عدسة مزدوجة Gauss

في عدسة مزدوجة جاوس هو عدسة مركبة تستخدم في الغالب في عدسات الكاميرا أن يقلل من الانحرافات البصرية على مدى كبيرة البؤري .تصميم غاوس مزدوج من النوع “Opic” مع آثار شعاعية بصرية

تصميم

تطوير Double Gauss

تتكون عدسة Gauss المزدوجة من عدستين غاوس متتاليتين (تصميم مع عدسة هلالة موجبة على جانب الكائن وعدسة هلالة سالبة على جانب الصورة) مما يجعل عدستين هلالة موجبتين من الخارج مع عدستين هلالة سلبيتين بالداخل معهم. يقلل تناسق النظام وتقسيم الطاقة الضوئية إلى العديد من العناصر الانحرافات البصرية داخل النظام. هناك العديد من الاختلافات في التصميم. في بعض الأحيان يتم إضافة عناصر عدسة إضافية. يعد نوع العدسة الأساسي أحد أكثر عدسات التصوير الفوتوغرافي استخدامًا وتطورًا. يشكل التصميم الأساس للعديد من عدسات الكاميرا المستخدمة اليوم ، وخاصة العدسات القياسية ذات الفتحة العريضة المستخدمة في الكاميرات ذات الحجم الصغير مقاس 35 مم وغيرها من الكاميرات صغيرة الحجم. يمكن أن تقدم نتائج جيدة تصل إلى f /1.4 مع مجال رؤية واسع ، وقد تم إجراؤها أحيانًا عند f /1.0. تحتوي عدسات غاوس المزدوجة ذات الفتحة العريضة f / 1.4 عادةً على سبعة عناصر للتحكم الإضافي في الزيغ. يمكن أن تحتوي نماذج الفتحة فائقة الاتساع الحديثة على ثمانية عناصر أو أكثر. يمكن تبسيط إصدارات الفتحة المعتدلة f / 2.8 إلى خمسة عناصر.

من المحتمل أن يكون Double Gauss هو أكثر تركيبة العدسة التي تمت دراستها بشكل مكثف في القرن العشرين ، ^{[1] حيث} أنتج العشرات من المتغيرات الرئيسية ، وعشرات من المتغيرات الثانوية ، ومئات من العدسات التي تم تسويقها ، وعشرات الملايين من مبيعات الوحدات. ^{[2] [3]} لم يكن به أي عيوب تقريبًا ، باستثناء القليل من الانحراف الكروي المائل ، والذي يمكن أن يقلل التباين المحيطي. ^[4] كانت تعديلات Double Gauss / Planar هي الفتحة العريضة القياسية والعدسة الأساسية العادية وشبه العادية لمدة ستين عامًا.

تاريخ

الأصلي اثنين عنصر غاوس كان تلسكوب عدسة الهدف تتكون من هلالات الإيجابية والسلبية متباعدة عن كثب، اخترع في عام 1817 كارل فريدريش غاوس كما تحسن إلى فراونهوفر لا لونية تلسكوب عدسة الهدف بإضافة عدسة الغضروف المفصلي لفي واحد محدب و مقعر تصميم العدسة. ^{[5] قام} Alvan Clark و Bausch & Lomb بتحسين التصميم في عام 1888 من خلال أخذ اثنتين من هذه العدسات ووضعهما مرة أخرى إلى الخلف لصنع “غاوس مزدوج” ^[6] مع نتائج فوتوغرافية غير مبالية. ^[7] عدسات الحالي ضعف غاوس يمكن ارجاعه إلى تحسين تصميم 1895، عندما بول رودولف من كارل زايس يينا سميكة من هلالات سلبية الداخلية وتحويلها إلى لهم عزز الحلل من عنصرين متساوية الانكسار ولكن اختلاف تشتت في زايس مستو من 1896 ^[8] لتصحيح الانحراف اللوني . كانت العدسة الأصلية المكونة من ستة عناصر f / 4.5 Double Gauss. ^[9] أضاف هوراس ويليام لي عدم تناسق طفيف إلى المستوي في عام 1920 ، وأنشأ عدسات تيلور وتايلور وهوبسون من السلسلة 0 (تسمى أيضًا Lee Opic ، المملكة المتحدة) f / 2. ^[10] كان غير ناجح تجاريًا ، ولكن عدم تناسقه هو أساس Double Gauss الحديث ، بما في ذلك Zeiss Biotar. ^{[11] في} وقت لاحق تم تطوير التصميم بنظارات إضافية لإعطاء عدسات عالية الأداء بفتحة واسعة. كان التطور الرئيسي بسبب تايلور هوبسون في عشرينيات القرن الماضي ، مما أدى إلى إصدار f / 2.0 Opic وبعد ذلك تصميمات Speed ​​Panchro ، والتي تم ترخيصها للعديد من الشركات المصنعة الأخرى. في عام 1927 ، قام Lee بتعديل تصميم Opic وزيادة الفتحة القصوى حتى f / 1.4 ، وهي عدسة Ultra Panchro . تم إجراء مزيد من التحسينات بواسطة Lee في عام 1930 ، Super Speed ​​Panchro . ^[12] لقد كان تصميم f / 1.5 سريعًا مع 7 أكواب في 5 مجموعات ، والتي سرعان ما أصبحت مشهورة من نوع العدسات السريعة السرعة واستشهد بها العديد من مصنعي العدسات حتى الستينيات.Zeiss Biotar 58mm f / 2

و Biotar هو منافس آخر من سلسلة Panchro البريطانية. في نفس العام من عام 1927 ، صمم زايس Biotar 50mm f / 1.4 ^[13] للتصوير السينمائي. ظهرت نسخة التصوير الفوتوغرافي الثابتة Zeiss Biotar 58mm f / 2 (ألمانيا) على Ihagee Kine Exakta (1936 ، ألمانيا) ، وهي أول كاميرات انعكاسية أحادية العدسة مقاس 35 مم متوفرة على نطاق واسع في عام 1939. وكانت أيضًا العدسة القياسية في VEB Zeiss Ikon (دريسدن) Contax S (1949 ، ألمانيا الشرقية) ، أول كاميرا SLR ذات عدسة خماسية على مستوى العين مقاس 35 مم. ^[14] تم تصميم Biotar في الأصل عام 1927 ، وكان يتكون من ستة عناصر غير متماثلة معادلة Double Gauss. ما بعد الحرب العالمية الثانية Zeiss (Oberkochen ، ألمانيا الغربية) لم يعد يستخدم اسم Biotar ؛ بدلاً من ذلك ، يتم تجميع أي متغير Double Gauss تحت اسم Planar. كانت عدسة Helios-44 السوفيتية 2 / 58mm لكاميرا Zenit هي النسخة الأكثر شيوعًا من Biotar ، ^[15] مما يجعلها ملحقًا ممتازًا للقيمة مقابل المال اليوم لأي كاميرا رقمية مزودة بمستشعر حجم APS.

كانت العديد من العدسات المتنافسة المعاصرة ، ولكن أقل شهرة ، مماثلة ل Biotar ، مثل Albrecht Tronnier ‘s Schneider Xenon (1925 ، ألمانيا). ^{[16] [17]} على سبيل المثال ، تم إنتاج ثلاث عدسات غير متماثلة Double Gauss في عام 1934 لكاميرا Ihagee VP Exakta (1933 ، ألمانيا) من النوع 127 بكرة فيلم SLR : إصدارات 8 سم f / 2 من كل من Biotar و Xenon ، وكذلك مثل Dallmeyer Super Six 3 بوصة f / 1.9 (المملكة المتحدة). ^[18]

تضمنت تباديل غاوس المزدوج المبكر لكاميرات 35 ملم Kodak Ektar 45mm f / 2 ^[19] على Kodak Bantam Special (1936 ، الولايات المتحدة الأمريكية) ، Kodak Ektar 50mm f / 1.9 ^[20] لكاميرات Kodak Ektra (1941 ، الولايات المتحدة الأمريكية) ، Voigtländer Ultron 50mm f / 2 ^[21] على Voigtländer Vitessa (1951 ، ألمانيا الغربية) و Leitz Summicron 50mm f / 2 ^[22] لكاميرا Leica M3 (1953 ، ألمانيا الغربية). كان استخدام صيغة Double-Gauss ملحوظًا ، ولكنه منسي إلى حد كبير ، في Canon 28mm f / 3.5 (1951 ، اليابان) ^[23] في تركيب M39 لكاميرات Rangefinder. من خلال توسيع المجموعة الخلفية بشكل كبير (مقارنة بنوع Double-Gauss ذي الطول البؤري التقليدي) ، تم زيادة مجال الرؤية مع الحفاظ على فتحة العدسة كبيرة نسبيًا – مما يجعلها ، لبعض الوقت ، أسرع عدسة مقاس 28 مم متاحة للكاميرات مقاس 35 مم بواسطة بهامش كبير. ^[24]

في عام 1966 ، جمعت Asahi Pentax بين نوع Super Speed ​​Panchro ونوع Xenon ، واخترعت زجاج 7 زجاج – 6 مجمعة Super Takumar 50mm f / 1.4 (v2). ^[25] خلال الستينيات إلى أوائل الثمانينيات ، كان لكل منزل بصري نوع Super Panchro ، ثم عدسات Super Panchro من نوع Super Takumar من النوع Double Gauss تتنافس للمبيعات. على سبيل المثال ، قارن بين Tokyo Optical RE Auto-Topcor 5.8 سم f / 1.4 ^[26] لـ Topcon RE Super / Super D (1963) و Olympus G. Zuiko Auto-S 40mm f / 1.4 ^[27] لقلم Olympus Pen F (عدسة 1964 ، كاميرا 1963) ، Yashica Auto Yashinon DX 50mm f / 1.4 ^[28] لكاميرا Yashica TL Super (1967) ، Canon FL 50mm f / 1.4 (v2) ^{[29] [30]} لكاميرا Canon FT (عدسة 1968 ، كاميرا 1966) ، Asahi Optical Super Takumar 50mm f / 1.4 (v2) ^[31] لبنتاكس سبوتماتيك (عدسة 1968 ، كاميرا 1964) ، فوجي فوجينون 50 مم f / 1.4 ^[32] لفوجيكا ST701 (1971) ، مينولتا إم سي Rokkor-PG 50mm f / 1.4 ^[33] لكاميرا Minolta XK / XM / X-1 (1973) ، Zeiss Planar HFT 50mm f / 1.4 ^[34] لكاميرا Rolleiflex SL350 (1974) ، Konishiroku Hexanon AR 50mm f / 1.4 ^{[ 35]} لكاميرا Konica Autoreflex T3 (عدسة 1974 ، كاميرا 1973) وكاميرا Nippon Kokagu Nikkor (K) مقاس 50 مم f / 1.4 (جديد) ^[36] لكاميرا Nikon F2 (عدسة 1976 ، كاميرا 1971) ؛ كلهم من اليابان باستثناء زايس ، ألمانيا الغربية.

سيطرت عدسات الزووم على الثمانينيات والتسعينيات ، وبالتالي ، كان هناك عدد قليل من عدسات Double Gauss العادية الجديدة. تستمر الأزيز في الهيمنة على العصر الرقمي ، ولكن ظهرت العديد من عدسات Double Gauss الجديدة ذات الإنتاج المنخفض. قارن بين Canon EF 50mm f / 1.2L USM (2007 ، اليابان) ، ^{[37] [38]} Nikon AF-S Nikkor 50mm f / 1.4G (2008 ، اليابان / الصين) ، ^[39] Sigma EX DG HSM 50mm f / 1.4 (2008، اليابان)، ^[40] ( Cosina ) Voigtländer Nokton 50MM F / 1.1 (2009، اليابان)، ^[41] لايكا Noctilux-M 50MM و / 0.95 ASPH (2009، ألمانيا) ^[42] مع أسلافهم، أو “SLR Magic HyperPrime 50mm CINE T0.95” (2012 ، هونغ كونغ ، الصين). ^[43]

• تاريخ تصاميم عدسات Double Gauss
• تصميمات عدسات غاوس المزدوجة 1936-1964
• تصاميم عدسات غاوس المزدوجة 1964-1977
• تصاميم عدسات غاوس المزدوجة 1978-2010

ويستخدم التصميم في الوقت الحاضر في ذات جودة عالية وغير مكلفة، ولكن العدسات السريعة مثل 50MM سوني FE و /1.8 ، و كانون EF 50MM و /1.8 و نيكون 50 مم و /1.8D AF نيكور . يتم استخدامه أيضًا كأساس لتصميمات أسرع ، مع إضافة عناصر ، مثل العنصر السابع كما هو الحال في كل من Canon ^[44] وعروض Nikon مقاس 50 مم f /1.4 ^[45] أو العنصر السابع شبه كروي في Canon مقاس 50 مم f /1.2 . ^[46] يظهر التصميم في التطبيقات الأخرى التي تتطلب عدسة عادية سريعة بسيطة (بقطر ≈53 درجة) كما هو الحال في أجهزة العرض.

مراجع

• كوكس ، آرثر (1971). البصريات الفوتوغرافية ، نهج حديث لتقنية التعريف . لندن: Focal Press. رقم ISBN 0817406654.
• Kingslake ، رودولف (1989). تاريخ العدسة الفوتوغرافية . بوسطن: مطبعة أكاديمية. رقم ISBN 978-0124086401.

عدسة ذات فتحة واسعة للحصول على صور شخصية عالية الجودة ومناسبة لالتقاط الصور منخفضة الإضاءة

مع العدسة EF 50mm f/1.8 STM، يمكنك تقديم تصوير يبرز الكثير من اللمسات الفنية والتأثير الشديد بسهولة، بفضل فتحة العدسة f/1.8 العريضة التي تُنتج تركيزًا بؤريًا عالي الدقة على الهدف فضلاً عن الخلفية الضبابية الجميلة.

تُعد العدسة EF 50mm f/1.8 STM رائعة في:

الصور الشخصية

ممتازة لالتقاط التعبيرات التي تعلو وجوه الأصدقاء وأفراد العائلة، ومثالية لحفلات الزفاف والأحداث والحفلات

الإضاءة المنخفضة

مثالية عندما تجد نفسك في مواقف أكثر إعتامًا، مثل التقاط المشاهد الليلية أو عروض الألعاب النارية أو المشاهد الداخلية

الحياة اليومية

التقط أحداث الحياة كما تجري أمام عينيك بدءًا من شوارع مدينتك ووصولاً إلى التقاط المشاعر الناتجة عن الأحداث

تصوير فني وشديد التأثير

تمنحك فتحة العدسة العريضة f/1.8 للعدسة EF 50mm f/1.8 STM القدرة على التركيز البؤري بدقة عالية على الهدف فضلاً عن ضبابية الخلفية. يلجأ المصورون إلى هذا باعتباره “عمق المجال الضيق” وهو ما يجعل الهدف يبرز، الأمر الذي يُعد رائعًا للصور الشخصية، حيث يصبح الأشخاص بمثابة التركيز البؤري الواضح للقطة.

السماح بتوفير المزيد من الإضاءة

تسمح فتحة العدسة العريضة f/1.8 بوجود كمية إضاءة تزيد عن 8 أضعاف كمية الإضاءة مقارنة بعدسة التكبير/التصغير القياسية المتوفرة بكاميرا EOS*. يؤدي ذلك إلى الحصول على صور أكثر وضوحًا مع ضبابية أقل للحركة فضلاً عن انخفاض الحاجة إلى استخدام الفلاش في ظروف الإضاءة الخافتة، حتى تتمكن من التقاط طبيعة البيئة منخفضة الإضاءة بسهولة.

للصور الشخصية والاستخدام اليومي

يتيح لك البُعد البؤري الذي يبلغ 50 مم ملء الإطار بصورة الهدف من مسافة لا تسبب أي إزعاج، مما يجعلها عدسة رائعة للصور الشخصية. يجعل منظور العدسة المشابه للعين البشرية وحجمها الصغير العدسة EF 50mm f/1.8 STM عدسة رائعة للاستخدام اليومي يمكنك حملها دومًا رفقة الكاميرا EOS.

تركيز بؤري حاد للصور ومقاطع الفيديو

تعمل تقنية STM شديدة الهدوء (موتور متدرج الدوران) على ضبط البؤرة بسرعة فائقة عند التقاط الصور، حتى تتمكن من الاستجابة بسرعة والتقاط اللحظات النادرة. لقد أصبح تصوير الأفلام عالية الجودة أكثر سهولة مع تقنية STM نظرًا لتوفيرها تركيزًا بؤريًا مستمرًا يتسم بالثبات والهدوء، حتى تتحلى الأفلام بالسلاسة، فضلاً عن التقاط المسارات الصوتية للأصوات المحيطة فقط وليس الضوضاء الناتجة عن موتور التركيز البؤري.

كلاسيكية تولد من جديد

تحل العدسة EF 50mm f/1.8 STM محل العدسة الشائعة EF 50mm f/1.8 II التي كانت معروفة بعشق الجميع لها نظرًا لتقديمها جودة صور مذهلة بأسعار في متناول الجميع. يوفر هذا الإصدار الأحدث نفس جودة الصور المذهلة ولكن بموتور تركيز بؤري سريع شديد الهدوء وبنية أكثر متانة تجعل سعرها لا يُصدق.

ايات طاهر – 04 يناير 2015 ,

كثيرًا منا ما يسمع عن كاميرات التصوير الفوتوغرافي و المحترفين في التصوير و الكاميرات و نمر عليها مرار الكرام دون أن نقف لصعوبة أن نفهم هذا العالم الشيق أو بالأدق لأننا يصعب علينا  الأمر و لكن ليس كذلك سوف نقدم في الأسطر القليلة المقبلة كلمات بسيطة عن أنواع الكاميرات و العدسات حتى يتثنى لنا الفهم .

أولًا الكاميرات المدمجة compact cameras

تلك الكاميرات التي تستخدم في التصوير الثابت و تصوير الفيديو و هى صغيرة الحجم من مزايها غير صغر الحجم سهولة التشغيل و التحكم فيها أما عيوبها عدم القابلية لتغيير العدسات كما قلة الإكسسورات الخاصة بها كفلاش الخارجي و الفلاتر و واقي العدسة مثلها مثل أجهزة المحمول المنتشر لا ينصح بشرأئها لمن يريد أن يتكلم فن التصوير الفوتوغرافي لأنها إعدادتها لا تختلف عن إعدادت كاميرات الجوال .

ثانيًا كاميرا DSLR

تلك من أهم الأنواع نظرًا لاستخدامها المنتشر و إنخفاض التكلفة و هى إختصارًا لكلمة Digital Single Lens Rrflex و تعنى رؤية الصورة و قيل التصوير من أهم مزايه تعدد العدسات و الفلاتر و الحوامل و أجهزة التحمل عن بعد و إكسسورات الكاميرا عمومًا كما تسمح بضبط الإعدادات من عيوبها الأسعار المتفاوته و ينصح بها لمبتدئ التصوير لتعلم و يوجد منها الأنواع و الأسعار المختلفة .

ثالثًا كاميرات Mirror LessSLR

هى دمج بين النوعين السابقين تأتي بحجم الكاميرا المدمجة و يتغير لها العدسات و لها عدسات خاصة و لا تصلح إلا باستخدام محول عدسات و تتقارب أسعارها مع النوع الثاني .

أنواع العدسات:-

يمتاز المصوريين المحترفين بحسن إستخدام العدسات و إختيار الصورة المناسبة بالعدسة المناسبة لها حسب عوامل كثيرة منها الإضاءة و طبيعة الصورة و الاستخدامات أيضًا فالصورة الشخصية البورتية تحتاج عدسة غير الصورة الجماعية و صور الطبيعة غير صور الحشرات و هكذا و تتراوح أسعارها ما بين الرخيص و الغالي و لكنها في الأغلب تبدأ من 500 دولار .

أولًا و قبل الدخول في أنواع العدسات وظيفة العدسة هى تجميع الضوء و أهم شيء كلما زادت جودة العدسة زادت جودة الصورة و بشكل عام و يرمز بالعدسة بالرمز F و تنقسم إلى نوعين حسب البعد البؤري .

النوع الأول عدسات ببعد بؤري متغير الZoom:-

تبدأ من بعد بؤري معين هو 18 mm و تنتهي ببعد بؤري آخر 135 mm و أيضًا يمكن التحكم ببعد الصورة و قرب المسافة ضمن المجال و تنقسم إلى نوعين :-

فتحة عدسة ثابتة

فتحة عدسة متغيرة

أما حساسية الضوء ال ISO  فتتحكم في كمية الضوء الداخل إلى السنسور , في تلك العدسات ذات الفتحة الثابتة تكون مريحة في التصوير لأن الضوء ثابت و مجال الرؤية بالكامل و تكون في الأغلب غالية الثمن .

النوع الثاني العدسات ذات البعد البؤري المتغير prime:-

تلك ثابتة لا أحد يستطيع التحكم في المشهد بتقريب أو ابعاد العدسة و تستخدم في مشاهد Landscape أو المشاهد الجامعة المجاميع

تنقسم إلي قسمين:-

عدسات wide 35mm :-  لمشاهد الطبيعية و الطبيعة و الصور الجماعية و المشاهد العامة.

عدسات telephoto :- و هى تقرب المسافات البعيدة مثل الصور الجبال الشاهقة و مسافات البحار و المسافات البعيدة في الأغلب تستخدم في صور مشاهد الطائرات .

عدسات عين السمكة :- و يكون  مجال الرؤية فيها كبير جدا .

عدسات الماكرو :– و تستخدم لتصوير القريب كالأزهار القريبة جدًا  و الأشياء الدقيقة جدًا كالبكتيريا و الميكروبات و الفيروسات و الحشرات الصغيرة الحجم .

و يوجد أنواع أخرى لمنع الإهتزاز  و تلك التي تستخدم في التغطيات الصحفية و الإخبارية و أهم شيء خاص بالعدسة هو أن تعرف و بدقة لماذا استخدمها ؟ من ثم تحدد نوع العدسة التى تريد إستخدمها.

سوف نتحدث قريبا عن التصوير الفوتوغرافي بشكل موسع  و الكاميرا و لحديث بقية ..