أحد المصورين الذين تعرض أعمالهم في المعرض هاري غرويار، الذي اشتهر لكونه أول مصور أوروبي يستكشف إمكانيات اللون في السبعينيات، ويلتقط صورا عن اللون في المقام الأول. (قهوة على الشاطئ- أوستيند، بلجيكا- 1988)

وسيشمل برنامج الندوات في المعرض عن أهمية الصور الفوتوغرافية في مقتنيات المتاحف والأفراد. (جولي بلاكمون – أرجوحة الخيزران- 2008)

دعي عدد من الفنانين للمشاركة في سلسلة “في محادثة” للحديث مع المختصين في المجال. (كريستي لي روجرز- خفة – 2012)

ويقول المصوران كوبر وغورفر “أعمالنا تسند على أسلوب سردي في التصوير يعتمد على التقاء التصوير الفوتوغرافي والرسم في القرنين الـ 18 و19”. (نيزا والحيوانات – كريستيان لارسن – ستوكهولم)

تشين تشيلين فنان ناشئ يركز على تأثير الامتداد العمراني على الصين. (المدينة الخاوية – 2012)

تركز أعمال نيك فيسي على الجماد مابين السيارات والبنادق والأحذية بعملية تصوير تشبه التصوير بالأشعة. (ثوب لانفين – 2011)

تسعى كانديدا هوفر لتصوير الأماكن الباذخة مثل القصور والمسارح ودور الأوبرا (قصر دوسلدورف – 2011)

يقام معرض شنغهاي للتصوير ضمن أسبوع شنغهاي للفنون. (ديفيد دريبلين – أحلام هونغ كونغ – 2009)