Image result for ‫صور كاميرات‬‎

علاقة المشاهد بالصورة من السيموطيقيا الضوئية إلى الهيرمينو طيقا الفنية..

– إعداد المصور: فريد ظفور

– يلتئم في الحياة شمل البشر المختلفين والمتباينين فالبعض منهم متعطش للفخفخة والبذخ والمال..وآخرون تجذبهم الرغبة في السلطة والتزعم والصراع من أجل الرفعة والطموح..ونوع ثالث يهتم بالسمة الأكثر نزاهة والموجوده عند الإنسان الذي يهتم بالتأمل في كل ماهو جميل ..بحثاً عن فلسفة الصورة..

– تنتاب موثق الأفكار الجمالية بعض الحيرة وهو يروم إجتراح تاريخ السيميائيات المعاصرة لضبط إحداثيات المعرفة الضوئية الضاربة بجذورها في العهود الغابرة..وتتوضح معالمها في عصر العولمة والأنترنت.. حيث صارت السيميولوجيا تمثل النظرية العامة لكل مجالات السيميائيات التي تنضوي تحتها.. ويتعامل التحليل البنيوي مع اللسان والعين والتصوير..كون المسألة التراتبية تتألف من مستويات الفونولوجيا  ( الزيفة الصوتية والمورفولوجيا الوظيفة البصرية والتركيب نحو الصورة )..وذلك لربط البصريات بالسيميائيات العامة..فإذا علمنا بأن اللسانيات الجلوسيميائيةذات نزوع نسقي يهدف إلى تحليل اللغة تحليلاً رياضياً..

– مابرح القلق الإصطلاحي يثير جمهور هذا العلم والفن.. فالسيميائات التراتبية في اللسانيات من حيث هي علامات لا متناهية..وترتكز السيميائيات الإيحائية على مستوى شكل التعبير بينما ترتكز السيميائيات الواصفة على مستوى شكل المحتوى..ولا يمكن الحديث عن العلم أو علم العلم من دون مقولات تتجسد في جهاز المفاهيم وفي المفاتيح بلغة القدماء والمصطلحات بلغة المعاصرين لكونها عتبات العلوم ومدخلاتها..

– ينماز الكلام البشري بثراء القيم المتعددة الملازمة للإنسان ..ولايتسنى إدراك ثراء القيم إلا إذا إحتكمنا إلى منطق التقابل ومفهوم العلاقة ..وعليه كان التحليل من حيث وصف للموضوعات عبر الإرتباطات المنسجمة مع موضوعات أخرى وبطريقة عكسية.. ومن أمارات ثورة المعلوماتيه..ميلاد المصطلحية الجديدة السيموطيقا..التي لم تبق حبيسة التصورات النظرية بل تحولت هذه المفاهيم السيميائية بنزعتها التراتبية إلى أدوات إجرائية..

– وتنهض السيميائيات على دعامات فينومينولوجية من حيث أن وضع العالم بين قوسين هو أسلوب أبستمولوجي صار طرحه طبيعياً في اللسانيات النسقية و السيميائيات المحايثة التي لم تضع التصورات بين قوسين في وضع غير ملائم حتى توضع في حقل مناسب يستجيب لمنطق قابلية التطبيق النظري للجهاز الصوري  ..إن كل هذا يساهم في بلورة وتشكيل هوية الفن الضوئي وفلسفة الصورة التي كلما إنكشفت علينا زادت سحراً وفاضت فلسفتها وإزدادت ألغازها المعرفية غموضاً فنياً..لأن المصطلحات كالأشخاص منهم من تنفر منه وتحجم عن التعامل معه ومنهم من تستأنس به وترتبط بمحبته وتفضل العيش معه ..

– يعيش البشر بعالمين عالم الطبيعة وعالم الحضارة..ولكن كيف يفهم الناس على بعضهم..وكيف يفهم المشاهد على المصور..وهذا يقودنا لمعرفة علم الإبيستمولوجيا الذي يبحث في إمكانية نفش المشاهد الواعية من معرفة العالم الذي يحيط بها ….وتتناول الإبيستمولوجيا كل ما هو يتعلق بما هو خارج عن النفس البشرية من أشياء سواء كانت طبيعية أو حضارية..فالإبستمولوجيا هي الباب الأول الذي يدخل منه إلى الفهم..ويؤثر المنحى الجوهري في الإبستمولوجيا على ما يتعلق بموقفنا من الفهم..والأبستمولوجيا فرعين ..الأول ينطوي على المشاكل الخاصة بعالم الطبيعة ..والثاني ينطوي على المشاكل الخاصة بعالم الحضارة الذي منه تتولد العلوم الإنسانية..ومنه ماينتجه البشر من وسائل لتحويل محيطهم إلى محيط إنساني ذا دلالة..ومنها تشكل علم السيموطيقا الضوئي: وهو تعريف العلامات التي يبدعها ويصنفعها ويحللها المصور أو البشر ..وهي الأعم لتعاملها مع جميع أنواع العلامات وهي ألصق بالإطار الإجتماعي .. أما الهيرمينو طيقا الفنية : فتسعى لكشف الطرق والوسائل التي تمكن من فهم الصورة..وهي ألصق بالتي يبدعها المصور في إطار المعدات والتقنيات المستعملة..وهي ألصق بالنطاق الفردي ..وهما السيموطيقيا والهيرمينوطقيا في الواقع المنهج الذي نسلكه لقراءة الصورة وتكوينها وتدرجاتها الرمادية واللونية..و السيميولوجيا و السيميوطيقا ..فكلمة سيمياء ترجع إلى السميوطيقيا/ السميولوجيا (علم العلامات) أما السميولوجيا فهو  علم يدرس حياة العلامات داخل المجتمع ويطابق الباحثون أحياناً بين المصطلحين (Semiotics) “سيموطيقيا”،وبين (Semiologie) “سيمولوجيا”، وفي أحيان أخرى يجدون اختلافاً بينهما و العلامة هي الإشارة التي تدل على شيء آخر غيرها بالنسبة إلى من يستعملها أو يتلقاها على نحو تقوم العلامة في ذاتها على صلة دال ومدلول ينتج دلالة، فالدال هو البعد الحسي، والمدلول هو البعد التصويري أو المفهوم الذي نعقله ..

  • ولكل علم وفن رمزه ودلالاته التي يعرف بها فالشركات والمصانع والأندية والجمعيات لها شعارها.. والعلم والنشيد  والجفرافيا واللغة تتمييز بها الدول.. والمثلثات والقطوع والدائرة وشبه المنحرف والتكامل والتفاضل تخص رموز الرياضيات ..والمصفوفات والخوارزميات والدوال والرموز صفر واحد وواحد صفر تخص الكمبيزتر والأوزان والعروض وبحور الشعر والنحو  والصرف والإعراب..والمقدمة والمتن والحبكة والخاتمة تخص اللغة..و السلم الموسيقي وعلاماته ونوطاته والسمفونيات والأدوار والقدود تخص الفن الموسيقي ..وهناك الفن التشكيلي ورموزه وألوانه وأدواته ومصطلحاته..وأما الفن الضوئي فالكتابة على دائرة الكاميرا تشير لأنواع التصوير وللتزامن وللسرعة ولكيفية استخدامات الكاميرا..والعلامات الموجودة على العدسة أقصد فتحات العدسة ..فرضاً من 2…64 ..فنلاحظ بأن كل رقم هو ضعف الذي قبله والفرق هو جذر الإثنين ( رقم 2 ) ..وأيضاً سرعات الغالق من الثواني وحتى واحد على عشرة آلاف ..

– وهنا علينا أن نحسن قراءة الصورة الضوئية واللوحة الفنية..والتي تحتاج إلى خبرة محدودة في إدراك شيء ملموس في العالم الخارجي ومحاولة التعرف على مكوناته وفهم وظيفتها ومعناها..ولكن القراءة لابد أن تبدأ من نقطة هذا الإدراك لواقع محسوس بحيث تنتقل النفس لتصنيف الواقع إلى ماهو قابل للقراءة وما هو غير قابل للقراءة.. والقراءة عملية واعية وتقوم على ترجمة عنصر مادي إلى عنصر معنوي..فالقراءة عملية مركبة ومعقدة وذات أربعة مراحل من المستويات: – المستوى السيميوطيقي .. مرحلة الإدراك ..فالإدراك هو مستوى حسي يعتمد على الحواس..وأما الفهم فهو محاولة فك شيفرة العلامات وهو المستوى الأولي للتوصل إلى الدلالة..- المستوى السيميوطيقي ..مرحلة التعرف ..ويميز حياة الإنسان بعالم الطبيعة المكون من الأشياء وعالم الثقافة المكون من الصور..والثقافة هي مخزون هذه الصور..والمميز للصورة عن الأشياء هي حقيقة سيموطيقية..والعلامة السيموطيقية هي الوحدة التي تتكون منها الشيفرات المختلفة ثم تنتظم هذه العلامات مع غيرها لتكوين الصور الضوئية.. – المستوى السيميوطيقي  ..مرحلة الفهم..وهي مرتبطة بعلاقة المشاهد بالصورة..وهذه التصورات موجوده في جميع فروع المعرفة وليس من السهل تفهم الآليات التي تحكم هذه العلاقة..وعلم القراءات الفلسفية للصورة هي ضبط الصورة وهي علم دقيق لايقوى عليه سوى  النقاد أو مصورين على مستوى رفيع من التخصص ..- المستوى السيميوطيقي .. مرحلة فهم الفهم..  ومنبعها الدلالة..وعندما نقول بأن المشاهد يفهم الصورة أو يتدبرها أو أنه يعرف معناها فنعني بذلك..بأن الدلالة تنبع من المصور و تنبع من المشاهد وتنبع من الصورة..واللغة البصرية هي أداة للتعبير عن أغراض المصور ..

إن تحول الصور من محاولة تفسير الصورة المعتم على التوصل لقصد المصور الفوتوغرافي إلى محاولة معرفة آليات الفهم..وقد آثار الكثير من المشكلات منها الإطار الإجتماعي والثقافي والحضاري الذي تنتج فيه الصورة الضوئية..مقارناً بالإطار الذي يستقبل فيه زمانياً ومكانياً واللذان يفصلان الصورة عن المشاهد ويتعذر على الناظر فهمه الصورة..وقد طرحت منذ تبلور علم الهيرمينوطيقا الفلسفي  مجموعة كبيرة من التصورات حول عملية الفهم الفني بصفة عامة وفهم الصورة بصفة خاصة..وفهم الأعمال الفنية الإبداعية بصورة أخص..والإجابة عن سؤال من المصور ومن المشاهد وما هي الصورة..فقد أصبحت الإجابة مفتوحة ..ولكن التغيير الجوهري الذي ساد دراسة فلسفة الصور الفنية من قبل النقاد والمهتمين ..هو الدور الجوهري والهام الذي أخذ يلعبه المشاهد في تلقي الصورة الفنية وتذوقها وكثرة تناولها وإلتقاطها من خلال الشبكة العنكبوتية ومواقع التواصل الإجتماعي..بحيث أصبح يقال بأن المشاهد أو المتلقي للرسالة الضوئية عبر الصورة أصبح  هو الذي ينتج الصورة مثل العازف الذي يؤدي القطعة الموسيقية..ويصبح هناك عدد من الصور بقدر عدد الذين يشاهدون ويتلقون الصورة..

Image result for ‫صور كاميرات‬‎

ـــــــــــــــــــــــــــــــ ملحق المقالة __________________________

السيميولوجيا و السيميوطيقا ..فكلمة سيمياء ترجع إلى السميوطيقيا/ السميولوجيا (علم العلامات) أما السميولوجيا فهو يرجع إلى تعريف دي سوسير (1857-1913) حيث قال: من الممكن تصور قيام علم يدرس حياة العلامات داخل المجتمع، وسماه سميولوجيا من الكلمة اليونانية التي تعني علامة (Semiologie)، ويكشف عن ما يشكل العلامات وعن القوانين التي تحكمها.أما السميوطيقيا (Semiotics) : ليس المنطق بأوسع معاينة سوى مجرد اسم آخر للسميوطيقيا، أو نظرية العلامات إذن تعتبر السيمياء علماً حديثاً بالمقارنة مع غيره من العلوم فإذا كانت العلامة هي الإشارة التي تدل على شيء آخر غيرها بالنسبة إلى من يستعملها أو يتلقاها على نحو تقوم العلامة في ذاتها على صلة دال ومدلول ينتج دلالة، فالدال هو البعد الحسي، والمدلول هو البعد التصويري أو المفهوم الذي نعقله.

ويطابق الباحثون أحياناً بين المصطلحين (Semiotics) “سيموطيقيا”،وبين (Semiologie) “سيمولوجيا”، وفي أحيان أخرى يجدون اختلافاً بينهما،ولقد انتهى (سوسير) إلى أن اللغة تتألف من إشارات مزدوجة أي ذات وجهين وعلى ذلك فإن موضوع السيمياء  هي العلاقة من حيث كنهها وطبيعتها، وكذلك الكشف عن القوانين المادية والنفسية التيتحكمها، و ذات وجهين مرتبطين ارتباطاً وثيقاً ويتطلب أحدهما الآخر، والوجهان هما: التصور والصورة السمعية،والتأليف بينهما يعطينا الدليل الذي يتوفر على مكونين اثنين: الدال والمدلول، وبالجمع بينهما يتكون المعنى..و بأنها اتحاد بين دال ومدلول والكلمة علامة (دلالة) (الواقع المعين بواسطة العلامة) أما علم السيمولوجيا يتكون من:المستحضر (الوسيلة) والموضوع (الشيء الخارجي)، والتعبير (الصورة الذهبية) التي تصدر عن المعبر، وعلى ذلك فلا تستقيم العلامة إلا بالتئام ثلاثة فروع من العلامات:

1- النمط التصويري (الأيقوني): حيث تشبه العلامة مرجعها.2- المؤشر: حيث ترتبط العلامة مع مرجعها برباط يمكن أن يكون رباطالسببية.3- الرمزي: حيث تغدو علاقة العلامة بمرجعها علاقة اعتباطية كما يحدث في اللغة. فهو يعني بدراسة نظام محدد من أنظمة التوصيل من خلال علاماته وإشاراته الخارجية، التي تميزه عن غيره، وهذه الأنظمة هي أجزاء أو نواحٍ من الثقافة الإنسانية.وبذلك تضع السيمياء نفسها بين موضوعات الدراسات -العقلية- بين الإنسانيات والعلوم الاجتماعية..

ومقارنة بين السيميولوجيا و السيميوطيقا : فاللغة –إذن- لا تكتسب معناها نتيجة الصلة بين الكلمات والأشياء، بل نتيجة كونها أجزاء في نسق من العلاقات، فإشارات المرور ليس لها دلالة إلا بعلاقاتها داخل نسقها، أما العلاقة بين الدال: الأحمر = المدلول: توقف على حدة فهي اعتباطية، فلا يوجد صلة بين اللون الأحمر والتوقف.
فأساس اللغة أن الكلمات علامات اعتباطية من حيث إن العلاقة بين الكلمة وما تدل عليه اعتباطية، فاللغة من حيث هي تحكمها علاقتان: العلاقة
الأفقية بين العناصر اللغوية (Syntagmatic)، والعلاقة الرأسية (theparadigmatic)؛ أي المستوى العمودي للغة الذي ُيوجد العلاقات المختلفة
بين كلمات النمط الواحد . فإذا كانت العلامة هي الإشارة التي تدل على شيء آخر غيرها بالنسبة إلى من يستعملها أو يتلقاها على نحو تقوم العلامة في ذاتها على صلة دال ومدلول ينتج دلالة، فالدال هو البعد الحسي، والمدلول هو البعد التصويري أو المفهوم الذي نعقله، ويؤكد –دائماً- “دي سوسير” على طبيعة العلامة الاعتباطية أو الاختيارية في الوقت الذي يؤثر على طابعها الخطي القائم على تعاقب النطق في الزمن . وعلى هذا فإن للغة تأثيراً كبيراً في نظرية الأدب في القرن العشرين،
وذلك بفضل العالم اللغوي (دي سوسير) فقد حاول أن ينتقل من الدراسة التاريخية للغة، إلى الدراسة التزامنية، أي النظر إلى اللغة بوصفها
ضمن مستوى زمني واحد، وقد قسم اللغة إلى لغة (Langue)؛ أي النظام الباطني الذي يحكمه الاستخدام والكلام (Parole)؛ أي كيف تستخدم اللغة
عملياً في الممارسة . وارتبطَ اسم ( البير كامو ) بالسيميوطيقا و بالعبث و التحدي و اللامباللاة، و قد أُسِّستْ الكثير من المدارسِ لتدريسِ هذا المذهبِ الأدبي..أن الانسان حرٌّ، و عليه أن يتمتَّعَ بالسعادةِ في الحياة و أن يحصدَ نتيجةِ أعماله..إن الحياة بدون هدف (كالروتين اليومي و الأعمال المتكرة و الأشياء ذاتها و المواعيد كذلك و أيام العطل و أيام العمل و الأعياد….إلخ ،كل شيءٍ يسيرُ وِفقَ ايقاعٍ واحدٍ..). للسيميولوجيا تفاعلات كثيرة مع معارف وحقول أخرى داخل المنظومة الفكرية والعلمية والمنهجية. فلقد ارتبطت السيميولوجيا في نشاتها مع اللسانيات والفلسفة وعلم النفس والسوسيولوجيا والمنطق والفينومولوجيا أو فلسفة الظواهرعلاوة على ارتباطها بدراسة
الأنتروبولوجيا كتحليل الأساطير والأنساق الثقافية غير اللفظية. كما ترتبط السيميولوجيا منهجيا بدراسة الأدب والفنون اللفظية والبصرية
كالموسيقى والتشكيل والمسرح والسينما. وترتبط كذلك بالهرمونيطيقا وبدراسة الكتب الدينية المقدسة. وارتبطت كذلك بالشعرية والنحو
والبلاغة وباقي المعارف الأخرى. وإذا كانت السيميولوجيا أعم من اللسانيات ولقد وقع النقد السيميولوجي العربي في عدة اضطرابات اصطلاحية ومفاهيمية في ترجمة المصطلح الغربي Sémiologie-Sémiotique إذ نجد : علم الدلالة (محمد البكري…)- الرمزية (أنطون طعمة في دراسته”السميولوجيا والأدب “…)- السيمياء( محمد مفتاح في كتابه ” فيسيمياء الشعر القديم”)- علم العلامات – علم الإشارات- السيميولوجيا-السيميوطيقا …وما يلاحظ على هذه التطبيقات السميائية أنها عبارة عن تمارين شكلية تغفل الجوانب المرجعية والمضمونية والأبعاد الإيديولوجية، كما تخلط بين المناهج تلفيقا وانتقاء. ويلاحظ أيضاأن هذا المنهج السيميائي يقف عند حدود الملاحظة والوصف ولا يتعدى ذلك

إلى التقويم والتوجيه الذين يعدان من أهم عناصر النقد الأدبي .

 

Image result for ‫صور كاميرات‬‎ Image result for ‫صور كاميرات‬‎

Image result for ‫صور كاميرات‬‎
Image result for ‫صور أدوات الفن التشكيلي‬‎
Image result for ‫صور الشعر العربي‬‎Image result for ‫صور آلات موسيقية‬‎
Image result for ‫صور آلات موسيقية‬‎

 

من فريد ظفور

مصور محترف حائز على العديد من الجوائز العالمية و المحلية في مجال التصوير الفوتوغرافي.