ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص أو أكثر‏‏ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏شخص أو أكثر‏ و‏أشخاص يجلسون‏‏‏ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص واحد‏، و‏‏لقطة قريبة‏‏‏لا يتوفر وصف للصورة.
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏شخص أو أكثر‏ و‏أشخاص يجلسون‏‏‏
لا يتوفر وصف للصورة.
لا يتوفر وصف للصورة.
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص واحد‏، و‏‏لقطة قريبة‏‏‏
+‏٢‏
Mustafa Atta إلى Mustafa Atta for fans of reading

تمت مشاركة ‏منشور‏ من قبل ‏‎Mustafa Atta‎‏.
🐦 المرأة المصرية مبتكرة ثمانية ملايين صنف من الحلوي وآلاف وصفات الطعام (بما فيها الخروف المشوي) منذ ستة آلاف عام Egyptian women’s innovative eight million items of candy and thousands of recipes (including grilled lamb) Six thousand years ago
🐦ـ*ـ*ـ*ـ*ـ*ـ*ـ*ـ*ـ*ـ*ـ*ـ*ـ*ـ*🐧🐦
الطهو الفرعونى هو نفسه الطهو الموجود فى جميع أنحاء العالم حاليا،ذلك أن كل أنواع الطهو فى العالم تم إبتكارها فى مصر هذا ما كشف عند تصوير أعماق الأرض فى مصر بالأشعة تحت الحمراء ومحاولة قراءة وتفسير ما يقرب من مليون مليار حائط وورقة بردى مازالت محتفظة بحالتها وتوجد فى مقابر المصريين وبواقى معابدهم مطمورة تحت الأرض ولعمق عدة كيلومترات بعضها يعلو بعضا
وقد بدأ الطهو فى مصر مع بداية ظهور أول سلالة من الإنسان العاقل والذى ظهر فى سيناء والذى قام بشى اللحوم ليحسن من طعمها وكان هذا منذ حوالى ستين مليون عام ولم يتم إضافة المزيد لهذا الإبتكار سوى بعد ستة عشر مليون عام وعلى يد سلالة سميت بإنسان السويس نشأت فى السويس وكانوا يسلقون اللحوم فى الماء ليحسنوا منطعمها واستمرت إبتكارات الطهو قى الظهور على استحياء فى العالم حتى حوالى خمسن ألف عام حيث بدأ المصريون نهضة ضخمة فى إبتكار الطعام استطاعوا فيها إبتكار ما يقرب من مليار صنف من الطعام المطهو الحلو والحاذق
وقد فسرت هذه الوفرة فى أصناف الطعام وتعقد صناعته وكشرة استخدام العسل والزبد والفاكهة واللحوم فى صنعته لثراء المصرى القديم الفاحش فالمصرى القديم كان ينتج الكثير من المواد الغذائية عبر الزراعة وتربية الحيوان وكانت تتراكم لديه المئات من المواد والمنتجات الزراعية والغذائية وهذا ما ساعده إلى جوار زائقة جيدة وروح مجددة ورغبة فى الإبداع على إبداع كلأصناف الطعام المنتشر حاليا فى العالم 🐦
والحقيقة أن المصريين لم يزرعوا الأرز ولا الطماطم (وعدد قليل آخر من النباتات)
وكانوا يطبخون بنفس الوصفات المنتشرة حاليا والتى يتم فيها إستخدام الطماطم والأرز ولكنهم كانوا يطبخون هذه الوصفات بالقمح والذرة والفريك والبرغل بدلا من الأرز وبصلصة الفلفل الأحمر بدلا من صلصة الطماطم وعندما أحضر تجار العرب بذور الأرز من الهند لمصر وكثرت زراعته فيها قام المصريون فى الحال بإبتكار أصناف جديدة منالطعام تحتوى حبوب الأرز وتحتوى الأرز المطحون وقاموا بإستبدال القمح فى بعض وجباتهم بالأرز ولولا تدخل المصريون لإعداد ومعالجة حبوب الأرز لظل العالم يأكله بقشرته الصفراء الخشنة دون تبيض وفقط بعد سلقه أو شيه كحبوب أو سنابل كالملانةالمشوية (وهى طريقة إبتكرتها مصر أيضا لتناول الحبوب)
ولولا دخول الطماطم لمصر فى عهد محمد على باشا (فى عهده على ما أظن)لظل العالم يتصور أن الطماطم فاكهة تؤكل بعد الطعام للتحالى ولما تم إستبدال صلصة الفلفل الأحمر فى الطبيخ المالح بصلصة وقطع الطماطم ـ*ـ
الدلتا إبتكرت منذ ثمانية آلاف عام ثمانية ملايين نوع من الحلوى والمنيا بعدها بألفى عام ابتكرت مائتى ألف نوع من الفطائر المالحة 🐦
الفطائر المالحة كلها من البيتزا والكيش والكرواسو والباتيه والبقلاوة المالحة والكنافة بالجبن والزيتون والفلفل وصنية الجلاش باللحمة المفرومة وكل انواع القطايف والجلاش والفطائر المالحة والتى تنتشر حاليا كوجبات شعبية فى كل دول أوربا وأسيا وشمال أفريقيا والأمريكتين واستراليا وكندا كلها ابتكرتها بنات مصريات معظمهن من منطقة المنيا وذلك قبل ستة آلاف عام
🐧
حيث تظهر الكتابة الموجودة على معبد بمنطقة قريبة منمدينة المنيا وهو معبد فرعونى كان مخصص للإله كاتى ومازال مطمورا تحت الأرض لكن تصوير باطن الأرض بالأشعة تحت الحمراء أظهر الكتابة المحفورة عليه ومنها حائط مخصص للإشادة ببنات المنيا المبتكرات اللاتى ابتكرن قبل ألف عام (من بناء المعبد)الفطائر ولم تغفلن عندما ابتكرنها كما نسيت الأخريات أن تحشينها وتجملن سطحهابخضروات مصر وأجبانها ولحومها الجامدة والمفرومة والمنوعة وبالفلفل والزيتونوالبيض المسلوق والسائل وبالمايونيز والمسطردة وصلصة الفلفل الأحمر (البديل القديم لصلصة الطماطم) المصنوعة بالثوم والخل والنبيذ والبيرة وبقطع اضافية من الفاكهة المززة (كالبرتقال والليمون والجوافة والتفاح وغير ذلك)
حيث كانت نساء المنيا كما تؤكد الكتابة على المعبد هن أول من خلط الحلو بالحادق والفاكهة بالمالح لتقديم فطائر تباع وتصنع عند باب معبد الإله كاتى ذو الشكل البشرى
وعلى ذلك تكون نساء المنيا هن من وهبن العالم كل أنواع الفطائر المالحة والتى يقدر عددها بحوالى مائتى ألف نوع من الفطائر وقد وصف الحائط كيفية صناعة تسعة أنواع منها ووجدفى المقابر المحيطة (عبر التصوير بالأشعة) برديات وحوائط منقوش عليها طرق صناعة حوالى ستمائة ألف نوع بما يفوق الأنواع المعروفة حديثا 🐧🐦
أما عن الفطائر الحلوة بكل أنواعها الفارسى والايطالى واليونانى والأمريكى والهندى والبنغالى والصينى وكل الأنواع التى توجد حاليا فى مائتى دولة تقريبا بكل طرق تصنيعها وتزينها فقد ابتكرتها المصريات منذ ثمانى آلاف عاما وأكثر فى منطقة الشرقية والدفهلية حيث كثرت الفاكهة وعسل النحل ولم يعرف المصريون ماذا يفعلون بهما فتم ابتكار حوالى ثمانى آلاف ألف أى ثمانى مليون نوع من الحلوى منها حوالى ثلاثة ملايين نوع من الفطائر الحلوة ـ*ـ
وكان المصريون يحملون منها ويقفون فى السوق ليهبون منها فطائر وقطع مجانية لكل غريب عابر سبيل ثم يعطونه زجاجة من مربى الورد المصنوعة من عسل النحل وبتلات الورد وأخرى من مربى العنب أو فاكهة الموسم وإناء ممتلئ بعصير البرتقال أو فاكهة الموسم المحلى بالعسل وعدد من الأرغفة وسمكة مملحة وبعض من العصيدة المصنوعة من القمح وتشبه العاشوراء وبعضا من الفطائر المالحة وقطع من الجبن وزلعة ممتلئة بالماء أو اللبن أو الجبن والمش
ومن المنتظر عند نشر موسوعة الفطائر المصرية الفرغونية أن يتضاعف عدد الفطائر فى العالم ستينمرة وعند نشر موسوعة الحلوى الفرعونية أن يتضاعف عدد الحلوى المعروفة تسع وعشرين مرة ـ*ـ
ويندهش من حللوا المعلومات التى جاءت نتيجة تصوير باطن الأرض وقراءة حوائط المقابر المطمورة من أنه لا يوجد نوع واحد من الحلوى أو المربى أو العصائر المركبة أو الفطائرابتكره شخص واحد بعد ابتكارات المنيا والدلتا
إذن الدلتا ابتكرت منذ ثمانية آلاف عام ثمانية ملايين نوع من الحلوى والمنيا بعدها بألفى عام ابتكرتمائتى ألف نوع من الفطائر المالحة..عمار يا مصر
طبعا منذ بداية استعمار مصر على يد الفرس ثم اليونان ثم الرومان ثم بعد الفتح الاسلامى لمصر وحتى الآن اختفت ثروة مصر لأنها كانت تجمع وترسل لدولة الخلافة روما أو دمشق أوبغداد أو الأناضول وقل ثراء الناس وقلت الخيرات وبينما كانت هذه الأنواع قد انتشرت فى العالم حيث اختار كل شعب عدد منها وقام بطهوها كانت قد اختفت من مصر التى صارت على يد حكامها فقيرة لا يجد مواطنها ما يمكنه من صناعة الحلوى بهذا القدر وكل هذه الأنواع من الفطائر
المحشى إبتكرته لاميا بنت بركة السبع منذ سبعة آلاف عام
تظهرالآشعة التى صورت باطن الأرض فى منطقة بركة السبع وجود معبد مطمور عميقا فى الأرض ووجدت عليه كتابات تظهر أن أول من إبتكر وجبة المحشى كان قدماء الفراعنة منذ سبعة آلاف عام
🐧🐦 وقد ابتكرته فتاة تدعى لاميا ليكون وجبة رئيسية فى عيد الإله سبت
الطريقة
*********🐧🐦***********
وضعت لاميا القمح المغسول
(لم يكن الأرز يزرع فى مصر فى هذا الوقت وكان المصريون يأكلون القمح المسلوق بدلا من الأرز الذى استبدلوه بالقمحبمجرد جلب التجار العرب له فى مصر)
مع الشبت والبقدونس والكزبرة والكرفس المفرى
وفرمة الجزر والبصل قطع صغيرة
وفرمة السبانخ والبنجر والفلف الأحمر قطع صغيرة
(لم تزرع الطماطم فى مصر سوى بعد عهد محمد على وقد استخدمها المصريون كخضار واستبدلوا صلصة الفلف الاحمر فى وجباتهم بصلصة الطماطم وقبل دخول الطماطم مصر كان يعتقد الاوربيين والامريكان أنها فاكهة وليس خضار لذا فكل الوجبات الفرعونية يستخدم فيها صلصة الفلفل الاحمر بدلا من الطماطم ولمن يرغب فى تجربتها علية اضافة الطماطم بدلا من الفلفل الأحمر لأنها أطعم)
وقامت بطبخ السبانج والبنجر والبصل والجزر ومعجون الفلفل الاحمر وقطع الفلفل الأحمر لتحصل على صلصة المحشى
اضافت القمح المغسول لصلصة المحشى واضافت توابل الكمون والفلفل الاسود والزعتر والبردقوش والكزبرة الناشفة والشطة
ونظفت قرون الفلفل الأخضر البلدى والشطة وحشتها بهذا الخليط ووضعتها فى أنجر من الفخار وغطتها بالماء المذاب فيه قليل من الملح وبشر البصل والجزر والكرفس والبندق والحبهان والكمون والبردقوش والبنجر وصلصة الفلفل وقطع من اللحم المفروم وقطع من لحم الضأن وقطع من البط وقطع من الأوز وقطع من الحمام واليمام والفراخ
وقد أسمت وجبتها هذه منيمتارسان 🐦
بمعنى أنجر أو حلة الكل منيمتارس الحلة أو الأنجر وآن بمعنى كل أو حلة الاتفاق والتى ورثت كعادة متطورة عن حلة الكل الخاصة بعيد سبت (عيد ابعاد النحس)وكانت فى بدايتها تهدى لكل عروسين على ما يبدو لإبعاد النحس عنهما وعن بيتهما
وكانت حلة الكل التى صنعتها لاميا تصنع منها مائة حلة سعة الواحدة ستين سنتيمتر قطر الدائرة فى ارتفاع متر تقريبا وكانت تضع فيها ستين حمامة وستين اوزة وستين بطة وستين خروف صغير وستين يملامة وستين عصفورة وستين فرخة وستين من أى طائر تذبحه وتنظفة وتضعه ذلك أن العدد ستين اعتبر مبعدا للنحس بسبب حادثة قديمة انتصر فيها ستين رجلا على عدد من قطاع الطرق وهزموهم بعد تاريخ طويل من محاولة هزيمتهم دون فائدة
هذا هو تاريخ وجبة المحى أو أكلة عيد سبت عيد إبعادالنحس ، أكلة الستين الكبار، أكلة الكلوالتى كانت تجتمع المنطقة كلها فى المعبد لتناولها ثم يعود كل منهم محملا بالتودية أو بالحملة أو بالموسم أو بالخادرة
وهو سبت يعده كبير المنطقة يضع فيه لكل فرد كبير أو صغير واحدة مما يصنع فى العيد بالإضافة لباقى وجبتها الضخمة التى كان يصعب أن ينهيها
والأطايب الخاصة بالعيد كانت دائما فطير مشلتت وكحك وفسيخ أوملوحة أو سردين مملح أو مخلل وعدة انواع من الفاكهة والمربى والخضروات ونوع من الحلوبالمطهو فى الفرن بالعسل واللبن ـ*ـ
*وبذلك إبتكرت لاميا بنت بركة السبع التى كان عمرها ستة عشر عاما والتى كافأها عمدةالمنطقة على ابتكارها فزوجها من كبير أبنائة الذى سيرث عمادة البلد بعده أكلة واحدة تطورت لعدة أكلات وهى المحشى لأول مرة فى التاريخ وحلة الاتفاق التى تضم طيور ولحوم مختلفة تسلق سويا لكى يمكن لكل شخص اختيار نوع اللحوم الذى يحبه ليتناوله منها*
وكاساورلة اللحم والتى يطهى فيها عدة أنواع من اللحم فى الطماطم لمدة طويلة حتى ينضج جيدا وهى أكلة تعتبر الأكلة الشعبية والقومية لفرنسا واليونان وعدد من دول أوربا وكلها تطهى كماطهتها لاميا بوضع نفس الخضروات مع معجون الطماطم وطهو اللحوم فيهم
وكذلك ابتكرت ست أطباق أخرى شعبية فى الهند وباكستان وايطاليا واليونان والنرويج والسويد
وكلها تتكون من فلفل محشى بالأرز أو القمح ومعه اللحم المفروم والكبد والقوانص أو الكلاوى
وكذلك كانتأول من ابتكر حلة اللحم المطهو فى النبيذ وهى طعام شعبى للإيطاليين.
مش قلت كل واحد كان بييجى زيارة لمصر ياكل كامل أكلة ويتعلمهم ويرجع بلده عارف خمس ست أنواع طبيخ مصرى وفى بلده يتحولوا لوجبات شعبية
🐦 وجبة طاجن البامية المصرى
🐦********************🐧🐦
*عثرت فى منطقة صان الحجر على كتابات ورسوم تشير لأن رجل من صان الحجر قد احتفل بعيد الإلة حتحور بعمل وجبة صارت وجبة قومية فى مصر وهى طاجن البامية بلحم الخروف
*المقاديرـ*ـ*ـ
ـ*ـ*ـ*ـ*ـ
خروف صغير
حبوب البامية مقمعة (حيث وجد ان عدم تمقيع البامية أى ازالة عنقها يؤدى لطعم مر فى الوجبة)
معجون فلفل أحمر مسلوق ثم محمر فى السمن البلدى ومعه فصوص الثوم وقطع البصل المخرطة صغيرا
وكان يستخدم فى الطهو حيث لم تعرف مصر الطماطم وبمجرد دخول الطماطم لمصر وزراعتها فيها تم استبدال تقلية الفلفل الأحمر التى يتم اضافة الخضار لها لتصبح كما عرف العالم طبيخ بتقلية الطماطم
🐦 الطريقة
ـ*ـ*ـ🐧🐦*ـ*ـ
يتم سلق البامية بعد تقميعها*
توضع عليها تقلية الفلفل الاحمر (الطماطم بالثوم والبصل وجوز الطيب حاليا)
وينظف الخروف ويقطع قطع صغيرة ويوضع فى البامية ويصب الجميع فى طاجن اتساعه متر فى متروهو دائرى وعمقة ستين سم
ويدس فى الفرن
وبعد طهو اللحم فى البامية يتم تحمير الفلفل الأخضر والباذنجان والكوسا ووضعهم فوق الوجه وفوقهم مزيد من صلصة الفلفل الأحمر الحار المطبوخ ويدس من جديد فى الفرن ـ*ـ
وبعد دقائق يخرج وتجتمع كل الأسرة وضيوفها لتناول هذا الطاجن الضخم للبامية والمسقعة مع اللحم الضانى ـ*ـ*ـ
🐦 يامرا بنت سوهاج منذ ست آلاف عام إبتكرت الملوخية بالأرانب
******🐧🐦*******
عند تصوير منطقة أخميم فى محافظة سوهاج بالأقمار الصناعية ولمسافة ستين كيلو أسفل سطح الأرض وجدت كتابات فى معبد مطمور للإلهة بست تقول أن المصرية يامرا هى السيدةالعظيمة المحبوبة من الإله بست لأنها تصنع فى عيده الملوخية بالأرانب حيث يجتمع المعيدين جميعا على أكلها
وعلى ذلك فقد كانت يامرا بنت اخميم بمحافظة سوهاج هى أول سيدة إبتكرت طبخة الملوخية بالأرانب
🐦 الطريقة
ـ*ـ*ـ🐧🐦*ـ*ـ*ـ
تسلق الأرانب المذبوحة المنظفة جيدا بعد غسيلها بالملح والدقيق والليمون ونقعها فيهم حتى تخف رائحتهم الزفرة ثم سلقهم بعد تشويحهم فى قليل من السمن البلدى
وبعد اضافة شرائح البصل والثوم والجزر والكرفس والكزبرة والشبت والخس المر وقليل من عسل النحل وقليل من الملح والفلفل الأسود وعيدان الزعتر وحبوب الحبهان والقهوة الخضراء وقطع من القرنبيط
وبعد سلق الأرانب كانت تخرجها من ماء السلق الذى كان يضم كل الخضروات بعد أن تسلق جيدا وتهرى وتذوب فيه وكانت تحمر الأرانب بالسمن البلدى وتتركها جانبا
ثم تسلق أوراق الملوخية والسبانخ والسلق والجعضيض جيدا وتفرمها بالمهمكة (وهى أداة هرس)
وتضيفها لمرق الأرنب السميك نتيجة الخضروات المهموكة فيه (يمكن وضع الجميع فى الخلاط وهرسه لدقيقة)
ثم كانت تصفى الخليط حتى لا تكون فيه قطع سميكة ثم تضف تقلية الثوم وهى ثوم مهروس محمر بالسمن للملوخية بعد اعدادها ثم غليها غلوة معه سوى بعد ألفى عام من ابتكار طبخة الملوخية فى سوهاج)
وتقدمهالملوخية والأرانب مع قرنبيط مقلى وقمح مسلوق ومضاف له صلصة بيضاء ومغطى بالمايونيز والمسطردة ومدسوس فى الفرن (فيما يشبه طاجن مكرونة اسباجتى) ـ*ـ
وبذلك تكون يامرا هى أول سيدة تبتكر طريقة الطهو الصينية التى يستخدم فيها مكونات مرة أومحروقة (صلصة الصويا) مع العسل فى طهو البط وغيره ثم قليه
(وأعتقد أن طريقة تقطيع البط لقطع صغيرة لدى الصينين وليس لأربع أرباع كما تعودنا فى مصر تؤكد أن هذا النوع من الطهو الذى ابتكرته يامرا كان بالنسبة للصينين مكلف جدا وباهض الثمن ولكنه محبب للغاية
لذا كانوا يقطعون البط لقطع صغيرة حتى يمكن لكل شخص من الضيوف الحصول على قطعة يتذوقها مع الأرز الذى يكون الوجبة الرئيسية)ـ*ـ
طبعا فى مصر القديمةالثرية لم يكن أى شخص يعانى من الفقر لذا فقد كانت تمارا فى عيد بست تطبخ ألف أرنبكبير حجم الواحد 4 كيلوجرامات وكان العمدة يعزم البلد كلها لتناول الأرانب بالملوخية التى طهتها يامرا مع كل نساء إخميم كمساعدات فى الذبح والتنظيف وتنظيف الخضار وغسله وهرسه وغير ذلك
وكان كل فرد طفل كان أو كبير يحصل على ربع أرنب وإذا لم يكمله يحمله معه لبيته ومعه الفاكهة والبيرة والنبيذ والخبز والفطير والكحك والخضار مما نبت فى جنينة المعبد المقدسة ـ*ـ
ومربى الوردالمصنوعة من بتلات الورد بعد طهوها فى العسل ـ*ـ
ومربى العنب المصنوعة من العسل والعنب
ومربى البرتقال المصنوعة من البرتقال بقشره والعسل والجزر ـ*ـ
((* كذلك فهي ( أول من إبتكر طريقة طهو المكرونة الاسباجتى (وليس أهالى إيطاليا) المحشية بالصلصة البيضاء والمغطاة بالصلصلة البيضاء مع البيض حيث يحتويه المايونيز الذىعرف منذ ابتكر المصريون الخل منذ ستة عشر ألف عام فى مصر
عمار يا مصر مفيش حد بيطبخ أكل إلا وعلمتيه له
🐧🐦( كارا بنتواحة سيوه ابتكرت الخرفان المشوية والفتة التى صارت الوجبة القومية للعالم 🐦
قبل حوالى تسع آلاف عام كما تقدر ذلك مصادر علمية حديثة**
كتب على معبد للإله سنوبك (تم تصويره بالسونار وهو مازال موجود تحت سطح الأرض ولم يتم التنقيب عنه بعد) فى مكان قريب من واحة سيناءـ*ـ
قصة إختراع الفتاة (اسمها غالبا كان ينطق كارا) للفتة والخراف المحشية
🐧 طريقة كارا لعمل الفتة والخراف المحشية 🐧🐦
🐦 المقادير
ـ*ـ*ـ*🐧🐦ـ*ـ*ـ
خروف صغيرمنظف واحشائة منظفة
بصل
ثوم
فلفل اخضرواحمر
فلفل اسود
كمون
جوز الطيبمبشور
لوز حلبى
حمص اصفر(وليس شامى)
عدس اصفر
برغل اوفريك غلة
للخبزالرحالى
سمن بلدىاو زيت
لبن أوزبادى
دقيق
ماء وخميرة
🐦 الطريقة
ـ*ـ*ـ*🐧🐦ـ*ـ*ـ*ـ
يعجن الدقيق بسائل يتكون نصفه من الزبادى او اللبن مع السمن او الزيت ونصفه من الماء وخميرة ويضاف الملح ويقرص العجين ويفرد ويخبز فى الفرن بعد أن يخمر كخبز رقيق (يشبه الرقاق لكنه طرى واكثر سمكا)
ينظف الخروف ويغسل جيدا بالدقيق والملح لتزال ظفارته (وهى طريقة ابتدعتها المصريات فى سيوه)
يتم تقطيع كبد وكرش وأمعاء ورئة وقلب وطحال وكلاوى وحلويات الخروف لقطع صغيرة جدا ويفرم عليها البصل والثوم وتحمر فى السمن حتى تنضج ثم يضاف لها الحبوب المسلوقة جيدا ويخلط كلهذا مع التوابل والفلفل والفلفل الاحمر (أو الطماطم المقطعة قطع صغيرة) ويعد حشوالخروف يحشى بكل هذا ويدس فى الفرن بعد دهنه بالسمن البلدى (ويمكن دهنة بالزبادى أيضا ليحمر سريعا) ويرش من أعلى بالملح والفلفل
يترك حوالى ستساعات فى فرن متوسط الحرارة وكانت كارا تعده بان تضعه فى اناء فخار وتوقد ناربالخشب بعيدا عن الفرن وتضع الإناء الفخار المغطى داخل النار ثم تضيف المزيد منالخشب اعلاه كل فترة وهذا حتى لا تظل أمام الفرن لساعات بينما تحتاج هذا الوقت لأداء باقى أعمالها
وبذلك ابتكرت كارا طريقة كمر الطعام المنتشرة فى تركيا كطريقة مفضلة للطهو لأن الطعام يخرج منها وبه رائحة الفحم
بعد ست ساعات من الطهو البطيئ بالكمر
🐧🐦 والطهو البطيئ يشاع أنه أسلوب طهو إيطالى لكن حقيقته أنه اكتشف لأول مرة من قبل المصريين قبل حوالى ستين ألف عام 🐧🐦
——🐦——-
بعد طهو الخروف يحمر سطحه وتتبقى فى الإناء خلاصة الخروف التى كانت تضيف لها كارة بعضالماء وتعيد غليها للحصول على شوربة تسقى بها الرحالى (كما نعد الرقاق فى العيد فى مصر حاليا)
ثم تضع فوقهاحلقات من البازنجان المقلى وفوقها حلقات من البصل المقلى وتدسها فى الفرن وتخرجالصنية الفخار المربعة التى كانت باتساع حوالى ستين سم فى تسعين سم ـ*ـ
بعد ان يكونوجهها قد تحمر وتضيف قليلا من صلصة الفلفل الأحمر والتى كانت تعدها بسلق الفلفل ثمتحمير صلصته فى السمن واضافة الثوم والخل والليمون لها (وهى نفسها طريقة صلصة الفت المعاصرة باختلاف استبدال الفلفل الاحمر بالطماطم التى لم تدخل مصر سوى قريبا )
وتضع الخروففوق صنية الفتة بالمسقعة وتقدمها كوجبة فى عيد الإله سنوبك
ومنذ ابتكرتكارا الفتة المصنوعة من الخبز بعد اضافة المرق او الحساء او اللبن له والعالم كله يقلدها وقد ظلت العديد من الأقوام كعرب الجزيرة وسكان الأردن وتونس وفلسطين والمغرب والجزائر ومعظم سكان افريقيا واوربا لا تتناول سوى الفتة (الثريد) لآلاف الأعوام
لكنها بالطبع لم يكن لديها امكانات كارا الثرية لذا فقد اقتصر تناولهم للفتة على الخبز والمرق واللحم المسلوق او على الخبز واللبن وفى اوربا حتى الآن يتناول الاوربيين الثريد فى الإفطار ولكن بوضع الخبز فى القهوة المحلاة ـ*ـ
قد يفيد هذا الدرس فى الطهو المصرى القديم الصحفى القطرى الذى كتب منذ أيام أن مصر لم تبتكر سوى قرص الطعمية ـ*ـ
أهو طلع إن مصر هى اللى ابتكرت أكلتهم القومية فى الخليج ولكن من امتى * منذ تسعة آلاف عام ـ*ـ
*خلى كارا بقى ترد عليه أو تسأله لماذا لم يبتكر واحد أو واحدة فى العالم كله أكلته بلاده الشعبية*
🐦 ماذا تم إبتكار كل الأكلات الشعبية لكل العالم فى مصر 🐧🐦
أم على اسمها تامارا
******🐧🐦******
أم على اسمها تامارا والموسم ))*((عادة بدأتها حتشبسوت
نعلم جميعا أنجارية أم على قد ابتكرت الحلوى المسماة بأم على عندما تمكنت سيدتها من قتل شجرةالدر هذا ما نعلمه
لكن مصادر حديثة تؤكد أن وجبة أم على الحديثة وكما نعدها بالضبط قد ابتكرتها السيدة المصرية القديمة خادمة الملكة حتشبسوت لتكون أكلمة حلوة فى عيد الإله حورس وكهدية لحورسكانت الملكة تقوم بتقديم الدعوة لكل الشعب ممن يسكنون قريبا من قصرها أو يمكنهمالحضور فى العيد للقصر لمشاهدة الألعاب والاحتفال فى المعبد وتناول بعضا من فتةتامارا (اسم مبتكرتها الأصلية كان تامارا
وتصنع فتة تمارا بعد تحمير الرحالى وتفتيته ثم اضافة اللبن المغلى واللوز الحلبى والقشدةوالسمن البلدى وعسل النحل (بديل السكر الحالى)
وتدس فى الفرن لدقائق حتى يحمر السطح ـ*ـ
وكانت توزعلكل مصرى ضيف على عزومة الملكة فى عيد حورس طاجن فى حجم 30 سم من حيث القطر وارتفاع30 سم وبعد تناوله لفتة تمارا يتم دعوته على تناول شراب الشعير المخمر (البيرة)وشراب النبيذ وشراب الكركديه بالعسل وفى آخر الاحتفال ليلا وقبل ذهاب الضيوف يتمدعوتهم لتناول فطير مشلتت وفاكهة البطيخ والشمام والتين والتفاح ومربى الوردالمصنوعة من عسل النحل وبتلات الورد وقرص حورس وهى شبيهة بالكحك وقطع من السمكالمخلل وقطع من السمك المقلى وقطع من الخضروات والمخللات وكل هذا كان يقدم لكل فردعلى حدى وليس فى بوفيه مفتوح بحيث تأخذ البعض وتترك البعض لا كان الطعام يعبأ فىأقفاص مصنوعة من الجريد ويحمل كل مصرى أو أجنبى ممن حضروا الاحتفال بقفص ممتلئحجمه فى حجم قفص الفاكهة المستخدم حاليا
وكان يطب منكل منهم أن يتناول ما يمكنه منه وأن يأخذ ما تبقى معه لبيته ومن هذه العادة التىابتكرتها حتشبسوت تم ابتكار الموسم الذى يرسل من الأب لكل إبن من أبنائه فى العيدليضمن أنهم جميعا سيحظون بنصيب من كل الأكلات التى تعدها والدتهم ـ*ـ
🐦 المصرية بنت بنى سويف ابتكرت الشاورمه منذ ستة آلاف عام
**************🐧🐦*******
الشاورمة أكلة عمرها ستة آلاف عام ابتكرتها المصرية بنت بنى سويف لإطعام أبنائها وزوجها فى فتراتالراحة بين العمل وبين فصلى المدرسة التى كانت توجد فى بنى سويف القديمة
وقدابتكرتها النساء فى بنى سويف لرغبتهن فى تقديم طعام ساخن لأزواجهن وأبنائهن أثناءالعمل أو الدراسة 🐧
🐦 المقادير
ـ*ـ*ـ*ـ*🐧🐦ـ*ـ*ـ*ـ
نصف كيلولحم بقرى من منطقة تنضج سريعا كالانتركت او الكولاتة او نصف كيلو بفتيك
نصف او ربعكيلو لحم ضانى سمين او لحم ضانى ولية
زبادى
خل
ليمون
قليل منالملح
قليل منالفلفل
طماطمشرائح حوالى نصف كيلو أو أقل
بصل حوالىكيلو أو اكثر شرائح
وفلفل أخضرشرائح لو أحببت
🐦 الطريقة
ـ*ـ*ـ*ـ*ـ🐧🐦*ـ*ـ*ـ
تنقع اللحم (بنوعيها) فى الخل والزبادى والليمون ويرش عليها قليل من الفلفل الاسود والملح لمدة عدة ساعات
ترص قطع اللحم فوق بعضها بالتناوب قطعة من اللحم البقرى ثم قطعة من لحم الضأن أو جزء صغير من اللية أو كلاهما بعد رص اللحم فوق بعضها ومع الاحتفاظ بطبقة العصارة المكونة من الزبادى والخل والليمون بين طبقاته يضغط جيدا ويوضع فى صنية او قالب فرن بحيث تكون الجزء الرفيع من الطبقات المتتالية لأعلى وأسفل ويلاحظ أن يوضع مضغوط فى الإناء أو أن يربط بخيط حتى يتماسك فى كتلة واحدة
يترك فى الفرن من 45 دفيقة لساعة فى فرن متوسط الحرارة مع فتح الشواية لشى الجزء الجانبى من كل طبقة (ليكون تماما كما يصنعه عامل الشاورمة فى الكافيتريا) كل جانب من كل طبقة مشوى جيدا
بعد شى اللحم جيدا وتحول الطبقة الجانبية من كل قطعة للحون البنى الغامق
تنشل كتلة اللحم المرصوص
وتترك لتبرد
تفك الخيوط وتقطع قطع رفيعة بسكين حاد
وسوف نلاحظ أن اللحم سيشبه نضجه عند الكافيتريا حيث ستكون أجزاء منه لينة وأخرى مشوية محرمشة
يترك فى طبق حتى وقت استخدامه لسندوتشات
عند الحاجة له يوضع البصل المقطع شرائح رفيعة فى قليل من السمن او الزيت او الدهون المتبقية من شى اللحم وفوقه قطع اللحم المشوى المقطعة شاورما
ويحمر مع التقليب وعند اقتراب نضج البصل
توضح شرائح الطماطم بدون السائل الذى يسقط منها اعلى اللحم والبصل وشرائح الفلفل أو البقدونس لمن يحب ويترك دقيقتين فى النار مع التقليب قليلا
ويستخدم فى السندوتشات ـ*ـ*ـ
هذه الشاورماأكلة مصرية مغرقة القدم ابتكرتها نساء منطقة بنى سويف فى العهد الفرعونى وكنيصنعنها صباحا بمجرد تيقظهن من النوم يضعن اللحم للشوى فى فرن البيت
وثم يقطعن البصل والفلفل
وتحملن كلهذا وتذهب لتساعد زوجها فى الغيط او تترك كل هذا جانبا حتى موعد فسحة ابنائها فى المدرسة ويعين فى العصر وهو وقت ذهاب الامهات بالطعام لهم او اعداد الكبار منهم لهب أنفسهم ـ*ـ
وفى موعدالغذاء تقوم النساء بخلط جميع الخضروات باللحم المحمر بعد تقطيعه سريعا على نار توقدنها فى مكان المدرسة او فى الغيط
وقت راحة عمل الأزواج والأطفال الخارجين من المدارس
وتقمنبتقديم هذه الوجبة السريعة جدا فى تناولها لهم ـ*ـ
كانت سندوتشات الشاورما تصنع بخبز رقيق يشبه الرحالى المنتشر فى محافظات بحرى وكانت توضع كميةمنها كما هو مبين فى الصورة وتبرم كالسندوتش السورى الذى اخذ منها
هؤلاء نساء بنى سويف منذ ستة آلاف عام
هؤلاء نساء من الشعب الذى علم البشرية الاستحمام منذ أربعين مليون عام أو يزيد (فقد ابتكرالاستحمام بالماء إنسان دقهلة الذى نشأ فى منطقة دقهلة التابعة لدمياط)
مش بينسوا يغسلوا الثدى عند ارضاع أطفالهن كما قال هشام قنديل الذى كان من الواجب إقالته بعد سبه هذا الجارح للمصريات 🐦
🐦 ملحوظة
ـ*ـ*ـ*ـ*ـ*ـ*ـ*ـ*
لم تعرف مصر القديمة زراعة الطماطم وكان معظم الطهو يتم تقريبا كما يتم فى مصر حاليا ولكن مع استبدال الطماطم بالفلفل الأحمر المطبوخ كمعجون يشبه صلصة الطماطم، وبمجرد دخول الطماطم لمصر قامت المصريات باستبدال الفلفل الأحمر فى وجباتهن بالطماطم لأنها كانت أطعم منه فى الطبيخ المصرى، وقد كانت الطماطم تعتبر فاكهة ويتم تناولهاوحدها ولا تدخل فى اعداد الوجبات ولكن فى اعداد المربات فقط
حتى دخلت مصر وفى خلال شهور من دخولها مصر عرف العالم أنها خضار حادق وليس فاكهة مسكرة 🐧
ـ*ـ*ـــــ🐧🐦ـــــ*ـ*ـ
المحشى إبتكرته لاميا بنت بركة السبع منذ سبعة آلاف عام
تظهرالآشعة التى صورت باطن الأرض فى منطقة بركة السبع وجود معبد مطمور عميقا فى الأرض ووجدت عليه كتابات تظهر أن أول من إبتكر وجبة المحشى كان قدماء الفراعنة منذ سبعة آلاف عام
وقد ابتكرته فتاة تدعى لاميا ليكون وجبة رئيسية فى عيد الإله سبت 🐧🐦

من فريد ظفور

مصور محترف حائز على العديد من الجوائز العالمية و المحلية في مجال التصوير الفوتوغرافي.