Image result for ‫Nikon كاميرا نيكون للتصوير الرياضي‬‎

افضل كاميرا للتصوير الرياضي و الفيديو من نيكون

Nikon D750

الكاميرا بتتميز بسنسور FULL FRAME لصور فائقة الجوده 24MP
و كمان اداء ملوش مثيل في الاضاءة الضعيفة بيوصل ل51200 ISO
بالاضافة ل51 نقطة فوكس مع وجود خاصية Group Focus و دي مخصوص لمصورين الرياضة والحركة السريعه

الكاميرا متوفرة بسعر 14500 جنيه بدل 14999 جنيه بس لفترة محدوده .. الكمية قربت تخلص
و طبعاً مع ضمان كريم ستورز لمده سنتين

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

Related image

تصوير الألعاب الرياضية في الأماكن المغلقة والمفتوحة

القص المُحكم على عصي لاعبي الهوكي في الميدان أثناء الجري وراء الكرة يبين الحركة كما يبيّن نوعًا من عدم الوضوح المتعمّد.

تأتي على معظمنا أوقات نحتاج خلالها إلى، أو نرغب في، تصوير حدث رياضي ما. فربما يكون طفلك في برنامج لكرة القدم، أو يكون ثمة طفل لأحد أصدقائك ضمن فريق البيسبول التابع لإحدى المدارس، أو ربما يشارك ابن أخيك في منافسات المضمار بالمدرسة الثانوية، أو أن تأخذ كاميرتك إلى حدث احترافي. بصرف النظر عن نوع الرياضة، يمكنك القيام بالعديد من الأشياء لإنتاج أفضل صور ممكنة.

التقاط صور للأحداث

أولاً، فكر بشأن المكان الذي ترغب في الوجود به. فكّر بشأن المكان الذي تجري فيه معظم الحركة في النشاط الرياضي الذي تقوم بتصويره. في بعض الرياضات، يمكنك التقاط صورة لحركة قادمة باتجاهك، إذا كنت تتواجد في الموقع الصحيح. وفي بعض الأحيان، يكون المدرج المكشوف هو أفضل مكان للتصوير منه، بسبب تلك الزاوية المرتفعة، والنظر لأسفل على الساحة (وهذا جيد بشكل خاص مع الكرة الطائرة). أما مع أحداث الهواة، فيمكنك التحرك غالبًا في الأرجاء وتجربة مواقع مختلفة. وإذا أمكن، اترك المدرج واذهب إلى الخطوط الجانبية. فهذا سيجعلك في موضع أقرب للحركة وفي مستوى أعين اللاعبين.

بمجرد أن تبدأ تصوير حدث رياضي معين، سوف تبدأ في إدراك أن كل رياضة تجلب الحس الزمني الخاص بها للحركة. وكلما صوّرت أكثر، أصبح توقيتك أفضل. فحتى المحترفون يمارسون التصوير في بداية الموسم لصقل حس توقع حركة اللعبة لديهم.

يتم التقاط أفضل الصور عند ذروة الحركة؛ ويكون هذا مباشرة مع قفز لاعب كرة السلة من أجل إحراز هدف، ومباشرة قبل لعب الإرسال من جانب لاعب كرة طائرة أو عند انتهاء مجموعة مؤديات استعراضيات من تكوين شكل هرمي. وفي البيسبول، تكون الحركة من داخل الميدان (الإمساك والرمي والألعاب التي تتم عند القواعد واللوحة الأساسية) هي في العادة ما ينتج عنه أفضل الصور. أما في كرة القدم، فتحدث الحركة الأكثر أهمية عادةّ بالقرب من المرمى.

التركيب: فكر بشأن التركيب الخاص بك. هل الخلفية مزدحمة؟ انظر إذا ما كان بإمكانك التحرك بأمان إلى موقع آخر حيث يمكنك تركيب صورة لا تعج بعناصر الإلهاء.

اختيار العدسة: على الأرجح في حالات كثيرة، سوف ترغب في استخدام عدسة تقريب بكاميرا D-SLR من نيكون، أو كاميرا COOLPIX ذات نطاق زوم كبير. وتصل معظم عدسات الزوم الأكثر شيوعًا في الغالب إلى 200 مم أو 300 مم. وكلما قمت بتصوير أضيق (كان الإطار ممتلئًا)، وبدت الصور بمظهر أفضل.

التركيز البؤري التلقائي: إذا كان ثمة حركة سريعة، ينبغي التأكد من تغيير إعداد التركيز البؤري التلقائي لكاميرتك إلى وضع “مستمر”. بهذه الطريقة، سوف تتبع الحركة للحفاظ على الصورة داخل التركيز البؤري. وربما ترغب أيضًا في إعداد نقاط التركيز البؤري التلقائي على وضع التركيز البؤري التلقائي الديناميكي ليكون من الأسهل الحفاظ على التركيز البؤري على هدفك. إذا كانت كاميرتك تحتوي على أوضاع للمشهد، فيمكنك اختيار إعداد الألعاب الرياضية، الذي يخبر الكاميرا بأنك تلتقط صورًا لألعاب رياضية وستحتاج إلى سرعة غالق سريعة لالتقاط الحركة.

قفل التركيز البؤري: إذا بدت لك مشكلة ما في تعقب الحركة والحفاظ عليها داخل التركيز البؤري، جرّب ضبط التركيز البؤري في موقع معين ثم انتظر الحركة حتي تأتيك في ذلك الموقع. على سبيل المثال، خلال مباراة للبيسبول، يمكنك عمل تركيز بؤري على قاعدة معينة ثم انتظار اللاعب الذي يجري بالكرة حتى يصل إلى هناك. وإذا كنت قد قمت بعمل التركيز البؤري المسبق على موقع معين، فعليك باستخدام زر قفل التركيز البؤري (غالبًا ما يحمل علامة “AF-L، أو “AE-L AF-L””) أو تبديل التركيز البؤري التلقائي إلى وضع “يدوي” ثم تعديله من خلال إدارة حلقة التركيز البؤري على العدسة.

التعريض الضوئي

هناك ثلاثة أشياء تتحكم في التعريض الضوئي لصورة فوتوغرافية ما؛ وهي سرعة الغالق وفتحة العدسة وISO.

سرعة الغالق: كلما بقي غالق الكاميرا مفتوحًا لمدة أطول، كان مقدار الضوء الداخل أكبر. ولإيقاف الحركة، يلزم سرعة غالق سريعة؛ ويعتمد تحديد سرعة الغالق المطلوبة على الهدف الذي تقوم بتصويره. ولتجنب عدم الوضوح، حاول جعل سرعة الغالق لديك عالية على نحو معقول؛ على أن تكون 1/500 هي الحد الأدنى، و1/1000 أو ما فوق ذلك يكون أفضل. وربما يكون عليك زيادة مقدار ISO لديك من أجل سرعة الغالق التي ترغب في استخدامها.

الفتحة: فتحة العدسة، وتسمى وقفة التركيز، هي حجم الفتحة التي يمر الضوء من خلالها في العدسة. وكلما كانت الفتحة أكبر (كان رقم وقفة التركيز أصغر)، كان مقدار الضوء المار أكبر وبالتالي زادت إمكانية تسريع سرعة الغالق. ولكل عدسة حد أقصى لوقفة التركيز يحدد مقدار الضوء الذي يمكن أن يمر من خلال العدسة. فالعدسة “السريعة” تكون لديها وقفة تركيز مفتوحة شديدة الاتساع (مثلاً فتحة/2.8 أو فتحة/1.4) بينما العدسة الأبطأ ربما تكون قادرة على الوصول إلى فتحة/3.5 فقط. تتمتع بعض عدسات الزوم بفتحة متغيرة، وهذا يعني أنك كلما زدت من مقدار الزوم، أصبحت العدسة أبطأ. [سوف نناقش هذا بمزيد من التفصيل نوعًا ما].

ISO: يتحكم إعداد ISO في حساسية الكاميرا تجاه الضوء. فإعداد ISO المرتفع (ISO 1600 أو 3200) يكون أكثر حساسية تجاه الضوء ويسمح باستخدام سرعة غالق أسرع (أو عدسة بفتحة قصوى أبطأ).

التحديات المضافة للرياضات في الأماكن المغلقة

يمكن للرياضات في الأماكن المغلقة أن تمثل تحديًا من نوع خاص بالنسبة للتصوير الفوتوغرافي لعدد من الأسباب. فغالبًا ما يكون الموقع— سواء أكان ساحة ألعاب احترافية أو صالة ألعاب رياضية بمدرسة ثانوية— غير مضاء بشكل جيد. وربما تكون الإضاءة عبارة عن خليط من الألوان غير المعتادة كأضواء الفلوروسنت والتنجستن وبخار الزئبق. علمًا بأن الكاميرات الرقمية تحتاج إلى معرفة لون الضوء المنبعث من مصادر الضوء، وذلك للتأكد من أن الصورة النهائية تظهر بشكل صحيح. وحيث إن كل نوع من الضوء يُصدر لونًا مختلفًا، فلا بد للكاميرا أن تعوّض ذلك (تمامًا كما تفعل أعيننا وأدمغتنا). وفي تلك المواقف، ربما يتمكن وضع الضبط المسبق الاعتيادي لتوازن البياض من إنتاج نتائج أفضل (إذا كانت الكاميرا تدعم ذلك).

في العادة، يتمتع فلاش الكاميرا الداخلي بمسافة عمل قصيرة إلى حد ما، ربما تصل إلى 10-20 قدمًا، أو أقل في غرفة كبيرة بلا حوائط أو أسقف قريبة للمساعدة في عكس الضوء. ويمكن لفلاش القاعدة النشطة المثبَّت القوي أن يزيد من مسافة عمل الفلاش، لكنه ربما يظل عاجزًا عن إضاءة كافة العناصر غير الأهداف الأقرب في صالة أو ساحة كبيرة للألعاب الرياضية. تأكد من مراجعة المدرّب، أو حكم المباراة، أو المسؤول عن الحدث قبل استخدام فلاش قوي، حيث إنه في بعض الأحيان يمكن للفلاش أن يكون مشتتًا أو خطيرًا بالنسبة للاعبين.

عندما يُكلَّف مصورو الأحداث الرياضية المحترفين بتغطية ألعاب رياضية في أماكن مغلقة، فإنهم غالبًا ما يتمكنون من الوصول إلى منصة الإضاءة في روافد الساحة، حتى يكون ضوء الفلاش قادمًا من أعلى وبالتالي لا يكون موجّهًا إلى أعين اللاعبين. لا يمكن أن نحظى جميعًا بهذا الامتياز، لذا فإن علينا استغلال تقنية التصوير الفوتوغرافي والمعدات لتكون في صالحنا بدلاً من ذلك.

تعويض الضوء المنخفض

كما تعلمنا فيما سبق، لالتقاط صورة توضح حركة لاعبين يتحركون بشكل سريع، يلزمك عمومًا أن تستخدم سرعة غالق سريعة لإيقاف الحركة. ولاستخدام سرعة عالي للغالق، يتطلب الأمر استخدام عدسة تسمح بدخول الكثير من الضوء، أي أنها عدسة ذات فتحة قصوى سريعة. وإذا كانت عدستك غير سريعة، فيمكنك تعزيز قيمة ISO للتعويض، لكن يجب الوعي بشأن القيود ذات الصلة عند استخدام إعدادات ISO مرتفعة. وفي كثير من الحالات، كما في صالات الألعاب الرياضية بالمدارس الثانوية، يكون مستوى الضوء منخفضًا للغاية أحيانًا حتى مع قيمة ISO مرتفعة (مثلا 1600) وفتحة تبلغ فتحة/5.6، تظل أسرع سرعة غالق يمكن استخدامها غير سريعة بما يكفي لإيقاف الحركة. وفي تلك الحالات، يكون الخيار الوحيد هو استخدام عدسة بفتحة قصوى أسرع، كتلك العدسات التي تفتح حتى فتحة/2.8.

لإضافة مزيد من التعقيد إلى تصوير الألعاب الرياضية في الأماكن المغلقة، فإنك تتواجد بشكل عام بعيدًا عن الحركة، حيث سيلزمك استخدام طول بؤري طويل لـ”تكبير” الهدف. علمًا بأن معظم عدسات الزوم تكو ذات فتحة “متغيرة”، وهذا يعني أنك أثناء عمل الزوم تصبح وقفات تركيزها أصغر، ناهيك عن جمعها قدرًا أقل من الضوء. وقد يبلغ نطاق وقفة التركيز للعدسة ذات الفتحة المتغيرة فتحة/3.5-5.6، وهذا يعني أن أوسع فتحة لها هي فتحة/3.5، وحين تزيد من قيمة الزوم، تقترب أوسع فتحة إلى فتحة/5.6. عدسة “الفتحة الثابتة”، مثل AF-S NIKKOR 70-200mm فتحة/2.8G زجاج منخفض التشتت للغاية VR II لديها فتحة سريعة بمقدار فتحة/2.8 ضمن نطاق الزوم الخاص بها بالكامل، وتعتبر مثالية لتصوير الألعاب الرياضية داخل الأماكن المغلقة. وهناك خيار آخر أيضًا يتمثل في استخدام عدسة ذات طول بؤري ثابت، مثل AF-S NIKKOR 85mm فتحة/1.8G. في البداية، قد تجد من الصعوبة بمكانٍ بالتصوير باستخدام عدسة ذات طول بؤري ثابت (حيث لا يمكنك “التكبير” و”التصغير”) لكن هذه العدسات تكون أسرع كثيرًا بشكل عام، فضلاً عن كونها أكثر اقتصادية من عدسة الزوم السريعة.

في حين تتوفر الكثير من الخيارات والإعدادات بمعظم الكاميرات، إلا أن الإعدادات أدناه تمنح مستخدم كاميرا D-SLR من نيكون انطلاقة جيدة لتصوير الألعاب الرياضية في الأماكن المغلقة.

• اضبط وضع التعريض الضوئي على فتحة أولوية، واضبط وقفة التركيز على أوسع إعداد لها (مثلاً فتحة/2.8 أو فتحة/4 أو فتحة/5.6)

• إذا كانت كاميرتك تتمتع بخاصية ISO تلقائي، قم بتشغيلها ثم اضبط الحساسية القصوى على ISO 1600 وأقل سرعة غالق على 1/60 من الثانية. ربما تحتاج إلى تعديل هذا الإعداد إذا وجدت أن 1/60 من الثانية ليس سريعًا بما يكفي لتجميد الحركة.

• يمكن أن تختلف إعدادات التركيز البؤري بشكل كبير بناء على نوع اللعبة الرياضية التي تقوم بتصويرها. بشكل عام، فإن أحد أوضاع “التركيز البؤري التلقائي على منطقة ديناميكية” سوف يمثل الاختيار الأنسب بالنسبة للعديد من الألعاب الرياضية.

بالنسبة لمستخدمي كاميرا COOLPIX، فإن الوضع الأساسي “A” للتصوير التلقائي، سوف يكون هو الاختيار الأفضل، على الرغم من أنه في المواقع المضاءة بشكل باهت لن تتوفر في العديد من الكاميرات الرقمية المدمجة إعدادات ISO عالية بما يكفي أو عدسات بفتحات سريعة بما يكفي لإيقاف معظم الحركة.

يمكن عمل صور رائعة أخرى بالتركيز على الأدوات في الميدان، ككومة من أقراص الهوكي أو مضارب البيسبول التي تستند على سياج ما.

في حين أن تصوير الألعاب الرياضية في الأماكن المغلقة يمكن أن يمثل تحديًا، مع المعدات الجيدة وبعض المهارات والممارسة، إلا أنه من الممكن الحصول على صور واضحة ذات تعريض ضوئي جيد في معظم المواقع ومعظم الظروف.

في النهاية، تذكر أن انتهاء الحركة فقط لا يعني انتهاء الانفعالات. فتلك لحظات ربما ترقى في أهميتها إلى مستوى أهمية لقطات الحركة.

 

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏كاميرا‏‏
Image result for ‫Nikon كاميرا نيكون للتصوير الرياضي‬‎

من فريد ظفور

مصور محترف حائز على العديد من الجوائز العالمية و المحلية في مجال التصوير الفوتوغرافي.