RAW Compressed VS Uncompressed VS Lossless compressed
عند شراء كاميرا جديدة و بينما نقوم بضبط إعداداتها لما يناسبنا نواجه خيار ضبط الضغط لملفات RAW و عادة ما نجد في الكاميرات الحديثة خيارات ثلاثة: – Uncompressed – Compressed –
رئيس مجلس ادارة نادي فن التصوير الضوئي السوري مدرب عربي معتمد في الفوتوغراف من أكاديمية اوسان عضو في اتحاد المصورين العرب - مصور محترف عضو الاتحاد العالمي للمصورين المستقلين - مصور صحفي محترف- عضوية دائمة
عند شراء كاميرا جديدة و بينما نقوم بضبط إعداداتها لما يناسبنا نواجه خيار ضبط الضغط لملفات RAW و عادة ما نجد في الكاميرات الحديثة خيارات ثلاثة: – Uncompressed – Compressed –
يعتبر المدى التدرجي ( Dynamic Range ) عاملا مؤثرا في تسويق الكاميرات الحديثة و كذلك الأمر عند اتخاذ القرار بشراء كاميرا جديدة أو تحديد امكانيات الكاميرا الموجودة بين يدي المصور فهل لهذا العامل
اللون … هذا العنصر العجيب الذي نراه منذ ان فتحنا أعيننا على هذا العالم، أحسسناه و أدركناه قبل أن ندرك معاني الأشياء شكلا و مضمونا. اللون كدلالة على المشاعر من أهم عناصر الأعمال الفنية اذ
نعيش اليوم ثورة فوتوغرافية تقنية بكل ما تعنيه الكلمة من معنى فمن تطور الكاميرات و مستقبلاتها الرقمية إلى العدسات المتنوعة و خصائصها الرائعة وصولا إلى سبل النشر الميسرة التي تتيح للمصور عرض أعماله
يعتبر مثلث التعريض العامل الأساسي في التقاط أي صورة فوتوغرافية و لضمان الوصول إلى تعريض صحيح فإن هناك قواعد و لوغاريثمات تتحكم في العلاقة بين عناصره الثلاث و كمية الضوء في المشهد و درجة انعكاسية
صديقان لدودان لايطيقان بعضهما و لا يطيقان بعدهما … الفنان و الناقد… و للمعركة الأزلية بين هذين القطبين حكاية فالفنان يعيب الناقد بأنه ينتقد فنا لا يستطيع إنتاجه و الناقد يعيب الفنان
ما الذي يجعل من الصورة عملا فنيا جميلا؟ متى يكون المصور فنانا لا مهنيا؟ أولا قبل أن نجيب على هذا السؤال علينا أن نعرف الفن بأنه حرفة تقديم الجمال أو التعبير الجمالي و عليه يجب أن نحدد طبيعة
انتشرت في الآونة الأخيرة العديد من المجموعات الفوتوغرافية على مواقع التواصل الاجتماعي و على رأسها موقع الفيس بوك و هي بقدر نفعها في انتشار هذا الفن الجميل أدت إلى وجود خلل كبير ناتج عن أن معظم
لمن لا يعرف يستخدم هذا المصلح كتيرا في دمشق للاستهزاء من المصورين و من مهنة التصوير حيث كان يوجد العديد من المتعيشة تحت جسر فيكتوريا و قرب ساحة المرجة يقومون بتصوير الناس بمبلغ لا يتجاوز خمسا و
تعتبر مواقع التواصل الاجتماعي من أقوى أدوات المصور في نشر أعماله و التعريف عنها و هي الوسيلة المثلى للوصول إلى العملاء المحتملين بأسرع و أسهل و أرخص طريقة فكل ما يلزم المصور حاليا جهاز ذكي لوحي
منذ يومين قمت برفع الصورة المرفقة بالمقال على صفحتي الشخصية على موقع الفيس بوك و طرحت سؤالا: من صاحب هذا العمل؟ و هنا قمت بالتلاعب بسؤالي باستخدام كلمة ” عمل ” لعدة أسباب و هي : 1-
تعمد الشركات المصنعة إلى تطوير المعدات بشكل كبير و متسارع مما يفرض إيقاعا متجددا في سوق المعدات الفوتوغرافية و لا يخفى على أحد ارتفاع تكاليف هذه المعدات الجديدة لذا يلجأ العديد من المصورين إلى
كثير من المصورين الجدد يأتون بمشكلة متكررة … صوري معتمة/ مضيئة جدا رغم أنني ضبطت التعريض على مؤشر التعريض في كاميرتي Light meter ليكون متوازنا فما المشكلة؟ يجب أن نفهم أولا كيفية عمل جهاز
كثيرا ما تردني تساؤلات من العديد من الزملاء المصورين الهواة حول العدسات و غالبا ما يكون هذا المتصل متحمسا لشراء عدسة معروضة بناء على طولها البؤري فكلما زاد هذا الرقم كلما زاد فرح هذا المصور و
استوقفني اليوم صباحا منشور تفاعلي للزميل الأستاذ حسام الدين مصطفى يطرح فيه تساؤلا حول أسرار الجمال في العمل الفوتوغرافي، و هنا لا بد من أن نسأل أنفسنا نفس السؤال الأزلي الذي شغل بال فلاسفة و