مجموعة صور من #مصر_ أوائل_ ستينيات_ القرن_ الماضى .. ذاكره وطن .. من صفحه الأستاذ :كمال خليفة ..- مشاركة:د.محمد خليل ابو الخير.

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏شخص أو أكثر‏ و‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏‏‏
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏٥‏ أشخاص‏، ‏‏أشخاص يقفون‏‏‏
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏سماء‏ و‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏‏‏
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏‏شخص أو أكثر‏، ‏‏أشخاص يمشون‏، ‏حشد‏‏‏ و‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏‏‏
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏٤‏ أشخاص‏

مصر اوائل ستينيات القرن الماضى ..
ذاكره وطن .. من صفحه الاستاذ القدير .. ا. كمال خليفة

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏شخص أو أكثر‏ و‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏‏‏
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏‏
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏شخص أو أكثر‏ و‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏‏‏
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏٥‏ أشخاص‏، ‏‏أشخاص يقفون‏‏‏
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏٤‏ أشخاص‏
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏‏
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏شخص أو أكثر‏ و‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏‏‏

مسيرة الأستاذ #ماجد_ عبد الرازق … مدرس الرسم ..الفنان الذي شكل وجداننا في الصغر ..- من كتاب “شخصيات مصرية بين التهميش والنجومية” الجزء الثاني..- مشاركة:د.محمد خليل ابو الخير.

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏٥‏ أشخاص‏، ‏‏نص‏‏‏

بابا ماجد .

ماجد عبدالرازق … مدرس الرسم الفنان الذي شكل وجداننا في الصغر

لم يكن أبدا مجرد مقدم لبرامج الأطفال

كتب/خطاب معوض خطاب
نعم هو لم يكن أبدا مجرد مقدم برامج أطفال، بل شارك آباءنا وأمهاتنا في تربيتنا وتشكيل وجداننا في الصغر، إنه الأستاذ ماجد جميل عبد الرازق الشهير بلقب “بابا ماجد” الذي يعد أول مقدم برامج أطفال في التليفزيون المصري، وصاحب عدد كبير من البرامج التي ساهمت في توسيع مداركنا وتنمية قدراتنا الذهنية ومواهبنا في طفولتنا، فلن ننسى أبدا برامجه الشهيرة مثل فنون وكارتون، وفنون صغيرة، والقط مشمش، والسندباد الصغير، والكاس لمين.

وبابا ماجد كان فنانا وتربويا، فقد درس بكلية الفنون الجميلة وتخصص في قسم الديكور، وتخرج فيها سنة 1962، وعمل كمدرس رسم في مدرسة ليسيه الحرية بمصر الجديدة، حيث قام بالتدريس للصفوف الثلاثة “إبتدائي وإعدادي وثانوي”، وفي نفس الوقت التحق بمعهد التليفزيون، حيث درس فنون التقديم والمونتاج والإخراج وعمل كأول مقدم لبرامج الأطفال بالتليفزيون جنبا إلى جنب مع ممارسة دوره التربوي كمدرس ومعلم للأجيال.

وقد تميزت برامج الأطفال التي كان يقدمها بابا ماجد بالجدية والتعليم والتثقيف جنبا إلى جنب مع التسلية والترفيه، فمثلا برنامج الكارتون “القط مشمش” كان ذا طابع إرشادي وتوجيهي للأطفال، حيث كان بابا ماجد يوجه الأطفال من خلال تعليقاته على الحلقات لفعل الأشياء السليمة وترغيبهم في العادات الصحيحة وترك ونبذ العادات والسلوكيات السيئة، ومن خلال برنامج “السندباد الصغير” كان يعمل على تثقيف الأطفال من خلال رحلات البرنامج إلى جميع المحافظات المصرية وشرح تاريخها وأهم معالمها وما تشتهر به من عادات وتقاليد، وتميز برنامج “الكاس لمين” بأنه كان يعرض المعلومة عن طريق إجراء مسابقات بين فريقين من الأطفال التابعين لمدارس من محافظات مختلفة، وفي النهاية يأخذ طلاب الفريق الفائز كأس البرنامج.

وبابا ماجد تميز بأنه كان الرجل الوحيد بين مقدمات برامج الأطفال، وتعلق به الجميع نظرا لبساطته و وهدوئه وثقافته ورقيه وسعيه وراء اكتشاف الأطفال الموهوبين، وقد ترقى بابا ماجد في عمله، فأصبح مديرا لبرامج الأطفال بالتليفزيون المصري، ثم مستشارا لبرامج التليفزيون بدرجة وكيل وزارة، وفي نفس الوقت تولى إدارة قرية الأطفال SOS بالقاهرة.

ومن المعروف أن بابا ماجد قد سافر إلى النمسا لدراسة الفنون التشكيلية، كما أنه سافر إليها أيضا للإطلاع على قرى الأطفال SOS، وما يقدم لهم وكيفية معايشة الأطفال هناك، كما سافر إلى ألمانيا الغربية للتدريب على ما يقدم في برامج الأطفال، ومع كل هذا لم ينس أنه فنان موهوب، فأقام عددا من المعارض للوحاته، منهم معرضا أقيم في قاعة الفنون التشكيلية بدار الأوبرا المصرية سنة 1996، كما تم تكريمه كثيرا تقديرا لتاريخه في تقديم برامج الأطفال التي كان يقدمها كتربوي، وليس باستخفاف مثلما يحدث حاليا من عرض لبرامج وأفلام كارتون للأطفال تزرع فيهم صفات غير طيبة وتدعوهم للعنف بدلا من تنمية مهاراتهم وتبني مواهبهم.
رحم الله بابا ماجد الفنان التربوي الذي رحل في يوم 26 ديسمبر 2010، ولم يكن أبدا مجرد مقدم لبرامج الأطفال، بل كان معلما وموجها لنا في طفولتنا.

***من كتاب “شخصيات مصرية بين التهميش والنجومية” الجزء الثاني.

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏٥‏ أشخاص‏، ‏‏نص‏‏‏
  • Ehab Ali حبايبي الحلوين باستخدام الوان الفلووماستر حنعمل جولة مع بعض أعمالكم الله يرحمه ويغفر له

تعرفوا معنا بإيجاز على #عمارة_ بلمونت.. أعلى عمارة سكنية في القاهرة سنة ١٩٥٩م..- مشاركة: د.محمد خليل ابو الخير ..

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏‏‏شخص أو أكثر‏، ‏أشخاص يجلسون‏‏، ‏‏شجرة‏، ‏‏ناطحة سحاب‏، ‏سماء‏‏‏‏ و‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏‏‏حكاية عمارة بلمونت بجاردن سيتي أطول عمارة في مصر | جريدةالمساء العربى

عمارة بلمونت أعلى عمارة سكنية في القاهرة سنة ١٩٥٩

عُرفت عمارة بلمونت بهذا الإسم نسبة إلى إعلان سجائر بلمونت أعلاها

تقع في حي جارن سيتي، واُشتهرت العمارة كونها أطول عمارة سكنية في القاهرة، وهي تتكون من خمسة وثلاثين طابقًا.

بدأ العمل في إنشاء العمارة في ديسمبر عام 1955م، وانتهى العمل بها عام 1958م.

وكانت مملوكة لسمير زلزل وحرم ثابت ثابت، وأشرف على تنفيذها المهندس نعوم شبيب.

وكانت قد تكلفت وقت بنائها 300 ألف جنيه، وكانت مكونة من 35 طابق، كل طابق مقسم على شقتين مكونة كل منهما من خمس حجرات

كان إيجار الشقة الواحدة 30 جنيهًا ، وهو ما يوازي مرتب موظف كبير في الحكومة وقتها.

ومن الطريف أنه في سنة ما، وقع حريق بالعمارة، فقالت قوات الدفاع المدني أنها لا تمتلك سلالم بطول العمارة لمكافحة الحريق، كما اعترضت على مرفق المياه، بدعوى أنه لا يمكن ضخ المياه بالقوة المطلوبة لتصل إلى كل الأدوار، لأن الاعتماد وقتها كان على ضغط المياه.

المعماري الشهير ميشيل باخوم أبدى تحفظه كذلك على التصميم ، وحذر السكان من خطر الزلازل وتأثير الرياح على المبنى. لكن العمارة تحدت كل المخاوف والتحذيرات، وهذا هو العجيب، ولا تزال قائمة في مكانها بحي جاردن سيتي، وكانت قد تكلفت وقت بنائها 300 ألف جنيه، وكانت مكونة من 35 طابق، كل طابق مقسم على شقتين مكونة كل منهما من خمس حجرات، إيجار الشقة الواحدة 30 جنيهًا ، وهو ما يوازي مرتب موظف كبير في الحكومة وقتها.

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏‏‏شخص أو أكثر‏، ‏أشخاص يجلسون‏‏، ‏‏شجرة‏، ‏‏ناطحة سحاب‏، ‏سماء‏‏‏‏ و‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏‏‏

مسيرة المبدع #ألفريد_ مرقص_ فرج ..وهو كاتب مصري، ومن رواد كتاب المسرحيات ..من مواليد قرية كفر الصيادين بالزقازيق عام 1929 م – 2005م – وهو مشاركة:د.محمد خليل ابو الخير .

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص واحد‏، ‏‏‏‏نظارة‏، ‏نظارة شمسية‏‏ و‏لقطة قريبة‏‏‏‏
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص واحد‏، ‏‏‏نظارة‏ و‏لقطة قريبة‏‏‏‏

ألفريد مرقص فرج
كاتب مصري، ومن رواد كتاب المسرحيات. ولد ألفريد مرقس فرج في قرية كفر الصيادين، مركز الزقازيق عاصمة الشرقية عام 1929 م، ولكن نشأته الحقيقية كطفل كانت في الإسكندرية، والتي ظل بها حتى نهاية دراسته في جامعاتها، حيث تخرج في كلية الآداب قسم اللغة الإنجليزية عام 1949، وعمل مدرسا للغة الإنجليزية بعد تخرجه حوالي ست سنوات..

كان لارتباطه بإحدى الحركات اليسارية سببا في اعتقاله لأكثر من 5 سنوات (1959- 1964)، وبعد خروجه حصل على منحة تفرغ من وزارة الثقافة، إضافة إلى قيامه بتقديم بعض من أعماله مثل: “حلاق بغداد” (1963)
و”سليمان الحلبي”(1965) التي كانت بمثابة صيحة غضب ضد المحتّل وتناوُلاً فلسفياً مباشراً لفكرة الحرية والعدل والاستقلال
و”عسكر وحرامية”
و«على جناح التبريزي وتابعه قفة» (1969)
و»الزير سالم» (1967)
و «النار والزيتون» (1970) التي سجلت محنة الشعب الفلسطيني والغبن الذي وقع عليه منذ وعد بلفور وحتى اليوم..

علاقة ألفريد بالمسرح بدأت أثناء دراسته المدرسية من خلال التمثيل، ولأنه درس الإنجليزية فلقد كانت مفتاحه لتعاطى الأدب والمسرح الإنجليزي لأقطابه من الكتاب بدءا بشكسبير وبرناردشو وأوسكار وايلد، ثم اقترب من عالم توفيق الحكيم. وبعد ذلك كتب أول نصوصه «صوت مصر»،

تقلد بعض الوظائف التي من أهمها: مستشار برامج الفرق المسرحية بالثقافة الجماهيرية، ومن ثم مستشار أدبي للهيئة العامة للمسرح والموسيقى، ثم مدير للمسرح الكوميدي. نال جائزة ” سلطان العويس ” سنة 1992

عمل بالجزائر من عام 1973 وحتى 1979 مستشارا لإدارة الثقافة بمدينة وهران ولإدارة الثقافة بوزارة التربية والتعليم العالي. ثم عمل بلندن محررا ثقافيا في الصحف العربية فيها.

كانت وفاته في 4 ديسمبر 2005 عن عمر يناهز الستة والسبعين عاما…

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص واحد‏، ‏‏‏نظارة‏ و‏لقطة قريبة‏‏‏‏
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص واحد‏، ‏‏‏‏نظارة‏، ‏نظارة شمسية‏‏ و‏لقطة قريبة‏‏‏‏
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص واحد‏، ‏‏‏نظارة‏ و‏لقطة قريبة‏‏‏‏
  • Raafat Abdalla Metwally سجن أكثر من مرة وكون فى سجن الواحات فرقة مسرحية مع محمود السعدنى وتقديم أعمال مسرحية وكان من ابطال مسرحياتة الفنان على الشريف
  • Raafat Abdalla Metwally مسرحية على جناح التبريزى وتابعة قفة….من امتع المسرحيات وبطولة العملاق عبد المنعم ابراهيم
    • ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص واحد‏، ‏‏‏نظارة‏ و‏لقطة قريبة‏‏‏‏

مسيرة المبدع #نعمان_ عاشور ..مواليد مدينة ميت غمر بمحافظة الدقهلية عام – 1918 م- 1987م..و هو كاتب مسرحي مصري.- مشاركة:د.محمد خليل ابو الخير .

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص واحد‏، ‏‏لقطة قريبة‏‏‏

نعمان عاشور
(17 يناير 1918 – 5 أبريل 1987) هو كاتب مسرحي مصري. ولد بمدينة ميت غمر بمحافظة الدقهلية عام 1918. اكتسب عشقه للمسرح وهو صغير من والده الذي كان دائم التردد على مسارح شارع عماد الدين بالقاهرة، وخاصةً مسرح الريحاني، وكان نعمان منذ طفولته مغرماً بالاطلاع والقراءة، ولعل الحظ أتاح له ذلك حيث إن جده كان يمتلك مكتبة ضخمة تضم العديد من المؤلفات في مختلف الميادين من تاريخ وأدب ودين وغيرها. أكمل نعمان دراسته حتى وصل إلى الجامعة، فدرس بكلية الآداب بجامعة فؤاد الأول بالقاهرة، وتخصص في اللغة الإنجليزية، وحصل على الليسانس فيها عام 1942…

كان والده دائم التردد على مسارح عماد الدين وبالأخص مسرح الريحاني، مما جعله يتأثر بكوميديا الريحاني التي تنطوي على نقد اجتماعي ساخر،

نعمان عاشور مؤلف «الناس اللى تحت»، و«المغماطيس» و«حواديت عم فرح» و«بطولات مصرية» و«سيما أونطة»، و«عيلة الدوغرى»، و«الجيل الطالع»، و«بحلم يا مصر»، و«صنف الحريم»، و«وابور الطحين»، و«بلاد بره»، و«برج المدافع» الذي يصنفه البعض بأنه فارس الدراما المسرحية الواقعية أو أبو المسرح.

ونعمان عاشور من مواليد مدينة ميت غمر بمحافظة الدقهلية «زي النهارده» من عام 1918م وكان مولعاً بالقراءة منذ صباه، ودرس في كلية الآداب جامعة الملك فؤاد «القاهرة حالياً» وتخصص في اللغة الإنجليزية وتخرج فيها عام 1942م واتصل بالحركة الأدبية الصاعدة في مصر في أعقاب الحرب العالمية الثانية وظهر في مقدمة المثقفين الشباب في طليعة النهضة الأدبية بين الخمسينيات والستينيات.

وظل عبر كتاباته المسرحية رائداً في الدراما الواقعية على مدى ربع قرن وشارك في الحركة السياسية النشطة قبيل ثورة يوليو، وبعد الثورة كان واحداً من العناصر التي أثرت الحركة المسرحية وتوفى في عام 1987م

اتصل نعمان بالحركة الأدبيـة التي برزت في مصر في أعقاب الحرب العالمية الثانية، والتي اهتمت بمشكلات المجتمع وهمومه، وبرز اسمه بين كتيبةٍ من الأدباء والمثقفين الشباب من طليعة النهضة الأدبية والفنية في الخمسينات والستينات.

المؤلفات في مجال المسرح ..

«المغماطيس» – «الناس اللى تحت» – «الناس اللى فوق» – «حملة تفوت ولا شعب يموت» – «سيما أونطه» – «عيلـة الدوغرى» – «عطوة أفندى قطاع عام» – «ثلاث ليالى» – «الجيل الطالع» – «سر الكون» – «يا حلم يا مصر» – «صنف الحريم» (1962) – «وابور الطحين» (1965) – «بلاد بره» (1967) – «بشير التقدم» (1975) – «برج المدابغ» (1975). كما صدرت لنعمان عاشور المؤلفات التالية في مجال القصة:

«حواديت عم فرح» (1954) – «فوانيس» (1957) – «سباق مع الصاروخ» (1964) – «بطولات مصرية» (1971).

عمل نعمان عاشور لفترة محررًا بدار أخبار اليوم، كما انتخب عضوًا في لجنتى القصة والمسرح بالمجلس الأعلى لرعاية الفنون والآداب والعلوم الاجتماعية، وحصل منهما على جائزة الدولة التشجيعية في الآداب في عام 1968.[2]

توفي نعمان عاشور في عام 1987

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص واحد‏، ‏‏لقطة قريبة‏‏‏
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص واحد‏، ‏‏لقطة قريبة‏‏‏

مسيرة الأديب المصري #يوسف_ إدريس_ علي..مواليد عام 1927 م- 1991م..وهو كاتب قصصي، مسرحي، وروائي مصري ولد في البيروم التابعة لمركز فاقوس عام – 1927م – 1991م.. – مشاركة:د.محمد خليل ابو الخير .

يوسف إدريس علي ..
(19 مايو 1927 – 1 أغسطس 1991)، كاتب قصصي، مسرحي، وروائي مصري ولد سنة 1927 في البيروم التابعة لمركز فاقوس، مصر وتوفي في 1 أغسطس عام 1991 عن عمر يناهز 64 عام. وقد حاز على بكالوريوس الطب عام 1947 وفي 1951 تخصص في الطب النفسي…

حياته
ولد يوسف إدريس في 19 مايو 1927 وكان والده متخصصاً في استصلاح الأراضي ولذا كان متأثراً بكثرة تنقل والده وعاش بعيداً عن المدينة وقد أرسل ابنه الكبير (يوسف) ليعيش مع جدته في القرية.

لما كانت الكيمياء والعلوم تجتذب يوسف فقد أراد أن يكون طبيباً. وفي سنوات دراسته بكلية الطب اشترك في مظاهرات كثيرة ضد المستعمرين البريطانيين ونظام الملك فاروق. وفي 1951 صار السكرتير التنفيذي للجنة الدفاع عند الطلبة، ثم سكرتيراً للجنة الطلبة. وبهذه الصفة نشر مجلات ثورية وسجن وأبعد عن الدراسة عدة أشهر. وكان أثناء دراسته للطب قد حاول كتابة قصته القصيرة الأولى، التي لاقت شهرة كبيرة بين زملائه.

عمل كطبيب بالقصر العيني 1951-1960؛ حاول ممارسة الطب النفساني سنة 1956، مفتش صحة، ثم صحفي محرر بالجمهورية، 1960، كاتب بجريدة الأهرام، 1973 حتى عام 1982.

سافر عدة مرات إلى جل العالم العربي وزار (بين 1953 و1980) كلاً من فرنسا، إنجلترا، أمريكا واليابان وتايلندا وسنغافورة وبلاد جنوب شرق آسيا. عضو كل من نادي القصة وجمعية الأدباء واتحاد الكتاب ونادي القلم الدولي.

حياته الشخصية
متزوج من السيدة رجاء الرفاعي وله ثلاثة أولاد المهندس سامح والمرحوم بهاء والسيدة نسمة.

حياته الادبية ..
منذ سنوات الدراسة الجامعية وهو يحاول نشر كتاباته. وبدأت قصصه القصيرة تظهر في المصري وروز اليوسف. وفي 1954 ظهرت مجموعته أرخص الليالي. وفي 1956 حاول ممارسة الطب النفسي ولكنه لم يلبث أن تخلى عن هذا الموضوع وواصل مهنة الطب حتى 1960 إلى أن انسحب منها وعين محرراً بجريدة الجمهورية وقام بأسفار في العالم العربي فيما بين 1956-1960. في 1957 تزوج يوسف إدريس.

في 1961 انضم إلى المناضلين الجزائريين في الجبال وحارب معارك استقلالهم ستة أشهر وأصيب بجرح وأهداه الجزائريون وساماً إعراباً عن تقديرهم لجهوده في سبيلهم وعاد إلى مصر، وقد صار صحفياً معترفاً به حيث نشر روايات قصصية، وقصصاً قصيرة، ومسرحيات.

وفي 1963 حصل على وسام الجمهورية واعترف به ككاتب من أهم كتّاب عصره. إلا أن النجاح والتقدير أو الاعتراف لم يخلّصه من انشغاله بالقضايا السياسية، وظل مثابراً على التعبير عن رأيه بصراحة، ونشر في 1969 المخططين منتقداً فيها نظام عبد الناصر ومنعت المسرحية، وإن ظلت قصصه القصيرة ومسرحياته غير السياسية تنشر في القاهرة وفي بيروت. وفي 1972، اختفى من الساحة العامة، على أثر تعليقات له علنية ضد الوضع السياسي في عصر السادات ولم يعد للظهور إلا بعد حرب أكتوبر 1973 عندما أصبح من كبار كتّاب جريدة الأهرام…

وقد عايش في مرحلة الشباب فترة حيوية من تاريخ مصر من جوانبه الثقافية والسياسية والاجتماعية، حيث الانتقال من الملكية بكل ما فيها من متناقضات، إلى الثورة بكل ما حملته من آمال، ثم النكسة وما خلفته من هزائم نفسية وآلام، ثم النصر في 73 بكل ما كان ينطوي عليه من استرداد لعزة وكرامة الشخصية المصرية، ثم الانفتاح وما تبع ذلك من آثار على المجتمع المصري من تخبط وتغير في بنيته الثقافية والنفسية والاجتماعية.. إنه رجل عاش كل هذه التقلبات، ليس كما يعيشها الإنسان العادي، بل كما يعيشها الفنان المبدع الذي تؤثر فيه تفاصيل الأحداث، ويعمل على أن يرصدها ليتمكن من تأثيره عليها، فجاء أدبه معبرا عن كل مرحلة من هذه المراحل، وناطقا برأيه عما يتغير ويحدث حولنا في هذا البلد وما يحدث في أبنائها، ولاسيما أنه كان في مطلع شبابه متأثرا بالفكر الماركسي بكل ما يحمله من هموم اجتماعية.

كان كاتبنا غزير الثقافة واسع الاطلاع بالشكل الذي يصعب معه عند تحديد مصادر ثقافته أن تقول إنه تأثر بأحد الروافد الثقافية بشكل أكبر من الآخر.. حيث اطلع على الأدب العالمي وخاصة الروسي وقرأ لبعض الكتاب الفرنسيين والإنجليز، كما كان له قراءاته في الأدب الآسيوي وقرأ لبعض الكتاب الصينيين والكوريين واليابانيين، وإن كان مما سجله النقاد عليه أنه لم يحفل كثيرا بالتراث الأدبي العربي وإن كان قد اطلع على بعض منه.

هذا من ناحية أدبية وفنية وثقافية عامة ساهمت في تشكيل وعيه العقلي والأدبي، ولعل ممارسته لمهنة الطب وما تنطوي عليه هذه الممارسة من اطلاع على أحوال المرضى في أشد لحظات ضعفهم الإنساني، ومعايشته لأجواء هذه المهنة الإنسانية ما أثر في وعيه الإنساني والوجداني بشكل كبير، مما جعل منه إنسانا شديد الحساسية شديد القرب من الناس شديد القدرة على التعبير عنهم، حتى لتكاد تقول إنه يكتب من داخلهم وليس من داخل نفسه.

بدأ نشر قصصه القصيرة منذ عام 1950، ولكنه أصدر مجموعته القصصية الأولى “أرخص ليالي” عام1954، لتتجلى موهبته في مجموعته القصصية الثانية “جمهورية فرحات” عام1956، الأمر الذي دعا عميد الأدب العربي “طه حسين” لأن يقول: “أجد فيه من المتعة والقوة ودقة الحس ورقة الذوق وصدق الملاحظة وبراعة الأداء مثل ما وجدت في كتابه الأول (أرخص ليالي) على تعمق للحياة وفقه لدقائقها وتسجيل صارم لما يحدث فيها..”

وهي ذات المجموعة التي وصفها أحد النقاد حينها بقوله: “إنها تجمع بين سمات ديستوفسكي وسمات كافكا معا”. لم يتوقف إبداع الرجل عند حدود القصة القصيرة والتي صار علما عليها، حتى إنها تكاد تعرف به وترتبط باسمه، لتمتد ثورته الإبداعية لعالمي الرواية والمسرح…

مؤلفاته عدل:
قصص عدل
أرخص ليالي سلسلة “الكتاب الكبير الذهبي”، روز اليوسف، ودار النشر القومي، 1954.
جمهورية فرحات، قصص ورواية تدور حول الصول فرحات وأفكاره عن عالم الشرطة والأجرام. القصة تم نشرها في مشروع كتاب في جريدة. القاهرة، دار النشر القومية، 1957. وفي هذه المجموعة رواية: قصة حب التي نُشرت بعدها مستقلة في كتاب صادر عن دار الكاتب المصري بالقاهرة.
البطل، القاهرة، دار الفكر، 1957.
حادثة شرف، بيروت، دار الآداب، والقاهرة، عالم الكتب، 1958.
أليس كذلك؟، القاهرة، مركز كتب الشرق الأوسط، 1958. وصدرت بعدها تحت عنوان: قاع المدينة، عن الدار نفسها.
آخر الدنيا، القاهرة، سلسلة “الكتاب الذهبي” روز اليوسف، 1961.
العسكري الأسود، القاهرة، دار المعارف، 1962؛ وبيروت، دار الوطن العربي، 1975 مع رجال وثيران والسيدة فيينا.
قاع المدينة، القاهرة، مركز كتب الشرق الأوسط، 1964. وهي مجموعة قصصية تتناول الحياة والشخصيات والبيئة المصرية والحس الوطني في فترة من فترات تاريخ مصر الهامة، من خلال عدد من القصص القصيرة.
لغة الآي آي، القاهرة، سلسلة “الكتاب الذهبي”، روز اليوسف، 1965.
النداهة، القاهرة، سلسلة “رواية الهلال”، دار الهلال، 1969؛ ط2 تحت عنوان مسحوق الهمس، بيروت، دار الطليعة، 1970.
بيت من لحم، القاهرة، عالم الكتب، 1971.
المؤلفات الكاملة، ج 1:القصص القصيرة، القاهرة، عالم الكتب، 1971.
ليلة صيف، بيروت، دار العودة، د.ت. والكتاب بمجمله مأخوذ من مجموعة: أليس كذلك؟
أنا سلطان قانون الوجود، القاهرة، مكتبة غريب، 1980.
أقتلها، القاهرة، مكتبة مصر، 1982.
العتب على النظر، القاهرة، مركز الأهرام، 1987.
قصة مصرية جدا: قصص لم تُنشر في مجموعات، إعداد وتقديم عبير سلامة، القاهرة، الهيئة العامة لقصور الثقافة، 2008.
روايات عدل
الحرام، القاهرة، سلسلة “الكتاب الفضي”، دار الهلال، 1959.
العيب، القاهرة، سلسلة “الكتاب الذهبي”، دار الهلال، 1962.
رجال وثيران، القاهرة، المؤسسة المصرية العامة، 1964.
البيضاء، بيروت، دار الطليعة، 1970.
السيدة فيينا، بيروت، دار العودة 1977.
نيويورك 80، القاهرة، مكتبة مصر، 1980.
(نظرة) حارة في القاهرة
أكان لابد يا لى لى أن تضئ النور؟
مسرحيات عدل
1- ملك القطن (و) جمهورية فرحات، القاهرة، المؤسسة القومية. 1957 مسرحيتان.

2- اللحظة الحرجة، القاهرة، سلسلة “الكتاب الفضي”، روز اليوسف، 1958.

3- الفرافير، القاهرة، دار التحرير، 1964. مع مقدمة عن المسرح المصري.

4- المهزلة الأرضية، القاهرة سلسلة “مجلة المسرح” 1966.

5- المخططين، القاهرة، مجلة المسرح، 1969. مسرحية باللهجة القاهرية.

6- الجنس الثالث، القاهرة، عالم الكتب، 1971.

7- نحو مسرح عربي، بيروت، دار الوطن العربي، 1974. ويضم الكتاب النصوص الكاملة لمسرحياته: جمهورية فرحات، ملك القطن، اللحظة الحرجة، الفرافير، المهزلة الأرضية، المخططين والجنس الثالث.

8- البهلوان، القاهرة، مكتبة مصر، 1983. 9- أصابعنا التي تحترق

مقالات عدل
1- بصراحة غير مطلقة، القاهرة، سلسلة “كتاب الهلال”، 1968.

2- مفكرة يوسف إدريس، القاهرة، مكتبة غريب، 1971.

3- اكتشاف قارة، القاهرة، سلسلة “كتاب الهلال”، 1972.

4- الإرادة، القاهرة، مكتبة غريب، 1977.

5- عن عمد اسمع تسمع، القاهرة، مكتبة غريب، 1980.

6- شاهد عصره، القاهرة، مكتبة مصر، 1982.

7- “جبرتي” الستينات، القاهرة، مكتبة مصر، 1983، وهو متضمن حوار بينه وبين الأستاذ محمد حسنين هيكل.

8- البحث عن السادات، طرابلس (ليبيا)، المنشأة العامة. 1984.

9- أهمية أن نتثقف.. يا ناس، القاهرة، دار المستقبل العربي، 1985.

10- فقر الفكر وفكر الفقر، القاهرة، دار المستقبل العربي، 1985.

11- خلو البال، القاهرة، دار المعارف، 1986.

12- انطباعيات مستفزة، القاهرة، مركز الأهرام للترجمة والنشر، 1986.

13- الأب الغائب، القاهرة، مكتبة مصر، 1987.

14- عزف منفرد، القاهرة، دار الشروق، 1987.

15- الإسلام بلا ضفاف، القاهرة، الهيئة المصرية العامة للكتاب، 1989.

16- مدينة الملائكة، القاهرة، الهيئة المصرية…، 1989.

17- الإيدز العربي، القاهرة، دار المستقبل العربي، 1989.

18- على فوهة بركان، محمود فوزي، القاهرة، الدار المصرية اللبنانية، 1991. حوار.

19- ذكريات يوسف إدريس، القاهرة، المركز المصري العربي للنشر والصحافة والتوزيع، 1991..

من أقواله ..

أكتب لأول مرة لأقول أنى مرعوب يرعبنى أن أكون مازلت أحبك ويرعبنى أكثر أن أكون شفيت من حبك.
حياتنا سلسلة متشابكة من الصدف الصغيرة التي قد يغير وقوع إحداها قبل الآخرى بثوان أوبعدها بثوان مجرى حياتنا كله.
أعمل إيه ؟ ما بلاقيش حد يفهمنى ، أضطر أركب الصعب بقى وأكلم نفسى!
ما فائدة البنادق والرصاص ؟ ألكي تخضع هؤلاء الناس بقتل بعضهم ؟ و ما فائدة القتل في قوم يحبون قتلاهم وموتاهم ؟
المشاكل نحن نخلقها حين نفتقر إلى التفاؤل والتفاؤل هو الإرادة، وبالإرادة القوية تصبح الحياة كالبساط الممهد…

ربما تحتوي الصورة على: ‏شخص واحد‏
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص واحد‏، ‏‏تدخين‏‏‏
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص واحد‏، ‏‏لقطة قريبة‏‏‏
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص واحد‏، ‏‏لقطة قريبة‏‏‏
  • Kamal Menem كاتب اعشقه وعندي كل اعماله وماكتبه عنه كاتبه روسيه رساله دكتوراه
  • Usama Mohsen كم اعشق هذا الاديب الرائع وبداياتي معه وانا ف الاعداديه
    ومن ثم كان له أثر كبير في تكوين شخصيتي
  • ماجدة منتصر كاتب واديب قلما يجود الزمان بمثله رحمة الله عليه
  • Raafat Abdalla Metwally من عمالقة الادب فى الوطن العربى….واعتقد ان دراسة الطب النفسى كان لة تاثير على كتاباتة القصصية …ومنها قصة فيلم السقا مات ….رحمة الله
    ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص واحد‏، ‏‏تدخين‏‏‏

مسيرة الفنان المصري #نظيم_ شعراوى ..مواليد عام – 1933م- 2010م..ممثل مصري. بدأ مشواره الفني في نهاية الأربعينيات.- مشاركة:د.محمد خليل ابو الخير .

نظيم شعراوى ..

جلس هذا الفنان العظيم على كرسي متحرك ، ليقدم أخر أدواره التليفزيونية على الشاشة الصغيرة من خلال مسلسل الرجل الآخر ، وكانت الشخصية لرجل قعيد أنهكه المرض وظلم الناس ليصل في النهاية إلى هذه الحالة العقابية ، وقد صفق له الجمهور على أدائه الرائع والصادق والواقعي للشخصية ، وقد لا يصدق البعض أنه كان بالفعل مريضاً ، وعاجزاً ، وقعيداً ، لا يستطيع الحركة ، ولم يكن أدائه لهذه الشخصية إلا لسهولة تقديمه لها من واقعه المعاش ، وهو في هذه الظروف الصحية الصعبة ، لكن روحه كانت متعلقة بهذا الفن الذي يسري في دمائه ، وقد كان في حالة نفسية سيئة نتيجة إبتعاد الوسط الفني عنه ووفائه المنتهي كالعادة ! وعدم سؤال أي فنان عنه في أيامه الأخيرة ، لكن القدير الراحل نور الشريف كان قد شعر بإنسانيته المعروفة بأهمية أن يخرجه من هذه العزلة بهذا الدور وهذه الشخصية ، والتي بكى فيها نظيم شعراوي في آخر مشهد لها وهو يحضن نور الشريف بصدق امام الكاميرا قائلاً له شكراً يا نور ، بدلاً من أن يقول له شكراً يا مختار يا عزيزي حسب ما جاء بالسيناريو الذي كتبه مجدي صابر ، وبالفعل كان هذا المشهد هو الضوء الأخير لفنان قدير وكبير عاش الفن بصدق كما يعيش الرسام لوحاته في خياله النوري ، إنه عملاق من عمالقة زمن الإبداع الصافي ، الفنان الراحل الكبير نظيم شعراوى ..

نظيم شعراوي (12 أكتوبر 1922 – 30 يونيو 2010 ممثل مصري. بدأ مشواره الفني في نهاية الأربعينيات. عمل في مسرح رمسيس والمسرح القومي. ونال شهرته بأدواره المسرحية التي قدمها مع فؤاد المهندس ومن أشهر ادوارة دورة في مسرحية شاهد ما شفش حاجة ..

في بداية الأربعينيات اشترك بمعهد خاص يديره الريجيسير قاسم وجدي.وكانت المحاضرات يلقيها كبار الممثلين المصريين في ذلك الوقت. وبعد المحاضرات كان قاسم وجدي يصطحب الطلاب لأداء أدوار تمثيلية. فكان أول أدوار نظيم شعراوي دور طيار في فيلم فتاة من فلسطين عام 1948. ثم دخل المعهد العالي للتمثيل وتخرج فيه عام 1953 . وكان من بين زملائه برلنتي عبد الحميد وسناء جميل ومحمد رضا…

عمل بعد ذلك بالمسرح القومي لكنه لم يستمر به طويلا، لينضم إلى فرقة يوسف وهبي.وقدم معه أعمالا تعد من العلامات المسرحية مثل كرسي الاعتراف وراسبوتين والأخرس…

أعماله ..
مسلسل [ الرجل الأخر ] ( 1999 )
الواد محروس بتاع الوزير (1999)
ساكن قصادي (مسلسل) (1995)
هدى ومعالى الوزير (1995)
طيور الظلام (1995)
يا عزيزى كلنا لصوص (1989)
المناسبات (1988)
الكماشة (1988)
وصية رجل مجنون (1987)
الطعنة (1987)
جذور في الهواء (1986)
القضية رقم 1 (1983)
صراع العشاق (1981)
مع تحياتى لأستاذى العزيز (1981)
عمل أيه الحب في بابا (1980)
الفقراء أولادى (1980)
ليلة بكى فيها القمر (1980)
الرغبة والثمن (1978)
عيب يا لولو .. يا لولو عيب (1978)
شباب يرقص فوق النار (1978) …. عبد الفتاح
طائر الليل الحزين (1977)
كفانى يا قلب (1977) …. المنتج السينمائي
شقة في وسط البلد (1977)
آه يا ليل يا زمن (1977)
الدموع الساخنة (1976)
العصفور (1972)
الشيطان والخريف (1972)
هاربات من الحب (1970)
ربع دستة اشرار (1970)
شارع الملاهى (1969)
الرعب (1969)
صراع المحترفين (1969)
القبلة الأخيرة (1967)
الأبواب المغلقة (1966)
الرجل المجهول (1965)
كريم ابن الشيخ (1964)
رابعة العدوية (1963)
رسالة إلى الله (1961)
هاء 3 (1961)
لن اعترف (1961)
طريق الدموع (1961)
المراهق الكبير (1961)
الفانوس السحري (1960)
عمالقة البحار (1960)
العتبة الخضراء (1959)
قلوب العذارى (1958)
كهرمان (1958)
الفتوة (1957)
إسماعيل ياسين يقابل ريا وسكينة (1954)
الوحش (1954)
مرارة الأيام
إسماعيل يس بوليس سري..

توفي يوم الأربعاء 30 يونيو عام 2010 عن عمر ناهز ال87 على إثر ضمور شديد في خلايا المخ و فقدان تام للذاكرة

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص واحد‏، ‏‏بدلة‏‏‏

مسيرة المبدع المصري#قاسم_ أمين ..مواليد عام 1863م – 1908م.. كاتب وأديب ومصلح اجتماعي مصري وأحد مؤسسي الحركة الوطنية في مصر وجامعة القاهرة ..و رائد حركة تحرير المرآة..

ربما تحتوي الصورة على: ‏شخص واحد‏تحرير المرأة بين قاسم أمين وعصابة المعلمنين - هوية بريسفي ذكرى ميلاده.. قاسم أمين هل حرر المرأة؟ | الجزيرة مباشر

قاسم أمين

قاسم أمين: كاتب، وأديب، ومصلح اجتماعي مصري، وأحد مؤسِّسي الحركة الوطنية المصرية، ويعد من أبرز رواد حركة تحرير المرأة مطلع القرن العشرين.

وُلد «قاسم محمد أمين» عام ١٨٦٣م. وتلقى دروسه الأولى في مدرسة رأس التين الابتدائية بالإسكندرية، ثم انتقل مع أسرته إلى القاهرة، حيث سكن في حي الحلمية الأرستقراطي، والتحق بمدرسة التجهيزية (الثانوية) الخديوية، وتَعَلَّم فيها الفرنسية، وانتقل بعدها للدراسة بمدرسة الحقوق والإدارة آنذاك، وحصل منها على الليسانس، وهو في العشرين من عمره.

عمل بالمحاماة، إلَّا أنه ما لبث أن تركها، حيث سافر في بعثة دراسية إلى فرنسا أبدى فيها تفوقًا في الدراسة خلال أربع سنوات، وقرأ في تلك الفترة لكبار المفكرين الغربيين أمثال: ماركس، ونيتشه، وداروين، وزادت صلته هناك بالإمامين جمال الدين الأفغاني، ومحمد عبده، وعندما عاد إلى مصر عام ١٨٨٥م، عمل في النيابة المختلطة، ثم انتقل بعدها بعامين من النيابة إلى قسم قضايا الحكومة، وظل يترقى في المناصب إلى أن وصل إلى منصب مستشار وهو في سن الحادية والثلاثين.

كان له نشاط فكري وثقافي واجتماعي واسع، حيث صدرت له مجموعة من المقالات غير موقعة بجريدة المؤيد، كما أصدر كتاب «المصريون» بالفرنسية، وكان يرد فيه على هجوم الدوق الفرنسي داركور على مصر والمصريين، وأصدر بعدها أشهر كتبه؛ «تحرير المرأة» و«المرأة الجديدة»، ويعد هذان الكتابان من أهم الكتب التي تم تأليفها عن المرأة مطلع القرن العشرين، وتجسدت النشاطات الاجتماعية لقاسم أمين في مشاركته بالجمعية الخيرية الإسلامية التي كانت تنشئ مدارس للفقراء، وتغيث المنكوبين والمعوزين وتقدم المساعدة إليهم.

توفي عام ١٩٠٨م عن عمر يناهز خمسة وأربعين عامًا، قضاها في الإصلاح الاجتماعي والأدبي والثقافي، ورثاه كبار الأدباء والشعراء والسياسيين، أمثال حافظ إبراهيم، وخليل مطران، وعلي الجارم، وسعد زغلول، ومحمد حسين هيكل.

الكتب المُؤلّفة للكاتب قاسم أمين (٢ كتاب)

المرأة الجديدة – تحرير المرأة

رائد حركة تحرير المرآة
قاسم امين
Qasim Amin.jpg

معلومات شخصية
اسم الولادة قاسم محمد امين
الميلاد 1 ديسمبر 1863
الإسكندرية
الوفاة 23 أبريل 1908 (42 سنة)
القاهرة
الإقامة القاهرة
الجنسية مصرى
نشأ في الإسكندرية
الديانة مسلم سنى
الأب محمد امين باشا
الأم تفيدة هانم
منصب
رئيس الجامعة المصرية
الحياة العملية
المدرسة الأم جامعة مونبلييه
المهنة مصلح اجتماعي
اللغات العربية[1]  تعديل قيمة خاصية (P1412) في ويكي بيانات
أعمال بارزة كتاب تحرير المرأة
تأثر بـ المرأة محمد عبده جمال الدين الافغاني نازلي فاضل
أثر في سعد زغلول هدى شعراوي صفية زغلول

قاسم محمد أمين (1280 هـ – 1326 هـ) (1 ديسمبر 1863م – 23 أبريل 1908م). كاتب وأديب ومصلح اجتماعي مصري وأحد مؤسسي الحركة الوطنية في مصر وجامعة القاهرة كما يعد رائد حركة تحرير المرأة.

مولده ونشأته

ولد في بلدة طرّة بمصر في 1 ديسمبر 1863م من أب تركى وأم مصرية من صعيد مصر[2]، وتلقى تعليمه الابتدائي في مدرسة طارق بن زياد التي كانت تضم أبناء الطبقة الارستقراطية. انتقل مع أسرته إلى القاهرة وأقام في حي الحلمية الأرستقراطي وحصل على الثانوية العامة فالتحق بمدرسة الحقوق والإدارة ومنها حصل على الليسانس عام 1881، وقد كان أول متخرج. عمل بعد تخرجه بفترة قصيرة بالمحاماة ثم سافر في بعثة دراسية إلى فرنسا وانضم لجامعة مونبلييه. بعد دراسة دامت أربع سنوات، أنهى دراسته القانونية بتفوق عام 1885، وأثناء دراسته بفرنسا جدد صلاته مع جمال الدين الأفغاني ومدرسته حيث كان المترجم الخاص بالإمام محمد عبده في باريس.

عاد قاسم من فرنسا بعد أن قضى فيها أربع سنوات يدرس بها المجتمع الفرنسي، واطلع على ما أنتجه المفكرون الفرنسيون من مواضيع أدبية واجتماعية، وراقت له الحرية السياسية التي ينعم بها أولاد الثورة الفرنسية والتي تسمح لكل كاتب أن يقول مايشاء حيث يشاء، فأقام مبدأ الحرية والتقدم على أسس من الثقافة المسلمة، وكان من المؤيدين للإمام محمد عبده في الإصلاح، ورأى أن الكثير من العادات الشائعة لم يكن أساسها الدين الإسلامي، وكتب في جريدة المؤيد 19 مقالا عن العلل الاجتماعية في مصر، ورد على الكونت داركور الذي كتب عن المصريين وجرح كرامتهم وقوميتهم وطعن بالدين الإسلامي في كتاب ألفه عام 1894 بعنوان “المصريون“، وبحث في العلل الاجتماعية التي تعتري المجتمع المصري بأسلوب المصلح المشفق. أيد قاسم أمين بعض آراء كارتور لاحقا في كتابه تحرير المرأة، وقضى أربع سنوات وهو يكتب في المؤيد عن المواضيع التي أطلق عليها “أسباب ونتائج” أو “حكم ومواعظ”.

تفجيره دعوة إصلاح وضع المرأة

كان قاسم يرى أن تربية النساء هي أساس كل شيء، وتؤدي لإقامة المجتمع المصري الصالح وتخرج أجيالا صالحة من البنين والبنات، فعمل على تحرير المرأة المسلمة، وذاعت شهرته وتلقى بالمقابل هجوما كبيرا فاتهمه مهاجموه بالدعوة للانحلال.

كان منذ شبابه مهتماً بالصلاح الاجتماعي فأصدر سنة 1898 كتاب “أسباب ونتائج وأخلاق ومواعظ وتبعه بكتاب “تحرير المرأة” نشره عام 1899، بدعم من الشيخ محمد عبده، سعد زغلول وأحمد لطفي السيد الذي ترجمه الإنجليز -أثناء وجودهم في مصر – إلى الإنجليزية ونشروه في الهند والمستعمرات الإسلامية. الذي تحدث فيه عن الحجاب حيث زعم فيه أن حجاب المرأة السائد ليس من الإسلام، وقال إن الدعوة إلى التحرر ليست خروجاً عن الدين. وتحدث أيضا عن تعدد الزوجات والطلاق، وقال أن العزلة بين المرأة والرجل لم تكن أساسا من أسس الشريعة، وأن لتعدد الزوجات والطلاق حدودا يجب أن يتقيد بها الرجل، ثم دعا لتحرير المرأة لتخرج للمجتمع وتلم بشؤون الحياة. بهذا الكتاب زلزلت مصر وأثيرت ضجة وعاصفة من الاحتجاجات والنقد ورد على قاسم في نفس السنة زعيم الحزب الوطني آنذاك مصطفى كامل حيث هاجمه وربط أفكاره بالاستعمار الإنجليزي، ورد عليه أيضا الاقتصادي المصري طلعت حرب بكتاب “فصل الخطاب في المرأة والحجاب” ومما قاله: “إن رفع الحجاب والاختلاط كلاهما أمنية تتمناها أوروبا” ومحمد فريد وجدي بكتاب “المرأة المسلمة“، ولكن قاسم لم يتزعزع أمام النقاد فواصل يدرس الكتب والمقالات لمدة سنتين ويرد عليهما بكتابه “المرأة الجديدة” عام 1901 الذي يتضمن أفكار الكتاب الأول نفسها ويستدل على أقواله بأقوال الغربيين. فطالب بإقامة تشريع يكفل للمرأة حقوقها الاجتماعية والسياسية وأهداه لصديقه الزعيم سعد زغلول. ندم قاسم أمين على ذلك بشدة وتراجع لاحقا (أنظر الفقرة السابقة).

الأدب والقضاء

كان قاسم قاضيا وكاتبا وأديبا فذا ومصلحا اجتماعيا، اشتهر بأنه زعيم الحركة النسائية في مصر كما اشتهر بدفاعه عن الحرية الاجتماعية وبدعوته لتحقيق العدالة وإنشائه الجامعة المصرية وبدعايته للتربية في سبيل النهضة القومية، ودعا لتحرير اللغة العربية من التكلف والسجع فقد كان أديبا مغوارا ولكن أحدا لم يتفق معه على التحرر من حركات الإعراب فماتت دعوته في رحم الكلمة.

اعتبر أحد رجال الإصلاح المنتمين لمدرسة الإمام محمد عبده الذين يؤمنون بالإصلاح التربوي التدريجي الذي من شانه أن يكون جيلا مثقفا مستنيرا قادرا على القيام بأعباء التغيير والتحول بعد أن يتمرس تدريجيا ويجد في نفسه القدرة على ذلك. كان قاسم يحب الفنون ويعتقد أن الحياة محبة ورحمة وتسامح وسلام فكان رجلا مثاليا وتدرج في مناصب القضاء حتى كان مستشارا في محكمة الاستئناف وكان قبلها وكيلا للنائب العمومي في محكمة مصر المختلطة.

وفاته

فارق الحياة في منزله بالقاهرة 23 أبريل عام 1908م وهو في الخامسة والأربعين عاما ورثاه عدد من الشعراء مثل حافظ إبراهيم وخليل مطران وعلي الجارم، وندبه الزعيمان سعد زغلول باشا وفتحي زغلول.

كان قاسم يهتم بالأسلوب والفعل ولايهمه المظهر، كما أشار في كتابات متعددة عن المرأة بأنه ليس من المهم أن تكون محجبة إنما المهم في طريقة مشيتها وبتصرفاتها.

من كتبه

الكاتب قاسم أمين.

هناك واقعة حدثت لقاسم أمين بعد صدور كتابه الأشهر «تحرير المرأة»، ففي عام 1889 طرق أحدهم على باب منزله في منطقة الهرم، وطلب منه مقابلة زوجته ولما استغرب قاسم أمين من الأمر، قال له هذا الشخص أنه دعى إلى تحرير المرأة في كتابه فلماذا يعترض على مقابلته لزوجته، متهكمًا على ما قدمه قاسم أمين في الكتاب.

وكان قاسم أمين قد نادى بتحرير المرأه ورغم هذا دافع في كتابه عن حجاب المرأة واعتبره أصل من أصول الأدب التي يلزم التمسك بها وأن يكون منطبق على ما جاء في الشريعة الإسلامية، حيث كانت المرأة في ذلك الوقت تلبس طبقات كثيفة من الملابس وتغطي وجهها بالحبرة واليشمك أو النقاب، لكنها دعا إلى أن تلتزم بالحجاب وتكشف عن وجهها.

لكن كتاب قاسم أمين عرضه لهجوم كبير لعدم تقبل المجتمع لما قاله في ذلك الوقت، حيث تم اتهامه بالتآمر مع الشيخ محمد عبده على إصدار الكتاب، والتآمر مع الورد كرومر المعتمد البريطاني، وصدرت كتبًا للرد عليه بلغت نحو 40 كتابًا مثل أحدهم الذي كان عنوان «الدفع المتين في الرد على قاسم أمين».

وبالإضافة إلى ذلك عاقب الخديو عباس، قاسم أمين بمنعه من دخول القصر الملكي، وبعد عام فقط على صدور الكتاب أصبح «أمين» منبوذًا من الجميع ولم يكن يزوره سوى 3 من أصدقائه هم سعد زعلول ومحمد عبده وأحمد لطفي السيد والذين لم يتمكن واحد منهم من حل قضيته.

و المفارقة التي حدثت بعد ذلك، ان قاسم أمين توجه لدعم الحركة الوطنية وإنشأ الجامعة المصرية وتوفي في 1908، لكن منزله لم يتحول بعده إلى متحف لتخليد ذكراه أو شيء من هذا القبيل بل تحول إلى ملهى ليلي في شارع الهرم حيث تم استغلال مسكنه لهذا الغرض…

ربما تحتوي الصورة على: ‏شخص واحد‏
تمت مشاركة ‏منشور‏ من قبل ‏‎Ehab Ali‎‏.