بالصور تعرفوا على #محراث_ الفلاح_ القديم أو ما يسمى بــ #الصمد..وما هي الأدوات القديمة التي كانت تستخدم في الزراعة..- مشاركة:د.غسان القيم..

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏‏أشخاص يجلسون‏، ‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏‏ و‏ماء‏‏‏ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏ و‏طبيعة‏‏‏المحراث القديم : المحراث : في اللغة :... - الموروث الشعبي العراقي ...المحراث ا&#1604 ...موقع اللاذقية - "عدنان علي".. فلاح الأرض بـ"الصمد"طباعة المقالطباعة المقالطباعة المقالموقع درعا - الحراثة في الموروث الشعبي الحوراني.. أغاني وأمثالتراث المدن العربيه - الصفحة 20 - منتديات أنا شيعـي العالميةحراثة الارض بالعود (صور)
لا يتوفر وصف للصورة.بالصور تعرفوا على #محراث_ الفلاح_ القديم أو ما يسمى #بالصمد ...المحراث القديم : المحراث : في اللغة :... - الموروث الشعبي العراقي ...

“المحراث الخشبي”.. باق لأن الحاجة تفرض ذلك

 حسن محمد

الجمعة 19 تشرين الثاني 2010

لاتزال عدة مناطق زراعية في “طرطوس” تستخدم المحراث القديم الذي يعتبر أول محراث استخدمه الإنسان في حراثة أرضه، في الوقت الذي اتجه فيه معظم الفلاحين إلى استخدام “الجرار” لحراثة الأرض، ليبقى المحراث القديم عند بعض محبيه وفي الأراضي الجبلية الوعرة.

تكبير الصورة

موقع “eSyria” صعد إلى المناطق الجبلية في محافظة “طرطوس”، في بداية فصل الشتاء -وهي الفترة التي يتم فيها تحضير الأرض للموسم الشتوي الجديد- حيث مايزال كثير من الفلاحين في هذه المناطق يستخدمون المحراث القديم لحراثة الأرض، والتقر بتاريخ “6/11/2010” الفلاح “محمد زاهر حميدي” الذي تحدث عن عمله بالقول: «بالنسبة لبلادنا فإن المحراث القديم الذي يحمل سكة مصنوعة من الحديد يعود لقرن مضى، في حين أن سكة الخشب التي سادت لعصور طويلة كانت هي الأسلوب المستخدم قبل هذا التاريخ، وهذه السكة لم تعد موجودة أبداً، أما السكة التي أعمل بها الآن هي من الحديد، -ويسمى “صمد”- وتجر هذه السكة بواسطة “الحمار” لتفلح الأرض».

عدة أسباب جعلت فلاحي المناطق الجبلية يستمرون باعتماد على المحراث القديم عند حراثة الأرض، السيد “محمد حميدي” تحدث عنها بالقول: «هذه الأرض التي أفلح بها وعرة جداً ولايمكن “للجرار” الفلاحة فيها، كما أن مساحتها صغيرة وغير متناسقة في شكلها مما يؤدي إلى استحالة استخدام الجرار.

إضافة إلى أن الأرض صخرية، وبالتالي قد تنكسر سكة الجرار،

تكبير الصورة
الفلاح “محمد زاهر حميدي” يمين الصورة والفنان “فراس دوابة”

ونحن نستخدم عادةً حمارين لجر “الصمد” وذلك من عام /1950/ حيث كنا نستخدم زوجين من البقر للفلاحة فارتفع وقتها سعر لحوم الأبقار كثيرا مما دفع أصحاب الأبقار إلى بيعها لذبح واستبدالها بزوجين من الحمير أو “بغل” واحد كونه أقوى من “الحمار”، ونقوم عادةً بحراثة الأرض في شهر “تشرين الأول” وأوائل “تشرين الثاني” لأننا نجهز الأرض للمزروعات الشتوية وفي نفس الوقت لقتل “دودة العروق” التي تعيش على الأعشاب».

رغم أنه لم يعد موجوداً الآن، إلا أن الفنان “فراس علي دوابة” مايزال يحتفظ بـ”محراث الخشبي”، فهو مهتم بجمع المقتنيات التراثية ويقيم لها معارض مثل “معرض عمريت للتراث”، وقد تحدث عن “المحراث القديم” بالقول: «يشبه “المحراث الخشبي” نظيره المصنوع من الحديد في شكله وطريقة عمله، وكان هذا المحراث سائداً لعصور من الزمن والى سنين قليلة ماضية في مناطقنا الجبلية، وأعتقد من خلال معلوماتي أن الأجزاء الحديدية في المحراث استُعملت مع بداية الاحتلال الفرنسي لسورية».

وعن أجزائه يقول السيد “فراس”: «يتكون “المحراث الخشبي أو “الصمد” في أجزائه الأساسية من “الكابوسة” وهي مقبض

تكبير الصورة
الفلاح “حامد أحمد ديوب” مع زوجته

“الصمد” يمسكه الفلاح بيده، ثم هناك “الركبة” وهي تصل المقبض “بسكة” الفلاحة، أما “الماج” فهو قطعة تصل “الركبة” مع “السكة” مع “الكابوسة” وهذه الأخيرة تربط الأجزاء السابقة مع الأجزاء المربوطة على ظهر “البغل”، ثم هناك وصلة تربط “الكابوسة” “بالنير” المربوط مع قطعة تسمى “الكدّانة” وهي موضوعة على رقبة “الحمار” يصلها “بالنير” قطعة جلدية مصنوعة من جلد “رقبة العجل” من أجل القوة، وهناك مايسمى “المسبلانات” وهي التي تثبت “الكدانة” على رقبة “الحمار”، يضاف لذلك عدة أجزاء أخرى صغيرة تساهم في وصل أجزاء “الصمد” مع بعضها بإحكام».

يضيف السيد “فراس دوابة” قائلاً: «هناك أناشيد صغيرة رافقت “المحراث الخشبي” وغابت بشكل شبه نهائي الآن وهي مبهمة في معانيها إلاّ لأصحاب المصلحة أذكر منها “ياصاحب الريب والربراب والصمد والنير والقطريب والعصيفوراتِ، اعطيني ريبك وربرابك لعطيك سكّتي وصمدي ونيري وقطريبي».

أما “الجرار” فهو الأسلوب الحديث لحراثة الأرض بميزاته التي يحدثنا عنها الشاب “حامد أحمد ديوب” وهو فلاح ومزارع فيقول: «لا يحتاج الجرار لمن يتحدث عن مزاياه، فهو الأقوى والأسرع والأقدر على التحمل، كذلك

تكبير الصورة
تصميم السكة في “المحراث الخشبي القديم”

يمكن التحكم بعمق الفلاحة والوصول إلى متر وأكثر في باطن الأرض، وفي مناطقنا الجبلية نستخدم نوع من الجرارات التي استبدلت “الدولاب” “بالسلاسل الحديدية “الجنزير” لأن حركة الدولاب مستحيلة في أراضينا الجبلية، ولهذه الأسباب جميعها ترى الفلاحة “بالحمير” هي الأغلب لأنها رخيصة مقارنة بالجرار، كما أن بعض المزارعين لايزالون يستخدمون الفلاحة التقليدية لأنها تعطي تهوية أكثر للأرض وتجعل الأرض أكثر رخاوة».

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏‏أشخاص يجلسون‏، ‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏‏ و‏ماء‏‏‏
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏ و‏طبيعة‏‏‏بالصور تعرفوا على #محراث_ الفلاح_ القديم أو ما يسمى #بالصمد ...

الادوات الزراعية القديمة

 اعتمد سكان كفرقرع في الماضي على الزراعة الموسمية وبعض حسب الفصول ( الشتاء والصيف ) ، ثم اعتمد على زراعة التنباك والخضروات ليحصل الفلاح
على المال أي ان الزراعة اخذت تتحول من زراعة الاكتفاء الذاتي الى الزراعة التجارية .لما كان لزيتون شجرا بطيء النمو ، فانهم غرسوا بين اريافه اشجار
المشمش المركب على اللوز البري .

كان الاعتماد على الغلال الشتوية كالقمح والشعير ، والصيفية كالسمسم والذره والحمص ، كما زرعوا المقاثي بعلا ، حرثوا الارض بالفدان وهو زوج من الثيران ،

يربطان على نير واحد غالبا ما قطع من فرع شجر الدلب الذي ينمو في الاوديه على مجاري المياه او شجر الكينا ، والى النير ربط المحراث الخشبي الذي كبت

 عليه سكه من حديد اسموها ( حسيما ) ، كان لعود البقر ( المحراث) وصلة واحده على حين كانت وصلتان لمحراث  الخيل والبغال .

 للعود / المحراث اقسام هي : الذكر ، البرك والناطح .

 عندما تنضج الغلة في ايار وحزيران حصدها الفلاح بالمنجل وبالقالوشة  ذات الاسنان الاكبر مع انها اصغر من المنجل هذه المناجل على اختلاف انواعها

ووظائفها كانت من صنع الحدادين .

كانت الغله تجمع على البيدر وقد كان في كفرقرع بيدران التحتاني والفوقاني ، اما التحتاني فكان حيث جامع النور أي في مركز البلد والثاني حيث دار النعمان 

وحمزه السعد أي في حارة الزحالقه .

استعمل الفلاح الغربال على انواعه : الحالول ذو عيون كبيره والغربال ذو عيون صغيره ،

الغربال: وهو أداة أسطوانية تشبه المنخل ،  إلا أنه أكبر منه حجمًا، وتتكون قاعدته المشبكة من خيوط لحمية مشدودة إلى حوافه، ويستخدم في تـنقية الحبوب 

الصغيرة (كالقمح والعدس) من الشوائب، لإعدادها لعملية الطحن أو الطبخ؛ حيث تسقط الحبوب من ثـقوبه الصغيرة، وتبقى الشوائب بداخله.

   بعض الادوات الزراعية لتي استعملها الفلاح القرعاوي : 

    

  الشاعوب: يستخدم في عملية جمع المحاصيل بعد الحصاد على شكل 

 مجموعات مثل القمح والشعير وغيرهما، كما ويستخدم في عملية 

“الدراس” وهي عملية التقاط المحاصيل وإدخالها في ماكينة الدراس.

 
    البلطة أو الشرخة: البلطة أداة زراعية فولاذية حادة، تستخدم للتحطيب

وتقطيع فروع الأشجار لتقليمها. ولها هراوة يقدر طولها بنحو نصف متر.

  مدراس أو لوح الدراس: وهو لوح خشبي عريض، مثبت على أحد

   أسطحه قطع قاسية، تجره الدواب فوق المحصول المراد دراسته 

  (الطرحة)، فيعمل على هرس المحصول وإخراج الحبوب منه. 

المحراث الحيواني: وهو أداة لحراثة الأرض وقلب التربة وقلع الأعشاب، تجره

 الحيوانات، فقد يجره زوج من البقر، أو زوج من الحمير، وعندها يدعى (فدان)؛

وقد تجره دابّة واحدة (حمار واحد، أو حصان). وقد كان الناس قديمًا يصنعونه

من الخشب، ثم أصبح معدنيًا.

وما زال المحراث موجوداً حتى يومنا هذا، ويطلق عليه أيضاً اسم “العود”.

بالصور تعرفوا على #محراث_ الفلاح_ القديم أو ما يسمى #بالصمد ...

لا يتوفر وصف للصورة.طباعة المقال
أدوات الفلاحة والحراثة القديمة ... صُوَرُ تراثٌ قروّي لن يُصبحَ ذكرى
د.غسان القيم

من يتذكر محراث الفلاح القديم أو ما يسمى بالصمد ..اصبح استخدامه نادراً جداً إلا في بعض المناطق الجبلية ذات الطبيعة القاسية التي لايستطيع المحراث الآلي من حراثتها.. ..لقد أصبح الصمد كغيره من الأدوات الزارعية القديمة من الذاكرة القديمة ..يوضع ضمن معروضات في المتاحف التراثية ..

عاشق أوغاريت.. غسان القيم

لا يتوفر وصف للصورة.
أدوات تستخدم في الزراعة

1– المحراث الحيواني: وهو أداة لحراثة الأرض وقلب التربة وقلع الأعشاب، تجره الحيوانات، فقد يجره زوج من البقر، أو زوج من الحمير، وعندها يدعى (فدان)؛ وقد تجره دابّة واحدة (حمار واحد، أو حصان). وقد كان الناس قديمًا يصنعونه من الخشب، ثم أصبح معدنيًا.وما زال المحراث موجوداً حتى يومنا هذا، ويطلق عليه أيضاً اسم “العود”.

ويتكون من عدة أجزاء وملحقات وهي:

أ‌- النير: يستخدم النير عندما تستخدم اكثر من دابة في الحراثة، وهو عبارة عن قطعة غليظة من الخشب قطرها 15سم وطولها متر ونصف، ينبعث من كلا طرفيها ثقبان، يثبت فيهما عودان غليظان بسمك 4-5سم، يسمى كل واحد منها زغلولة، يستخدما لتثبيت النير في عنق الدابتين، حيث يحيطان برقبة الدابة من الأعلى، ويستندا على كتفي الدابة على مخدة  من الجلد والخيش ومحشوة بالقش، وبها تجر الدابتان عود الحراث.
ب‌- السكة: هي قطعة من الحديد ثقيلة الوزن حادة الرأس، ولها جناحان. وهي التي تقوم بحراثة الأرض معتمدة بذلك على وزنها وحدة رأسها وميله، وضغط الفلاح على الكابوسة، وقوة الدواب.  والسكة تركب فوق الذكر.
ت‌- الكابوسة: هي مقبض علوي مثبت بالذكر باتجاه أفقي، تساعد الفلاح على ضغط المحراث في الأرض.
ث‌- الوصلة: عبارة عن قطعة خشب توصل بين النير والمحراث وكلاهما من الخشب القوي.
ج‌- إرياح:عبارة عن حبلان يصلان بين الكرْدانةِ والمحراثِ البلدي، يمتدان على جانبي الدابة، وبهما يجر عود الحراث.
ح‌- البرك: هو لوح خشبي مقدمته مربوطة بالوصلة بطوق حديدي بواسطة برغيين، له فتحة في مؤخرته بطول 10 سم وعرض 3 سم.
خ‌- الذكر: يدخل بالبرك من خلال الفتحة المذكورة أعلاه، جزء الذكر أعلى الفتحة سماكته 3 سم، والجزء الأسفل منه أسطواني قطره 10 سم واسمه “الفحلة”.
د‌- الناطح : هو الجزء الذي يربط البرك والذكر.
ذ‌- الكردانة: قطعة خشبية توضع على رقبة الدابة، لكي تساعدها على جر المحراث اليدوي لحراثة الأرض، وهي عبارة عن خشبة سميكة ذات ضلعين على شكل رقم ثمانية، تصنع من خشب البلوط او السنديان، ويثبت على جانبيها من اليمين واليسار حلقتان معدنيتا. عند الحرث توضع الكردانة على رقبة الدابة لجر المحراث، وتستند على كتفي الدابة على مخدة اسطوانية غليظة مصنوعة من الجلد والقش تسمى قلادة.
ر‌- القلادة:  عبارة عن طوق أسطواني  من الجلد المحشو بالقش يوضع على رقبة الحيوان. يلبّس الجزء الخارجي منه بقطعة من الجلد، والجزء الداخلي يلبس بقطعة من الخيش، وهي التي تلامس رقبة الحيوان الذي يجر المحراث البلدي، وتحميه من احتكاك الكردانة برقبة الحيوان. يلف الطوق حول رقبة الحيوان، ويضم طرفاه إلى بعضهما أسفل رقبة الحيوان ويتم ربطهما.
ز‌- المنساس: هو قضيب ثخين طويل في أعلاه مسمار حاد يحث به الفلاح الدابة على الحركة، وفي مؤخرته قطعة حديد مسطحة حادة لإزالة الطين إذا علق بالسكة.
والعود نوعان، الأول مصمم ليجره حيوانان، وتكون الوصلة بينهما. والنير هو القسم المشترك، والثاني مفصّل لدابة واحدة حيث تكون بين وصلتي العود.

2- مشط الأرض:  يتكون المشط من قطعة حديدية مستطيلة مركبة علي عود خشبي، ولها اسنان او اصابع يستخدم لتنظيف الأرض من الحجارة والشوائب.

3- الشاعوب: يستخدم في عملية جمع المحاصيل بعد الحصاد على شكل مجموعات مثل القمح والشعير وغيرهما، كما ويستخدم في عملية “الدراس” وهي عملية التقاط المحاصيل وإدخالها في ماكينة الدراس.

4- المذراة: وهي عصى لها أصابع خشبية، كانت تستخدم في ذرو المحاصيل في الهواء عند عملية الدراسة لفصل حبوب المحاصيل المدروسة عن التبن، بمساعدة الهواء.

5- المنجل: آلة صغيرة مكونة من الفولاذ أو الحديد المطروق؛ حافتها الداخلية حادة لغرض قطع النباتات بها، وهناك قسم منها كبيرة الحجم تستعمل لحش الحنطة والشعير والعدس؛ يمكن العمل بها من الوقوف أو الجلوس. يتكون المنجل من الأجزاء التالية: القبضة وتكون من الخشب، الساق وتكون من الحديد، السيف يكون مقوّساً؛ الحافة الخارجية سميكة؛ والحافة الداخلية حادة.

6- الحاشوشة (الكالوشة): تشبه المجل لكنها اصغر أكثر تقوساً وهي أداة فولاذية أو حديدية مقوسة ومسننة من الداخل بأسنان دقيقة متقاربة حادة ، ينتهي نصلها بمقبض خشبي.  وتستخدم في عملية قطع الحشائش وحصاد المحاصيل الزراعية الطويلة، مثل: القمح، والشعير.

7- الفأس:  وهي أداة تتكون من قطعتين: الأولى فولاذية (النصل) (وهو ذو رأسين: الأول مرقق بشكل عرضي، والآخر مرقق بشكل طولي ويسمى “الغْراب”)؛ والأخرى خشبية (الهراوة).
وكانت الفأس تستخدم للتحطيب، وشق الجذوع لاستخدامها في الوقود، ولقطع فروع الأشجار في عملية التقليم.  كما تستخدم في حفر وقلب التربة لتهيئتها للزراعة، وفي شق قنوات الري.

8- القزمة: وهي فأس كبيرة إحدى نهايتيها على شكل إزميل، تستخدم لحراثة الأرض والحفر لزراعة شتل الاشجار.

9- المجرفة (الطورية): وهي أداة تتكون من صفحة فولاذية، لها عصى (هراوة) طولها متر واحد تقريبًا، وتبدو فائدة المجرفة في النكش حول الأشجار والخضار وتهيئة مساحات الأرض التي لا يستطيع المحراث أن يصل إليها.

10- البلطة أو الشرخة: البلطة أداة زراعية فولاذية حادة، تستخدم للتحطيب وتقطيع فروع الأشجار لتقليمها. ولها هراوة يقدر طولها بنحو نصف متر.

11- منكوشة: قطعة معدنية مسطحة، لها طرف حاد ومربعة او مثلثة الشكل، يقابلها رأسان مدببان على شكل حرف يو بالانجليزية، تثبت على يد خشبية. تستخدم في التعشيب وقطع النباتات البرية والجرف وقلب التربة.

12- الغربال: وهو أداة أسطوانية تشبه المنخل؛ إلا أنه أكبر منه حجمًا، وتتكون قاعدته المشبكة من خيوط لحمية مشدودة إلى حوافه، ويستخدم في تـنقية الحبوب الصغيرة (كالقمح والعدس) من الشوائب، لإعدادها لعملية الطحن أو الطبخ؛ حيث تسقط الحبوب من ثـقوبه الصغيرة، وتبقى الشوائب بداخله.

13- الكربال:  يستخدم الكربال في عملية تـنقية الحبوب كبيرة الحجم من الشوائب، (مثل: الفول والحمص) من الشوائب.

14- مدراس أو لوح الدراس: وهو لوح خشبي عريض، مثبت على أحد أسطحه قطع قاسية، تجره الدواب فوق المحصول المراد دراسته (الطرحة)، فيعمل على هرس المحصول وإخراج الحبوب منه.

15- القفّة: القفة أداة مصنوعة من الكاوتشوك، أو من الخوص والليف، ، منها ما تضيق فوهتها وتتسع قاعدتها؛ ومنها ما تتسع فوهتها وتضيق قاعدتها؛ ومنها ما له غطاء يعلو فوهتها ومنها ما هو بلا غطاء؛ لها عروتين تستعملان كمقبضين لحملها.  تستعمل في نقل أشياء متعددة؛ وتتعدد أشكالها ومكوناتها بتعدد الأغرض التي صنعت من أجلها.

16- حجر الدراس: وهو حجر ثقيل جدًا يتكون من قطعتين يتصلان معًا بمحور يمر بمركزيها ويسمح لهما بالدوران، ويتعامد المحور مع محور آخر يتصل بمركزه في وسط الحوض المخصص لهرس ثمار الزيتون.  وكانت هذه الحجارة تديرها الدواب في حوض توضع فيه ثمار الزيتون، ليجمع مهروسها ويوضع  في قفف من الخوص توضع تحت المكبس ليتم استخراج الزيت منها بالضغط.

أدوات الحيوانات وعِددها

17- البردعة أو الرحل (الحلس): البردعة هي ما يفرد على ظهر الدابة بغرض الركوب على ظهرها.  وهي تشبه إلى حد ما سرج الحصان.

18- الحمالة :حمالة توضع على ظهر الدابة، فوق البردعة، من أجل الركوب أو تحميل المحاصيل، كما تستعمل لأغراض أخرى، وتشد على ظهر الدابة بواسطة حزام عريض يطوق بطنها. ويوضع فوقها قطعة من القماش على شكل فرشة صغيرة.

19- الخُرج: كيس مفتوح من أحد طوليه ومغلق العرضين ويوضع على ظهر الدابة ويعبأ فيه التراب والسماد.

20- المشتيل: وهو عبارة عن قفتين ضخمتين من الكاوتشوك تتصلان بشريط عرضي متين من جنسهما، يوضع على ظهر الدابة بشكل متوازن. ويستعمل لنقل التراب والسماد الطبيعي.

21- الطنبر: هو عربة مصنوعة من الاخشاب أو المعدن؛ لها عجلتين أو أربعة يجرها حصان أو حمار، تستخدم لنقل المزارعين والبذور والأسمدة  والمحصول  والحطب من وإلى المزارع.

22- رسن: هو أبسط من اللجام يستعمل للحمار، وهو مصنوع من الحبال الرفيعة، ويصل بحبل طويل يمسك به الراكب، لتوجيه الحمار أو إيقافه.

23- مِخلاية:  وهي عبارة عن كيس صغير، يوضع فيه علف الدابة المؤلف من التبن المخلوط مع الشعير أو القمح ، ويعلق في رقبتها أثناء الحراثة  أو الاستراحة.

تايوكا أو الحرث باداوزدوت | Afayaneبين النبيِّ والقدِّيسة.. مواسم للفلاحين
مجتمع Archives - Page 231 of 382 - الخبر24 - جريدة مغربية ...

كتب الدكتور #غسان_ القيم ..عن #ميناء_ أوغاريت.. “مينة البيضا” من هذا المكان تم الكشف عن مكنونات هذه الحضارة العظيمة..

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏، ‏طبيعة‏‏ و‏ماء‏‏‏
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏رسم‏‏
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏ و‏طبيعة‏‏‏
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏‏جبل‏، ‏‏سماء‏، ‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏‏‏ و‏طبيعة‏‏‏لا يتوفر وصف للصورة.
ميناء أوغاريت “مينة البيضا” من هذا المكان تم الكشف عن مكنونات هذه الحضارة العظيمة..
…………………………………………………………………………

في قمة إزدهار مملكة أوغاريت حيث أصبح مينائها التجاري “مينة البيضا”أهم ميناء على ساحل البحر المتوسط للتجارة البحرية آنذاك في القرن الرابع عشر قبل الميلاد..حيث حصل تطور كبير في بناء الحي المرفئي الذي كان يحيط بميناء أوغاريت ..وذلك من خلال ما عثرت عليه البعثة الأثرية المنقبة في أوغاريت من العثور على الكثير من البيوت والمنازل الكبيرة والفخمة منها وعلى الكثير من المتاجر والمحارف والمخازن الكبيرة وعلى ورشات الصناعة ومعامل الحرفيين ومتاجرهم والمصانع التي كان يتم فيها إنتاج وتصنيع الصباغ الأرجواني المشهور الذي اشتهر به سكان أوغاريت ..
لقد سكن حي الميناء جنسيات وأقوام مختلفة وهذا ما سهل القيام بالتجارة العالمية آنذاك حيث عثرت البعثة الأثرية في حي الميناء على العديد من المستودعات الكبيرة التي احتوى أحداها على أكثر من ثمانين جرة فخارية كبيرة كانت مخصصة لتصدير الخمر وزيت الزيتون وعلى أكثر من ألف قارورة ووعاء كانت مخصصة لنقل الزيوت العطرية والعطور والعسل بالإضافة إلى العديد من الأشياء الأخرى التي تم العثور عليها..هذه الأشياء تعطينا صورة عن التنظيم التجاري الذي كان سائداً في أوغاريت وعن نوع البضائع والسلع الكثيرة التي تم التداول بها تجارياً في هذه المدينة السورية العظيمة..
عاشق أوغاريت ..غسان القيّم..

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏ و‏طبيعة‏‏‏
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏رسم‏‏
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏‏جبل‏، ‏‏سماء‏، ‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏‏‏ و‏طبيعة‏‏‏
لا يتوفر وصف للصورة.
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏، ‏طبيعة‏‏ و‏ماء‏‏‏
  • أنيس داؤود معلومات قيمه ودقيقه عن حضارة اوغاريت العريقه …سلمت الايادي دكتور غسان وشكرا لجهودك..

كتب الأستاذ الدكتور #غسان _القيم..عن #مهنة_ صناعة_ الملاعق_ الخشبية ..هذه الحرفة ما زالت صامدة ومنتشرة في كثير من قرانا السورية ولا سيما ريف ساحلنا الجميل.- مشاركة:بلال سليطين.

عاشق أوغاريت غسان القيم

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏‏شخص أو أكثر‏، ‏أشخاص يجلسون‏‏ و‏طعام‏‏‏
  • Mhd Hamzah Kelany دام عطاؤك .. وكللك الله بالعافية والعون على أداء رسالتك السامية بالدعوة للحفاظ على تراثنا وموروثنا الحضاري .
    • Mhd Hamzah Kelany شكرا لك نيل كلماتك وذوقك أطيب الأمنيات لقلبك يسعد صباحك الغالي دمت بخير وسلام حبيب القلب الباحث والمؤرخ السوري
  • Mohamad Khalil Sagherji روعة. سلمت الأيدي الفنية الرائعة
    احتفظت بالصورة من بعد إذنك

    د.غسان القيمتم الرد بواسطة د.غسان القيم
  • محمد أبوشنب مازلت محافظ عليها هية وطنجرت الفخار هية تراث لمن عرف طعمة طعام بها..
    المعلقة صحية ….شكرأ صديقي على لفتة جميلة منك انت دائمآ تحتفنه بكلاماتك العطيره والمنشورات الرائعة
    يسعد صباحك بالخير واليمن والبركات وكل عام وانتم بألف خير وعائلتك الكريمة بي الف خير
    ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

    “سليمان داؤود”.. صناعة الملاعق الخشبية تراث

     بلال سليطين

    الاثنين 17 حزيران 2013

    ثلاثون عاماً قضاها العم “سليمان داؤود” وهو يصنع من الاخشاب أدوات واشكالاً للاستخدام البشري، فقد بدأ مسيرته مع صناعة الملاعق الخشبية، ثم تابع بصناعة الاجران الخشبية والمزهريات ومجامر البخور والشمعدان وحتى التحف الفنية.

    الملاعق وادوات صناعتها

    مدونة وطن eSyria بتاريخ 16/5/2013 التقت العم “سليمان داؤود” وهو من قرية البسيط بريف اللاذقية فحدثنا عن صناعة الملاعق الخشبية التي بدأ العمل بها وقال: «تعلمت المهنة من والدي قبل أكثر من /30/ عاماً، حيث كان يصنع الملاعق الخشبية ويبيعها للناس في القرية والقرى المجاورة لنا، وقد ورثت المهنة عنه وتعلمت أصولها وفنونها، لكنني طورت فيها بعض الشيء وشرعت بعملية تجريب لصناعة أشكال وأدوات أخرى من الخشب، وقد تمكنت بعد فترة قصيرة من صناعة العديد من الأدوات الفنية».

    ويضيف: «ادواتنا في العمل أدوات بسيطة جداً وبدائية، فالصناعة قائمة على الجهود اليدوية البشرية، وفيها من المتعة الكثير خصوصاً أنها كانت في تلك المرحلة صناعة رائجة وذات مردود جيد يكفي لتأمين حاجات الاسرة ولوازمها، بينما تراجعت حالياً وأصبحت أعمل حسب الطلب».

    وتابع: «هذه الصناعة تحتاج الى أنواع من الخشب المرن، لذلك نستخدم “الجوز، حيث كنت أذهب الى الطبيعة وأحضر الخشب، وأقوم بتجفيفه حتى يصل لمرحلة “اليباس” لاستخدامه حسب الشكل الذي أريده. واذا أردت صناعة الملعقة الخشبية أستحضر العدة “القدوم، الجلبينة، العويقة معقوفة الرأس وتستخدم على الجهتين، ازمير خشب (حاد)” وهي أدوات الحفر، وأقطع الخشب بشكل طولي، وأرسم الملعقة على الخشبة وأقوم بتصميم يدها باستخدام القدوم حيث أنجرها حتى تأخذ العرض المناسب للملعقة، بعدها أقوم بحفر رأس الملعقة بواسطة الجلبينة على أن يكون قعره

    يتناسب مع حجم الملعقة ونوعها، بعد الجلبينة نقوم بتنعيم رأسها باستخدام العويقة، أما الخطوة الأخيرة في الصناعة فهي عملية مسحها باستخدام ورق القزاز، بعدها تنتهي الملعقة وتصبح جاهزة من حيث الشكل».

    ثم قال: «بعد أن تنتهي عملية الصناعة نقوم بتجفيف الملاعق في الهواء لمدة أسبوع حتى نطليها بالزيت لكي يمنع حدوث تشققات فيها، وبذلك يدوم عمرها لفترة أطول، حيث تبقى الملعقة حوالي عام من الزمن، والأمر مرتبط بسوء الاستخدام، إلا أن نقطة ضعفها منطقة الرأس حيث تتفسخ. ومن أنواع الملاعق التي أٌقوم بصنعها “الحاروكة” وتستخدم لتحريك الطبخ في أواني الستانلس ستيل وتكون تجويفتها خفيفة وهي بعدة أحجام، كذلك “المرغفة” (المغرفة) فهي تستخدم للطبخات الكبيرة، أما الطبخات الكبيرة التي تطهى بالمناسبات الخيرية فهي تحتاج الى ملاعق كبيرة تسمى “الكف”. وهناك الملاعق الصغيرة التي يؤكل بواسطتها، وكذلك المتوسطة، وملاعق الطبخات السائلة التي يكون تجويفها كبيراً نوعاً ما».

    العم “سليمان داؤود” اشتهر أيضاً بصناعة الجرن الخشبي الصلب، وقد حدثنا عنه قائلاً: «الجرن الخشبي يستخدم لدق الحنطة وطبق الكبة، حيث نتحكم بحجمه بحسب حاجتنا وحاجة المستخدم، خصوصاً أن خشبة الجرن تكون من “الدلب” أما القبضة فتكون من خشب الزيتون، وهو يحفر بالجلبينة والقدوم والعويقة.

    في البداية أحفر الجرن بواسطة القدوم واعطيه شكل التجويفة الداخلي ومن ثم أقوم بزخرفته من الخارج بواسطة الجلبينة، والتجويفة تكون

    حفر رأس الملعقة

    تماماً على حجم الجلبينة لكي تكون الاشكال متساوية، أما منتصف الجرن فيكون ملمسه ناعماً، وفي الاسفل أضع له مسامير أو وقافات حتى لا يتبلل أسفله بالماء ويتأذى».

    ويتابع: «المدقاقة التي تم دق الحنطة أو الكبة بواستها تصنع من خشب الصنوبر لأنه خفيف أو خشب “الحور”، ويكون شكلها اسطوانياً مخروطاً ويتم حفرها من الداخل حتى يتم وضع القبضة وتثبيتها بواسطة الغري، وحالياً أصبحنا نضع لها مسماراً».

    وينهي حديثه فيقول: «لم يعد أحد يعمل في صناعة الملاعق الخشبية وهي تكاد تندثر، بسبب عدم حاجة الناس لها في ظل وجود أنواع جديدة وسهلة منها، وهذا أمر يحز في نفسي حيث كنت أتمنى أن أعلم أحداً هذه المهنة لكيلا تموت ويبقى أثرها وفنها موجوداً بين الناس. أتمنى على المسؤولين أن يقيموا سوقاً للمنتجات والحرف التراثية في اللاذقية حتى يعيد للمهن ألقها وتباع منتجاتها للسياح والزائرين لكي يتشجع الابناء على العمل بها وتحفظ للأجيال القادمة، فكل مهنة تموت يموت صاحبها، وكل مهنة تعيش يحيا صاحبها».

    صناعة الملاعق مهنة قديمة جداً بحسب الباحث التاريخي “برهان حيدر” الذي يقيم لها جناحاً في متحفه للتراث الشعبي في قرية “عين البيضا”، ويقول: «أول ما صنع الانسان أدواته صنعها معتمداً على خامات الطبيعية، وكان ذلك قبل آلاف السنين، والملاعق الخشبية مصنوعة من خامات الطبيعة وهي صناعة تعود لسنوات طويلة خلت، ليس لدينا تقدير لعمرها لكنني أجزم انها تعود لآلاف السنين».

    السيد “عدنان فاضل” مختار عين البيضا يتحدث عن متعة الطعام بالملاعق الخشبية، قائلاً: «لا يعرف قيمتها إلا من عاش في الزمن الذي كانت تستخدم فيه، كنا نسمي الملاعق الصغيرة “خاشوقة” فيما نطلق على المتوسطة “مرغفة”، أما الكبيرة فنسميها “كف تريك”. والسيد “سليمان” من أفضل من صنعوا هذه الملاعق خلال المرحلة الماضية هو ووالده، لقد كنا نجتاز المسافات لكي نذهب إليه ونشتري منه حاجتنا من الملاعق».