ربما تحتوي الصورة على: ‏شخص واحد‏

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‎El Hassan El Gamah‎‏‏

 

الأديب المغربي المبدع الحَسَن الكامَح  El Hassan El Gamah..

وجهان لعملة الشعر والفوتوغرافيا العربية..

– بقلم المصور: فريد ظفور

  • أسرج الضوء الجميل خيوله المعرفية..وإرتد يرقد في المغيب..بعد أن وهنت شرايين الأصيل الفنية..تألقت خطواته فوق القوافي الشعرية كالنيوب..فغاب يطويه الذهول..في وحشة الثقافة المضمخة بالعدم..تتسلق الأحجار الأدبية و الفوتوغرافية.. تفترش الدروب المعرفية..ويكاد صوت الإبداع يطوي ماتنائر من أنين..من أي أفق بحور الشعر ناشتك أنياب الإبداع..فرمتك قطعان الثقافة البصرية ..بين الممزق والأفول..وشراع من الإرجوان يستقيم على عتبة الثقافة البصرية..قلم يذوب على حفافيه الزمان..وتقطرت في الدروب خطواته..وهرمت همته وشاخ صوته..وإحتسى ألقه الأفول..وقلبه وشم الأرض الثقافية ..لفته الرموز البصرية..والتي طوته أشرعة الذهول..سائس الفن يبحث عن عريناً ..عن دثار..ويلم من الدمع والحدقات النضار..أناشيد وتجارب الصغار والكبار..
  • رحبوا معنا بالشاعر المغربي الكبير الحسن الكامح..

بين الشاعر الحسن الكامح والإنسان الفنان..رابطة وثيقة متينة..لا تنفصم عراها..ولا تنقطع أواصرها..لأنها نسيج روحه ونتاج عاطفته المنبثقة من صميم فؤاده الشفيف..لأن للغة والعادات والتقاليد تأثيراً قوياً بارزاً في حياة الأمم وفي توحيد الأهداف والمقاصد..ولأن للشاعر والفنان الحسن الكامح شعور نقي وإحساس مرهف..وعاطفة سمحة ..يحن إلى الأرض التي نشق هواءها وحبا ونما تحت سمائها ..فالأوطان مكان عزيز تجله نفوس مواطنيه..وتحن إليه قلوب النائين عنه..وتبذل في سبيل كرامته المهج والأرواح..وشاعرنا الحسن الكامح..هبط في طائرة الأدب بمطار الحقيقة والإبداع..فإرتسمت أمام عينيه أبنية العمر الشامخة المحاطة بأشجار الطهر وبخور النسك والعبادة الفنية وأريج البراءة الثقافية الزاهية الألوان..فسجل تنويعاته الشعرية في بحور دفتر الأرض..لقد سجل إسمه في مدرسة المميزين والمبدعين بجدارة..وأعطى من ثمار الحصافة حياة ما بعدها حياة..فقد ترعرع في حقول الأباء والأجداد فأثمرت بذوره المعرفية ونضجت أعطياته في بساتين الفن والأدب..فكانا قلادة عشقه الأسطوري في عنق الوطن المزدان بالمبدعين..فأنت ياشاعرنا الذي تحمل في أعماقك معنى الحياة..وأنت المتكيء على قمة المجد الأبدية..نمدُّ إليك أيدينا إذا ما نفذ زادنا المعرفي ..وتناولنا من أريج شعرك وفنك زاداً وسلاحاً ثقافياً..وإذا ماظمئت أرواحنا مددنا إليك عيوننا وملأنا من عطاياك الأدبية وجودنا..وأنت وحدك القابض على حبات الرمل الأدبية والفنية المعطرة بعبق التألق والإبداع..فمن كان مصدر وحيه وإلهامه خارج حدود ذاته وأهوائه ..مرتبطاً بالأدب والفن والأرض والتاريخ والوطن والوجود..فإنه والله لأعظم عبقري..خالد في رحاب السماء..

  • ولعل من أهم وأشهر الشعراء في المغرب..علال الفاسي – محمد الحلوي – عبد المجيد بن جلون – أحمد المجاطي ..
    وأهم الشعراء الحداثيين .. محمد الخباز – عاطف عبد الفتاح – محمد بنيس -عبدالقادر الخصاصي -أحمد زنيبر -حسن نجمي -وفاء العمراني – عبد الله زريقة -إدريس عيسى -عبد الكريم الطبال -محمد الطوبي -إدريس الملياني – عبد الله راجع – محمد السرغيني -محمد الأشعري -حسن الأمراني -مراد القادري -محمد علي الرباوي – عبد الناصر لقاح – محمد السعدي..وأما ضيفنا الأستاذ الحسن الكامح..فهو شاعر ومسرحي وروائي، ولكنه أميل إلى كتابة الشعر أكثر من أي جنس أدبي آخر. .فالشعر عشقه الذاتي الذي لايبرح سريره أبداً، ولا يستطيع الابتعاد عنه، فهو نافذته وبوابته التي منها يرى الكون، ومن خلاله يقرأ العالم كما يحلو له.. عن التناقضات والهموم المعاشية اليومية عند المواطن وفي الوطن..ولعلنا في عجالة نعرف بالشاعر وبالفنان..
  • أما الشاعر الحَسَن الكامَح فقد أصدر اثنى عشر ديوانا شعريا (اهتزازات شعرية وتقاطعات بين الصورة والقصيدة) :
    الاهتزاز الأول: ” اعتناقُ ما لا يُعْتَنَقُ” 1992 عن دار قرطبة البيضاء وعن مؤسسة آفاق للدراسات والنشر والاتصال بمراكش… الاهتزاز الثاني: “هذا حالُ الدُّنْيا بُنَيَّ” 2013م… الاهتزاز الثالث “قَبْلَ الانْصِرفِ”2014م… الاهتزاز الرابع “صَرْخَةُ أُمٍّ” 2014م… الاهتزاز الخامس “أراهُ فأراني” 2014م… الاهتزاز السادس: “بدويُّ الطينةِ” الجزء الأول: سيرة مكان 2015م… الاهتزاز السابع: “أنْتِ القَصيدةُ” سيرة ذاتية للقصيدة 2016م… الاهتزاز الثامن: “للطينَةِ …. أنْ تزهر مرَّتين” سيرة ذاتية لمن كانوا هنا وهو الجزء الثاني ل”بدوي الطينة”..أكادير: 02 أكتوبر 2017م….الخ..
  • ومن نافلة القول بأن الأديب والفنان الشاعر الحَسَن الكامَح ..منذ بضع سنوات وهو يقوم بتزاوج بين الصورة الشعرية والصورة الفوتوغرافية عبر مجموعة أعمال مع مصورين..منهم الزميل يونس العلوي..والآن يقدم ضمن مجلة نوافذ ثقافية الإلكترونية..المهتمة بتجمع أدباء وفناني شمال أفريقيا والشرق..ضمن فنجان قهوة : حوارات فوتوغرافية..مع مجموعة من المصورين والمصورات المغاربة والعرب ..لمحاولة الإستفادة من خبراتهم وتجاربهم الفنية والفوتوغرافية..
  • ولا ننسى بأنه قد أقيمت أول فيدرالية للمصورين بالمغرب..ومن أهم المصورين في المغرب.. مصطفى مسكين وزوجته.. بدر الآمري..تهامي النادر..أشرف بزناني ..ربيع أطلس.. نور الدين الغماري..يوسف بن سعود..ومن مصوري الأعراس والأفراح:ميميد -الطاوسي -الفيزازي – عادل يوري -..ومن المصورين الجوالين:المومني والعوني..الخ..
  • والأستاذ الشاعر الحَسَن الكامَح ..لم يقل شعراً لإغناء الشعر ..أو لسد ثغرة فيه..لقد كان الشعر عنده ومضة إبداع من ومضات الوجدان وحديثاً عارضاً تصدح به النفس..بيد أن كلمة له وقعت في تقاطعات بين الصورة والقصيدة..أعادت سيرة الفن إلى أصله وكان من شأن قصائده الخالدة المسماة بإهتزازات شعرية وتقاطعات بين الصورة والقصيدة..أن عطفت إليها الأذواق الفنية والأدبية..فصار النقد لايتعلق إلا بسؤال الشعرية المنبثقة من رحم الطلل والحب والوطن والمواطن بكل تفصيلات حياته..وبحسب نفر من النقاد أن الشعر لا يحلق بالعاطفة من دون الصورة ولا يقوم بالصورة من دون العاطفة..فهما جناحان يطير بهما في عالمه الرحب ولم يروا موجباً لفصل الصورة عن العاطفة لأن الصورة من دون عاطفة شيء فاتر وبارد..والعاطفة من دون صورة شيء أعمى..إذا العاطفة بمثابة الوقود للآلية..وبمنزلة الزيت الذي يزيد إشتعال النار وتألقها..والعاطفة للصورة بمنزلة النافذه التي يمتد من خلالها البصر إلى عوالم شاعرنا الأستاذ الفنان الحَسَن الكامَح ..غير المتناهية .وموضوعاته إهتزازات شعرية وتقاطعات بين الصورة والقصيدة..باب يصل حاضر الفن بماضيه وهو الوسيلة التي تطلقها القصيدة لتعبر عن حنينها إلى جذور الفن العربي..لأن إهتزازات الحسن الكامح ليست مجرد رسم فني ..بل هي نزوع إلى مرحلة المخاض والولادة ..ولادة القصيدة في رحم الصورة الفوتوغرافية..كما هي الحال برؤى القلبية ورؤى البصرية عند البشر..وقصائده موشاة بالعاطفة وكأن العاطفة أضحت المولدة للتصوير والأصل أن يكون الخيال هو الذي يولد الصورة ..وشاعرنا الحسن الكامح يُلهب صوره بالعواطف حتى لكأن صوره لا تتحرك إلا في محيط الوجدان لينقل من خلالها تصاويره في قصائدة إحساساً فياضاً وكفى..لأنها قصة حبه للفن أو لنقل إنها يد الفن الذي جسدت لوناً من الحياة الثقافية..لأن الأدب الرفيع لا يهبط بالعاطفة إلى مستوى متدني وإنما يعبر عن العاطفة الإنسانية من خلال التصاوير والأخيلة والإيحاءات .فمن هذه الجهة يرتقي بالعاطفة الإنسانية ويهذبها لتتحول إلى عنصر مكون للفن الفوتوغرافي..وهذا صوت آخر للقصيدة الفنية يجسد الجانب الدرامي فيها ومن سوء التقدير نعت هذا الصوت بحوار داخلي ..بل هو صوت القصيدة التي تنزاح عن سلطة منشئها معارضة مشيئته معبرة عن إمكانية صمودها على الدوام ومن ثم فصوت الفن الضوئي يتيح للشاعر الحسن الكامح فضاء واسعاً لأن الحياة لا تختصر في قصة والشعر لا يختصر في قصيدة ..فكان من الضروري أن يكون الشاعر على الدوام بين أدب وفن..صحو وإغفاء وعليه أن يسجل ويمحو ويعاقب ويصفح..لأنه بإختصار يختزن قانون التضاد الذي تقوم عليه الحياة..
  • وندلف أخيراً للقول بأننا أمام قامة أدبية وفنية عالمية ..تستحق كل الإحترام والتقدير لما قدمته وتقدمه من تجارب وخبرات شعرية وفنية بصرية ..ومن هنا وجب علينا رفع القبعة لهذه الجهود التي قدمها الشاعر والفنان المتألق الأديب المغربي المبدع الحَسَن الكامَح ..لأنه وجهان لعملة الشعر والفوتوغرافيا العربية..آملين بأن تكون كتاباته وأعماله منارة هداية للمستقبل لتستفيد وتنهل من معينه الفني والأدبي الأجيال القادمة والشباب والشابات في شتى أصقاع الوطن العربي ..

 

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــملحق مقالة الأستاذ الشاعر الحَسَن الكامَح  ــــــــــــــــــــــــــــ

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‎El Hassan El Gamah‎‏‏

الفدرالية الوطنية لمهنيي قطاع التصوير بالمغرب‏.

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏شخص أو أكثر‏ و‏أشخاص يجلسون‏‏‏

من أعماله الشعرية: قصيدة :

للطِّينَةِ أنْ تُزْهرَ مرَّتيْن
…………….
ü مرَّ علي َّهذا الصباح
وأنا في الشُّرفةِ
اقْرأ ما تيَسَّر من حكْمة الفَلاحْ
لا أحَدا معي
غير أغنيات الإصباحْ:
كانَ جَدِّي يقرأ  آيةَ الكُرْسي
بصَوْتٍ مَسْموع
ويرْتدي سلْهامَه الأبيض  الوَّضاحْ
كانَ الأبْيَضُ  يؤثث المكانَ
كلُّ شيء ابيضٌ
وجْهُهُ النحيفُ…
لحيتُهُ القصيرةُ
يداهُ …
و سُبْحتُهُ القديمةُ
وصمْتٌ المدى يُغَطِّي البطاحْ
حاولتُ انْ افرَّ منهُ
وأنا الملْهوفُ لرُؤيته
مذ موتهِ  مذْ بداية الانزياحِ
منْ أمدٍ بعيدٍ
لمْ تعُدْ لي القدرةُ
أنْ أرى وجْههُ منْ جديدٍ
واحاكيهِ أوْ يُحاكيني كَكلِّ صباحِ
كانَ جدِّي وفيًّا للقرْية
عَطوفًا على أهْلِها
قلْبهُ تعلَّقَ بالأرض وبالنَّبْتة الفوَّاحِ
كان الشَّيْخَ
الذي يَهابُ الفراقَ  عن ْ شمْسِ القريةِ
والبعْدَ عنِ الحُضْن الدافي
حينَ يطوِّقه الزمانُ القاسي
لكنَّهُ لا يَهابُ حُرْقةَ المَوت في الرَّواحِ
كانَ  …
فكيْفَ لي أنْ أكَلِّمَهُ الآن
وهو يمْتطي الأبْيَض في انْشراحْ
ماذا عَساني أنْ أقولَ لهُ
وأنا منْ كان يُضيِّعُ الكلامَ
في بحْرهِ لمَّا يجْرفني  الانزياحْ
ثلاثُ عُقود مضتْ
وهُو يَحْكي لي ويَحْكي
وحكْيه حِكمةٌ لا تنْتهي
حتَّى وإن هبَّتْ عليْهِ أجنَّةُ الرياحْ
كانَ جدِّي..
وهو الآن أمامي
ملاكاً يرْتَدي البياضَ
 صامِتًا حَكيمًا لا يُبالي بالزمانِ
ولهُ خفْض الجناحْ
وجهُهُ الأبيضُ
المزيَّنُ بلحْيةٍ قَصيرةٍ بيْضاءَ
بدرٌ سَما في العلا
كأنهُ ما شاء اللهُ  الإصْباحْ
عيْناهُ تَقولُ كُلَّ شيء
تُعاتِبُني عن غيابي
في وقْتِ الَّرحيل  يوْمَ الرواحْ
ماذا عساني
أنْ أقولَ لسيد
سكنَ الذات عمرا ولا زالَ
وأنا وحيدٌ في الوغى تحاصرني الرماحْ
ماذا اقولُ لقَصيدَةٍ
تكْتُبني كلَّ يوم
وتُضاجِعُني بعُنْفٍ مرارا
كلَّ ليْلَةٍ حتَّى الصباحْ..؟؟
قَصيدتُكَ سيِّدي
عاصِيَّةٌ علي َّ وضاربةٌ فيَّ
فارحْمني لعلِّي أولدُ منْ جَديدٍ
فآتيك حفيدا
اوْ آتيك قصيدا
يُعيدُ ترْبيتي بينَ حروف الألواحْ
إنِّي تعبْتُ من الهُروب منكَ
وتعبتْ أقدامي منِّي
وأنْتَ تحاصِرني في  هذا الصَّباحْ
عفوا جَدِّي …
لا كلامَ عنْدي يَليقُ في حَضْرتكِ
فاعْذُرني إنْ ضيَّعْت الكلامَ المباحْ
واعْذُرني جدِّي…
إن سقطتْ حُروفي الآنَ  منِّي
بعْدَ رحيلكَ بعْدَ  الرَّواحْ
فقَصيدَتي ضاعتْ منِّي
بيْنَ الرُّبوع يوْما
أوْ بيْنَ الأسْفار التي أنْعشَتِ الجراحْ
وبيْنَ الرُّفوف
بحثْتُ عنْها واللَّه
لكنَّها أبتْ
أنْ تكونَ بيْن هذا الاهْتزاز البَراحْ
أبتْ أنْ تُعانقَ الذاتَ
ومنْ لمْ تُعانقهُ القصيدةُ
على  سريرِ البوحِ، كما قلتَ،
ماتَ شريداً معذَّباً وما اسْتراحْ
ماتَ كأنَّهُ لمْ يكنْ هُنا
يحْضُنُ الحروفَ على شطِّ البُحور
أوْ يمْشي سويّاً مع الاسْتعاراتِ والقوافي
عمْرا مضى على وقْع المَوْتِ، وذاتٌ لا تَرتاحْ
أبتْ يا جدِّي…
 هذه القصيدةُ أنْ تَكْتُبَني
كَما منْ قبلُ
حيْثُ كنْتَ تُأسِّسُ فيَّ مواطن العشْقِ
للحرف العاري منْ ذاتهِ
وبي التصقَ ذاتَ مَساءٍ أوْ ذاتَ رواحْ
هذه القَصيدةُ
تُظَلِّلُني منْ حُمى الموتِ
وتعيدُ لي ظلِّي الذي راحْ
هذه القَصيدةُ جدِّي أنا
فاقْبَلْني كما أنا
عاريّاً من النِّفاقِ والخداع
والخوض  فيما لا يطاقُ
وامْسَحْ دَمْعي
إذْ أبْكَتْني قَصيدَتُكَ  قَصيدتي هذا الصَّباحْ
ü مرَّ علي َّهذا الصباحْ
لمْ اُكَلِّمْهُ ولمْ يكلِّمْني
لكِنِّي اكْتَفَيْتُ
أنْ ألْقِيَ عَلَيْهِ قَصيدَةَ الصَّباحِ
ثُمَّ في هُدوءٍ …راحْ
وفي شرْفتي بقيتُ يَهزُّني مخاضُ القصيدةُ
ثمَّ ترْميني هُناكَ بين الجبالِ العالياتِ
والحُقولِ الفاتناتِ
وأسائلُ نفْسي في هذا الصباحِ:
في أي أفْقٍ سَتُزْهر الطِّينةُ مرَّتين
والقصيدةُ أنْ تولدَ مرَّتيْنِ
والجدُّ عني راضٍ
بيْد أني واقفٌ هُنا تُغَربلُني نسائمُ الرياحِ..؟؟

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏‎El Hassan El Gamah‎‏‏، ‏‏نص‏‏‏

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏٢‏ شخصان‏

El Hassan El Gamah
نبذة مختصرة : عن الشاعر الحسن الكامح
‏‎Poet‎‏ لدى ‏‎Poets & Writers‎‏
كان يعمل لدى ‏شاعر
يقيم في ‏أكادير
من ‏مكناس
متزوج من ‏‎Halima Oussama‎‏
تاريخ الانضمام ‏فبراير ٢٠١٠‏
آربريس :: أسماء ووجوه : الحسن الكامح: شاعر ضليع في لواعج …
إصدار ديوان صَرخةُ يد .. تقاطعات بين الصورة والقصيدة – …
ديوان وصايا الجسد للشاعر الحسن الكامح
صدور ديوان «أراه فأراني» للشاعر الحسن الكامح – مغرس
تارودانت.. حفل توقيع ديوان الشاعر الحسن الكامح
الحسن الكامح
اثنى عشر ديوانا شعريا (اهتزازات شعرية وتقاطعات بين الصورة والقصيدة) مطبوعة: 1)الاهتزاز الأول: ” اعتناقُ ما لا يُعْتَنَقُ” 1992 عن دار قرطبة البيضاء وعن مؤسسة آفاق للدراسات والنشر والاتصال مراكش: 2) الاهتزاز الثاني: “هذا حالُ الدُّنْيا بُنَيَّ” 2013 3) الاهتزاز الثالث “قَبْلَ الانصراف” 2014 4)…
الحسن الكامح ملف Jan 5, 2020 نصوص: 1
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص أو أكثر‏‏
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص واحد‏، ‏‏نظارة شمسية‏‏‏

من فريد ظفور

مصور محترف حائز على العديد من الجوائز العالمية و المحلية في مجال التصوير الفوتوغرافي.