تمتاز الالتقاطة بأكثر من مفهوم ضوئي تكويني وتكنيكي.
تبدء بالسلو شتر الذي جعل الماء كأنه مرآة ثم اختيار التعرض الصحيح من فتحة عدسة ضيقة( رقم كبير) وهذا بدوره ادخل الكادر كله في الفوكس ومن سرعه شتر وايزو اللذان تحكما بمدة دخول الضوء ودرجة حساسية السنسر مما اسهم بتدرج الإضاءة لمنفعة الكادر.
كما عمد الفنان الى استغلال الإنعكاس فصار تكوينآ بديعآ اطر الموضوع الرئيسي يشبه العين وكانت المقدمة خط قيادي نحو الهدف المنشود.

حسين نجم

17309045_10212030068764639_481193880576350216_n