موقع خبرني : بابا نويل الرجل السعيد القادم من القطب الشمالي
صور بنات كيوت - صور بابا نويل على حسب الطلب ♥ #Bibo☺ | Facebookما هي قصة سانتا كلوز؟ - Christians of Lebanon - مسيحيو لبنان | Facebookبالصور .. بابا نويل او سانتا كلوز والقصة الحقيقية وراء ظهوره | دنيا الوطن
santa claus leaving presents - Google Search | Classic christmas music,  Classic christmas, Christmas wonderland
Christmas father brings Christmas presents and leaving under the Stock  Photo - Alamy
لماذا ينبغي ألا نكذب على أطفالنا بشأن "بابا نويل"؟ - BBC News عربي
بابا نويل بين الخيال والحقيقة.. القصة الكاملة
سرّ احمرار أنف غزال «بابا نويل» - حياتنا - ملامح - الإمارات اليوم
صورة عربة بابا نويل - منتدى الفرح المسيحى

بابا نويل

من ويكيبيديا

بابا نويل على زلاجته في حديقة ديزني لاند.

بابا نويل أو “سانتا كلوز” هو شخصية خيالية ترتبط بعيد الميلاد توجد عند المسيحيين، معروفة غالباً بأنها رجل عجوز سعيد دائما وسمين جداً وضحوك يرتدي ستره يطغى عليها اللون الأحمر وبأطراف بيضاء وتغطي وجهه لحية ناصعة البياض، وكما هو مشهور في قصص الأطفال فإن بابا نويل يعيش في القطب الشمالي مع زوجته السيدة كلوز، وبعض الأقزام الذين يصنعون له هدايا الميلاد، والأيائل التي تجر له مزلاجته السحرية، ومن خلفها الهدايا ليتم توزيعها على الأولاد أثناء هبوطه من مداخن مدافئ المنازل أو دخوله من النوافذ المفتوحة وشقوق الأبواب الصغيرة.

كان تبادل الهدايا شائعًا في بعض مناطق الإمبراطورية الرومانية أواخر ديسمبر كجزء من طقوس دينية، ولذلك فقد حظرت الكنيسة الكاثوليكية تبادل الهدايا في القرون الأولى والقرون الوسطى بسبب أصولها الوثنية، ثم عادت وانتشرت العادة بين المسيحيين بداعي الارتباط بالقديس نقولا أو نيكولا، أما سبب ارتباطها به فيعود لكونه كان يوزع على العائلات الفقيرة في إقليم مبرا في آسيا الصغرى الهدايا والطعام واللباس تزامنًا مع العيد دون أن تعرف العائلات من هو الفاعل، أما الصورة الحديثة له أي الرجل ذو الثياب الحمراء واللحية الطويلة القادم على عربات تجرها غزلان والداخل للمنازل عن طريق المدفأة فتعود لعام 1823 حين كتب الشاعر الأمريكي كلارك موريس قصيدة “الليلة التي قبل عيد الميلاد” يصف بها هذه الشخصية التي تعتمد أبعاد تجارية بحتة؛ غالبًا ما يقوم الأطفال بكتابة رسائل إلى سانتا ويضعونها في جراب الميلاد أو بقرب الشجرة قبل العيد، ويستيقظون صباح العيد لفتحها، من العادات المنتشرة أيضًا أن يقوم جميع أفراد الأسرة بتبادل الهدايا بين بعضهم البعض وإن كانت رمزيّة.

التاريخ

أيقونة للقديس نيكولاس

قصة سانتا كلوز قصة واقعية مأخوذة من قصة القديس نيكولاس وهو أسقف “ميرا” وقد عاش في القرن الخامس الميلادي، وكان القديس نيكولاس يقوم أثناء الليل بتوزيع الهدايا للفقراء ولعائلات المحتاجين دون أن تعلم هذه العائلات من هو الفاعل، وصادف وأن توفي في ديسمبر.

وأما الصورة المعروفة لسانتا كلوز فقد ولدت على يد الشاعر الأمريكي كليمنت كلارك مور، الذي كتب قصيدة “الليلة السابقة لعيد الميلاد” (The Night Before Christmas) عام 1823. وجميع الناس يحبونه في جميع انحاء العالم ويأتى ذكره مع رأس السنة الميلادية

أسماء بابا نويل

سانتا كلوز يحقق امنيات الأطفال.

أسماء كثيرة تطلق على هذا العجوز الطيب ذو الرداء الأحمر واللحية البيضاء وصوت جرسه الرنان وضحكته المميزة وكيس الهدايا المليء بكل ما هو جميل ومميز ويحمل الفرحة والسعادة للأطفال في عيد الميلاد في مختلف أنحاء العالم. تعددت القصص والروايات حول نشأة وأصل بابا نويل والجذور الدينية والثقافية لهذه الشخصية التي أصبحت من بين أبرز رموز عيد الميلاد وهل تكتمل احتفالات عيد رأس السنة بالنسبة للأطفال دون بابا نويل ؟

هذه جولة نتعرف من خلالها على الاسم الذي يطلق على بابا نويل في البلدان والثقافات المختلفة حول العالم:

Santa Claus سانتا كلوز Father Christmasأبو عيد الميلاد Saint Nicholas القديس نيقولا Kris Kringle كريس كرينجل

Santa Claus سانتا كلوز. Father Christmas أبو عيد رأس السنة.

  • فرنسا: Papa Noël, le Père Noël
  • إيطاليا: Babbo Natale
  • إسبانيا: Papa Noel
  • البرتغال والبرازيل: Papai Noel
  • ألمانيا: Weihnachtsmann, Nikolaus
  • كندا: Santa Claus, Le Père Noël
  • روسيا:Дед Мороз = ديد موروز
  • اليونان: Άγιος Βασίλης = Ayos Vasilis
  • النمسا وسويسرا: Christkind
  • السويد: Jultomten
  • الدنمارك: Julemanden
  • النرويج: Julenissen
  • هولندا: Kerstman
  • فنلندا: Joulupukki
  • إيسلندا: Jolasveinn
  • إيرلندا: Daidi na Nollag
  • بلجبكا: Père Noël, Santa Claus, Kerstman
  • بولندا: Świety Mikołaj
  • رومانيا: Moş Craciun
  • هنغاريا: Mikulas، Télapo
  • أوكرانيا: Дед Мороз =ديد موروز
  • صربيا: Деда Мраз= Deda Mraz
  • مالطا: San Niklaw
  • بلغاريا:Дядо Коледа =Dyado Koleda
  • سلوفينيا: Bozicek
  • كرواتيا: Djed Bozićnjak
  • التشيك: Jesisek
  • إستونيا: Jouluvana
  • مقدونيا: Dedo Mraz
  • ألبانيا: Babadimër
  • أرمينيا: Gaghant Baba
  • تركيا: Noel Baba
  • اليابان: Hoteisho, Santa Kuroosu
  • الصين: Sheng Dan Lao Ren
  • كوريا: Santa Harabeoji
  • الهند: Ganesha
بابا نويل بين الخيال والحقيقة.. القصة الكاملة
فاطمة بدير
الثلاثاء 2017/12/26 م
بابا نويل
شخصية بابا نويل
ببزة حمراء ولحية ناصعة البياض يطل بابا نويل حاملا كيسه الكبير الممتلئ بالهدايا ليلة عيد الميلاد، فما هو أصل تلك الشخصية الخيالية؟
ببزة يطغى عليها اللون الأحمر، ولحية ناصعة البياض، يطل بابا نويل حاملاً كيسه الكبير الممتلئ بالهدايا ليلة عيد الميلاد في أفلام الكارتون، لكن الأمر لم يكن خيالياً بحتاً. 

أصل القصة
تعود قصة الهدايا إلى إقليم مبرا في آسيا الصغرى بالقرن الخامس الميلادي؛ حيث كان القديس نيكولاس يوزع الهدايا والطعام والملبس على العائلات الفقيرة بالتزامن مع العيد دون أن يعلم أحد هوية الفاعل.


وتقول بعض الروايات إن من أعمال القديس الخيرية كانت لرجل فقد ثروته واشتدت به الحاجة، وكان له 3 بنات لم يزوجهن لسوء حالته، فوسوس له الشيطان أن يوجههن للأعمال المهينة لكسب قوت يومهم. 

وتضيف تلك الروايات أن الرب كشف للقديس نيكولاس ما اعتزمه ذلك الرجل، فأخذ من مال أبويه مائة دينار، ووضعها في كيس وتسلل ليلا وألقاه من نافذة الرجل دون أن يشعر به أحد.
فرح الرجل بالمال فرحا عظيما واستطاع أن يزوج ابنته الكبرى. وكرر القديس ذلك في ليلة أخرى، فتمكن الرجل من تزويج ابنته الثانية.
اهتم الرجل بمعرفة الشخص المحسن، فبات ساهرا يترقب، وحينما شعر بسقوط الكيس للمرة الثالثة، أسرع إلى خارج المنزل ليرى من ألقاه، فعرف أنه القديس نيكولاس.


كان والدا القديس نيكولاس توفيا وهو شاب تاركين له أموالا وثروة، فقرر أن يكرسها في أعمال الرحمة، حيث لقب بـ “صانع العجائب”، ورئيس أساقفة ميرا ليكيا، والكنيستان الشرقية والغربية تعيّدان له.
ومع جلوسه على رئاسة الكهنوت كأسقف ميرا، أخذ على نفسه أن يكون الراعي الصالح، فكان شديدا على نفسه: لا يأكل إلا مرة واحدة في النهار ولا يذوق اللحم أبدا.
 بابا نويل الأسطورة
بابا نويل، المعروف أيضا بـ سانتا كلوز بشكله المعروف حاليا يعود لعام 1823، حين كتب الشاعر الأمريكي كلارك موريس قصيدة “الليلة التي قبل عيد الميلاد” يصف بها هذه الشخصية.
وفي عام 1881، قام الرسام الأمريكي توماس نيست في جريدة هاربرس بإنتاج أول رسمٍ لبابا نويل، كما هو معروف اليوم، ببدلته الحمراء وذقنه البيضاء الطويلة وحذائه الأسود اللامع، ويقال إن ذلك كان ضمن حملة ترويجية لشركة كبرى.


منذ ذلك الحين، انتشر بابا نويل في ثوبه الجديد وصار من أشهر الشخصيات التي يحبها الأطفال في كل أنحاء العالم. ومع تغير المكان تخلى (سانتا كلوز) عن حماره الذي كان يحمل عليه الهدايا والألعاب ليمتطي زحافة على الجليد يجرها 8 غزلان.
ويقال إن اسم سانتا كلوز هو اسم محرف من سانتا نيكلوس أي القديس نيكولاس.

وتروي الحكايات أن بابا نويل يضع للأطفال الهدايا داخل (جوارب) صوفية يضعونها فوق المدفأة في منازلهم، حيث كان يتسلل من خلال فتحة المدفأة حتى لا يراه الأطفال ليلا ويفاجئهم بالهدايا في الصباح فيملأهم السرور.
اكتشف.. أصل حكاية بابا نويل وشجرة الكريسماس
اكتشف.. أصل حكاية بابا نويل وشجرة الكريسماس

كتبت – أمانى عزام

أعياد الميلاد أو “الكريسماس” من المناسبات التي لها مدلول تاريخى وديني، وتحمل في بعض طقوسها الموروثة العديد من اللمحات الإنسانية، فبدايته من اسم “عيد الميلاد” والذي يعبر عن انتهاء الظلام، وبداية فجر عام جديد سيشرق على البشرية، إضافة إلى بعض التيمات المميزة والخاصة باحتفالات هذا اليوم، والتي من أشهرها “بابا نويل”، و”شجرة الميلاد”، والتي حيكت حولها الكثير من الأساطير والقصص، لذا قررنا أن نتعرف عن أصل حكاية “بابا نويل”، و”شجرة الميلاد”..

بابا نويل أو “سانتا كلوز”..
هو شخصية ترتبط باحتفالات عيد الميلاد، وهو عبارة عن دمية على شكل رجل عجوز، وسمين جداً، يتحلى بابتسامة مشرقة دائماً، مع قصمات وجهه التي تتسم بالطيبة والعطاء، يرتدي بدلة حمراء، وتغطي وجهه لحية ناصعة البياض.
يتميز الرجل الطيب ذو الرداء الأحمر بصوت جرسه الرنان وضحكته المميزة وكيس الهدايا المليء بكل ما هو جميل ومميز، ليحمل الفرحة والسعادة للأطفال في عيد الميلاد بمختلف أنحاء العالم.
يشتهر البابا نويل في قصص الأطفال بأنه رجل طيب يعيش في القطب الشمالي مع زوجته السيدة كلوز، وبعض أصدقائه الأقزام الذين يصنعون له هدايا الميلاد، لتوزيعها على الأولاد أثناء هبوطه من مداخن مدافئ المنازل أو دخوله من النوافذ المفتوحة وشقوق الأبواب الصغيرة عبر مزلاجته السحرية.
وتعتبر رواية سانتا كلوز أيقونة واقعية مأخوذة من قصة القديس نيكولاس أسقف “ميرا” الذى عاش في القرن الخامس الميلادي، وكان يقوم أثناء الليل بتوزيع الهدايا للفقراء ولعائلات المحتاجين دون أن تعلم هذه العائلات من هو
الفاعل، وصادف وأن توفي في شهر ديسمبر.
بينما ولدت الصورة المعروفة له على يد الشاعر الأمريكي “كليمنت كلارك مور، الذي كتب قصيدة “الليلة السابقة لعيد الميلاد” عام 1823.
وأطلق على هذا العجوز مسميات متعددة تختلف من دولة إلى أخرى، ففي الولايات المتحدة الأمريكية، وبريطانيا، وأستراليا يطلقون عليه سانتا كلوز، وأبو عيد الميلاد. بينما يطلقون عليه في فرنسا، وإيطاليا، وإسبانيا، والبرتغال، والبرازيل، وألمانيا اسم ” البابا نويل”.ولم تتوقف أسطورة بابا نويل عند بعض الدول الأجنبية التي تحتفل بأعياد الميلاد، فظهر في الكثير من البلدان العربية في صورة دمية أو قطعة ديكور أساسية، كأحد الأيقونات المميزة للاحتفال بأعياد الميلاد، وتعبيراً عن السعادة بقدوم العام الجديد.
سر شجرة عيد الميلاد.
تعتبر شجرة عيد الميلاد إحدى أكثر تقاليد عيد الميلاد انتشارا، حيث يقوم الناس عادة بوضع شجرة صنوبر خضراء داخل البيت وتزيينها، ويعتبر الألمان أول من استخدمها في أعياد الميلاد قبل المسيحية بزمن طويل، حيث كانوا يعتبرون الشجرة الخضراء التي لا تذبل أوراقها رمزا للحياة الدائمة والبقاء، بينما عرفتها أمريكا عام 1776 م .
يرتبط استخدام شجرة عيد الميلاد حسب بعض المراجع بطقوس خاصّة بالخصوبة فى القرن العاشر بإنجلترا، حسب ما وصفها أحد الرحّالة العرب، حيث نادت السلطات الكنسيّة إلى عدم تشجيع استخدامها ولكن هذا التقليد ما لبث أن انتشر بأشكالٍ مختلفة في أوروبا خاصّة في القرن الخامس عشر بمنطقة الألزاس في فرنسا حين اعتبرت الشجرة تذكيراً بـ”شجرة الحياة” الوارد ذكرها في سفر التكوين، ورمزاً للحياة والنور ومن هنا جاءت عادة وضع الإنارة عليها
وقد تمّ تزيين أول شجرة في ستراسبورغ سنة 1605 بالتفاح الأحمر والورود وأشرطة من القماش، ولا تزال محفوظة حتى اليوم.
بينما كانت أول شجرةٍ ضخمةٍ تلك التي أقيمت في القصر الملكي في إنجلترا سنة 1840بعهد الملكة فيكتوريا، ومن بعدها انتشر بشكلٍ سريع استخدام الشجرة كجزءٍ أساسيّ في احتفالات أعياد الميلاد، ليس فقط في الدول الأجنبية، ولكن أيضاً في العديد من الدول العربية، حيث يتم تنصيبها قبل العيد بعدة أيام وتبقى حتى عيد الغطاس، ولا توجد أى رابطة بين هذه الشجرة وقصة ميلاد السيد المسيح عليه السلام في المراجع الدينية.
وأشارت إحدى الموسوعات العلمية، إلى أن الفكرة ربما قد بدأت في القرون الوسطى بألمانيا، الغنية بالغابات الصنوبرية الدائمة الخضرة، حيث كانت العادة لدى بعض القبائل الوثنية التي تعبد الإله (ثور) إله الغابات والرعد أن تقوم بتزيين الأشجار، ثم تقدم إحدى القبائل المشاركة بالاحتفال ضحية بشرية من أبنائها.
وفي عام 727 م أوفد إليهم البابا بونيفاسيوس مبشرا، فشاهدهم وهم يقيمون احتفالهم تحت إحدى الأشجار، وقد ربطوا أبن أحد الأمراء وهموا بذبحه كضحية لأهمهم (ثور) فهاجمهم، وأنقذ ابن الأمير من أيديهم ووقف يخطب فيهم مبيناً لهم أن الإله الحي هو إله السلام والرفق والمحبة الذي جاء ليخلص لا ليهلك.
ثم قطع تلك الشجرة ونقلها إلى أحد المنازل وقام بتزيينها، لتصبح فيما بعد عادة ورمزاً لاحتفالهم بعيد ميلاد المسيح، وانتقلت هذه العادة بعد ذلك من ألمانيا إلى فرنسا وإنجلترا ثم أمريكا، ثم أخيرا لبقية المناطق، حيث تفنن الناس في تزينها بأشكال متعددة، رمزاً للخير والرخاء الذي يأملون أن يتحقق مع فجر العام الجديد.

قصة حياة بابا نويل سانتا كلوز هل هو حقيقة أم أسطورة ؟ - YouTube
من هو (بابا نويل) الحقيقي ؟ - YouTube
بابا نويل - قصة حياة بابا نويل المعروف بـ سانتا كلوز - نجومي

من فريد ظفور

مصور محترف حائز على العديد من الجوائز العالمية و المحلية في مجال التصوير الفوتوغرافي.