‏من اعلام الخط العربي
الخطاط يوسف ذنون عبدالله
- ولد عام 1931 في محلة باب الجديد بالموصل (أم الربيعين). 
- دخل مدرسة ابن الأثير للصغار عام 1939، ومنها إلى مدرسة باب البيض للبنين عام 1942، والتحق بالمتوسطة الغربية عام 1945 ثم المدرسة الإعدادية المركزية وتخرج فيها عام 1950 ملتحقًا بالدورة التربوية ذات السنة الواحدة بالموصل، وتخرج فيها عام 1951، 
- عين معلمًا في مدرسة المحلبية عام 1951 وانتقل إلى مدرسة حمام العليل عام 1956 فمدرسة ابن حيان عام 1958، ثم انتقل إلى مركز وسائل الإيضاح بعد افتتاحه، ومنه إلى متوسطة الوثبة عام 1960 
- درس على آثار علماء الخط العربي . 
-درس في معهد المعلمين بين عامي 1962-1969 الخط العربي والتربية الفنية . 
- انتقل إلى ثانوية الرسالة، وأصبح مسؤول الخط العربي في النشاط المدرسي .
- في عام 1963 سافر الى القاهرة والتقى بالخطاط المصري محمد حسني و محمـد ابراهيم (رحمهم الله)
- زار تركيا عام 1957 سائحاً ومطلعاً على ماتحويه من فنون إسلامية وآثار خالدة .
- لم يتعلم فن الخط من أحد فقد حاز على الفنون والمعارف بجهوده الذاتية مع الحرص والاستزاده بصورة متواصلة .
- نال الإجازة من الخطاط العثماني الشهير الشيخ حامد الآمدي عام 1966م . 
- حصل على تقدير آخر منه عام 1969 للمستوى الرفيع الذي بلغه واعترافاً بتفوقه منحه التقدير الممتاز لبروزه في مختلف فنون الخط ولم يمنح هذا التقدير إلا للخطاط هاشم البغدادي وله ويعد هذا نادراً وفذاً عند أهل هذا الفن .
- أحدث هذا التقدير أثراً كبيراً في مسيرته الخطية وانقلاباً عميقاً نحو الالتزام بهذا الفن رسالةً وأداءً ودوراً .
- أصبح مشرفًا تربويًّا للتربية الفنية عام 1976 . 
- أحيل إلى التقاعد عام 1981.
- عقد العديد من الندوات والمحاضرات في تاريخ وتطور الخط العربي، 
- أقام دورات عامة لتعليم هذا الفن الإسلامي بالموصل . 
- له آثار فنية في الخط واللوحات على كثير من الكتب والمجلات، 
- كتب لوحات وأشرطة 188 جامعًا، 
- أقام العديد من المعارض في الخط العربي . 
- درب العديد من طلبته على الخط منذ عام 1962، ويسهم هو وطلابه في معارض بغداد منذ عام 1972.
- كُرم من قبل رئيس الجمهورية أحمد حسن البكر عام 1972 بمناسبة إقامة معرض الخط العربي الأول ببغداد، 
- شارك في تأسيس جمعية التراث العربي في الموصل، وهو عضو في جمعية الخطاطين العراقيين، وعضو فخري في جمعية رابطة الخريجين لتحسين الخطوط العربية في مصر.
- زار مركز الأبحاث للتاريخ والفنون والثقافة الإسلامية (إرسيكا) وساهم في وضع شروط المسابقات وأسس التحكيم ، وكذلك في إلقاء المحاضرات عن الخط العربي . 
- له العديد من المؤلفات منها: درس التربية الفنية 1965، خلاصة قواعد خط الرقعة 1971، الخط الكوفي 1972، مبادئ الزخرفة العربية (التوريق) 1972، تحسين الكتابة الاعتيادية 1978، قواعد خط الرقعة 1978، قواعد الخط الديواني 1978، الواسطي موصليًّا 1998، سلسلة الخط الجديدة تعلم بنفسك، قواعد عامة للمبتدئين 1962.
- يعد من أبز العلماء في التراث الخطي عند العرب والفقيه الموسوعي ومدرسة الإبداع والعلَّامة الحية الباقية في الخط والكتابة والآثار العربية .
- وقف على العديد من الحقائق الفنية والتاريخية حول أصل الكتابة العربية وتطورها الفني والتاريخي وأعاد النظر فيها واستنتج نظريات جديدة وكان لها قدر كبير وخطير من الأهمية .
- احتفت به العديد من المؤسسات الخطية والعلمية والفنية والثقافية بوصفه علماً وعالماً متميزاً كان منها :
نقابة الفنانين العراقيين، واللجنة الاستشارية للثقافة والفنون في نينوى، وجامعة الموصل .
- احتفت به جمعية الخطاطين العراقيين بتكريم خاص مع شهادة تقديرية ودرع الجمعية عام 1996 وقعها نخبة من أعلام هذا الفن منهم : مهدي الجبوري وروضان بهية وعبدالرضا القرملي . 
- ألف العديد من الكتب الصادرة ومايزيد عن 15 بحثاً ودراسة منشورة .
- حقق مخطوطة ابن البصيص الشارحة لقصيدة ابن البواب في علم صناعة الكتاب تحقيقاً علمياً رصيناً 
- له بحوث ومقالات نشرها في الصحف والمجلات وألقاها في المؤتمرات والندوات التي شارك فيها والمحاضرات العامة التي ألقاها عن الخط العربي في الجامعات والمعاهد والأكاديميات.
- لم تقتصر أبحاثه على فن الخط فحسب بل اشتملت التربية والرسم واللغة والعمارة والزخرفة والمسكوكات .
- أشرف على إقامة أكثر من 300دورة في الخط العربي وتعليمه مجاناً لأنواع الخط العربي لعموم المستويات والشرائح .
- يعتبر أول من وضع صيغاً مختصرة لتعليم الخط العربي واختزلها إلى أشكال أولية .
- كانت فكرة إقامة المعارض للخطاطين تعود له عندما اقترح على الخطاط هاشم البغدادي ذلك .
- زار معظم البلدان العربية وبعض البلدان الإسلامية والتقى بالخطاطين الأساتذة في تلك البلدان واطلع على مافيها من شواهد وأعمال خطية .
- يمتلك مكتبة ضخمة تحوي أكثر من 4500 مصدر في فن الخط العربي وما يتصل به .
- له العديد من الأجيال والتلاميذ المجيدون ومنهم الأساتذة والدكاترة الأفاضل : الدكتور أدهام حنش، والشيخ علي حامد الراوي، وإياد الحسيني، وطالب أحمد العزاوي، وباسم ذنون، والدكتور تحسين طه، والأستاذ زياد المهندس، والدكتور صلاح الدين شيرزاد، عباس حسين الطائي، عبدالسلام البسيوني، د.عامر الجميلي، زياد حيدر المهندس، عبدالله الصانع، علي البداح، وعمار الفخري، ومحفوظ ذنون يونس، محمد الصادق عبداللطيف، محمد إمزيل، محمد زكريا، منتصر الحمدان ومروان حربي، وعمار عبد الغني، حميدي بلعيد، وجنة وفرح عدنان عزت وفريال العمري... وغيرهم الكثير .
- كتبت عنه عشرات المقالات والدراسات والكتب، ومنها ما كتبه الأستاذ فوزي سالم عفيفي في مصر حول تاريخ وأعمال يوسف ذنون، وعبدالله عبدالعزيز: يوسف ذنون مدرسة الإبداع في الخط العربي، 
-صدر عنه عدد خاص من مجلة حروف عربية (يوسف ذنون: فنان الخط وفقيهه) بتقديم الباحث العراقي الدكتور ادهام حنش.
- أمد الله في عمره ومتعة بالصحة والعافية وجعله ذخراً لأجيال هذا الفن الخالد وجزاه خيراً عن ما قدمه خدمة لتراث أمته .. إنه سميع مجيب .‏

من اعلام الخط العربي
الخطاط يوسف ذنون عبدالله
– ولد عام 1931 في محلة باب الجديد بالموصل (أم الربيعين).
– دخل مدرسة ابن الأثير للصغار عام 1939، ومنها إلى مدرسة باب البيض للبنين عام 1942، والتحق بالمتوسطة الغربية عام 1945 ثم المدرسة الإعدادية المركزية وتخرج فيها عام 1950 ملتحقًا بالدورة التربوية ذات السنة الواحدة بالموصل، وتخرج فيها عام 1951،
– عين معلمًا في مدرسة المحلبية عام 1951 وانتقل إلى مدرسة حمام العليل عام 1956 فمدرسة ابن حيان عام 1958، ثم انتقل إلى مركز وسائل الإيضاح بعد افتتاحه، ومنه إلى متوسطة الوثبة عام 1960
– درس على آثار علماء الخط العربي .
-درس في معهد المعلمين بين عامي 1962-1969 الخط العربي والتربية الفنية .
– انتقل إلى ثانوية الرسالة، وأصبح مسؤول الخط العربي في النشاط المدرسي .
– في عام 1963 سافر الى القاهرة والتقى بالخطاط المصري محمد حسني و محمـد ابراهيم (رحمهم الله)
– زار تركيا عام 1957 سائحاً ومطلعاً على ماتحويه من فنون إسلامية وآثار خالدة .
– لم يتعلم فن الخط من أحد فقد حاز على الفنون والمعارف بجهوده الذاتية مع الحرص والاستزاده بصورة متواصلة .
– نال الإجازة من الخطاط العثماني الشهير الشيخ حامد الآمدي عام 1966م .
– حصل على تقدير آخر منه عام 1969 للمستوى الرفيع الذي بلغه واعترافاً بتفوقه منحه التقدير الممتاز لبروزه في مختلف فنون الخط ولم يمنح هذا التقدير إلا للخطاط هاشم البغدادي وله ويعد هذا نادراً وفذاً عند أهل هذا الفن .
– أحدث هذا التقدير أثراً كبيراً في مسيرته الخطية وانقلاباً عميقاً نحو الالتزام بهذا الفن رسالةً وأداءً ودوراً .
– أصبح مشرفًا تربويًّا للتربية الفنية عام 1976 .
– أحيل إلى التقاعد عام 1981.
– عقد العديد من الندوات والمحاضرات في تاريخ وتطور الخط العربي،
– أقام دورات عامة لتعليم هذا الفن الإسلامي بالموصل .
– له آثار فنية في الخط واللوحات على كثير من الكتب والمجلات،
– كتب لوحات وأشرطة 188 جامعًا،
– أقام العديد من المعارض في الخط العربي .
– درب العديد من طلبته على الخط منذ عام 1962، ويسهم هو وطلابه في معارض بغداد منذ عام 1972.
– كُرم من قبل رئيس الجمهورية أحمد حسن البكر عام 1972 بمناسبة إقامة معرض الخط العربي الأول ببغداد،
– شارك في تأسيس جمعية التراث العربي في الموصل، وهو عضو في جمعية الخطاطين العراقيين، وعضو فخري في جمعية رابطة الخريجين لتحسين الخطوط العربية في مصر.
– زار مركز الأبحاث للتاريخ والفنون والثقافة الإسلامية (إرسيكا) وساهم في وضع شروط المسابقات وأسس التحكيم ، وكذلك في إلقاء المحاضرات عن الخط العربي .
– له العديد من المؤلفات منها: درس التربية الفنية 1965، خلاصة قواعد خط الرقعة 1971، الخط الكوفي 1972، مبادئ الزخرفة العربية (التوريق) 1972، تحسين الكتابة الاعتيادية 1978، قواعد خط الرقعة 1978، قواعد الخط الديواني 1978، الواسطي موصليًّا 1998، سلسلة الخط الجديدة تعلم بنفسك، قواعد عامة للمبتدئين 1962.
– يعد من أبز العلماء في التراث الخطي عند العرب والفقيه الموسوعي ومدرسة الإبداع والعلَّامة الحية الباقية في الخط والكتابة والآثار العربية .
– وقف على العديد من الحقائق الفنية والتاريخية حول أصل الكتابة العربية وتطورها الفني والتاريخي وأعاد النظر فيها واستنتج نظريات جديدة وكان لها قدر كبير وخطير من الأهمية .
– احتفت به العديد من المؤسسات الخطية والعلمية والفنية والثقافية بوصفه علماً وعالماً متميزاً كان منها :
نقابة الفنانين العراقيين، واللجنة الاستشارية للثقافة والفنون في نينوى، وجامعة الموصل .
– احتفت به جمعية الخطاطين العراقيين بتكريم خاص مع شهادة تقديرية ودرع الجمعية عام 1996 وقعها نخبة من أعلام هذا الفن منهم : مهدي الجبوري وروضان بهية وعبدالرضا القرملي .
– ألف العديد من الكتب الصادرة ومايزيد عن 15 بحثاً ودراسة منشورة .
– حقق مخطوطة ابن البصيص الشارحة لقصيدة ابن البواب في علم صناعة الكتاب تحقيقاً علمياً رصيناً
– له بحوث ومقالات نشرها في الصحف والمجلات وألقاها في المؤتمرات والندوات التي شارك فيها والمحاضرات العامة التي ألقاها عن الخط العربي في الجامعات والمعاهد والأكاديميات.
– لم تقتصر أبحاثه على فن الخط فحسب بل اشتملت التربية والرسم واللغة والعمارة والزخرفة والمسكوكات .
– أشرف على إقامة أكثر من 300دورة في الخط العربي وتعليمه مجاناً لأنواع الخط العربي لعموم المستويات والشرائح .
– يعتبر أول من وضع صيغاً مختصرة لتعليم الخط العربي واختزلها إلى أشكال أولية .
– كانت فكرة إقامة المعارض للخطاطين تعود له عندما اقترح على الخطاط هاشم البغدادي ذلك .
– زار معظم البلدان العربية وبعض البلدان الإسلامية والتقى بالخطاطين الأساتذة في تلك البلدان واطلع على مافيها من شواهد وأعمال خطية .
– يمتلك مكتبة ضخمة تحوي أكثر من 4500 مصدر في فن الخط العربي وما يتصل به .
– له العديد من الأجيال والتلاميذ المجيدون ومنهم الأساتذة والدكاترة الأفاضل : الدكتور أدهام حنش، والشيخ علي حامد الراوي، وإياد الحسيني، وطالب أحمد العزاوي، وباسم ذنون، والدكتور تحسين طه، والأستاذ زياد المهندس، والدكتور صلاح الدين شيرزاد، عباس حسين الطائي، عبدالسلام البسيوني، د.عامر الجميلي، زياد حيدر المهندس، عبدالله الصانع، علي البداح، وعمار الفخري، ومحفوظ ذنون يونس، محمد الصادق عبداللطيف، محمد إمزيل، محمد زكريا، منتصر الحمدان ومروان حربي، وعمار عبد الغني، حميدي بلعيد، وجنة وفرح عدنان عزت وفريال العمري… وغيرهم الكثير .
– كتبت عنه عشرات المقالات والدراسات والكتب، ومنها ما كتبه الأستاذ فوزي سالم عفيفي في مصر حول تاريخ وأعمال يوسف ذنون، وعبدالله عبدالعزيز: يوسف ذنون مدرسة الإبداع في الخط العربي،
-صدر عنه عدد خاص من مجلة حروف عربية (يوسف ذنون: فنان الخط وفقيهه) بتقديم الباحث العراقي الدكتور ادهام حنش.
– أمد الله في عمره ومتعة بالصحة والعافية وجعله ذخراً لأجيال هذا الفن الخالد وجزاه خيراً عن ما قدمه خدمة لتراث أمته .. إنه سميع مجيب .

من فريد ظفور

مصور محترف حائز على العديد من الجوائز العالمية و المحلية في مجال التصوير الفوتوغرافي.