Saleh Al Daghari

بوهيميا أفضل مؤلفين 2022

، وBaker Sindi، وSaeed Al Shamsi
- Saud Mahjoubالف مبروك




Jalal Shekho مع Rawan Shekho.
نتائج مسابقة
جائزة ” سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان الفوتوغرافية للجواد العربي”
لجنة تحكيم الجائزة والأعمال الفائزة في محوري ” جمال الخيول العربية” ومحور ” فعاليات الخيول”
والصور المتأهلة للمرحلة النهائية في المحورين.
وكان عدد الاعمال المشاركة في محور جمال الخيل 775 عمل
وفي محور فعاليات الخيل 779 عمل
محور جمال الخيل ثلاث جوائز الفائز الاول 30 الف درهم اماراتي
الثاني 20 الف درهم اماراتي
الفائز الثالث15 الف درهم اماراتي
محور فعاليات الخيل
الفائز الاول 30 الف درهم اماراتي
الفائز الثاني 20 الف درهم اماراتي
الفائز الثالث 15 الف درهم اماراتي
اليوم, 04:39 AM
بمناسبة الأحتفال بعيد ميلاد دار الأوبرا المصرية
تشرفت بتلقي دعوة من دار الأوبرا المصرية
لإقامة معرض فردي بقاعة صلاح طاهر ..
معرض ” الرحلة “يتضمن مايقرب من ٣٥ لوحة فوتوغرافيا تجريبية و مجموعة من أفلام الفيديو آرت الخاصة بي ..
يشرفني حضوركم يوم السبت الموافق ٨ اكتوبر الساعة السادسة مساءً و يستمر المعرض حتي ١٤ أكتوبر .
***********************************
Ayman Lotfy
FMIPP-SPSA- HonFICS
Egyptian Artist
Ayman Lotfy was born in Cairo, Egypt on the 30th of August 1968, After his graduation from the faculty of Arts
in 1991, he had wasted no time and led his own road into artistic career.
Ayman started his career route as a fashion designer. And with his mere devotion and passion to arts and
designs, he successfully stepped forward to become a professional Art Director in 1996.
In 1998, Ayman Lotfy launched his journey to the world of photography with the aim of enhancing his work as
a designer. Since then, Ayman did not leave the camera. His camera was the door to the new world of
Modern Art Photography.
Ayman Lotfy has a strong interest in people, human emotions and expressions. With full realization of how
hard a job it could be to capture a real photo, a photo that reveals a real expression, a one that can be
believed by himself as an artist and can be easily delivered to his audience, Ayman’s creativity and
persistence wouldn’t surrender before of the challenge. His lens saw deeper into the human souls, and his
mind realized the diversity of human feelings, and he was keen to unravel the mysteries of those emotions
and reveal them to the audience.
Ayman has transformed his photography work into Fine Art Photography. And to produce his masterpieces,
Ayman has worked as a director to a scene, setting the mood with lighting, colors and music, yet leaving his
characters to each write his own scenario with their feelings
Ayman’s creative ambitions did not stop at combining fine art with photography. His determination to
communicate more and more of his artistic visions to his audience moved him Into adding video art &
Performance to his artistic tools, and integrate it with his photography work. Among his films is “Finding
Salvation” that he presented at the Venice Biennale in 2010.
Ayman Arranged 12 solo Exhibitions in Egypt and around the world, With his work participating
in many international exhibitions in Italy, Spain, Austria, Portugal, USA, Nepal, Armenia, Lebanon & China,
Ayman Lotfy has succeeded in congregating a good collection of international as well as local awards.
The most recently of which include State Encouragement Award 2016-2017
The Grand Photography Master Award China Contemporary International
Photography Biennale 2008 , The Golden Medal of Excellence in Experimental Photography Austria 2010, Best
Photography Award PhotoAsia Biennale 2010, PinHole Award china international photography Biennale
2012, and Honorary Fellow ICS-HON.F.ICS from The Image Colleague Society in the USA in 2013
and future speaker Award in PSA photography conference in New Mexico USA 2014,
Ayman
مسيرة الفنان العالمي المصري
Ayman Lotfy
السيـرة الشخصيـة
ايمــن لطفــى
Hon Fics – SPSA – FMIPP
ممثل الجمعية الامريكية للتصوير الفوتوغرافي بمنطقة الشرق الاوسط .
• مراقب ومحكم التصوير التجريبي بعديد من المسابقات الرسمية المحلية والدولية
• حاصل على شهادة الزمالة في الفوتوغرافيا المفاهيمية من الجمعية البريطانية وجمعية مالطا للمصورين المحترفين .
حاصل على جائزة الدولة التشجيعية عام ٢٠١٧ عر أعمالة فى الفوتوغرافيا التجريبية والفيديو آرت
• ايمن لطفى مواليد القاهرة 1968 بدأ مسيرته الفنية في التصوير الفوتوغرافي عام 1998 وانطلق ايمن لطفى في رحلته لعالم التصوير وذلك بهدف تعزيز اعماله كمصمم ومنذ ذلك الحين لم يترك الكاميرا واصبحت رفيقته .
• قادته الكاميرا الى عالم جديد من الفن الحديث في التصوير الفوتوغرافي فهو لديه اهتمام قوى بالاشخاص والعواطف البشرية والتعبيرات الانسانية مع الاخذ في الاعتبار مدى صعوبة تسجيل هذه الاحاسيس في لقطة يقتنع بها المتلقى ، واصبح هدفه مذج الابداع بالمشاعر الانسانية لتصل للجمهور بشكل راقي .
• ايمن له طقوس خاصة في التصوير بدمج الاضاءة والموسيقى حيث انه يؤمن بأن لهذه التأثيرات عامل قوى على التعبير الانسانى .
• في عام 2006 بدأ تمرده على الفوتوغرافيا التسجيلية وحول اسلوبه من تسجيل واقع مباشر الى وضع اضافات فنية على الصورة لتعبر عما يدور في عقله او المجتمع المحيط به من مشاعر انسانية وقضايا سياسية وما يخص المجتمع الذي نعيش فيه .
وشارك بأعماله التى لم تكن معتادة في هذا الوقت في العديد من الفاعليات الدولية وحصد العديد من الجوائز بأسلوبه المتميز في الفوتوغرافيا التشكيلية – ويعتبر بشهادة النقاد انه اول من استحدث هذا الاسلوب في المنطقة العربية وحباً للتواصل اكثر واكثر مع جمهوره الفنى اضاف وسائل اخرى للفوتوغرافيا كالفيديو آرت والتجهيز في الفراغ ودمجه مع التصوير الفوتوغرافي لتوصيل رسالة بشكل اعمق ومن اهم اعماله عرض ( اللعبة ) في معرض ( ليه لأ ) 2010 بقصر الفنون وكذلك فيلم ( البحث عن الخلاص ) في بينالى فينسيا بإيطاليا عام 2010 .
• حصل على العديد من الجوائز الدولية منها كالجائزة الكبرى في بينالى الصين الدولى للفوتوغرافيا المعاصرة 2008 والميدالية الذهبية في التميز بمسابقة النمسا للتصوير الفوتوغرافي .
• له اعمال بمكتبة الاسكندرية وبمطار القاهرة الدولى 3 واكاديمية روما ومقر الامم الافريقية بأثيوبيا وسقف مبنى المتاجر بدار الاوبرا .
• تم استضافة اعماله فى معارض عديدة حول العالم منها مالطا – ايطاليا – امريكا – دبي – سنغـافورة – الصين – اسبانيا- اليونان – أرمينيا – بيروت
افتتاح “مهرجان بيروت للصورة” ٢٠٢٢ في المكتبة الوطنية اللبنانية بحضور وزير الثقافة القاضي محمد وسام المرتضى و رئيس اتحاد المصورين العرب أديب شعبان. تتضمن الافتتاح معرض “تحية إلى شيرين أبو عاقلة” وعرض فيلم “اللقاء الأخير” و معرض “ذكرى مدينة”، تخليداً لضحايا انفجار بيروت في ٤ آب ٢٠١٩ الذي ضم أعمالاً للمصورة شيرين يزبك بعنوان “ذلك اليوم الذي مُتُّ فيه”، إلى جانب أعمال أخرى متفرقة لدار المصور ومصورين آخرين.
The opening of Beirut Image Festival 2022 under the patronage of the Minister of Culture, H.E. Judge Mohammad Wissam al-Mortada and Adeeb Shaaban the president of Arab Union Photographers in “The Lebanese National Library”. The ceremony included a tribute to Shireen Abu Akleh through a photography exhibition and “The Last Encounter” film screening. In addition, “Memory of a City” a photography exhibition, in memory of the victims of the Beirut Port Explosion, featuring Chérine Yazbeck’s exhibition “Je suis mort ce jour-là” (The Day I Died) and a collective exhibition by Dar al-Mussawir and photographers.
3 سبتمبر، 2022
بعد الافتتاح الرسمي لـ”مهرجان بيروت للصورة” في نسخته الثانية أول أمس الخميس أول أيلول الجاري، برعاية وزير الثقافة القاضي محمد مرتضى، افتتح أمس الجمعة، في مبنى جريدة “السفير “، الحمرا، السادسة مساء، معرض“طهران، القدس، بيروت – رحلة آلفرد“، للمصور الإيراني الفرنسي آلفرد يعقوب زاده، بحضور مؤسس جريدة “السفير” الأستاذ طلال سلمان. رئيس اتحاد المصورين العرب أديب شعبان وحشد من المصورين والفنانين والمثقفين والإعلاميين.
وقال الأستاذ طلال سلمان كلمة ترحيبية في المناسبة، جاء فيها:
“لأن بيروت عاصمة الكلمة واللوحة والشعر، فقد اعتبرت “السفير” أن من واجبها المساهمة في رعاية هذه التجربة التي تحيي المصورين المبدعين، و الصحافة ليست منبراً للكلمة فقط، بل هي منبر فكري مفتوح يشمل الكتابة و الرسم والنحت والصورة. مع الأمل بأن يستطيع هذا المنبر أن يرعى المبدعين، فيقدم إبداعهم، مسقطاً الحدود فيما بينهم، عبر الإضاءة على نتاجهم الذي يؤكد أن القضية واحدة، وأنهم يلعبون دورهم في الربط بين أبناء الأمة”.
أما معرض آلفرد يعقوب زاده فيجسد صور رحلة بين آلام وآمال ثلاث دول، منذ ثمانينيات القرن الماضي، خلال الحرب العراقية الإيرانية قبل 42 عامًا، حيث التقط ألفريد صورًا في مدينة خرمشهر الساحلية في جنوب إيران على الحدود مع العراق. ولطالما كانت خرمشهر مدينة استراتيجية ورمزًا للمقاومة منذ الاحتلال البريطاني. في هذه المدينة سمع لأول مرة باسم “فلسطين” وبالجملة الشهيرة “من خرمشهر نحرر فلسطين”.
لم يكن يعلم أن الرحال ستحط به في لبنان، حيث كانت تدور رحى معارك ضارية في طرابلس، شمال لبنان، أواخر العام 1983 بين الفصائل الفلسطينية الموالية لسوريا ومنظمة التحرير الفلسطينية بقيادة ياسر عرفات، وقد أدت إلى انسحاب منظمة التحرير الفلسطينية والعودة إلى تونس.
يقول ألفريد: “على متن القارب الذي يقل رجال منظمة التحرير إلى تونس، وبحكم تواجدي بالقرب من ياسر عرفات (أبو عمار) وخليل الوزير (أبو جهاد) رئيس الفرع العسكري والرجل الثاني، تعرفت بشكل معمق على أبعاد القضية الفلسطينية. ولم أكن أعلم أنني بعد بضع سنوات سأكون في قلب الصراع، في القدس، وخلال الانتفاضة الأولى في العام 1987، وكان عمري 28 عامًا. التقطت صورًا مهمة ساهمت في اندلاع الانتفاضة الثانية في العام 2000. كما قمت بتغطية الحروب والأحداث المأسوية في لبنان، البلد الذي يصعب عليَّ فهمه، وصولًا إلى “ثورة” 17 تشرين. احتلت هذه الصراعات الثلاثة نصف حياتي، كمصور. ولسوء الحظ، لمّا تزل هذه البلدان تعاني حتى اليوم قصصًا حزينة تنعكس في عيون المصورين”.
يستمر المعرض لغاية مساء الأحد ١٨ منه، يوميًّا من الساعة ٩:٠٠ صباحًا حتى ٩:٠٠ مساءً.
المهرجان الذي تحتضنه جمعية مهرجان الصورة “ذاكرة” ودار المصور واتحاد المصورين العرب، حمل هذا العام عنوان “الذاكرة”، وقد ورد للجنة المهرجان عدد كبير من الصور، أرسلها 571 مصورًا من 65 بلدًا تضم لبنان والعالم، وبلغ عدد الجنسيات المشاركة 66 جنسية، إلا أن ضرورات التحكيم واختيار الأعمال المشاركة قلصت العدد إلى 99 مشاركًا، من 28 بلدًا، و30 جنسية، تقدَّمها المصريون، العراقيون واللبنانيون، إذ بلغ عدد المصورين العرب المشاركين 66 مصورًا، من 10 دول عربية بينهم 11 مصورًا لبنانيًّا، بالإضافة إلى 33 مصورًا أجنبيًّا من 20 دولة أجنبية. وقد كانت أعداد هذا المهرجان مقاربة لما كان عليه المهرجان الأول الذي جرى عام 2019.
تقدم الصور المعروضة، أولًا، تجارب تنطلق من الذاكرة الذاتية للمصور، وتخوض في بحر الأحداث والمعاني والعبر التي تدور حوله، في بيته وبين أهله وأسرته، فالمصور الصحافي غالبًا ما يصور الآخرين، فماذا لو فكر في تصوير التفاصيل الحميمية التي يعيشها بجسده ومشاعره وأفكاره وأحلامه، وثانيًا تجارب أخرى تنطلق من الذاكرة الثقافية الجماعية، أي من فضاء أرحب، فيقدم المصور الفوتوغرافي الآخر، المختلف عنه ثقافة ودينًا وعرقًا ولونًا، فيكون أمام مساءلة النفس عن مدى قبوله له، وأسلوب تقديمه.
يستكمل المهرجان عروضه على الشكل التالي:
· معرضا الافتتاح يستمران في المكتبة الوطنية، بيروت، الصنايع، لغاية مساء الثلاثاء ١٣ أيلول الجاري، يوميًّا من الساعة ١٠:٠٠ صباحًا حتى ٧:٠٠ مساءً.
· معرض “فلسطين.. حياة بعيون المصور خليل رعد: معرض تكريمي”، بالتعاون مع معهد الدراسات الفلسطينية. يتضمن صوراً تاريخية من أرشيف المصور خليل رعد، توثق الحياة اليومية ومشاهد طبيعية، وصورًا من المدن والقرى الفلسطينية ما قبل النكبة.
من الساعة ٤:٠٠ حتى ٦:٠٠ مساء الخميس ٨ أيلول، في قاعة المعارض بالمعهد، شارع فردان. يستمر لغاية ٣٠ منه، من الساعة ٨:٠٠ صباحًا حتى ٤:٠٠ مساءً، من الإثنين الى الجمعة أسبوعيًّا.
· المعرض العام للمهرجان، ويتضمن مشاريع تصوير متنوعة لـ٣٨ مصوراً من أنحاء العالم. يجمعها محور “الذاكرة”، وتختلف بين التحقيقات الإخبارية والقصص الشخصية الحميمية وفولكلور وثقافات لشعوب متنوعة.
الساعة السادسة مساء الجمعة ١٦ أيلول ٢٠٢٢، في المكتبة الوطنية اللبنانية، بيروت، الصنايع. يستمر لغاية الجمعة ٣٠ منه، يوميًا من الساعة ١٠:٠٠ صباحًا حتى ٧:٠٠ مساءً.
· معرض “شاهد على الزمن الجميل” لعدنان ناجي الذي فتح لنا أرشيفه لعرض صور النجوم اللبنانيين والعرب، من ستينيات وسبعينيات القرن الماضي، فيروز وأم كلثوم وصباح وشوشو، وغيرهم من الأسماء التي ملأت ولمّا تزل الوسط الفني بالجمال والإبداع.
الساعة السادسة مساء الخميس ٢٢ أيلول، في مبنى جريدة “السفير”. الحمرا. يستمر لغاية الجمعة ٣٠ منه، يوميًا من الساعة ١٠:٠٠ صباحًا حتى ٧:٠٠ مساءً.
“فلسطين.. حياة بعيون المصور خليل رعد”
في إطار “مهرجان بيروت للصورة” الثاني، وبالتعاون مع معهد الدراسات الفلسطينية، افتتح بين الرابعة والسادسة من عصر أمس الخميس 8 أيلول/ سبتمبر، معرض تكريمي بعنوان “فلسطين.. حياة بعيون المصور خليل رعد”، يتضمن صوراً تاريخية من أرشيف المصور الفلسطيني خليل رعد (1854–1957)، توثق الأحداث السياسية والحياة اليومية والمشاهد طبيعية، وصورًا من المدن والقرى الفلسطينية ما قبل النكبة.
تحدث في الافتتاح كل من:
مدير مهرجان بيروت للصورة المصور رمزي حيدر فقال: “نحن أمام معرضٍ لأولِ عينٍ عربية نستحضرُ من خلالها ذاكرةَ الأمكنة والناس في فلسطين، أو على الأقل أمام واحدٍ من أوائلِ المصورين العرب الذين تتلمذوا على أساتذة التصوير الفوتوغرافي الأرمن في القدس، ومنهم أستاذ خليل رعد غرابيد كريكوريان”.
وتابع: “أما “مهرجان بيروت للصورة”، فقد أردنا منه تأكيدَ الدورِ الذي كانت تلعبُهُ بيروت، واستعادة موقعِها كملتقى للثقافة العربية وثقافاتِ العالم، بكل تنوّعِها واختلافها. كما أردنا تأكيدَ دورِ الصورة في بناء المجتمع وتطورِهِ وتغييرِهِ والتأثيرِ فيه، وفي الوقتِ نفسِهِ تشجيعَ النشءِ الجديد على الاهتمام بالتصوير الفوتوغرافي، منطلقًا من تجاربَ مهمة يراها أمامَهُ، فيعتمدُها قِدْوَةً له في تواصله مع العالم من حوله، في عصر الإنترنت وإعلامِ الوسائطِ الاجتماعية الذي يفرضُ على كل مواطنٍ أن يكون مراسلًا صحفيًّا”.
وختم رمزي حيدر: ” نعدكم، رغم كل المصاعب بأن نستمرَّ بإقامة هذا المهرجان السنوي، لأهمية تلك اللحظاتِ المخطوفة من العالم التي تتجسدُ عندنا ذاكرةً ومعرفةً وثقافةً ومتعة. فالواقع يزول، وتبقى الصورة شاهداً أميناً، وضوءاً لا ينطفئ!”.
أما رئيس تحرير “مجلة الدراسات الفلسطينية” الياس خوري فتكلم عن أهمية تبني مهرجان بيروت للصورة وإقامة معرض خليل رعد كتجربة يجب ان تعمم على جميع الدول العربية. وتوجه بالشكر والتقدير.
وخليل رعد مصور فلسطيني، من مواليد بحمدون (لبنان)، عاش في القدس، وتعلم التصوير على يد المصور الأرمني غرابيد كريكوريان صاحب أول استديو تجاري في القدس، في سبعينيات القرن التاسع عشر. وفي 1890 أنشأ رعد استديو في شارع يافا (في القدس)، قبالة استديو معلمه. أُنقذ معظم أرشيفه في عام النكبة، بفضل شاب إيطالي صديق له، وتحتفظ مؤسسة الدراسات الفلسطينية بالجزء الأكبر من أرشيفه.
يستمر المعرض لغاية ٣٠ منه، من الساعة ٨:٠٠ صباحًا حتى ٤:٠٠ مساءً، من الإثنين الى الجمعة أسبوعيًّا، في قاعة المعارض في مؤسسة الدراسات الفلسطينية، شارع فردان.
المهرجان الذي تحتضنه جمعية مهرجان الصورة “ذاكرة” ودار المصور واتحاد المصورين العرب، حمل هذا العام عنوان “الذاكرة”، وقد ورد للجنة المهرجان عدد كبير من الصور، أرسلها 571 مصورًا من 65 بلدًا تضم لبنان والعالم، وبلغ عدد الجنسيات المشاركة 66 جنسية، إلا أن ضرورات التحكيم واختيار الأعمال المشاركة قلصت العدد إلى 99 مشاركًا، من 28 بلدًا، و30 جنسية، تقدَّمها المصريون، العراقيون واللبنانيون، إذ بلغ عدد المصورين العرب المشاركين 66 مصورًا، من 10 دول عربية بينهم 11 مصورًا لبنانيًّا، بالإضافة إلى 33 مصورًا أجنبيًّا من 20 دولة أجنبية. وقد كانت أعداد هذا المهرجان مقاربة لما كان عليه المهرجان الأول الذي جرى عام 2019.
تقدم الصور المعروضة، أولًا، تجارب تنطلق من الذاكرة الذاتية للمصور، وتخوض في بحر الأحداث والمعاني والعبر التي تدور حوله، في بيته وبين أهله وأسرته، فالمصور الصحافي غالبًا ما يصور الآخرين، فماذا لو فكر في تصوير التفاصيل الحميمية التي يعيشها بجسده ومشاعره وأفكاره وأحلامه، وثانيًا تجارب أخرى تنطلق من الذاكرة الثقافية الجماعية، أي من فضاء أرحب، فيقدم المصور الفوتوغرافي الآخر، المختلف عنه ثقافة ودينًا وعرقًا ولونًا، فيكون أمام مساءلة النفس عن مدى قبوله له، وأسلوب تقديمه.
يستمر معرضا الافتتاح، “تحية إلى شيرين أبو عاقلة” و”ذكرى مدينة” لشيرين يزبك وآخرين، تخليداً لضحايا انفجار بيروت في ٤ آب ٢٠١٩، لغاية مساء الثلاثاء ١٣ أيلول/ سبتمبر، يوميًّا من الساعة ١٠:٠٠ صباحًا حتى ٧:٠٠ مساءً، في المكتبة الوطنية، الصنايع.
كما يستمر معرض “طهران، القدس، بيروت – رحلة آلفرد” للمصور الإيراني الفرنسي آلفرد يعقوب زاده، لغاية مساء الأحد ١٨ أيول/ سبتمبر، يوميًا من الساعة ٩:٠٠ صباحًا حتى ٩:٠٠ مساءً
يبقى من المهرجان معرضان:
· المعرض العام للمهرجان، يتضمن مشاريع تصوير متنوعة لـ٣٨ مصوراً من أنحاء العالم، يجمعها محور “الذاكرة”، وتختلف بين التحقيقات الإخبارية والقصص الشخصية الحميمية وفولكلور وثقافات لشعوب متنوعة. يفتتح الساعة السادسة مساء الجمعة ١٦ أيلول ٢٠٢٢، في المكتبة الوطنية اللبنانية، بيروت، الصنايع. ويستمر لغاية الجمعة ٣٠ منه، يوميًا من الساعة ١٠:٠٠ صباحًا حتى ٧:٠٠ مساءً.
• معرض “شاهد على الزمن الجميل” لعدنان ناجي الذي فتح لنا أرشيفه لعرض صور النجوم اللبنانيين والعرب، من ستينيات وسبعينيات القرن الماضي، فيروز وأم كلثوم وصباح وشوشو، وغيرهم من الأسماء التي ملأت ولمّا تزل الوسط الفني بالجمال والإبداع.
الساعة السادسة مساء الخميس ٢٢ أيلول، في مبنى جريدة “السفير”. الحمرا. يستمر لغاية الجمعة ٣٠ منه، يوميًا من الساعة ١٠:٠٠ صباحًا حتى ٧:٠٠ مساءً.
مسابقة سموالشيخ منصور بن زايد آل نهيان الفوتوغرافية للجواد العربي
12 سبتمبر، 2022
الشروط والاحكام :
1- مسابقة سموالشيخ منصور بن زايد آل نهيان الفوتوغرافية للجواد العربي مفتوحة لجميع المصورين العرب داخل الوطن العربي وفي المهجر .
2- يحق للمتقدم المشاركة بثلاثة اعمال لكل محاور من محوري المسابقة المذكورتين اعلاه أحدها أوجميعها ، أي بمعدل ما مجموعه ستة اعمال في مجمل الثيمتين أو ما يجده المشارك مناسبا له من دون ان يتعدى العدد المطلوب .
3- سيتم اختيار الفائزين بالجوائز من خلال لجنة تحكيم عربية منذوي الكفاءة والخبرة مع اختصاصيين فنيين في مواصفات الخيول العربية الاصيلة بالاضافة الى اختصاصيين في فعاليات والحركات الخاصة بالخيول التي تشارك في مهرجانات او فعاليات تراثية مختلفة حيث سيتم الاعلان عن اسماء المحكمين بعد انتهاء التحكيم مباشرة للحفاظ على سريّة ومجريات التحكيم .
4- يحق للمشارك ان يتقدم باعماله بالألوان أو بالأبيض والأسود ،وتقبل الصور الرقمية فقط .
5- يجوز إضافة تأثيرات على الصور المشاركه طالما أن جميعها أصلية، وليست منسوخة أو مقتبسة من أعمال لفنانين آخرين، كما تُقبل الصور المنقحة والمعدلة رقميا بواسطة الكمبيوتر من دون ازالة او إضافة او التلاعب في عناصر للصورة.
6- يجب أن تقدم جميع الصور بجودة لايقل الطرف الاقصر فيها عن 3000 بكسل
7- سيتم رفض الأعمال التي فازت في الاعوام السابقة لهذه المسابقة
8- لن تقبل الصور التي تتضمن نصوصاً مكتوبة، أو رمزاً كتوقيع المصور أو اطار او غيره . او الصورالمطبوعة كما لن تقبل الصورالمأخوذه بواسطة الجوال
9- يتعهد المصور لإدارة المسابقة بأن ملكية حقوق وعائدية الصور المقدمة كاملة تعود له وبخلاف ذلك وفي حال فوز المصور بأعمالٍ ليست من نتاجه ستسحب الجائزة منه
10- ستطلب اللجنة الفنية من المصورين التي تأهلت اعمالهم الى المراحل النهائية الملف الاصلي للصورة قبل التعديل وفي حال عدم قيام المصور بإرسال هذا الملف سيتم استبعاد عمله من المشاركة ويعتبر قرار اللجنة الفنية ملزما .
11- للجنة المنظمة الحق في استخدام الصور في جميع معارضها او منشوراتها المحلية والعربية والدولية الغير تجارية من دون العودة لاصحابها ويعد ذلك بمثابة تبليغ رسمي .
12- للجنة المنظمة حق رفض أي مشاركة لاتلتزم بالقواعد والشروط الموضوعة
13- اقصى موعد لاستقبال المشاركات هو الساعة الثانيةعشر بتوقيت دولة الامارات العربية المتحدة في25/09/2022 من دون اي تمديد يُذكر
14- في حال فوز احد المشاركين في اكثر من جائزة في هذه المسابقة سيتم منحه الجائزة الاكبر فيما بينها وتسحب منه الجائزة الاخرى لكي تمنح الفرصة لاكبر عدد من الفائزين .
38 مصوراً من العالم في “مهرجان بيروت للصورة”
مساءلة الصورة للذاكرة والحوار مع الآخر
برعاية وزير الثقافة القاضي محمد بسام المرتضى و حضور عدد من المثقفين والفنانين والمصورين الفوتوغرافيين، افتتح مساء أمس الجمعة المعرض العام لـ”مهرجان بيروت للصورة” في نسخته الثانية، في مقر المكتبة الوطنية (بيروت، الصنايع). ويتضمن مشاريع تصوير متنوعة لـ٣٨ مصورًا من أنحاء العالم. يجمعها محور “الذاكرة”، وتختلف بين التحقيقات الإخبارية والقصص الشخصية الحميمية وفولكلور وثقافات لشعوب متنوعة. وهو المعرض الخامس في إطار المهرجان الذي يقام طيلة شهر أيلول/ سبتمر الجاري.
يستمر المعرض لغاية الجمعة ٣٠ منه، يوميًّا من الساعة ١٠:٠٠ صباحًا حتى ٧:٠٠ مساءً.
المهرجان الذي تحتضنه جمعية مهرجان الصورة “ذاكرة” ودار المصور واتحاد المصورين العرب، حمل هذا العام عنوان “الذاكرة”، وقد ورد للجنة المهرجان عدد كبير من الصور، أرسلها 571 مصورًا من 65 بلدًا تضم لبنان والعالم، وبلغ عدد الجنسيات المشاركة 66 جنسية، إلا أن ضرورات التحكيم واختيار الأعمال المشاركة قلصت العدد إلى 99 مشاركًا، من 28 بلدًا، و30 جنسية، تقدَّمها المصريون، العراقيون واللبنانيون، إذ بلغ عدد المصورين العرب المشاركين 66 مصورًا، من 10 دول عربية بينهم 11 مصورًا لبنانيًّا، بالإضافة إلى 33 مصورًا أجنبيًّا من 20 دولة أجنبية. وقد كانت أعداد هذا المهرجان مقاربة لما كان عليه المهرجان الأول الذي جرى عام 2019.
تقدم الصور المعروضة، أولًا، تجارب تنطلق من الذاكرة الذاتية للمصور، وتخوض في بحر الأحداث والمعاني والعبر التي تدور حوله، في بيته وبين أهله وأسرته، فالمصور الصحافي غالبًا ما يصور الآخرين، فماذا لو فكر في تصوير التفاصيل الحميمية التي يعيشها بجسده ومشاعره وأفكاره وأحلامه، وثانيًا تجارب أخرى تنطلق من الذاكرة الثقافية الجماعية، أي من فضاء أرحب، فيقدم المصور الفوتوغرافي الآخر، المختلف عنه ثقافة ودينًا وعرقًا ولونًا، فيكون أمام مساءلة النفس عن مدى قبوله له، وأسلوب تقديمه.
معرضان من المهرجان تستمر أبوابهما مفتوحة:
· معرض “طهران، القدس، بيروت – رحلة آلفرد” للمصور الإيراني الفرنسي آلفرد يعقوب زاده. يجسد صور رحلة بين آلام وآمال ثلاث دول، منذ ثمانينيات القرن الماضي. في مبنى جريدة “السفير”، الحمرا. لغاية مساء الأحد ١٨ منه، يوميًا من الساعة ٩:٠٠ صباحًا حتى ٩:٠٠ مساءً.
·معرض “فلسطين.. حياة بعيون المصور خليل رعد: معرض تكريمي”،بالتعاون مع معهد الدراسات الفلسطينية. يتضمن صورًا تاريخية من أرشيف المصور خليل رعد، توثق الحياة اليومية ومشاهد طبيعية، وصورًا من المدن والقرى الفلسطينية ما قبل النكبة. في قاعة المعارض بمؤسسة الدراسات الفلسطينية، شارع فردان. لغاية ٣٠ منه،من الساعة ٨:٠٠ صباحًا حتى ٤:٠٠ مساءً، من الإثنين الى الجمعة أسبوعيًّا.
وسوف يكونالمعرض الأخير “شاهد على الزمن الجميل”لعدنان ناجي الذي فتح لنا أرشيفه، لعرض صور النجوم اللبنانيين والعرب، من ستينيات وسبعينيات القرن الماضي، فيروز وأم كلثوم وصباح وشوشو، وغيرهم من الأسماء التي ملأت ولمّا تزل الوسط الفني بالجمال والإبداع.
يفتتح الساعة السادسة مساء الخميس ٢٢ أيلول، في مبنى جريدة “السفير”. الحمرا. يستمر لغاية الجمعة ٣٠ منه، يوميًا من الساعة ١٠:٠٠ صباحًا حتى ٧:٠٠ مساءً.
آخر معارض “مهرجان بيروت للصورة” لعدنان ناجي
نجوم لبنانيون وعرب يشهدون على الزمن الجميل
افتتح وزير الثقافة القاضي محمد بسام المرتضى بحضور المصور عدنان ناجي ومؤسس جريدة السفير طلال سلمان و عدد من المثقفين والفنانين والمصورين الفوتوغرافيين، مساء أمس الخميس 22 الجاري، آخر المعارض التي تضمنتها النسخة الثانية من “مهرجان بيروت للصورة”، تحت عنوان “شاهد على الزمن الجميل” لعدنان ناجي، الذي فتح للمهرجان أرشيفه، فازدان المعرض بصور النجوم اللبنانيين والعرب، من ستينيات وسبعينيات القرن الماضي، فيروز وأم كلثوم وصباح وشوشو، وغيرهم من الأسماء التي ملأت ولمّا تزل الوسط الفني بالجمال والإبداع، والتي أعادتنا بالذاكرة إلى زمن لمّا تزل آثاره في ذاكرتنا ومشاعرنا.
المعرض الذي افتتح في مبنى جريدة “السفير”. الحمرا. يستمر لغاية الجمعة ٣٠ أيلول، يوميًا من الساعة ١٠:٠٠ صباحًا حتى ٧:٠٠ مساءً.
كما يستمر المعرض العام للمهرجان، في مقر المكتبة الوطنية (بيروت، الصنايع)، لغاية الجمعة ٣٠ منه، يوميًّا من الساعة ١٠:٠٠ صباحًا حتى ٧:٠٠ مساءً.
ويستمر معرض “فلسطين.. حياة بعيون المصور خليل رعد”، في قاعة المعارض بمؤسسة الدراسات الفلسطينية، شارع فردان. لغاية ٣٠ منه، من الساعة ٨:٠٠ صباحًا حتى ٤:٠٠ مساءً، من الإثنين الى الجمعة أسبوعيًّا.
المهرجان الذي تحتضنه جمعية مهرجان الصورة “ذاكرة” ودار المصور واتحاد المصورين العرب، حمل هذا العام عنوان “الذاكرة”، وقد ورد للجنة المهرجان عدد كبير من الصور، أرسلها 571 مصورًا من 65 بلدًا تضم لبنان والعالم، وبلغ عدد الجنسيات المشاركة 66 جنسية، إلا أن ضرورات التحكيم واختيار الأعمال المشاركة قلصت العدد إلى 99 مشاركًا، من 28 بلدًا، و30 جنسية، تقدَّمها المصريون، العراقيون واللبنانيون، إذ بلغ عدد المصورين العرب المشاركين 66 مصورًا، من 10 دول عربية بينهم 11 مصورًا لبنانيًّا، بالإضافة إلى 33 مصورًا أجنبيًّا من 20 دولة أجنبية. وقد كانت أعداد هذا المهرجان مقاربة لما كان عليه المهرجان الأول الذي جرى عام 2019.
تقدم الصور المعروضة، أولًا، تجارب تنطلق من الذاكرة الذاتية للمصور، وتخوض في بحر الأحداث والمعاني والعبر التي تدور حوله، في بيته وبين أهله وأسرته، فالمصور الصحافي غالبًا ما يصور الآخرين، فماذا لو فكر في تصوير التفاصيل الحميمية التي يعيشها بجسده ومشاعره وأفكاره وأحلامه، وثانيًا تجارب أخرى تنطلق من الذاكرة الثقافية الجماعية، أي من فضاء أرحب، فيقدم المصور الفوتوغرافي الآخر، المختلف عنه ثقافة ودينًا وعرقًا ولونًا، فيكون أمام مساءلة النفس عن مدى قبوله له، وأسلوب تقديمه.
Beirut Image Festival – مهرجان بيروت للصورة
Ramzi Haidar
Not to be missed !
Beirut Image Festival – مهرجان بيروت للصورة
يفتتح مهرجان بيروت للصورة غداً الخميس ١ أيلول، ٦ مساءً في المكتبة الوطنية في بيروت بتكريم للصحافية الشهيدة شيرين أبو عاقلة وبمعارض صور فوتوغرافية لذكرى ضحايا إنفجار مرفأ بيروت.
Ramzi Haidar
بعود بنسخته التانية ابتداء من
بكرا الخميس الاول من ايلول
0:06 / 15:07Télé Liban
رمزي حيدر مصور صحافي ورئيس جمعية الصورة
#teleliban #أحلى_صباح
Samir Mizban،