Image result for ‫التحدي - جائزة حمدان - الدورة السادسة‬‎

Image result for ‫سموّ الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، رئيس مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة،‬‎

Image result for ‫التحدي - جائزة حمدان - الدورة السادسة‬‎ Image result for ‫سموّ الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، رئيس مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة،‬‎

Image result for ‫التحدي - جائزة حمدان - الدورة السادسة‬‎  Image result for ‫علي بن ثالث‬‎Image result for ‫علي بن ثالث‬‎Image result for ‫علي بن ثالث‬‎

Image result for ‫صور للشيخ حمدان بن راشد‬‎ Image result for ‫صور للشيخ حمدان بن راشد‬‎

Image result for ‫سموّ الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم‬‎

HIPA

منذ أسدل الستار سموّ الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، رئيس مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة، عن محور “التحدّي”

وأعلن الأستاذ علي بن ثالث الأمين العام “جائزة حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم الدولية للتصوير الضوئي” عن محور اللحظة..

والعد التنازلي بدأ للمشاركة بجائزة حمدان بموسمها السابع للعامين – 2017-2018م ..

  • بقلم : فريد ظفور

جائزة حمدان لايفارق بهاء الفصول خديها ..وعصافير التصوير لايحلو شدوها إلا تحت سماء قبة الجائزة الفاتن..وأغاني عشاق الميديا لا يعلو ترنيمها إلا بين ذراعي الجائزة الدافئتين..حيث يشرئب بين راحتيها شجر الإبداع السامق نحو الفضاء الفني..ويطل من واحاتها ومساكب أرضها أجمل النباتات الدائمة الخضرة..التي تتراقص على وقع سنابلها فراشات الضوء المعرفي..وقد تبلل جبينها  من نسائم صباح تشريني عليل..وتداعب أضفارها وأناملها قطرات الندى حيث يولد الفجر مع خيوط الصباح الجميل..حتى ترحل عيون عشاقها إلى هضباتها الممشوقة القد والمزينة بأبهى صناع الفن الضوئي ومبدعين من شتى أصقاع المعمورة..و نأت إليها كسرب يمام ..يلوح بمنديل حاكته سحب الربيع من خيوط مبدعيها الفائزين..ونرتشف من مائها العذب جرعة سحرية معرفية فوتوغرافية ..نطفيء بها غليل الإشياق للتعرف على آخر أعمال المبدعين..لأن لجائزة هيبا قلب نابض بالمعرفة والثقافة والمجد الفني الراقي والأصيل كما شموخ الجبال والقلاع الأبية حجارتها ..وهي التي تتنفس عبق أريج راعيها سمو الشيخ حمدان وتسمو تتسامق بتوجيهاته ورعايته..ولجائزة حمدان قلب نابض بالعطاء المميز والمتفرد ..فهي قصيدة ضوئية مخضوضبة بالجمال والحلاوة.. فيها كل شيء يحترف العطاء والتفرد وكل شيء منها يختزن الذكرى والبقاء..فريقها العامل برعاية الأستاذ علي بن ثالث ومساعدة الأستاذ محمد الضّو والأستاذ سعد الهاشمي والأستاذة علا خلف ولفيف من الأخوة والأخوات العاملين في رفع شأو الجائزة والعاملين ليل نهار دون كلل أو ملل..هذا الفريق يرفع الجائزة ويمدها إلى أقصى الأعالي نحو أو ج السماء الفوتوغرافية..لتعانق بذراعها تلك الغيمات التي تتمخطر بمشيتها الوئيدة حول قمتها المترامية الأطراف والمسكونة بالمعرفة والثقافة الفنية الضوئية ..والتي ألقت بظلالها المعرفية والسحرية على جسد الثقافة الضوئية المثمر بالندى والعبير ..ويكفي أن رائحة ذكريات سنواتها الماضية العطرة تملأ الأيام والسنوات والزوار والميديا والمصورين بأجمل اللحظات الجميلة حيث كانت تتحقق الأحلام والطموحات والآمال ..وبكرا أحلى بوجود فريق منسجم متآلف متعاون..فطوبى لكم من جنود ترفعون راية مجد الجائزة خفاقاً كل عام..
– هل قالت الجائزة كل ماتريد أن تقوله..وهل ثمة مزيد من المفاجآت والصدف التي تستفز وتثير في عالم الميديا شهية الكلام عنها..فنحن ندرك بأن ذكر الجائزة في أي محفل دولي أو عربي يثير حساسية إيجابية وقد يختلف إيقاعها بين محبيها ومنافسيها..بعضهم يرى فيها عراب الصورة الضوئية لدى الناطقين بالضاد..وبعضهم الآخر يرى بأنها تحاول نقل أفكار على طبق من ذهب الكلام والفعل..لكن عقل الجائزة الوقاد والمثابر استطاع على رغم كل ماقيل ويمكن أن يقال..فإنها علامة فاصلة وحاسمة في تسليط الضوء على المصور العربي وعلى الإمكانات الإبداعية في بلادنا العربية..لذا يمكن القول بمجاذفة محدودة بأن كثيراً من المصورين العرب اليوم يقطفون شهرتهم من فاكهة الغابة الحمدانية ( جائزة حمدان للتصوير )..حتى أن جيشاً جراراً من المصورين يعترفون بدور الجائزة في تقدمهم ونشر أعمالهم..
الصدفة والضرورة أمران موجودان موضوعياً ومترابطان، والحدث ذاته يمكن أن يكون ضرورياً وصادفاً في الوقت نفسه، ضروري من ناحية، وصدفٍ من ناحية أخرى.
– عروس الضوء جائزة حمدان طفلتها تدخل مدرسة التصوير الضوئي ..ليست لتلميذة ..بل كمعلمة فرضت حضورها التنظيمي والإداري والمعرفي فقد جمعت التشويق والرصانة والتميز في أداء كوادر فريق عملها المتألق..فقد فتحت أفقاً جديداً للثقافة الضوئية والمعرفة الفنية ..في ترسيخ قدمها بين كبريات الجوائز العالمية..فقد اصبحت الرقم الصعب والرائدة وبيرقها خفاقاً في ذرى سماء الفوتوغرافيا والميديا..ولم يأت ذلك عن فراغ قط..فقد دأبت الجائزة وفريق عملها بإشراف راعيها بأن تكون دائماً في السّدة الرئيس ولا بديل لهم عن المركز الأول بكل شيء..فطوبى لهم من جنود مجهولين يقدمون الغالي والرخيص لخدمة عشاق الفن الضوئي والميديا..
– جائزة حمدان تقف عند تقاطع الحب والأمل ..ترى الحياة بعين ضوئية شاعرية ورهافتها تخفق إيقاعات متألقة جديدة..وألوانها منوعة ومكثفة ومكتظة وقادرة على رسم الجديد والمتجدد والخلاق..تجربة فوتوغرافية غنية حققتها جائزة حمدان..ففي كل حفل توزيع جوائزها قد أنجزته ..كانت تقدم فيه شيء مختلف وجديد وفاعل ومؤثر فقد إستطاعت على إستخراج مكنونات النفس الضوئية والمكان والزمان إلى حيز الإيقاع المباشر ..وإلىإستقدام ضيوف تشع بالألوان الجياشة في الساحة الثقافية الفنية الضوئية..إلى جانب ماقدمته من ندوات حوارية مفعمة بالحب والأمل ..ودروس ودورات وورشات عمل ..إستطاعت الجائزة أن تؤسس لحضور معرفي عذب وفوار من خلال البرامج الرائعة التي قدمه فريق عملها النشيط الواثق من نفسه..القليل الكلام والكثير الأفعال..ونحن بحاجة دائماً لفتح بساتين جائزة حمدان لنقطف أطيب وأجمل الثمار المعرفية الفوتوغرافية..

– و هل حقاً أننا لا نستطيع أن نخلق جمالية جديدة للصورة بلغة نجهل تاريخها الجمالي..علماً بأن للصورة كل أبواب الوجود..وقد إحتلت كل مرافق الحياة وأصبح عصرنا عصر الصورة..وأعتقد بأن جائزة حمدان قد أجابت عنها سنواتها الستة الماضية من عمر الجائزة..

 

  • التحدي 2016-2017

    نبذة

    بعد خمسة أعوامٍ من العمل الفنيّ والفكريّ في تعزيز وصقل ونشر ثقافة الصورة الأصيلة والتوعية بدورها البنّاء في صناعة الحضارة، وإهداء فرص الفوز لمجتمعات المبدعين حول العالم، تستكمل الجائزة رحلتها معكم في موسمها السادس معلنةً “التحدي” محوراً رئيساً يستفز قريحة المصورين وقدراتهم وتحليلاتهم وترجماتهم من خلال عدسات الكاميرا لمعنى التحدي في حياتهم وجموح حضوره في تجاربهم الحياتية وخصوصية تعاطيهم معه.

    قد لا يخفى عليكم نوايا الجائزة هذا العام بالاصطباغ بصبغةٍ مختلفةٍ تلوّح من خلالها بانتقالها لمرحلةٍ جديدةٍ من العطاء البصري وتطوير الإضافة المعرفية والمهارية التي تهديها لجمهورها المنتشر في 193 دولة حول العالم.

    بعد مفهوم “السعادة” الانسيابيّ الجميل، نسمع نبرةً أعلى من خلال موضوع “التحدي” الذي يستنهض الهِمَم ويستدعي كامل مخزون الطاقة البصرية والذهنية لحصره في إطاراتٍ ذاتُ بلاغةٍ ساحرة، ثم نخرجُ خارج إطار الصورة الواحدة باتجاه محورٍ خاص ومختلف في طبيعته ومتطلّباته، محورٌ يختبر ويستخرج الإمكانات القَصَصية لدى المصور والقدرة السردية. إنه محور “ملف مصور”.

    وتجاوباً مع الطفرة التقنية العظيمة في تحرير وتعديل الصور تفتح الجائزة المجال واسعاً أمام خيال المصورين من خلال محور “التلاعب الرقمي”، ليبقى المحور الأخير “العام” بمثابة مساحة الحرية الإبداعية الصرفة التي تكسر جميع الأطر والقوالب، حيث يُبحر كل مصور بأشرعته الخاصة مستهدفاً المرافئ التي لم يكتشفها أحدٌ سواه (سواء باللونين الأبيض والأسود أو من خلال طيف الألوان الكامل).

    نوافذ الإبداع متنوّعة المشارب مشرَّعة أمامكم كي تمنحوا الحالة الابتكارية الخاصة لديكم نفثةً بديعة لتنطلق وتصنع ماتفتخرون به في المستقبل القريب.

    اللحظة 2017-2018

  • محور اللحظة

    اللحظة هي الوقت الذي يحتاجه الإنسان لكي يلحظ فِعلاً قبل أن يرتد إليه طرفه، فهي تُعبّر عن هذا الوقت القصير الكفيل بالتأثير القويّ على الإنسان. فالفعل السريع القادر على تغيير واقعٍ مُعين أو إعطاء الانطباع الساحر الذي يؤّثر بشكلٍ ملموس على الإنسان والبيئة المحيطة.

    الحياة هي حصيلة اللحظات المتتابعة التي تُشكّل حياتنا بشكلٍ ما. واللحظة كما يقرؤها المصور العارف بأسرار التصوير، هي تقاطع الزمان بالمكان في لحظةٍ استثنائيةٍ فارقة .. في جزءٍ من الثانية يجب التقاط الصورة المتكاملة والتي تكون في بعض الأحيان أعمق وأشد تأثيراً من عموم المشهد.

    إجعل مشاركتك لحظةً لا تُنسى، امنحها تفاصيلك المفضّلة لتكون مؤهّلة لتغيير الواقع، اللحظات الحاسمة تصنع التاريخ. شاركنا لحظتك الفريدة التي تحبس الأنفاس لتتقدّم صفوف المنافسة في هذا الموسم.

    ** للراغبين في المشاكة: http://www.hipa.ae/ar

ــــــــــــــــــــــــــــــ ملحق _______________________

تغطية لنتائج جائزة حمدان للتصوير “الدورة السادسة – التحدي”

  

تغطية لنتائج جائزة حمدان للتصوير “الدورة السادسة – التحدي”

عالم التصوير والمعرفة – نشارك معكم تغطية لنتائج جائزة حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم الدولية للتصوير الضوئي “الدورة السادسة – التحدي”

⏪ سمو الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم يكّرم الفائزين بالدورة السادسة للجائزة “التحدّي”
⏪ مصور فلسطيني يفوز بالمركز الثاني لجائزة حمدان الدولية في دبي
⏪ جائزة حمدان بن محمد للتصوير تعلن “اللحظة” عنواناً لدورتها السابعة
⏪ سيمفونية التصوير والفوز على التحدي

⏪ نشرة اعلامية شاملة من إعداد عالم التصوير والمعرفة 


 
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الكويت تفاجئ العالم بإنجازٍ مزدوج .. وسلطنة عُمان تحصد جائزة البحث الفوتوغرافيّ المميّز
      سمو الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم يكرم فائزي جائزة حمدان للتصوير فى دورتها السادسة “التحدي”
دبي – على فوزى

 إيطاليا تظفر بثلاثة أوائل .. وحضور مميّز للإمارات وفلسطين ومصر واليمن

 العرب يستحوذون على 25% من مجموع الجوائز في سابقةٍ لها مدلولاتٌ عميقة،
 وغلاف الكتاب السنوي ينحاز لعدسةٍ إماراتية

شَهِدَ سموّ الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، رئيس مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة، مساء اليوم الأربعاء، الحفل الختامي للدورة السادسة لجائزة حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم الدولية للتصوير الضوئي التي حملت عنوان “التحدي” والذي أقيم في “أوبرا دبي”.

بدأت مراسم الحفل بعزف النشيد الوطني لدولة الإمارات، تلاه كلمة ترحيبية لسعادة علي خليفة بن ثالث أمين عام الجائزة شكر خلالها سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم على رعاية سموه للجائزة، مؤكّداً أن الدورة السادسة ارتقت بالجائزة لتخطّي حاجز الربع مليون صورة مشاركة منذ التأسيس، مبدياً سعادته باستقطاب محور “ملف مصور” هذا العام 33.950 صورة، ممّا يدل على بلاغة القدرات القصصية العالية للمصورين، وشغفهم بروايتها عبر الكاميرا. كما كَشَفَ بن ثالث عن مشروعٍ إنسانيّ سنويّ قادم للجائزة تحت عنوان “لك” ستُعلن تفاصيله قريباً، التزاماً من الجائزة بتوجيهات سموّ راعيها لمواكبة فعاليات عام الخير في دولة الإمارات العربية المتحدة.

لقراءة نص كلمة الأمين العام علي خليفة بن ثالث اضغط هنا

الجوائز الخاصة

كرّم سمو الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، رئيس مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة الفائزين بالجوائز الخاصة، حيث نال لقب الجائزة التقديرية المصور الأمريكيّ “إيليوت إروت”، والذي شَغَلَ منصب رئيس وكالة “ماغنوم” لثلاث دورات، ولا يزال حتى اليوم من أبرز أعضائها ورموزها. ألَّف حتى الآن أكثر من 30 كتاباً في التصوير الفوتوغرافي، وقد انتشرت كُتُبه ومقالاته وأعماله الفوتوغرافية والإعلانية في المطبوعات ووسائل الإعلام المختلفة على مدى 40 عاماً، وخلال عمله كمصور بدأ بصناعة الأفلام في السبعينات وله عددٌ من الأفلام الوثائقية، كما أقام عدداً من المعارض الشخصية لأعماله في الأماكن العامة بما فيها متحف الفن الحديث في نيويورك، ومعهد الفن في شيكاغو وغيرها.

أما جائزة البحث/ التقرير الفوتوغرافيّ المميّز فقد مُنِحت لمؤسسة “بيت الزبير” من سلطنة عُمان، وهي مؤسسة ثقافية بدأت بمتحفٍ خاص عام 1998. تدير المؤسسة متحف بيت الزبير ومشروعاتٍ أخرى متعلِّقة بالثقافة والفنون والآداب وخدمة المجتمع والنشر. وقطاع التصوير على رأس اهتمامات المؤسسة إيماناً منها بحيوية هذا القطاع الإبداعيّ ورغبةً منها بتعزيز الإمكانات الفنية للمهتمين به من مختلف الشرائح والفئات، بجانب الاهتمام الشخصي من معالي محمد الزبير، مؤسِّس البيت. ومن أبرز إنجازات المؤسسة إصدارتها الثقافية والفنية، والتي كان للتصوير الضوئي النصيب الأكبر فيها من خلال إصدار كتبٍ مصوَّرة ذات قيمةٍ بصريةٍ ومعرفيةٍ وفنيةٍ كبرى. حيث أصدرت المؤسَّسة أكثر من عشرة كتبٍ قيِّمة من المستوى المرجعيّ، نجحوا في تقديم سلطنة عُمان في الماضي وربطها بصرياً بالحاضر بأسلوبٍ يمزج بين الاحترافية والبساطة. ومن ذلك كتاب “عُمان بلادي الجميلة” وكتاب “مناظر من ظفار” وكتاب “جبال وأودية عُمان” وكتاب “نافذة على عُمان”.

وكرّم سعادة سعيد محمد النابوده، المدير العام بالإنابة لهيئة دبي للثقافة والفنون، نائب رئيس مجلس أمناء الجائزة الفائزين في المحور “العام – الملوّن” حيث فاز بالمركز الأول “جوسيبي بونالي” من إيطاليا، وحلّ ثانياً “بيتر سابول” من كرواتيا، وجاء الألماني “دانييل يوناس رايتر” في المركز الثالث. أما المحور “العام – الأبيض والأسود” فقد انتزع صدارته “أبوربا مالك” من الهند، تلاه الألمانيّ “توباياس بايندر” وجاء ثالثاً المصور الإماراتي “خليل المنصوري”.


وكرّم معالي عبد الرحمن بن محمد العويس، وزير الصحة ووقاية المجتمع، رئيس مجلس أمناء الجائزة، الفائزين في محور “ملف مصور”، حيث جاء الإيطاليّ “جيوفاني تشيدرونيلا” في المركز الأول ثم الفرنسي “جيل نيكوليه” في المركز الثاني، أما المركز الثالث فكان من نصيب البولنديّ “رافال ماكيلا” تلاه في المركز الرابع “ماتياز كريفيك” من سلوفينيا، والمركز الخامس “تشيو يان” من الصين.

معالي محمد المر، رئيس مجلس أمناء جائزة محمد بن راشد للغة العربية، كرّم الفائزين في محور “التلاعب الرقمي”، حيث جاءت في المركز الأول “شهرزاد أكرمي” من إيران، تلاها الروسيّ “ديميتري روكوزكين” في المركز الثاني ثم “سالم سعيد باوزير” من الجمهورية اليمنية بالمركز الثالث، ومن جمهورية مصر العربية فازت المصورة “لبنى عبد العزيز” بالمركز الرابع، أما المركز الخامس فكان من نصيب المصورة التركية “ليلى إميكتار”.

جوائز “التحدي”

وقد قام سمو الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، رئيس مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة، بتكريم الفائزين عن محور “التحدي”، حيث فاز بالجائزة الكبرى لهذا المحور المصور الأمريكي “أراش ياغميان”، أما المركز الأول فكان نصيب الإيطالي “جوليو مونتيني” تلاه “عادل المصري” من فلسطين في المركز الثاني، أما المركزين الثالث والرابع فكانا من نصيب دولة الكويت من خلال “محمد خورشيد” و”محمد يوسف” على التوالي، بينما جاء الروسيّ “أنطون يونيتسن”في المركز الخامس.

 

وتجدر الإشارة إلى أن غلاف الكتاب السنوي للجائزة لهذه الدورة “التحدي” كان إماراتيّ الهوية بعدسة المصور المبدع، يوسف بن شكر الزعابي.

من فريد ظفور

مصور محترف حائز على العديد من الجوائز العالمية و المحلية في مجال التصوير الفوتوغرافي.