هو الأستاذ الغيور والداعم

محمد الروّاس

محمد الروّاسفي أوائل السبعينات، وفي معهد الفنون الجميلة، الجامعة اللبنانية، حيث كنت طالبا للفن، عرفته أستاذا غيورا، مقدما النصح وداعما إلى أقصى الحدود، غير منحاز.
ثم التقيته، زميلا في التدريس في المعهد نفسه، فوجدته في حياته كما في فنه، ساخرا، مشككا، فرحا، صريحا ولاذعا، حتى مع نفسه، ناسفا القوانين والمسلمات إن تعارضت مع الحق أو قيدت حرية الفن.

****

 

من فريد ظفور

مصور محترف حائز على العديد من الجوائز العالمية و المحلية في مجال التصوير الفوتوغرافي.