https://fbcdn-sphotos-a-a.akamaihd.net/hphotos-ak-xpf1/v/t1.0-9/https://fbcdn-sphotos-a-a.akamaihd.net/hphotos-ak-xal1/v/t1.0-9/صورة ‏‎Adeeb Alani‎‏.

 

Adeeb Alani
Tom Ang Bader Al Nomani Khalid Alhumeeri M Moustafa AlDaou Ola El Hati Khalaf Bryan F Peterson – Photographer/Author/Teacher
زملائي الاعزاء :-
تقبل الله صيامكم وصالح اعمالكم ..
انتقل بكم الان الى الوجبة الاخيرة من استطلاع اراء الاساتذة الافاضل بدر النعماني والمصور العالمي النيوزيلندي الشهير توم انك ممن عبروا عن ارائهم بشأن موضوع فضيحة المصور الامريكي العالمي الشهير ستيف ماكوري ويقينا ان هذه الاراء جميعها سواء من تفضل بالادلاء بها سابقا من الاساتذة الافاضل او الحاليين انما تصب في مجرى الوقوف على حقيقة هذا الامر بلغة الحوار الجميل البعيد كل البعد عن النيل من اي من الاراء التي جاءت في هذا الموضوع .
مرحبا بكم

https://fbcdn-sphotos-a-a.akamaihd.net/hphotos-ak-xft1/t31.0-8/
التعليقات
Adeeb Alani
Adeeb Alani بدر النعماني
أشكرك على الدعوة للتعليق على الموضوع المثار حول المصور الأمريكي ستيف ماكوري وهنا تعليقي:
في البدء أحب أن أشير إلى أنني لست بصدد محاكمة الفعل الذي قام به ستيف ولا أملك أحقية الزج به في خانة المخطئين أو المؤيدين لهذا العمل لكنني سأستعرض بعض النقاط التي إن كان من شأنها أن تضيف شيء من الأراء المتباينة في هذا الفضاء حول أخلاقيات الفنان والتصوير .. كنت قد نشرت على صفحتي الشخصية نص المقالة التي نشرها المدون الإيطالي بعد إكتشافه الأخطاء التقنية الصغيرة في أعمال ستيف المعروضة عن كوبا في معرض خاص بإيطاليا ونشرت المقالة دون توجيه لتوزيع الإتهامات أو تحليل ما يجوز ولا يجوز ولم تكن من ردود أفعال تذكر على المنشور كما هو الآن ..
من المؤسف حقا أن يصل الفنان إلى القمة في الشهرة ولم يولي لنفسه القليل من الإهتمام في طريقة عرض أعماله للجمهور وكأنه لا يوجد من يهتم أو يتابع لعملي مهما كانت الأخطاء فادحه وهي بالفعل من وجهة نظري الخاصة أخطاء فادحة وكبيرة وبعيدة كل البعد عن معنى العمل الإحترافي ولا يقوم بها حتى المبتدئين في تركيب الصور ومهما سيقت حولها المبررات والأعذار حول الفريق التقني محرر الصور ومن يقوم بالطباعة ومن يعرضها في قاعات العرض الكبيرة فالأعمال تم عرضها مطبوعة وبحجم يقارب المترين على حسب معلومات من تفحص تلك الصور وبالتالي فإن المسؤولية مشتركة وتمت غايتها لمجموعه مختلفة من الأهداف.
من جانب آخر تم نشر هذه الأعمال في موقع وكالة ماغنوم للصور وتم حذفها بعد أسبوع من الترويج لها وكلنا نعلم القوانين الصارمة التي تعمل بها هذه الوكالات المهتمة بالصورة الصحفية والتي تربطها عقود عمل وإتفاقيات مع المصورين الصحفيين المنزوين تحت العمل ببنودها وأيضاً يأتي التبرير من ستيف ماكوري بأنه لم يعد مصورا صحفيا هذه المرة ولكنه راوي للقصص وله الحق في إختيار اللقب الذي يتوسمه لنفسه ويبقى لنا الحق أيضا كمهتمين ومستمتعين بالأعمال البصرية التي ينتجها ستيف تحت أي مجال أن تصنف أعماله خاصة ماتم نشرها في مواقع الصورة الصحفية.
كنت قد إستضفت الفنان ستيف ماكوري في أبوظبي كرئيس لجنة تحكيم لإحدى دورات مسابقة الإمارات للتصوير الفوتوغرافي في دورتها الرابعة تحت عنوان نبض الشارع وعملت معه لتقديم ورشة عمل خاصة لمدة أسبوع تجولنا خلالها في أكثر من موقع بمعية عدد من المصورين الذين قدموا من عدد من الدول للنهل من تجربة هذا المصور العملاق وخبرته في تكريس الصور الواقعية إلى قيم فنية تبقى حاضرة في الذاكرة وإلى يومنا هذه وأنا أتابع المستويات التي وصل إليها عدد من المشتركين في تلك الورشة والتغييرات التي بدأ ينتهجونها في تجاربهم مما كان لها عامل كبير في التوجه لأعمال إبداعيه لها خصوصيتها ويشار لتطورها.. ومن خلال تلك التجربة إطلعت عن قرب على عمق التجربة والإهتمام المبالغ فيه من قبل ستيف لفهم السلوكيات والأحاسيس التي يقوم بترجمتها في طرق تعبير الشخوص وما يحيط بهم من موضوعات لخلق توليفة مغايرة تحقق القيمة التوثيقية والتكامل الفني الجمالي.
العمل الفني البصري بالرغم من التطور السريع في محتواه التقني يظل مساحة حرة من التناظر بين المتلقي وصانعه مهما إختلفنا في المفهوم الأخلاقي الذي يؤطر طبيعة هذه العلاقة وطرق تناولها وتوجيهها بمسار الثقافات المتعددة والسياسات الإعلامية التي ننضوي تحتها وندافع عنها بحسن نية أو تماشيا مع واقع يفرض نفسه كما هو الحال في الجهات فالأفق يبقى ممتدا لفهم أعمق عن الصورة التي تمثلنا والتي نحن لولاها ما كان لسحر الصورة الشرقية أن تصل وأن تصنع لهم مجد الشهرة.

صورة ‏‎Adeeb Alani‎‏.
Adeeb Alani
Adeeb Alani بالطبع أنا أتابع بعض النقاشات بخصوص ستيف ماكوري. انه لامر جيد أن تجري المناقشة لأنها تظهر وجود قلق حقيقي وقوي بخصوص آداب التلاعب في الصور. أنها ليست صورة واحدة فقط من ماكوري، ولكن الكثير جدا، لذلك فقد انتابنا الشك في كل منهم.

أعتقد ماكوري ينزل على منحدر زلق (يقع في شر أعماله) عندما ذكر انه لم يعد مصور صحفي ولكن راوي قصص بصرية. لدينا حالات من المصورين الآخرين، ولا سيما لوك دلاهي، الذي كان واضحا جدا حول متى وأين انتقل من التصوير الصحفي للفنون الجميلة أو التصوير الفوتوغرافي الأكثر خصوصية. وبالتالي فإن مشكلة ماكوري هو أنه لم يكن شفافا، وليس صادقا، ويفتقر تماما للوضوح.

والفكرة هي أن الأشخاص لا يبحثون في إعلاناته أو أعمال الأزياء وينتقدون التلاعب في الصور. يبحثون في كل أعماله التي تبدو لي كثيرا مثل التصوير الصحفي الوثائقي.

يجدون تلاعب في الصور: في بعض الأحيان تكون التغييرات كبيرة جدا – على سبيل المثال تصوير عربة في المطر – بالضبط يتوقع في هذا النوع من التصوير الفوتوغرافي الحد الأدنى من التلاعب في الصورة.

وأعتقد أن وجود تشابه قد يكون مفيد في بعض الحالات: بعض الكتاب الصحفيين الذين يكتبون أيضا قصص أو روايات قصيرة. نتوقع من الكتاب وضع علامة إرشاد بشكل واضح جدا عندما كانوا يقومون بتغطية حدث حقيقي، أو يروون قصة مختلقة. بعض الكتاب يطمس الفرق: أظن كولن ثوبرون يقوم بذلك، وهذا هو السبب في أنني لا أقرأ له أدب الرحلات(المحتفى به كثيرا): أنا فقط لا أصدقهم.

حسنا، نحن لا نصدق ماكوري. وهذا أمر محزن. انه لا يزال مصور كبير، ولكنه الآن غير موثوق به كما كان في الماضي. كنا نظن أن تألقه بسبب عمل الكاميرا، ومهارته في التقاط الوضع المثالي. الآن نحن لسنا على يقين من ذلك.

صورة ‏‎Adeeb Alani‎‏.
Adeeb Alani
Adeeb Alani النص باللغة الانكليزية كما وصلني من المصور العالمي توم آنك …..

Salaam Adeeb
Of course I have been following some of the discussion around Steve McCurry. It is good that the discussion is taking place as it shows that there is a genuine and strong concern over the morality and ethics of image manipulation. And it is not just one photo from McCurry, but so many, so we begin to doubt them all.
I think McCurry is going down a slippery slope when he says he’s no longer a photojournalist but a visual story teller. We have instances of other photographers, particularly Luc Delahaye, who have been very clear about when and where he transitioned from photojournalism to fine art or a more personal photography. So the problem with McCurry is that he has not been transparent, not honest, and completely lacking in clarity.
The point is that people are not looking at his advertising or fashion work and criticising image manipulation. They are looking at all his travel work which looks to me very much like documentary photojournalism. And that’s where they are finding image manipulation: sometimes very extensive changes – e.g. in the rickshaw in the rain – in exactly the kind of photography one expects minimal image manipulation.
I think an analogy is helpful: some writers are journalists who also write short stories or novels. We would expect writers to sign-post very clearly when they are reporting from a real event, or telling a story they made up. Some travel writers blur the difference: I suspect Colin Thubron of doing so, which is why I don’t read his (much celebrated) travel writing: I just don’t believe them.
Now, we will just not believe McCurry. That is what is sad. He is still a great photographer, but now he is not as trusted as he was. We thought his brilliance was in his camera work, his skill in catching the perfect composition. Now we’re not so sure.
By the way, I would like to give your email address to Yuji Toyozumi, who is representing Sony in MENA: he would like to contact local photographers to promote the Sony brand and I’m sure you will find him a useful contact to know.

All bests
Tom

صورة ‏‎Adeeb Alani‎‏.
أعجبنيإظهار مزيد من التفاعلات

تعليق

التعليقات
Adeeb Alani
Adeeb Alani بدر النعماني
أشكرك على الدعوة للتعليق على الموضوع المثار حول المصور الأمريكي ستيف ماكوري وهنا تعليقي:
في البدء أحب أن أشير إلى أنني لست بصدد محاكمة الفعل الذي قام به ستيف ولا أملك أحقية الزج به في خانة المخطئين أو المؤيدين لهذا العمل لكنني سأستعرض بعض النقاط التي إن كان من شأنها أن تضيف شيء من الأراء المتباينة في هذا الفضاء حول أخلاقيات الفنان والتصوير .. كنت قد نشرت على صفحتي الشخصية نص المقالة التي نشرها المدون الإيطالي بعد إكتشافه الأخطاء التقنية الصغيرة في أعمال ستيف المعروضة عن كوبا في معرض خاص بإيطاليا ونشرت المقالة دون توجيه لتوزيع الإتهامات أو تحليل ما يجوز ولا يجوز ولم تكن من ردود أفعال تذكر على المنشور كما هو الآن ..
من المؤسف حقا أن يصل الفنان إلى القمة في الشهرة ولم يولي لنفسه القليل من الإهتمام في طريقة عرض أعماله للجمهور وكأنه لا يوجد من يهتم أو يتابع لعملي مهما كانت الأخطاء فادحه وهي بالفعل من وجهة نظري الخاصة أخطاء فادحة وكبيرة وبعيدة كل البعد عن معنى العمل الإحترافي ولا يقوم بها حتى المبتدئين في تركيب الصور ومهما سيقت حولها المبررات والأعذار حول الفريق التقني محرر الصور ومن يقوم بالطباعة ومن يعرضها في قاعات العرض الكبيرة فالأعمال تم عرضها مطبوعة وبحجم يقارب المترين على حسب معلومات من تفحص تلك الصور وبالتالي فإن المسؤولية مشتركة وتمت غايتها لمجموعه مختلفة من الأهداف.
من جانب آخر تم نشر هذه الأعمال في موقع وكالة ماغنوم للصور وتم حذفها بعد أسبوع من الترويج لها وكلنا نعلم القوانين الصارمة التي تعمل بها هذه الوكالات المهتمة بالصورة الصحفية والتي تربطها عقود عمل وإتفاقيات مع المصورين الصحفيين المنزوين تحت العمل ببنودها وأيضاً يأتي التبرير من ستيف ماكوري بأنه لم يعد مصورا صحفيا هذه المرة ولكنه راوي للقصص وله الحق في إختيار اللقب الذي يتوسمه لنفسه ويبقى لنا الحق أيضا كمهتمين ومستمتعين بالأعمال البصرية التي ينتجها ستيف تحت أي مجال أن تصنف أعماله خاصة ماتم نشرها في مواقع الصورة الصحفية.
كنت قد إستضفت الفنان ستيف ماكوري في أبوظبي كرئيس لجنة تحكيم لإحدى دورات مسابقة الإمارات للتصوير الفوتوغرافي في دورتها الرابعة تحت عنوان نبض الشارع وعملت معه لتقديم ورشة عمل خاصة لمدة أسبوع تجولنا خلالها في أكثر من موقع بمعية عدد من المصورين الذين قدموا من عدد من الدول للنهل من تجربة هذا المصور العملاق وخبرته في تكريس الصور الواقعية إلى قيم فنية تبقى حاضرة في الذاكرة وإلى يومنا هذه وأنا أتابع المستويات التي وصل إليها عدد من المشتركين في تلك الورشة والتغييرات التي بدأ ينتهجونها في تجاربهم مما كان لها عامل كبير في التوجه لأعمال إبداعيه لها خصوصيتها ويشار لتطورها.. ومن خلال تلك التجربة إطلعت عن قرب على عمق التجربة والإهتمام المبالغ فيه من قبل ستيف لفهم السلوكيات والأحاسيس التي يقوم بترجمتها في طرق تعبير الشخوص وما يحيط بهم من موضوعات لخلق توليفة مغايرة تحقق القيمة التوثيقية والتكامل الفني الجمالي.
العمل الفني البصري بالرغم من التطور السريع في محتواه التقني يظل مساحة حرة من التناظر بين المتلقي وصانعه مهما إختلفنا في المفهوم الأخلاقي الذي يؤطر طبيعة هذه العلاقة وطرق تناولها وتوجيهها بمسار الثقافات المتعددة والسياسات الإعلامية التي ننضوي تحتها وندافع عنها بحسن نية أو تماشيا مع واقع يفرض نفسه كما هو الحال في الجهات فالأفق يبقى ممتدا لفهم أعمق عن الصورة التي تمثلنا والتي نحن لولاها ما كان لسحر الصورة الشرقية أن تصل وأن تصنع لهم مجد الشهرة.

صورة ‏‎Adeeb Alani‎‏.
Adeeb Alani
Adeeb Alani بالطبع أنا أتابع بعض النقاشات بخصوص ستيف ماكوري. انه لامر جيد أن تجري المناقشة لأنها تظهر وجود قلق حقيقي وقوي بخصوص آداب التلاعب في الصور. أنها ليست صورة واحدة فقط من ماكوري، ولكن الكثير جدا، لذلك فقد انتابنا الشك في كل منهم.

أعتقد ماكوري ينزل على منحدر زلق (يقع في شر أعماله) عندما ذكر انه لم يعد مصور صحفي ولكن راوي قصص بصرية. لدينا حالات من المصورين الآخرين، ولا سيما لوك دلاهي، الذي كان واضحا جدا حول متى وأين انتقل من التصوير الصحفي للفنون الجميلة أو التصوير الفوتوغرافي الأكثر خصوصية. وبالتالي فإن مشكلة ماكوري هو أنه لم يكن شفافا، وليس صادقا، ويفتقر تماما للوضوح.

والفكرة هي أن الأشخاص لا يبحثون في إعلاناته أو أعمال الأزياء وينتقدون التلاعب في الصور. يبحثون في كل أعماله التي تبدو لي كثيرا مثل التصوير الصحفي الوثائقي.

يجدون تلاعب في الصور: في بعض الأحيان تكون التغييرات كبيرة جدا – على سبيل المثال تصوير عربة في المطر – بالضبط يتوقع في هذا النوع من التصوير الفوتوغرافي الحد الأدنى من التلاعب في الصورة.

وأعتقد أن وجود تشابه قد يكون مفيد في بعض الحالات: بعض الكتاب الصحفيين الذين يكتبون أيضا قصص أو روايات قصيرة. نتوقع من الكتاب وضع علامة إرشاد بشكل واضح جدا عندما كانوا يقومون بتغطية حدث حقيقي، أو يروون قصة مختلقة. بعض الكتاب يطمس الفرق: أظن كولن ثوبرون يقوم بذلك، وهذا هو السبب في أنني لا أقرأ له أدب الرحلات(المحتفى به كثيرا): أنا فقط لا أصدقهم.

حسنا، نحن لا نصدق ماكوري. وهذا أمر محزن. انه لا يزال مصور كبير، ولكنه الآن غير موثوق به كما كان في الماضي. كنا نظن أن تألقه بسبب عمل الكاميرا، ومهارته في التقاط الوضع المثالي. الآن نحن لسنا على يقين من ذلك.

صورة ‏‎Adeeb Alani‎‏.
Adeeb Alani
Adeeb Alani النص باللغة الانكليزية كما وصلني من المصور العالمي توم آنك …..

Salaam Adeeb
Of course I have been following some of the discussion around Steve McCurry. It is good that the discussion is taking place as it shows that there is a genuine and strong concern over the morality and ethics of image manipulation. And it is not just one photo from McCurry, but so many, so we begin to doubt them all.
I think McCurry is going down a slippery slope when he says he’s no longer a photojournalist but a visual story teller. We have instances of other photographers, particularly Luc Delahaye, who have been very clear about when and where he transitioned from photojournalism to fine art or a more personal photography. So the problem with McCurry is that he has not been transparent, not honest, and completely lacking in clarity.
The point is that people are not looking at his advertising or fashion work and criticising image manipulation. They are looking at all his travel work which looks to me very much like documentary photojournalism. And that’s where they are finding image manipulation: sometimes very extensive changes – e.g. in the rickshaw in the rain – in exactly the kind of photography one expects minimal image manipulation.
I think an analogy is helpful: some writers are journalists who also write short stories or novels. We would expect writers to sign-post very clearly when they are reporting from a real event, or telling a story they made up. Some travel writers blur the difference: I suspect Colin Thubron of doing so, which is why I don’t read his (much celebrated) travel writing: I just don’t believe them.
Now, we will just not believe McCurry. That is what is sad. He is still a great photographer, but now he is not as trusted as he was. We thought his brilliance was in his camera work, his skill in catching the perfect composition. Now we’re not so sure.
By the way, I would like to give your email address to Yuji Toyozumi, who is representing Sony in MENA: he would like to contact local photographers to promote the Sony brand and I’m sure you will find him a useful contact to know.

All bests
Tom

صورة ‏‎Adeeb Alani‎‏.
أعجبنيإظهار مزيد من التفاعلات

تعليق

التعليقات
Adeeb Alani
Adeeb Alani بدر النعماني
أشكرك على الدعوة للتعليق على الموضوع المثار حول المصور الأمريكي ستيف ماكوري وهنا تعليقي:
في البدء أحب أن أشير إلى أنني لست بصدد محاكمة الفعل الذي قام به ستيف ولا أملك أحقية الزج به في خانة المخطئين أو المؤيدين لهذا العمل لكنني سأستعرض بعض النقاط التي إن كان من شأنها أن تضيف شيء من الأراء المتباينة في هذا الفضاء حول أخلاقيات الفنان والتصوير .. كنت قد نشرت على صفحتي الشخصية نص المقالة التي نشرها المدون الإيطالي بعد إكتشافه الأخطاء التقنية الصغيرة في أعمال ستيف المعروضة عن كوبا في معرض خاص بإيطاليا ونشرت المقالة دون توجيه لتوزيع الإتهامات أو تحليل ما يجوز ولا يجوز ولم تكن من ردود أفعال تذكر على المنشور كما هو الآن ..
من المؤسف حقا أن يصل الفنان إلى القمة في الشهرة ولم يولي لنفسه القليل من الإهتمام في طريقة عرض أعماله للجمهور وكأنه لا يوجد من يهتم أو يتابع لعملي مهما كانت الأخطاء فادحه وهي بالفعل من وجهة نظري الخاصة أخطاء فادحة وكبيرة وبعيدة كل البعد عن معنى العمل الإحترافي ولا يقوم بها حتى المبتدئين في تركيب الصور ومهما سيقت حولها المبررات والأعذار حول الفريق التقني محرر الصور ومن يقوم بالطباعة ومن يعرضها في قاعات العرض الكبيرة فالأعمال تم عرضها مطبوعة وبحجم يقارب المترين على حسب معلومات من تفحص تلك الصور وبالتالي فإن المسؤولية مشتركة وتمت غايتها لمجموعه مختلفة من الأهداف.
من جانب آخر تم نشر هذه الأعمال في موقع وكالة ماغنوم للصور وتم حذفها بعد أسبوع من الترويج لها وكلنا نعلم القوانين الصارمة التي تعمل بها هذه الوكالات المهتمة بالصورة الصحفية والتي تربطها عقود عمل وإتفاقيات مع المصورين الصحفيين المنزوين تحت العمل ببنودها وأيضاً يأتي التبرير من ستيف ماكوري بأنه لم يعد مصورا صحفيا هذه المرة ولكنه راوي للقصص وله الحق في إختيار اللقب الذي يتوسمه لنفسه ويبقى لنا الحق أيضا كمهتمين ومستمتعين بالأعمال البصرية التي ينتجها ستيف تحت أي مجال أن تصنف أعماله خاصة ماتم نشرها في مواقع الصورة الصحفية.
كنت قد إستضفت الفنان ستيف ماكوري في أبوظبي كرئيس لجنة تحكيم لإحدى دورات مسابقة الإمارات للتصوير الفوتوغرافي في دورتها الرابعة تحت عنوان نبض الشارع وعملت معه لتقديم ورشة عمل خاصة لمدة أسبوع تجولنا خلالها في أكثر من موقع بمعية عدد من المصورين الذين قدموا من عدد من الدول للنهل من تجربة هذا المصور العملاق وخبرته في تكريس الصور الواقعية إلى قيم فنية تبقى حاضرة في الذاكرة وإلى يومنا هذه وأنا أتابع المستويات التي وصل إليها عدد من المشتركين في تلك الورشة والتغييرات التي بدأ ينتهجونها في تجاربهم مما كان لها عامل كبير في التوجه لأعمال إبداعيه لها خصوصيتها ويشار لتطورها.. ومن خلال تلك التجربة إطلعت عن قرب على عمق التجربة والإهتمام المبالغ فيه من قبل ستيف لفهم السلوكيات والأحاسيس التي يقوم بترجمتها في طرق تعبير الشخوص وما يحيط بهم من موضوعات لخلق توليفة مغايرة تحقق القيمة التوثيقية والتكامل الفني الجمالي.
العمل الفني البصري بالرغم من التطور السريع في محتواه التقني يظل مساحة حرة من التناظر بين المتلقي وصانعه مهما إختلفنا في المفهوم الأخلاقي الذي يؤطر طبيعة هذه العلاقة وطرق تناولها وتوجيهها بمسار الثقافات المتعددة والسياسات الإعلامية التي ننضوي تحتها وندافع عنها بحسن نية أو تماشيا مع واقع يفرض نفسه كما هو الحال في الجهات فالأفق يبقى ممتدا لفهم أعمق عن الصورة التي تمثلنا والتي نحن لولاها ما كان لسحر الصورة الشرقية أن تصل وأن تصنع لهم مجد الشهرة.

صورة ‏‎Adeeb Alani‎‏.
Adeeb Alani
Adeeb Alani بالطبع أنا أتابع بعض النقاشات بخصوص ستيف ماكوري. انه لامر جيد أن تجري المناقشة لأنها تظهر وجود قلق حقيقي وقوي بخصوص آداب التلاعب في الصور. أنها ليست صورة واحدة فقط من ماكوري، ولكن الكثير جدا، لذلك فقد انتابنا الشك في كل منهم.

أعتقد ماكوري ينزل على منحدر زلق (يقع في شر أعماله) عندما ذكر انه لم يعد مصور صحفي ولكن راوي قصص بصرية. لدينا حالات من المصورين الآخرين، ولا سيما لوك دلاهي، الذي كان واضحا جدا حول متى وأين انتقل من التصوير الصحفي للفنون الجميلة أو التصوير الفوتوغرافي الأكثر خصوصية. وبالتالي فإن مشكلة ماكوري هو أنه لم يكن شفافا، وليس صادقا، ويفتقر تماما للوضوح.

والفكرة هي أن الأشخاص لا يبحثون في إعلاناته أو أعمال الأزياء وينتقدون التلاعب في الصور. يبحثون في كل أعماله التي تبدو لي كثيرا مثل التصوير الصحفي الوثائقي.

يجدون تلاعب في الصور: في بعض الأحيان تكون التغييرات كبيرة جدا – على سبيل المثال تصوير عربة في المطر – بالضبط يتوقع في هذا النوع من التصوير الفوتوغرافي الحد الأدنى من التلاعب في الصورة.

وأعتقد أن وجود تشابه قد يكون مفيد في بعض الحالات: بعض الكتاب الصحفيين الذين يكتبون أيضا قصص أو روايات قصيرة. نتوقع من الكتاب وضع علامة إرشاد بشكل واضح جدا عندما كانوا يقومون بتغطية حدث حقيقي، أو يروون قصة مختلقة. بعض الكتاب يطمس الفرق: أظن كولن ثوبرون يقوم بذلك، وهذا هو السبب في أنني لا أقرأ له أدب الرحلات(المحتفى به كثيرا): أنا فقط لا أصدقهم.

حسنا، نحن لا نصدق ماكوري. وهذا أمر محزن. انه لا يزال مصور كبير، ولكنه الآن غير موثوق به كما كان في الماضي. كنا نظن أن تألقه بسبب عمل الكاميرا، ومهارته في التقاط الوضع المثالي. الآن نحن لسنا على يقين من ذلك.

صورة ‏‎Adeeb Alani‎‏.
Adeeb Alani
Adeeb Alani النص باللغة الانكليزية كما وصلني من المصور العالمي توم آنك …..

Salaam Adeeb
Of course I have been following some of the discussion around Steve McCurry. It is good that the discussion is taking place as it shows that there is a genuine and strong concern over the morality and ethics of image manipulation. And it is not just one photo from McCurry, but so many, so we begin to doubt them all.
I think McCurry is going down a slippery slope when he says he’s no longer a photojournalist but a visual story teller. We have instances of other photographers, particularly Luc Delahaye, who have been very clear about when and where he transitioned from photojournalism to fine art or a more personal photography. So the problem with McCurry is that he has not been transparent, not honest, and completely lacking in clarity.
The point is that people are not looking at his advertising or fashion work and criticising image manipulation. They are looking at all his travel work which looks to me very much like documentary photojournalism. And that’s where they are finding image manipulation: sometimes very extensive changes – e.g. in the rickshaw in the rain – in exactly the kind of photography one expects minimal image manipulation.
I think an analogy is helpful: some writers are journalists who also write short stories or novels. We would expect writers to sign-post very clearly when they are reporting from a real event, or telling a story they made up. Some travel writers blur the difference: I suspect Colin Thubron of doing so, which is why I don’t read his (much celebrated) travel writing: I just don’t believe them.
Now, we will just not believe McCurry. That is what is sad. He is still a great photographer, but now he is not as trusted as he was. We thought his brilliance was in his camera work, his skill in catching the perfect composition. Now we’re not so sure.
By the way, I would like to give your email address to Yuji Toyozumi, who is representing Sony in MENA: he would like to contact local photographers to promote the Sony brand and I’m sure you will find him a useful contact to know.

All bests
Tom

صورة ‏‎Adeeb Alani‎‏.
أعجبنيإظهار مزيد من التفاعلات

تعليق

التعليقات
Adeeb Alani
Adeeb Alani بدر النعماني
أشكرك على الدعوة للتعليق على الموضوع المثار حول المصور الأمريكي ستيف ماكوري وهنا تعليقي:
في البدء أحب أن أشير إلى أنني لست بصدد محاكمة الفعل الذي قام به ستيف ولا أملك أحقية الزج به في خانة المخطئين أو المؤيدين لهذا العمل لكنني سأستعرض بعض النقاط التي إن كان من شأنها أن تضيف شيء من الأراء المتباينة في هذا الفضاء حول أخلاقيات الفنان والتصوير .. كنت قد نشرت على صفحتي الشخصية نص المقالة التي نشرها المدون الإيطالي بعد إكتشافه الأخطاء التقنية الصغيرة في أعمال ستيف المعروضة عن كوبا في معرض خاص بإيطاليا ونشرت المقالة دون توجيه لتوزيع الإتهامات أو تحليل ما يجوز ولا يجوز ولم تكن من ردود أفعال تذكر على المنشور كما هو الآن ..
من المؤسف حقا أن يصل الفنان إلى القمة في الشهرة ولم يولي لنفسه القليل من الإهتمام في طريقة عرض أعماله للجمهور وكأنه لا يوجد من يهتم أو يتابع لعملي مهما كانت الأخطاء فادحه وهي بالفعل من وجهة نظري الخاصة أخطاء فادحة وكبيرة وبعيدة كل البعد عن معنى العمل الإحترافي ولا يقوم بها حتى المبتدئين في تركيب الصور ومهما سيقت حولها المبررات والأعذار حول الفريق التقني محرر الصور ومن يقوم بالطباعة ومن يعرضها في قاعات العرض الكبيرة فالأعمال تم عرضها مطبوعة وبحجم يقارب المترين على حسب معلومات من تفحص تلك الصور وبالتالي فإن المسؤولية مشتركة وتمت غايتها لمجموعه مختلفة من الأهداف.
من جانب آخر تم نشر هذه الأعمال في موقع وكالة ماغنوم للصور وتم حذفها بعد أسبوع من الترويج لها وكلنا نعلم القوانين الصارمة التي تعمل بها هذه الوكالات المهتمة بالصورة الصحفية والتي تربطها عقود عمل وإتفاقيات مع المصورين الصحفيين المنزوين تحت العمل ببنودها وأيضاً يأتي التبرير من ستيف ماكوري بأنه لم يعد مصورا صحفيا هذه المرة ولكنه راوي للقصص وله الحق في إختيار اللقب الذي يتوسمه لنفسه ويبقى لنا الحق أيضا كمهتمين ومستمتعين بالأعمال البصرية التي ينتجها ستيف تحت أي مجال أن تصنف أعماله خاصة ماتم نشرها في مواقع الصورة الصحفية.
كنت قد إستضفت الفنان ستيف ماكوري في أبوظبي كرئيس لجنة تحكيم لإحدى دورات مسابقة الإمارات للتصوير الفوتوغرافي في دورتها الرابعة تحت عنوان نبض الشارع وعملت معه لتقديم ورشة عمل خاصة لمدة أسبوع تجولنا خلالها في أكثر من موقع بمعية عدد من المصورين الذين قدموا من عدد من الدول للنهل من تجربة هذا المصور العملاق وخبرته في تكريس الصور الواقعية إلى قيم فنية تبقى حاضرة في الذاكرة وإلى يومنا هذه وأنا أتابع المستويات التي وصل إليها عدد من المشتركين في تلك الورشة والتغييرات التي بدأ ينتهجونها في تجاربهم مما كان لها عامل كبير في التوجه لأعمال إبداعيه لها خصوصيتها ويشار لتطورها.. ومن خلال تلك التجربة إطلعت عن قرب على عمق التجربة والإهتمام المبالغ فيه من قبل ستيف لفهم السلوكيات والأحاسيس التي يقوم بترجمتها في طرق تعبير الشخوص وما يحيط بهم من موضوعات لخلق توليفة مغايرة تحقق القيمة التوثيقية والتكامل الفني الجمالي.
العمل الفني البصري بالرغم من التطور السريع في محتواه التقني يظل مساحة حرة من التناظر بين المتلقي وصانعه مهما إختلفنا في المفهوم الأخلاقي الذي يؤطر طبيعة هذه العلاقة وطرق تناولها وتوجيهها بمسار الثقافات المتعددة والسياسات الإعلامية التي ننضوي تحتها وندافع عنها بحسن نية أو تماشيا مع واقع يفرض نفسه كما هو الحال في الجهات فالأفق يبقى ممتدا لفهم أعمق عن الصورة التي تمثلنا والتي نحن لولاها ما كان لسحر الصورة الشرقية أن تصل وأن تصنع لهم مجد الشهرة.

صورة ‏‎Adeeb Alani‎‏.
Adeeb Alani
Adeeb Alani بالطبع أنا أتابع بعض النقاشات بخصوص ستيف ماكوري. انه لامر جيد أن تجري المناقشة لأنها تظهر وجود قلق حقيقي وقوي بخصوص آداب التلاعب في الصور. أنها ليست صورة واحدة فقط من ماكوري، ولكن الكثير جدا، لذلك فقد انتابنا الشك في كل منهم.

أعتقد ماكوري ينزل على منحدر زلق (يقع في شر أعماله) عندما ذكر انه لم يعد مصور صحفي ولكن راوي قصص بصرية. لدينا حالات من المصورين الآخرين، ولا سيما لوك دلاهي، الذي كان واضحا جدا حول متى وأين انتقل من التصوير الصحفي للفنون الجميلة أو التصوير الفوتوغرافي الأكثر خصوصية. وبالتالي فإن مشكلة ماكوري هو أنه لم يكن شفافا، وليس صادقا، ويفتقر تماما للوضوح.

والفكرة هي أن الأشخاص لا يبحثون في إعلاناته أو أعمال الأزياء وينتقدون التلاعب في الصور. يبحثون في كل أعماله التي تبدو لي كثيرا مثل التصوير الصحفي الوثائقي.

يجدون تلاعب في الصور: في بعض الأحيان تكون التغييرات كبيرة جدا – على سبيل المثال تصوير عربة في المطر – بالضبط يتوقع في هذا النوع من التصوير الفوتوغرافي الحد الأدنى من التلاعب في الصورة.

وأعتقد أن وجود تشابه قد يكون مفيد في بعض الحالات: بعض الكتاب الصحفيين الذين يكتبون أيضا قصص أو روايات قصيرة. نتوقع من الكتاب وضع علامة إرشاد بشكل واضح جدا عندما كانوا يقومون بتغطية حدث حقيقي، أو يروون قصة مختلقة. بعض الكتاب يطمس الفرق: أظن كولن ثوبرون يقوم بذلك، وهذا هو السبب في أنني لا أقرأ له أدب الرحلات(المحتفى به كثيرا): أنا فقط لا أصدقهم.

حسنا، نحن لا نصدق ماكوري. وهذا أمر محزن. انه لا يزال مصور كبير، ولكنه الآن غير موثوق به كما كان في الماضي. كنا نظن أن تألقه بسبب عمل الكاميرا، ومهارته في التقاط الوضع المثالي. الآن نحن لسنا على يقين من ذلك.

صورة ‏‎Adeeb Alani‎‏.
Adeeb Alani
Adeeb Alani النص باللغة الانكليزية كما وصلني من المصور العالمي توم آنك …..

Salaam Adeeb
Of course I have been following some of the discussion around Steve McCurry. It is good that the discussion is taking place as it shows that there is a genuine and strong concern over the morality and ethics of image manipulation. And it is not just one photo from McCurry, but so many, so we begin to doubt them all.
I think McCurry is going down a slippery slope when he says he’s no longer a photojournalist but a visual story teller. We have instances of other photographers, particularly Luc Delahaye, who have been very clear about when and where he transitioned from photojournalism to fine art or a more personal photography. So the problem with McCurry is that he has not been transparent, not honest, and completely lacking in clarity.
The point is that people are not looking at his advertising or fashion work and criticising image manipulation. They are looking at all his travel work which looks to me very much like documentary photojournalism. And that’s where they are finding image manipulation: sometimes very extensive changes – e.g. in the rickshaw in the rain – in exactly the kind of photography one expects minimal image manipulation.
I think an analogy is helpful: some writers are journalists who also write short stories or novels. We would expect writers to sign-post very clearly when they are reporting from a real event, or telling a story they made up. Some travel writers blur the difference: I suspect Colin Thubron of doing so, which is why I don’t read his (much celebrated) travel writing: I just don’t believe them.
Now, we will just not believe McCurry. That is what is sad. He is still a great photographer, but now he is not as trusted as he was. We thought his brilliance was in his camera work, his skill in catching the perfect composition. Now we’re not so sure.
By the way, I would like to give your email address to Yuji Toyozumi, who is representing Sony in MENA: he would like to contact local photographers to promote the Sony brand and I’m sure you will find him a useful contact to know.

All bests
Tom

من فريد ظفور

مصور محترف حائز على العديد من الجوائز العالمية و المحلية في مجال التصوير الفوتوغرافي.