حملة للدفاع عن حرية التعبير للمصورين

 

قام استوديو التصوير الفرنسي “KOEphotography” بإطلاق حملة فريدة للتعبير عن حرية المصور وعن حقه في التصوير من خلال هذه الأعمال الفنية، وكانت هذه الفكرة عبارة عن مجموعة من معدات وكاميرات “Canon M4 D Mark II” التي اجتمعت سوياً لتكون نماذج لقطع من الأسلحة الفتاكة.

نظراً لما يمر به الشخص المصور من انتهاكات في مناطق كثيرة حول العالم عندما يقوم بنقل الحقيقة من خلال عدسته، حيث كانت هذه الفكرة تدافع عن حقه بقوة السلاح، أملاً في تغير الواقع من حوله.

وهذه الفكرة مستوحاة من حملة إعلانية أطلقت في وقت سابق من هذا العام من قبل المجموعة الكندية للصحفيين من أجل حرية التعبير “CJFE”.

وكانت هذه الأعمال تحت عنوان “المعلومات هي الذخيرة”.

من فريد ظفور

مصور محترف حائز على العديد من الجوائز العالمية و المحلية في مجال التصوير الفوتوغرافي.