اختتمت جمعية الفجيرة الاجتماعية الثقافية..بمشاركة عربية ودولية واسعة في مبادرة “الفجيرة تبدع”- مشاركة:خالد الظنحاني..

المكتب الإعلامي ـ الفجيرة خالد الظنحاني

مشاركة عربية ودولية واسعة في مبادرة “الفجيرة تبدع

الإمارات، الفجيرة، 18 يوليو 2020 م

اختتمت جمعية الفجيرة الاجتماعية الثقافية، أمس الأول “الخميس”، مبادرتها الإبداعية “الفجيرة تُبدع” التي أطلقتها في يونيو الماضي بهدف دعم المبدعين للاستمرار في الممارسة الإبداعية وتشجيع الموهوبين على تقديم محتوى ثقافي ومعرفي وفني على الشبكات الرقمية.

وحظيت المبادرة، التي جاءت ضمن احتفالات الجمعية بمرور 30 عاماً على تأسيسها، بمشاركة محلية وعربية ودولية واسعة، استقطبت مئات المشاركات من روّاد التواصل الاجتماعي والمبدعين والموهوبين في مختلف المجالات.

وقال سعادة خالد الظنحاني، رئيس مجلس إدارة الجمعية: “إن دعم القيادة الرشيدة والجهود التنظيمية والسمعة الكبيرة التي أضحت تتمتع بها المبادرات والمناشط الإبداعية التي تنظمها “الفجيرة الثقافية”، انعكست على نجاح مبادرة الفجيرة تبدع.. مؤكداً إيمان الجمعية أن الثقافة هي السبيل الأمثل لبناء الإنسان ورُقي المجتمعات، فضلاً عن أنها تمثل الهوية والتراث والانتماء الذي يمنح طاقة للإبداع في شتى حقول النشاط الإنساني والمجتمعي”.

وأوضح الظنحاني إننا “نعمل على تحقيق الريادة في مجال تنمية المعرفة وتقديم الخدمات إلى المثقفين ودعم المشاريع الثقافية، وقد نجحنا في تحقيق مكاسب وإنجازات كبيرة وتقديم الجمعية كمنبر ثقافي واجتماعي مهم على الساحة المحلية والعربية والدولية، وحاضنة لمختلف المواهب الأدبية والإنسانية”.

من جهتها، قالت سلمى الحفيتي، مديرة الشؤون الثقافية، مديرة المبادرة: “نحرص دائماً على دعم مشروعات المواهب، وتمكينها من التواصل وتبادل خبراتها الفنية والأدبية، وتسليط الضوء على الفجيرة كإمارة تحتضن المواهب الإبداعية في المجالات كافة، بالإضافة إلى هدفنا في بث رسائل التفاؤل والأمل والإيجابية بين مختلف فئات المجتمع في ظل الظروف الراهنة”.

وأوضحت الحفيتي أن جمعية الفجيرة الثقافية كرّمت 7 مبدعين شاركوا في المبادرة وحازت أعمالهم على لقب “أفضل عمل إبداعي”، وهم: منال أحمد الزيودي عن لوحتها الفنية بعنوان “شكراً حمد بن محمد الشرقي”، وعائشة عبد الرزاق عن لوحتها “الفجيرة بخير.. لا تشيلون هم”، ومايد محمد المر عن فيلمه التوثيقي “الجميع مسؤول”، وفلاح شاكر محمود عن فيلمه القصير “القدم اليسرى”، وعمر إبراهيم المغربي عن عمله الفني في النحت على الرمال بعنوان “الفجيرة تُبدع”، وسلمى ياسر المسيني عن أفضل صورة فوتوغرافية بعنوان “تراث المرأة”، ووهيبة كساسرة عن نصها الشعري “بؤرة ظلم”، لافتةً إلى أن المُبادرة ستبقى مفتوحة للراغبين في توثيق إبداعاتهم تحت هاشتاق #الفجيرة_تبدع.

ـ كلام الصور:

1، 2 ـ خالد الظنحاني وسلمى الحفيتي.

ـ للاستفسار:

00971505789888

جمعية الفجيرة الاجتماعية الثقافية

تنظم #منصة_ بيئتي_ بالفجيرة ..محاضرة بعنوان “ترشيد الاستهلاك مسؤولية وطنية” – مشاركة: خالد الظنحاني / المكتب الإعلامي ـ الفجيرة

خالد الظنحاني المكتب الإعلامي ـ الفجيرة

منصة بيئتي بالفجيرة تنظم محاضرة بعنوان “ترشيد الاستهلاك مسؤولية وطنية

الإمارات، الفجيرة، 4 يوليو 2020 ـ نظمت منصة بيئتي التابعة لجمعية الفجيرة الاجتماعية الثقافية محاضرة “افتراضية” بعنوان “ترشيد الاستهلاك مسؤولية وطنية” قدمها سعادة ناصر محمد اليماحي عضو المجلس الوطني الاتحادي، وأدارتها المهندسة ناعمة الموح، بحضور سعادة خالد الظنحاني رئيس مجلس إدارة الجمعية.

واشتملت المحاضرة التي أقيمت عبر البث المباشر لحساب الجمعية على انستجرام، على عدة محاور أبرزها “ترشيد الاستهلاك يعزز الأمن الغذائي”، و”ترشيد الطاقة سبيل للحفاظ على بيئة مستدامة”، و”أهمية ترشيد المياه في الحفاظ على الموارد المائية في ظل شح المصادر المتجددة“.

وأوضحت ناعمة الموح أن المحاضرة هدفت إلى التعريف بمفهوم ترشيد الاستهلاك بمختلف أنواعه، ونشر الوعي البيئي من أجل تحقيق التنمية المستدامة والمساهمة في الحفاظ على البيئة، وتعزيز الأمن الغذائي والاكتفاء الذاتي في الدولة وخاصة في الظروف الراهنة.

بدوره، أوضح ناصر اليماحي أن ترشيد الاستهلاك مسؤولية الجميع وليس الحكومة وحدها منوهاً إلى أن الدولة تضع القوانين واللوائح وتعمل على ترشيد الاستهلاك من خلال منظومة وطنية متكاملة لا تنفصل عن بعضها.. مشيداً بدور الدولة في التعامل مع ملف الأمن الغذائي بشكل متميز وذلك من خلال إنشاء وزارة خاصة بالأمن الغذائي والتي لعبت دوراً كبيراً في توفير سبل العيش الكريم أيام جائحة “كورونا“.

وشدد اليماحي على ضرورة ترشيد استهلاك الكهرباء والمياه مع تبني الممارسات البيئية السليمة، منوهاً إلى أن الاستهلاك يعتبر مسؤولية وطنية وأن تحقيق التنمية المستدامة في دولة الامارات العربية المتحدة أهم ركائز قيام الاتحاد الذي أسسه الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان “طيب الله ثراه”، والذي كان له استراتيجية واضحة لبناء الدولة وعلى نهجه سارت القيادة الرشيدة من بعده في تعزيز الأمن الغذائي لضمان مستقبل آمن لمواطني الدولة مما انعكس جلياً خلال جائحة “كورونا” التي لم يشعر فيها أي فرد من المواطنين والمقيمين بنقص المواد الغذائية أو الطبية.

وأشار اليماحي أن رسائل أصحاب السمو الشيوخ للمواطنين والمقيمين على أرض الدولة خلال الأزمة والتي حملت مشاعر الأمل والتفاؤل والطمأنينة ومنها ما ذكره صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة “لاتشلون هم” هي الرسالة التي بثت الاطمئنان في نفوس شعب الإمارات.

وتطرق اليماحي إلى موضوع الاحتباس الحراري وآثاره السلبية على التصحر والبيئة والمجتمع داعياً إلى ضرورة إبراز دور الفرد والمجتمع ومؤسسات القطاع الحكومي والمدني للمحافظة على البيئة. مؤكداً أن ترشيد الاستهلاك لم يعد خياراً بل أصبح جزءاً من استراتيجية الدولة، كما أن الدولة سعت إلى إيجاد طاقة بديلة مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح وقامت بإنشاء محطة براكة للطاقة النووية حيث تساهم هذه البدائل في تعزيز أمننا الحيوي لمستقبل دولة الامارات في الطاقة المستدامة.

وعرج اليماحي على ترشيد المياه مشيراً أن دولة الإمارات تعتبر من الدول قليلة الأمطار ومناخها جاف، وقد قامت الحكومة بإيجاد مصادر بديلة غير الأمطار مثل محطات تحلية المياه والتي تنتج كميات كبيرة تكفي الدولة من احتياجات المياه بصورة كاملة في ظل وجود مخزون استراتيجي للمياه تحسباً لأي طارئ.

وفي ختام المحاضرة وجه اليماحي الشكر للقيادة الرشيدة وتعاملها المبهر مع جائحة “كورونا”، منوهاً إلى أن الكثير من الدول كان لديها نقص في الدواء والعلاج ونقص في مراكز الحجر الصحي لكن دولة الإمارات وفرت كل هذه الاحتياجات للمواطنين والمقيمين على السواء.. داعياً الأفراد والمؤسسات إلى ضرورة غرس ثقافة ترشيد الاستهلاك في الأسرة والمجتمع

ـ كلام الصور:

1ـ 2 ـ ناصر اليماحي وناعمة الموح.

ـ للاستفسار:

00971505789888

جمعية الفجيرة الاجتماعية الثقافية

يتألق الشعراء العرب إفتراضياً في بيت الشعر بالفجيرة..بالتعاون مع مجموعة “منتدى الشعراء والكتّاب”..- مشاركة:خالد الظنحاني..

شعراء عرب يتألقون افتراضياً في بيت الشعر بالفجيرة
المكتب الإعلامي ـ الفجيرة خالد الظنحاني

الإمارات، الفجيرة، 27 يونيو 2020 ـ

نظم بيت الشعر في الفجيرة التابع لجمعية الفجيرة الاجتماعية الثقافية، بالتعاون مع مجموعة “منتدى الشعراء والكتّاب”، أمسية شعرية افتراضية عبر برنامج زووم، بحضور الأديب خالد الظنحاني رئيس الجمعية والدكتور شهاب غانم مدير المجموعة، وجمهور افتراضي لافت من الشعراء والمثقفين والمهتمين.

شارك في الأمسية كل من الهنوف محمد رئيس اتحاد كتاب وأدباء الإمارات، نائب الأمين العام للاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب، وسعيد الصقلاوي رئيس الجمعية العمانية للكتاب والأدباء، نائب الأمين العام للاتحاد العام للأدباء والكُتّاب العرب، وطلال سالم الصابري، الحائز على جائزة الشارقة للشعر العربي في نسختها الـ 10، والكاتبة والإعلامية ميسون أبو بكر، والأكاديمي الدكتور محمد مقدادي، وقدمتها الشاعرة سليمة المزروعي مديرة البيت.

افتتح القراءات الشعرية الشاعر سعيد الصقلاوي الذي تغنى بقصائد وجدانية ومما قرأ:

“عادَ القطارُ ولمْ تعودي/ لكنْ وجودُكِ في وجودي/ يمضي النّهارُ بِلا وعودٍ/ والمساءُ بِلا وعودِ/ وأنا أحدّثُ فكرتي طَوراً/ وأستدعي شرودي/ ماذا… وماذا… ثم ماذا…/ فالربيعُ بِلا ورودِ/ وهواجِسي تَتْرى تَجيئُ/ ومَرةً يحْلو نشيدي/ وحفيفُ أشجارٍ يؤانسُني/ ويسألُ في برودِ الْمقعدُ الخالي/ وأعمدة الإنارةِ/ في هجودِ النّاسُ واللحظاتُ والجدرانُ/ أعْيُنُهمْ شُهودي..”

‏الشاعرة الهنوف محمد قرأت قصائد عاطفية وأخرى تحمل أبعاداً إنسانية تفاعل معها الحضور، ومن قصيدة “ذاتية” قرأت:

“جئتني فلم أجدني/ تركت حذائي خلف الباب/ فلم أجد سوى خطوات أقدام/ قد لا تكون لي/ تركت قلادتي على النافذة/ فظلَّ قلبي يخفق خارج قفصي الصدري/ بحثت عني ثانية/ فوجدت الأحزان ممدودة ذراعاها / كالأشرعة التي لا ميناء لها/ جئت أبحث عن نفسي ثالثة/ فوجدت الآخرين/ يشغلون جميع الأماكن/ فلا مكان لي عندي/ الآخرون هم الجحيم..”.

وأبدع الشاعر طلال سالم بأعذب القصائد الوجدانية الحالمة، ومن قصيدته “لا شىء” قرأ:

لا شيء إلا موعدٌ متسامي

وغواية أخرى على أحلامي

جاءت قبيل الفجر تنشد عطرها

وتتوه في روح الشقي الظامي

جاءت كبعض الشعر يأفل كونه

ويضيع في عينيه كل كلامي

زمنٌ يشيب به المدى وكهولةٌ

ضافت على وجهٍ هناك ملامي

وأنا على تعب السنين أمرني

ولهاً على وجع الرصيف الدامي

فقرٌ به بعض ابتساماتٍ أتت

وتلوح بالأحلام في الأنغام

الشاعرة ميسون أبو بكر أطربت الحضور بقراءاتها الشاعرية التي أبدعتها، ومن قصيدة “سماء ثامنة” قرأت:

“يبحثون عنك في دفاتري/ يقرأون آخر ما كتبت/ ويتسللون إلى الكلمات التي لم أكتبها بعد/ تلك التي بقيت في بنات أفكاري/ يبحثون عنك تحت أظافري/ وعلى جلدي الرطب بعطرك المعتق/ كل كلمةٍ كتبتها هي كمين يرشدهم إليك/ وكل وردةٍ زرعتها على وسادتي تحمل بصمتك/ وكل قبلة منحتني لم أنج من سكرتها/ وكلما حاولت تضليلهم/ استدلوا عليك بحواسي التي تستيقظُ قربك..”

الشاعر الدكتور محمد مقدادي شارك الجمهور بشِعره المتفرد، ومن قصيدة “وحدي”، حيث قرأ:

“وحدي أهيم/ على دروب الرمل/ منكسر الخطى/ وأسير وحدي/ وجع يحاصر ما أتوق له/ من الحلم القديم.. وأشتهي/ أن تحتمي امرأة/ بظل قطوفي الأولى/ وترفع في حضور الموج/ أشرعة العناق/ وحدي/ وأشرب ما يتاح من السراب لأرتوي/ مملوءة قربي بماء الصبر، والسلوان/ وحدود منفاي البلاد/ ولا أرى/ إلاي في ساح الوغى/ وحدي”.

ـ كلام الصور:

1 ـ الشعراء المشاركون.

2ـ الشعراء أثناء الأمسية في برنامج زووم.

ـ للاستفسار:

00971505789888

جمعية الفجيرة الاجتماعية الثقافية

تختتم”الفجيرة الثقافية”.. برنامجها الافتراضي “ساعة سعادة”- مشاركة:خالد الظنحاني / المكتب الإعلامي ـ الفجيرة

“الفجيرة الثقافية” تختتم برنامجها الافتراضي “ساعة سعادة”

خالد الظنحاني المكتب الإعلامي ـ الفجيرة

الإمارات، الفجيرة، 20 يونيو 2020 – اختتمت جمعية الفجيرة الاجتماعية الثقافية برنامج “ساعة سعادة” الذي أُقيم عبر تقنية الاتصال المرئي “عن بعد” بحضور خالد الظنحاني رئيس مجلس إدارة الجمعية.

واشتمل البرنامج الذي قدمته فاخرة بن داغر المدير التنفيذي للسعادة والايجابية سفيرة السعادة الدولية، على عدة محاور منها، “مفهوم قاعدة السعادة” و”سعادة المعرفة والوعي” و”السعادة الوظيفية” واختتم بمحور “سعادة التوزان والحدود”.

وتطرقت فاخرة بن داغر في بداية حديثها لمفهوم السعادة وتأثيرها على الأُسر والمُجتمعات خصوصاً في ظل الظروف الراهنة مشيرةً إلى أن الإمارات تعتبر الأولى على مستوى الشرق الأوسط في تطبيق السعادة بعد اختيار مواطني الدولة كأسعد شعب وذلك من خلال مؤشر السعادة العالمي.

وحثت بن داغر المواطنين والمقيمين على أرض الدولة إلى ضرورة استثمار اوقاتهم خلال هذه الفترة ونشر أساليب السعادة بين أسرهم وأطفالهم تحديداً، مشددة على أهمية سعادة المعرفة والوعي وتعزيزها في وجدان الناس.

واختتمت بن داغر برنامج “ساعة سعادة” بشرح مفهوم سعادة التوازن والحدود مشيرةً إلى أن البرنامج تناول الجوانب المُهمة في حياة الأفراد وذلك دعماً للإجراءات الاحترازية بدولة الإمارات من أجل إضافة واستثمار الوقت لأولئك الذين شاركوا في عملية التعقيم الوطني أثناء جائحة ” كورونا”.

كما استضاف برنامج “ساعة سعادة” الدكتور سيف المعيلي مستشار التنمية البشرية الذي أشار إلى أن سعادة الموظفين تعتبر من الجَوانب المهمة التي يجب الوقوف عندها، فالموظف الشامل لن يؤدي دوره كموظف إلا بالسعادة التي بالتأكيد ستنعكس على العملاء والزوار فعندما ترى الموظف سعيداً ينتقل ذلك الإحساس سريعاً لكل من حوله.

ونوه المعيلي إلى أهمية ترسيخ السعادة الإيجابية كقيمة أساسية في مجتمع الإمارات وأسلوب حياة متواصل باعتبار السعادة المعنى والهدف الأساسي للحياة، كما أن السعادة تزيد في الإنتاجية وتحسن جودة العمل وتخلق بيئة مثالية للعمل والتفاؤل بالمستقبل، وتوقع الأفضل، والثقة بالقدرات، والإيمان بالإمكانيات، لافتاً أن كل هذه العناصر يجمعها مفهوم الإيجابية وتساعد على خلق السعادة بين الأفراد والمجتمعات.

ـ كلام الصور:

1 ـ فاخرة بن داغر ود. سيف المعيلي.

ـ للاستفسار:

00971505789888

جمعية الفجيرة الاجتماعية الثقافية

تطلق#الفجيرة_ الثقافية.. مبادرة رقمية لدعم المبدعين ..تحت عنوان “الفجيرة تُبدع”، والتي تستمر لغاية 12 من يوليو المقبل.بمناسبة مُرور 30 عاماً على تأسيسها..- مشاركة: خالد الظنحاني.

بمناسبة مُرور 30 عاماً على تأسيسها:
المكتب الإعلامي ـ الفجيرة خالد الظنحاني

“الفجيرة الثقافية” تطلق مبادرة رقمية لدعم المبدعين

الإمارات، الفجيرة، 14 يونيو 2020 – في إطار احتفالاتها بمرور 30 عاماً على تأسيسها، أطلقت جمعية الفجيرة الاجتماعية الثقافية، أمس، مبادرة رقمية عبر منصات التواصل الاجتماعي تحت عنوان “الفجيرة تُبدع”، والتي تستمر لغاية 12 من يوليو المقبل.

وتهدف المبادرة إلى دعم المبدعين للاستمرار في الممارسة الإبداعية، وتشجيع الموهوبين أثناء التزامهم بالبقاء في منازلهم على تقديم محتوى فني وثقافي ومعرفي على الشبكات الرقمية، مقابل جوائز مالية بقيمة 5 آلاف درهم لأفضل المشاركات.

وأوضح سعادة خالد الظنحاني رئيس مجلس إدارة الجمعية أن الإنجازات والنجاحات التي حققتها الجمعية خلال الثلاثين عاماً الماضية ساهمت في بناء مجتمع وبيئة معرفية فاعلة ومستدامة.. مشيراً أن البرامج والمبادرات والورش والدورات التي دأبت الجمعية على تنظيمها بصورة مستمرة تأتي في إطار جهودها الرامية إلى الارتقاء بالمشهد الثقافي في إمارة الفجيرة والدولة بشكل عام.

وأكد الظنحاني حرص جمعية الفجيرة الثقافية على بث رسائل التفاؤل والأمل والإيجابية بين مختلف فئات المجتمع في ظل الظروف الراهنة، من خلال إلهامهم لتقديم نتاجات ثقافية إبداعية تسهم في تعزيز الوعي المجتمعي والارتقاء بالقيم الإنسانية النبيلة.

من جانبها، أوضحت سلمى الحفيتي مديرة الشؤون الثقافية في الجمعية مديرة “الفجيرة تبدع” أن المبادرة التي تطلقها الجمعية احتفاءً بمرور ثلاثة عقود على تأسيسها تسعى لإبراز المنجز الحضاري والتنوع المجتمعي والخصائص الفريدة، التي تتميز بها الفجيرة كإمارة تحتفي بالإبداع في جميع أشكاله.. لافتةً أن المبادرة ستكون منصة حاضنة لكل المواهب الفنية والأدبية على اختلافها.

وأشارت الحفيتي أن أبواب المشاركة تظلُ مفتوحة لكل من يأنس في نفسه الكفاءة الإبداعية، من خلال نشر إبداعاته في شتى المجالات الأدبية والفنية في الحساب الخاص به على مواقع التواصل الاجتماعي باستخدام الهاشتاق #الفجيرة_تبدع.

ـ كلام الصور:

1 ـ خالد الظنحاني وسلمى الحفيتي.

ـ للاستفسار:

00971505789888

جمعية الفجيرة الاجتماعية الثقافية

تعلن “الفجيرة الثقافية”في ختام نسختها الأولى.. أسماء الفائزين في #مسابقة_ القرآن_ الكريم.. – خالد الظنحاني / المكتب الإعلامي ـ الفجيرة.

في ختام نسختها الأولى: “الفجيرة الثقافية” تعلن أسماء الفائزين في مسابقة القرآن الكريم

المكتب الإعلامي ـ الفجيرة خالد الظنحاني

في ختام نسختها الأولى:

“الفجيرة الثقافية” تعلن أسماء الفائزين في مسابقة القرآن الكريم

الإمارات، الفجيرة، 18 مايو 2020 – أعلنت جمعية الفجيرة الاجتماعية الثقافية عن أسماء الفائزين في ختام فعاليات النسخة الأولى من مسابقة الفجيرة للقرآن الكريم التي نظمتها بالتعاون مع جمعية الفجيرة الخيرية وإذاعة زايد للقرآن الكريم ومكتب الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف بالفجيرة تحت شعار “زايد رمز العطاء والإنسانية”.

وحظيت المسابقة التي بثتها إذاعة زايد للقرآن الكريم على الهواء مباشرةً، بمتابعة جماهيرية كبيرة، واتسمت بالتنافس القوي وبالمستويات العالية من الحفظ والتجويد والتلاوة من جانب المتسابقين الذين بلغ عددهم 150 متسابقاً ومتسابقة من المواطنين والمقيمين بالدولة.

وأعرب سعادة خالد الظنحاني رئيس جمعية الفجيرة الاجتماعية الثقافية رئيس اللجنة العليا للمسابقة، عن شكره وتقديره للدعم المتواصل لصاحب السمو الشيخ حمد بن محمد الشرقي عضو المجلس الأعلى حاكم الفجيرة، وسمو الشيخ محمد بن حمد الشرقي ولي عهد الفجيرة، وسمو الشيخ الدكتور راشد بن حمد الشرقي رئيس هيئة الفجيرة للثقافة والإعلام لهذه المشاريع المفيدة والمنتجة، التي تستثمر في الإنسان وتشجع أفراد المجتمع على حفظ وتجويد القرآن الكريم، واكتشاف مواهبهم ورعايتها وتمكين حضورها في المجتمع.

بدورها، أفادت حياة الحمادي الأمين العام للجمعية مديرة المسابقة، أن جمعية الفجيرة الثقافية نجحت في الترويج للمسابقة بين الصغار والكبار من أفراد المجتمع الملتزمون في بيوتهم خلال الفترة الحالية للوقاية من فيروس كورونا، لتكريس مفاهيم الخير والعطاء والوفاء والإيمان في المجتمع الإماراتي.. مثمنةً دور المؤسسات الحكومية والخاصة في إمارة الفجيرة، التي دعمت المسابقة من خلال شراكتهم الفاعلة التي أسهمت في نجاح المسابقة وتميزها.

وكشف عبدالله حمدان خصيف المشرف العام على المسابقة عن أسماء الفائزين، وهم: عمر خميس الصريدي وسميكة كاشف حسن في المستوى الأول (5 أجزاء)، وأحمد خميس الصريدي ورقية حسن كامل في المستوى الثاني (3 أجزاء)، وحميد علي النقبي وزينة أحمد حامد في المستوى الثالث (جزءان)، مؤكداً أهمية إعداد حفظة للقرآن الكريم على مستوى عال ليسهموا في تعزيز قيم الإيمان والعمل الصالح والأخلاق الحميدة بين الناس في المجتمع.

ـ كلام الصور:

1ـ خالد الظنحاني وحياة الحمادي وعبدالله حمدان.

2ـ لوقو الجمعية.

– للاستفسار:

00971505789888

جمعية الفجيرة الاجتماعية الثقافية

تنظم”الفجيرة الثقافية” دروساً في “الصينية” و”اليابانية” – مشاركة :خالد الظنحاني / المكتب الإعلامي ـ الفجيرة

“الفجيرة الثقافية” تنظم دروساً في “الصينية” و”اليابانية”

المكتب الإعلامي ـ الفجيرة خالد الظنحاني

الإمارات، الفجيرة، 23 أبريل 2020 – نظم نادي اللغات التابع لجمعية الفجيرة الاجتماعية الثقافية دروساً في اللغتين الصينية واليابانية، تحت شعار “الإمارات جسر الثقافات”، قدمها المدربان الإماراتيان فاخرة بن داغر وسعيد الحفيتي؛ عبر البث المباشر على منصة الجمعية في انستقرام.

وهدفت الدورس، التي استمرت ثلاثة أسابيع متواصلة، ولاقت إقبالاً وتفاعلاً كبيراً من قبل الجمهور ورواد التواصل الاجتماعي، إلى نشر ثقافة تعلم اللغات المختلفة كاللغتين الصينية واليابانية بين أفراد المجتمع الإماراتي، وتعريف الشباب بأساسيات لغة وثقافة الدول المختلفة.

وقالت فاخرة عبدالله بن داغر مديرة نادي اللغات والمتخصصة في اللغة اليابانية: “إن فعاليات النادي تسعى إلى تعزيز التواصل والتفاعل الثقافي بين مختلف الجنسيات في المجتمع الإماراتي تماشياً مع نهج الدولة في الانفتاح على الثقافات والحضارات العالمية، وذلك من خلال اكساب الشباب لغات جديدة باتت اليوم رائجة بين فئات المجتمع المختلفة كنتيجة للانفتاح والتعددية الثقافية”. مشيرة إلى أن آلية تدريس اللغات في النادي تعمل بمنهاج أكاديمي معزز بشروحات ميسرة للمبتدئين.

بدوره، أوضح سعيد الحفيتي عضو الجمعية والمتخصص في اللغة الصينية، أن دراسة اللغات متعة كبيرة لمن لديه الشغف في تعلم لغة جديدة حيث تكمن أهمية اللغة الصينية بقوة انتشارها على نطاق عالمي واسع. مشيراً “أن تعلم الصينية ليس بالأمر الصعب لأن موارد التعلم متاحة وفي متناول اليد، فالهاتف المحمول يحمل في طياته الكثير من البرامج التي تساعد على تعلم اللغة”. وذكر أن شريحة كبيرة من المجتمع شاركت في الدورس وهو ما يدل على الشغف الحقيقي لتعلم اللغة وسهولة التعلم عن بعد.

ـ كلام الصور:

1ـ بن داخر والحفيتي.

2ـ فاخرة بن داغر مديرة نادي اللغات

3ـ سعيد الحفيتي عضو الجمعية.

ـ للاستفسار:

00971505789888

جمعية الفجيرة الاجتماعية الثقافية

تنظم منصة 2071 في الفجيرة ورشة “أحياناً تنجح وأحياناً تتعلم”.- مشاركة:خالد الظنحاني / الفجيرة.

منصة 2071 في الفجيرة تنظم ورشة “أحياناً تنجح وأحياناً تتعلم”

المكتب الإعلامي ـ الفجيرة خالد الظنحاني

13‏/04‏/2020

منصة 2071 في الفجيرة تنظم ورشة “أحياناً تنجح وأحياناً تتعلم”

الإمارات، الفجيرة، 13 أبريل 2020 ـ نظمت منصة 2071 التابعة لجمعية الفجيرة الاجتماعية الثقافية، بالتعاون مع “المبادرة العالمية للشباب” لفريق جون ماكسويل العالمي، ومركز غبشة للتدريب، ورشة تدريبية عن بعد بعنوان “أحياناً تنجح وأحياناً تتعلم” قدمتها المدربة الإماراتية مريم آل علي، عضو فريق جون ماكسويل العالمي بإشراف المبتكرة حياة الحمادي الأمين العام للجمعية مديرة منصة 2071.

وهدفت الورشة، التي شارك فيها 80 شخصاً من داخل الدولة وخارجها، إلى تعزيز مهارة التفكير الإيجابي والتحفيز الذاتي نحو الإستفادة من أخطاء وتجارب الآخرين واستثمارها في تحقيق الأهداف الشخصية أو المهنية.

وتناولت الورشة عدد من المحاور الهامة كان أبرزها: التجارب لا تجعلك فاشلاً، روح التعلم من التجارب، وضع خطة لتطوير الذات، والاستثمار في التطور لا المثالية.. حيث ناقشت المدربة آل علي مع المشاركين أبرز الموضوعات التي جاءت من واقع دراسات الخبير جون ماكسويل، مثل، العدسات الأربعة للقيادة، أفخاخ الفشل وأنواعها، وكيف يساهم التحفيز والالتزام في عملية التطوير؟.

وأوضحت حياة الحمادي مديرة منصة 2071 أن الورشة تأتي تماشياً مع الإجراءات الاحترازية التي اتخذتها دولة الإمارات للحد من انتشار فيروس كورونا “كوفيد 19″، مؤكدةً حرص جمعية الفجيرة الاجتماعية الثقافية على التفاعل مع أفراد المجتمع كافة خلال فترة مكوثهم في المنازل، والعمل على استثمار أوقاتهم بتنمية مهاراتهم وصقل مواهبهم.

وأشارت إلى أن النجاح الذي حققته الورشة يؤكد على ضرورة تعزيز نهج الشراكة والتعاون الفعال بين المؤسسات الرائدة في أنحاء العالم لتحفيز الإبداع وتنمية التفكير الإيجابي بما يسهم في تحقيق سعادة الإنسان وتعزيز جودة الحياة.

ـ كلام الصور:

1ـ حياة الحمادي الأمين العام للجمعية مديرة منصة 2071.

– للاستفسار:

00971505789888

جمعية الفجيرة الاجتماعية الثقافية