ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‎Zahra Fatima Saidi‎‏‏

 الفوتوغرافية المتألقة #فاطمة_ زهراء_ سعيدي Zahra Fatima Saidi ..
هرمٌ فني..بوجوه براءة الأطفال وتصوير الطعام و عالم البورتريه..
– بقلم المصور: فريد ظفور..

  • أقبلت شمس الصباح ..وشقت هدوء الليل..وقطعت صمته الشامل وجاءت نسمات عليلة تدفع السرور إلى النفوس والإنتعاش في الفؤاد..فكان في إستقبالها طوائف من الطيور بالغناء والتغريد ..وحشد من الفراشات المتراقصة على غصينات الورود..منظر يخلب الألباب ويفتن النظارة ويملأ النفوس روعة وحبوراً..فتعالوا معنا نجمع الفل والجوري والياسمين الشامي لنرحب بضيفتنا الفنانة الفوتوغرافية فاطمة زهراء سعيدي..
  • ولأن الجزائر بلد المليون ونصف شهيد ..هي الرائدة في إقامة الدورات وورش العمل المختصة في الفوتوغرافيا وتعليمها..فقد أنتجت وأنجبت كثيراً من الأساتذة والمختصين في تقديم العلم والمعرفة لعشاق الفن الضوئي..لتستكمل مسيرتها الثقافية والفنية والأدبية والإنسانية ..تلك التي من شأنها ربط أواصر الصداقة والثقة والمحبة بين الطلبة ومدربيهم من الجنسين..لذلك ننبري اليوم بالحديث عن مدربة شابة وفنانة متمكنه الأستاذة فاطمة زهراء سعيدي..ولأن الثقافة البصرية نبض الشعوب وإنعكاسة الوعي الإنساني..ولأن الصورة بألف كلمة ولأن عصرنا هو عصر الصورة..كما هو عصر الأنترنت وعصر التواصل الإجتماعي عبر المواقع المتعددة على الشبكة العنكبوتية..كان مهماً تواجد هذا العدد من المدربين والمدربات والأساتذة الذين يقدمون النصح والعلم والفن لعشاق الفن البصري الضوئي..الذي يعكس القيمة الحقيقية للثقافة الجزائرية ويقربها من ذهن المتدربين والمتلقين هواة الفوتوغرافيا دون تكلف أو تهويل..لأن القيم الجميلة العميقة في الصورة لا تحجبها الشمس ..لأن وصول الهاوي أو المحترف لفن التصوير إلى العالمية ..يأتي من خلال التأكيد على هويتهم الجزائرية و العربية ..ولعل علاقة المدربين بالطلبة هي دعوة إلى لم شمل هذا الفن  وعشاقه الكثر..ومتابعة تطويره ليكون مدرسة تسلي وتعلم في أن واحد..لأن الفنون كانت وما زالت سفيرة الشعوب إلى العالم..ومفتاح الإنسانية نحو الإرتقاء ..ولأن التصوير فرخ فقص في حاضنة الفن التشكيلي وأصبح الفن الثامن..والذي إستطاع بمعداته وبتقنياته الديناميكية والحيوية بحيث أصبح عصرنا عصر الصورة الرقمية والذي تناغم مع أشقائه ويضمهم بمحبة كاميراته ..حملت الفنانة فاطمة زهراء سعيدي حقائبها الفنية وحلت ضيفة في رحاب طلبة وعشاق الفن الضوئي لتكون الرغبة مشتركة بينهما و تصبح بذلك هي رغبة مشتركة للقاء والتحاور والتعارف والتعاون..
  • الفنانة الجزائرية فاطمة زهراء سعيدي..تعشق الفن الضوئي ..وتقدم جل وقتها ومدخراتها لنصرة وتألق وتعليم هذا الفن الذي عانت الكثير حتى إستطاعت أن تتحصل خبراتها التقنية بالمطالعة والبحث والتواصل الإجتماعي مع الزملاء والزميلات في شتى أصناف ومدارس الفوتوغرافيا عربياً ودولياً..فسعت بكل ما أوتيت من وسائل البحث والتنقيب في الكتب والمجلات والمواقع الإلكترونية لتتعلم هذا الفن الجميل.. فن السهل الممتنع ..ونذرت نفسها لتقدم موروثها الثقافي الفني من تكوين وتشكيل كوادر ضوئية وبلغة جزلة وبسيطة لكي يفهما عامة الناس..فقد إنطلقت تقدم الدورات وإنتشرت أعمالها وعلاقاتها كما النار في الهشيم ..لتقدم خبراتها ومخزونها الضوئي لطلبة العلم وعشاق الفوتوغرافيا في بلدها الجزائر..ولكل محبي ومتابعي الفن الضوئي..لتقدم بعضاً من رحمانيات الفن البصري لتقدم مباديء وأسس وأصول الفن الفوتوغرافي..وعالم تكوين الصورة وتعليم بنيانه ومعداته من كاميرات وعدسات ومرشحات وإكسسوارات ..عبر دورات مجانية أو شبه مجانية لنشر ثقافة الصورة الفوتوغرافية والمساهمة في محو أمية الصورة وكيفية قراءة الصورة الفنية وتعلم فلسفتها الخاصة لكل مصور ومصورة.. وتأتي دوراتها التي تقدمها منذ فترة لتغدو المنهل العذب لكل عشاق الفوتوغرافيا..في أجمل تكوين ضوئي يردونه ويصدرون عنه بما ينور عقولهم وينضر قلوبهم ويهذب نفوسهم ويرقى بذائقتهم الفنية البصرية التشكيلية إلى أعمق أسرار الفن الضوئي..ليحققوا سعادتهم في تعليم أبجدية الضوء..ويشمروا عن ساعد الجد والعمل ويحاولوا أن يظفروا بقبسات من النهج الفني الذي يدرسونه على يدي الفوتوغرافية فاطمة زهراء سعيدي..التي تستقريء لهم الأبعاد الإنسانية والموضوعية للصورة وتستكشف لهم آفاق المستقبل المادية والمعنوية من تعلم فن التصوير..وتحفزهم على الإقبال على الفن بأنفسهم لتعلم أسراره..فهنيئاً للفنانة فاطمة على ذلك المنهاج والجهد الذي ينضم إلى جهود مدربين سبقتها في ورش العمل والتعليم الهادف والنافع للمصور وللوطن..فإلى مزيد من العطاء والنجاح مع التمنيات بدوام التوفيق لما فيه سؤدد وخير الفوتوغرافيا العربية..
  • تتعاقب فصول حياة الإنسان فالطفولة والشباب ربيع والكهولة صيف والشيخوخة خريف وشتاء..والحياة الفنية الضوئية كتاب يكتبه المصورين صفحة وصورة..والفن يغذي الروح والعلم يغذي العقل ..ويرفع مستوى البشر إنساتياً..ويعرفهم بأنفسهم وبمجتمعهم وبالوجود..والحياة نهر يجري وعجلة الزمن لا تتوقف والناس بين عام راحل وآخر جديد..سائرون نحو الأبدية وفي نفوسنا عالم من الآمال والجراح ..وعلى المصور أن يرصد بعدسة كاميرته تلك التقلبات والتغيرات في شتى صنوف ومشارب الحياة..والسنين حلقات من سلسة الحياة وهكذا دواليك إلى نهاية العمر.. وفاطمة تألقت خطواتها الفنية في تقديم وتعليم الدروس لطلبة وعشاق التصوير.. وأسرجت الضوء الطبيعي كاميراتها..شرعت الشرفات الفنية لطلبتها وأطلت بأضواء خبرتها من خلال النوافذ المتاحة..تسلقت الدروب الصعبة وقررت بأن تلعن الظلام ..وتوقد شمعة المعرفة الفنية بتكويناتها المعرفية الثقافية..في وحشة الليالي المضمخة بالعذاب والعدم ..لملمت أشياؤها وعتادها ومعداتها وقررت بأن تنحت في الصخرة المعرفية لترسم أبجدية الفوتوغرافيا في بلدتها ويكون لها اليد الطولى في نشر المعرفة البصرية وليكون لها الأيادي البيضاء في ترسيح فن الرسم بالضوء..تتسلق الجبال والوديان والهضاب والسهول والغابات والحدائق والمدن مع طلبتها ليكون للواقع بصمته في رفد كوادرهم الفنية بالحقيقة..ومضت في رمل النشيد الساحلي مع إحتراق الشمس في طين الحقول..ورددت أغنيات الكاميرا وإئتلاق الياسمين والقمح والزيتون والصفصاف وصوت الناي الحزين من مزمار الراعي الأمين..فأنتجت حلما ضوئياً له وهج الصبا ..مفتوحة عيناه للديافراجم وحدقة الكاميرا..وللكوادر نافذة إرتعاش القلوب لوجع الفوتوغرافيا..وبكفها توهجت الأساور الفنية فوق معصميها الطري..وكلماتها الثقافية ملحمة النشيد الفوتوغرافي..أُفقٌ وطلبة يهاجرون وآخرون يأتون لينهمر الصباح والليل يعول في حفافيه وتنتحب الرياح..والأفق يرسم الغد الأفضل للمصورين والمصورات  عبر سواعد وتعاليم الأساتذة الذين يبنون صرح ومجد الفن الضوئي الجزائري والعربي..
  • بلغت الندوات والدورات والمحاضرات وورش العمل مستوى فنياً ممتازاً..أصبحنا نلحظ نتائجها الإيجابية وصارت تنتقل أخبار تطور الهواة نحو سلم الرقي الفني والتذوق الفني الجمالي عبر صفحات الأنترنت وعبر مواقع التواصل الإجتماعي كالفيس بوك والأنتسغرام وتويتر وغيرها..ولعل الأسماء والأعمال أكثر من أن تعد ..من هنا يبرز دور الأساتذة المدربين ودور الفوتوغرافية فاطمة زهراء سعيدي..الدور الرائد والعظيم لبناء صرح الحضارة البصرية وتعليم الأجيال تكوينات وتشكيلات وكوادر وتاريخ التصوير ومن هم رواده في العالم..وهنا ندلف للقول بأن المساهمات التي قدمتها فاطمة تستحق كل الإحترام والتقدير والشكر بالعرفان لجهودها المبذولة لخدمة الفن الضوئي..ولعله نداء مصحوب برجاء إلى كل وسائل الإعلام المطبوعة والرقمية بأن تعطي الفنانة فاطمة زهراء سعيدي حقها من التقدير والإحترام وتسليط الضوء على دورها في نشر ثقافة الصورة بين عشاق وطلبة الفن..فلقد أمست الصورة هي الرابط المشترك والمتماسك بيننا نحن عشاق الفن الضوئي..فلا تبعدوا هذه المكرمة والرابطة عن أعيننا ..لنصنع مستقبلاً ضوئياً عربياً ونلحق بركب الحضارة الفنية البصرية التي سبقتنا إليها أوروبا وأمريكا وشرق آسيا..وحتى تستمر عطاءات الفنانين والفنانات وتشع إبداعاتهم في سماء الفوتوغرافيا العالمية..كما قدمته الفوتوغرافية المتألقة فاطمة زهراء سعيدي.. والتي كانت حقاً هرمٌ فني..بوجوهه الثلاثة: براءة الأطفال وتصوير الطعام و عالم البورتريه.. 
  • المصور: فريد ظفور

 

  • ــــــــــــــــــــــــــــــ ملحق مقالة الفوتوغرافية فاطمة زهراء سعيدي  ـــــــــــــــــــــــــــــــ

لا يتوفر وصف للصورة.ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏‏٣‏ أشخاص‏، ‏بما في ذلك ‏‎Zahra Fatima Saidi‎‏‏‏، ‏‏أشخاص يبتسمون‏، ‏‏‏أشخاص يجلسون‏ و‏منظر داخلي‏‏‏‏‏ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏‎Zahra Fatima Saidi‎‏‏، ‏‏وقوف‏‏‏ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏‏شخص أو أكثر‏، ‏‏أشخاص يقفون‏، ‏طفل‏‏‏ و‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏‏‏

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏‏شخص أو أكثر‏، ‏‏أحذية‏، ‏طفل‏‏‏ و‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏‏‏

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏‏شخص أو أكثر‏، ‏‏كاميرا‏، ‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏‏‏ و‏لقطة قريبة‏‏‏

نبذة مختصرة:

Zahra Fatima Saidi

الفوتوغرافية : فاطمة زهراء سعيدي
  • ‏‎Enseigante‎‏ لدى ‏‎University 8 Mai 1945‎‏
  • ‏‎Enseignant‎‏ لدى ‏‎Universite 08 Mai 1945 – Guelm‎‏
  • ‏‎Enseignant‎‏ سابق لدى ‏‎Jornalista‎‏
  • درست ‏‎Communication Science‎‏ في ‏‎université 8 mai 1945 guelma‎‏
  • درست في ‏‎Mahmoud ben Mahmoud‎‏
  • تقيم في ‏قالمة
  • عزباء
  • – ***

    • *نصائح لتصوير الأطفال تقدمها الزميلة فاطمة زهراء سعيدي..
    • الأطفال زينة الحياة الدنيا .الأطفال ريحانة الجنة ..وأمل ومستقبل الأمة..هم جنود الفن والعلم القادمين..إنهم كنز الأمة المدفون..ويُعد تصوير الأطفال أمرًا ممتعًا.. فهم لطفاء جدًا وأبرياء، ومع نموهم، يبدأ المزيد من ملامح شخصياتهم في الظهور. سواء أكانوا يضحكون أو يبكون  أم فضوليين أم غارقين في التفكير أم مفعمين بالحيوية..يمكن لأي شخص في الأسرة تصوير لقطة سريعة ومفاجأة وجميلة، إلا أنَّ هذه التقنيات  والنصائح ستساعدكم على إنتاج صور مذهلة تلتقطوها للمشاركة مع العائلة والأحباء القريبين والبعيدين ومع الأصدقاء:1. اختيار الوقت المناسب:يُعد الأطفال مخلوقات لها عادات خاصة، باستثناء حديثي الولادة. ستعرف متى يكون طفلك في أسعد لحظاته، بعد الرضاعة مباشرة. أو بعد غفوة في منتصف النهار.2. التصوير في مستوى العين:تشمل اللقطات الكلاسيكية لحديثي الولادة لقطات مقربة لأقدامهم وأيديهم الصغيرة أو النوم على كتف الأم أو الأب. 3. إعداد الكاميرا قبل التصوير:الوقت من ذهب عند تصوير الأطفال. و ستحتاج إلى 10 دقائق من وقت التصوير.4. التكيف مع الإضاءة الطبيعية:الطريقة الجذابة والحميمة لجعل صور طفلك أكثر سطوعًا هي تحقيق أقصى استفادة من الإضاءة الطبيعية. بإستخدام عاكس يسمح بارتداد جزء من ضوء النافذة.5. إعداد عدساتكم:تعتمد العدسات التي تستخدمها على نوع الصورة التي ترغب في التقاطها. بصفة عامة، تُعد العدسات المزوّدة ببُعد بؤري ثابت، مثل 50mm أو 85mm، رائعة في البيئات المظلمة لأنها تسمح بدخول كمية كبيرة من الضوء. لكنك قد ترغب في استخدام عدسة تكبير/تصغير في الحالات التي يكون فيها طفلك نشيطًا. 6. الهدوء.. التقط الصور بهدوء:يمكن تشتيت انتباه الأطفال بسهولة وقد يخافون حتى من أصوات الإشارات الصوتية العالية وتحرير الغالق.7. التصوير في وضع أولوية الغالق:في وضع Tv (أولوية الغالق).. سرعة الغالق كبيرة بما يكفي لتجنب ضبابية الحركة، وتُعد السرعة 1/‏250 ثانية جيدة. و سيساعدكم ترك ISO في الوضع التلقائي على ضبط سرعة الغالق وفتحة العدسة كيفما تشاء، ومع ذلك ضع في اعتبارك أنه كلما قلت قيمة ISO، زادت جودة الصورة.8. استخدام وضع التصوير المستمر:بالنسبة إلى معظم صورك الفوتوغرافية الأخرى، الأفضل وضع تشغيل الكاميرا إلى إعداد التصوير المستمر. أو وضع تتابع الالتقاط السريع.9. تجربة نقاط التركيز البؤري:ستحتاج إلى التركيز على عيون الهدف عادةً في الصور الشخصية. ولكن مع الصور الشخصية للأطفال، يمكنك التقاط بعض الصور المذهلة إذا كسرت هذه القاعدة من حين لآخر.10. ارتداد الفلاش:في الحالات التي تريد فيها التحكم في الضوء باستخدام وحدة فلاش، من المهم عدم توجيه الفلاش إلى عيني طفلك، فقد يكون ضوء الفلاش مزعجًا جدًا للأطفال الصغار والكبار على حد سواء. بدلاً من ذلك، استخدم وحدة فلاش خارجية.11. استخدام حامل ثلاثي القوائم:من المحتمل أن يقوم الأطفال بحركات مفاجئة، لذا فقد لا يبدو الحامل ثلاثي القوائم ملحقًا مثاليًا، ولكنه يجعل يديك حرة لضبط أوضاع الطفل أو إلهائه والحصول على التعبيرات التي تريدها.والمشاركة الأسهل والأكثر متعة.
    • **أما نصائح وحيل كيفية إلتقاط الصورة المثالية لأطباقكِم المختلفة مثل المحترفينتقدمها الزميلة فاطمة زهراء سعيدي:
    • طلب مساعدة المهنيين .إختيار الزاوية المناسبة .اهتم بمحيط طبقك .ركز علي بطل طبقك .إقتني المكونات الطازجة .الإضاءة هي كل شئ ..-إختيار أفضل نقطة محورية:ما يجعل الصورة مميزة هو التركيز على أكثر ما يميّز الطبق وتفاصيله الأكثر شهية، وإبراز تلك التفاصيل وجعلها محور الصورة، مثل الجزء الداخلي من ساندويش أو الطبقات الداخلية لكعكة..-فعل شيء خارج عن المألوف :الأفكار المبتكرة للصورة هي جزء من جمال الصورة نفسها. إفعلي شيئاً مبتكراً وغير عادي يعبّر عن شخصيتكِ في الصورة ويجعلها أكثر مرحاً وجاذبية. .-إستخدام الكاميرا:الكاميرا المهنية تقدّم ميزات أعلى من كاميرا الهاتف النقال مما ينعكس على خلق صورة متميزة وفريدة من نوعها وذلك مثل خاصية التحكّم الأفضل في الإضاءة المنخفضة والتي يستخدمها أغلب مصوري الطعام..-إستخدام الضوء الطبيعي:الضوء هو أهم عنصر في تصوير الطعام ولذلك عليكِ استغلاله قدر المستطاع. عن طريق العثور على أفضل مصدر للضوء الطبيعي أينما كنتِ، قومي بأخذ الصورة وستلاحظين الفرق بينها وبين الصور المأخوذة في ضوء صناعي..-مزج الألوان:الألوان تجعل صور الطعام تبرز وتبدو فاتحة للشهية وجذابة كما تجعلها تبدو ملفتة أكثر للعين. إحرصي دائماً على مزج الألوان عند اتخاذكِ للصورة لأن الألوان تجعل الطعام يبدو ممتعاً وحيوياً. لا تخافي من مزج ألوان مختلفة مع بعضها البعض وكوني جريئة..-الحفاظ على خلفية نظيفة:دائماً إحرصي على أن يكون هناك تناسق بين لون الطعام والخلفية حتى تبدو الصورة مريحة للعين فتودّ النظر إليها كثيراً. لا يجب أن تكون الخلفية من نفس لون الطعام أو من نفس ظلال اللون. إحرصي أيضاً على الحفاظ على خلفية بسيطة ومرتّبة..- الصور القريبة:الصور القريبة سوف تبرز قوام الطعام وتفاصيل الطبق الدقيقة، مما يجعل الصورة مثيرة للإهتمام وأكثر جاذبية من الصور المأخوذة من زاوية أبعد. قومي بتجربة لقطات مركزية مقرّبة وخلفيات أقل تركيزاً وستحصلين على الصورة المتقنة..-إستخدام أكثر من طبق واحد:تصوير أكثر من طبق يجلب الحياة للصورة لكثرة الألوان والأصناف، فتجعل العين ترغب في النظر لأطول فترة ممكنة. عند أخذ صورة أكثر من طبق، إحرصي على تنظيمها بزوايا مختلفة معاكسة لبعضها وخذي كل الوقت الذي تحتاجينه لتسوية الأطباق قبل إتخاذ الصورة.
    • ***وكذلك النصائح الهامة في تصوير البورتريه تقدمها الزميلة فاطمة زهراء سعيدي:
    • تصوير وجوه الأشخاص أو تصوير البورتريه هو أحد وسائل التعبير عن تفاصيل الوجوه، فوراء كل شخص توجد قصة، يتكلف هذا الفن بإظهارها و التعبير عنها. على المصور المحترف أن يكون يقظا و على اطلاع دائم باللحظة المناسبة ليستطيع نقل المعنى بدون الانتقاص منه.وأهم النصائح:اقترب أكثر- الإعدادات – كن لطيفاً ولا تكن مزعجا – توقع رد الفعل – الموافقة – إشراك الموضوع الخاص بك -اللحظة المناسبة –استخدام إعدادات التعريض Exposure Compensation..-فتحة المستشعر -إعدادات سرعة الشاتر -زيادة معدلات ISO -اختيار العدسات – استخدام عاكسات الإضاءة – تحديد تركيز الكاميرا – استخدام الفلاش..

     

    لا يتوفر وصف للصورة.

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏‎Zahra Fatima Saidi‎‏‏، ‏‏‏كاميرا‏ و‏نص‏‏‏‏ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏‎Zahra Fatima Saidi‎‏‏، ‏‏نص‏‏‏ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص واحد‏، ‏‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏‏‏

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص واحد‏، ‏‏‏وقوف‏ و‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏‏‏‏ربما تحتوي الصورة على: ‏شخص واحد‏

ربما تحتوي الصورة على: ‏شخص واحد‏

ربما تحتوي الصورة على: ‏شخص واحد‏

لا يتوفر وصف للصورة.

لا يتوفر وصف للصورة.

ربما تحتوي الصورة على: ‏شخص واحد‏

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص واحد‏، ‏يبتسم‏‏ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص واحد‏، ‏يبتسم‏‏

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص واحد‏، ‏يبتسم‏‏

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص واحد‏، ‏‏‏طفل‏ و‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏‏‏‏

 

shooting photo
portrait
model@Selma Soltane Feddaoui
nikon d5200
الروائية سلمى فداوي من ولاية قالمة صاحبة اصدار كتاب تحت عنوان سلطانة

 

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏٢‏ شخصان‏، ‏أشخاص يبتسمون‏‏

8 جوان اليوم الوطني للفنان بهده المناسبة الرائعة اتقدم بأحر التهاني و أطيب الأماني لجميع الفنانين منهم المصورين ،الممثليين ،المسرحيين، الشعراء ، الروائيين ،التشكليين، الموسقيين المخرجين الخطاطين المصممين متمنية لهم المزيد من التألق و النجاح في مسيرتهم الفنية
صورة مع الفنان القدير محبوب الجماهير الممثل المحترم صالح أقروت
و شكرا جزيلا لمن تدكرني في هدا اليوم
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏‎Zahra Fatima Saidi‎‏‏، ‏‏‏كاميرا‏ و‏نص‏‏‏‏

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏٢٠‏ شخصًا‏، ‏‏بما في ذلك ‏‎Mokhu Mokhu‎‏‏، ‏أشخاص يبتسمون‏‏‏

لا يتوفر وصف للصورة.

لا يتوفر وصف للصورة.

لا يتوفر وصف للصورة.

ربما تحتوي الصورة على: ‏شخص واحد‏لا يتوفر وصف للصورة.

لا يتوفر وصف للصورة.

لا يتوفر وصف للصورة.

من فريد ظفور

مصور محترف حائز على العديد من الجوائز العالمية و المحلية في مجال التصوير الفوتوغرافي.