تُطلق جائزة حمدان بن محمد للتصوير (هيبا) باتعاون مع HUAWEI Themes الــ 11 باقة فوتوغرافية رقمية..لإبتكار نمطٍ جديد لإلهام الموهوبين.

اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	Screenshot_٢٠٢٣٠٦٠٦-١٢١٦٠٦_Gmail.jpg 
مشاهدات:	0 
الحجم:	83.4 كيلوبايت 
الهوية:	119318

إتاحة السِمات على منصة “هواوي ثيمز” على أساسٍ أسبوعيّ
جائزة حمدان بن محمد للتصوير و HUAWEI Themes تُطلقان 11 باقة فوتوغرافية رقمية

  • بن ثالث: نتعاون مع HUAWEI Themesلابتكار نمطٍ جديد لإلهام الموهوبين

6 يونيو 2023
أعلنت الأمانة العامة لجائزة حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم الدولية للتصوير الضوئي، عن شراكةٍ تجمعها مع منصة HUAWEI Themes لتقديم مجموعةٍ فريدةٍ من روائع الصور الفنية، لتكون في متناول مستخدمي أجهزة هواوي. وسيكون بإمكان مقتني الهواتف الذكية والهواتف القابلة للطي والأجهزة اللوحية والساعات الذكية من هواوي استكشاف عالم من الصور الضوئية الحائزة على الجوائز بتفاصيل مذهلة وإبداعية عبر سلسلةٍ من مجموعات “السمات” Themes الجديدة.
بالإضافة لذلك، تتيح هذ الشراكة مشاركة كتب الجائزة السنوية البالغ عددها 11 كتاباً بكل حرّية، مما يمنح HUAWEI Themes إمكانية الوصول إلى مجموعةٍ كبيرةٍ من الصور التي تتماشى مع “السمات” Themes وأوجه الساعات. كما ستدعم هذه الشراكة رؤية نشر الوعي البصريّ والثقافيّ حول القصص المُلهِمة الكامنة وراء كل صورة من خلال تقديم هذه الأعمال إلى جمهورٍ أوسع.
سعادة / علي خليفة بن ثالث، الأمين العام لجائزة حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم الدولية للتصوير الضوئي، اعتبر أن التعاون مع هواوي ثيمز يهدفُ لابتكار نمطٍ جديد لإلهام الموهوبين والتقاط اللحظات التي تُسعد الناس بلا حدود ! بجانب أن تنوّع السمات والأفكار سيمنح الجمهور فرصةً مُفعَمةً بالأساليب المختلفة المتناغمة مع جميع الأذواق. كما وَصَفَ سعادته باقة الصور المُنتقاة بعناية لهواوي ثيمز، بأنها قادرة على إلهام المصورين ومتذوّقي الجَمَال والفنون البصرية لتحقيق قفزةٍ نوعيةٍ في شغف التصوير.
وقد أعرب “وليام هو” المدير العام لتنمية النظام الإيكولوجي والعمليات في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا في مجموعة هواوي لأعمال المستهلكين عن سعادته بتقديم هذه المجموعات المُلهِمة من الصور الضوئية الخاصة بجائزة حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم الدولية للتصوير الضوئي لـ HUAWEI Themes. وأكد بأن HUAWEI Themes تدعم بشكلٍ فعّال رؤية القيادة الرشيدة في دبي للنهوض بالفن والثقافة والابتكار. وتهدف مجموعات “السمات” Themes الجديدة إلى دعم الرؤية المشتركة مع “هيبا” بنشر ثقافة التصوير الضوئي والاحتفاء بالعمل الرائع للمصورين في جميع أنحاء العالم.

باقاتٌ مرتبطة بمواسم الجائزة النابضة بعبق الفنون البصرية
تعدُّ الباقة الأولى التي تحمل اسم “حب الأرض” شهادة قوية وتعبيراً عن حب المرء وارتباطه بوطنه، إذ إن هذه الباقة تشجّع المستخدمين على إطلاق العنان لمهاراتهم في التصوير الضوئي والتقاط جوهر المناظر الطبيعية المفضلة إليهم من خلال الصور المذهلة التي تُبرز التاريخ والتراث والثقافة والموارد. وأما الباقة الثانية التي تحمل اسم “جَمَال الضوء”، وبعد أن حقق إصدارها الأول نجاحاً منقطع النظير، فهي تصحبنا في رحلةٍ إلى قلب الجَمَال ذاته حيث تكشف عن الجمال الساحر والأعاجيب الكامنة في الابتكار والإتقان الفني للضوء من خلال الصور المذهلة التي تبدو وكأنها صور ناطقة تُعبّر عن نفسها دون الحاجة إلى تفسير، فكل صورة ترسم حقاً آلاف الكلمات. أما الباقة الثالثة التي تحمل اسم “صنع المستقبل” فهي تُمثّل تكريماً وتشريفاً لعرض استضافة دبي الناجح لإكسبو 2020 دبي، والتزاماً من جائزة حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم الدولية للتصوير الضوئي بدعم الرؤية الطموحة للمدينة. بالإضافة لذلك، فقد مَكَّنت جائزة حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم الدولية للتصوير الضوئي المصورين ونَجَحَت بعرض أعمالهم على جمهور عالمي من خلال المعارض التي أقيمت في جميع أنحاء العالم، مما عزّز ثقتهم بأنفسهم وشجَّعهم على المشاركة.
وبإمكان المستخدمين لأجهزة هواوي الاستمتاع بالغوص في أعماق الأبعاد الجمالية الأخّاذة لهذه الصور الرائعة والحائزة على الجوائز، والتي تصور الطبيعة البرية المذهلة وكوكبنا الفريد. وفي هذا الصدد، تؤكّد الجائزة و HUAWEI Themes التزامهما الراسخ بإطلاق مجموعات من “السمات” Themes الجديدة على أساسٍ أسبوعي، مما يضمن تدفقاً مستمراً للإبداع والأصالة والخيال. وتتويجاً لهذا التعاون، أطلقت HUAWEI Themes أيضاً حملة “السحب على الجوائز” المميزة، حيث يمكن لمستخدمي هواوي تنزيل “السمات” Themes على أجهزتهم ليحظوا بفرصة للفوز بجوائز قيّمة، بما في ذلك أجهزة هواوي والكتب السنوية الصادرة عن جائزة حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم الدولية للتصوير الضوئي.
المزيد عن HUAWEI Themesعبر الرابط التالي:
https://appgallery.huawei.com/app/C100160093
————————
اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	Screenshot_٢٠٢٣٠٦٠٦-١٢١٣٠٣_Gmail.jpg 
مشاهدات:	0 
الحجم:	77.7 كيلوبايت 
الهوية:	119317

متابعة قراءة تُطلق جائزة حمدان بن محمد للتصوير (هيبا) باتعاون مع HUAWEI Themes الــ 11 باقة فوتوغرافية رقمية..لإبتكار نمطٍ جديد لإلهام الموهوبين.

كتبت جائزة حمدان للتصوير الدولية (هيبا ) في فوتوغرافيا.. بُشرى سارة لمن يستبعدون الفوز.

فوتوغرافيا
بُشرى سارة لمن يستبعدون الفوز25 يوماً تفصلنا عن الموعد النهائي لاستقبال المشاركات في الدورة الثانية عشرة لجائزة حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم الدولية للتصوير الضوئي، والتي حَمَلت عنوان “التنوّع” باسطةً مساحاتٍ شاسعة أمام انعكاس المعنى على أسطح عدسات الكاميرات، والتي تديرها عقولٌ ذوّاقة وخيالاتٌ مُدرَّبة وقدراتٌ متفاوتة في قوة التعبير وبلاغة الإيجاز.

من بين آلاف المشاركات القادمة من المشرق والمغرب، هناك أعمالٌ ستحظى باهتمام لجنة التحكيم، وسترتقي مرحلةً تلو أخرى حتى تحجز مكانها على منصة التتويج. في كل الدورات السابقة دون استثناء، تعرَّفنا على فائزين مندهشين مصدومين ! اختلط عليهم الواقع بالخيال ! فقد تم إبلاغهم رسمياً بأنهم من الفائزين بمراكز متقدِّمة، وبعضهم شاهد اسمه وبجانبه عنوانٌ مُدهش … “الجائزة الكبرى” … والبالغة قيمتها 120 ألف دولار !

نعم .. مسابقاتنا استطاعت تغيير حياة العديد من المصورين للأفضل ! وجعلتهم يوقنون بأن لذة كسر المستحيل لا تعادلها لذة ! كانوا يستبعدون الفوز ! لكونهم هواة وليس لديهم تاريخ مع منصات التتويج .. لكنهم اقتنعوا بعمق العلاقة وقوتها .. بين أعمالهم وبين الموضوعات المطروحة في المسابقات. لقد كانوا واثقين بأن هناك خطوة جوهرية فاصلة بين استبعاد الفوز وبين تعزيز احتمالياته، فقدَّموا أعمالهم الإبداعية واضعين التوقعات جانباً ! وبالفعل، لجنة التحكيم قامت بتقييم العمل الفنيّ منفرداً حسب المعايير الفوتوغرافية، دون اعتبارٍ لاسم المصور أو شهرته أو تاريخه، حينها اختبروا روعة الفوز وفوران السعادة مع سماع أسمائهم وفئات فوزهم وانهمار التبريكات والتكريمات عليهم من كل حدبٍ وصوب. لذلك من واجبنا أن ننقل لكم البُشرى .. في حال استبعادكم للفوز.

فلاش

اختر العمل الأنسب للمحور .. استبعد الفوز .. ثم شارك

جائزة حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم الدولية للتصوير الضوئي

www.hipa.ae

كتبت جائزة حمدان للتصوير ( هيبا ) في فوتوغرافيا.. “سيلفي الفضاء”.. دبي تتوهَّج بعدسة النيادي .

اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	Screenshot_٢٠٢٣٠٥٢٩-١٢٢٨٢٠_Gmail.jpg 
مشاهدات:	0 
الحجم:	80.1 كيلوبايت 
الهوية:	117114
فوتوغرافيا
Saad.Hashm
“سيلفي الفضاء” .. دبي تتوهَّج بعدسة النيادي
في الثالث من مايو الجاري، نشر سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي راعي الجائزة، صورةً ليليةً فائقة الروعة لمدينة دبي، التقطها رائد الفضاء الإماراتي، سلطان النيادي. وتظهر في الصورة التي التقطها النيادي من محطة الفضاء الدولية، “نخلة جميرا” الشهيرة في الواجهة البحرية للإمارة تتلألأ بأضواءها الساحرة، بجانب عددٍ من مناطق دبي المتوهّجة ليلاً كأنها عقدٌ من المجوهرات النفيسة.

الصورة انتشرت على منصات التواصل ووسائل الإعلام العربية والعالمية، ولاقت تفاعلاً استثنائياً من عشاق التصوير الفوتوغرافي حول العالم لاسيما المهتمين منهم بالفضاء. لهذه الصورة قيمةٌ اعتباريةٌ عظيمة بسبب العوامل والتوصيفات المحيطة بها، فالصورة مُلتقطة بعدسة رائد الفضاء الإماراتي، سلطان النيادي، أول عربي يحقق مهمة السير في الفضاء، وذلك خلال مهمته في محطة الفضاء الدولية والمستمرة لمدة 6 أشهر ! وهي أطول مهمة للرواد العرب في الفضاء !

سمو ولي عهد دبي، لدى نشره الصورة على حسابه على منصة “تويتر”، غرَّد بقوله (صورة تعكس إنجازاتنا على الأرض وفي الفضاء … دبي الفريدة والمتفردة بعدسة رائد الفضاء الإماراتي سلطان النيادي). ومن يتعمّق في معاني التغريدة، يجد أنها تعكس إنجازاً مزدوجاً بليغ الدلالات .. اختصرت الصورة معانيه وأبعاده، فمن خلال هذه الصورة الحسناء، التقطت الإمارات صورة لعظمتها وروعتها وريادتها، بنفس مبدأ الصور ذاتية الالتقاط “السيلفي”. وفي ذلك درسٌ بليغٌ متعدّد الأوجه في براعة التعبير عن التفوق وعبقرية تشكيل المعاني وفنون الاتصال والتواصل مع العالم.

فلاش

الصورة في الإمارات .. من أصدق الشهود على تنوّع حقول الريادة والتفوّق

جائزة حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم الدولية للتصوير الضوئي

www.hipa.ae

بقلم المصور :فريد ظفور..المهندسة :أروى صالح..بين التعليم والترميم والتصوير….

المهندسة أروى صالح..بين التعليم والترميم والتصوير….بقلم المصور فريد ظفور

شرعت تدخل الفصل الاخير من شهور الربيع.. تلملم شموعها وازهارها.. ذكرياتها.. تهامسني حكايات عشتار. ولكل حكايه بداية. تخيلت انها زهرة اللوتس الفرعونية. فنجان قهوة بيدي نزار قباني وبين شفتي عبد الحليم حافظ. زيزفونة في قصر المستحيل. انها حرز للعشق والموت. نثرت الجوري والفل الياسمين وكل الورود من فردوسها. وكلمح البصر غادرت صومعة الفرح. فكانت كما السنونو المهاجر. الذي يسلم اوراق اعتماد رحيله لسفير الصداقة والمحبة فصل الصيف.. تعالوا معنا نرحب بالمهندسة… صحيح انني لم اندمج كليا في عوالمهم.. لكنني تعرفت على طايفة كبيرة منهم.. ادباي. ومهندسين وشعراي. وفنانين وتشكيليين ونحاتين ومصورين ومفكرين ورياضيين. ومسرحيين وموسقيين ومطربين وغيرهم. ممن كانوا يشاركون بفاعليات مشروع خوابي الثقافي. ولكن كان اهم من ذلك عندي هو تسليط الضوء على من ترك بصمة انسانية في الساحة الثقافية ضمن المدينة وخارجها. والفن والادب الصادق والجميل قد يوجد لدي اداب امتلأت اذاننا بدوي أسماهم. وقد يوجد لدي اخرين لم تصل الينا شهرتهم. ولم اسماءهم منا الا القليل.. ولعل دور مشروع خوابي هو تسليط الضوء على اوليك الشباب الشابات الموهوبين بشتى أصناف الادب والفن. اما من حيث الكتابة فقد حاولت مخلصا بان اكتب لتكون الشخصيات التي سلطت الضوء عليها. نموذجا ومثلا أعلى للاجيال القادمة.. سيما وانهم كانوا يقومون بنشاطاتهم.. وسط القنابل وازيز الرصاص والتفجيرات والقذايف. وما شاكلها.. حتى ان الفريق خسر شابة من المؤسسين والفاعلين في خوابي وهي في ريعان شبابها ويوم تخرجها.. قضت بتفجير. فكتبت بدمايها سفر من اسفار البطولات بان كانت قربانا للثقافة وللمثقفين.. فالف رحمة لها ولكل الذين قدموا دماوهم في سبيل استمرارنا بالعيش. ما حباني بالكتابة عن المهندسة أروى. هو ملازمتها وملاصقتها بالنشاط والحضور الفاعل في الساحة الثقافية للراحلة روز. وللاستاذ قصي ابو روز ولبقية المؤسسين من المهندس رامز. وغيره. فقد تعاونا مع الزميلة أروى باكثر من نشاط ومعرض كان نشاطها وحضورها مميزين. سيما وانها تمتلك من الذايقة الجمالية ومن مفردات الفن والذوق والحس الفني الكثير سيما وانها خريجة ومدرسة في كلية الهندسة بالجامعه.. فتعرف اللون والظل والتكوين والكتل والفراغ وقوانين التثليث والنسبة الذهبية وغيرها من مفردات الهندسة والفن. وقد زادها خبرة ونضوجا متابعتها العمل بالمنظمات الانسانية والجمعيات الخيرية ولاسيما العمل في ترميم الابنية الاثرية في مدينة حمص القدبمة. علاوة عن علاقتها بالطلبة الدارسين عندها. في المعاهد والجامعات الحكومية رالخاصة.. كل ذلك اضاف لها مثالب وادوات فنية وبصرية لتقييم ورؤية الأشياء والكوادر والتشكيلات الفنية بعين ناقدة وحساسة للضوء واللون والتدرجات الرمادية. لعبت خوابي دورا مميزا في حضورها على الساحة والحراك الثقافي في مدينة ابن الوليد.. سيما وانها كانت الأولى التي تحولت من واقع افتراضي عبر منصات التواصل الإجتماعي كما الفيس وتويتر والمسنجر والواتس اب. وغيرها.. الي واقع عملي اجتماعي تربوي ترفيهي يرفع راية ومشروعه الثقافي الادبي والفني والفكري.. في وقت كان الشباب يقاطر إلى ابواب السفارات للهجرة والهرب من اتون الحرب. والبعض من خدمة العلم. لذلك كان شباب وشابات خوابي شامة على خد الوطن نعتز بها ونفتخر ونرفع راسنا بهم وبامثالهم ممن تمسكوا بتراب الوطن وحافظوا عليه بروموش اعينهم.. فهؤلاء وامثالهم الكثيرين ممن رفعوا راية الوطن وتشبثوا بترابه ودافعوا عنه بكل مايملكون ماديا ومعنويا.فكانت نشاطاتهم المضيئة التي بذلوها من اجل تحويل المبادي من مجرد حبر على ورق إلى حقائق واضحة جلية. وليست خوابي وفريقها رواية تاريخية. بل هي اعتراف وسيرة ذاتية ونشاط طوعي في قالب فني وادبي وثقافي في قالب تعاوني وانساني. ورؤية مريرة للحقيقة الاجتماعية والسياسية التي واجهت شباب وشابات الوطن السوري الجريح. و للحياة المعاصرة بصورة عامة. وليس الدافع الموحي للحديث للاستعراض فقط. بل هو السقوط المحتم للناس والاشياء امام الظروف اللامبالية. والحرب الظالمة التي تعرضت لها سورية. انه الشعور باندفاع الحياة المستمر دون توقف نحو الوقت. والزمن القادم والامل المنتظر بايام احلى. وظروف اجمل. بالرغم من ان المهتمين بالثقافة في تلك الظروف قد تقلص كثيرا بسبب عامل الامن والظروف المعيشية للمواطنين. وليس هناك اي جيل جديد يتهيأ ليحل محل هؤلاء ويخلفهم بالعمل. مساهمة في اغناي الثقافة والفن والأدب. لان لكل مجموعة عملت او تعمل بهذا الشأن ظروفها الموضوعية والذاتية. و السؤال الذي يطرح نفسه الآن.. هل كوفي اوليك. الشباب والشابات لقاء تلك الجهود الطيبة التي بذلوها طيلة الأزمة السورية. نشات وترعرعت في احد احياي مدينة حمص. التي تعانقت بيوتها واتحدت على المحبة. وتشابكت نوافذها على الالفة والتعاون.. ومنذ ان رأت وابصرت عيناها النور كان اعلم والادب الهواء الذي تتنفسه وتقتات منه. وسط اسرة متوسطة. يكدح ربانها الدكتور والاستاذ الجامعي الذي يزرع في نفوس ابناية حب العلم والمعرفة والثقافة. ومن اجل ان يسد افواه اخوتها الاربعة بلقيمات مغموسة بالعرق والجد والاجتهاد ولكنها طافحة بالفرح والمحبة والسعادة.. وما ان بدأت تدرك الأشياء من حولها كانت مكتبة المنزل صديقها. حيث كان الادب والفن والعلوم من فيزياء وكيمياء ورياضيات وغيرها. علاوة على كتب الهندسة والتاريخ والتراث.. ناهيك عن المجلات والدوريات. المتواجدة بين جنبات المكتبة. ثم بعد ان درست المراحل الأولى انتقلت إلى الجامعة لتنتظم بين مدرجاتها وتتألق بين طلابها. حتى حظيت بحب دكاترتها ومعلميها. واحترام زملائها الذين احبوا فيها حبها للعلم وبحثها الدايم عن المعرفه. مهما تنوعت مصادرها واختلفت مواردها. وبعد تخرجها من الهندسة الندنية بجامعة البعث. عملت معلمة ومعيده وتخرج على يديها اكثر من جيل يعتز بهذه التلمذة ويفتخر. فقد حملت أروى في قلبها ايمانا عميقا للهندسة وفي يمينها قلم اصيل وكي بورد ولوحة مفتايح جعلتها متقدمة على اقرانها. وكان في ع

قد تكون صورة ‏‏‏شخص واحد‏، ‏محيط‏‏ و‏سماء‏‏

ملحق المقال:

يأسٌ يضيء ولا يحترق

Arwa Saleh يأسٌ يضيء ولا يحترق

تعمل لدى ‏متطوع في مبادرون‏

‏‎Al-Baath University‎‏

‏مهندسة مدنية‏ لدى ‏الشركة العامة للدراسات والاستشارات الفنية‏

تعمل لدى ‏الأمانة العامة لمحافظة حمص‏

تعمل لدى ‏جامعة الحواش الخاصة‏

‏‎Civil engineer‎‏ سابق لدى ‏‎Civil Engineering‎‏

كانت تعمل لدى ‏جامعة البعث albaath-univ.edu.sy‏

درست في ‏‎Faculty of Civil Engineering of Al-Baath University‎‏

درست في ‏كلية الهندسة المدنية جامعة البعث‏

درست في ‏ثانوية الأمل‏

درست في ‏‎Al Baath UNV/Civil Engineering‎‏

تقيم في ‏حمص‏

من ‏حمص‏

كتبت جائزة حمدان للتصوير (هيبا ) في فوتوغرافيا ..الذكاء الاصطناعيّ .. وأدوات آلة الزمن (4 – 4)

اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	Screenshot_٢٠٢٣٠٥٢٢-١٤٢٩٢٥_Gmail.jpg 
مشاهدات:	0 
الحجم:	56.0 كيلوبايت 
الهوية:	114613

فوتوغرافيا

الذكاء الاصطناعيّ .. وأدوات آلة الزمن (4 – 4)

وصلنا إلى المسألة الثالثة والأخيرة في تناولنا لموضوع الذكاء الاصطناعيّ وأثره على صناعة التصوير، وهي مسألة حقوق الملكية الفكرية، ومن جديد سنُدلي بدلونا هنا من باب الرأي ولا نقرر قانوناً أو قاعدة ! بل نفتح من خلال مقالنا باب الحوار والنقاش علَّنا نساهم في الوصول إلى صيغٍ تستفيد منها الجهات التشريعية، خاصة تلك العاملة في الاقتصاد الإبداعي.

في هذا الصدد نقول بأن جميع مولّدات الذكاء الاصطناعيّ لا تمنح حقوق الملكية الفكرية للصور التي تُنتجها لصاحب الطلب، بل تترك الحقوق عامة. ولتقريب الفكرة حول سبب هذا النهج فإننا نقول أن مُبرّر هذا السلوك قائم على التشابه بين العمليات الإبداعية، فالمُولّد الاصطناعيّ هنا يقومُ مقام القلم في عملية الكتابة، فهل نعطي القلم حقوق ملكية المقالات التي تُكتب بواسطته ! أم أن الملكية الفكرية وحقوق التأليف ستبقى مع من يستخدم القلم؟ هذه الأسئلة ترسم الأطُر المُحدَّثة للموضوع، فحتى اللحظة كثير من المنظومات القانونية حول العالم لم تتوصل إلى قراراتٍ حاسمةٍ في هذا الصدد.

الخيارات المتاحة من وجهة نظرنا هي أن تبقى أدوات الذكاء الاصطناعيّ في مقامها كأدوات، ويبقى المبدع هو من يُطوّعها في سياق عملية الإنتاج الإبداعي، وهي هنا عملية صناعة الصور، ولكن يُخشى مع التطور الهائل الذي يشهده الذكاء الاصطناعيّ أن يتقلّص دور للمبدع إلى درجةٍ كبيرة.

أما الخيار الثاني فهو أن تبقى حقوق الملكية في المواد البصرية الناتجة عن عمليات التوليد باستخدام الذكاء الاصطناعيّ عامة، مثلها مثل الشيفرات المصدرية المفتوحة، وستكون مُتاحة مجاناً لكل من يحتاجها.

فلاش

حقوق الملكية والمُؤلّف والكثير من الوظائف .. أمام منعطفاتٍ محورية

جائزة حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم الدولية للتصوير الضوئي

www.hipa.ae

كتبت (هيبا) في فوتوغرافيا ..عن الذكاء الاصطناعيّ .. وأدوات آلة الزمن (3– 4) ..- Saad Hashmi | HIPA

Potrebbe essere un'immagine raffigurante ‎2 persone e ‎il seguente testo "‎Arabic BBC TIKTOK/ ON ©MIDJOURNEYRQON الذكاء الاصطناعي وأدوات آلة الزمن الجزء الثالث فوتوغرافيا ipa.ae www.hipa.ae جائزة حمدان بن محمد بن راشد مكتوم الدولية للتصوير الضوئي‎"‎‎

Saad Hashmi | HIPA

فوتوغرافيا 

الذكاء الاصطناعيّ .. وأدوات آلة الزمن (3 – 4)

عطفاً على ما سبق ذكره في المقالين الماضيين، سنتشاركُ معكم رأينا في الجدل المُثار حول الذكاء الاصطناعي وصناعة الصورة وأثره على المصورين. في البداية نود طمأنة المصورين والعاملين في ميدان الصورة، فلا أسباب كافية للقلق، الذكاء الاصطناعيّ حتى الآن بعيدٌ كل البعد عن الحلول مكان الإنسان أو حتى مقاربته ! ولكن ما هي الأسُس التي ارتكز عليها رأينا !

المسألة الأولى أن الذكاء الاصطناعيّ إلى جانب الفوضى البصرية التي تحدثنا عنها في المقالين السابقين، فهو عاجز تماماً عن إنتاج صورةٍ تصلح للطباعة، وهذه ربما تكون نابعة من كونه ما زال يعمل على استهداف الباحثين عن صور لاستخدامها في وسائل التواصل الاجتماعي، ولكنه تحدٍ كبير ولن يكون تجاوزه سهلاً أو ممكناً، على الأقل في المستقبل المنظور. 

المسألة الثانية أن الذكاء الاصطناعي توليديّ، أي أنه يعتمد على ما يتم تغذيته به من مواصفات من قِبَل طالب الصورة، ومما يتوفر في قواعد البيانات التي يعتمد عليها سواءً على شبكة الإنترنت أو في مراكز البيانات الداعمة لمولّدات الذكاء الاصطناعيّ. وهنا فإن جودة المخرجات التوليدية مرتبطة بدقة وجودة المُدخلات سواءً التوصيفية أو الداعمة والأساسية المُتاحة لمولّد الذكاء الاصطناعي، إذن فإن الإبداع هو ليس إبداعاً بصرياً بقدر ما هو إبداع توصيفيّ وتوليديّ، وما قد يُنتجه من جَمَالٍ أو فوضى هو مُنتجٌ حسابيّ في النهاية ولا يمكن أن يكون إبداعياً بحالٍ من الأحوال. أما المسألة الثالثة فهي موضوع المقال القادم، وهي مسألة حقوق الملكية الفكرية. 

فلاش 

لا تقلق من الذكاء الاصطناعيّ .. بل استخدمه في توسيع مخيّلتك

جائزة حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم الدولية للتصوير الضوئي

www.hipa.ae

الدكتور الباحث العراقي : سعد سالم Saad Salem..ينبوع للثقافة البصرية العربية..بقلم المصور: فريد ظفور.

 

لا يتوفر وصف للصورة.

الدكتور الباحث العراقي سعد سالم..ينبوع للثقافة البصرية العربية..بقلم المصور فريد ظفور.

كانت دروس التصوير..والمعاهد والجامعات في الوطن العربي ضرب من الخيال..بل عملة نادرة الوجود في القرن الماضي .بشكل يدعو إلى الجزع من فقدان المراجع العربية الضوئية.والمعاهد الخاصة والحكومية بشكل يدعو إلى الأسف الخوف .لاسيما تواجد المصورين العرب في المحافل الدولية.فنرى نسبة انتشار محال التصوير في المدن والأرياف تكاد تعد على الاصابع.ونرى نسبة مرتفعة من استديوهات التصوير موضوعات التعبير وأدوات العمل متدنية النتائج والصناعة .ضعيفة الأسلوب مفككة الكادر الفني.مضطربة الأفكار والنتائج بشكل لايبشر بالخير الفوتوغرافيا العربية.ولا يمنحنا فرصة التفاؤل بمستقبل الفن الضوئي.بيد أن هناك نهضة ضويية بصرية معظمها كانت ببصمات أجنبية أوروبية .بعضها ولد في بلاد الشام والعراق ومصر..ولاسيما الأيادي البيضاء التي كانت من ابداع وكتب الأستاذ الفنان عبد الفتاح رياض. وغيره ولكن بنسب بسيطة..الا اللهم ما قدمته مجلة فن التصوير الورقية خلال سنوات إصدارها بثمانينات القرن الماضي.. ولكنها اليوم أصبحت الكاميرات الرقمية لعبة الأطفال وأضحت في متناول اليد ومتوفرة بكثرة عبر الشبكة العنكبوتية من خلال الكثير من المواقع والمنصات الرقمية.كما اليوتيوب والفيس بوك وانستغرام وغيرهما الكثير . لم يعد الفن الفوتوغرافي عبئا ثقيلا على كاهل عشاق الفوتوغرافيا وطلبة العلم والفن الضوئي.وما ذلك الا لقرب محبي فن التصوير واهتمامهم به.ومحاولة رفد معلوماتهم وثقافتهم البصرية بالطريف والمفيد والممتعة.عن طريق المطالعة ومشاهدة المعارض الفنية التشكيلية والضوئية.وعن طريق انشاء صفحات لهم عبر منصات التواصل الاجتماعي كما الفيس..يضاف إلى ذلك وجود مصادر مساعدة على رسم معالم وإبعاد الأعمال التي يريدها المصور وتقديمها على طبق بصري شهي ينته عين النظارة وعشاق التصوير.محملا بمغريات الإقبال عليه على المطالعة والبحث الدائم عبر محركات البحث كما غوغل وغيره عن كل جديد في عالم التصنيع والإنتاج الرقمي للكاميرات الاحترافية والأجهزة الذكية المزودة بكاميرات ديجيتال عالية الدقة. من هنا كانت بصمات وجهود الدكتور الناقد العراقي سعد سالم في تقديم اطباق فنية ودروس ضوئية بلغة فنية أدبية جميلة وبسيطة وفي متناول الهاوي والمحترف .وأصبحت مقالاته ومواضيعه النقدية تحمل مغريات الإقبال عليها وعلى مطالعتها المستمرة.لانه قدم جهوده الفنية بتواضع وبنية طيبة.مساهما في وضع خطوط أولية لتبسيط وتسهيل هذا الفن البصري بلغة عصرية راقية.محاولأ الابتعاد عن التعقيد وتقديم الصور والنصوص بشكل لا يرتفع عن مستوى طلبة الفن ولا يناى عن قدراتهم التي لاتحتاج إلى نصوص فنية أدبية صرفه.بقدر ما تحتاج إلى لغة بصرية سهلة ونص ميسر مكتوب بلغة قريبة من أذهان وقلوب ابنائنا عشاق ومتابعي وطلبة الفن الضوئي. واني إذ أحاول المساهمة بتسليط الضوء على شخصية فنية فوتوغرافية أكاديمية عراقية ..الدكتور سعد سالم ..فقد كان همزة الوصل بين جيل الرواد وجيل الشباب ..فكلي أمل أن يشاركني الزملاء بآرائهم النقدية من خلال تجاربهم الميدانية في هذا المضمار وعلاقتهم بهذه الشخصية المميزة والمتابعة والمبدعة.عسى أن نصل معا إلى وضع يسهل علينا وعلى طلبة المستقبل لوضع الأسس السليمة والعلمية والفنية لتقديم سير ذاتية تليق بالأساتذة صناع القرار وعشاق الفن.لكي نكفل لأبنائنا الاعزاء التقدم والنجاح في المحافل والمسابقات الفنية .والعودة إلى مقالات وكتابات الدكتور سعد وتدارك ما فات من موضوعاته الغنية والمتنوعة والتي أضاف إليها قطوفا فنية وصور فوتوغرافية لأشهر المصورين في العالم.بهدف إعانة الطلاب وتنمية أساليبهم واغنناء ثقافتهم .آملين أن يجد الطلبة وعشاق التصوير الضالة المنشودة والرائد الذي يقودهم إلى طريق الاحتراف القويم .وعلى أمل أن تزرع موضوعاته في نفوسهم القيم الفنية والأخلاقية السامية وتخليهم بهذا الفن الجميل.

******

من الواضح بأن المتتبع لأعمال الفنان سعد سالم ودراستها الفلسفية البصرية التكوينية..يعترف له بأنه خيال وفارس في مضمار تقنيات التصوير الفني الضوئي..ولعله يعتبر قضية المنهج بمجال البحث العلمي والفني والأدبي هو مفتاح التحكم في كل بحث ونجوع كل دراسة.ويعتبر أداة مساعدة لإسنطاق القضايا الفنية البصرية وتوليد الأفكار التي تلقيها عبر تاريخ الفن الضوئي.وبدون المناهج الصالحة تبقى المعطيات الضوئية خرساء نستنطقها فلا تجيب. مما يجعلنا نعتقد مخلصين بأن الموضوع رغم الجهود المبذولة مازال بأمس الحاجة للمزيد من النقاد والدارسين والممحصين بأن سؤال المنهج في سياقنا الثقافي لا يزال مفتوحا ومطروحا.لم يستفرغ حمولتها الفنية والأدبية.ولم ينته إلى قرار .ومنها ما يعود للممارسات النقدية العربية من تعامل غير سليم ولاواع مع المناهج قديمها وحديثها. ولتجنب المثالب وجب التذكير ببعض المبادئ الأساسية الخطاب النقدي.من ضرورة فهم المنهج في شموليته.وقيمة المنهج في كفايته الإجرائية.وقضية المنهج والإشكالية الحضارية العربية..ولعل الخطاب النقدي بالحركة الثقافية العربية ينضوي تحت شقين..واحد معتمد المناهج الغربية والآخر يوظف مناهج عربية أصلية.وهذا الانقسام يسد بدق وعمق التصدع والحيرة بتوجيهات النقاد والمفكرين العرب..فريق يدعو للانفتاح المشروط على الغرب ويزعم التفاح ولكنه واقع في براثن التبعية والإستلاب.وآخر ينادي بالعودة للتراث والإنغلاق عليه.ويدعي الأصالة ولكنه منغلق وعاجز..ولكن النقاد يعتبرون قضية المنهج حجر الزاوية لتجاوز أزمة الفكر والثقافة الفنية والأدبية. بيد أن الدكتور الباحث العراقي سعد سالم قد مزج وزاوج بين الحداثة والتراث والعراقة.وقدم لنا أعمالاً فنية ودراسات تقنية للعديد من الفنانين الفوتوغرافيين بلغة أدبية بسيطة وتحليل فني إبداعي بلغة تشكيلية وتكوينات بصرية فريدة.فإذا علمنا بأن اللغة تنقسم إلى وظائف .والناقد أو الباحث يتجاوز بدراسته النقدية الوظيفية بالتركيز على جمالية الصورة.وتكون اللغة الفنية في بنيتها التشكيلية والتكوينية أساس الدراسة الفنية ولا يضع المرجع في مركز أهدافه لانه يبني هوة عميقة بين الشيء أي المدلول والداخل..فاللغة الفنية الضوئية هي الموضوع الشيء .واللغة المجازية الصورة .واللغة المشتركة هي المفهوم عن العمل الضوئي بين المصور والمتلقي والوسيلة أو اللوحة .وهنا يبرز دور الباحث او الناقد في شرح مثلث فلسفة الصورة ..عمل ضوئي بصري..ومصور صانع اللوحة ومكونها ومتلقي..اي الجمهور الذوق المتابع لعمل الفنان..ولعل الهدف هو محاولة خلق حوار ومنلوج داخلي ومنسجم بين الفنان الضوئي ولوحته المقدمة وبين الرسالة التي يقدمها لجمهور النظارة.وصولأ لمعرفة المتلقين كيفية قراءة عمل فني فوتوغرافي وصولا لفلسفة الصورة. من هنا ندلف للقول بأن فناننا الباحث العراقي الفذ الأستاذ سعد سالم ..قد أتحفنا بمعرفة عوالم الفن الضوئي وامتعنا بالكثير من أعمال رواده وايضا سلط الضوء على حيز لاباس به من المواهب والعدسات العربية الواعدة.لذلك كان لزاما علينا پان نقدم له تحية تقدير وإكبار ولجهوده الفنية والتقنية نرفع له القبعة..ونأمل أن يأخذ بعضا من حقه في الوسط الرسمي وفي الوسائل الإعلامية العربية.نظير خدماته ودروسه وجهده الذي قدمه لأبناءنا والزملاء المصورين عشاق الفني الضوئي العربي. المصور فريد ظفور..أيلول /7/9/2022 

لا يتوفر وصف.

لا يتوفر وصف.

لا يتوفر وصف.

لا يتوفر وصف.

لا يتوفر وصف.لا يتوفر وصف.

لا يتوفر وصف.

لا يتوفر وصف.

 

لا يتوفر وصف.

لا يتوفر وصف.

لا يتوفر وصف.

لا يتوفر وصف.

لا يتوفر وصف.

لا يتوفر وصف.لا يتوفر وصف.

لا يتوفر وصف.

لا يتوفر وصف.

لا يتوفر وصف.

*************************

مجلة فن التصوير:
الدكتور الباحث العراقي سعد سالم Saad Salem..ينبوع للثقافة البصرية العربية..بقلم المصور فريد ظفور. https://www.fotoartbook.com/archives/164853
منتدى فن التصوير: https://www.fotoartbook.net/vb/node/34464
****************************

كتبت ( هيبا ) في فوتوغرافيا.. مسبار الأمل يُهدي العالم خريطةً للمريخ..

اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	Screenshot_٢٠٢٣٠٤٢٤-١١٢٣٠٦_Facebook.jpg 
مشاهدات:	0 
الحجم:	45.1 كيلوبايت 
الهوية:	103411

فوتوغرافيا

مسبار الأمل يُهدي العالم خريطةً للمريخ

إعلان جامعة نيويورك في أبوظبي نال اهتماماً وانتشاراً واسعين في الأوساط المهتمة بالفلك والاكتشاف، والفنون البصرية أيضاً، فقد نَجَحَ فريق بقيادة عالم الفلك والباحث في مركز علوم الفضاء بالجامعة، الدكتور “ديمترا أتري” بوضع خريطةٍ فوتوغرافيةٍ لكوكب المريخ باستخدام صور ٍحصرية التقطتها كاميرا الاستكشاف الرقمية (EXI)، والتي تمتلك أنظمة تصويرٍ فائقة التطوّر، وذلك ضمن مشروع الإمارات لاكتشاف المريخ “مسبار الأمل” والذي يدور حالياً في مدار الكوكب الأحمر.

الخريطة الفوتوغرافية تكوَّنت من أكثر من 3000 عملية رصد من كاميرا الاستكشاف الرقمية المُركَّبة على متن المسبار، حيث قام الفريق بإنشاء الخريطة الملوّنة من خلال تجميع آلاف الصور على مدار سنةٍ مريخيةٍ واحدة، ما يعادل عامين أرضيين. وتُظهر الخريطة مناطق ومعالم من المريخ تُبرز تضاريسه الرئيسة بدقةٍ استثنائية، بما في ذلك قمم جليدية قطبية وجبال وبراكين وبقايا أنهار جافة وبحيرات ووديان وفوهات الارتطام بالنيازك.

يعتزم الدكتور “ديمترا أتري” إتاحة الوصول إلى الخريطة للجميع في مختلف أنحاء العالم، كجزءٍ من إصدارٍ متطوّر من “أطلس المريخ”، المُفترض نشرهُ باللغتين العربية والإنجليزية، ليمنح ذلك الباحثين والطلاب أداةً فائقة الفائدة لتعميق معرفتهم حول المريخ، بما يؤكد الإمكانات التي يتمتع بها قطاع الفضاء في الدولة، الذي يُحقِّق تقدُّماً عظيماً، مُشكِّلاً حافزاً كبيراً لاستقطاب الشباب الإماراتيين إلى تخصصات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات في الدولة، وفي الوقت نفسه يُعزّز حضور الفنون البصرية ودورها الجوهريّ في القطاعات العلمية وأغلب قطاعات المعرفة البشرية.

فلاش

في الإمارات .. تتضافرُ العلوم والفنون لصناعةٍ مستقبلٍ مُذهل

جائزة حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم الدولية للتصوير الضوئي

www.hipa.ae

كتبت (هيبا ) في فوتوغرافيا..دبي تتوهّج عالمياً بتقنية الشهادات الرقمية المُحصَّنة>>

اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	Screenshot_٢٠٢٣٠٤٢٤-١١٢٥٥٧_Facebook.jpg 
مشاهدات:	0 
الحجم:	122.0 كيلوبايت 
الهوية:	103405

فوتوغرافيا – دبي تتوهّج عالمياً بتقنية الشهادات الرقمية المُحصَّنة
فوتوغرافيا

شَهِدَت عوالم الفنون الرقمية في الفترات الماضية تفاعلاً كبيراً ذو آراءٍ متباينة حول تقنية “الرموز غير القابلة للاستبدال” NFTs، من حيث قدرتها على حماية الملكية الإبداعية دولياً ومنح قيمةٍ ترويجيةٍ آمنة لأصحاب المنتجات الإبداعية، حيث يتم تحديد قيمتها حسب معايير السوق .. أي وفق العرض والطلب. وهذا الفارق الجوهريّ الذي يميّزها عن العملات المشفّرة ! حيث العملات المشفّرة قابلة للاستبدال، بينما “الرموز غير القابلة للاستبدال” – كما يوحي اسمها – غير قابلة للاستبدال. في هذا المنحى، حقَّقت دبي قفزةً نوعيةً هامة، من خلال إعلان “دبي الرقمية” اعتماد تقنية “الملكية الرقمية المُحصّنة” (Soulbound Tokens) وهي مرحلةٌ متقدّمةٌ من الرموز الرقمية غير القابلة للاستبدال (NFTs). وكأول حالة استخدام عالمية عبر هذه التقنية، أصدرت “دبي الرقمية” أول نسخة من الشهادات الرقمية المُحصّنة، وهي الأولى من نوعها على مستوى العالم ضمن سلسلة الابتكارات التقنية المستمرة في حكومة دبي، بهدف جعل دبي نموذجاً عالمياً لمدن العالم في التحوّل الرقمي. الابتكار الجديد يتميّز بارتباط الشهادة الدائم بحساب الشخص في المحفظة الرقمية الخاصة به، حيث لا يمكن تحويل هذه الملكية لشخص آخر، أو بيعها، أو التصرّف بملكيتها، ولكن يمكنه مشاركتها مع أي جهة حسب الحاجة، والتأكد من موثوقيتها. ما يعني جدار حماية ذاتي قوي لهذه الشهادة التي لا تحتاج لأية تصديقات من أي جهة، لأنها موثّقة ومُحصّنة وغير قابلة للتزوير. نعتقدُ جازمين أن هذه النقلة ستصنع فارقاً كبيراً في مجتمعات الفنانين المبدعين، من حيث القدرة على الانتشار الدولي الحر دون التخوّف من أصحاب السلوكيات السلبية من منتهكي حقوق الملكية الفكرية والإبداعية. فلاش دبي .. ثلاثة حروف تحتضنُ البيئة الإبداعية الأكثر أماناً وتحفيزاً في العالم جائزة حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم الدولية للتصوير الضوئي
http://www.hipa.ae

كتبت ( هيبا ) في فوتوغرافيا: فرص الفوز.. تعلن عن تفاصيلها للمبدعين (2-2)


فوتوغرافيا

فرص الفوز .. تُعلن عن تفاصيلها للمبدعين – 2 من 2

بدأ موقع “هيبا” الرسمي منذ مطلع إبريل الجاري، باستقبال مشاركات المصورين الهواة والمحترفين والمبتدئين وحتى أولئك الذين شاركوا تحت عنوانٍ واحد فقط “المحاولة” ! وللعلم .. من هذه الفئة خَرَجَ عشرات الفائزين إلى دائرة النجاح والأضواء والانتشار على مدار الدورات السابقة. الدورة الثانية عشرة لـ”هيبا” تحوي 3 محاور أخرى بجانب المحور الرئيسي “التنوّع” والذي تحدّثنا عنه الأسبوع الماضي. فهناك المحور المفضّل لدى المصورين ذوي الخبرة والمهارة في سرد القصص المتكاملة، وهو البورتفوليو “ملف مصوّر” ! فمن خلاله يستطيع المصور إيصال رسالةً معينة من خلال سلسلةٍ متتابعةٍ من الأحداث. فالقصة المتكاملة تنفذُ إلى صلب الموضوع مباشرة ولا تدع مجالاً لتأويل الصورة على منحىً آخر. يُعتبر هذا المحور فرصة رائعة للمصورين لتوصيل فكرتهم وسرد قصصهم التي تأسر قلوب الجمهور وأبصارهم، متجاوزين المحدودية التعبيرية للصورة الواحدة. المحور العام دائماً لديه الآلاف من الجماهير الذين يترقّبونه كل عام، ومن هنا تستمر الجائزة بمنح فرصتين عوضاً عن فرصةٍ واحدة، من خلال تقسيم المحور إلى محورين فرعيين: الأول بالأبيض والأسود ليحمل معه عبق الصورة التي تمسّ شغاف القلب وتعود بنا إلى مساحة الإبداع باللون الأحادي، والثاني بالألوان ليكون أمام المشارك طيفٌ لونيّ متكامل. محور “الفن الرقميّ” تم طرحهُ لفئةٍ خاصة من المبدعين التوّاقين لمزج الأصالة الفنية مع الحداثة الرقمية في إطارٍ إبداعيّ واحد. إنها فرصة فريدة لمن يرغب بتوظيف مهاراته في إدراج الأبعاد الفلسفية أو التجريدية على العمل الأصلي لتصل به لنتيجةٍ فائقة الروعة مُشبعة بالمعاني والدلالات. للمزيد عن جوائز الدورة الثانية عشرة، يمكنكم زيارة الموقعwww.hipa.ae فلاش اختر المحور المناسب .. إذا كان ذلك مُحيِّراً فعليكَ بالمحور العام ! جائزة حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم الدولية للتصوير الضوئي

http://www.hipa.ae