تعرف على جميع قواعد التصوير الفوتوغرافي

تعرف على جميع قواعد التصوير الفوتوغرافي

-مقدمة الصورة – Foregrounding
-ثانياً قاعدة الثلث أو الأثلاث
-البساطة – Simplicity
-نقطة الجذب Center of Interest وتسمى أيضاً Center of Focus أو Focal point .
-استقامة الصورة Image Straight
التباين The Contrasts
-فكر أفقياً Consider Verticals
-التماثل والانماط Symmetry and Pattern
-أنواع الإيقاع
-الأبعاد Dimensions
-زاوية التصوير Point of View
-التأطير Framing
-التوازن Balancing

هناك العديد من الأسس و القواعد الأساسية في التصوير الفوتوغرافي وحتى في تصوير الفيديو وينبغي على كل مُصور مراعاة هذه القواعد سواء كان المصور مُحترف أو مبتديء لكي تكّون صور سليمة بدون أخطاء.

وبالرغم من ان التصوير لا يعتمد بصورة أساسية على القواعد ولكن بالطبع عليك بمعرفة جميع هذه القواعد ففي بعض الأحيان لا تستطيع معرفة كيفية التقاط الصورة بشكل صحيح، وفي هذا المقال سوف نستعرض اليكم هذه القواعد.

مقدمة الصورة – Foregrounding

تتكون الصورة من عدة أبعاد وتعتبر المقدمة هي البعد الأول منها حيث هي الأقرب إلى الكاميرا وبذلك تعتبر أقوى عنصر من العناصر المكونة للصورة والمسيطرة عليه وهي الأقرب كذلك لعين المشاهد حيث تعتبر بمثابة بوابة الولوج إلى عمق الصورة, وقد تكون العنوان الأبرز الذى يحدد ملامحها.

وبما ان مقدمة الصورة هي المدخل الرئيسي بها لذا يتوجب العناية باختيار مدخل جميل ومريح للمشاهد, ويضيف كذلك عمقاً وبعداً في الصورة.

وعليه يجب دراسة المكان جيداً لتكوين مقدمة تتناسب مع مفهوم الصورة وحكايتها, وذلك أن خلال التحرك يميناً ويساراً, أعلى أو أسفل وإستغلال العناصر الطبيعية أو إدخال عنصر ما يكون مدخل للصورة بحيث لا ياثر على وضوح بقية عناصر الصورة.

أضف أيضاً الإلتفاف لحدة وضوح مقدمة الصورة, ويمكن أن بعد التصوير المعتمد على استبعاد أو اجتزاء أي عنصر مخل في الصورة وإزاحة أبعادها للحصول على مقدمة مناسبة.
ومن المهم أيضاً الإلتفاف لحجم العنصر المكون لمقدمة الصورة حتى لا تتأثر عمق الصورة به سلباً.

وعنصر المقدمة يضفي على الصورة حيوية أكثر وعمق أكثر وذلك بكونه البعد الأول التي تحتسب من بدايته باقي الأبعاد.

ثانياً قاعدة الثلث أو الأثلاث

ثانياً قاعدة الثلث أو الأثلاث

قاعد الثلث هي سيدة التكوين في الفنون البصرية والتي تنص على تقسيم الصورة إلى ثلاثة أقسام عمودية وأخرى أفقية ليتكون من تقاطعهما تسعة اجزاء متساوية ينتج منها أربعة نقاط تسمى بنقاط الجذب والقوة والتي يوضح عندها العنصر الرئيسي للصورة أو الكادر حتى يكتسب أهميتة.

ويتم تطبيق قاعدة الثلث عبر محاذاة الموضوع أو الكادر مع الخطوط الإرشادية ونقاط تقاطعهم بحيث يوضع الأفق في الثلث الأعلى أو الأسفل حسب أهمية الثلثين الأخرين للصورة.

ويمكن تطبيق قاعدة الثلث بعد التصوير وذلك من خلال عملية الإستقطاع أو الكروب Crop بواسطة برامج تعديل الصور مثل الفوتوشوب أو الايت روم ولكن يُفضل إتباع قاعدة الثلث عند التصوير حتى لا تتأثر جودة الصورة.

طبق قاعدة الثلث على صورك القديمة

وتطبق قاعدة الثلث في غالبية الصور الفوتوغرافية ومنها صور البورتريه والتي تكون فيها تقطة التركيز البؤرى أو الفوكس Focus على العين ذلك لأنها هي نقطة القوة في صور البورتريه وبما أن العين هي قوة الصورة في البورتريه فمن الأفضل أن تكون إحدى تقاطعات الخطوط المكونة لقاعدة الثلث.

البساطة – Simplicity

البساطة - Simplicity

البساطة هي السر وراء العديد من الصور الجيدة والمقصود بها هو تبسيط الصورة ليُبرز موضوعها جلياً ضمن الصورة، وكل عنصر يدخل فيها ولا يساهم في بناء الموضوع أو دعم فكرته الأساسية يضعف تكوينها.

وتتكون البساطة بعدة أمور :

  • كلما أحتل الموضوع الرئيسي أكبر مساحة, كلما كانت الصورة قوية ومعبرة.
  • اختيار خلفية غير مقعدة كي لا تشتت عين المشاهد عن الموضوع الرئيسي في الصورة, ويتم ذلك عن طريق الآتى:
    • فصل الموضوع عن الخلفية باستخدام عمق ميدان ضحل.
    • فصل الموضوع عن الخلفية بتسليط الإضاءة على الموضوع وتترك الخلفية معتمة.
    • اختيار خلفية بسيطة أو منتظمة وخالية من التفاصيل المعقدة.
    • اقترابك من موضوعك أكثر, وكلما احتل الموضوع الرئيسي أكثر وأكبر مساحة في الصورة كلما كانت الصورة أقوى.
  • جعل الخلفية ضبابية Blurred Background ذلك عن طريق إستخدام عمق ميداني ضحل, بمعنى مُبسط التركيز على موضوع الصورة وجعل الخلفية غير واضحة بصورة كبيرة.

نقطة الجذب Center of Interest

نقطة الجذب Center of Interest

وتسمى أيضاً Center of Focus أو Focal point وهي من شروط نجاح الصورة هو أن يكون لها نقطة جذب او نقطة إثارة واحدة، وتكون هذه النقطة عبارة عن عنصرر مسيطر تبنى حولة بقية العناصر، وغالباً ما يكون هذا العنصر كتلة كبيرة، وغالباً أو لون مهيمن أو تباين ضوئي مُسيطرة على بقية عناصر الصورة.

نقطة الجذب تعمل كواسطة العقد التي تمسك ببقية الأجزاء وبدونها تفقد العناصر وتماسك وحدتها، ولا يُقصد بنقطة الجذب أن تكون المركز الهندسي لوسط الصورة, فهى قد تتركز في أحد أجزائها والأغلب تكون بعيدة عن التوسيط حتى لا تكون صورة تماثلية وجامدة وتقع عند ثلث أو الخمس من أطراف الصورة.

الصورة المتكونة من تكرار نسق معينة ليست بحاجة إلى نقطة جذب, فالتكرار هو موضوع جاذب بنفسه لما له من جمالية في التناسق.

وفي مثل هذه الصور فإنه ليس للمصور الفضل فى إيجاد ذلك, إلا اكتشاف الزاوية الأفضل لإبرازه وعلى الرغم من ذلك فإن إدخال عنصر جذب في مثل هذه الصور سيضاعف نقطة الجذب فيها او يحسنها, مثل أن تدخل رافعة تنظيف النوافذ على صورة مبنى زجاجى ذو نسق عامودى متكرر.

استقامة الصورة Image Straight

عندما نهتم بمعاينة موضوع رئيسي في الصورة قد نغفل عن الوقوع في النتائج السلبية الجانبية مثل عدم استقامة الصورة من خلال الأفق المفترض فيها، والذي من شأنه الحصول على صورة غير متوازنة وغير جيدة.

ويمكن ترميم هذا الميل بعد التصوير عبر استخدام برامج الرسوميات الشهيرة التي تمتلك الأدوات المعدة والجاهزة للإصلاح في عدة ثوانى.

وبالمثل إن ميل خط الافق في الصورة لا يختص بصور الطبيعة فقط، بل وحتى فى صور البورتريه التي تُلتقط بخلفيات تمتلك خطوط أفقية.

ويجب الإنتظار دقيقة واحدة قبل إلتقاط الصورة بحثاً عن الخطوط الموجودة في المنظر، وخاصة الخطوط الافقة والعمودية الأخرى.

ويجب إستخدام حواف محدد المنظر أو ال View Finder أو شاشة ال LCD وحيث تظبط تلك الخطوط يتم إلتقاط الصورة قبل أن تتحرك.

التباين The Contrasts

التباين  The Contrasts

لا يعتبر الموضوع متميزاً إلا إذا كان مختلفاً عن بقية الصور، ويُمكن تحقيق التباين بعدة طرق منها التباين بين النور والظلام ويتحقق أقصى أنواع التباين في تحويل الصورة إلى صورة أحادية اللون.

ومن خلال تباين الألوان حيث أن الألوان المعتمة Complementary تبدو جيدة جداً والألوان المعتمة هي الألوان التي إذا وضعت بالقرب من بعضها تصبح أكثر سطوعاً مثل الأخضر والأزرق والبرتقالي, الأصفر والبنفسجي.

فكر أفقياً Consider Verticals

فكر أفقياً  Consider Verticals

ساهم تصميم آلات التصوير وكذلك ملاحقاتها وحتى شاشات العرض بشكلها الأفقي في اتخاذ الصورة الأفقية مصورة بديهية يتبعها أغلب المصورون, وتكاد تكون الصورة الملتقطة عمودياً نادرة أو غير مستحبة, وعلية فإن هناك من صور الطبيعة أو غيرها لا تلتقط إلا عرضياً رغم أن المشاهد لا يمكن أن تحقق عظمتها وقوتها أو حقيقتها إلا بشكلٍ طولي, ذلك لما في النسق الطولي من مساحة إرتقاع أكثر تفوق بـ50% من الصور العرضية وبهذا تتفوق في إخراج الصور الطولية بنسبة أكبر مثل تصوير الأشجار وإرتفاعها وتصوير التلال والجبال والمعمار حتى في بعض الصور المقربة (الصور الماكرو) مثل تصوير إرتفاع الزهور وغيرها.

التماثل والانماط Symmetry and Pattern

بالإمكان إستخدام طريقة كسر التناسق أو النمط بطريقة ما مما يخلق نوع من التوتر ونقطة محورية للمنظر.

والأنماط الهندسية أو المتكررة في الطبيعة عادة تصنع صور ممتعة، وعلى المصور أن يُفكر في تسجيل جزء من تلك الأنماط وهذا سيقود المشاهد للتفكير بأن تلك الأنماط مستمرة وبمساحة أكبر خارج نطاق الصورة.

كما أن التماثل هو تكرار عنصر أو أكثر بطريقة معينة هي النمط والأثنان معاً ليشكلان الإيقاع في النهاية.

وهناك إيقاعات طبيعية مثل تعاقب الليل والنهار, فتناثر الأشياء في الطبيعة برتابة معينة وغيرها من الأشياء المتكررة أو متناظرة في الطبيعة بأنماط مختلفة.

وهناك إيقاعات من صنع الإنسان سواء بقصد أو بدون قصد فمثلاً لو نظرنا إلى نوافذ بناية بها نوافذ متعاقبة لوجدنا تكرار النوافذ برتابة يُشكل إيقاع يجذب البصر.

في بعض الصور التماثلية يدخل عنصر يكسر التماثل في وسطه او احد جوانبه يضفي جمالاً كجملة منفردة في الإيقاع.

أنواع الإيقاع

  1. إيقاع رتيب وهو تكرار شكل الوحدات من حيث الشكل والمساحة والموقع واللون.
  2. إيقاع حر وهو تكرار شكل الوحدات عن بعضها إختلافاً تاماً كما تختلف فيه المسافات عن بعضها.
  3. إيقاع متناقص وهو تناقص حجم الوحدات تناقصاً تدريجياً مع ثبات المسافة أو الإثنين معاً.
  4. إيقاع متزايد وهو تزايد في حجم الوحدات تزايداً تدريجياً مع ثبات المسافات أو تزايد المسافات مع ثبات حجم الوحدات أو الأثنين معاً.

الأبعاد Dimensions

من المعلوم ان التصوير الضوئى ذو بعدين يتحكم بها مقدار منقطة الوضوح في الصورة ويستطيع المصور زيادة الأبعاد وتقريب الصورة إلى البعد الثلاثي وذلك بزيادة الميدان بإضافة موضوع في مقدمة الصورة يضفي عمقاً أكبر لكامل الصورة.

زاوية التصوير Point of View

تقنية مهمة من تقنيات التكوين هي زاوية الصورة, عند التمكن منها فإننا سوف نزيد وبشدة تأثير الرسالة والتي تنقلها الصورة.

معظم المصورين يلتقطوا صورهم وقوفاً وأقصى ما يفعلونة هو الإلتفاف جانبياً أو ثني الركبتين قليلاً عند التصوير, ان فعل ذلك دون غيره سوف يقلل من فرص نجاح الصورة.

بدلاً من التصوير بمستوى العين فكر في التصوير من أعلى أو من أسفل بمستوى الأرض, من الجوانب أو من الخلف, من مكان بعيد وهكذا.

وقد نكون مضطرين من أجل صورة أجمل ان تقف على سور, تستلقي على الأرض, أو حتى ان تجلس على ركبتيك خلف مجنوعة من الأشجار أو أن تتسلق صخرة على سبيل المثال.

وعلى المصور أن يكون مبدعاً بالبحث عن زاوية التصوير الأفضل وذلك يتطلب بذل جهد أكبر ولكن في النهاية سوف يؤتي بثمارة.

ولايوجد قانون يحدد للمصور مكان إلتقاط الصورة أو من مستوى العين وإلتقاطة للصورة من زوايا مختلفة قد يعطى إنطباع وأحاسيس مختلفة وأشكال مختلفة للصورة أيضاً.

وعلى المصور البحث عن مكان مرتفع أو أن يهبط دون مستوى الصورة وحتى لو تطلب الأمر أن يتعب المصور, كل ذلك من أجل زاوية قد لا يراها إلا أنت وهذا هو ما يُميز المصور العادي من المصور المحترف والمميز.

التأطير Framing

التأطير  Framing

عادتاً لابد من ان نضع صورنا المفظلة في إطار جميل وذلك كوسيلة لعرضها وجذب الإنتباه إليها، كما ان هناك أيضاً وسيلة أخرى لتأطير تلك الصور أثناء إلتقاطها من المصور ولها نفس التأثير وتدعى بالإطار الطبيعى ويمكن تعريف الإطار بأنه تقنية لجذب الإنتباه لموضوع الصورة عن طريق حجب أشياء من المشهد بواسطة أشياء من المشهد ذاته.

والإطار الطبيعى قد يكون من الطبيعة كالأشجار والاغصان والجبال إلخ..، وقد يكون مُصطنع كالنوافذ وفتحات الانفاق والاقواس وأطراف المداخل والأبواب وغيرها من الأشياء التي يمكن إستخدامها كإطار.

ولا يجب أن يحيط الإطار الطبيعى بكامل الموضوع بل يكفى أن يكون على جانبيها أو حتى على جانب واحد من جوانب موضوع الصورة.

وقد يضيف التأطير الطبيعي فوضى للصورة ويجعل الصورة متكدسة ولكن في مشاهد أخرى قد يكون الفرق بين صورتين عادية واخرى مدهشة هو التأطير والتأطير الطبيعي له عدة فوائد نستعرضها اليكم.

فوائد التأطير الطبيعى:

  1. إعطاء الصورة نفس سياق الموضوع.
  2. إعطاء الصورة عمق أكثر.
  3. يضيف لها طبقات إضافية.
  4. قيادة العين بإتجاه موضوع الصورة.

التوازن Balancing

التوازن  Balancing

يتحقق التوازن في التصوير الفوتوغرافي من خلال توزيع العناصر المُكونة للتكوين بشكل معتدل داخل الكادر.

ويُعطى التوازن الجيد شعوراً بالجمال, مستقلاً عن التوتر الناتج عن الموضوع الذى يتم تصويره، ولأن توزيع الاجسام داخل الكادر يتم تبعاً لكثافة كتلتها أو وزنها المرئي, ولأن إدراك الكتلة يكون إدراكاً حسياً بطبيعته, لذا يعبرالمُصورون المحترفون عن التوازن الجيد بالإحساس الصحيح أي يتم تحديد التوازن عن طريق الإحساس.

وأسهل طريقة لفهم التوازن المرئي, هو أن تتخيل شكلين لهما نفس الكتلة وأن تضعهم على أبعاد متساوية من مركز الكادر للحصول على التوازن المطلوب.

أما إذا كان هناك شكلان لهما كتلتين مختلفتين, فللحصول على التوازن علينا أن نحرك الشكل ذو الكتله الأثقل قريباً من مركز الكادر, أو نحرك الكتلة الأخف قريباً من حافة الكادر.

أما لو كان هناك شكلاً واحداً فقط فعلينا أن نضعه في مركز الكادر، ويوجد عدة أنواع للتوازن نستعرضها اليكم.

أنواع التوازن

  1. التوازن المتماثل:التوازن بين الأجسام ذات الكتل المتساوية ويسمى بالتوازن المتماثل لأن  الأجسام تحتل نفس الموقع على جانبي الكادر.
  2. التوازن غير المتماثل:التوازن بين الأجسام ذات الكتل غير المتساوية ويسمى بذلك لأن وضع  الجسمين يكون مختلفاً في جانبي الكادر, وهذا النوع من التوازنن هو الأكثر إستخداماً لأن العناصر المكونة للصورة عادةً ما يكون لها كتل مختلفة

ومن الطرق المستخدمة لتجنب رتابة التوازن المتماثلة في التكوين تطبيق قاعدة الثلث أو التثليث عليه, حيث يميل الجزء الأصغر ثلث الكادر, والجزء الأكبر يمثل ثلثي الكادر, ويتم وضع الأجسام في هذين المساحتين بتوازن غير متماثل ويمكن إستخدام تلك الطريقة إما أفقياً أو رأسياً اعتماداً على الموضوع الذي يتم تصويرة.

نصائح للمحافظة على التوازن

  1. يجب وضع كل الأجسام في الإعتبار أثناء عمل التوازن في التكوين وذلك يشمل الشخصيات والأجسام في المقدمة وفي الخلفية.
  2. يمكن أن تعامل المساحة المضيئة في الكادر كشكل واحد, إذا كانت تعطي إحساساً بأنها كتلة واحدة.
  3. يمكن أن تعامل مجموعة من الأجسام المتراصة كجسم واحد, لو ان ذلك يعطى الإحساس الصحيح.
  4. يمكن أن تكون اللقطات التي تحتوي على حركة خادعة للتوازن, ولكن الحركة فى حد ذاتها قد تحول تركيز المتفرج عن عدم ملاحظة ذلك لذا يجب التركيز على الكتل الثابتة في اللقطة.

من فريد ظفور

مصور محترف حائز على العديد من الجوائز العالمية و المحلية في مجال التصوير الفوتوغرافي.