لا يتوفر وصف للصورة.
لا يتوفر وصف للصورة.قد تكون صورة لـ ‏‏٢‏ شخصان‏لا يتوفر وصف للصورة.

حصان مجنح

من ويكيبيديا

الحصان المجنح أو بيغاسوس (بالإغريقية: Πήγασος؛ باللاتينية: Pegasus)، وهو الحصان الأسطوري المجنح في الميثولوجيا الإغريقية، أنشأه بوسيدون، وكان له دور كبير في الأساطير. ذكر بيجاسوس في أسطورة هرقل ابن زيوس، تروي الأسطورة أنه خلق من جسد ميدوسا بعد أن قطع بيرسيوس رأسها، وأنه ما أن ولد حتى طار إلى السماء. تذهب الروايات المتأخرة إلى أن بيجاسوس كان مطية للشعراء، ولكن يقال أن بيجاسوس ضرب الأرض بحافره فانبثقت “نافورة هيبوكريني” التي أصبحت مصدرا للإيحاء لكل من يشرب من مياهها، وأن هذه هي الصلة الوحيدة التي تربط بيجاسوس بالشعر، الجدير بالذكر أن “هيبوكريني” تعني: نافورة الحصان.

الحصان المجنح في الثقافة الإسلامية

الصافنات الجياد هي الخيل الذي ثلاث أطراف وحافر الرابع والجياد أي السراع وكذا قال غير واحد من السلف، وقال ابن جرير (إذ عرض عليه بالعشي الصافنات الجياد) قال كانت عشرين فرساً ذات أجنحة، وقال أبي حاتم كانت الخيل التي شغلت سليمان عليه السلام عشرين ألف فرس فعقرها، وهذا أشبه “وَوَهَبْنَا لِدَأوُودَ سُلَيْمَانَ نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أّوَّابٌ {30} إِذْ عُرِضَ عَلَيْهِ بِالْعَشِيِّ الصَّافِنَاتُ الْجِيَادُ {31} فَقَالَ إِنِّي أَحْبَبْتُ حُبَّ الْخَيْرِ عَن ذِكْرِ رَبِّي حَتَّى تَوَارَتْ بِالْحِجَابِ {32} رُدُّوهَا عَلَيَّ فَطَفِقَ مَسْحًا بِالسُّوقِ وَالأًعْنَاقِ {33}”
سورة ص (30-33)

وعن الطبري في تفسيره الصافنات: جمع الصافن من الخيل، والأنثى: صافنة، والصافن منها عند بعض العرب: الذي يجمع بين يديه، ويثني طرف سنبك إحدى رجليه، وعند آخرين: الذي يجمع يديه. وزعم الفرّاء أن الصافن: هو القائم، يقال منه: صَفَنَتِ الخيلُ تَصْفِن صُفُونًا. ومن جنس الصافنات الجياد البراق الذي أتى به جبريل للرسول محمد صلى الله عليه وسلّم في رحلة الإسراء والمعراج ووصفه الرسول محمد صلى الله عليه وسلّم بأنه دابة فوق الحمار ودون البغل يضع حافره عند منتهى طرفه واسم البراق قريب من البرق في سرعته

وأعلى من الصافنات الجياد والبراق في السرعة ما اختص الله به الملائكة من أجنحة مثنى وثلاث ورباع ويزيد الله في الخلق ما يشاء وقد راى الرسول محمد صلى الله عليه وسلّم الصورة الملائكية لجبريل وأجنحته العظيمة

وعن الصافنات الجياد أتت فكرة بساط الريح وفكرة الطيران ورسم الحيوانات المجنحة وحتى اليوم يتخذ الحصان المجنح والثور المجنح شعارا لبعض الشركات.

وقد ورد ذكره في حديث في سنن أبي داود حيث قال: حدثنا محمد بن عوف ثنا سعيد بن أبي مريم أخبرنا يحيى بن أيوب قال حدثني عمارة بن غزية أن محمد بن إبراهيم حدثه عن أبي سلمة بن عبد الرحمن عن عائشة رضي الله عنها قالت « قدم رسول الله من غزوة تبوك أو خيبر وفي سهوتها ستر فهبت ريح فكشفت ناحية الستر عن بنات لعائشة لعب فقال ” ما هذا يا عائشة؟ ” قالت بناتي ورأى بينهن فرسا له جناحان من رقاع فقال ” ما هذا الذي أرى وسطهن؟ ” قالت فرس قال ” وما هذا الذي عليه؟ ” قالت جناحان قال ” فرس له جناحان؟ ” قالت أما سمعت أن لسليمان خيلا لها أجنحة؟ قالت فضحك رسول الله حتى رأيت نواجذه. »ومن الثوابت التاريخية أن أول الحضارات التي رسمت الحيوانات المجنحة كانت حضارة العراقيون القدماء وقد رسموا الثور المجنح حصان مجنح والخيل المجنح، وعنهم نقل المصريين القدماء فن رسم الحيوانات المجنحة حيث حدث التأثير الحضاري المتبادل في فترات حكم المصريين للعراق القديم وحكم الآشوريين لمصر، وعن المصريين نقل أفلاطون الذي تعلم علوم المصريين القدماء فكرة الطيران التي أخذت في النمو فيما بعد بمحاولات عباس بن فرناس المخفقة للطيران ثم المحاولات الناجحة للأخوان رايت حتى كُتب للبشرية ركوب الريح بالطائرات والمناطيد والمظلات وسفن الفضاء وتحقق حلم البشرية بالتحليق في الفضاء.

Pegasos Staatliche Antikensammlungen 2504.jpg

حصان_مجنح:

الحصان المجنح أو بيغاسوس (بالإنجليزية: Pegasus) وهو الحصان الأسطوري المجنح في الميثولوجيا الإغريقية، أنشأه بوسيدون، وكان له دور كبير في الأساطير. ذكر بيجاسوس في أسطورة هرقل ابن زيوس، تروي الأسطورة أنه خلق من جسد ميدوسا بعد أن قطع بيرسيوس رأسها، وأنه ما أن ولد حتى طار إلى السماء.
تذهب الروايات المتأخرة إلى أن بيجاسوس كان مطية للشعراء، ولكن يقال أن بيجاسوس ضرب الأرض بحافره فانبثقت “نافورة هيبوكريني” التي أصبحت مصدرا للإيحاء لكل من يشرب من مياهها، وأن هذه هي الصلة الوحيدة التي تربط بيجاسوس بالشعر، الجدير بالذكر أن “هيبوكريني” تعني: نافورة الحصان.

الحصان المجنح في الثقافة الإسلامية

لصافنات الجياد هي الخيل الذي ثلاث أطراف وحافر الرابع والجياد أي السراع وكذا قال غير واحد من السلف، وقال ابن جرير (إذ عرض عليه بالعشي الصافنات الجياد) قال كانت عشرين فرساً ذات أجنحة، وقال أبي حاتم كانت الخيل التي شغلت سليمان عن عليه السلام عشرين ألف فرس فعقرها، وهذا أشبه
وعن الطبري في تفسيره الصافنات: جمع الصافن من الخيل، والأنثى: صافنة، والصافن منها عند بعض العرب: الذي يجمع بين يديه، ويثني طرف سنبك إحدى رجليه، وعند آخرين: الذي يجمع يديه. وزعم الفرّاء أن الصافن: هو القائم، يقال منه: صَفَنَتِ الخيلُ تَصْفِن صُفُونًا. ومن جنس الصافنات الجياد البراق الذي أتى به جبريل للرسول محمد صلى الله عليه و سلّم في رحلة الإسراء والمعراج ووصفه الرسول محمد صلى الله عليه و سلّم بأنه دابة فوق الحمار ودون البغل يضع حافره عند منتهى طرفه واسم البراق قريب من البرق في سرعته
وأعلى من الصافنات الجياد والبراق في السرعة ما اختص الله به الملائكة من أجنحة مثنى وثلاث ورباع ويزيد الله في الخلق ما يشاء وقد راى الرسول محمد صلى الله عليه و سلّم الصورة الملائكية لجبريل وأجنحته العظيمة
وعن الصافنات الجياد أتت فكرة بساط الريح وفكرة الطيران ورسم الحيوانات المجنحة وحتى اليوم يتخذ الحصان المجنح والثور المجنح شعارا لبعض الشركات.
وقد ورد ذكره في حديث في سنن أبي داود حيث قال: حدثنا محمد بن عوف ثنا سعيد بن أبي مريم أخبرنا يحيى بن أيوب قال حدثني عمارة بن غزية أن محمد بن إبراهيم حدثه عن أبي سلمة بن عبد الرحمن عن عائشة رضي الله عنها قالت « قدم رسول الله من غزوة تبوك أو خيبر وفي سهوتها ستر فهبت ريح فكشفت ناحية الستر عن بنات لعائشة لعب فقال ” ما هذا يا عائشة؟ ” قالت بناتي ورأى بينهن فرسا له جناحان من رقاع فقال ” ما هذا الذي أرى وسطهن؟ ” قالت فرس قال ” وما هذا الذي عليه؟ ” قالت جناحان قال ” فرس له جناحان؟ ” قالت أما سمعت أن لسليمان خيلا لها أجنحة؟ قالت فضحك رسول الله حتى رأيت نواجذه. »[1]
ومن الثوابت التاريخية أن أول الحضارات التي رسمت الحيوانات المجنحة كانت حضارة العراقيون القدماء وقد رسموا الثور المجنح حصان مجنح والخيل المجنح، وعنهم نقل المصريين القدماء فن رسم الحيوانات المجنحة حيث حدث التأثير الحضاري المتبادل في فترات حكم المصريين للعراق القديم وحكم الآشوريين لمصر، وعن المصريين نقل أفلاطون الذي تعلم علوم المصريين القدماء فكرة الطيران التي أخذت في النمو فيما بعد بمحاولات عباس بن فرناس المخفقة للطيران ثم المحاولات الناجحة للأخوان رايت حتى كُتب للبشرية ركوب الريح بالطائرات والمناطيد والمظلات وسفن الفضاء وتحقق حلم البشرية بالتحليق في الفضاء.
في #الحضارات القديمة
يعتبر الآشوريون القدماء (سكان بلاد الرافدين ) من أوائل الحضارات التي رسمت الحيوانات المجنحة فقد نحتوا ورسموا الأسد المجنح برأس بشري وكذلك الثور المجنح الذي نراه أيضاً في بلاد فارس والخيل المجنح، وعنهم نقل المصريين القدماء فن رسم الحيوانات المجنحة حيث حدث التأثير الحضاري المتبادل في فترات حكم المصريين للعراق القديم وحكم الآشوريين لمصر، وعن المصريين نقل أفلاطون الذي تعلم علوم
في الأسطورة الإغريقيةكلمة بيغاسوس هي مرادف لكلمة الحصان المجنح في الميثولوجيا الإغريقية، وهو حصان مجنح رشيق يعود إلى البطل الإغريقي بيلروفون ، وكان بيلروفون قد أُعطي لجاماً سحرياً من أثينا آلهة الحكمة ليساعده على لجم بيغاسوس الجامح ، وبهذا الحصان استطاع بيلروفون أن يقتل الوحش الاغريقي كايميرا وهو وحش متعدد الرؤوس وكان يبث الهلع للممالك المحيطة به ، وبناء على شجاعة بيلروفون وحصانه عينه الملك وريثاً له وزوجه من إحدى بناته ،الا أن هذا البطل اغتر بنفسه بعد حين وحاول الطيران الى جبل أوليمبوس حيث تقطن آلهة الاغريق المزعومة متحدياً إياهم وعلى إثر ذلك أصدر زيوس كبير الآلهة الأمر الى بيغاسوس بأن يلقي بفارسه من عل، إلا أن أثينا التقطته من سقطته و قدمته الى موسيس وهي إحدى الأخوات التسعة التي تحمي الموسيقى والشعر والعلوم حيث قضى بيلروفون أيامه هنالك متأملاً متفكراً، و يقال أن جبل “هيلكون ” مأوى الاخوات التسعة قد فتح بحوافر بيغاسوس و بذلك انتشرت العلوم و الموسيقى وعلى وجه الخصوص الشعر أما عن مصير بيغاسوس فيقال أن زيوس حوله الى مجموعة من الكواكب المتألقة التي تجوب الكون.
ولادة بيغاسوسبرز بيغاسوس وأخيه خروساور نتيجة مضاجعة قام بها بوسيدون (إله البحر الذي يسبب زلازل الأرض)حيث ظهر بشكل حصان أو طير مع ميدوسا (إحدى الغورغونات التي تسكن الكهوف لها هيئة بشرية و رأس بشعر من الأفاعي وجذع وذيل أفعى) ولكن لم يولد بيغاسوس وأخيه من جسم ميدوسا إلا بعد أن قطع بيرسيوس رأسها، وقيل أن خروساور ولد من رقبة ميدوسا بينما بيغاسوس ولد من دمائها وما إن ولد حتى طار إلى السماء محلقاً، وأخذ الاسم بيغاسوس لأن أول ظهور له كان بالقرب من مصادر المحيطات ، كما ضمن له مكان بين المخلدين وفيما بعد عاش في قصر زيوس كبير الآلهة الذي يرسل البرق والرعد.
نافورة هيبوكرينذكر بيغاسوس في أسطورة هرقل ابن زيوس عند قيامه بالمهام الاثنى عشر ، وتذهب الروايات المتأخرة إلى أن بيغاسوس كان مطية للشعراء، ولكن يقال أن بيغاسوس ضرب الأرض بحافره فانبثقت نافورة هيبوكرين التي أصبحت مصدرا للإيحاء لكل من يشرب من مياهها، وأن هذه هي الصلة الوحيدة التي تربط بيغاسوس بالشعر، الجدير بالذكر أن هيبوكرين تعني نافورة الحصان.
والبعض يرى أن لـ بيغاسوس علاقة بتدفق الماء من البئر لأنه كان عطشان ونجد في أنحاء اليونان آبار مشابهة يعتقد أن بيغاسوس نهل منها مثل هيبوكرين في تروزين وبيرين باقرب من كورينث ، ونرى بيغاسوس منحوتاً في الأعمال القديمة وظاهراً على العملات المعدنية على طول أثينا وبيلورفان.
البراق : هل هو بيغاسوس الثقافة الإسلامية ؟ذكر القرآن الكريم الرحلة الإعجازية التي قام بها محمد رسول الله وهي الإسراء والمعراج – ” سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِّنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الأَقْصَى، الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ، لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا، إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ” – ( سورة الإسراء – آية 1 )
وكان القسم الأول من الرحلة وهو الإسراء ينطلق من المسجد الحرام في مكة المكرمة إلى المسجد الأقصى في القدس، وقد وصف محمد رسول الله (ص) في حديث بسند صحيح أن كائناً غيبياً يدعى البراق (لسرعته الهائلة) وهو يشبه الخيل قام بإيصاله في تلك الرحلة بعد أن أتى به الملاك جبريل :
حيث روي عن أنس بن مالك في مسند أحمد ، قال رسول الله (ص) : ” أُتِيتُ بِالْبُرَاقِ وَهُوَ دَابَّةٌ أَبْيَضُ فَوْقَ الْحِمَارِ وَدُونَ الْبَغْلِ يَضَعُ حَافِرَهُ عِنْدَ مُنْتَهَى طَرْفِهِ، فَرَكِبْتُهُ فَسَارَ بِي حَتَّى أَتَيْتُ بَيْتَ الْمَقْدِسِ فَرَبَطْتُ الدَّابَّةَ بِالْحَلْقَةِ الَّتِي يَرْبِطُ فِيهَا الْأَنْبِيَاءُ، ثُمَّ دَخَلْتُ فَصَلَّيْتُ فِيهِ رَكْعَتَيْنِ ثُمَّ خَرَجْتُ فَجَاءَنِي جِبْرِيلُ عَلَيْهِ السَّلَام بِإِنَاءٍ مِنْ خَمْرٍ وَإِنَاءٍ مِنْ لَبَنٍ فَاخْتَرْتُ اللَّبَنَ قَالَ جِبْرِيلُ: أَصَبْتَ الْفِطْرَةَ ثُمَّ عُرِجَ بِنَا إِلَى السَّمَاءِ الدُّنْيَا فَاسْتَفْتَحَ جِبْرِيلُ …”.
من الحديث أعلاه نتبين أن البراق كائن أكبر من الحمار وأصغر من البغل واسم البراق أتى من البرق لسرعته الكبيرة ، ومن الجدير بالذكر أن رسول الله لم يذكر أن له أجنحة رغم أن كما هو الحال في وصف الكائن الأسطوري بيغاسوس ، كما لم يذكر في الحديث أنه طاربه بل ” سار به ” ولكن الغريب في الوصف هو أن حوافره قريبة من طرف عينيه مما يجعل منه كائناً فريداً لأنها علامة فارقة تميزه عن الخيل إضافة إلى تميزه في سرعته الهائلة كالبرق.

  • وفي رواية أخرى نجد أن البراق كانت دابة يركبها الأنبياء قبل رسول الله صلى الله عليه وسلم, فلما أراد النبي صلى الله عليه وسلم ركوبها نفرت وهاجت. فصاح جبريل : ” مه يا براق! يحملك على هذا! فوالله ما ركبك قط أكرم على الله منه ” . فاستحيا البراق وهدأت ثورته وسكن مكانه وركب رسول الله صلى الله عليه وسلم البراق فكان سيره غاية في السرعة والانسياب فلا اضطراب ولا قلقلة في سيره، مما أشعر الرسول صلى الله عليه وسلم بالراحة والاطمئنان ، فكّانه مستقر على فراش ساكن وسرير ناعم وقد ذكر أنه كان من سرعته ما يثير العجب حتى أنه يضع حافره في كل خطوة عند منتهى البصر، وكان دائماً مستوى السير فلا يعلو ولا يهبط حتى اذا قابلته عقبة مرتفعة، قصرت رجلاه الأماميتان وطالت الخلفيتان، واذا قابله واد منخفض طالت رجلاه الأماميتان وقصرت رجلتاه الخلفيتان وهكذا توفرت للرحلة معجزات ما بعدها معجزات. أما جبريل عليه السلام فكان يسير بجناحيه إلى جانب البراق مؤنساً ورفيقا للرسول صلى الله عليه وسلم، كانت وجهتهما بيت المقدس حيث يوجد المسجد الأقصى الذي بارك الله حوله.
  • رغم عدم وجود دليل على طيران البراق فإن الكثير من الناس يرون أنه كان يطير في رحلة الإسراء مثله في ذلك مثل الملائكة بأجنحتها الثنائية والثلاثية والرباعية التي ذكرت في القرآن الكريم.
    حائط البراق :
    يمتد بين باب المغاربة جنوباً والمدرسة التنكزية شمالاً، طوله نحو 50 م, وارتفاعه يقل عن 20 م, عرف بهذا الاسم: لان الرسول محمد (صلى الله عليه وسلم) ربط دابته (أي البراق ) فيه على الأرجح يوم إسرائه إلى المسجد الأقصى المبارك. لكن اليهود اعتبروا الحائط الأثر الأخير الباقي من هيكل سليمان.
    في رأي أغلبية الحاخامين اليهود يكون الدخول إلى الحرم القدسي محظورا على اليهود منذ خراب الهيكل، فلذلك الحائط هو أقرب نقطة من مكان الهيكل التي يمكن لليهود الصلاة فيها حسب الشريعة اليهودية العصرية. وأطلق عليه العرب المقدسيون اسم “حائط المبكى” نسبة إلى طقوس التي كان اليهود يؤدوها قبالة الحائط حدادا على خراب هيكل سليمان.
    رأي المتشككين
    يزعم المشككين ومنهم علماء وباحثين أن البيغاسوس مخلوق اسطوري ليس له وجود في عالمنا كما لم يكن له وجود أيضاً في العصور القديمة إلا في عقل القدماء فلا يوجد إثبات أحفوري يدل عليه وإن ذكره لم يأت إلا في الاساطير والحكايات شأنه في ذلك شأن أي مخلوق من المخلوقات التى تحفل بها اساطير الشعوب حول العالم .
    الحصان المجنح كشعار
    اعتمدت شركة تريستار TriStar التي أنشئت في عام 1982 لإنتاج الأفلام السينمائية في هوليوود الحصان المجنح شعاراً لها. وكان الشركة قد أنشئت من تحالف 3 شركات هي كولومبيا Columbia وشبكتين إعلاميتين هما HBO و CBS بهدف تقسيم التكاليف الباهظة في إنتاج الأفلام بين الشركات الثلاث .
    تعليق واحد
لا يتوفر وصف للصورة.
لا يتوفر وصف للصورة.

من فريد ظفور

مصور محترف حائز على العديد من الجوائز العالمية و المحلية في مجال التصوير الفوتوغرافي.