ربما تحتوي الصورة على: ‏‏2‏ شخصان‏ ربما تحتوي الصورة على: ‏‏5‏ أشخاص‏ لا يتوفر نص بديل تلقائي.

الصور بعدسة الدكتور نزيه بدور

 

أحمد دحبور (مواليد 1946 في حيفا – 8 أبريل 2017) شاعر فلسطيني نشأ ودرس في مخيم حمص للاجئين الفلسطينيين في مدينة حمص بعد أن هاجرت عائلته إلى لبنان عام 1948 ثم إلى سورية.

أحمد دحبور

أحمد دحبور
معلومات شخصية
الميلاد 1946
حيفافلسطين تحت الإنتداب البريطاني
الوفاة 8 أبريل 2017 (71 سنة)
رام الله، فلسطين
الجنسية فلسطيني

أحمد دحبور (مواليد 1946 في حيفا – 8 أبريل 2017) شاعر فلسطيني نشأ ودرس في مخيم حمص للاجئين الفلسطينيين في مدينة حمص بعد أن هاجرت عائلته إلى لبنان عام 1948 ثم إلى سورية. لم يتلق دحبور تعليما أساسيا كافياً لكنه قارئاً نهماً وتواقاً للمعرفة فصقل موهبته الشعرية بقراءة عيون الشعر العربي قديمة وحديثة كرس للتعبير عن التجربة الفلسطينية المريرة. عمل مديراً لتحرير مجلة “لوتس” حتى عام 1988 ومديراً عاماً لدائرة الثقافة بمنظمة التحرير الفلسطينية وعضو في اتحاد الكتّأب والصحفيين الفلسطينيين حاز على جائزة توفيق زياد في الشعر عام 1998. كتب العديد من أشعار فرقة أغاني العاشقين.

توفي في 8 أبريل 2017 في رام الله عن عمر ناهز 71.[1]

أعماله

  • الضواري وعيون الأطفال – شعر- حمص 1964.
  • حكاية الولد الفلسطيني – شعر- بيروت 1971.
  • طائر الوحدات – شعر- بيروت 1973.
  • بغير هذا جئت – شعر – بيروت 1977.
  • اختلاط الليل والنهار- شعر- بيروت 1979.
  • واحد وعشرون بحراً- شعر – بيروت 1981.
  • شهادة بالأصابع الخمس – شعر- بيروت 1983.
  • ديوان أحمد دحبور- شعر – بيروت 1983.
  • الكسور العشرية – شعر
  • ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
  • تاريخ النشر : 2017-04-08
    رام الله – دنيا الوطن
    توفي الشاعر الفلسطيني الكبير أحمد دحبور، اليوم السبت، عن عمر ناهز 71 عاماً.

    ولد الشاعر دحبور في مدينة حيفا عام 1946 ونشأ ودرس في مخيم حمص للاجئين الفلسطينيين في مدينة حمص السورية، بعد أن هاجرت عائلته إلى لبنان إثر نكبة عام 1948، ثم إلى سورية.

    عمل مديراً لتحرير مجلة “لوتس” حتى عام 1988 ومديراً عاماً لدائرة الثقافة بمنظمة التحرير الفلسطينية، وعضو اتحاد الكتاب والصحفيين الفلسطينيين.

    حاز الراحل على جائزة توفيق زياد في الشعر عام 1998 وكتب العديد من أشعار فرقة أغاني العاشقين.

    من أهم أعماله:

    . الضواري وعيون الأطفال – شعر- حمص 1964.

    . حكاية الولد الفلسطيني – شعر- بيروت 1971.

    . طائر الوحدات – شعر- بيروت 1973.

    . بغير هذا جئت – شعر – بيروت 1977.

    .اختلاط الليل والنهار- شعر- بيروت 1979.

    . واحد وعشرون بحراً- شعر – بيروت 1981.

    . شهادة بالأصابع الخمس – شعر- بيروت 1983.

    . ديوان أحمد دحبور- شعر – بيروت 1983.

    . الكسور العشرية – شعر.

    وزارة الثقافة تنعى الراحل دحبور

    ونعت وزارة الثقافة، الشاعر الكبير دحبور، وقالت في بيان لها، اليوم: بمزيد من الحزن والأسى، القامة الإبداعية الكبيرة، الشاعر أحمد دحبور، الذي وافته المنية في مدينة رام الله، بعد ظهر اليوم، معتبرة رحيله خسارة كبيرة على المستويات الوطنية، والثقافية الإبداعية، والإنسانية.

    وشددت الوزارة على أنه برحيل دحبور تفقد فلسطين ليس فقط واحداً من عمالقة الأدب والإبداع الفلسطيني، بل بوصلة كانت حتى اللحظات الأخيرة تؤشر إلى فلسطين، وأيقونة لطالما كانت ملهمة للكثير من أبناء شعبنا في مختلف أماكن إقامتهم، وفي مختلف المفاصل التاريخية الوطنية، هو الذي كان بكلمات أشعاره يعكس العنفوان والكبرياء الفلسطيني، خاصة في ستينيات وسبعينيات وثمانينيات القرن الماضي، وبقي حتى رحيله المفجع.

    وجاء في بيان وزارة الثقافة: إنه من الصعب بمكان سد الفراغ الذي سيتركه صاحب “حكاية الولد الفلسطيني”، وكاتب كلمات الأغنيات الخالدات، ومنها: “اشهد يا عالم”، و”عوفر والمسكوبية”، و”يا شعبي يا عود الند”، و”الله لأزرعك بالدار”، و”يا بنت قولي لامك”، و”غزة والضفة”، و”صبرا وشاتيلا”، وغيرها الكثير من الأغنيات التي كان الوطن جوهرها، وسكنها النضال من أجل الحرية مع كل حرف من كلماتها وعباراتها، ففلسطين في أغنيات دحبور أهم من الحزب والانتماءات الضيفة، وهي التي سكنها في سني عمره الأخيرة، فكان “العائد إلى حيفا” ولو لساعات بين فترة وأخرى.

    وأكدت الوزارة في بيانها على أنها كانت وستبقى الحريصة على تعميم إرث دحبور الشعري والنثري، مختتمة بيانها بالتأكيد “لو رحل دحبور جسداً تبقى كلماته حية في وجدان الشعب الفلسطيني بأجياله المتعاقبة”.

من فريد ظفور

مصور محترف حائز على العديد من الجوائز العالمية و المحلية في مجال التصوير الفوتوغرافي.