كتبت جائزة حمدان للتصوير (هيبا ) في فوتوغرافيا ..الذكاء الاصطناعيّ .. وأدوات آلة الزمن (4 – 4)

اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	Screenshot_٢٠٢٣٠٥٢٢-١٤٢٩٢٥_Gmail.jpg 
مشاهدات:	0 
الحجم:	56.0 كيلوبايت 
الهوية:	114613

فوتوغرافيا

الذكاء الاصطناعيّ .. وأدوات آلة الزمن (4 – 4)

وصلنا إلى المسألة الثالثة والأخيرة في تناولنا لموضوع الذكاء الاصطناعيّ وأثره على صناعة التصوير، وهي مسألة حقوق الملكية الفكرية، ومن جديد سنُدلي بدلونا هنا من باب الرأي ولا نقرر قانوناً أو قاعدة ! بل نفتح من خلال مقالنا باب الحوار والنقاش علَّنا نساهم في الوصول إلى صيغٍ تستفيد منها الجهات التشريعية، خاصة تلك العاملة في الاقتصاد الإبداعي.

في هذا الصدد نقول بأن جميع مولّدات الذكاء الاصطناعيّ لا تمنح حقوق الملكية الفكرية للصور التي تُنتجها لصاحب الطلب، بل تترك الحقوق عامة. ولتقريب الفكرة حول سبب هذا النهج فإننا نقول أن مُبرّر هذا السلوك قائم على التشابه بين العمليات الإبداعية، فالمُولّد الاصطناعيّ هنا يقومُ مقام القلم في عملية الكتابة، فهل نعطي القلم حقوق ملكية المقالات التي تُكتب بواسطته ! أم أن الملكية الفكرية وحقوق التأليف ستبقى مع من يستخدم القلم؟ هذه الأسئلة ترسم الأطُر المُحدَّثة للموضوع، فحتى اللحظة كثير من المنظومات القانونية حول العالم لم تتوصل إلى قراراتٍ حاسمةٍ في هذا الصدد.

الخيارات المتاحة من وجهة نظرنا هي أن تبقى أدوات الذكاء الاصطناعيّ في مقامها كأدوات، ويبقى المبدع هو من يُطوّعها في سياق عملية الإنتاج الإبداعي، وهي هنا عملية صناعة الصور، ولكن يُخشى مع التطور الهائل الذي يشهده الذكاء الاصطناعيّ أن يتقلّص دور للمبدع إلى درجةٍ كبيرة.

أما الخيار الثاني فهو أن تبقى حقوق الملكية في المواد البصرية الناتجة عن عمليات التوليد باستخدام الذكاء الاصطناعيّ عامة، مثلها مثل الشيفرات المصدرية المفتوحة، وستكون مُتاحة مجاناً لكل من يحتاجها.

فلاش

حقوق الملكية والمُؤلّف والكثير من الوظائف .. أمام منعطفاتٍ محورية

جائزة حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم الدولية للتصوير الضوئي

www.hipa.ae

تدعوكم للإشتراك جائزة حمدان (هيبا) ..إذا كنت مصورًا فهذه الدعوة لك! هل أنت مستعد لإظهار العالم من خلال عدستك؟

Nessuna descrizione della foto disponibile.

HIPA 

📷 Se sei un fotografo, questo invito è per te! Sei pronto a mostrare il mondo attraverso il tuo obiettivo?
Cogli questa opportunità di vincere premi in denaro e di progredire nella tua professione di fotografo. Il Concorso Fotografico HIPA – XII stagione è iniziato.
Il concorso, il cui tema è “Diversità”, è diviso in quattro diverse categorie:…

عرض المزيد
📷 إذا كنت مصورًا فهذه الدعوة لك! هل أنت مستعد لإظهار العالم من خلال عدستك؟
اغتنم هذه الفرصة للفوز بجوائز نقدية وتنمو في حياتك المهنية في التصوير. مسابقة صور HIPA – الموسم الثاني عشر قد بدأ.
المسابقة، موضوعها “التنوع”، تنقسم إلى أربع فئات مختلفة:
التنوع، العام (أبيض وأسود وألوان)، محفظة (قصص) وفن رقمي.
إجمالي الجائزة الكبرى هو 450,000 دولار وستفوز الجائزة الأولى بـ120,000 دولار!
تحذير:
المسابقة لمن هم أكبر من 18 سنة وقت التسجيل
يجب أن تكون جميع الصور المقدمة في شكل JPEG عالي الجودة وعالي الوضوح، يساوي أو أقل من 5 ميجابايت في الوزن.
الاشتراك متاح حصريا على صفحة التسجيل www.hipa.ae.
الموعد النهائي للتسجيل هو 30 يونيو منتصف الليل بالتوقيت المحلي لدولة الإمارات العربية المتحدة (توقيت جرينتش+4).
قم بالتسجيل الآن للمشاركة! زيارة www.hipa.ae

 

0:10 / 0:23
كل التفاعلات:

Lucio Chiari، وEdmondo Senatore و٦٣ شخصًا آخر

٦
٦
أعجبني

تعليق
مشاركة
نسرين الحسيني

ارجو الرد على رسالتي
  • أعجبني

كتبت (هيبا) في فوتوغرافيا ..عن الذكاء الاصطناعيّ .. وأدوات آلة الزمن (3– 4) ..- Saad Hashmi | HIPA

Potrebbe essere un'immagine raffigurante ‎2 persone e ‎il seguente testo "‎Arabic BBC TIKTOK/ ON ©MIDJOURNEYRQON الذكاء الاصطناعي وأدوات آلة الزمن الجزء الثالث فوتوغرافيا ipa.ae www.hipa.ae جائزة حمدان بن محمد بن راشد مكتوم الدولية للتصوير الضوئي‎"‎‎

Saad Hashmi | HIPA

فوتوغرافيا 

الذكاء الاصطناعيّ .. وأدوات آلة الزمن (3 – 4)

عطفاً على ما سبق ذكره في المقالين الماضيين، سنتشاركُ معكم رأينا في الجدل المُثار حول الذكاء الاصطناعي وصناعة الصورة وأثره على المصورين. في البداية نود طمأنة المصورين والعاملين في ميدان الصورة، فلا أسباب كافية للقلق، الذكاء الاصطناعيّ حتى الآن بعيدٌ كل البعد عن الحلول مكان الإنسان أو حتى مقاربته ! ولكن ما هي الأسُس التي ارتكز عليها رأينا !

المسألة الأولى أن الذكاء الاصطناعيّ إلى جانب الفوضى البصرية التي تحدثنا عنها في المقالين السابقين، فهو عاجز تماماً عن إنتاج صورةٍ تصلح للطباعة، وهذه ربما تكون نابعة من كونه ما زال يعمل على استهداف الباحثين عن صور لاستخدامها في وسائل التواصل الاجتماعي، ولكنه تحدٍ كبير ولن يكون تجاوزه سهلاً أو ممكناً، على الأقل في المستقبل المنظور. 

المسألة الثانية أن الذكاء الاصطناعي توليديّ، أي أنه يعتمد على ما يتم تغذيته به من مواصفات من قِبَل طالب الصورة، ومما يتوفر في قواعد البيانات التي يعتمد عليها سواءً على شبكة الإنترنت أو في مراكز البيانات الداعمة لمولّدات الذكاء الاصطناعيّ. وهنا فإن جودة المخرجات التوليدية مرتبطة بدقة وجودة المُدخلات سواءً التوصيفية أو الداعمة والأساسية المُتاحة لمولّد الذكاء الاصطناعي، إذن فإن الإبداع هو ليس إبداعاً بصرياً بقدر ما هو إبداع توصيفيّ وتوليديّ، وما قد يُنتجه من جَمَالٍ أو فوضى هو مُنتجٌ حسابيّ في النهاية ولا يمكن أن يكون إبداعياً بحالٍ من الأحوال. أما المسألة الثالثة فهي موضوع المقال القادم، وهي مسألة حقوق الملكية الفكرية. 

فلاش 

لا تقلق من الذكاء الاصطناعيّ .. بل استخدمه في توسيع مخيّلتك

جائزة حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم الدولية للتصوير الضوئي

www.hipa.ae

ترقبوا معنا ..المعرض التشكيلي والضوئي بعنوان”جمال”للفانين (د.محمد غالب وم.جلال المسري).بقاعه صلاح طاهر بدار الاوبرا المصريه – 18 مايو– 24 – ٢٠٢٣م

معرض تشكيلي ضوئي بعنوان”جمال”محمد غالب وجلال المسري.بالأوبرا – 18 مايو– 24 – ٢٠٢٣م

في اطار تكامل الفنون وفي تعاون فني مثمر يقام بقاعه صلاح طاهر بدار الاوبرا المصريه معرض فن تشكيلي و تصوير فوتوغرافي بعنوان ” جمال ” للاستاذ الدكتور محمد غالب و الفنان جلال المسري حيث سيتم عرض اكثر من مائه عمل فني يعكس اوجه الجمال المحيطه بنا من اماكن ووجوه – بالاضافه الي اعمال مشتركه يشارك بها الفنانين في تجربه فريده للمزج بين الفوتوغرافيا و الرسم – يقام المعرض برعايه ا د خالد داغر رئيس دار الاوبرا المصريه و يتفضل بالافتتاح الاستاذ الدكتور احمد غنيم الرئيس التنفيذي لهيئه المتحف القومي للحضاره المصريه و الاستاذ الكبير الفنان حسام دياب مدير تحرير مجموعه اونا الاعلاميه وذلك الساعه السادسه مساء يوم الخميس 18 مايو – يستمر المعرض حتي 24 مايو

الناقد الدكتور :خليل الطيار.قلمه بمواجهة عمل للمصور محمد ديجان .هتك الإنسان بانهيار الأوطان

اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	FB_IMG_1683654542058.jpg 
مشاهدات:	0 
الحجم:	69.8 كيلوبايت 
الهوية:	109107

الدكتور :خليل الطيار.قلمه بمواجهة عمل للمصور محمد ديجان .هتك الإنسان بانهيار الأوطان

ملاحقة بَصًرية لخزائن بلورات الضوء
قراءة لمرئيات استثنائية

الجزء الرابع

سحنة الموت…!
هتك الإنسان بانهيار الأوطان!
عمل لمحمد ديجان

• خليل الطيار

لا عجب بأن هناك مشاهدا، وأحداثا استثنائية، لا يتاح لأعيننا- الفقيرة الإبصار- إمكانية رصد تشكلاتها. في حين يتاح لعيون الكاميرات- الفطنة- فرص ثمينة لاقتناصها، واحتواء محصلاتها الجمالية. كما حصل في إنتاج هذا الفاجع البَصًري الاستثنائي، والذي لم تتبلور تشكلاته بطريقة عفوية بالمطلق، بل جاء نتيجة تفحص فاعل لمفردات واقعة مكانية أهملتها أنظارنا، ومرت عليها عين مصور- نبه- يحسن طرق الإبصار الواعي للأشياء، ويمتلك قدرة توظيف تشكلاتها، وينجح في تحقيق سرديات بَصًرية مؤثرة عنها، تجبر المتلقي التوقف عندها لمحاورة متونها، والغوص في أعماق ميادينها.

الإبصار النقدي

يصر “محمد ديجان” في مضمار تجربته المحافظة على هويته الفنية الخاصة،وأسلوبه البصري المتميز. فمجمل أعماله تقترب من معالم مدرسة الواقعية النقدية، يستعين بخصائصها الفنية لملاحقة أوجاع طبقة المحرومين والمعدومين، وملازمة مآسيهم، ويتتبع حياتهم راصدا بعدسته أوضاع حياتهم الموجعة، في ظل أزمات اقتصادية وسياسية واجتماعية، ما انفكت تعصف بأزمنة البلاد، مخلفة مشاهد مفزعة في حياة الإنسان، لطالما أنشغل “محمد ديجان” في تعقبها وترك علامات بَصًرية فاعلة لها في مسيرته الفوتوغرافية.
وعلى الرغم من غلبة الصفة “التسجيلية” في أعماله، إلا أن “محمد ديجان” كثيرا ما يلجأ بخبرته الطويلة إلى الاهتمام بالجانب الفني ليضيف هامش جمالي لسردياته، يتجاوز فيه حدود التوثيق. فهو لا يلاحق أفعالا، ولا يسجل أحداثا، بل يدون مضامين داخل متون كوادره ليدعها تفتح تحاور مؤكد مع متلقيها، بحيث لا يمكن أن تشاهد له عملاً دون أن تنشغل معه بتعليق، أو تدخل مع متنه في سجال جانبي خارج إطار الصورة!

إخراج دراما الصورة

هذه الفاجعة البَصًرية حملت في مناخ “شيئيتها” مجموعة دلالات، تقصد “محمد ديجان” أن يترك في مقدمتها هيمنة لكتلة إنسان بلا مأوى تلحف أرض الله، تاركا عربة معيشته تشكو وحدتها تحت حزمة ضوء مسالم شذ عن مناخ صفرة الموت! وحتى يؤسس مقارنة مكانية لبيئة فعله الدرامي، اختار خلفية “بانورامية” لبناء قديم ارتبط أثره مكانيا بأحد معالم تاريخ بغداد -ساحة الميدان- وظهر بزاوية مائلة يوشك أن يلفظ أنفاسه الأخيرة وينهار!! وبجمع هذه العلامات الثلاثة بزاوية واحدة نجح أن يقدم لنا مشهدا مأساويا موجعا في ” سرديته “.
كما تعمد “محمد ديجان” أن يخرج مشهده الدرامي بمناخ لوني قاتم،ليساعده على إشباع سحنته المأساوية. فغطاء الرجل المسجى بالعراء، وبهذه السيطرة على مقدمة مساحة الصورة، أعطى دلالة واضحة لهيمنة رداء الموت على المكان، قُبر الإنسان تحت لون صفرته المشؤوم مفترشا قارعة الطريق يئن شاكيا…
“وطني، الموت يغمره
وقبري لم يزل، الرصيف!”

العلامة الثانية ترك فيها “محمد ديجان” وسط مشهده، دلالة لحزمة ضوء بيضاء أضاءت عربة معيشة إنسانه الكادح! وراحت تنتظر أرزاقها المؤجلة قبال تهالك مفرط لاثر مكاني اقترب من سقوطه المحتوم. رغم تصبر أعمدته على المقاومة بقوة، في محاولة أخيرة للمحافظة على تراث البلاد وتاريخها! لكن بدت هيأتها تفصح عن عدم قدرة الصمود، وقد أظهر “محمد ديجان” أحمالها وهي تكاد تلفظ آخر أنفاسها قبل أن تلقى حتفها وتسقط!.
وبهذه التراتب الدلالي أراد “محمد ديجان” أن يخبرنا أن مصاير وسائل عيشنا -العربة- سيبقى مستقبل حركتها مهددا بالتوقف تحت رحمة انهيار بناء الأوطان، وسيقود بلا شك لحتمية موت الإنسان!

لافتات بصرية

“محمد ديجان” لا يبحث عن الإثارة الفنية في إعماله، ولا ينشغل بتزويقها جماليا، بقدر ما يهتم بقيمة المضمون ودلالته، فهو يسعى لتحقيق لافتات بَصًرية يكتب فيها شعارات يقرأ المتلقي معانيها بوجع، يدفعه لتوجيه نقد لاذع عن مآسي إنسان بلاده. ويترك فيها اسمه بوضوح كمصور يقض ومنفعل ولا يرغب بالاسترخاء، وهو يجوب الأزقةوالشوارع والأسواق بعدسته المستفزة، باحثا عن آلامها. لكنه في ذات الوقت لا يبدو سوداويا بالمرة، ولا يرغب أن تنتهي “سردياته” بحالة جزع مستمر، دون أن يتلمس خلاصات لأوجاعها. فنجده يبحث عن قيمه بصرية يترك فيها إشراقة، تطمئن متلقيه، أن يوم إصلاح لا محال قادم!. وحققها لمكانه المحطم في زاوية أخرى دعم فيها مصير مشهده الدرامي، حيث أظهر قمرا أخترق بإضاءته سحابات غيوم تحمل غيث السماء، بددت زرقتها سحنة صفرة المكان المتشائمة!

الواقع الميت، تحييه صورة

“محمد ديجان” يؤمن أن الصورة بإمكانها التصدي للقهر الاجتماعي والظلم، وبإمكانها أن توجه سهام النقد لمحاصرة السلطة بأسئلة صادمة عن مسؤولية تدهور حال بلاده، ليترك في صورته رسائل شعبية ناقدة يلاحق بها باستمرار أوجاع الكادحين، ويبحث عن تفاصيل معاناتهم اليومية بدافع نقد صفحاتها المؤلمة. وهي بلا شك لافتات إدانة يكتب “محمد ديجان” حروفها الضوئية بجدارة.
اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	FB_IMG_1683654537731.jpg 
مشاهدات:	0 
الحجم:	74.5 كيلوبايت 
الهوية:	109108

JEFF MERMELSTEIN (b.1957) was born in 1957 in New Brunswick, New Jersey, U.S.A..الفنان جيف ميرملستين

مسيرة الفنان جيف ميرملستين jeff mermelstein مواليد نيوبرونزويك عام 1957م ينيوجيرسي

الألبوم ‏‎INSPIRATIONAL PHOTOGRAPHERS‎‏
Lou Walter Wilson
The 33rd Installment Of Inspirational Photographers
JEFF MERMELSTEIN (b.1957) was born in 1957 in New Brunswick, New Jersey, U.S.A.
Style:
• The absurd, human idiosyncrasy
• Funny, sense of humor
• Candid life, behavior and moments from New York City
Jeff Mermelstein’s parents were Holocaust survivors who immigrated to the United States in 1947. He started taking photographs at the age of 13 after being gifted a camera for his Bar Mitzvah. Since a young age, Jeff had a strong interest in colors and he fell in love with color film early in his pursuit of photography.
He studied at Rutgers College and the International Center of Photography. Early on, when visiting to MOMA, he saw a photograph by Henry Wessel (Santa Barbara, 1977), which influenced him greatly. During an internship at ICP in 1980, he was exposed to the work of Garry Winogrand, Lee Friendlander, Diane Arbus, William Eggleston and others, which helped further his interest in street photography that has continued ever since.
In 1983, he received a photo assignment with GEO Magazine to photograph animal actors, which became the cover story. From there, he started receiving more and more assignments for publications including LIFE, The New Yorker, and The New York Times Magazine. In his off time, though, he focused on his personal photography in the streets of New York City.
Known for his quirky photographs of life and people in New York City, his work showcases moments of human idiosyncrasy and behavior. Almost all of Jeff’s work has come from the New York streets that he’s dedicated his life to photographing as much as any photographer. A unique, absurdist vision of the street and New York spanning the past four decades with a good mix of humor that he has become famous for.
In 1991, he received the Aaron Siskind Foundation Individual Photographer’s Fellowship, and in 1999 he won the European Publishers Award for Photography, which resulted in the publication of his first book SideWalk (Dewi Lewis Publishing, 1999).
For the past few years, Jeff has made photos exclusively with a phone. Although polarizing, his work stealthily photographing people’s text conversations gained much interest and he recently released a book of New York street images all taken with an iPhone titled “Hardened.” Active on instagram, you can follow along as he shares many of the day-to-day photos and videos he takes with his phone.
Mermelstein has taught at the International Center of Photography since 1988 and his works are held by institutions including the Art Institute of Chicago; the International Museum of Photography at George Eastman House; and the New York Public Library.
6 Lessons Jeff Mermelstein Has Taught Me About Street Photography
https://erickimphotography.com/…/6-lessons-jeff…/

القسط 33 من المصورين الملهمين
جيف ميرملستين (ب. 1957 في نيو برونزويك، نيو جيرسي، الولايات المتحدة الأمريكية.
الأسلوب:
• الغباء البشري السخيف
• مضحك، روح الدعابة
• حياة صريحة وسلوك ولحظات من مدينة نيويورك
والدا جيف ميرملشتاين كانوا من الناجين من المحرقة الذين هاجروا إلى الولايات المتحدة في عام 1947. بدأ في التقاط الصور في سن 13 عامًا بعد أن أهدى كاميرا لحفل بلوغه. منذ الصغر، كان جيف يهتم بشدة بالألوان ووقع في حب فيلم الألوان في وقت مبكر في سعيه للتصوير الفوتوغرافي.
درس في كلية روتجرز والمركز الدولي للتصوير. في وقت مبكر، عند زيارته إلى MOMA، شاهد صورة من قبل هنري ويسل (سانتا باربرا، 1977)، أثرت عليه بشكل كبير. أثناء فترة تدريبية في برنامج المقارنات الدولية في عام 1980، تعرض لأعمال غاري وينوجراند، لي فريندلاندر، ديان أربوس، ويليام إيجليستون وغيرهم، مما ساعد على زيادة اهتمامه بالتصوير الفوتوغرافي في الشارع الذي استمر منذ ذلك الحين.
في عام 1983، حصل على مهمة مصورة مع مجلة جيو لتصوير ممثلين الحيوانات، والتي أصبحت قصة الغلاف. من هناك، بدأ في تلقي المزيد والمزيد من المهام للمنشورات بما في ذلك لايف، ونيويوركر، ومجلة نيويورك تايمز. مع ذلك، ركز في وقت فراغه على تصويره الشخصي في شوارع مدينة نيويورك.
المعروف بصوره الغريبة للحياة والناس في مدينة نيويورك، يعرض عمله لحظات من حماقة وسلوك البشر. تقريبا كل أعمال جيف جاءت من شوارع نيويورك أنه كرس حياته للتصوير بقدر أي مصور. رؤية فريدة وسخيفة للشارع ونيويورك تمتد العقود الأربعة الماضية مع مزيج جيد من الفكاهة الذي اشتهر به.
في عام 1991، حصل على زمالة المصور الفردي لمؤسسة آرون سيسكيند، وفي عام 1999 فاز بجائزة الناشرين الأوروبيين للتصوير الفوتوغرافي، والتي أسفرت عن نشر كتابه الأول SideWalk (Dewi Lewis Publishing, 1999).
خلال السنوات القليلة الماضية، صنع جيف صورًا حصريًا باستخدام هاتف. على الرغم من الاستقطاب، إلا أن عمله في تصوير المحادثات النصية للناس اكتسب اهتمامًا كبيرًا وأصدر مؤخرا كتابًا عن صور شارع نيويورك جميعها التقطت بواسطة آيفون بعنوان “مصلب. “نشط على إنستغرام، يمكنك متابعته لأنه يشارك العديد من الصور ومقاطع الفيديو اليومية التي يلتقطها باستخدام هاتفه.
قام ميرملشتاين بالتدريس في المركز الدولي للتصوير الفوتوغرافي منذ عام 1988 وتقيم أعماله من قبل مؤسسات منها معهد الفنون في شيكاغو والمتحف الدولي للتصوير في منزل جورج إيستمان ومكتبة نيويورك العامة.
6 دروس علمني إياها جيف ميرملستين عن التصوير الفوتوغرافي في الشارع
https://erickimphotography.com/…/6-lessons-jeff…/


+17
للمزيد من الصور:
https://www.facebook.com/photo/?fbid…92592304286833

Joe Routon
Very helpful! Guess I should stop asking permission.

كاتب المنشور
Lou Walter Wilson
Joe Routon I think you should keep doing what you are doing . It is working. Your photos are great. In a couple of days I will post a photographer SAL PATALANO who is a portrait street photographer who asks permission for every photo he takes.

ANDREA TORREI (b.1967) is an Italian photographer based in Rome, Italy and working worldwide..الفنانة:أندريا توري

مسيرة الفنانة:أندريا توري andrea torrei مصورة إيطالية مقيمة في روما ويعمل في العالم

الألبوم ‏‎INSPIRATIONAL PHOTOGRAPHERS‎‏

Lou Walter WilsonThe 32nd Installment Of Inspirational Photographers
ANDREA TORREI (b.1967) is an Italian photographer based in Rome, Italy and working worldwide.
Graduated in Political Science in Florence, she studied photography at CSF Adams and Officine Fotografiche in Rome and attended several seminars and workshops with different photographers but the most significant and important with Peter Turnely, Maciej Dakowicz, Vineet Vohra and Magnum photographer Nikos Economopoulos, exploring different genres, approaches and visions.
Street and documentary photography are her main interests working mainly on personal projects with special attention to gender and social issues.
Driven by her passion for history, law, and politics, Andrea Torrei has worked for associations and NGOs to help women and children for several years. She gave herself up to photography and discovered the visible and mysterious realities hidden within. “Realities Hidden Within” represents the ability to see beyond what is sanctioned as habitual. Her photographs have the ability to bring us straightforward impressions of colors, geometric proportions, and balances. They become metaphors for a profound sense of the universal human condition and challenge the viewer’s sentimental education.
An Interview with Andrea Torrei plus photos
http://www.streetphotographyintheworld.com/…/interview…/

القسط 32 من المصورين الملهمين
أندريا توري (ب. 1967) هو مصور إيطالي مقيم في روما، إيطاليا ويعمل في جميع أنحاء العالم.
تخرجت في العلوم السياسية في فلورنسا، درست التصوير الفوتوغرافي في CSF آدمز و Officine Fotografiche في روما وحضرت العديد من الندوات وورش العمل مع مصورين مختلفين ولكن الأهم والأهم مع بيتر تيرنلي وماسيج داكوفيتش وفينييت فوهرا ومصور ماجنوم نيكوس إيكونوموبولوس، حيث استكشف الأنواع والنهج والرؤى المختلفة.
التصوير الفوتوغرافي للشارع والوثائقي هي اهتماماتها الرئيسية التي تعمل بشكل رئيسي على المشاريع الشخصية مع اهتمام خاص بالجنس والقضايا
مدفوعة بشغفها بالتاريخ والقانون والسياسة، عملت أندريا توري مع الجمعيات والمنظمات غير الحكومية لمساعدة النساء والأطفال لعدة سنوات. سلمت نفسها للتصوير الفوتوغرافي واكتشفت الحقائق المرئية والغامضة المخفية بداخلها. تمثل “الحقائق المخفية بالداخل” القدرة على رؤية أبعد من ما هو معتاد. صورها لديها القدرة على جلب انطباعات مباشرة للألوان والأبعاد الهندسية والتوازنات. إنها تصبح استعارات لحس عميق بالحالة الإنسانية العالمية وتتحدى التعليم العاطفي للمشاهد.
مقابلة مع أندريا توري بالإضافة إلى الصور
http://www.streetphotographyintheworld.com/…/interview…/


+18

للمزيد من الصور:
https://www.facebook.com/photo/?fbid…91579734388090

Brian Johnson
A true artist!

MARY ELLEN MARK (1940 – 2015) was an American photographer known for her photojournalism.المصورة الأمريكية : ماري إلين مارك

مسيرة الفنانة: ماري إلين مارك mary ellen mark مصورة أمريكية صحفية والتصويروالإعلان

الألبوم ‏‎INSPIRATIONAL PHOTOGRAPHERS‎‏

Lou Walter Wilson

The 31st Installment Of Inspirational Photographers
MARY ELLEN MARK (1940 – 2015) was an American photographer known for her photojournalism, portraiture, and advertising photography. Mary Ellen Mark’s stark, black and white portraits have earned her a reputation as one of America’s most incisive and gifted photographers. Her images manage to deftly capture the portrait sitter’s dignity and vulnerability, a delicate task given the fact that her preferred subjects are often the homeless, the loveless, or the reasonless. In 2005, four decades of Mark’s work was showcased in Mary Ellen Mark: Exposure , which also incorporated her text notes relating the stories behind the photographs. The 134 images, noted a review in O, The Oprah Magazine , “reveal the beauty behind grim reality.”
Born in 1940 Elkins Park PA and grew up in the suburbs of Philadelphia . She owned her first camera, a Kodak Brownie, as a youngster. She studied painting and art history at the University of Pennsylvania, but chose photography when she enrolled in graduate school at the Annenberg School of Communications, which was part of the University of Pennsylvania, because she found she did not like being confined to the studio. After earning a master’s degree, she won a Fulbright scholarship that allowed her to travel to Turkey to take photographs. She roamed extensively throughout Europe and the Middle East after that, building up a portfolio of work, and returned to the United States and settled in New York City in 1966.
Mark first won attention with a photo-essay that appeared in Look magazine, a renowned photojournalism periodical, about heroin addicts in London, England. She landed other magazine assignments over the next few years, and also worked on film sets as a still photographer. Her screen-industry credits include 1971’s Carnal Knowledge and One Flew Over the Cuckoo’s Nest four years later, both of which starred Jack Nicholson. The latter film, about a fictional group of patients in a psychiatric hospital and based on writer Ken Kesey’s work in a Veterans’ Administration hospital, won five Academy Awards in 1976. Mark’s involvement in the project prompted her to request permission to live inside the facility where the movie was actually filmed, a state psychiatric hospital in Oregon. Her images of the women she befriended during her two months there—some of them locked away because they had been deemed a danger to themselves or to others—appeared in the book Ward 81 , published in 1979. This was also the title of a traveling exhibition that further boosted Mark’s reputation as a trenchant chronicler of the dispossessed.
Mark has long been fascinated by India and was an Avid street photographer in New York City.
Mary Ellen Mark’s empathy, humanity, penetrating vision, and commitment to those she photographed and their stories distinguished both her work, and her voice as a photographer. Everything about her work was personal – never judgmental – intimate, while at the same time speaking to larger truths about otherness, poverty, and class.
Learning photography with Mary Ellen Mark!
https://www.youtube.com/watch?v=bgo5cL0jYcI

القسط 31 من المصورين الملهمين
ماري إلين مارك (1940 – 2015) كانت مصورة أمريكية معروفة بتصويرها الصحفي والتصوير الفوتوغرافي والإعلان. لقد اكتسبت صور ماري إلين مارك الصارخة والأبيض والأسود سمعتها كواحدة من أكثر المصورين الأمريكيين إثارة وموهبة. تمكنت صورها من التقاط كرامة جليسة الصور وضعفها ببراعة، وهي مهمة حساسة نظراً لحقيقة أن رعاياها المفضلين غالباً ما يكونون المشردين أو بلا حب أو بلا عقل. في عام 2005 عرض أربعة عقود من عمل مارك في ماري إلين مارك: إكسبوزور، والتي تضمنت أيضاً ملاحظاتها النصية المتعلقة بالقصص خلف الصور. 134 صورة، لاحظت مراجعة في مجلة O, The Oprah، “تكشف عن الجمال وراء الواقع القاتم. “
ولد في عام 1940 إلكينز بارك ونشأ في ضواحي فيلادلفيا. امتلكت أول كاميرا لها، كوداك براوني، وهي صغيرة. درست الرسم وتاريخ الفن في جامعة بنسلفانيا، لكنها اختارت التصوير الفوتوغرافي عندما التحقت في كلية الدراسات العليا في مدرسة أنينبيرغ للاتصالات، التي كانت جزءًا من جامعة بنسيلفانيا، لأنها وجدت أنها لا تحب أن تكون محجوزة في الاستوديو. بعد حصولها على درجة الماجستير، فازت بمنحة فولبرايت الدراسية التي سمحت لها بالسفر إلى تركيا لالتقاط الصور. تجولت بشكل مكثف في جميع أنحاء أوروبا والشرق الأوسط بعد ذلك، بنيت حقيبة عمل، وعادت إلى الولايات المتحدة واستقرت في مدينة نيويورك عام 1966.
فاز مارك بالاهتمام لأول مرة بمقالة مصورة ظهرت في مجلة لوك، وهي دورية تصوير صحفي مشهورة، عن مدمني الهيروين في لندن، إنجلترا. حصلت على مهام أخرى في مجلة خلال السنوات القليلة القادمة، وعملت أيضًا على مجموعات الأفلام كمصورة لا تزال. تتضمن رصيدها في صناعة الشاشة المعرفة الجسدية لعام 1971 و One Flew Over the Cuckoo’s Nest بعد أربع سنوات، وكلاهما من بطولة جاك نيكلسون. حصل الفيلم الأخير، عن مجموعة خيالية من المرضى في مستشفى للأمراض النفسية واستنادا إلى عمل الكاتب كين كيسي في مستشفى إدارة المحاربين القدامى، على خمس جوائز الأوسكار في عام 1976. اشتراك مارك في المشروع دفعها إلى طلب الإذن للعيش داخل المنشأة التي تم تصوير الفيلم بالفعل، مستشفى الدولة للأمراض النفسية في ولاية أوريغون. ظهرت صورها للنساء اللواتي صادقتهن خلال شهرين لها هناك – وبعضهن محبوسات بعيداً لأنهن اعتبرن خطراً على أنفسهم أو على الآخرين – في كتاب الجناح 81 الذي نشر في عام 1979. كان هذا أيضًا عنوان معرض متجول الذي عزز سمعة مارك كمؤرخ متجول للمحرومين.
كان مارك مفتونًا بالهند منذ فترة طويلة وكان مصورًا فوتوغرافيًا في شارع أفيد في مدينة نيويورك.
تعاطف ماري إلين مارك وإنسانيتها ورؤيتها المخترقة والتزامها بمن صورتها وقصصهم تميزت بعملها وصوتها كمصورة. كان كل شيء عن عملها شخصيًا – لم يحكم أبداً – حميميًا، بينما تتحدث في الوقت نفسه عن حقائق أكبر حول الآخر والفقر والطبقة.
تعلم التصوير الفوتوغرافي مع ماري إلين مارك!


+19
للمزيد من الصور:
https://www.facebook.com/photo/?fbid…90286507850746
للمزيد من الصور:
https://www.facebook.com/photo/?fbid…90286507850746
Muhammad Bob Lowe
Wow. Never saw her work before that I remember.

الدكتور الباحث العراقي : سعد سالم Saad Salem..ينبوع للثقافة البصرية العربية..بقلم المصور: فريد ظفور.

 

لا يتوفر وصف للصورة.

الدكتور الباحث العراقي سعد سالم..ينبوع للثقافة البصرية العربية..بقلم المصور فريد ظفور.

كانت دروس التصوير..والمعاهد والجامعات في الوطن العربي ضرب من الخيال..بل عملة نادرة الوجود في القرن الماضي .بشكل يدعو إلى الجزع من فقدان المراجع العربية الضوئية.والمعاهد الخاصة والحكومية بشكل يدعو إلى الأسف الخوف .لاسيما تواجد المصورين العرب في المحافل الدولية.فنرى نسبة انتشار محال التصوير في المدن والأرياف تكاد تعد على الاصابع.ونرى نسبة مرتفعة من استديوهات التصوير موضوعات التعبير وأدوات العمل متدنية النتائج والصناعة .ضعيفة الأسلوب مفككة الكادر الفني.مضطربة الأفكار والنتائج بشكل لايبشر بالخير الفوتوغرافيا العربية.ولا يمنحنا فرصة التفاؤل بمستقبل الفن الضوئي.بيد أن هناك نهضة ضويية بصرية معظمها كانت ببصمات أجنبية أوروبية .بعضها ولد في بلاد الشام والعراق ومصر..ولاسيما الأيادي البيضاء التي كانت من ابداع وكتب الأستاذ الفنان عبد الفتاح رياض. وغيره ولكن بنسب بسيطة..الا اللهم ما قدمته مجلة فن التصوير الورقية خلال سنوات إصدارها بثمانينات القرن الماضي.. ولكنها اليوم أصبحت الكاميرات الرقمية لعبة الأطفال وأضحت في متناول اليد ومتوفرة بكثرة عبر الشبكة العنكبوتية من خلال الكثير من المواقع والمنصات الرقمية.كما اليوتيوب والفيس بوك وانستغرام وغيرهما الكثير . لم يعد الفن الفوتوغرافي عبئا ثقيلا على كاهل عشاق الفوتوغرافيا وطلبة العلم والفن الضوئي.وما ذلك الا لقرب محبي فن التصوير واهتمامهم به.ومحاولة رفد معلوماتهم وثقافتهم البصرية بالطريف والمفيد والممتعة.عن طريق المطالعة ومشاهدة المعارض الفنية التشكيلية والضوئية.وعن طريق انشاء صفحات لهم عبر منصات التواصل الاجتماعي كما الفيس..يضاف إلى ذلك وجود مصادر مساعدة على رسم معالم وإبعاد الأعمال التي يريدها المصور وتقديمها على طبق بصري شهي ينته عين النظارة وعشاق التصوير.محملا بمغريات الإقبال عليه على المطالعة والبحث الدائم عبر محركات البحث كما غوغل وغيره عن كل جديد في عالم التصنيع والإنتاج الرقمي للكاميرات الاحترافية والأجهزة الذكية المزودة بكاميرات ديجيتال عالية الدقة. من هنا كانت بصمات وجهود الدكتور الناقد العراقي سعد سالم في تقديم اطباق فنية ودروس ضوئية بلغة فنية أدبية جميلة وبسيطة وفي متناول الهاوي والمحترف .وأصبحت مقالاته ومواضيعه النقدية تحمل مغريات الإقبال عليها وعلى مطالعتها المستمرة.لانه قدم جهوده الفنية بتواضع وبنية طيبة.مساهما في وضع خطوط أولية لتبسيط وتسهيل هذا الفن البصري بلغة عصرية راقية.محاولأ الابتعاد عن التعقيد وتقديم الصور والنصوص بشكل لا يرتفع عن مستوى طلبة الفن ولا يناى عن قدراتهم التي لاتحتاج إلى نصوص فنية أدبية صرفه.بقدر ما تحتاج إلى لغة بصرية سهلة ونص ميسر مكتوب بلغة قريبة من أذهان وقلوب ابنائنا عشاق ومتابعي وطلبة الفن الضوئي. واني إذ أحاول المساهمة بتسليط الضوء على شخصية فنية فوتوغرافية أكاديمية عراقية ..الدكتور سعد سالم ..فقد كان همزة الوصل بين جيل الرواد وجيل الشباب ..فكلي أمل أن يشاركني الزملاء بآرائهم النقدية من خلال تجاربهم الميدانية في هذا المضمار وعلاقتهم بهذه الشخصية المميزة والمتابعة والمبدعة.عسى أن نصل معا إلى وضع يسهل علينا وعلى طلبة المستقبل لوضع الأسس السليمة والعلمية والفنية لتقديم سير ذاتية تليق بالأساتذة صناع القرار وعشاق الفن.لكي نكفل لأبنائنا الاعزاء التقدم والنجاح في المحافل والمسابقات الفنية .والعودة إلى مقالات وكتابات الدكتور سعد وتدارك ما فات من موضوعاته الغنية والمتنوعة والتي أضاف إليها قطوفا فنية وصور فوتوغرافية لأشهر المصورين في العالم.بهدف إعانة الطلاب وتنمية أساليبهم واغنناء ثقافتهم .آملين أن يجد الطلبة وعشاق التصوير الضالة المنشودة والرائد الذي يقودهم إلى طريق الاحتراف القويم .وعلى أمل أن تزرع موضوعاته في نفوسهم القيم الفنية والأخلاقية السامية وتخليهم بهذا الفن الجميل.

******

من الواضح بأن المتتبع لأعمال الفنان سعد سالم ودراستها الفلسفية البصرية التكوينية..يعترف له بأنه خيال وفارس في مضمار تقنيات التصوير الفني الضوئي..ولعله يعتبر قضية المنهج بمجال البحث العلمي والفني والأدبي هو مفتاح التحكم في كل بحث ونجوع كل دراسة.ويعتبر أداة مساعدة لإسنطاق القضايا الفنية البصرية وتوليد الأفكار التي تلقيها عبر تاريخ الفن الضوئي.وبدون المناهج الصالحة تبقى المعطيات الضوئية خرساء نستنطقها فلا تجيب. مما يجعلنا نعتقد مخلصين بأن الموضوع رغم الجهود المبذولة مازال بأمس الحاجة للمزيد من النقاد والدارسين والممحصين بأن سؤال المنهج في سياقنا الثقافي لا يزال مفتوحا ومطروحا.لم يستفرغ حمولتها الفنية والأدبية.ولم ينته إلى قرار .ومنها ما يعود للممارسات النقدية العربية من تعامل غير سليم ولاواع مع المناهج قديمها وحديثها. ولتجنب المثالب وجب التذكير ببعض المبادئ الأساسية الخطاب النقدي.من ضرورة فهم المنهج في شموليته.وقيمة المنهج في كفايته الإجرائية.وقضية المنهج والإشكالية الحضارية العربية..ولعل الخطاب النقدي بالحركة الثقافية العربية ينضوي تحت شقين..واحد معتمد المناهج الغربية والآخر يوظف مناهج عربية أصلية.وهذا الانقسام يسد بدق وعمق التصدع والحيرة بتوجيهات النقاد والمفكرين العرب..فريق يدعو للانفتاح المشروط على الغرب ويزعم التفاح ولكنه واقع في براثن التبعية والإستلاب.وآخر ينادي بالعودة للتراث والإنغلاق عليه.ويدعي الأصالة ولكنه منغلق وعاجز..ولكن النقاد يعتبرون قضية المنهج حجر الزاوية لتجاوز أزمة الفكر والثقافة الفنية والأدبية. بيد أن الدكتور الباحث العراقي سعد سالم قد مزج وزاوج بين الحداثة والتراث والعراقة.وقدم لنا أعمالاً فنية ودراسات تقنية للعديد من الفنانين الفوتوغرافيين بلغة أدبية بسيطة وتحليل فني إبداعي بلغة تشكيلية وتكوينات بصرية فريدة.فإذا علمنا بأن اللغة تنقسم إلى وظائف .والناقد أو الباحث يتجاوز بدراسته النقدية الوظيفية بالتركيز على جمالية الصورة.وتكون اللغة الفنية في بنيتها التشكيلية والتكوينية أساس الدراسة الفنية ولا يضع المرجع في مركز أهدافه لانه يبني هوة عميقة بين الشيء أي المدلول والداخل..فاللغة الفنية الضوئية هي الموضوع الشيء .واللغة المجازية الصورة .واللغة المشتركة هي المفهوم عن العمل الضوئي بين المصور والمتلقي والوسيلة أو اللوحة .وهنا يبرز دور الباحث او الناقد في شرح مثلث فلسفة الصورة ..عمل ضوئي بصري..ومصور صانع اللوحة ومكونها ومتلقي..اي الجمهور الذوق المتابع لعمل الفنان..ولعل الهدف هو محاولة خلق حوار ومنلوج داخلي ومنسجم بين الفنان الضوئي ولوحته المقدمة وبين الرسالة التي يقدمها لجمهور النظارة.وصولأ لمعرفة المتلقين كيفية قراءة عمل فني فوتوغرافي وصولا لفلسفة الصورة. من هنا ندلف للقول بأن فناننا الباحث العراقي الفذ الأستاذ سعد سالم ..قد أتحفنا بمعرفة عوالم الفن الضوئي وامتعنا بالكثير من أعمال رواده وايضا سلط الضوء على حيز لاباس به من المواهب والعدسات العربية الواعدة.لذلك كان لزاما علينا پان نقدم له تحية تقدير وإكبار ولجهوده الفنية والتقنية نرفع له القبعة..ونأمل أن يأخذ بعضا من حقه في الوسط الرسمي وفي الوسائل الإعلامية العربية.نظير خدماته ودروسه وجهده الذي قدمه لأبناءنا والزملاء المصورين عشاق الفني الضوئي العربي. المصور فريد ظفور..أيلول /7/9/2022 

لا يتوفر وصف.

لا يتوفر وصف.

لا يتوفر وصف.

لا يتوفر وصف.

لا يتوفر وصف.لا يتوفر وصف.

لا يتوفر وصف.

لا يتوفر وصف.

 

لا يتوفر وصف.

لا يتوفر وصف.

لا يتوفر وصف.

لا يتوفر وصف.

لا يتوفر وصف.

لا يتوفر وصف.لا يتوفر وصف.

لا يتوفر وصف.

لا يتوفر وصف.

لا يتوفر وصف.

*************************

مجلة فن التصوير:
الدكتور الباحث العراقي سعد سالم Saad Salem..ينبوع للثقافة البصرية العربية..بقلم المصور فريد ظفور. https://www.fotoartbook.com/archives/164853
منتدى فن التصوير: https://www.fotoartbook.net/vb/node/34464
****************************

كتبت ( هيبا ) في فوتوغرافيا.. مسبار الأمل يُهدي العالم خريطةً للمريخ..

اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	Screenshot_٢٠٢٣٠٤٢٤-١١٢٣٠٦_Facebook.jpg 
مشاهدات:	0 
الحجم:	45.1 كيلوبايت 
الهوية:	103411

فوتوغرافيا

مسبار الأمل يُهدي العالم خريطةً للمريخ

إعلان جامعة نيويورك في أبوظبي نال اهتماماً وانتشاراً واسعين في الأوساط المهتمة بالفلك والاكتشاف، والفنون البصرية أيضاً، فقد نَجَحَ فريق بقيادة عالم الفلك والباحث في مركز علوم الفضاء بالجامعة، الدكتور “ديمترا أتري” بوضع خريطةٍ فوتوغرافيةٍ لكوكب المريخ باستخدام صور ٍحصرية التقطتها كاميرا الاستكشاف الرقمية (EXI)، والتي تمتلك أنظمة تصويرٍ فائقة التطوّر، وذلك ضمن مشروع الإمارات لاكتشاف المريخ “مسبار الأمل” والذي يدور حالياً في مدار الكوكب الأحمر.

الخريطة الفوتوغرافية تكوَّنت من أكثر من 3000 عملية رصد من كاميرا الاستكشاف الرقمية المُركَّبة على متن المسبار، حيث قام الفريق بإنشاء الخريطة الملوّنة من خلال تجميع آلاف الصور على مدار سنةٍ مريخيةٍ واحدة، ما يعادل عامين أرضيين. وتُظهر الخريطة مناطق ومعالم من المريخ تُبرز تضاريسه الرئيسة بدقةٍ استثنائية، بما في ذلك قمم جليدية قطبية وجبال وبراكين وبقايا أنهار جافة وبحيرات ووديان وفوهات الارتطام بالنيازك.

يعتزم الدكتور “ديمترا أتري” إتاحة الوصول إلى الخريطة للجميع في مختلف أنحاء العالم، كجزءٍ من إصدارٍ متطوّر من “أطلس المريخ”، المُفترض نشرهُ باللغتين العربية والإنجليزية، ليمنح ذلك الباحثين والطلاب أداةً فائقة الفائدة لتعميق معرفتهم حول المريخ، بما يؤكد الإمكانات التي يتمتع بها قطاع الفضاء في الدولة، الذي يُحقِّق تقدُّماً عظيماً، مُشكِّلاً حافزاً كبيراً لاستقطاب الشباب الإماراتيين إلى تخصصات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات في الدولة، وفي الوقت نفسه يُعزّز حضور الفنون البصرية ودورها الجوهريّ في القطاعات العلمية وأغلب قطاعات المعرفة البشرية.

فلاش

في الإمارات .. تتضافرُ العلوم والفنون لصناعةٍ مستقبلٍ مُذهل

جائزة حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم الدولية للتصوير الضوئي

www.hipa.ae