الفائزين في جائزة التصوير الضوئي، تأملت أعمال المبدعين في مجال التصوير ممن يسعون إلى دمج جماليات ثقافات العالم في صورهم، الإبداع مستمر.. ونطمح دائماً لاستقطاب ودعم المصورين الموهوبين وتوفير الفرصة لعرض أعمالهم المبدعة».

الفائزون

الجائزة المحور اسم الفائز الدولة

الجائزة الكبرى صنع المستقبل فويانج زهو الصين

المركز الأول – دولي صنع المستقبل علي الزيدي الكويت

المركز الثاني – دولي صنع المستقبل جاو ليانهوي الصين

المركز الثالث- دولي صنع المستقبل هانلورا شنايدر المانيا

المركز الثالث – إماراتي صنع المستقبل عمران عبد الرحمن الأنصاري الإمارات

المركز الثالث – إماراتي مكرر صنع المستقبل منصور محمد المنصوري الإمارات

المركز الأول – دولي العام فلاديمير بروشين روسيا

المركز الثاني – دولي العام محمد الأمسياه رؤوف اندونيسيا

المركز الثالث – دولي العام محمد صالح بن دولاه ماليزيا

المركز الثاني – إماراتي العام سليمان احمد عيد الحمادي الإمارات

المركز الثالث – إماراتي العام سعيد عبد الله جمعوه الإمارات

المركز الأول الأبيض والأسود ينان لي الصين

المركز الثاني الأبيض والأسود إدموندو سيناتوري إيطاليا

المركز الثالث الأبيض والأسود وونج نجاي بون هونغ كونغ

المركز الثاني – حياة الشارع جيانهوا لين الصين

المركز الثاني – مكرر حياة الشارع جيانهوي لياو الصين

المركز الثالث حياة الشارع سانتياغو دانيال بانون إروجو إسبانيا

من فريد ظفور

مصور محترف حائز على العديد من الجوائز العالمية و المحلية في مجال التصوير الفوتوغرافي.