ربما تحتوي الصورة على: ‏‏نص‏‏
نشر بواسطة مسؤول المجموعة

Mohammad Al Daou Saad M. Al Hashmi Ola El Hati Khalaf

<<< باقٍ {(( 36 ))} يوما …
{{( الصورة هي اللحظة التي لاتتكرر )}}
العالم من حولك مليئا باللحظات الغنيّة 
اعرض عليكم اعزائي وزملائي الاحبة من مصوري بلادي العربية الجميلة التوضيح المُبسط لمحور اللحظة المعلن عنها في جائزة حمدان بن محمد بن راشد الدولية للتصوير الضوئي في نسختها الحالية .
متمنيا للجميع التوفيق والنجاح ..
محور ” اللحظة ”
عُرفَ عن المصوّر انه ذكي وإنه يرى ما لايراه عامة الناس وهذه حقيقة . كما ان الميادين التي تحيط بنا مليئة بتلكم اللحظات المتسارعة والجميلة التي نشاهدها يوميا وهي تحط الرحال حولنا من دون سابق موعد ان كان ، في الشارع ، المدينة ، الاسواق ، حياة البراري ، الطفولة ، اصور الصحفية ، الملاعب الرياضية ، الحدائق العامة ، عالم الطيور ، قطرات الماء ، في الحروب ، في المسابقات الرياضية ، في البحار والانهار ، في الغابات …… الخ من الاسرار والكوامن المتاحة . وكل ذلك يُترجم الى اعمالٍ فوتوغرافية رائعة من صناعة فكر المصوّر المميز وعينه الذكيّة التي تستقرء هذه التفاصيل بمسمياتها وفعالياتها المتنوعة لتصنع الحدث الفارق .
“اللحظة ” هي فعلٍ وردِ فعل . وردود الافعال هذه انت لوحدك من تتمسك بزمام المبادرة فيها عزيزي المصوّر .
السؤال الاهم في هذا المحور هو : كيف لك ان تُلقي القبض على اللحظة التي تتمناها لكي تقودك الى منصّة التتويج المخصصة لجميل ابداعاتك في جائزة حمدان الدولية للتصوير الضوئي ؟.
وكيف لك ان تُفكر في وضع سيناريو خاص يترجم خزين فكرك الخَصب لكي تطلق العنان لمخزونك الذهني في لحظة واحدة عندما توجه سهام الضوء عليها لاصطيادها ثم تحفظ لك فنا وحقا مستحقا لاسمك ، ولتأريخك في هذه الجائزة المهمة .؟.
ان لحظة القبض على ” اللحظة ” التي تنتظرها لن تأتي اليك وانت جالسا مسترخيا في مكانك ، انما ينبغي لك ان تذهب اليها مسرعا بنفسك وتبحث عنها وستجدها ان شاء الله عندما تكون قد خططت اليها مسبقا عبر سيناريو اختطته ذهنيتك بوقتٍ مبكرٍ .
” اللحظة ” تبحث عن عينك العاشقة والمتلهفة للفوز من أجل اصطيادها وعليك ياسيدي المصوّر ان تدرك انه لم يتبقى امامك سوى ” 36 ” يوما فقط وهذه الأيام تمضي مسرعة بسرعة الضوء متمنيا ان لاتُراهن على اي تمديدٍ لاية مسابقة ان كانت جائزة حمدان الدولية للتصوير الضوئي أو اية جائزة أو مسابقة اخرى فالموعد قد أُعلن عنه مسبقا وكلما اقترب الموعد ازداد ضغط وحجم المشاركات على موقع الجائزة وعلينا ان نؤمن لتحسبات الظرف الطاريء من غير المحسوب في اجنداتنا ان كان عليك كإنسان ممن تتعرض للكثير من ضغوطات والتزامات الحياة والتي قد تثنيك او تؤخرك عن المشاركة . أم على الجانب الفني للموقع الذي ينتظر اعمالك وهو في زخم شديد لاستقبال أعمال اخرى لمشاركين آخرين .
جائزة حمدان بن محمد بن راشد الدولية للتصوير الضوئي بإنتظارك .
#حزمة_ضوء //ـــ قراءة شروط وأحكام اية مسابقة كانت ضروري جدا كما لو انك تطالع اسئلة الامتحانات لتدرك تماما ان فهم السؤال نصف الجواب .
#تابعوني
#مواضيع_لكاتبها
#اديب_العاني

.

ربما تحتوي الصورة على: ‏شخص واحد‏
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏نص‏‏
Karim Sahib ثيمة هذا العام تختلف عن باقي الثيمات من عمر الجاءزة
وهي الاصعب ؟
لان تكوينها ..!
يرتبط اساسها بلحظة من زمن فاصلة
وربما ٣٦ اليوم تأتي هذه الحظة او لا تأتي
لان هذه اللحظة يتحكم بها زمان ومكان مثل ألوان قوس قزح يأتي في ظرف غير معلوم

ويحمل وهم انكيدو .
من يعتقد ان خلود هذه اللحظة يصنعها الفنان خارج زمنها الحقيقي ?
و من يعتقد ان هذه الصور تصنع خارج زمنها …
لان تكوينها مثل لحظة صورة كيم في الهيروشيما التي لن تتكرر
ولن تقترب من شواطىء ضوء صورة الطفل السوري ايلان في رحلة الهجرة والموت
هذه هي الأمثلة القريبة من موضوع الفكرة المطلوبة حسب ماجاء في شرح الجاءزة
وتكاد تكون حضوض بعض الصور الصحفية والرياضية والكوارث في الطبيعة هي ضمن فلك هذه الثيمة

وهنا دعوة من لا يمتلك تلك اللحظة
ليبحث عنها بعد فهم اللحظة التي تولد في رحم كامرتك على شكل صورة ؟؟؟

ومن يستطيع من لجنة التحكيم ان يثبت اسمها في سجل ولادة الابداع
وهل ستفرض اللحظة نفسها ام تخرج فاءزة بدون هذا الفهم والمعنى ؟؟؟

 

أحمد كاظم الموسوي تحليل صائب استاذنا الغالي

Adeeb Alani ما يعجبني في مداخلاتك اخي أبا وهج انك تعرض امثلة لها سياقها التأريخي الجميل وما تفضلت به يندرج ضمن اطار الصورة الصحفية بكل تأكيد وهذا ما تطرقت اليه في أعلاه اضف الى ما تفضلت في حظوظ الصورة الصحفية اجد ان حياة البراري وحركة الطيور اثناء الاصطياد وكذلك السباقات الرياضية التنافسية وحياة الناس في ظروف الحروب والكوارث البيئية والتي تندرج ضمن اتون الصورة الصحفية لها الحظوة في هذا الامر ، شكرا جزيلا حبيبي أبا وهج

من فريد ظفور

مصور محترف حائز على العديد من الجوائز العالمية و المحلية في مجال التصوير الفوتوغرافي.