ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏٢‏ شخصان‏، و‏‏‏أشخاص يقفون‏ و‏كاميرا‏‏‏‏ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص واحد‏، و‏‏وقوف‏‏‏ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏٣‏ أشخاص‏، و‏‏أشخاص يبتسمون‏، و‏‏‏أشخاص يقفون‏ و‏منظر داخلي‏‏‏‏‏ ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص واحد‏، و‏يبتسم‏‏

‏‎Ramzi Haidar‎‏
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏٢‏ شخصان‏، و‏‏أشخاص يقفون‏‏‏
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص واحد‏، و‏‏يبتسم‏، و‏‏وقوف‏‏‏‏
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏٢‏ شخصان‏، و‏‏أشخاص يقفون‏‏‏
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏٢‏ شخصان‏، و‏‏‏أشخاص يقفون‏ و‏كاميرا‏‏‏‏
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص واحد‏، و‏‏وقوف‏‏‏
+‏٨‏

Mehsen Edmond Yammine

صور ماري الخازن
رمّمت الحياة
في المبنى الخرب
ضمن إطار “مهرجان الصورة في بيروت” المتواصلة معارضه حتى تشرين الأوّل المقبل والذي يُقام بالتعاون ما بين “ذاكرة”، و”دار المصوّر” في بيروت، و “إتّحاد المصوّرين العرب”، وفي سياق المعارض التي أطلقها ويُطلقها المهرجان، إفتُتِح إثنين الفائت في “بيت بيروت”، في محلّة السوديكو، معرض صور لهاوية التصوير ماري الخازن هي بعض ما تضمّه مجموعتي من صورها. وهو سيستمرّ حتى يوم السبت المقبل في 14 أيلول. وتطلّ سبعة صور مكبّرة (1م x 70 سنتم) من العاصمة، مفتتحةً جولةً ستشمل بعدئذٍ صيدا وطرابلس لتنتهي في بعلبك، من المكان الباقي رمزاً للحياة التي يمكن أن تنبعث من قلب الخراب.
صور أخرى للخازن كانت طافت في غير عاصمة ومدينة أوروبيّة من خلال “المؤسّسة العربيّة للصّورة” آخر محطّاتها كانت مدينة مدريد في المعرض الذي جاء تحت عنوان “إندفاع غريب”. وهو معرض لم يقتصر على صورها إنّما ضمّ نماذج من نتاج مصوّرين شماليّين آخرين، محترفين وهواة.
صور تحفظ معالم الأمس. تُرجعنا في الزمان. نتفحّص من خلالها وجوه الذين عبروا إلى ما وراء الزمان وإنضمّت إليهم ماري بالذات، عام 1984 ، عن 84 عاماً. نسترجع أبّهة وصول “الفورد أبو دعسة” إلى الأماكن النائية. ومهابة المثول بالثياب الأفضل أمام عدسة ماري، ولو هاوية. جلسة عائليّة حميمة لا يٌعكّر صفوها بعد مرور الأعوام وراء الأعوام سوى سعي ملتقطتها إلى حذف وجه مباشرةً عن السالب (النيغاتيف) من الوجوه المثبتة، لإختلالٍ ما قد يكون طرأ على علاقتهما بعد أخذ الصورة.
ولم تنسَ ماري أن تطلّ، على سبيل التعارف، مع كلّ من سيلقي نظرةً على لقطاتها بشمسيّةٍ مفتوحة إتّقاءً للشّمس من باحة دير مار أنطونيوس قزحيا، في جوار إهدن. ولا نسي المسلّحان العابسان أن يحرما نفسَيْهما من وقفة عزّ تحفظ هيْبَتهما للتاريخ.
محسن أ. يمّين
الصور لعلي مزرعاني

للمزيد من الصور:

https://www.facebook.com/photo.php?fbid=1160343444151714&set=pcb.1160260344160024&type=3&theater

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏٢‏ شخصان‏، و‏‏أشخاص يقفون‏‏‏

من فريد ظفور

مصور محترف حائز على العديد من الجوائز العالمية و المحلية في مجال التصوير الفوتوغرافي.