عزيزة جلال

عزيزة جلال
عزيزة جلال بمسرح محمد الخامس بمدينة الرباط بالمغرب
عزيزة جلال بمسرح محمد الخامس بمدينة الرباط بالمغرب

معلومات شخصية
الاسم عند الولادة عزيزة محمد جلال[1]
الميلاد 1958 (العمر 58–59)
مكناس  تعديل قيمة خاصية مكان الولادة (P19) في ويكي بيانات
الجنسية  المغرب
الزوج علي بطي الغامدي (متوفي)
الحياة الفنية
النوع موسيقى عربية
شركة الإنتاج عالم الفن
صوت الحب
صوت الفن
المهنة مغنية
سنوات النشاط 19751985
المواقع
الموقع / موقع عزيزة جلال

عزيزة جلال (1958 [2][3] -)، مغنية مغربية. ولدت بمدينة مكناس 130 كلم شرق الرباط، تابعت تعليمها بمدارس مكناس، كما أنها درست المقامات الموسيقية وقواعد الصولفيج بنفس المدينة [4]؛ وفي حوالي عام 1975 شاركت في مسابقات البرنامج الغنائي (مواهب) الذي كان يشرف عليه الأستاذ عبدالنبي الجيراري. وفيه غنت أغنيات شادية وأسمهان ونالت إعجاب الأساتذة في البرنامج.

مباشرة بعد نجاحها المذهل في المرور للأدوار النهائية في البرنامج لحن لها عبدالنبي الجيراري أغنية (نقلت عيوني هنا وهناك) في مناسبة المسيرة الخضراء سنة 1975، كما أدت عدة أغنيات وطنية في مناسبات عيد الجلوس (عيد العرش) في عهد الملك الراحل الحسن الثاني.

بعد هذه الفترة سافرت عزيزة جلال إلى الإمارات العربية المتحدة وهناك أدت 3 أغنيات للمطرب الإماراتي الراحل جابر جاسم فاشتهرت تلك الأغنيات بصوتها، ثم سافرت إلى القاهرة ومنها كانت انطلاقتها الفنية الحقيقية.

في القاهرة تلقفتها شركات الإنتاج الفني وتعاقدت معها في مجموعة من الألحان فكان الملحن محمد الموجي أول ملحن مصري يتعامل معها، فغنت له: إلا أول ماتقابلنا لشركة صوت الحب الذي كان يملكها أنذاك (عاطف منتصر) وبتخاصمني حبه لشركة عالم الفن.

غنت كذلك للسنباطي وسيد مكاوي وبليغ حمدي وكمال الطويل وحلمي بكر. كما قامت أيضا بغناء العديد من الأغاني لإسمهان و أم كلثوم و لكن بطريقتها و أسلوبها الغنائي المنفرد الذي كون مدرسة تخرجت منه العديد من المطربات [5] أمثال: كريمة الصقلي، لطيفة، سمية قيصر، آمال عبد القادر، مريم بلمير [6]، جنات وأخريات.

وكانت عزيزة جلال (وهي في القاهرة) تتلقى عروضا من المنتجين السينمائيين للتمثيل في السينما ,وخاصة من المنتج اللبناني طنوس فرنجية. وفي سنة 1985 تزوجت برجل الأعمال السعودي الشيخ علي بن بطي الغامدي واعتزلت الفن بعد رحلة فن قصيرة. وهي الآن سعيدة بحياتها الزوجية في مدينة الطائف وبابنائها الذين تخرجوا من الجامعة.

محتويات

المغرب المحطة الأولى

تكاد تكون عزيزة جلال أول مطربة عربية تسبقها حلاوة صوتها إلي مصر عندما نشرت بعض الصحف المغربية والعربية اشتراكها في مسابقات البرنامج الغنائي المغربي (مواهب) الذي كان يشرف عليه الأستاذ عبدالنبي الجيراري[7] و مشاركتها لأول مرة في إحياء حفل عيد جلوس الملك الحسن الثاني حيث قدمت حسن الخصال ألحان الموسيقار أحمد البيضاوي و شعر عبداللطيف خالص، كما أدت ” نقلت عيوني هنا وهناك ” وهي أغنية تتغنى بالمغرب ، وبطبيعتها ، وبكل ما تحبل به من أشياء جميلة [1]‏,‏ وغنت فيه أغنية ليالي الأنس في فيينا‏….‏ نسيمها من هو في الجنة للمطربة أسمهان‏,‏ وكان عمرها في ذلك الوقت لا يتجاوز العشرين عاما علي مسرح الملك محمد الخامس أكبر مسارح المغرب‏,‏ و استحسن الملك الحسن صوتها وأداءها في هذه السن المبكرة‏,‏ ونصحها بعض المسئولين عن الموسيقي والغناء المصريين الذين سمعوا عنها أثناء حفلات عبدالحليم حافظ بهذه المناسبة في المغرب وبعض النقاد والصحفيين بضرورة أن تسافر إلي القاهرة لتشق طريقها للغناء من هناك وتلتقي بكار الشعراء والملحنين‏,‏ وتشاء الظروف أن تعلم بحلاوة صوتها إحدي شركات الإنتاج الغنائي‏,‏ وهي شركة عالم الفن لصاحبها المحاسب عاطف منتصر من خلال بعض الموسيقيين العائدين من المغرب ومعه شريط كاسيت مسجل من حفلها الذي أقامته في عيد جلوس الملك الحسن الثاني‏,‏ وغنت فيه أغنية أسمهان ليوجه إليها الدعوة علي الفور بناء علي رأي الشاعر مأمون الشناوي الذي استمع إلي هذا الشريط وتوقع لها مستقبلا كبيرا في مجال الغناء.[8] لحن لها العديد من الملحنين المغاربة أغلبها أغاني وطنية مثل:

  1. نقلت عيوني هنا وهناك[9] أو الراية الحمراء – تلحين الأستاذ عبدالنبي الجيراري – كلمات مهدي زريوح
  2. غال ياحسن – تلحين حسن القدميري – كلمات الشاعر الغنائي عمر التلباني
  3. بطل القدس – تلحين عبد القادر الراشدي
  4. يغن لعرشك – تلحين عبد العاطي آمنا
  5. جهاد دائب – تلحين الموسيقار أحمد البيضاوي كلمات عبدالله الفيصل
  6. حسن الخصال – تلحين أحمد البيضاوي شعر عبداللطيف خالص
  7. ياليـل طول – تلحين عبد القادر الراشدي

الإمارات العربية.. المحطة الثانية

غادرت عزيزة جلال مدينتها مكناس أول مرة في عام 1975 حيث كانت على موعد من الانتشار والشهرة، وهي الوحيدة من بين أشقائها وشقيقاتها التي جاءتها الموهبة وحدها ودون غيرها من بين اشقائها السبعة.اقامت عزيزة جلال في الإمارات العربية المتحدة فترة قصيرة من الزمن, واعادت ثلاث اغنيات للمطرب الإماراتي الراحل «جابر جاسم» [10] وهي «سيدي يا سيد ساداتي», «غزيل فله», «يا شوق هزني الهوى الشوق», ادت هذه الاغاني باقتدار وبكامل روعة الاداء, ولاقت الأعجاب في البلاد العربية.

القاهرة تفتح أبواب الشهرة

ما أن وصلت عزيزة جلال القاهرة , حتى بدأت التحضير لأغنيات من نظم أهم المؤلفين والملحنين في مصر مثل السنباطي والطويل والموجي وبليغ وسيد مكاوي،[11]، والذين كانوا في حالة تعطش لظهور مثل هذا الصوت منذ وفاة عبدالحليم حافظ الذي أوجد حالة من التنافس بين الكتّاب والملحنين. عزيزة جلال من خلال حضورها على المسرح وادائها وكونها تمتلك طبقات صوت تؤهلها لتكون سفيرة لاغنية الطرب الاصيل, لذا كان حضورها لمصر في البدء، بدعوة من احدى شركات الانتاج الكبرى لاحياء حفل خاص والمشاركة في حفل افتتاح مهرجان القاهرة السينمائي. الاغنية الاولى كانت «الا اول ما تقابلنا» من كلمات الشاعر مأمون الشناوي والذي غنى من كلماته نجوم الغناء في مصر والوطن العربي ومن الحان الموسيقار محمد الموجي, والذي خرج من حالة الفراغ التي كان يحياها بسبب ندرة الاصوات انذاك. ومن ابداعهما ايضاً «الموجي والشناوي» كانت الاغنية الثانية «بتصالحني حبة.. و بتخاصمني حبة ». كان من الطبيعي أن تتوالى الالحان بعد ذلك, من الحان الموسيقار رياض السنباطي غنت العديد من الاغنيات منها «والتقينا» شعر مصطفى عبدالرحمن, والقصيدة الدينية «الزمزمية» شعر احمد بن سودة و»زي ما أنت» و»من أنا» ومن الحان كمال الطويل من حقك تعاتبني و روحي فيك , سيد مكاوي « يالله بنا نتقابل سوا »، واغنيتها الشهيرة « مستنياك » و حرمت الحب عليا كانتا من تلحين الموسيقار بليغ حمدي ،[12] , و منك واليك ل حلمي بكر.

عزيزة جلال ،محمد الموجي ، مأمون الشناوي و نقلة إلى القمة

لم يستطع الشاعر مأمون الشناوي أن يخفي إعجابه بصوت عزيزة جلال وأنه سيترجم هذا الإعجاب بأحدث و أول أغنية مصرية يكتبها لعزيزة‏، ‏و الأغنية هي إلا أول ما اتقابلنا والتي لحنها الموسيقار محمد الموجي. طلب أنذاك المايسترو سامي نصير الذي استدعاه الموجي لكتابة النوتة الموسيقية‏، خمسمائة جنيه ، حين علم أن عزيزة جلال ستؤدي الأغنية‏، وهو رقم كبير في ذلك الوقت‏،‏ حيث كان أجر العازف في ذلك الوقت بين‏150‏ و‏200‏ جنيه‏،‏ بحد أقصى‏،‏ الذي لم يدفع لأي مطرب أو مطربة عربية باستثناء أم كلثوم[13]‏. ‏ وقد لقيت أغنيته إلا أول ما اتقابلنا قبولا كبيرا استحسانا بصوت عزيزة جلال في حفلها الساهر الذي نقلته الإذاعة والتليفزيون المصري في افتتاح مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، لتكون هذه الأغنية هي التي بدأت بها عزيزة مشوارها الفني بمصر عام ‏1976‏، لتغني بعد ذلك أغنيات أخري مثل هو الحب لعبة لمأمون والموجي أيضا، والتي ‏لاقت نجاحا كبيرا على الصعيد العربي. وقد لحن الموجي أيضا لعزيزة بعضا من الأغاني الوطنية للمملكة المغربية مثل أغنية النور موصول و أغنية العيد عاد.

عزيزة جلال ، الموسيقار رياض السنباطى و الألحان الفخمة المميزة

بشهادتها و ضمن حواراتها الإداعية و الصحفية القليلة صرّحت عزيزة جلال أنها تعلمت من الأستاذ السنباطي كيف تنطق الكلمات نطقاً سليماً وكيف تستوعب المعنى قبل أن تؤديه لكي تحس بما تغني له، كما تعلمت الاهتمام بمخارج الألفاظ والتدريب على التنفس السليم عند الغناء. لقد ساعدت تدريبات السنباطى على إتقان أداء عزيزة جلال للقصائد التي غنتها من ألحانه، وهي (والتقينا)، القصيدة الدينية (الزمزمية)، أغنية (زي ماإنت)، وقصيدة (من أنا) آخر ألحان الموسيقار رياض السنباطى، والتي تعد اسطورة اللحن القصائدى، الأداء الغنائي و التعبير الشعري [14] . أدت عزيزة جلال ألحان الموسيقار رياض السنباطى بخامة صوتية وتعبير لحني نادر، فقد تميز غناء عزيزة جلال بلمعان الصوت والنبرة المميزة إلى جانب أنها مطربة مقنعة تبذل جهداً في حفظ اللحن والتدريب عليه، وهو جهدها الشخصي، إلي جانب الجهد النفسي الذي كان لا يظهر مع غنائها عبر صوت يتميز بسلاسة وسهولة في الأداء، لا تشعر معه أنها تعاني أو تفعل مثلما يفعل غيرها في غنائه. فكان صوت عزيزة جلال مزيجًا من الفخامة والبهاء والمتعة.. ولا تزال أغنياتها رغم الاعتزال قادرة على الاستحواذ على أفئدة أجيال لم تحظ بالاستماع لها في وقتها، فلم تكن قد ولدت أصلًا..[14]

بليغ حمدي وعزيزة جلال

عزيزة جلال صاحبة الصوت البديع فرضت باحترامها وعدم الابتذال فنها الجميل. فحينما ظهرت المطربة المغربية صاحبة الصوت الملا ئكي و الإحساس المرهف عزيزة جلال [15] في نهاية سبعينيات القرن الماضي ، وغنت اغنية (ليالي الانس في فينا) ، وهي أشهر الحان الموسيقار فريد الاطرش لصوت شقيقته اسمهان اثبتت حضورا بين اصوات نسائية كان لها حضورها الطاغي ، وتاريخها المعروف وسارت في تألقها واداء اغنيات خاصة بها لعمالقة التلحين انذاك بليغ حمدي ومحمد الموجي ورياض السنباطي وحققت شهرة واسعة خلال فترة قصيرة من الصعب على غيرها تحقيقها في الفترة ذاتها ،ومن الاغنيات التي اشتهرت بها اغنية مستنياك واغنية حرمت الحب عليه من الحان الموسيقار بليغ حمدي وشعر عبدالوهاب محمد . وبقيت اغنية مستنياك تتصدر البث في كثير من التلفزيونات العربية انذاك والاذاعات أيضا ولعذوبة هذه الاغنية كاد الجمهور ينسى (اغنيتها) التي اشتهرت بها (ليالي الانس) و احتلت المراتب الأولى ضمن قائمة الأغاني المطلوبة، كما باعت شركة عالم الفن أكثر من مليوني نسخة [12] لأغنية الفنانة الكبيرة عزيزة جلال . فعزيزة جلال تعتبر أشهر من جلست على كرسي الانتظار لغنائها لشعر عبدالوهاب محمد و لحن بليغ حمدي (مستنياك) : حبيبي مهما سافرت ومهما بعدت و مهما غبت يا روحي عني قريب مني مهما طالت رحلتك مستنياك قلبي معاك يا حبيبي ف غربتك مستنياك يا روحي بشوق كل العشاق مستنياك تعبت تعبت من الاشواق مستنياك و انا ديبه يا عيني م الفراق.

كذلك لاقت اغنية حرمت الحب عليه نجاحا فاق كل التوقعات بلحن جميل وكلمة مرهفة وإحساس صادق و بصوت جبار و متمكن من أدواته ونضارة الصوت وتميز الاداء للفنانة عزيزة جلال . ومن الأغاني الوطنية التي لحنها بليغ حمدي للفنانة عزيزة جلال بمناسبة عيد العرش المغربي أغننية من كل دقة قلب. وقد تعرفت الأجيال الجديدة من الشباب عن ألحان الملحن العبقري بليغ حمدي و إحياء زمن الفن الجميلة للفنانة عزيزة جلال بإعادة المطربه اللبنانية نانسي عجرم أداء أغنيه مستنياك في حفل سجل للمحطات الإذاعية و التلفزية ولم تسجلها اذاعيا[16].

عزيزة جلال و الإنتاج

جربت عزيزة جلال في البدء أن تترك صوتها لشركة منتجة تختار لها الكلمات واللحن وتحدد لها موعد التسجيل وغير ذلك من أساليب التقديم، غير أنها تركت بعد ذلك هذا الأسلوب واختارت البحث بنفسها عن الكلمة واللحن واختيار الفقرة الموسيقية المصاحبة لها في الغناء وتسجيل العمل وتصويره ثم طرحه على من يرغب من المنتجين بالسعر الذي يتناسب مع العرض المقبل لها ومع ما أنفقته من تحضير العمل[13].

عزيزة جلال و النظارات الطبية

لا يمكن للمستمع أو المشاهد أن ينسى إطلالة عزيزة جلال على خشبة المسرح أوالتلفزيون أو على أغلفة الأسطوانات و الشرائط الغنائية، فهي صاحبة شكل مميز جدا وبنظاراتها عُرِفت وأحبها الناس . فقد كانت عزيزة جلال أول مطربية عربية تضع النظارات الطبية خلال حفلاتها الحية و المسجلة نظرا لضعف بصرها[1] وقد قامت عزيزة جلال بعملية جراحية لعينيها بالولايات المتحدة تكللت بالنجاح في بداية الثمانينات.

أهم حفلاتها

نجحت عزيزة جلال في الغناء في المغرب القاهرة والإسكندرية وفي حفلات معرض دمشق الدولي، وفي العراق وفي الكويت وفي أبو ظبي ودبي و قرطاج في تونس، وفي العديد من عواصم الوطن العربي، لكنها لم تخض أي تجربة من تجارب الغناء في السينما أو من خلال أعمال الأوبريت في المسرح الغنائى كما اقتصر حضورها التلفزيونى والإذاعى على تسجيل وتصوير الأغانى الجديدة أو الغناء في الحفلات العامة التي تنقلها الإذاعتان المرئية والمسموعة فقط و كانت ترفض الغناء في الأعراس و الحفلات التي يقدم فيها الأكل و الشرب[13]. وكانت آخر حفلاتها ب المغرب. كما أنها قدمت بعض الحفلات الخيرية ذات الهدف الإنساني النبيل في المغرب، ذهب ريعها لمستشفيات أمراض القلب.

قرار الإعتزال

سنة 1985 وبينما كان الموسيقار محمد عبدالوهاب يعد لها لحناً خاصاً, اختارت عزيزة جلال الامومة واعتزلت في قمة المجد والشهرة[4] و فاجأت الاوساط الفنية بقرار اعتزالها وزواجها من رجل اعمال خليجي , تفرغت بعدها لأسرتها، ورفضت عروضاً مادية مغرية للعودة للغناء , كما رفضت عروضاً سينمائية في بداية مشوارها في القاهرة. الآن عزيزة جلال تعيش حياة هادئة وسعيدة مع أسرتها الصغيرة. وكانت الفنانة عزيزة جلال من بين أولى المطربات المعتزلات بعد مسار فني متألق وأداء أغان ناجحة أعادتها في ما بعد العديد من الفنانات مثل: فلة، نيللي مقدسي، نانسي عجرم، أسماء المنور، آمال عبد القادر، مريم بلمير، فدوى المالكي.[17][18]

من أعمالها

  1. إلا أول ماتقابلنا – (محمد الموجي).
  2. هو الحب لعبه – (محمد الموجي).
  3. والتقينا – (رياض السنباطي).
  4. زي مانت – (رياض السنباطي).
  5. من أنا؟ – (رياض السنباطي).
  6. من حقك تعاتبني – (كمال الطويل).
  7. روحي فيك – (كمال الطويل).
  8. حرمت الحب عليه – (بليغ حمدي).
  9. مستنياك – (بليغ حمدي).
  10. منك واليك – (حلمي بكر).
  11. سيدي ياسيد ساداتي – (جابر جاسم).
  12. غزيل فله – (جابر جاسم).
  13. ياشوق هزني هوى الشوق – (جابر جاسم).
  14. حلقت عيوني هنا وهناك – (وطنية مغربية).
  15. من كل دقة قلب – (وطنية).
  16. نتقابل سوا – (سيد مكاوي).
  17. قصيدة الزمزمية – (رياض السنباطي).
  18. غال ياحسن – (وطنية مغربية).
  19. بطل القدس – (وطنية مغربية لعبد القادر الراشدي).
  20. يغن لعرشك – (وطنية مغربية).
  21. مولاي – (وطنية مغربية لأحمد البيضاوي).
  22. ياليـل طول – (مغربية لعبد القادر الراشدي).
  23. إالعيد عاد – (محمد الموجي).
  24. النور موصول – (محمد الموجي).

كتب مرجعية

  • الرماد والموسيقى: حفريات في ذاكرة غنائية عربية, واصل، أحمد, دار الفرابي، 2009 – ISBN 9953-71-334-0, 9789953713342- . (بالعربية)
  • Alif bāʼ, Volume 10, by Karīm Irāqī, Publisher, Dār al-Jamāhīr lil-Ṣiḥāfah, 1977, Indiana University – Digitized on 16 July 2010
  • Iraqi Maqam voices of women: an analytical study of the critical technical experience of Iraqi women in singing Almqami, by Hussein Azami, by Hussein Azami, AIRP, 2005 – 316 pages. ISBN 9953-36-677-2, 9789953366777. (بالعربية)
  • Moroccan Female Singers, by LLC Books, Publisher, General Books LLC, 2010 – 30 pages. ISBN 1-158-42929-0, 9781158429295
  • Songs and stories, by Karīm Irāqī, by Karīm Irāqī, Company Whites of Arts and Letters, Volume 1 , Aghānī wa-ḥikāyātuhā, Karīm ʻIrāqī – . (بالعربية)
  • La condition de la femme au Maroc, by Abderrazak Moulay Rchid, Volume 33 of Collection de la Faculté des sciences juridiques, économiques et sociales: Série de langue française Issue 33 of Collection: Série de langue française, Jamiʻat Muḥammad V. Kullīyat al-Huqūq wa-al-ʻUlūm al-Iqtisādiyah wa-al-Siyāsiyah, Editions de la Faculté des sciences juridiques, économiques, et sociales de Rabat, 1985 – . (بالفرنسية)

المراجع

 

 

مقالات

من أغانيها

مراجع

وصلات خارجية

من فريد ظفور

مصور محترف حائز على العديد من الجوائز العالمية و المحلية في مجال التصوير الفوتوغرافي.