أميتاب باتشان
أميتاب باتشان

يستعين النجوم في العادة بأسماء فنية رنانة في بداية مشوارهم، يعرفهم الجمهور بها عوضا عن أسمائهم الحقيقية، لتحقيق انتشار واسع في الأوساط الفنية.

وقد حقق كثير من فناني بوليوود شهرتهم الواسعة عن طريق أسماء فنية “مستعارة”، لذا نستعرض في القائمة التالية أشهر الفنانين الذين عشقهم الجمهور بأسمائهم المستعارة دون معرفة أسمائهم الحقيقية.

أميتاب باتشان

النجم الملقب بأسطورة بوليوود كان أول من جعل أنظار العالم تتجه إلى السينما الهندية، حيث حققت أفلامه نجاحا عالميا مثل مارد، والتوأمان وقمر أكبر أنطوني، واسمه الحقيقي إنقلاب سريفاستافا، لكن المخرج الكبير هيرشكيش موخرجي هو من أهداه اسم باتشان.

جون أبراهام

النجم الهندي المصنف ضمن قائمة الأكثر وسامة آسيويا، قدم العديد من الأفلام الناجحة مثل نيويورك، ريس ودي سي بويز، لكن اسمه الحقيقي فرحان أبراهان، دخل الفن عن طريق الإعلانات ومن هنا نصحه والده بتغيير اسمه من فرحان إلى جون ليكون أكثر لفتا للأنظار.

تايجر شروف

بطل أفلام الحركة في الهند بلا منازع، وأطلق عليه والده لقب تايجر منذ طفولته، لذلك بعدما قرر دخول الوسط الفني قام بتغيير اسمه الحقيقي من هيمانت شروف إلى تايجر شروف.

برابهاس

بطل فيلم ساهو، الذي حقق أعلى إيرادات في 2019، واسمه الحقيقي ساتيا نارانيانا، ولكنه اختار اسم برابهاس ويعني بالهندية اللامع، وذلك لجلب الحظ، وبالفعل أصبح نجما لامعا ملقبا بمعشوق الجماهير.

أكشاي كومار

بطل الأفلام الواقعية والضلع الرابع لمربع نجوم الهند بعد الثلاثي خان سلمان وعامر وشاروخان، ومن أشهر أفلامه عالميا هوس فول (4 أجزاء) جولد، وكيساري.

اسمه الحقيقي راجيف هاري، ولكنه اختار لنفسه هذا الاسم الفني ليكون أكثر تأثيرا على مسامع الجماهير.

مالايكا شيراوانت

شريرة بوليوود والمعروفة بأدوارها المركبة قدمت العديد من الأفلام الناجحة مثل مردر وكوشيك ولاف كي سيد أيفيكت للسينما الهندية، كما شاركت الفنان الأمريكي الشهير بريجان جاي وايت فيلم هوليوود بوليتيكس لاف.

قامت شيروانت بتغيير اسمها الحقيقي وهو ريما لامبا بسبب حبها الشديد لوالدتها، حيث إنها استخدمت لقب عائلة الأم وكذلك الاسم المفضل لها.

 ريخا

كانت تشكل هي وأميتاب باتشان أفضل ثنائي في تاريخ بوليوود، وهي من تحمل لقب أسطورة فنانات الهند حتى الآن بلا منازع.

وقامت باختصار اسمها الحقيقي من بهانوريخا جانيشان ليصبح ريخا حتى يكون أسهل على الجمهور تذكرها.

من فريد ظفور

مصور محترف حائز على العديد من الجوائز العالمية و المحلية في مجال التصوير الفوتوغرافي.