مسيرة الأديب والتشكيلي السُّوري #صبري_ يوسف Sabri Yousef..مواليد ديريك في المالكية عام 1956م- مشاركة: مها محمد علي يوسف

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏‎Sabri Yousef‎‏‏، ‏‏نص‏‏‏

Maha Mohamad Ali Youssef

السلام عليكم

إخوتي وأخواتي الأحباء في كل مكان،
أقدِّمُ اليوم أولى حلقات ( بصمة فنان ) مع ضيف عريق في عالم الأدب والفن التشكيلي والإعلام، فنان أغنى الذائقة الأدبية والفنية بأعماله المتنوّعة في الكتابات الأدبيّة والرسم، كان ولا يزال يواصل مسيرة العطاء الإبداعي لونا وحرفاً، فقد رسم العديد من الأعمال التشكيلية، وأصدر أكثر من سبعين كتاباً من الكتب الأدبية في القصة والرواية والحوار والمقال والدراسات النقدية والتحليلية. ضيفنا من أرض الخير والعطاء من سهول القمح الممتدّة في الشّمال السّوري، من مدينة ديريك، من أرض معتّقة بالإبداع بشتى الأجناس الفنّية والأدبية من سوريا الحبيبة والمقيم في السويد ـ ستوكهولم منذ ثلاثين عاماً، الأديب والتشكيلي السُّوري صبري يوسف الَّذي قدّم على مدى سنين اغترابه عطاءات إبداعية غزيرة وغنيّة … فيما يلي بطاقة تعريف عنه، تتضمّن السيرة الذاتية عن إبداعاته وإصداراته ومقتطفات من الحوار الذي أجراه مع الذات، وبعض إنجازاته وأعماله في الفن التشكيلي والأدبي ،
وصدر حديثا عن دار الفرات للثقافة والإعلام – العراق بابل 2-6-2020 بالاشتراك مع دار سما للطبع والنشر والتوزيع كتاب (بناء الذات وجدليّة الغرائبيّ والعجائبيّ في تجربة صبري يوسف الإبداعية). تأليف الدكتورة والمترجمة أسماء غريب . مبارك للدكتورة أسماء غريب هذا المنجز الأدبي الرائع . ومبارك للأستاذ والأديب صبري يوسف هذا الإصدار المستحق بحقه…. وأتمنى لكم أمسية طيبة .
مع تحياتي ومحبتي
مها محمد علي يوسف .

في البداية (بطاقة تعريف)

Sabri Yousef

الأديب والتشكيلي السُّوري صبري يوسف

* مواليد سوريّة ــ المالكيّة / ديريك 1956.
* عضو اتّحاد الكتّاب والأدباء السُّويديِّين.
* حصل على الثَّانوية العامّة ــ القسم الأدبي من ثانويّة يوسف العظمة بالمالكيّة عام 1975.
* حصل على أهليّة التَّعليم الابتدائي، الصَّف الخاص من محافظة الحسكة عام 1976.
* حصل على الثَّانوية العامة، القسم الأدبي كطالب حرّ من القامشلي عام 1978.
* درس الأدب الانكليزي في جامعة حلب وانتقل إلى السَّنة الثَّانية ولم يتابع دراساته لأسباب بكائيّة متعدِّدة.
* حصل على الثَّانوية العامّة عام 82 القسم الأدبي كطالب حرّ مخترقاً القوانين السَّائدة آنذاك، حيث صدر مرسوم وزاري يمنع من تقديم الطَّالب لنفس الثَّانويّة العامّة الَّتي نجح فيها مرَّتين لكنّه لم يتقيّد بالمرسوم الوزاري، فتقدّم للامتحانات للمرّة الثَّالثة على أنّه حصل على الإعداديّة فقط وهكذا اخترق القانون بالقانون، لكن قانونه هو!
* خرّيج جامعة دمشق، قسم الدِّراسات الفلسفيّة والاجتماعيّة/ شعبة علم الاجتماع عام 1987.
* خريج جامعة ستوكهولم قسم الفنون، الخاص بتدريس الرَّسم في الحلقة الابتدائيّة والإعداديّة عام 2012.
* أعدم السِّيجارة ليلة 25. 3 . 1987 إعداماً صوريَّاً، معتبراً هذا اليوم وكأنّه عيد ميلاده، ويحتفل كل عام بيوم ميلاد موت السِّيجارة، لأنّه يعتبر هذا اليوم يوماً مهمّاً ومنعطفاً طيّباً في حياته.
* اشتغل في سلكِ التّعليم 13 عاماً، في إعداديات وثانويَّات المالكيّة، ثمَّ عبر المسافات بعد أن قدَّم استقالته من التّعليم، واضعاً في الاعتبار عبور البحار والضَّباب، مضحّياً بالأهل والأصدقاء ومسقط الرَّأس بحثاً عن أبجديَّاتٍ جديدة للإبداع.
* قدَّم معرضاً فرديَّاً ضمَّ أربعين لوحة في صالة الفنَّان إبراهيم قطّو في ستوكهولم 2007.
* شارك في معرض جماعي أيضاً في صالة الفنَّان إبراهيم قطّو في ستوكهولم 2007.
* قدّم ثلاثة معارض فرديّة في منزله في ستوكهولم.
* قدّم معرضاً فرديّاً في صالة “ستور ستوغان” في ستوكهولم ضمَّ 33 لوحة و 7 أعمال نحتيّة، 2011.
* قدّم معرضاً فرديّاً في صالة “ستور ستوغان” في ستوكهولم ضمَّ 50 لوحة، ومعرضاً جماعيّاً في غاليري هوسبي 2012.
* قدّم معرضاً فرديّاً في صالة “ستور ستوغان” في ستوكهولم ضمَّ 50 لوحة 2013.
* قدَّم معرضاً فرديَّاً في صالة المركز الثَّقافي العراقي: غاليري كاظم حيدر في ستوكهولم ضم مائة لوحة تشكيليّة، أيلول 2013.
* قدّم معرضاً فرديَّاً في صالة ستور ستوغان في ستوكهولم ضمَّ 20 لوحة 2014، ومعرضاً جماعيّاً في غاليري هوسبي 2014.
* قدّم معرضاً فرديّاً في صالة النَّادي السُّوري في ستوكهولم ضمَّ 30 لوحة 2014.
* شارك في معرض جماعي في أوسترا غيمنازيت في ستوكهولم ــ سكوغوس 2016.
* شارك في معارض جماعيّة في غاليري هوسبي كونستهال، صيف 2016، 2017، 2018، 2019.
*شارك في المهرجان التّشكيلي السَّنوي السَّادس للجمعيّة المندائيّة في ستوكهولم كضيف شرف 2016.
* شارك في العديد من الأماسي الشّعريّة والقصصيّة والنّدوات الأدبيّة في سورية والسُّويد والعراق.
* أسّس “دار نشر صبري يوسف” في ستوكهولم عام 1998 وأصدر المجموعات الشِّعريّة والقصصيّة والكتب التَّالية:
1 ـ “احتراق حافّات الرُّوح” مجموعة قصصيّة، ستوكهولم 1997.
2 ـ “روحي شراعٌ مسافر”، شعر، بالعربيّة والسُّويديّة ـ ستوكهولم 98 ترجمة الكاتب نفسه.
3 ـ “حصار الأطفال .. قباحات آخر زمان!” ـ شعر ـ ستوكهولم 1999
4 ـ “ذاكرتي مفروشة بالبكاء” ـ قصائد ـ ستوكهولم 2000
5 ـ “السَّلام أعمق من البحار” ـ شعر ـ ستوكهولم 2000
6 ـ “طقوس فرحي”، قصائد ـ بالعربيّة والسُّويديّة ـ ستوكهولم 2000 ترجمة الكاتب نفسه.
7 ـ “الإنسان ـ. الأرض، جنون الصَّولجان” ـ شعر ـ ستوكهولم 2000
8 ـ مائة لوحة تشكيليّة ومائة قصيدة، تشكيل وشعر/ ستوكهولم 2012
9 ـ أنشودة الحياة ـ الجزء الأوَّل، نصّ مفتوح ـ ستوكهولم 2012
10 ـ ترتيـلة الـرَّحيـل ـ مجموعة قصصيّة، ستـوكـهولم 2012
11 ـ شهادة في الإشراقة الشِّعريّة، التَّرجـمة، مـقوّمـات النّهوض بتوزيع الكتاب وسيـكولوجيـا الأدب ـ سـتـوكـهولم 2012
12ـ أنشودة الحياة ـ الجزء الثَّاني، نصّ مفتوح ـ ستوكهولم 2012
13ـ أنشودة الحياة ـ الجزء الثَّالث، نصّ مفتوح ـ ستوكهولم 2012
14 ـ حوار د. ليساندرو مع صبري يوسف ـ 1 ـ ستوكهولم 2012
15 ـ ديـريك يا شـهقةَ الرُّوح ـ نصوص أدبيّة، ستوكهولم 2012
16 ـ حوارات مع صبري يوسف حول تجربته الأدبيّة والفنّية ـ 2 ـ ستوكهولم 2012
17 ـ حوارات مع صبري يوسف حول تجربته الأدبيّة والفنّيّة ـ 3 ـ ستوكهولم 2012
18 ـ مقالات أدبيّة سياسـيّة اجتـماعيّة ـ 1 ـ ستوكهولـم 2012
19 ـ مقالات أدبيّة سياسـيّة اجتـماعيّة ـ 2 ـ ستوكـهولم 2012
20 ـ رحـلة فسيـحة في رحـاب بنـاء القصـيدة عنـد الشَّاعـر الأب يوسف سعيد ـ ستـوكهولم ـ 2012
21 ـ أنشودة الحياة ـ الجزء الرَّابع، نصّ مفتوح، ستوكهولم 2012
22 ـ أنشودة الحياة ـ الجزء الخامس، نصّ مفتوح، ستوكهولم 2012
23 ـ أنشودة الحياة ـ الجزء السَّادس، نصّ مفتوح، ستوكهولم 2012
24 ـ أنشودة الحياة ـ الجزء السَّابع، نصّ مفتوح، ستوكهولم 2012
25 ـ أنشودة الحياة ـ الجزء الثَّامن، نصّ مفتوح، ستوكهولم 2012
26 ـ أنشودة الحياة ـ الجزء التَّاسع، نصّ مفتوح، ستوكهولم 2012
27. أنشودة الحياة ـ الجزء العاشر، نصّ مفتوح، ستوكهولم 2013
28ـ اِستلهام نصوص من وحي لوحات تشكيليّة، ستوكهولم 2014
29. حوار مع فضاءات التَّشكيل، ستوكهولم 2014
30. 200 مقطع شعري، ستوكهولم 2014
31. حوار حول السَّلام العالمي 1، ستوكهولم 2015
32. قراءات تحليليّة لفضاءات شعريّة وروائيّة 2015
33. قراءة لفضاءات 20 فنّان وفنَّانة تشكيليّة 2015
34. ديريك معراج حنين الرُّوح، نصوص ومقالات، ستوكهولم 2015
35. لوحات طافحة نحو رحاب الطُّفولة، أنشودة الحياة، الجزء 11 ستوكهولم 2015
36. ابتهالات بوح الرّوح، أنشودة الحياة، الجزء 12 ستوكهولم 2015
37. تجلِّيات في رحاب الذّات ــ رواية، ستوكهولم 2015
38. قهقهات متأصِّلة في الذَّاكرة ــ رواية، ستوكهولم 2015
39. إلقاء القبض علي حاسر الرّأس ـ رواية، ستوكهولم 2015
40. أنشودة الحياة بأجزائها العشرة ـ المجلّد الأوّل ـ صدر باللُّغة الإنكليزيّة، ترجمة سلمان كريمون عن دار صافي للترجمة والنّشر والتَّوزيع، واشنطن 2015
41. خيبات متناثرة فوق تثاؤبات هذا الزّمان، ومضات شعريّة 2015
42. حوار حول السَّلام العالمي، ستوكهولم 2، 2015
43. الموسيقى تجلِّيات بوح الرّوح، نصوص ــ ستوكهولم 2016
44. العلّوكة والطَّبّكات، قصص قصيرة ــ ستوكهولم 2016
45. مختارات من أربع مجاميع قصصيّة ـ ستوكهولم 2016
46. تجلّيات مِن وهجِ الانبهار، أنشودة الحياة، الجزء 14 ستوكهولم 2016
47. أحلام مشروخة على قارعة المتاهات، أنشودة الحياة، الجزء 16 ستوكهولم 2016
48. لوحات التَّشكيلي عبدالسَّلام عبدالله، وشوشات شاعريّة مضمّخة بالواقعيّة والانطباعيّة، حوار وتقديم صبري يوسف 2016
49. حوار حول السَّلام العالمي 3، ستوكهولم 2016
50. حوار نارين عمر، سمر وعر، غفران حدّاد مع صبري يوسف 2016
51. مجلّة السَّلام الدّولية تكرّم فيروز / شهادات في أيقونة الغناء ورسولة السَّلام (1)، إعداد وتقديم ومشاركة، ستوكهولم 2016
52. ديوان السَّلام أعمق من البحار باللُّغة الإيطاليّة، ترجمة وتقديم د. أسماء غريب عن دار نشر أريانّا للترجمة والطّباعة والنّشر 2017.
53 . كتاب: صباح الخير، نصوص أدبيّة، عن دار نشري ــ ستوكهولم 2017
54. حوار مع الذَّات، ألف سؤال وسؤال، الجزء الأول، دار نشري ــ ستوكهولم 2017
55. حوار مع الذَّات، ألف سؤال وسؤال، الجزء الثّاني دار نشري ــ ستوكهولم 2017
56. حوار مع الذَّات، ألف سؤال وسؤال، الجزء الثّالث، دار نشري ــ ستوكهولم 2017
57. حوار مع الذَّات، ألف سؤال وسؤال، الجزء الرّابع، دار نشري ــ ستوكهولم 2017
58. حوار مع الذَّات، ألف سؤال وسؤال، الجزء الخامس، دار نشري ــ ستوكهولم 2017
59. حوار مع الذَّات، ألف سؤال وسؤال، الجزء السّادس، دار نشري ــ ستوكهولم 2017
60. إشراقات، حوار موسّع أجراه معي الكاتب والباحث صبحي دقّوري، دار صبري يوسف 2017
61. حوار مع الذَّات، ألف سؤال وسؤال، الجزء السّابع، دار نشري ــ ستوكهولم 2018
62. حوار مع الذَّات، ألف سؤال وسؤال، الجزء الثّامن، دار نشري ــ ستوكهولم 2018
63. مفاجآت مدهشة للغاية، مجموعة قصصيّة، دار نشري ـ ستوكهولم 2018
64. هدهدات عشقيّة، مجموعة قصصيّة، عن دار نشري ــ ستوكهولم 2018
65. نصوص تأبينيّة، حداداً على روحِ النّحات الدُّكتور عبدالأحد برصوم، عن دار نشري 2018
66. رحلة المئة سؤال وجواب، مع الأديبة والنّاقدة والمترجمة د. أسماء غريب 2018
67. مجلّة السَّلام الدَّوليّة تكرّم فيروز / شهادات في أيقونة الغناء ورسولة السَّلام (2)، إعداد وتقديم ومشاركة، ستوكهولم 2018، و 2019.
68. خمس مجموعات قصصيّة: المجلّد الأوَّل، دار السكّرية للنشر والتَّوزيع، القاهرة 2019
69. حوار مع الذَّات، ألف سؤال وسؤال، الجزء التّاسع، ستوكهولم 2019
70. حوار مع الذّات، ألف سؤال وسؤال، الجزء العاشر، ستوكهولم 2019
71. رحلةُ السَّلامِ الرُّوحيّ من الفَحْمِ إلى الألماس، مئة سؤال وجواب 2، حوار وتقديم صبري يوسف مع د. أسماء غريب 2019.
72. تجلِّيات الخيال 1 ، دار نشر صبري يوسف 2019
73. تجلِّيات الخيال 2، دار نشر صبري يوسف 2020
74. رحلة طيّبة في تجلّيِات أسماء غريب: قراءة وانطباع وتحليل 2020
75. حوار حول السَّلام العالمي، الجزء الرّابع ، ستوكهولم 2020
76. أواهٍ ما هذا الاشتعال؟! نص مستوحى من اشتعالات كاتيدرائيّة نوتردام 2020
77. أنشودة الحياة ـ الجزء العشروين، هل كورونا نذيرُ شؤمٍ، أم قحطٌ في إنسانيّة الإنسان؟! 2020
دراسات نقديّة وتحليليّة عن تجربته الأدبيّة والتَّشكيليّة:
1ــ إنسانُ السَّلام: مَـنْ هُـوَ وكيـفَ يَتكوّن؟ تجـربـة صبري يوسـف الإبـداعيّة أنـمـوذجـاً، بالعربيّة والإيــطـاليّة، د. أسماء غريب، إيطاليا 2016.
2ــ جدلُ الذّاكرة والمتخيّل، مقاربة في سرديّات صبري يوسف، د. محمّد صابر عبيد، العراق، دار غيداء ــ الأردن 2016.
3ــ ستراتيجيّات النّصّ المفتوح، حركيّةُ الفضاء وملحميّةُ التّشكيل، د. محمّد صابر عبيد، العراق، دار غيداء.
4ــ تَمثُّلاتُ السّادة الملائكة الكروبيّين في تجربة صبري يوسف الإبداعيّة (من الأدب إلى الفنّ التّشكيليّ) د. أسماء غريب.
5. تشكيل الصُّورة الشِّعريّة وأنماطها، دراسة في نصّ (أنشودة الحياة: الجزء الأوَّل) لصبري يوسف، أحلام عامل هزاع.
* يعمل على نصّ مفتوح، “أنشودة الحياة”: قصيدة شعريّة ذات نَفَس ملحمي، طويلة جدّاً، تتألّف من عدّة أجزاء، كل جزء (مائة صفحة) بمثابة ديوان مستقل ومرتبط بنفس الوقت مع الأجزاء اللّاحقة، أنجزَ المجلّد الأوّل من عشرة أجزاء ويشتغل على المجلّد الثّاني وأنجزَ منه سبعة أجزاء، يتناول هذا النّص المفتوح قضايا إنسانيّة وحياتيّة عديدة، مركِّزاً على علاقة الإنسان مع أخيه الإنسان كمحور لبناء هذا النَّصّ.
* تمّ تحويل الجُّزء الأوّل من أنشودة الحياة إلى سيناريو لفيلم سينمائي طويل من قبل المخرج والسِّيناريست اليمني حميد عقبي وقدّمه كأحد محاور رسالة الماجستير في باريس.
* إشتغل مديراً لبرنامج “بطاقات ثقافيّة” في الفضائيّة السِّريانيّة، صورويو TV في القسم العربي وقدّم عدّة لقاءات عبر برنامجه مع كتّاب وشعراء وفنّانين ومؤرّخين حتّى غاية عام 2004.
* تمّ اختياره مع مجموعة من الشّعراء والشّاعرات في ستوكهولم للمساهمة في إصدار أنطولوجيا شعريّة باللُّغة السُّويديّة حول السّلام 2005، وتمَّ ترجمة بعض نتاجاته إلى اللُّغة السُّويديّة والإنكليزيّة والإسبانيّة، والإيطاليّة.
* يكتب القصّة القصيرة، قصيدة النّثر، النّصّ، المقال، والرِّواية، ولديه اهتمام كبير في الحوار والتّرجمة والدِّراسات التَّحليليّة والنّقديّة والرَّسم والنَّحت والموسيقى!
* ينشر نتاجاته في بعض الصّحف والمجلّات والمواقع الإلكترونيّة.
* شارك في العديد من الأماسي الشّعريّة والقصصيّة والنَّدوات الأدبيّة في الوطن الأم سوريّة وفي السّويد.
* نال عدّة جوائز تكريميّة متفرّقة.
* أسّس عام 2013 مجلّة السَّلام الدَّوليّة، مجلّة أدبية فكريّة ثقافيّة فنّية سنويّة مستقلّة، يحرِّرها من ستوكهولم.
* أصدر ثلاثة أعمال روائيّة عام 2015، تتمحور فضاءات الرِّوايات حول تجربته في الوطن الأم، بأسلوب سلس ومشوّق، مركّزاً على خلق عوالم فكاهيّة وساخرة وناقدة ومنسابة في حفاوةِ سردها المتدفّق عن تماهيات الكثير من وقائع الحياة مع إشراقاتِ جموحِ الخيال، ولديه مجموعة مشاريع روائيّة أخرى حول تجربته الاغترابيّة ومواضيع وقضايا إبداعيّة وفكريّة وثقافيّة وحياتيّة متعدّدة.
* اشتغل على مشروع حوار موسّع بعنوان: “حوار مع الذّات، ألف سؤال وسؤال”، وأصدر المجلّد بأجزائه العشرة تباعاً (كل جزء مئة سؤال وجواب) ما بين 2017 ـ 2020. يدور الحوار حول تجربته الأدبيّة والحياتيّة في الوطن الأم سورية وفي دنيا الاغتراب بصيغة قريبة من السِّيرة الذَّاتية، بأسلوب أقرب من السّرد الرِّوائي والقصصي والسِّيرة الذَّاتية في بعض محاوره والنُّصوص الأدبيّة منه إلى الحوارات التّقليديّة السَّائدة، مركّزاً على تقديم تجربته الحياتيّة أدباً وفنَّاً بشكل موسّع، كما يطرح عبر الحوار العديد من التّساؤلات حول مبدعين ومفكِّرين من الشَّرق والغرب ويجيب عنها، وتعتبر هذه التَّجربة الحواريّة مع الذَّات تجربة نادرة قلّما يطرقها أدباء من الشَّرق أو الغرب بهذه الشّموليّة والخصوصيّة والفضاءات المفتوحة على مسارات عديدة.
* مقيم في ستوكهولم ــ السُّويد منذ عام 1990.

[email protected]

إليكم بعص تساؤلاته حول الرسم وكيفية عبوره في عوالم وفضاءات الرسم:
كيف أرسم أعمالي ولوحاتي الفنية؟!

مشاعري متدفِّقة كحنينِ العشَّاق إلى أعماق تجلِّيات الرُّوح
حالما أدخل في فضاءات الألوان، أرسم فرحاً، حبّاً، عشقاً، سلاماً، وردةً، زهوراً برّية.. حنينُ الكرومِ لا يفارقُ لوني، والسَّنابلُ تغمرُ مروجاً ممتدَّة على مدى العمر! يبدو لي الحرفُ وكأنّه توأمُ اللَّونِ، أكتبُ شعري بالحرفِ تارةً وباللَّونِ تارةً أخرى!
في الرَّسم، أنحاز إلى الجمال! لأنَّ اللَّوحة عندي هي حالة جماليّة، ولا أريد أن تقترن بالأحزان والهموم! لربّما نزوعي هذا هو نوع من رفض الحرب والإنحياز التَّام للسلام والحبّ والفرح، لهذا تحملُ فضاءات لوحاتي رسالة سلام ومحبّة وفرح ووئام بين البشر، إنطلاقاً من رؤاي الجَّانحة نحو إحلال السَّلام والوئام والحبّ في وطني الأم سورية، مروراً بوطني الثَّاني السُّويد وإنتهاءً بالعالم أجمع.
الحياةَ لوحة جميلة تظهر في بسمةِ طفلٍ، في نضارةِ وردةٍ، في وهجِ عشقٍ، في زخّةِ مطرٍ، في نقاوةِ بحرٍ، في تلألؤاتِ نجيماتِ الصَّباحِ، في مصالحةِ الإنسان مع أخيهِ الإنسان، في مصالحةِ الإنسانِ مع جمال البرّ والبحرِ وأجرام السَّماءِ، في وئام البشرِ على مساحاتِ جغرافيّةِ الكونِ؟!
أجنحُ عبر كتاباتي ونصوصي ورسومي نحو قيمِ الخير والمحبّة والسَّلام بين البشر.
أرسمُ أعمالي بالسِّكِّين والفرشاة النَّاعمة، بأسلوب شاعري فطري طفولي حُلمي تخيُّلي، وبعدّةِ مدارس فنّية، بعيداً عن التقيّد بأساليب معيّنة في عالم الفن، فلا أتوقّف عند مدرسة أو تيّار فنِّي معيَّن، بقدر ما أتوقَّف عند مشاعري العفويّة المتدفِّقة مثل حنين العشَّاق إلى أعماق تجلِّيات الرُّوح، أو مثلَ شلالٍ يتدفّقُ من أعالي الجِّبال، أو كشهقةِ طفلٍ لاشراقةِ الشَّمسِ في صباحٍ باكر، حيث تتداخل عدّة أساليب في اللَّوحة الواحدة، وغالباً ما تتدفّق هذه الألوان بشكل عفوي حلمي تأمُّلاتي، ثمَّ تتوالد الأفكار وتتطوّر وتتناغم الألوان خلال عمليات الرَّسم، ويتميّز الأسلوب الَّذي أشتغل عليه بالتَّدفُّقاتِ اللَّونيّة وموشور إنسيابيّة الأفكار ضمن إيقاع لوني فيه من الموسيقى والرّقص والفرح والحنين إلى عوالم الطُّفولة والشَّباب والحياة بكلِّ رحابها، وكأنّي أتعانقُ مع تدفُّقاتي الشِّعريّة. أكتب شعراً عبر اللَّون، أجنح كثيراً نحو العفويّة والتّحليقات اللَّونيّة، مستخدماً الرَّمز والتَّجريد والأزاهير وكائنات برّية وأهليّة وأشكال من وحي الخيال والواقع أيضاً، حيث تبدو لوحاتي وكأنّها قصائد شعريّة تمَّ كتابتها عبر اللَّون، ولهذا تبدو اللَّوحة وكأنَّها الجّزء المتمّم للقصيدة، وفي هذا السِّياق قلتُ في إحدى الحوارات التي أُجْرِيَتْ معي “إن الشِّعرَ والرَّسمَ وجهان لعشقٍ واحد هو الإبداع”، لأنّني أرى أنَّ الَّذي لا يعشقُ الشِّعرَ أو الرَّسمَ بعمق، لا يستطيعُ إنجازَ نصٍّ شعريٍّ عميقِ الرُّؤية أو رسمَ لوحةٍ فنّيةٍ غنيّةٍ بمساحاتها وأجوائها اللَّونيّة المنسابة بتجلِّياتِ الإبداع.

صبري يوسف
أديب وتشكيلي سوري مقيم في ستوكهولم
ما الّذي دفعكَ في الشّهر الأخير من عام (2016) أن تمنح الفنّانة المبدعة فيروز شهادة تقدير، وتوجّه دعوة للمبدعين والمبدعات لكتابة شهادة في فن فيروز على مدى أربع سنوات متتالية عبر مجلّة السَّلام الدَّوليّة؛ كتكريم لهذه الفنّانة المبدعة، إلى أن وُلِدَ مجلّد خاص بتكريم فيروز؟!
كيفيّة ولادة هذا المجلّد؟!

منذ أن قرأت خبر تهجُّم أحد الصّحافيّين في مجلّة الشّراع، في ديسمبر (2015) على الفنّانة المبدعة السَّيّدة فيروز، وأنا أشتغل عبر مجلّة السَّلام الدَّوليّة الّتي أصدرُها إلكترونيًّا من ستوكهولم مرّة واحدة في نهاية كل عام، للرد على الصّحافي، وقد رددت عليه عبر صفحتي بالبيان الآتي:
البيان الّذي أصدرته في ديسمبر (2015)، فور قراءتي ما جاء على غلاف مجلّة الشّراع
حملة عبر صفحتي على الفيس بوك تهدف إلى المطالبة من إدارة مجلّة “الشِّراع” بالاعتذار للسَّيِّدة فيروز وجمهورها بعد الإساءة لها عبر غلاف العدد الأخير، ديسمبر (2015)، والضّغط بكلِّ الطُّرق لسحب العدد من المكتبات، ومقاضاة رئيس التَّحرير على المقال الّذي كتبه عن فيروز ويسيء إلى سمعتها وتاريخها الفنّي. تطالبُ إدارة مجلّة السَّلام الدَّوليّة الممثّلة بالأديب والتَّشكيلي السُّوري صبري يوسف، إدارة مجلّة الشّراع بالاعتذار إلى الفنّانة المبدعة السَّيّدة فيروز وجمهورها بالملايين، للإساءة المتعمّدة بحقِّ فنَّانَتِنَا، سفيرة المبدعين إلى أقصى أقاصي النّجوم، والمطالبة من كلِّ الأطراف المعنيّة في لبنان وخارج لبنان بالضّغط على إدارة المجلّة لسحب كلّ الأعداد من المكتبات ومقاضاة رئيس التّحرير لإساءته المتعمَّدة بحقِّ هذه القامة الإبداعيّة الشَّامخة شموخ الجِبال!

بهذه المناسبة ينشر الأديب والتّشكيلي السُّوري صبري يوسف نصًّا تكريميًّا استوحاه من وحي الإصغاء إلى فضاءات أغاني فيروز منذ سنوات بعنوان “فيروز صديقة براري الرّوح”؛ وهو ديوان كامل من مئة صفحة من القطع المتوسّط أحد أجزاء أنشودة الحياة، وقد أهدى الدِّيوان إلى الفنّانة المبدعة السَّيدة فيروز، وقد تمّت ترجمة وإصدار هذا الدِّيوان مع تسعة دواوين أخرى إلى اللّغة الإنكليزّيّة عبر دار نشر صافي للترجمة والنّشر والتّوزيع ضمن مجلّد كبير يضمُّ هذه الأجزاء العشرة!
منحت إدارة “مجلّة السّلام الدَّوليّة” في العدد الثّالث شهادة تقدير للفنَّانة المبدعة السّيّدة فيروز؛ لعطاءاتها الخلّاقة خلال مسيرتها الفنّيّة الطّويلة الّتي قدّمت أروع الأغاني الرّاقية على مدى أكثر من ستِّين عامًا. كما دعَتْ مجلّة السَّلام الكتّاب والكاتبات، والشّعراء والشّاعرات، والفنّانين والفنّانات للمشاركة في ملف خاص بتكريم الفنّانة المبدعة السّيّدة فيروز عبر عددها الرّابع القادم (2016) بنص شعري، نص أدبي، مقال، لوحة يعبِّر المشارِك والمشارِكة من خلال مشاركته عن رؤيته وشهادته بهذه القامة الإبداعيّة الخلّاقة. وقد أُرسِلَتِ المشاركات إلى رئيس التّحرير عبر صفحته الخاصّة، وعبر بريده الإلكتروني أيضًا.
وقد اشتغلَ رئيس التَّحرير على مدى عام (2016، 2017، 2018، و2019) وما أزال مستمرًّا في تلقِّي شهادات بحقِّ فيروز: نصوص أدبيّة، مقالات، قصائد شعريّة ولوحات من شعراء وكتّاب وفنّانين ومبدعين من مختلف العالم العربي والغربي مستوحاة من فضاءات وعوالم فيروز الغنائية والفنّية الراقية”، وقد نشرت الشّهادات الّتي وردتني عن إبداع فيروز في أعداد المجلّة تباعًا، وخطّطتُ جمْع هذه الشّهادات لإعداد مجلّد عن تكريم فيروز يتضمّن (144) مشاركة من قبل (144) مبدعًا ومبدعة من شتّى التّخصُّصات، يقدِّمون رأيهم في إبداع وغناء وفن فيروز، وتلقَّيت قرابة (150) لوحة بورتريه لفيروز رسمها فنّانون وفنّانات بشكل بديع، وليس لدي أي هدف من كلِّ ما قمتُ به سوى الدِّفاع عن هذه الأيقونة الفنّيّة الأسطوريّة الرَّاقية رقي المبدعات الخالدات، وتكريمها؛ لما قدَّمت من إبداع خلّاق عبر تجربتها الفنّيّة العريقة، حيث إنّي كتبتُ قبل هذا الوقت؛ ما بين عام (2000 – 2006) ديوانًا شعريًّا من وحي استماعي إلى أغاني فيروز كل يوم “رأس السّنة” من سنوات (2000 – 2006)، فولد معي ديوان شعري بعنوان: “فيروز صديقة براري الرُّوح”، حيث أكنُّ لهذه القامة الفنّيّة السّامقة احترامًا عميقًا، وأعدُّها أمّي الرّوحيّة، وأعشق فنّها وفضاءها الخلّاق، وضدّ كل من يتهجّم عليها كائنا من كان! ولم أحب في بداية هذا المشوار التّواصل مع أيّة جهة رحبانيّة أو لبنانيّة أو أيّة جهة في العالم؛ كي يولد المجلّد بشكل سلس، وبحرّيّة تامّة؛ لأنّني أديب وتشكيلي وإعلامي وصحافي مستقل، ولا توجد أي جهة تؤثر على قلمي ومشاريعي الأدبيّة والفنّية مثقال ذرّة، لهذا تجنّبتُ التّواصل والتّخطيط مع آل الرّحباني في البداية؛ لأنّني أحببتُ أن أقدِّم لفيروز المجلّد جاهزًا، علمًا أنّني خطّطتُ أن يكون الكتاب إيجابيًّا مئة بالمئة، حيث تمّت دراسة وقراءة وتقييم المواد الّتي وصلتني، ودقّقتُ كلّ المواد واللّوحات بنفسي، واخترتُ ما هو مناسب للمجلّد، آملًا أن أكون قد حقَّقت ما تستحقّه فيروز، هذه القامة الفنِّيّة الأسطوريّة الخلّاقة، وقد قمت بكلِّ هذا تكريمًا لفيروز؛ لما قدّمته عبر مسيرتها الفنّيّة من إبداعٍ خلَّاق!
ستوكهولم: آب (أغسطس) (2019.

كيف أعددتَ مجلَّد تكريم فيروز، ومنْ شارك من المبدعين والمبدعات في هذا المجلّد بتقديم شهادات في إبداعها الخلّاق؟

أعددتُ هذا المجلّد على مدى أربع سنوات، وفيما يلي التّقرير المفصَّل عن كيفية إعداده والمشاركين والمشاركات في تقديم شهاداتهم في هذا المجلّد:
إعداد مجلّد خاص بتكريم السَّيّدة فيروز، شارك فيه (144) مبدعًا ومبدعة من العديد من دول العالم.
تمَّ إعداد مجلّد خاص بتكريم الفنّانة المبدعة السَّيدة فيروز، شارك فيه (144) كاتبًا وكاتبة، شاعرًا وشاعرة، أديبًا وأديبة، روائيًّا ورائيّة، وفنّانًّا وفنّانة من العديد من دول العالم العربي، ومن دول الغرب أيضًا، وقد أعدَدْتُ المجلّد وشاركت في تقديمه كرئيس تحرير مجلة السَّلام الدّوليّة، كما شاركتُ في نص شعري مفتوح بعنوان: “فيروز صديقة براري الرّوح”، وقد اشتغلت على إعداد هذا المجلّد من خلال مجلّة السَّلام الدَّوليّة، ونشر ملفات عن تكريم فيروز في العدد الرّابع والخامس والسادس والسابع، حيث كنتُ أوجّه دعوة للمبدعين والمبدعات للمشاركة في مجلد تكريم فيروز، فشارك في الأعداد الأربعة على مدى السنوات (2016، 2017، 2018 و2019) (144) مشارِكًا ومشارِكةً؛ تضمّنت المشاركات (51) مقالًا ونصًّا أدبيًّا، وشاركَ (50) شاعرًا وشاعرة، وهناك من شارك في أكثر من قصيدة شعريّة، كما شارك (43) فنّانًا وفنّانة في رسم بورتريه الفنّانة فيروز، ومنهم من شارك في لوحة ولوحتين وأربع لوحات وأكثر، وشارك الفنّان رضوان بصطيقة بتصميم مئة عمل فنّي لفيروز عبر الدّيجيتال. أعرض فيما يلي أسماء المشاركين والمشاركات مع ذكر عناوين فعالياتهم، كشهادات في تجربتها الفنّيّة الرَّاقية.
تمَّ إهداء الكتاب إلى الفنّانة المبدعة السَّيِّدة فيروز، وجاء في مستهلِّ الكتاب: كيفية ولادة هذا المجلّد، تلاه مقدّمة، بقلمي كمحرِّر للمجلّة، ثمَّ جاءت النُّصوص والمقالات، والشّعر، ولوحات البورتريه تباعًا:
الأديب والإعلامي السُّوري داود أبو شقرة، فَيْروزُ والشَّامُ .. جَدَلِيَّةُ السَّيْفِ والقَلَم، الأديبة والباحثة الفلسطينيّة اللّبنانيّة دوريس خوري، فيروز .. أيّتها الممسوحةُ بزيتِ الآلهةِ!، الرّوائي العراقي كريم كطافة، حينَ كانَتْ فيروزُ تتسلَّقُ معنا الصّخورَ، الأديبة والنّاقدة والمترجمة المغربيّة د. أسماء غريب، في انتظارِ نهاد، الأديب الفلسطينيّ حسن سلامة، قليلونَ همُ الَّذينَ يصنعونَ الذَّاكرةَ النَّبيلةَ، الكاتب والقاصّ السُّوريّ الكرديّ صبري رسول، صوتُها شلّالٌ، الفنّان التَّشكيلي السّوري جاك إيليّا، فيروزُ رسولةُ السَّلامِ، الكاتبة السُّوريّة كميلة إيليّا، فيروزُ، حمامةٌ وديعةٌ، القاصّ والكاتب السُّوريّ فريد مراد، إنّها فيروزُ، صوتُ الملائكةِ على الأرضِ، الأديب والمترجم العراقيّ د. بشير الطورلي، فيروزُ تجعلُ الإنسانَ يسمو في علياءِ الرُّوحِ، الكاتبة والإعلاميّة السُّوريّة صفاء أحمد، هديلُ صوتِها معجونٌ بطاقةٍ غنائيّةٍ شاهقةٍ، الأديبة والنّاقدة الجزائريّة نوميديا جروفي، فيروزُ الحبِّ والسّلامِ، الشّاعرة والنّاقدة التُّونسيّة ليلى عطاء الله، العِطْرُ يَأْتِي مِنَ الثَّلْجِ، الأديبة الجزائريّة د. سامية غشير، فيروزُ .. الحكايةُ الّتي خطّها الزّمنُ بحبرِ الوردِ، الكاتبة الرّوائيّة اللّبنانيّة إخلاص فرنسيس، فيروزُ فعلُ الإيمانِ وغبطةُ الرُّوحِ، الكاتبة اللّبنانيّة فاطمة قبيسي، فيروزُ دغدغَتْ فينا الرُّوحَ، الكاتبة والشّاعرة اللّبنانيّة فاطمة منصور، فيروزُ الشَّمسُ الخالدةُ، الكاتب والشّاعر السّوريّ عبد الله الحامدي، عصرُ فيروزَ، الكاتب والشَّاعر العراقي عدنان أبو أندلس، الدَّورةُ الحياتيّةُ للأُغنيةِ الفيروزيّةِ، الكاتبة السُّوريّة أنجيلا عــبدة، فيروزُ حمامةٌ بيضاءُ، الشَّاعرة السُّوريّة مادلين الطنُّوس، فيروزُ الأسطورةُ الخالدةُ، الكاتبة السُّوريّة عائدة أفرام، فيروزُ.. الأصالةُ والاسمُ عنوانٌ، الكاتبة والشّاعرة المصريّة ديمة محمود، فيروزُ: عندما يكونُ الغناءُ ذاكرةً للمعرفةِ، الكاتبة السّوريّة الكرديّة ميديا حسن، فيروزُ مفتاحُ كتاباتي، الكاتب والشَّاعر العراقي هادي الحسيني، فيروزُ صوتُ الحبِّ، الشّاعرة السُّوريّة نرجس عمران، صوتُ فيروزَ يهطلُ في الرُّوحِ كحبّاتِ النّدى، الكاتبة السُّوريّة هيلدا ملكي، صوتُ فيروزَ ناقوسٌ أسطوريٌّ يصدحُ في عالمِ الغناءِ، الأديب والنّاقد السُّوري محمّد رستم، فيروزُ أضحَتْ هرمًا في الغناءِ العربيِّ، الشَّاعر اللّبناني أحمد بزّون، كبرْنا.. وبقيَتْ فيروزُ شابّةً في الغناءِ، الشّاعرة السُّوريّة طهران صارم، فيروزُ .. سيِّدةُ الفصولِ، الكاتبة والشّاعرة السُّوريّة أديبة عبدو عطيّة، فيروزُ صديقةُ قلبي وحبِّي، الكاتب السُّوري ميشيل زيتون، فيروزُ أسطورةُ الغناءِ الأصيلِ، القاصّة والشّاعرة السُّوريّة ندى الدَّانا، فيروزتي .. صديقتي، الكاتبة السُّوريّة نبيلة مرعشي، فيروزُ المنارةُ، الشّاعرة السُّوريّة زوات حمدو، فيروزُ شمسٌ ﻻ تغيبُ، الكاتبة السُّوريّة ليندا السّعد، فيروزُ المعجزةُ الدّائمةُ الوجودِ، الكاتب والنّاقد السُّوري الكردي غريب ملَّا زلال، فيروزُ جارةُ القمرِ، جرعةُ فرحٍ في زمنٍ أعرجَ، الشَّاعرة التّونسية فوزيّة العكرمي، فيروزُ قصيدةٌ لا تنتهي، الأديبة والإعلاميّة التّونسيّة ريم قمري، فيروزُ أغنيةُ الحياةِ، الكاتبة والتَّشكيليّة السُّوريّة رهاب بيطار، فيروزُ تغمرُ قلوبنا عشقًا وفرحًا، الكاتب السُّوريّ الكرديّ سردار شريف، فيروزُ صوتُ السَّلامِ، الكاتبة السُّوريّة سلوى الجافي، فيروزُ مبتدأُ الحبِّ وخبرُهُ، الكاتبة التّونسيّة عواطف الزّراد عزّ الدِّين، يا حبيـــبةَ القلوبِ .. صديـقــةَ الشُّعوبِ، الشّاعر والكاتب السُّوري مفيد نبزو، نسمةُ الرُّوحِ فيروزُ، الأديب والتّشكيلي العراقي خالد شاطي، حكايتي معَ فيروزَ، الكاتب اللّبنانيّ عصام محمّد جميل مروة، مزايا زينةِ الأعيادِ .. ميلادُكِ يا فيروزُ، الأديبة السُّوريّة الكرديّة نارين عمر، فيروزُ أنينُ النّاي وزغرودةُ الفرحِ، الأديب السُّوريّ الكرديّ إبراهيم اليوسف، لا بوصلةَ إلّا في أصداءِ هذهِ التَّراتيلِ، الكاتب والشَّاعر السُّوري وائل حبيب عثمان، فيروزُ يا فيروزُ، الكاتبة والشّاعرة الجزائريّة نُسيبة عطاء الله، ورطةُ فيروزَ، نايُ العاشقينَ، الفنّان والملحّن السُّوريّ كمال بلَّان، فيروزُ صوتٌ ملائكيٌّ عابرٌ للقارّاتِ، الشَّاعر والقسّ السُّوريُّ جوزيف إيليا، قصيدتان: فيروزُ يا رنّةَ القيثارِ وفيروزُ، الشَّاعر السُّوريّ الكرديّ جميل داري، لا بدَّ من فيروزَ وقصائد أخرى، الأديبة اللّبنانيّة حياة قالوش، فيروزُ سفيرتُنا إلى العالمِ، الشَّاعر السُّوري علي جمعة الكعود، نسكرُ حينَ نسمعُ صوتَ فيروزَ فلا نصحو، الشّاعرة السُّوريّة فردوس النّجار، شقيقة الياسمين، الشَّاعر السُّوري مفيد نبزو، شموخُ الأرزِ، الشّاعرة اللِّبنانيّة نغم نصّار، لفيروزَ السّلامُ، الشّاعر السُّوري د. صادق الخازم، فيروزُ، تخونُني الكلماتُ والقوافي، الشّاعر اللّبناني رامي ونُّوس، ياقوتةُ الغناءِ، الرِّوائي والشّاعر السُّوري منير شمعون، صوتُ فيروزَ، الشَّاعر والكاتب السُّوري فؤاد حنّا، (الملقَّب فؤاد زاديكي)، يا رقّةَ الصّوتِ والأحلامُ تَبْتَسِمُ، الشَّاعر السُّوريّ الرّاحل اسكندر معمر، في سماءِ الفنِّ، الشَّاعر السُّوريّ مردوك الشّاميّ، شمسُ العصرِ، الشّاعر العراقيّ د. وليد جاسم الزّبيدي، قصيدتان: أيقونةٌ فيروزُ وترانيم فيروزيّة، الكاتبة والشّاعرة السُّعوديّة نجاة الماجد، فيروزُ يا قصّةَ الزّمنِ الجميلِ، الشَّاعر اللّبنانيّ شربل بعيني، فيروزُ .. كوني أمَّنا، الشَّاعر المصري عادل البطّوسي، جارةُ القمـرِ والسّنديان، الشَّاعر السُّوري فادي نصّار، أيقونةُ لبنانَ، الشَّاعر العراقيّ أديب كمال الدِّين، فيروزُ، الأديبة العراقيّة د. وفاء عبد الرّزاق، ما زلتُ أنتظرُ بيَّاعَ الخواتمِ، الأديب الكردستاني بدل رفو، فيروزُ أغنيةُ الأزلِ، الشّاعرة والأديبة السُّوريّة د. نجاح إبراهيم، صباحُ فيروزَ، الشَّاعر العراقي عدنان الصّائغ، (5) فيروزيّاتٌ، الشَّاعر والنّاقد العراقيّ عدنان أبو أندلس، مُغرِّدةُ الضُّحى، الكاتبة والشّاعرة الفلسطينيّة آمَال رضْوَان، بِصَوْتِكِ أَكْتَحِلُ وَلَا أَكْتَهِلُ!، الشّاعرة المغربيّة زكيّة المرموق، فيروزُ كبر البحرِ أحبّكِ، الكاتبة والشّاعرة التُّونسيّة د. رشيدة المراسي، ترتّلُ فيروزُ الأناشيدَ، فتبلسمُ الجراحَ، الشَّاعرة السُّوريّة ليلى غبرا، فيروزُ أيقونةُ الحياةِ، الشّاعرة السُّوريّة ميرفت استنبولي، فيروزُ شمعةُ سلامٍ في زمنِ الحربِ، الشَّاعرة السُّوريّة الكرديّة ماجدة داري، فيروزُ شامةٌ في قلبي، الشّاعرة السُّوريّة غانا أسعد، فَـيـروز قَصيدةٌ لا تَنتهي، الشَّاعر الفلسطيني يوسف مفلح إلياس، صوتُ فيروزَ، الشّاعرة والكاتبة الفلسطينيّة د. عدالة جرادات، فيروزُ قصيدةُ حنانٍ وتهاليلُ أمومةٍ، الشّاعر العراقي موشي بولص موشي، لُؤْلُؤَةُ الشَّرْقِ، الكاتبة والشّاعرة العراقيّة سلامة الصّالحي، قدّاسُ السَّماءِ، الشّاعر السُّوري فهد إسحاق، رَيْحانةُ السّـماء، الشّاعر الكردستاني علي مراد، فيروزُ.. تهطلينَ شفقًا، ضحكاتٍ وأغانيَ حلوةً، الشّاعرة اللّبنانيّة سامية خليفة، أنتِ للمجدِ علاهُ، الشَّاعرة اللّبنانيّة فلورا قازان، حينَ تغنِّي فيروزُ، الكاتبة السّوريّة سميرة حنّا (زاديكي)، فيروزُ نغمٌ سرمديٌّ في صمتِ اللّيلِ، الشّاعر السُّوري ليث شعبان، ميلادُ السَّيِّدةِ فيروزَ، الشّاعرة السُّوريّة ماجدة زيتون، فيروزُ تُعلِّمُ و لا تُعلَّمُ، الشّاعرة السُّوريّة ملاك العوّام، فيروزُ أنغامٌ تدغدغُ مساماتِ روحي، الكاتبة السُّوريّة مي شهرستان، فيروزُ سفيرةُ الحبِّ والأنغامِ، الكاتبة والتّشكيليّة الجزائريّة أسماء عقوني، فيروزُ وافرةُ الأملِ.. يا بلسمَ الرُّوحِ، الشَّاعرة المصريّة د. سمر العزب، لكِ وحدَك يا جارةَ القمرِ، الشّاعر السُّوري كمال تاجا، فيروزُ .. يا كنزَ الطَّربِ الأصيلِ، الشّاعرة السُّوريّة رنا مفيد منذر، يا رسولةَ المحبّة وأرقى الأنغامِ، الشّاعر العراقيّ عمر الخفاجي، على طرفِ الجنّةِ، الأديب والتَّشكيليّ السُّوريّ صبري يوسف، فيروزُ صديقةُ براري الرُّوحِ، أنشودةُ الحياةِ، الجزءُ الثَّامنُ، نصّ مفتوحٌ.
شارك في بابِ التّشكيل الفنّانون والفنّانات الآتين برسم بورتريه للفنّانة فيروز:
الفنّان التَّشكيليّ السُّوريّ زهير حضرموت، الفنّان التَّشكيليّ السُّوريّ نعمت بدوي، الفنّان التّشكيليّ السُّوريّ د. يعقوب إبراهيم، الفنّان التّشكيليّ السُّوري محمَّد صفوت، الفنّان التّشكيليّ السُّوريّ الرّاحل سمير طنبر، (اللّوحة من مقتنيات السَّيد موفّق جمال)، الفنّان التَّشكيليُّ العراقيّ صالح كريم، الفنّانة التَّشكيليّة العراقيّة آلاء عنبر، (109). الفنّان التَّشكيليّ اللّبنانيّ محمّد نصّار، الفنّان التَّشكيليّ اللّبنانيّ ياسر الدِّيراني، الفنّان التّشكيليّ السُّوريّ جلال المطر، الفنّانة التَّشكيليّة المصريّة علا عثمان، الفنّانة التّشكيليّة السُّوريّة نادية بانه، الفنّانة التَّشكيليّة السُّوريّة حياة الرّومو، الفنّانة التَّشكيليّة الكردستانيّة روناك عزيز، الفنّانة التّشكيليّة السُّوريّة الكرديّة جيهان محمّد علي، الفنّانة التّشكيليّة السُّوريّة الكرديّة ليديا جنكو، الفنّانة التّشكيليّة اللّبنانيّة نسرين شهيب، الفنّان التَّشكيليّ السُّوريّ سمير ظاظا، الفنّانة التَّشكيليّة السُّوريّة فيفيان الصّائغ، الفنّان التَّشكيليّ السُّوريّ لطفي جعفر، الفنّان التَّشكيليّ العراقيّ مهدي السَّماوي، الفنّانة التَّشكيليّة المصريّة رحاب بركات، الفنّانة التّشكيليّة المصريّة دينا عبد الرّحمن، الفنّان التّشكيليّ المصريّ حسن كومكسنجي، الفنّان التَّشكيلي السُّوريّ تيسير رمضان، الخطّاط والفنّان المسرحيّ السُّوريّ زهير إيليا، الفنَّان التَّشكيليّ السُّوريّ صالح الهجر، الفنّان التّشكيليّ السُّوريّ نزار علي بدر، الفنّان التّشكيليّ السُّوريّ باسل السُّعود، الفنّانة التَّشكيليّة السُّوريّة غيداء أحمد، الفنّان التَّشكيليّ السُّوريّ أديب ميهوب، الفنّانّة التَّشكيليّة المصريّة لبنى محمّد، الفنّان التّشكيليّ والأديب العراقيّ خالد شاطي، الفنّان التَّشكيليّ السُّوريّ عبد السَّلام تومان، الفنّان التّشكيليّ السُّوريّ عابد عبد الأحد، الفنّان التَّشكيليّ السُّوريّ بشير مسلم، الفنّانة التَّشكيليّة المصريّة صفاء علي، الفنّانة التّشكيليّة التّونسيّة آية نصر، الفنّانة التّشكيليّة السُّوريّة بيكي كابريليان، الفنّان التّشكيلي السُّوري بسّام بيضون، الفنّان التّشكيليّ المصريّ يحي حسين المهدي، الفنّان التّشكيلي اللّبناني راغب أبو حمدان، والفنَّان التَّشكيلي السُّوري رضوان بصطيقة.
أبحث أنا كمعد ومشارك في هذا المجلّد عن دار نشر تتبنّى إصدار ونشر هذا الكتاب على نفقة الدّار، ضمن شروط نتَّفق عليها الطّرفان، وهناك ترتيبات للتواصل مع السَّيدة فيروز لإعطاء الإشارة والموافقة على إصدار هذا الكتاب أصولًا؛ لأنّه يتناول شخصيّة اعتباريّة فنِّيّة راقية، ولا بدَّ من التَّنسيق معها قبل الإصدار،

وقد جاء في مقدّمة الكتاب ما يلي:

صبري يوسف،
فيروزُ قامةٌ فنّيّةٌ إبداعيّةٌ نادرةٌ من دررِ البحارِ، أبهجَ صوتُها قلوبَ الكبارِ والصّغارِ والشّبّانِ والكهولِ. كينونة فنِّيّة مدهشةٌ ومبهجةٌ للجميعِ، حلّقَ اسمها عاليًا، عابرًا البحار والمحيطات والقارّات من خلالِ عطاءاتِها الفنّيّة الخلّاقة الّتي نادرًا ما نجدُ مثيلًا لها في عالمِ الإبداعِ الغنائيّ في هذا العصرِ.
فيروزُ سيّدةُ الأغنيةِ العابقةِ بالسَّلامِ والوئامِ والحبِّ والفرحِ والحنينِ والطّفولةِ والحياةِ ووهجِ الطّبيعة المخضّلة بأبهى طيوبِ الجمال. هديّة الهدايا، تهاطلت علينا من أعالي السّماء؛ لتمنحنا فرحًا بديعًا من خلالِ صوتها الملائكيّ الّذي يبهجُ الرّوح وينعشُ الفؤاد.
غنَّتْ بكلِّ تجلِّياتها على إيقاعِ مناجل الحصّادين، للصباحِ، للأزاهيرِ ، للأشجارِ الباسقةِ، لعذوبةِ الينابيعِ، للمحبِّين. غنَّت للرواسي الشَّامخاتِ، لهدهداتِ الطُّفولة لينامَ الأطفالُ على أنغامٍ معطّرةٍ بأشهى الأحلامِ.
صوتُ فيروزَ بستانُ فرحٍ يتناثرُ ألقًا على هديلِ اليمامِ، يناجي زخّاتِ المطر لتغدقَ على السَّنابلِ ببركاتِ السّماءِ.
تغلغلَ صوتُها في خيالي، في ذاكرتي، في أحلامي، وروحي منذُ الطّفولة حتّى الآن.
عبرتُ البحارَ، فعبرَ معي، ولازمني رحلتي في ديارِ الغربة، كانَ بلسمًا شافيًا في كلِّ منعطفاتِ غربتي.
كتبتُ نصوصي، رواياتي، حواري مع الذَّات ومعَ الآخرين، مع الطَّبيعةِ ومع الحياةِ على أنغامِ أغانيها.
فيروزُ أمِّي الثَّانية الّتي ربّتني على الجمالِ والجلالِ، وأنا أحلِّقُ في سماء الحلمِ.
كلَّما سمعْتُ صوتَها أمسكْتُ قلمي بكلِّ جموحٍ، أنسابُ شوقًا نحوَ فضاءاتٍ غارقةٍ في بيادرِ الذّكريات، ألملمُ طفولتي وفيروزُ شاهدةٌ على عناقِ الذّكريات عبر مهجةِ الحرفِ، تذكّرني بأمِّي الحنونة عندما كانتْ تلملمُ باقاتِ الحنطة دون كللٍ أو مللٍ.
تنبسطُ أمامي ذكرياتُ الطُّفولةِ منذُ أن وعيتُ على وجهِ الدُّنيا، وعبورنا بكلِّ همّةٍ في سهولِ الخيرِ من القمحِ والعدسِ والشَّعيرِ، نحصدُ بمناجلنا بكلِّ فرحٍ وشغفٍ، كأنّنا نلملمُ دُرَرَ الحياةِ، وكم كانت صباحاتُ الصَّيفِ بهيجةً عندما كنّا نستيقظُ باكرًا على أنغامِ فيروزَ، ونوجِّهُ أنظارنا نحو الكرومِ، نقطفُ أشهى العنبِ، ثمَّ نأكلُه في الصّباحِ الباكرِ، وكم كانت باقاتُ الحمّصِ الأخضرِ لذيذةً عندما كنّا نلملمُها من الأرضِ المباركةِ، نرشرشُ الماءَ الزُّلالَ عليها، ثمَّ نتناولُها بشهيّةٍ عميقة.
يتناهى إليّ صوتُ فيروزَ ونحنُ نتوجّهُ إلى المدرسةِ في صباحٍ مبلَّلٍ بالخيرِ والجمالِ والغناءِ الأصيلِ!
الكتابةُ طريقنا إلى خصوبةِ الطُّفولةِ واليفاعةِ والشَّبابِ، وفيروزُ كانتْ وما تزالُ دليلَنا إلى تراتيلِ عيدِ الميلادِ، عيدِ المحبّةِ والفرحِ والحياةِ.
فيروزُ حمامةُ سلامٍ في سماءِ المدائنِ، غنّتْ للأوطانِ، للعواصمِ، للأرضِ، للمظلومينَ، للفقراءِ، للفلّاحينَ، للعشّاقِ، للطبيعةِ المورقةِ بالجمالِ والعطاءاتِ الخلّاقة.
فيروزُ أسطورةُ عشقٍ محبوكةٌ من أنهارِ العطاءِ، تهدهدُ أرواحنا بأنغامٍ صادحةٍ بأهازيجِ الجنّةِ، بَنَتْ لنفسِها خلال مسيرتها الفنّيّة الطَّويلة عرشًا شامخًا. إنّها سليلةُ مار أفرام السِّريانيّ في ينابيعِ العطاءِ.
هذا الكتابُ هو عربونُ مودّةٍ ووفاءٍ من كلِّ الّذين كتبوا رؤاهم في فيروز، ومن كلِّ الفنّانين والفنّانات الّذين رسموها من القلبِ.
كانَ هذا الكتابُ ثمرةَ أربعِ سنواتٍ من التّواصلِ مع مبدعينَ ومبدعاتٍ من شتّى التَّخصُّصاتِ.
كنتُ أودُّ أن يشاركَ فيهِ ألفُ مبدعٍ ومبدعةٍ، لكنّ انشغالَ الكثيرِ منهم، وانشغالي أيضًا في العديدِ من المشاريعِ الإبداعيّةِ جعلني أتوقّفُ عندَ هذهِ المشاركاتِ الّتي وصلتني.
أشكرُ كلّ الَّذين شاركوا، وأشكرُ فيروزَ الّتي ألهمتني أن أعدّ وأبوِّب وأخرجَ هذا الكتاب إلى النُّورِ.
كم أشعرُ بأنَّ “فيروز صديقة براري الرّوح”! وكم أشعرُ بالسّعادة أنّني تمكَّنْتُ أن أكتبَ هذا النّصّ الشّعريّ المفتوحَ، الجزء الثّامن من أنشودةِ الحياةِ، حيثُ أنّني كنتُ قد عاهدتُ نفسي أن أكتبَ في ليلةِ رأسِ السَّنةِ مقاطعَ شعريّةً مستوحاةً من أغاني فيروزَ، فقد كانَ احتفالي بليلةِ رأسِ السَّنةِ هو الاعتكاف وحيدًا والاستماع إلى أغانيها، وعلى مدى أيامِ رؤوسِ السّنواتِ: (2000، 2001، 2002، 2003، 2004، 2005، 2006) كتبتُ هذا النَّصّ، ثمَّ اشتغلتُ عليه، وصغته صياغةً نهائيّةً إلى أن اخترتُ له عنوانًا مناسبًا لفضاءاتِ انبعاثِ الحرفِ: “فيروزُ صديقةُ براري الرُّوحِ”؛ لأنّني شعرتُ في قرارةِ نفسي أنّ أغانيها كانتْ الصَّديقةَ الأوفى في منحي الفرح والمحبّة والحنّان، وأسهمتْ إلى حدٍّ كبيرٍ في تخفيفِ أوجاعِ غربتي منذ أيّامِ اغترابي الأولى حتّى لحظةِ كتابةِ هذهِ السّطورِ.
آملُ أن أكونَ قد رددتُ لها بعضَ الجميلِ بما يليقُ بعطاءاتها وإبداعها الرَّصين، فلم أجدْ أجدى من إعدادِ هذا المجلّد، والتّفرّغ لهذا المشروعِ على مدى سنواتٍ؛ كي أهديهُ لفيروزَ عربونَ مودّةٍ واحترامٍ وتقديرِ.
كما آملُ أن نفكِّرَ بمبدعينا من قاماتِ فيروزَ وهم أحياء؛ كي ينالَ المبدعون نصيبهم من التّكريمِ والوفاءِ.
لا يسعني في الختامِ إلّا أن أشكرَ كلَّ المشارِكينَ والمشارِكاتِ، فلولاهم؛ لما وُلدَ هذا المجلّد الَّذي أفتخرُ أن أقدّمَهُ هديّةً للفنّانةِ المبدعةِ السَّيّدةِ فيروزَ، ولكلِّ الرّحابنةِ والملحّنينَ والموسيقيّينَ، وكلّ الّذينَ قدّموا معَ فيروزَ أجملَ الأغاني الخالداتِ!
ستوكهولم: (26/ 7/ 2019).

الأديب والتشكيلي السُّوري صبري يوسف
في النهاية أشكرك صديقي العزيز على هذه الحوار معك ومع ذاتك وتجلياتك وتراتيل أبجديتك، التي حلقت بنا في فضاء الإبداع أنتم مدرسة نفتخر بكم حفظكم الله سيدي الفاضل أشكركم على فرصة اللقاء بكم، مني لكم أعطر وأرق التحايا محبتي للجميع وتصبحون على خير.

هل حقاً بأن الخط العربى فنًا تشكيليًا ولكنه بحاجة لأن يكون التركيب فيه ناجحًا..

أحد التصميمات بالخط العربي

من الصعب تشكيل جميع انواع الخطوط للتشكيل خواص وقواعد ومقومات معينة فلا يمكن تركيب وتشكيل خط الرقعة بسبب القواعد الصارمة التي تحكمه وعلى غراره خط النسخ، لذا فإن الامر يعود للخطاط وخبراته وعمق نظرته لكي يتعرف على الخطوط التي يمكن تشكيلها وتركيبها، فتمركزت جهود الخطاطين في ايجاد التراكيب الخطية لخط الثلث والتعليق والديواني والديواني الجلي والكوفي بجميع انواعه.

يبين التشكيل والتركيب في الخط مهارة وقدرة الخطاط على ابتكار تكوين خطي جديد لم يكن موجودًا من قبل، وكذلك قدرته على ملء الفراغات والمزاوجة بين الكلمات والاستفادة من المساحات واختيار الجمل او الآيات التي تقبل التركيب في حروفها.

الخط العربى فنًا تشكيليًا

تتمتع حروف الخط العربي بالقدرة على الصعود والنزول والانبساط والمرونة في تغيير اشكالها لذا يعد الخط العربي فنًا تشكيليًا، وتلك الصفات تجعله سهل التعبير عن حركته وكتلته فينتج حركة ذاتية تجعل الخط خفيف الكتلة وذو رونق مستقل يجعله يحقق احساسًا بصريًا ونفسيًا وايقاعًا جميلًا.

يتمتع الخط العربي بصفات خاصة تميزه عن غيره واهمها التجريد في الحروف واستقلاليتها وهو من ابرز الفنون التشكيلية.

يقول الفنان بيكاسو: “إن أقصى نقطة أردت الوصول إليها في فن الرسم وجدت أن الخط العربي قد سبقني إليها منذ أمد بعيد”.

حتى يكون التركيب ناجحًا يجب ان نراعي الآتي:

دقة الحروف

وهنا يعود الامر للخطاط ومدى معرفته بالخط وتمكنه منه واتقانه له وذلك حتى لا يفقد الحرف شكله ورونقه فلا يسيء للوحة الخطية حتى وان كان التركيب جميلًا ومتقنًا.

يقع على الخطاط في حالات التركيب عبءٌ كبير كي لا يقوده الشكل لذا يجب ان يجيد الحروف ويتقنها جيدًا حتى يستطيع التحكم في اللوحة وشكل الحروف، فبإمكانه إخراج اللوحة بشكل جميل ومتقن ويضفي الراحة النفسية لدى المشاهد المتذوق للخط العربي الذي يستطيع التمييز بين العمل الناجح وغيره، وحتى إن كان المشاهد غير متمكن من الخط وقواعده فإذا رأى لوحة خطية مبعثرة لن يشعر بالراحة ولكنه لن يعرف سر نقصان اللوحة او الخلل فيها كما الخطاط المتمكن.

لذا على الخطاط ان يكثر التدريب والممارسة للخط حتى يقوم برسم الحروف جيدًا وبإتقان فيخرج عملًا فنيًا ناجحًا ومتكاملًا.

الخط العربى فنًا تشكيليًا
دقة الحروف في الخط العربي

الإتزان

من أهم عوامل نجاح العمل الفني هو الاتزان فتوافق الخطوط مع بعضها هو أساس اتزان اللوحة الفنية وبالنظر والتدقيق في الخط العربي سنجد المقاييس التي نحتاجها لكي نحقق سلامة الكتابة الفنية.

ولإظهار الوجه الأصلي للوحة سليمًا من التشويه فلابد من الاتزان في وضع الحجم اثناء تركيب الحروف، وهنا يأتي دور الخطاط في إتقان الحروف وكذلك اختيار التركيب المناسب لها وتساعده حروف اللغة العربية لمرونتها.

تتضح اهمية الاتزان في قدرته على اخراج الوحدة الجمالية المنظمة للعمل حيث يخضع الخط العربي لمبدأ الاتصال والانفصال بين حروفه وكلماته فذلك اصعب ما يواجه الخطاط في التركيب، لذا يجب على الخطاط اختيار النص بدقة ومراعاة الحروف فيه وكونها قابلة للتشكيل ام لا حتى لا يضيع الوقت بلا فائدة.

الإتزان في الخط العربي

ملء الفراغ

في اي عمل فني تعتبر الفراغات امرًا غير محبب كونها تضعف العمل وتشوهه، لذلك تفنن الخطاطون على مر العصور في ابتكار طريق لملء الفراغات بعد الانتهاء من العمل الفني مثال ذلك: الضمة والفتحة والميزان والظفر وتجميع اكثر من نقطتين في مكان واحد فيؤدي الى ملء الفراغات الموجودة.

ببلوغ الانسان شيئًا من النضج الفني فبإمكانه تمييز ومعرفة اهمية الفراغ من عدمه في الشكل اما الانسان العادي فلا يهتم بالفراغ ويصب اهتمامه على الشكل الذي قام بكتابته فقط.

ملء الفراغ في الخط العربي

الإيقاع

يتميز الفن الفن الاسلامي بالايقاع وهو جزء مهم وعامل مؤثر في اللوحة ولزيادة نسبة التوازن بين احجامها فيعطيها منظرًا جماليًا مألوفًا يؤثر في احساس المشاهد، اعتمد الايقاع في الفن الاسلامي على الخط اللين والهندسي وعلى التماثل والتبادل والتناظر وكذلك توزيع الوحدات وتعدد المساحات وتوزيع الخط وسط كل تلك العناصر.

نادرًا ما نرى في اي عمل فني ايقاعًا واحدًا بل غالبًا ما يشمل عدة ايقاعات لكي يُكسب اللوحة تجديدًا وتنويعًا في الشكل، لذا تكون الكتابة العربية في اللوحان الخطية دائمًا اكثر من العناصر الزخرفية.

يعتبر الايقاع في اللوحة الفنية بمثابة القلب للجسم فانتظام ضربات هذا القلب في دقة وتناغم ينتج عنه سلامة وصحة الانسان.

الإيقاع في الخط العربي

توزيع المساحات

لكي تظهر اللوحة بصورة متناسقة لابد من توزيع مساحاتها وتقسيمها بشكل جيد لتبعث اللوحة روح الهدوء والطمأنينة في نفس من يراها، وهناك بعض الامور التي يجب مراعاتها عند توزيع المساحات في اللوحة وهي:

  • صغر وكبر المساحات بالنسبة لبعضها البعض وبالنسبة للمساحة الكلية للتركيب الخطي
  • عدد المساحات التي تدخل في التركيب الخطي او في حدود اطار العمل
  • شكل المساحة سواء كان الشكل هندسيًا او لا

اما بالنسبة للأسس التي تتحكم في اسلوب توزيع المساحات في العمل الفني فتحكمها عدة بعض الاعتبارات:

  • مراعاة التوازن في توزيع المساحات
  • مراعاة قواعد النسب المقبولة جماليًا
  • توزيع المساحات الفاتحة والغامقة بشكل يثير الإحساس بالعمق الفراغي
  • توزيع المساحات بشكل يحقق وحدة اللوحة مع التنويع
  • توافق توزيع المساحات مع أهداف العمل الفني
  • مراعاة تأثير تركيب المساحات مع بعضها في العمل الفني
  • مراعاة العلاقة بين المساحات والإطار الذي توجد به
توزيع المساحات في الخط العربي
طريقة توزيع المساحات في الخط العربي

وهكذا يمكننا تكوين عمل خطي ناجح بجميع مقوماته وتركيبه المتكامل.

المقومات التشكيلية للخط العربي

حققت حروف الخط العربي اتجاهًا فنيًا متكاملًا على مر العصور حيث بلغ الخط العربي درجة عظيمة من التقدير والاهتمام لم تحظى به اي من الخطوط الاخرى. اما مجموعة الصفات والخصائص التشكيلية التي يتميز بها الخط العربي ويحمل قيمًا جمالية فتلك هي المقومات التشكيلية له التي تدعم طبيعة حرفه وتعطي للخط روحه وشخصيته الفريدة وهي:

المد (الامتداد الرأسي)

وهي امتداد الحروف القائمة مع إمكانية التحكم في طولها كاللام والألف وقوائم الظاء والطاء واللام الف، وتعني هذه الصفة اننا يمكن ان نتحكم في امتداد طول الحرف وقصره مما يعطينا إحساسًا بالصعود والنمو.

المد أو الامتداد الرأسي في الخط العربي

البسط (الإمتداد الأفقي)

وهو مد اجزاء الحروف الافقية مثل حرف السين والصاد والياء والكاف فيعطي احساسًا بالاتزان والاستقرار في شكل الحروف.

البسط أو الامتداد الأفقي في الخط العربي
شكل البسط في الخط العربي

التدوير

ما نعنيه بتدوير الحرف هو تقويسه على هيئة نصف دائرة سواء للخارج (تحدب) او للداخل (تقعر) مثلًا في حروف الجيم والحاء والخاء والسين والشين والصاد والضاد فيعمل ذلك على اظهار الحرف بشكل حيوي وتنوع أشكال الحركة في تكوينه.

التدوير في الخط العربي

المطاطية

المطاطية في الحروف هو قابليتها لزيادة الحجم والطول مثل حروف الراء والهاء والواو والنون وغيرها، بداية من تقويسها او استدارتها او الانحناء في جسم الحرف وقد يؤدي ذلك المبالغة في علو وهبوط اجزاء الحرف، وقد يعني المط ايضًا شد الحروف وفردها فيكسبها مظهرًا اكثر حركة وليونة.

المطاطية في الخط العربي

قابلية الضغط

ضغط الحروف اي تجميع اجزائها معًا وهذا عكس المط او الفرد فتصبح الحروف صغيرة الحجم ومنكمشة وفتحاتها قليلة او مسدودة مما يفيد في نواحي الحروف الشكلية التعبيرية.

قابلية الضغط في الخط العربي

التزوية

التزوية او التربيع هي قابلية الحروف أن تكتب او ترسم باشكال هندسية مستطيلة او مربعة وغيرها وتعتبر صفة من صفات الخط الكوفي.

التزوية في الخط العربي

التشابك والتداخل

يعتبر التداخل او التشابك من الصفات المميزة للخط العربي خاصةً في الحروف الرأسية كالألف واللام، فتمتد حروفه تلك وتتشابك مع بعضها صانعةً حوارًا شكليًا جميلًا فتصبح اقرب للزخرفة، وللتشابك اشكال متعددة فقد يكون تعقيدًا او ترابطًا او تضفيرًا حيث تصنع الحروف معًا شكل الضفيرة.

التشابك والتداخل في الخط العربي

تعدد شكل الحرف الواحد

يمكننا ان نرسم حروف الخط العربي بأشكال متعددة ومتنوعة لكل حرف على حدى فتختلف في السمك والليونة والحجم وقد يكون هذا ما يعطي الحروف الكثير من الثراء والتنوع.

تعدد شكل الحرف الواحد في الخط العربي

البعد الفلسفي للخط العربي

كما ابدع العرب والمسلمون في الكثير من الفنون التشكيلية فقد ابدعوا كذل في الخط العربي واعطوه فلسفة جمالية تميزه عن تلك التي لدى الفنون الغربية، من مميزاتها تلاحم الشكل مع الموضوع وكما قال ابن حيان “هو هندسة روحية ظهرت بآلة جسدية” فهو غالبًا امر روحي. ويؤكد علي ابن ابي طالب امر التلاحم فيقول “الخط الحسن يزيد الحق وضوحا”

البعد الفلسفي للخط العربي
الأبعاد الفلسفية في الخط العربي

الفصل

مسيرة الفنان الأسپاني#پابلو_ پيكاسو Pablo Picasso..من مواليد عام 1973م-1881م..مع بعض أقوله.. ومن أشهر لوحاته گرنيكا ..

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص واحد‏، ‏‏‏خطوط‏ و‏لقطة قريبة‏‏‏‏

Pablo Picasso

From Wikipedia,

Jump to navigationJump to search

Pablo Picasso
Portrait de Picasso, 1908.jpg

Picasso in 1908
Born
Pablo Diego José Francisco de Paula Juan Nepomuceno María de los Remedios Cipriano de la Santísima Trinidad Ruiz y Picasso[1]

25 October 1881

Died 8 April 1973 (aged 91)

Mougins, France
Resting place Château of Vauvenargues
43.554142°N 5.604438°E
Nationality Spanish
Education José Ruiz y Blasco (father)
Real Academia de Bellas Artes de San Fernando
Known for Painting, drawing, sculptureprintmakingceramicsstage design, writing
Notable work
La Vie (1903)
Family of Saltimbanques (1905)
Les Demoiselles d’Avignon (1907)
Portrait of Daniel-Henry Kahnweiler (1910)
Girl before a Mirror (1932)
Le Rêve (1932)
Guernica (1937)
The Weeping Woman (1937)
Movement CubismSurrealism
Spouse(s)
Olga Khokhlova
(m. 1918; d. 1955)
Jacqueline Roque
(m. 1961)
Partner(s) Marie-Thérèse Walter
Dora Maar
Françoise Gilot
Patron(s) Sergei Shchukin

Pablo Ruiz Picasso[a][b] (UK/ˈpæbl pɪˈkæs/US/ˈpɑːbl pɪˈkɑːs, ˈkæs-/,[2][3][4] Spanish: [ˈpaβlo piˈkaso]; 25 October 1881 – 8 April 1973) was a Spanish painter, sculptor, printmakerceramicist and theatre designer who spent most of his adult life in France. Regarded as one of the most influential artists of the 20th century, he is known for co-founding the Cubist movement, the invention of constructed sculpture,[5][6] the co-invention of collage, and for the wide variety of styles that he helped develop and explore. Among his most famous works are the proto-Cubist Les Demoiselles d’Avignon (1907), and Guernica (1937), a dramatic portrayal of the bombing of Guernica by German and Italian airforces during the Spanish Civil War.

Picasso demonstrated extraordinary artistic talent in his early years, painting in a naturalistic manner through his childhood and adolescence. During the first decade of the 20th century, his style changed as he experimented with different theories, techniques, and ideas. After 1906, the Fauvist work of the slightly older artist Henri Matisse motivated Picasso to explore more radical styles, beginning a fruitful rivalry between the two artists, who subsequently were often paired by critics as the leaders of modern art.[7][8][9][10]

Picasso’s work is often categorized into periods. While the names of many of his later periods are debated, the most commonly accepted periods in his work are the Blue Period (1901–1904), the Rose Period (1904–1906), the African-influenced Period (1907–1909), Analytic Cubism (1909–1912), and Synthetic Cubism (1912–1919), also referred to as the Crystal period. Much of Picasso’s work of the late 1910s and early 1920s is in a neoclassical style, and his work in the mid-1920s often has characteristics of Surrealism. His later work often combines elements of his earlier styles.

Exceptionally prolific throughout the course of his long life, Picasso achieved universal renown and immense fortune for his revolutionary artistic accomplishments, and became one of the best-known figures in 20th-century art.

Early life

Pablo Picasso with his sister Lola, 1889

Picasso was baptized Pablo Diego José Francisco de Paula Juan Nepomuceno María de los Remedios Cipriano de la Santísima Trinidad Ruiz y Picasso,[1] a series of names honouring various saints and relatives.[11] Ruiz y Picasso were included for his father and mother, respectively, as per Spanish tradition. Born in the city of Málaga in the Andalusian region of Spain, he was the first child of Don José Ruiz y Blasco (1838–1913) and María Picasso y López.[12] Though baptized a Catholic, Picasso would later become an atheist.[13]

The surname “Picasso” comes from Liguria, a coastal region of north-western Italy; its capital is Genoa.[14] There was a painter from the area named Matteo Picasso [fr] (1794–1879), born in Recco (Genoa), of late neoclassical style portraiture,[14] though investigations have not definitively determined his kinship with the branch of ancestors related to Pablo Picasso. The direct branch from Sori, Liguria (Genoa), can be traced back to Tommaso Picasso (1728–1813). His son Giovanni Battista, married to Isabella Musante, was Pablo’s great-great-grandfather. Of this marriage was born Tommaso (Sori, 1787–Málaga, 1851). Pablo’s maternal great-grandfather, Tommaso Picasso moved to Spain around 1807.[14]

Picasso’s family was of middle-class background. His father was a painter who specialized in naturalistic depictions of birds and other game. For most of his life, Ruiz was a professor of art at the School of Crafts and a curator of a local museum. Ruiz’s ancestors were minor aristocrats.

Picasso showed a passion and a skill for drawing from an early age. According to his mother, his first words were “piz, piz”, a shortening of lápiz, the Spanish word for “pencil”.[15] From the age of seven, Picasso received formal artistic training from his father in figure drawing and oil painting. Ruiz was a traditional academic artist and instructor, who believed that proper training required disciplined copying of the masters, and drawing the human body from plaster casts and live models. His son became preoccupied with art to the detriment of his classwork.

The family moved to A Coruña in 1891, where his father became a professor at the School of Fine Arts. They stayed almost four years. On one occasion, the father found his son painting over his unfinished sketch of a pigeon. Observing the precision of his son’s technique, an apocryphal story relates, Ruiz felt that the thirteen-year-old Picasso had surpassed him, and vowed to give up painting,[16] though paintings by him exist from later years.

In 1895, Picasso was traumatized when his seven-year-old sister, Conchita, died of diphtheria.[17] After her death, the family moved to Barcelona, where Ruiz took a position at its School of Fine Arts. Picasso thrived in the city, regarding it in times of sadness or nostalgia as his true home.[18] Ruiz persuaded the officials at the academy to allow his son to take an entrance exam for the advanced class. This process often took students a month, but Picasso completed it in a week, and the jury admitted him, at just 13. As a student, Picasso lacked discipline but made friendships that would affect him in later life. His father rented a small room for him close to home so he could work alone, yet he checked up on him numerous times a day, judging his drawings. The two argued frequently.[19]

Picasso’s father and uncle decided to send the young artist to Madrid’s Real Academia de Bellas Artes de San Fernando, the country’s foremost art school.[18] At age 16, Picasso set off for the first time on his own, but he disliked formal instruction and stopped attending classes soon after enrollment. Madrid held many other attractions. The Prado housed paintings by Diego VelázquezFrancisco Goya, and Francisco Zurbarán. Picasso especially admired the works of El Greco; elements such as his elongated limbs, arresting colours, and mystical visages are echoed in Picasso’s later work.[20]

Career

Before 1900

Picasso in 1904. Photograph by Ricard Canals.

Picasso’s training under his father began before 1890. His progress can be traced in the collection of early works now held by the Museu Picasso in Barcelona, which provides one of the most comprehensive records extant of any major artist’s beginnings.[21] During 1893 the juvenile quality of his earliest work falls away, and by 1894 his career as a painter can be said to have begun.[22] The academic realism apparent in the works of the mid-1890s is well displayed in The First Communion (1896), a large composition that depicts his sister, Lola. In the same year, at the age of 14, he painted Portrait of Aunt Pepa, a vigorous and dramatic portrait that Juan-Eduardo Cirlot has called “without a doubt one of the greatest in the whole history of Spanish painting.”[23]

In 1897, his realism began to show a Symbolist influence, for example, in a series of landscape paintings rendered in non-naturalistic violet and green tones. What some call his Modernist period (1899–1900) followed. His exposure to the work of RossettiSteinlenToulouse-Lautrec and Edvard Munch, combined with his admiration for favourite old masters such as El Greco, led Picasso to a personal version of modernism in his works of this period.[24]

Picasso made his first trip to Paris, then the art capital of Europe, in 1900. There, he met his first Parisian friend, journalist and poet Max Jacob, who helped Picasso learn the language and its literature. Soon they shared an apartment; Max slept at night while Picasso slept during the day and worked at night. These were times of severe poverty, cold, and desperation. Much of his work was burned to keep the small room warm. During the first five months of 1901, Picasso lived in Madrid, where he and his anarchist friend Francisco de Asís Soler founded the magazine Arte Joven (Young Art), which published five issues. Soler solicited articles and Picasso illustrated the journal, mostly contributing grim cartoons depicting and sympathizing with the state of the poor. The first issue was published on 31 March 1901, by which time the artist had started to sign his work Picasso.[25] From 1898 he signed his works as “Pablo Ruiz Picasso”, then as “Pablo R. Picasso” until 1901. The change does not seem to imply a rejection of the father figure. Rather, he wanted to distinguish himself from others; initiated by his Catalan friends who habitually called him by his maternal surname, much less current than the paternal Ruiz.[26]

Blue Period: 1901–1904

Picasso’s Blue Period (1901–1904), characterized by sombre paintings rendered in shades of blue and blue-green, only occasionally warmed by other colours, began either in Spain in early 1901, or in Paris in the second half of the year.[27] Many paintings of gaunt mothers with children date from the Blue Period, during which Picasso divided his time between Barcelona and Paris. In his austere use of colour and sometimes doleful subject matter – prostitutes and beggars are frequent subjects – Picasso was influenced by a trip through Spain and by the suicide of his friend Carles Casagemas. Starting in autumn of 1901 he painted several posthumous portraits of Casagemas, culminating in the gloomy allegorical painting La Vie (1903), now in the Cleveland Museum of Art.[28]

The same mood pervades the well-known etching The Frugal Repast (1904),[29] which depicts a blind man and a sighted woman, both emaciated, seated at a nearly bare table. Blindness is a recurrent theme in Picasso’s works of this period, also represented in The Blindman’s Meal (1903, the Metropolitan Museum of Art) and in the portrait of Celestina (1903). Other Blue Period works include Portrait of Soler and Portrait of Suzanne Bloch.

Rose Period: 1904–1906

Pablo Picasso, 1905, Au Lapin Agile (At the Lapin Agile) (Arlequin tenant un verre), oil on canvas, 99.1 × 100.3 cm, Metropolitan Museum of Art

The Rose Period (1904–1906)[30] is characterized by a lighter tone and style utilizing orange and pink colours, and featuring many circus people, acrobats and harlequins known in France as saltimbanques. The harlequin, a comedic character usually depicted in checkered patterned clothing, became a personal symbol for Picasso. Picasso met Fernande Olivier, a bohemian artist who became his mistress, in Paris in 1904.[17] Olivier appears in many of his Rose Period paintings, many of which are influenced by his warm relationship with her, in addition to his increased exposure to French painting. The generally upbeat and optimistic mood of paintings in this period is reminiscent of the 1899–1901 period (i.e. just prior to the Blue Period) and 1904 can be considered a transition year between the two periods.

Portrait of Gertrude Stein, 1906, Metropolitan Museum of Art, New York City. When someone commented that Stein did not look like her portrait, Picasso replied, “She will”.[31]

By 1905, Picasso became a favourite of American art collectors Leo and Gertrude Stein. Their older brother Michael Stein and his wife Sarah also became collectors of his work. Picasso painted portraits of both Gertrude Stein and her nephew Allan Stein. Gertrude Stein became Picasso’s principal patron, acquiring his drawings and paintings and exhibiting them in her informal Salon at her home in Paris.[32] At one of her gatherings in 1905, he met Henri Matisse, who was to become a lifelong friend and rival. The Steins introduced him to Claribel Cone and her sister Etta who were American art collectors; they also began to acquire Picasso and Matisse’s paintings. Eventually Leo Stein moved to Italy. Michael and Sarah Stein became patrons of Matisse, while Gertrude Stein continued to collect Picasso.[33]

In 1907, Picasso joined an art gallery that had recently been opened in Paris by Daniel-Henry Kahnweiler. Kahnweiler was a German art historian and art collector who became one of the premier French art dealers of the 20th century. He was among the first champions of Pablo Picasso, Georges Braque and the Cubism that they jointly developed. Kahnweiler promoted burgeoning artists such as André DerainKees van DongenFernand LégerJuan GrisMaurice de Vlaminck and several others who had come from all over the globe to live and work in Montparnasse at the time.[34]

African art and primitivism: 1907–1909

Picasso’s African-influenced Period (1907–1909) begins with his painting Les Demoiselles d’Avignon. Picasso painted this composition in a style inspired by Iberian sculpture, but repainted the faces of the two figures on the right after being powerfully impressed by African artefacts he saw in June 1907 in the ethnographic museum at Palais du Trocadéro.[35] When he displayed the painting to acquaintances in his studio later that year, the nearly universal reaction was shock and revulsion; Matisse angrily dismissed the work as a hoax.[36] Picasso did not exhibit Le Demoiselles publicly until 1916.

Other works from this period include Nude with Raised Arms (1907) and Three Women (1908). Formal ideas developed during this period lead directly into the Cubist period that follows.

Analytic cubism: 1909–1912

Analytic cubism (1909–1912) is a style of painting Picasso developed with Georges Braque using monochrome brownish and neutral colours. Both artists took apart objects and “analyzed” them in terms of their shapes. Picasso and Braque’s paintings at this time share many similarities.

In Paris, Picasso entertained a distinguished coterie of friends in the Montmartre and Montparnasse quarters, including André Breton, poet Guillaume Apollinaire, writer Alfred Jarry and Gertrude Stein. In 1911, Picasso was arrested and questioned about the theft of the Mona Lisa from the Louvre. Suspicion for the crime had initially fallen upon Apollinaire due to his links to Géry Pieret, an artist with a history of thefts from the gallery. Apollinaire in turn implicated his close friend Picasso, who had also purchased stolen artworks from the artist in the past. Afraid of a conviction that could result in his deportation to Spain, Picasso denied having ever met Apollinaire. Both were later cleared of any involvement in the painting’s disappearance.[37][38]

Synthetic cubism: 1912–1919

Picasso in front of his painting The Aficionado (Kunstmuseum Basel) at Villa les Clochettes, summer 1912

Synthetic cubism (1912–1919) was a further development of the genre of cubism, in which cut paper fragments – often wallpaper or portions of newspaper pages – were pasted into compositions, marking the first use of collage in fine art.

Between 1915 and 1917, Picasso began a series of paintings depicting highly geometric and minimalist Cubist objects, consisting of either a pipe, a guitar or a glass, with an occasional element of collage. “Hard-edged square-cut diamonds”, notes art historian John Richardson, “these gems do not always have upside or downside”.[39][40] “We need a new name to designate them,” wrote Picasso to Gertrude Stein: Maurice Raynal suggested “Crystal Cubism“.[39][41] These “little gems” may have been produced by Picasso in response to critics who had claimed his defection from the movement, through his experimentation with classicism within the so-called return to order following the war.[39][42]

After acquiring some fame and fortune, Picasso left Olivier for Marcelle Humbert, whom he called Eva Gouel. Picasso included declarations of his love for Eva in many Cubist works. Picasso was devastated by her premature death from illness at the age of 30 in 1915.[43]

At the outbreak of World War I in August 1914, Picasso was living in Avignon. Braque and Derain were mobilized and Apollinaire joined the French artillery, while the Spaniard Juan Gris remained from the Cubist circle. During the war, Picasso was able to continue painting uninterrupted, unlike his French comrades. His paintings became more sombre and his life changed with dramatic consequences. Kahnweiler’s contract had terminated on his exile from France. At this point Picasso’s work would be taken on by the art dealer Léonce Rosenberg. After the loss of Eva Gouel, Picasso had an affair with Gaby Lespinasse. During the spring of 1916, Apollinaire returned from the front wounded. They renewed their friendship, but Picasso began to frequent new social circles.[44]

Costume design by Pablo Picasso representing skyscrapers and boulevards, for Serge Diaghilev‘s Ballets Russes performance of Parade at Théâtre du Châtelet, Paris 18 May 1917

Towards the end of World War I, Picasso became involved with Serge Diaghilev‘s Ballets Russes. Among his friends during this period were Jean CocteauJean Hugo, Juan Gris, and others. In the summer of 1918, Picasso married Olga Khokhlova, a ballerina with Sergei Diaghilev’s troupe, for whom Picasso was designing a ballet, Erik Satie’s Parade, in Rome; they spent their honeymoon near Biarritz in the villa of glamorous Chilean art patron Eugenia Errázuriz.

Pablo Picasso and scene painters sitting on the front cloth for Léonide Massine‘s ballet Parade, staged by Sergei Diaghilev‘s Ballets Russes at the Théâtre du Châtelet, Paris, 1917

After returning from his honeymoon and in need of money, Picasso started his exclusive relationship with the French-Jewish art dealer Paul Rosenberg. As part of his first duties, Rosenberg agreed to rent the couple an apartment in Paris at his own expense, which was located next to his own house. This was the start of a deep brother-like friendship between two very different men, that would last until the outbreak of World War II.

Khokhlova introduced Picasso to high society, formal dinner parties, and other dimensions of the life of the rich in 1920s Paris. The two had a son, Paulo Picasso,[45] who would grow up to be a motorcycle racer and chauffeur to his father. Khokhlova’s insistence on social propriety clashed with Picasso’s bohemian tendencies and the two lived in a state of constant conflict. During the same period that Picasso collaborated with Diaghilev’s troupe, he and Igor Stravinsky collaborated on Pulcinella in 1920. Picasso took the opportunity to make several drawings of the composer.[46]

In 1927, Picasso met 17-year-old Marie-Thérèse Walter and began a secret affair with her. Picasso’s marriage to Khokhlova soon ended in separation rather than divorce, as French law required an even division of property in the case of divorce, and Picasso did not want Khokhlova to have half his wealth. The two remained legally married until Khokhlova’s death in 1955. Picasso carried on a long-standing affair with Marie-Thérèse Walter and fathered a daughter with her, named Maya. Marie-Thérèse lived in the vain hope that Picasso would one day marry her, and hanged herself four years after Picasso’s death.

Neoclassicism and surrealism: 1919–1929

Pablo Picasso, 1921, Nu assis s’essuyant le pied (Seated Nude Drying her Foot), pastel, 66 x 50.8 cm, Berggruen Museum

In February 1917, Picasso made his first trip to Italy.[47] In the period following the upheaval of World War I, Picasso produced work in a neoclassical style. This “return to order” is evident in the work of many European artists in the 1920s, including André DerainGiorgio de ChiricoGino SeveriniJean Metzinger, the artists of the New Objectivity movement and of the Novecento Italiano movement. Picasso’s paintings and drawings from this period frequently recall the work of Raphael and Ingres.

In 1925 the Surrealist writer and poet André Breton declared Picasso as ‘one of ours’ in his article Le Surréalisme et la peinture, published in Révolution surréalisteLes Demoiselles was reproduced for the first time in Europe in the same issue. Yet Picasso exhibited Cubist works at the first Surrealist group exhibition in 1925; the concept of ‘psychic automatism in its pure state’ defined in the Manifeste du surréalisme never appealed to him entirely. He did at the time develop new imagery and formal syntax for expressing himself emotionally, “releasing the violence, the psychic fears and the eroticism that had been largely contained or sublimated since 1909”, writes art historian Melissa McQuillan.[48] Although this transition in Picasso’s work was informed by Cubism for its spatial relations, “the fusion of ritual and abandon in the imagery recalls the primitivism of the Demoiselles and the elusive psychological resonances of his Symbolist work”, writes McQuillan.[48] Surrealism revived Picasso’s attraction to primitivism and eroticism.[48]

The Great Depression to MoMA exhibition: 1930–1939

During the 1930s, the minotaur replaced the harlequin as a common motif in his work. His use of the minotaur came partly from his contact with the surrealists, who often used it as their symbol, and it appears in Picasso’s Guernica. The minotaur and Picasso’s mistress Marie-Thérèse Walter are heavily featured in his celebrated Vollard Suite of etchings.[49]

Arguably Picasso’s most famous work is his depiction of the German bombing of Guernica during the Spanish Civil War – Guernica. This large canvas embodies for many the inhumanity, brutality and hopelessness of war. Asked to explain its symbolism, Picasso said, “It isn’t up to the painter to define the symbols. Otherwise it would be better if he wrote them out in so many words! The public who look at the picture must interpret the symbols as they understand them.”[50][51] Guernica was exhibited in July 1937 at the Spanish Pavilion at the Paris International Exposition, and then became the centerpiece of an exhibition of 118 works by Picasso, MatisseBraque and Henri Laurens that toured Scandinavia and England. After the victory of Francisco Franco in Spain, the painting was sent to the United States to raise funds and support for Spanish refugees. Until 1981 it was entrusted to the Museum of Modern Art (MoMA) in New York City, as it was Picasso’s expressed desire that the painting should not be delivered to Spain until liberty and democracy had been established in the country.

In 1939 and 1940, the Museum of Modern Art in New York City, under its director Alfred Barr, a Picasso enthusiast, held a major retrospective of Picasso’s principal works until that time. This exhibition lionized Picasso, brought into full public view in America the scope of his artistry, and resulted in a reinterpretation of his work by contemporary art historians and scholars.[52] According to Jonathan Weinberg, “Given the extraordinary quality of the show and Picasso’s enormous prestige, generally heightened by the political impact of Guernica … the critics were surprisingly ambivalent”.[53] Picasso’s “multiplicity of styles” was disturbing to one journalist; another described him as “wayward and even malicious”; Alfred Frankenstein‘s review in ARTnews concluded that Picasso was both charlatan and genius.[53]

World War II and late 1940s: 1939–1949

Stanisław Lorentz guides Pablo Picasso through the National Museum in Warsaw in Poland during exhibition Contemporary French Painters and Pablo Picasso’s Ceramics, 1948. Picasso gave Warsaw’s museum over a dozen of his ceramics, drawings and colour prints.[54]

During the Second World War, Picasso remained in Paris while the Germans occupied the city. Picasso’s artistic style did not fit the Nazi ideal of art, so he did not exhibit during this time. He was often harassed by the Gestapo. During one search of his apartment, an officer saw a photograph of the painting Guernica. “Did you do that?” the German asked Picasso. “No,” he replied, “You did”.[55]

Retreating to his studio, he continued to paint, producing works such as the Still Life with Guitar (1942) and The Charnel House (1944–48).[56] Although the Germans outlawed bronze casting in Paris, Picasso continued regardless, using bronze smuggled to him by the French Resistance.[57]

Around this time, Picasso wrote poetry as an alternative outlet. Between 1935 and 1959 he wrote over 300 poems. Largely untitled except for a date and sometimes the location of where it was written (for example “Paris 16 May 1936”), these works were gustatory, erotic and at times scatological, as were his two full-length plays Desire Caught by the Tail (1941) and The Four Little Girls (1949).[58][59]

In 1944, after the liberation of Paris, Picasso, then 63 years old, began a romantic relationship with a young art student named Françoise Gilot. She was 40 years younger than he was. Picasso grew tired of his mistress Dora Maar; Picasso and Gilot began to live together. Eventually they had two children: Claude Picasso, born in 1947 and Paloma Picasso, born in 1949. In her 1964 book Life with Picasso,[60] Gilot describes his abusive treatment and myriad infidelities which led her to leave him, taking the children with her. This was a severe blow to Picasso.

Pablo Picasso photographed in 1953 by Paolo Monti during an exhibition at Palazzo Reale in Milan (Fondo Paolo Monti, BEIC).

Picasso had affairs with women of an even greater age disparity than his and Gilot’s. While still involved with Gilot, in 1951 Picasso had a six-week affair with Geneviève Laporte, who was four years younger than Gilot. By his 70s, many paintings, ink drawings and prints have as their theme an old, grotesque dwarf as the doting lover of a beautiful young model. Jacqueline Roque (1927–1986) worked at the Madoura Pottery in Vallauris on the French Riviera, where Picasso made and painted ceramics. She became his lover, and then his second wife in 1961. The two were together for the remainder of Picasso’s life.

His marriage to Roque was also a means of revenge against Gilot; with Picasso’s encouragement, Gilot had divorced her then husband, Luc Simon, with the plan to marry Picasso to secure the rights of her children as Picasso’s legitimate heirs. Picasso had already secretly married Roque, after Gilot had filed for divorce. His strained relationship with Claude and Paloma was never healed.[61]

By this time, Picasso had constructed a huge Gothic home, and could afford large villas in the south of France, such as Mas Notre-Dame-de-Vie on the outskirts of Mougins, and in the Provence-Alpes-Côte d’Azur. He was an international celebrity, with often as much interest in his personal life as his art.[62]

Later works to final years: 1949–1973

The Chicago Picasso, a 50-foot high public Cubist sculpture. Donated by Picasso to the people of Chicago

Picasso was one of 250 sculptors who exhibited in the 3rd Sculpture International held at the Philadelphia Museum of Art in mid-1949. In the 1950s, Picasso’s style changed once again, as he took to producing reinterpretations of the art of the great masters. He made a series of works based on Velázquez‘s painting of Las Meninas. He also based paintings on works by GoyaPoussinManetCourbet and Delacroix.

In addition to his artistic accomplishments, Picasso made a few film appearances, always as himself, including a cameo in Jean Cocteau’s Testament of Orpheus (1960). In 1955, he helped make the film Le Mystère Picasso (The Mystery of Picasso) directed by Henri-Georges Clouzot.

An elderly Pablo Picasso in a cloth cap, grinning at the camera

Picasso in 1962

He was commissioned to make a maquette for a huge 50-foot (15 m)-high public sculpture to be built in Chicago, known usually as the Chicago Picasso. He approached the project with a great deal of enthusiasm, designing a sculpture which was ambiguous and somewhat controversial. What the figure represents is not known; it could be a bird, a horse, a woman or a totally abstract shape. The sculpture, one of the most recognizable landmarks in downtown Chicago, was unveiled in 1967. Picasso refused to be paid $100,000 for it, donating it to the people of the city.

Picasso’s final works were a mixture of styles, his means of expression in constant flux until the end of his life. Devoting his full energies to his work, Picasso became more daring, his works more colourful and expressive, and from 1968 to 1971 he produced a torrent of paintings and hundreds of copperplate etchings. At the time these works were dismissed by most as pornographic fantasies of an impotent old man or the slapdash works of an artist who was past his prime.[63][64] Only later, after Picasso’s death, when the rest of the art world had moved on from abstract expressionism, did the critical community come to see the late works of Picasso as prefiguring Neo-Expressionism.[65]

Pablo Picasso died on 8 April 1973 in Mougins, France from pulmonary edema and heart failure, while he and his wife Jacqueline entertained friends for dinner. He was interred at the Château of Vauvenargues near Aix-en-Provence, a property he had acquired in 1958 and occupied with Jacqueline between 1959 and 1962. Jacqueline Roque prevented his children Claude and Paloma from attending the funeral.[66] Devastated and lonely after the death of Picasso, Jacqueline Roque killed herself by gunshot in 1986 when she was 59 years old.[67]

Political views

Picasso remained aloof from the Catalan independence movement during his youth despite expressing general support and being friendly with activists within it. He did not join the armed forces for any side or country during World War I, the Spanish Civil War, and World War II. As a Spanish citizen living in France, Picasso was under no compulsion to fight against the invading Germans in either world war. However, in 1940, he did apply for French citizenship, but it was refused on the grounds of his “extremist ideas evolving towards communism”. This information was not revealed until 2003.[68]

At the start of the Spanish Civil War in 1936, Picasso was 54 years of age. Soon after hostilities began, the Republicans appointed him “director of the Prado, albeit in absentia”, and “he took his duties very seriously”, according to John Richardson, supplying the funds to evacuate the museum’s collection to Geneva.[69] The war provided the impetus for Picasso’s first overtly political work. He expressed anger and condemnation of Francisco Franco and fascists in The Dream and Lie of Franco (1937), which was produced “specifically for propagandistic and fundraising purposes”.[70] This surreal fusion of words and images was intended to be sold as a series of postcards to raise funds for the Spanish Republican cause.[70][71]

In 1944, Picasso joined the French Communist Party, attended the World Congress of Intellectuals in Defense of Peace in Poland, and in 1950 received the Stalin Peace Prize from the Soviet government.[72] Party criticism in 1953 of his portrait of Stalin as insufficiently realistic cooled Picasso’s interest in Soviet politics, though he remained a loyal member of the Communist Party until his death.[69] His dealer, D-H. Kahnweiler, a socialist, termed Picasso’s communism “sentimental” rather than political, saying “He has never read a line of Karl Marx, nor of Engels of course.”[69] In a 1945 interview with Jerome Seckler, Picasso stated: “I am a Communist and my painting is Communist painting. … But if I were a shoemaker, Royalist or Communist or anything else, I would not necessarily hammer my shoes in a special way to show my politics.”[73] His commitment to communism, common among continental intellectuals and artists at the time, has long been the subject of some controversy; a notable demonstration thereof was a quote commonly attributed to Salvador Dalí (with whom Picasso had a rather strained relationship[74]):

Picasso es pintor, yo también; […] Picasso es español, yo también; Picasso es comunista, yo tampoco.
(Picasso is a painter, so am I; […] Picasso is a Spaniard, so am I; Picasso is a communist, neither am I.)[75][76][77]

In the late 1940s, his old friend the surrealist poet and Trotskyist[78] and anti-Stalinist André Breton was more blunt; refusing to shake hands with Picasso, he told him: “I don’t approve of your joining the Communist Party nor with the stand you have taken concerning the purges of the intellectuals after the Liberation”.[79] Picasso was against the intervention of the United Nations and the United States in the Korean War and he depicted it in Massacre in Korea.[80][81] The art critic Kirsten Hoving Keen says that it is “inspired by reports of American atrocities” and considers it one of Picasso’s communist works.[82]

In 1962, he received the Lenin Peace Prize.[83] Biographer and art critic John Berger felt his talents as an artist were “wasted” by the communists.[84] According to Jean Cocteau’s diaries, Picasso once said to him in reference to the communists: “I have joined a family, and like all families, it’s full of shit”.[85]

Style and technique

Pablo Picasso, 1901, Old Woman (Woman with Gloves), oil on cardboard, 67 × 52.1 cm, Philadelphia Museum of Art
Pablo Picasso, 1901–02, Femme au café (Absinthe Drinker), oil on canvas, 73 × 54 cm, Hermitage Museum

Picasso was exceptionally prolific throughout his long lifetime. The total number of artworks he produced has been estimated at 50,000, comprising 1,885 paintings; 1,228 sculptures; 2,880 ceramics, roughly 12,000 drawings, many thousands of prints, and numerous tapestries and rugs.[86]

The medium in which Picasso made his most important contribution was painting.[87] In his paintings, Picasso used colour as an expressive element, but relied on drawing rather than subtleties of colour to create form and space.[87] He sometimes added sand to his paint to vary its texture. A nanoprobe of Picasso’s The Red Armchair (1931) by physicists at Argonne National Laboratory in 2012 confirmed art historians’ belief that Picasso used common house paint in many of his paintings.[88] Much of his painting was done at night by artificial light.

Picasso’s early sculptures were carved from wood or modelled in wax or clay, but from 1909 to 1928 Picasso abandoned modelling and instead made sculptural constructions using diverse materials.[87] An example is Guitar (1912), a relief construction made of sheet metal and wire that Jane Fluegel terms a “three-dimensional planar counterpart of Cubist painting” that marks a “revolutionary departure from the traditional approaches, modeling and carving”.[89]

Pablo Picasso, 1921, Nous autres musiciens (Three Musicians), oil on canvas, 204.5 x 188.3 cm, Philadelphia Museum of Art

From the beginning of his career, Picasso displayed an interest in subject matter of every kind,[90] and demonstrated a great stylistic versatility that enabled him to work in several styles at once. For example, his paintings of 1917 included the pointillist Woman with a Mantilla, the Cubist Figure in an Armchair, and the naturalistic Harlequin (all in the Museu Picasso, Barcelona). In 1919, he made a number of drawings from postcards and photographs that reflect his interest in the stylistic conventions and static character of posed photographs.[91] In 1921 he simultaneously painted several large neoclassical paintings and two versions of the Cubist composition Three Musicians (Museum of Modern Art, New York; Philadelphia Museum of Art).[47] In an interview published in 1923, Picasso said, “The several manners I have used in my art must not be considered as an evolution, or as steps towards an unknown ideal of painting … If the subjects I have wanted to express have suggested different ways of expression I have never hesitated to adopt them.”[47]

Although his Cubist works approach abstraction, Picasso never relinquished the objects of the real world as subject matter. Prominent in his Cubist paintings are forms easily recognized as guitars, violins, and bottles.[92] When Picasso depicted complex narrative scenes it was usually in prints, drawings, and small-scale works; Guernica (1937) is one of his few large narrative paintings.[91]

Picasso painted mostly from imagination or memory. According to William Rubin, Picasso “could only make great art from subjects that truly involved him … Unlike Matisse, Picasso had eschewed models virtually all his mature life, preferring to paint individuals whose lives had both impinged on, and had real significance for, his own.”[93] The art critic Arthur Danto said Picasso’s work constitutes a “vast pictorial autobiography” that provides some basis for the popular conception that “Picasso invented a new style each time he fell in love with a new woman”.[93] The autobiographical nature of Picasso’s art is reinforced by his habit of dating his works, often to the day. He explained: “I want to leave to posterity a documentation that will be as complete as possible. That’s why I put a date on everything I do.”[93]

Artistic legacy

Postage stamp, USSR, 1973. Picasso has been honoured on stamps worldwide.

Picasso’s influence was and remains immense and widely acknowledged by his admirers and detractors alike. On the occasion of his 1939 retrospective at MoMA, Life magazine wrote: “During the 25 years he has dominated modern European art, his enemies say he has been a corrupting influence. With equal violence, his friends say he is the greatest artist alive.”[94] In 1998, Robert Hughes wrote of him: “To say that Pablo Picasso dominated Western art in the 20th century is, by now, the merest commonplace. … No painter or sculptor, not even Michelangelo, had been as famous as this in his own lifetime. … Though Marcel Duchamp, that cunning old fox of conceptual irony, has certainly had more influence on nominally vanguard art over the past 30 years than Picasso, the Spaniard was the last great beneficiary of the belief that the language of painting and sculpture really mattered to people other than their devotees.”[95]

Musée Picasso, Paris (Hotel Salé, 1659)

At the time of Picasso’s death many of his paintings were in his possession, as he had kept off the art market what he did not need to sell. In addition, Picasso had a considerable collection of the work of other famous artists, some his contemporaries, such as Henri Matisse, with whom he had exchanged works. Since Picasso left no will, his death duties (estate tax) to the French state were paid in the form of his works and others from his collection. These works form the core of the immense and representative collection of the Musée Picasso in Paris. In 2003, relatives of Picasso inaugurated a museum dedicated to him in his birthplace, Málaga, Spain, the Museo Picasso Málaga.

Museu Picasso is located in the gothic palaces of Montcada street in Barcelona

The Museu Picasso in Barcelona features many of his early works, created while he was living in Spain, including many rarely seen works which reveal his firm grounding in classical techniques. The museum also holds many precise and detailed figure studies done in his youth under his father’s tutelage, as well as the extensive collection of Jaime Sabartés, his close friend and personal secretary.

Guernica was on display in New York’s Museum of Modern Art for many years. In 1981, it was returned to Spain and was on exhibit at the Casón del Buen Retiro of the Museo del Prado. In 1992, the painting was put on display in Madrid’s Reina Sofía Museum when it opened.

In the 1996 movie Surviving Picasso, Picasso is portrayed by actor Anthony Hopkins.[96] Picasso is also a character in Steve Martin‘s 1993 play, Picasso at the Lapin Agile. In A Moveable Feast by Ernest Hemingway, Hemingway tells Gertrude Stein that he would like to have some Picassos, but cannot afford them. Later in the book, Hemingway mentions looking at one of Picasso’s paintings. He refers to it as Picasso’s nude of the girl with the basket of flowers, possibly related to Young Naked Girl with Flower Basket.

Art Museum Pablo Picasso Münster Arkaden

On 8 October 2010, Picasso: Masterpieces from the Musée National Picasso, Paris, an exhibition of 150 paintings, sculptures, drawings, prints and photographs from the Musée National Picasso in Paris, opened at the Seattle Art MuseumSeattle, Washington, US. The exhibition subsequently travelled to Virginia Museum of Fine ArtsRichmond, Virginia: the M.H. de Young Memorial Museum, San Francisco, California, US.;[97] the Art Gallery of New South Wales, Sydney, Australia;[98] and the Art Gallery of Ontario, Toronto, Ontario, Canada.

As of 2015, Picasso remained the top-ranked artist (based on sales of his works at auctions) according to the Art Market Trends report.[99] More of his paintings have been stolen than any other artist’s;[100] in 2012, the Art Loss Register had 1,147 of his works listed as stolen.[101] The Picasso Administration functions as his official Estate. The US copyright representative for the Picasso Administration is the Artists Rights Society.[102]

Picasso is played by Antonio Banderas in the 2018 season of Genius, which focuses on his life and art.

Auction history

Pablo Picasso, 1905, Garçon à la pipe, (Boy with a Pipe), private collection, Rose Period

Several paintings by Picasso rank among the most expensive paintings in the worldGarçon à la pipe sold for US$104 million at Sotheby’s on 4 May 2004, establishing a new price record. Dora Maar au Chat sold for US$95.2 million at Sotheby’s on 3 May 2006.[103] On 4 May 2010, Nude, Green Leaves and Bust was sold at Christie’s for $106.5 million. The 1932 work, which depicts Picasso’s mistress Marie-Thérèse Walter reclining and as a bust, was in the personal collection of Los Angeles philanthropist Frances Lasker Brody, who died in November 2009.[104] On 11 May 2015 his painting Women of Algiers set the record for the highest price ever paid for a painting when it sold for US$179.3 million at Christie’s in New York.[105]

On 21 June 2016, a painting by Pablo Picasso titled Femme Assise (1909) sold for £43.2 million ($63.4 million) at Sotheby’s London, exceeding the estimate by nearly $20 million, setting a world record for the highest price ever paid at auction for a Cubist work.[106][107]

On 17 May 2017, The Jerusalem Post in an article titled “Picasso Work Stolen By Nazis Sells for $45 Million at Auction” reported the sale of a portrait painted by Picasso, the 1939 Femme assise, robe bleu, which was previously misappropriated during the early years of WWII. The painting has changed hands several times since its recovery, most recently through auction in May 2017 at Christie’s in New York City.[108]

In March 2018, his Femme au Béret et à la Robe Quadrillée (1937), a portrait of Marie-Thérèse Walter, sold for £49.8m at Sotheby’s in London.[109]

Personal life

Throughout his life Picasso maintained several mistresses in addition to his wife or primary partner. Picasso was married twice and had four children by three women:

  • Paulo (4 February 1921 – 5 June 1975, Paul Joseph Picasso) – with Olga Khokhlova
  • Maya (born 5 September 1935, Maria de la Concepcion Picasso) – with Marie-Thérèse Walter
  • Claude (born 15 May 1947, Claude Pierre Pablo Picasso) – with Françoise Gilot
  • Paloma (born 19 April 1949, Anne Paloma Picasso) – with Françoise Gilot

Photographer and painter Dora Maar was also a constant companion and lover of Picasso. The two were closest in the late 1930s and early 1940s, and it was Maar who documented the painting of Guernica.

The women in Picasso’s life played an important role in the emotional and erotic aspects of his creative expression, and the tumultuous nature of these relationships has been considered vital to his artistic process. Many of these women functioned as muses for him, and their inclusion in his extensive oeuvre granted them a place in art history. [110] A largely recurring motif in his body of work is the female form. The variations in his relationships informed and collided with his progression of style throughout his career. For example, portraits created of his first wife, Olga, were rendered in a naturalistic style during his Neoclassical period. His relationship with Marie-Thérèse Walter inspired many of his surrealist pieces, as well as what is referred to as his “Year of Wonders.” [111] An early lover, Fernande Olivier, may have inspired the switch from his “Blue Period” to his “Rose Period.” [112]

Picasso has been commonly characterised as a womaniser and a misogynist, being quoted as having said to one of his mistresses, François Gilot, “Women are machines for suffering.” [113] He later told her, “For me there are only two kinds of women: goddesses and doormats.” [114] In her memoir, Picasso, My Grandfather, Marina Picasso writes of his treatment of women, “He submitted them to his animal sexuality, tamed them, bewitched them, ingested them, and crushed them onto his canvas. After he had spent many nights extracting their essence, once they were bled dry, he would dispose of them.” [115]

Of the several important women in his life, two, Marie-Thèrése Walter, a mistress, and Jacqueline Roque, his second wife, committed suicide. Others, notably his first wife Olga Khokhlova, and his mistress Dora Maar, succumbed to nervous breakdowns. His son, Paulo, developed a fatal alcoholism due to depression. His grandson, Pablito, also committed suicide when he was barred by Jacqueline Roque from attending the artist’s funeral. [113]

Catalogue raisonné

Picasso entrusted Christian Zervos to constitute the catalogue raisonné of his work (painted and drawn). The first volume of the catalog, Works from 1895 to 1906, published in 1932, entailed the financial ruin of Zervos, self-publishing under the name Cahiers d’art, forcing him to sell part of his art collection at auction to avoid bankruptcy.[116][117]

From 1932 to 1978, Zervos constituted the catalogue raisonné of the complete works of Picasso in the company of the artist who had become one of his friends in 1924. Following the death of Zervos, Mila Gagarin supervised the publication of 11 additional volumes from 1970 to 1978.[118]

The 33 volumes cover the entire work from 1895 to 1972, with close to 16,000 black and white photographs, in accord with the will of the artist.[119]

  • 1932: tome I, Œuvres de 1895 à 1906. Introduction p. XI–[XXXXIX], 185 pages, 384 reproductions
  • 1942: tome II, vol.1, Œuvres de 1906 à 1912. Introduction p. XI–[LV], 172 pages, 360 reproductions
  • 1944: tome II, vol.2, Œuvres de 1912 à 1917. Introduction p. IX–[LXX–VIII], 233 p. pp. 173 to 406, 604 reproductions
  • 1949: tome III, Œuvres de 1917 à 1919. Introduction p. IX–[XIII], 152 pages, 465 reproductions
  • 1951: tome IV, Œuvres de 1920 à 1922. Introduction p. VII–[XIV], 192 pages, 455 reproductions
  • 1952: tome V, Œuvres de 1923 à 1925. Introduction p. IX–[XIV], 188 pages, 466 reproductions
  • 1954: tome VI, Supplément aux tomes I à V. Sans introduction, 176 pages, 1481 reproductions
  • 1955: tome VII, Œuvres de 1926 à 1932. Introduction p. V–[VII], 184 pages, 424 reproductions
P literature.svg This literature-related list is incomplete; you can help by expanding it.
  • 1978: Catalogue raisonné des œuvres de Pablo Picasso, Paris, éditions Cahiers d’art[120]

Further publications by Zervos

  • Picasso. Œuvres de 1920 à 1926, Cahiers d’art, Paris
  • Dessins de Picasso 1892–1948, Paris, éditions Cahiers d’art, 1949
  • Picasso. Dessins (1892–1948), Hazan, 199 reproductions, 1949

ــــــــــــــــــــــــــــــــــ

گرنيكا (لوحة)

گرنيكا
PicassoGuernica.jpg
الفنان پابلو پيكاسو
السنة 1937
النوع زيت على كنڤاه
الموقع Museo Reina Sofia، مدريد Flag of Spain.svg إسپانيا

گرنيكا هي لوحة جدارية للفنان پابلو پيكاسو استوحاها من قصف گرنيكا، الباسك حين قامت طائرت حربية ألمانية وإيطالية مساندة لقوات القوميين الإسپان بقصف المدينة في 26 أبريل 1937 بغرض الترويع خلال الحرب الأهلية الإسپانية [1] وكانت حكومة الجمهورية الإسبانية الثانية (1931-1939) قد كلفت بابلو بيكاسو بابداع لوحة جدارية لتعرض في الجناح الإسباني في المعرض الدولي للتقنيات والفنون في الحياة المعاصرة “Exposition Internationale des Arts et Techniques dans la Vie Moderne” الذي أقيم في باريس عام 1937.

وكان بيكاسو قد انتهى من اللوحة في أواسط يونيو 1937.[2]

گرنيكا تعرض مأساة الحرب والمعاناة التي تسببها للأفراد، وقد صارت معلماً أثرياً، لتصبح مذكراً دائماً بمآسي الحروب، إضافة لاعتبارها رمزا مضاداً للحرب وتجسيداً للسلام. بعد الانتهاء منها طافت اللوحة في جولة عالمية موجزة العالم لتصبح من اللوحات الأكثر شهرة كما أن جولتها تلك ساهمت في لفت أنظار العالم للحرب الأهلية الإسبانية.

اللوحة تمت بأسلوب التصوير الزيتي تتكون من الألوان الأزرق الداكن، الأسود والأبيض بطول يبلغ 3.5 أمتار وعرض يبلغ 7.8 أمتار. وهي معروضة في متحف مركز الملكة صوفيا الوطني للفنون “Museo Nacional Centro de Arte Reina Sofía” في مدريد.

‏٢٩ مايو ٢٠١٩‏، الساعة ‏٥:٥١ م‏

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

پابلو پیکاسو

پابلو پیکاسو
Pablo picasso 1.jpg
نام اصلی پابلو پیکاسو
زادهٔ ۲۵ اکتبر ۱۸۸۱
مالاگا، اسپانیا
درگذشت ۸ آوریل ۱۹۷۳ (۹۱ سال)
موژَن، فرانسه
جایگاه خاکسپاری Château of Vauvenargues
ملّیت اسپانیایی
رشته نقاشی، رسم، مجسمه‌سازی، چاپ دستی، سفالگری، طراحی صحنه، نویسندگی
جنبش کوبیسم
آثار برجسته دوشیزگان آوینیون
گرنیکا
نقاش و مدلش
زن گریان
امضا

پابلو روییس ای پیکاسو (‎/pɪˈkɑːs, –ˈkæs/‎;[۱] اسپانیولی: [ˈpaβlo piˈkaso]) (زاده ۲۵ اکتبر ۱۸۸۱ – درگذشته ۸ آوریل ۱۹۷۳) نقاش، شاعر، طراح صحنه، پیکرتراش، گراورساز و سرامیک کار اسپانیایی و یکی از برترین و تأثیرگذارترین هنرمندان سده ۲۰ میلادی بود. او به همراه ژرژ براک، نقاش و پیکرتراش فرانسوی، سبک کوبیسم را پدیدآورد.[۲][۳] از جمله آثار مشهور او می‌توان به دوشیزگان آوینیون و گرنیکا اشاره کرد. پیکاسو بیشتر عمر خود را در فرانسه به سر برد. او به دلیل جستجوگری، نوآوری، پرکاری و اثرگذاری بر معاصران، یکی از مهم‌ترین هنرمندان سده بیستم به‌شمار می‌آید.

دوره اولیه زندگی

وی در ۲۵ اکتبر سال ۱۸۸۱ در مالاگا، یکی از شهرهای کشور اسپانیا، زاده شده و با نام «پابلو دیه‌گو خوسه فرَنسیسکو د پائولا خوان رمدیوس ترینیداد روییس ای پیکاسو» غسل تعمید داده شد. او فرزند یک نقاش تحصیل کرده به نام جوز روییس‌بلنکو (Jose Ruis Blanco) و ماریاپیکاسو (Maria Picasso) بود[۴] که از سال ۱۹۰۱ نام خود را به نام خانوادگی مادرش تغییر داد. پابلو از همان دوران کودکی به نقاشی علاقه پیدا کرد و از ده سالگی نزد پدرش که معلم یک آموزشگاه هنری بود، اصول اولیهٔ نقاشی را فراگرفت و دوستانش را با کشیدن نقاشی بدون بلند کردن قلم یا نگاه کردن به کاغذ سرگرم می‌کرد.

در سال ۱۸۹۵ به همراه خانواده به بارسلونا تغییر مکان دادند[۵] و پیکاسو در آن‌جا در آکادمی هنرهای عالی به نام لالُنخا (La Lonja) به تحصیل مشغول شد. در اوایل کار، دیدار او از مکان‌ها و گروه‌های مختلف هنری تا سال ۱۸۹۹ در پیشرفت هنریش بسیار تأثیرگذار بود. وی تحصیلات خود را در فرانسه به پایان رساند. او نزد پدرش که استاد نقاشی بود به آموختن پرتره‌نگاری پرداخت و در سال ۱۹۰۳ مقیم پاریس شد. در سال‌های ۱۹۰۶ و ۱۹۱۰، به اتفاق ژرژ براک مکتب کوبیسم را پایه‌گذاری کرد. ژرژ براک، از نخستین کسانی بود که سنجاق و میخ را با هم توأم نمود و پیکاسو تخته و چیزهای دیگری را هم به آن افزود. پیکاسو در سبک خود شهرت فراوانی به دست آورد و پیروان فراوانی کسب نمود.

آغاز فعالیت هنری

پیکاسو و خواهرش لولا در ۱۸۸۹

پیکاسو در ۱۹۰۴

دوره آبی

پیکاسو زمانی که به کار مشغول نبود، از تنها ماندن خودداری می‌کرد و به همین دلیل در مدت کوتاهی حلقهٔ دوستانش که شامل گیوم آپولینر، ماکس ژاکوب و لئواستاین و همچنین دو دلال بسیار خوب به نام‌های امبروز (Amborise Vollard) و برس‌ول (Berthe Weel) بود، شکل گرفت. در این زمان خودکشی یکی از دوستانش به روی پابلوی جوان تأثیر عمیقی گذاشت و تحت چنین شرایطی دست به خلق آثاری زد که از آن به عنوان دورهٔ آبی یاد می‌کنند. در این دوره بیشتر به ترسیم چهرهٔ آکروبات‌ها، بندبازان، گدایان و هنرمندان می‌پرداخت و در طول روز در پاریس به تحقیق بر روی شاهکارهایش در لوور و شبها به همراه هنرمندان دیگر در میکده‌ها مشغول می‌شد. پابلو پیکاسو در دورهٔ آبی بیشتر رنگ‌های تیره را در تابلوهای نقاشی خود به کار می‌گرفت.[۶]

در دوره‌های آبی و گلفام استقلال هنری اش را بروز داد. اوضاع بحرانی اروپا، جنگ داخلی اسپانیا و اشغال فرانسه توسط آلمانی‌ها، بر موضوع و محتوای هنر او اثری عمیق گذاشت و عناصر اساطیری و نمادین در آثارش رخ نمودند. تابلوی گرنیکا نمونه شاخص هنر تمثیلی او در این دوره‌است. او با بهره‌گیری از هنر بدوی (مجسمه‌های کهن ایبریایی، و صورتکها و تندیسهای آفریقایی)، در راهی تازه قدم گذارد. شاید پیکاسو طراحی را برترین وسیله برای انتقال بیواسطه قدرت ابداع خود می‌دانست. طراحی‌های دوره جوانی اش به دور از طبیعت‌گرایی و بری از هرگونه رونگاری، بر اثر تجربه تجسمی به روی کاغذ ترسیم شده‌اند.

پیکاسو دوره‌های هنری مختلف را گذراند که کمترین هنرمندی به چنین تجربهٔ عظیمی دست پیدا می‌کند. یکی از مهم‌ترین دورهٔ کاری پیکاسو چنان‌که پیش از این گفته‌شد، دورهٔ آبی بود. با وجود اینکه تعهدات کاری در فرانسهٔ اواخر قرن نوزدهم و اوایل هنر قرن بیستم کم‌تر شده بود شاید هیچ هنرمندی به اندازهٔ پیکاسو در تعهد کاری خود، تلخی زندگی را آن‌قدر بزرگ نمایش نداد. این تلخی منحصراً در دورهٔ آبی (۱۹۰۴–۱۹۰۱) به اوج خود رسید چنان‌که از مجموعهٔ رنگ‌های مالیخولیایی آن دوره با سایه روشن آبی و حاشیهٔ تاریک آن بر می‌آید بدون شک زندگی در فقر خانوادگی در زمان جوانی در سال‌های اولیهٔ زندگیش در پاریس و برخورد با کارگران و گدایان اطراف خود درکشیدن پرترهٔ شخصیت‌ها با حساسیت و احساس ترحم هر چه بیشتر نسبت به آن‌ها تأثیر زیادی گذاشته‌است. زن اطوکش (Woman Ironing) در پایان دورهٔ آبی با رنگهای روشن‌تر اما هنوز با طرح غم افزای شامل سفید و خاکستری تصور اصلی فرسودگی و رنج پیکاسو را نشان می‌دهد. اگر چه واقعیت اقتصادی و اجتماعی در پاریس آن دوره ریشه کرده بود. رفتار دوستانهٔ این هنرمند در این مورد که با خطوط زاویه‌دار و متقارن، دین هنری خود را با ترکیب خطوط امتداد داده شده و ظریف که با نفوذ به حقایق تجربی مورخ معروف ال گرکو به آن‌ها رسیده بود، نمایش می‌داد و پیکاسو در آن‌جا این موضوع را با حضور تقریباً معنوی و خیالی از آن زن به عنوان مثالی از فقر و بدبختی آن دوره نشان داده‌است.

دوره رز

در سال ۱۹۰۰ میلادی اولین نمایشگاه پیکاسو در بارسلونا تشکیل شد. در پاییز همان سال به پاریس رفت تا در آنجا مطالعاتی در ابتدای قرن جدید داشته باشد و در آوریل ۱۹۰۴ در پاریس اقامت کرد و در آنجا به وسیلهٔ آثار امپرسیونیست خود به شهرت رسید. اما پس از مدت کوتاهی اقامت در فرانسه با تغییر ارتباطات، جعبهٔ رنگ او به رنگهای قرمز و صورتی تغییر پیدا کرد. به همین دلیل به این دوره دوران صورتی پیکاسو می‌گویند. در این دوران پس از دوستی با برخی از دلالان هنر، شاعر آن زمان ماکس ژاکوب و نویسندهٔ تبعیدی آمریکایی، گرترود استاین و برادرش لئو که اولین حامیان او بودند، سبک او به‌طور محسوسی عوض شد به‌طوری‌که تغییرات درونی او در آثارش نمایان است؛ و تغییر سبک او از دورهٔ آبی به دورهٔ رز در اثر مهم او به نام دوشیزگان آوینیون نمونه‌ای از آن است.

هنر مدرن تغییرشکل یافته

تابلوی دوشیزگان آوینیون اثر پیکاسو در سال ۱۹۰۷

دوره آفریقایی

کار پابلو پیکاسو در تابستان سال ۱۹۰۶، وارد مرحلهٔ جدیدی شد که نشان از تأثیر هنر یونان شبه جزیرهٔ ایبری و آفریقا بر روی او بود که به این ترتیب سبک را به وجود آورد که توسط منتقدین نقاش معاصر مورد توجه قرار نگرفت.

تابلوی دن کیشوت اثر پیکاسو در سال ۱۹۵۵

کوبیسم

در سال ۱۹۰۸ پابلو پیکاسو و نقاش فرانسوی ژرژ براک متأثر از قالب امپرسیونیسم فرانسوی سبک جدیدی را درکشیدن مناظر به کار بردند که از نظر چندین منتقد از مکعبهای کوچکی تشکیل شده‌است. این سبک کوبیسم نام گرفت و بعضی از نقاشیهای این دو هنرمند در این زمینه آنقدر به هم شبیه هستند که تفکیک آن‌ها بسیار مشکل است. سیر تکاملی بعدی پابلو در کوبیسم از نگاه تحلیلی (۱۱–۱۹۰۸) به منظر ساختگی و ترکیبی که آغاز آن در سالهای ۱۳–۱۹۱۲. بود ادامه داشت در این شیوه رنگ‌های نمایش داده شده به صورت صاف و چند تکه، نقش بزرگی را ایفا می‌کند و بعد از این سال‌ها پیکاسو همکاری خود را در بالت و تولیدات تئاتر و نمایش در سال ۱۹۱۶ آغاز کرد و کمی بعد از آن آثار نقاشی خود را با سبک نئوکلاسیک و نمایش تشبیهی عرضه کرد. این نقاش بزرگ در سال ۱۹۱۸ با الگا (Olgo)، رقاص بالت ازدواج کرد و در پاریس به زندگی خود ادامه داد و تابستان‌هایش را نیز در کنار ساحل دریا سپری می‌کرد. از سال ۱۹۲۵ تا ۱۹۳۰ درگیر اختلاف عقیده با سوررئالیست‌ها بود و در پاییز سال ۱۹۳۱ علاقه‌مند به مجسمه‌سازی شد و با ایجاد نمایشگاه‌های بزرگی در پاریس و زوریخ و انتشار اولین کتابش به شهرت فراوانی رسید.

توجه پیکاسو در مدت کوتاهی از کشیدن نقاشی‌هایی با کنایهٔ اجتماعی و مذهبی به سوی تحقیق در فضای دیگر و خلق آثاری برد که اوج آن در مکتب کوبیسم به ثمر رسید. پرترهٔ فرناند با روسری زنانهٔ سیاه (Fernande with a black Montilla) اثری در این مرحلهٔ کاری است. خیالی بودن تصویر با رنگ‌بندی مناسب و ضربه‌های قلم موی پرنشاط نشان از معشوقهٔ او فرناند الیور (Fernonde Oliver) می‌دهد که روسری به سر کرد، و سمبل هنر اسپانیایی او است. از ایجاد سبک شمایلی از صورت او با مشخصات خلاصه شده می‌توان افزایش علاقهٔ پیکاسو را در خلاصه کردن ویژگی‌ها و استحکام پیکرتراشی پیشگویی کرد که این تأثیر را در آثار بعدی او می‌بینیم.

جنگ اسپانیا، جنگ جهانی دوم و پس از آن

تابلوی گرنیکا اثر پیکاسو به سال ۱۹۳۷

تابلوی دورا مار و گربه خلق شده در سال ۱۹۴۱

در سال ۱۹۳۶ جنگ داخلی اسپانیا شروع شد که تأثیر زیادی به روی پیکاسو گذاشت به‌طوری‌که تأثیر آن را می‌توان در تابلوی گرنیکا (۱۹۳۷) دید. در این پردهٔ نقاشی بزرگ، بی‌عاطفگی، وحشی‌گری و نومیدی حاصل از جنگ به تصویر کشیده شده‌است. پابلو اصرار داشت که این تابلو تا زمانی که دموکراسیـ کشور اسپانیا به حالت اول برنگردد به آنجا برده نشود. این تابلوی نقاشی به عنوان یکی از پرجاذبه‌ترین آثار در موزهٔ مادرید سال ۱۹۹۲ در معرض نمایش قرار گرفت.

حقیقت این است که پیکاسو در طول جنگ داخلی اسپانیا، جنگ جهانی اول و دوم کاملاً بی‌طرف بود از جنگیدن با هر طرف یا کشوری مخالفت می‌کرد. او هرگز در این مورد توضیحی نداد. شاید این تصور به وجود آید که او انسان صلح‌طلبی بود اما تعدادی از هم عصران او از جمله براک بر این باور بودند که این بی‌طرفی از بزدلی‌اش ناشی می‌شد. به عنوان یک شهروند اسپانیایی مقیم پاریس هیچ اجباری برای او نبود که در مقابل آلمان در جنگ جهانی مبارزه کند یا در جنگ داخلی اسپانیا، خدمت برای اسپانیایی‌های خارج از کشور کاملاً اختیاری بود و با وجود اظهار عصبانیت پیکاسو نسبت به فاشیست در آثارش، هرگز در مقابل دشمن دست به اسلحه نبرد. او با وجود کناره‌گیری از جنبش استقلال‌طلبی در ایام جوانیش حمایت کلی خود را از چنین اعمالی بیان می‌کرد و بعد از جنگ جهانی دوم به گروه کمونیست فرانسه پیوست و حتی در مذاکرهٔ دوستانهٔ بین‌المللی در لهستان نیز شرکت کرد اما نقد ادبی گروهی از رئالیستها در مورد پرترهٔ استالین، علاقهٔ پیکاسو را به امور سیاسی کمونیستی سرد کرد.

آثار متاخر

تابلوی نقاش و مدلش خلق شده در سال ۱۹۲۷. این تابلو در موزه هنرهای معاصر تهران نگهداری می‌شود.

تابلوی رویا خلق شده در سال ۱۹۳۲

پیکاسو در سال ۱۹۴۰ به یک گروه مردمی ملحق شد و شمار زیادی از نمایشگاه‌های پیکاسو در طول زندگی این هنرمند در سالهای بعد از آن برگزار شد که مهم‌ترین آن‌ها در موزهٔ هنر مدرن نیویورک در سال ۱۹۳۹ و در پاریس در سال ۱۹۵۵ ایجاد شد. در ۱۹۶۱، این نقاش اسپانیایی با ژاکلین روک (Jacqueline Roque) ازدواج کرد و به موگینس نقل مکان کرد. پابلو پیکاسو در آنجا خلق آثار با ارزش خود همانند نقاشی، طراحی، عکس‌های چاپی، سفال‌گری و مجسمه‌سازی را تا زمان مرگش یعنی هشتم آوریل سال ۱۹۷۳ در موگینس فرانسه ادامه داد.

در سال‌های هشتاد یا نود سالگی، انرژی همیشگی دوران جوانیش بسیار کمتر شده بود و بیشتر خلوت می‌گزید. همسر دوم او ژاکلین روک به جز مهمترین ملاقات کنندگانش و دو فرزند پیکاسو، کلاد و پالوما (Claude and Paloma) و دوست نقاش سابقش، فرانسواز ژیلو به کس دیگر اجازهٔ ملاقات با او را نمی‌داد. گوشه‌گیری پابلو پیکاسو بعد از عمل جراحی پروستات در سال ۱۹۶۵ بیشتر شد و با اختصاص دادن تمام نیرویش به کار، درکشیدن تابلو جسورتر گشت و از سال ۱۹۶۸ تا سال ۱۹۷۱ سیل عظیم نقاشی‌هایش و صدها قلم‌زنی بشقاب مسی در معرض دید عموم قرار گرفت. این آثارش در این زمان توسط بسیاری از رویاپردازان نادیده گرفته شد به‌طوری‌که داگلاس کوپر، آثار پایانی او را به عنوان آثار یک پیرمرد عصبانی در اتاق مرگ نامید. پیکاسو همچنین مجموعه‌ای قابل توجه از آثار دیگر نقاشان معروف هم دورهٔ خود مانند آنری ماتیس را نگهداری می‌کرد و چون هیچ وصیت‌نامه‌ای در زمان مرگش نبود به عنوان مالیات ایالتی فرانسه، بعضی از آثار و مجموعه‌های او به دولت داده شد.

این نقاش و مجسمه‌ساز اسپانیایی با خلق آثارش گام مهمی در هنر مدرن برداشت. او در ابداع و نوآوری سبک‌ها و تکنیک‌های نقاشی بی‌نظیر بود و استعداد خدادادی او به عنوان یک نقاش و طراح بسیار قابل اهمیت است. او در کار کردن با رنگ روغن، آبرنگ، پاستل، زغال چوب، مداد و جوهر بسیار توانا بود و با ایجاد آثاری در مکتب کوبیسم استعداد بی‌نظیر خود را به بهترین شکل به کار گرفت و با وجود آموزش محدود علمی (که تنها یک سال از دورهٔ تحصیلاتی را در آکادمی رویال مادرید به پایان رساند) تلاش هنرمندانه‌ای را در تغییر جهت فکری خود انجام داد. از پابلو پیکاسو به عنوان پرکارترین نقاش تاریخ یاد می‌شود. در حالیکه دوستانش به او توصیه می‌کردند که در سن هفتاد و هشت سالگی دست از کار بردارد اما او مخالفت می‌کرد. مرگ او در حالی به وقوع پیوست که با تعداد زیادی تابلو و آثار ارزشمند، مرکب از علائق شخصی و به دور از در نظر گرفتن بازار هنر یک ثروتمند محسوب می‌شد؛ و اخیراً در سال ۲۰۰۳ خویشاوندان پیکاسو موزهٔ وقف شده‌ای را در زادگاه پیکاسو یعنی مالاگا به نام موسیوپیکاسومالاگا راه انداختند.

مرگ

وی در ۸ آوریل ۱۹۷۳، در حالی به اتفاق همسرش ژاکلین روک دوستانشان رو برای صرف شام پذیرایی میکردند بر اثر حمله قلبی درگذشت. ژاکلین روک که پس از پیکاسو شدیداً از نظر روحی دگرگون شده بود، در سال ۱۹۸۶، با شلیک گلوله خودکشی کرد.[۷]

سبک و تکنیک

تابلوی دختری با لباس خواب خلق شده در سال ۱۹۰۵ در دوره موسوم به دوره آبی

تابلوی پسری با پیپ خلق شده توسط پیکاسو در سال ۱۹۰۷ در دوره موسوم به دوره رز یا سرخ

مجسمه «پیکاسوی شیکاگو» اثر پیکاسو به سال ۱۹۶۷ که در معرض عموم قرار دارد و او آن را به مردم شیکاگو تقدیم کرده‌است.

او در مجسمه‌سازی، حکاکی روی چوب، سفالگری، سرامیک، چاپ سنگی (لیتوگرافی) و معماری تبحر داشت. او مکتب کوبیسم را به همراه ژرژ براک در میان نقاشان جا انداخت و فن اختلاط رنگ بر پردهٔ نقاشی را به عالم هنر معرفی کرد. پیکاسو علاقه خاصی به زنها داشت و غیر از اینکه در زندگی غرق آن‌ها بود تا مدت‌ها نقاشی‌های وی مشخصاً تنها راجع به زنها بود؛ و دوره اول هنری وی در طبقه‌بندی‌ها بنامهای Blue & Rose است. در دوران آبی سبک کاری وی اغلب شامل سایه‌های آبی کشیده شده از اجسامی بود که تنها به نیمی از آن‌ها به تصویر کشیده می‌شد. در دوران رز از آبی به سمت صورتی تمایل پیدا کرد و نقاشی‌های وی به دنیای واقعی نزدیکتر شدند. او سپس به سبک کوبیسم روی آورد که در آن اشیا را توسط اشکال ساده هندسی به تصویر کشاند.[۸]

آخرین دوره کاری پیکاسو دوره سورئالیستی است که از ۱۹۲۴ آغاز می‌شود؛ ولی همیشه فاصله اش را با سورئالیستها حفظ کرد. پیکاسو و هنرمندان سورئالیست جهان در اصول بنیادی، بدین معنا که هنر قادر است آنچه را که طبیعت و عقل نمی‌توانند ابراز کنند نشان دهد، موافقت داشتند ولی اختلاف اساسی بسیاری بین پیکاسو و سورئالیست‌ها وجود دارد: به عقیده آنها، پیکاسو به دنیای خارج و مضمون وابستگی بسیار دارد و از دنیای اوهام و رؤیاها بسیار دور است.[۹]

معشوقه‌ها و دوست‌دختران وی از جمله فرانسیس گیلوت،[۱۰] ماری ترزا والترز[۱۱] و ژنویو لاپورت[۱۲] موضوع اثرهای هنری وی بودند و نقش مهمی را در خلق برخی از بهترین آثار پیکاسو داشتند. کوبیسم در سالهای تعیین‌کنندهٔ ۱۴–۱۹۰۷ به عنوان جدیدترین و بانفوذترین سبک هنری قرن بیستم بسیار مورد توجه قرار گرفت و وسعت پیدا کرد. زمان قطعی توسعهٔ آن در طول تابستان ۱۹۱۱ اتفاق افتاد. همان موقعی که پابلو پیکاسو و جرجیس براک پا به پای هم به این سبک نقاشی می‌کردند. تنگ، کوزه و کاسهٔ میوه (Carafe, Jug and Fiuit Boul) مراحل اولیهٔ این سبک نقاشی پیکاسو را نشان می‌دهد. سطوح آن با صراحت به چند قسمت تقسیم شده اما با این وجود به‌طور پیچیده‌ای چند تکه نشدند. از نظر شکل و قالب توده‌ای از خیال و وهم را در خود نگهداشته و با وجود این‌که از وجهٔ دراماتیکی آن کاسته شده‌است، اما قابل چشم‌پوشی نیست. در سیر تحولی این سبک، براک و پیکاسو کوبیسم تحلیلی را تقریباً در موضوع اختلال حواس کامل به وجود آوردند که در بین آثار پیکاسو ارگ‌زن (Accordionist) ترکیب گیج‌کننده‌ای از این نوع بود.

چندی بعد پیکاسو مرگ کوبیسم را با یادگاری زندگی آرام ماندولین و گیتار (Mondolin and Guitar) در طول مهمانی شب‌نشینی در پاریس در حضور شرکت‌کنندگان که فریاد می‌زدند «پیکاسو در میدان رقابت مرد» اعلام کرد. این مهمانی در آخر شب با یک شورش و آشوب به پایان رسید و تنها با ورود پلیس فرونشانده شد. سری تابلوهای رنگ‌آمیزی شدهٔ بعدی پیکاسو در سبک کوبیسم با ترکیبی شجاعانه در شکل‌های به هم پیوسته چنین قضاوتی را بی‌اعتبار می‌کند و در پایان از روش تکنیکی کارش به دفاع می‌پردازد. اما هنرمند حقیقتاً در پی احیای کشفیات قبلی خود نبود. واضح است که تصاویر بنیانی و نماهای اشباع شده گواهی به قدردانی او از پیشرفت هم‌زمان در نقاشی سورئالیست می‌دهد که مخصوصاً این تأثیر از آثار آندره ماسون و خوان میرو (Joan Miro) برخاسته است.

بعد از نمایش قطعه‌ای از موضوع خاموش‌سازی و کاهش نور در ۱۹۱۱، در سالهای بعد پیکاسو و براک تصورات ذهنی بیش‌تری را در نقاشی‌های خود به کار بردند که معمولاً از محیط هنرکده‌ها و کافه‌ها گرفته می‌شد و بدون کنار گذاشتن شیوه‌های کوبیسم تحلیلی، شیوهٔ جدیدی را توسعه دادند که به کوبیسم ترکیبی از آن نام برده می‌شد. در این نوع سبک ترکیباتی را با رنگهای متنوع و به‌طور وسیع‌تر به وجود آوردند و در تابستان سال ۱۹۱۲، براک اولین مقوایی را که چسب و گل‌رس و چیزهای دیگر را به آن می‌چسبانند ساخت و پیکاسو نیز در تابلوی «پیپ، گیلاس جام و عرق ویوکس» (Pipe, Glass, Bottle of vieux Marc) از همین شیوه پیروی کرد و کدری رنگ‌های کارهای قبلی او از بین رفت و شفاف شد و شفافیت این مورد با نشان دادن قسمت‌هایی از گیتار در پشت گیلاس نشان داده شده‌است و نیز مطمئناً فضایی را بین دیوار و صفحهٔ تصویر اشغال می‌کند و موقعیت‌های نسبی در تابلو کاملاً دو معنایی هستند.

از سال ۱۹۲۷ تا سال ۱۹۲۹ پابلو پیکاسو در فعالیت هنری خود از میان روش‌های کاری خود استقلال خود را به‌طور استادانه‌ای در آثارش به دست آورد و در دنبالهٔ کارهای گوناگون بهترین مثال موجود، تابلوی کارگاه هنری (The Studio) (۲۸–۱۹۲۷) است که به سبک کوبیسم ترکیبی به تصویر کشیده شده‌است که به اجرای مقتدر و برجسته تبدیل شده‌است تقابل خطوط با قواعد هندسی مشخص پیکر مجسمه‌های آن زمان پیکاسو را تداعی می‌کند. تصاویر در «کارگاه هنری» می‌تواند با مجسمهٔ نیم‌تنه در سمت چپ و پرترهٔ تمام قد در سمت راست به شکل ابتکاری بسیار عالی قابل تشخیص باشد او به میل بینندگان برای اعتقاد به حقیقت اشیای نمایش داده شده تکیه می‌کند و مجسمهٔ نیم‌تنه در این تابلو که سه چشم دارد ممکن است ویژگی‌های شخصیتی پیکاسو را در اثر هنری خود منعکس سازد. مطلبی که می‌توان از روی این تابلوهای پرارزش فهمید این است که اثر متقابل حقیقت و خیال، دغدغهٔ مهمی در تمام طول زندگی پیکاسو بود.

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص واحد‏، ‏‏‏خطوط‏ و‏لقطة قريبة‏‏‏‏
ربما تحتوي الصورة على: ‏شخص واحد‏
Hassan Dawod

كلمات خالدة للفنان الاسپاني پابلو پيكاسو (Pablo Picasso) 1973-1881
منقول
—————————————————–
• أنا أرسم ما يخالج عقلي، وليس ما تراه عینای.

• من يحاول ان يفهم اللوحات الفنية كمن يحاول ان يفهم تغريد الطيور.

• الفن لا يمثل الحقيقة! بل هو الكذبة الكبرى التي تمكننا من رؤية الحقيقة.

• الفن يغسل الروح من أدران الحياة اليومية.

• الواقعي هو كل شيء نستطيع ان نتخيله.

• المنتحل هو الذي يسرق من فنان واحد، والفنان الحقيقي هو الذي يتعلم من كل الفنانين.

• عليك ان تتعلم قواعد اللعبة كمحترف لكي يكون بإمكانك ان تخرقها كفنان.

• الآخرون يرون الأشياء ويتساءلون عنها. أما أنا فأرى ما يمكن ان تكون الأشياء واتساءل: لِمَ لا؟

• الالهام يزورني دون ان ادعوه! كل الذي افعله هو ان اباشر بالعمل بما يرضيه.

• بعض الرسامين يحولون الشمس الى مجرد دائرة صفراء! لكن العبرة هي ان تحول دائرة صفراء الى شمس ساطعة.

• هناك فنان في مخيلة كل طفل. المعضلة هي ان يبقى الفنان فیها عندما يكبر الطفل.

• أحاول باستمرار ان اعمل ما لا أستطيع عمله من أجل ان اتعلم كيفية عمل ذلك.

• من أجل رسم عمل أصيل ينبغي على الرسام ان لا ينشغل كثيرا بما يرسم.

• في النصف الأول من الحياة، يتعلم المرء كيف أن يكون بالغا، وفي النصف الثاني يتعلم كيف أن يكون طفلا.

• بدون عزلة طويلة، لا يمكن انتاج أي عمل رصين.

• الفنان الفاشل يستنسخ الآخرين أو يسرق منهم، والناجح يتعلم منهم.

• الرسم طريقة اخرى لكتابة المذكرات

• بعض الرسامين يحولون الشمس الى بقعة صفراء. و البعض الآخر يحولون البقعة الصفراء الى شمس

• سر الفن يكمن في ان تجد بدلا من ان تبحث

• كل طفل فنان…المشكلة هي كيف تظل فنان عندما تكبر

• نعرف جميعا ان الفن ليس حقيقة…انه كذبة تجعلنا ندرك الحقيقة .

مسيرة الفنانة الأردنية الليبية#هاجر_ محمد_ الطيار..وهي زوجة المهندس عدنان النعيمات ..ترسم بالحجارة لوحاتها الفنية وأشهرها لوحة قوس ماركوس..- مشاركة:Mahmoud Salem

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏طعام‏‏لا يتوفر وصف للصورة.ربما تحتوي الصورة على: ‏‏طعام‏‏ربما تحتوي الصورة على: ‏‏طعام‏‏ربما تحتوي الصورة على: ‏‏طعام‏‏ربما تحتوي الصورة على: ‏‏طعام‏‏ ربما تحتوي الصورة على: ‏‏طعام‏‏

ربما تحتوي الصورة على: ‏شخص واحد‏ربما تحتوي الصورة على: ‏‏طعام‏‏ربما تحتوي الصورة على: ‏‏طعام‏‏

تمت مشاركة ‏منشور‏ بواسطة ‏‎Fareed Zaffour‎‏ و‏‎Mahmoud Salem‎‏.
ربما تحتوي الصورة على: ‏شخص واحد‏
ربما تحتوي الصورة على: ‏شخص واحد‏
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏طعام‏‏
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏طعام‏‏
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏طعام‏‏
+‏٢٣‏
Dr-Bader Alruwais إلى صفحة كبار الفنانين التشكيليين العرب

فنانة اليوم:

الفنانة الأردنية الليبية:
هاجر محمد الطيار

ولدت في قرية سحم في أقصى شمال الاردن

زوجة المهندس عدنان النعيمات …. وأم كل من قصي واحمد وابراهيم وعبد الرحمن ومصطفى …

*نالت درع #سفيرة_الأدب_والثقافة #الأردنية في ليبيا من قبل الرابطة الالكترونية للمثقفين والمفكرين الأردنين لسنة 2016 تكريما على #مبادرة_رواء_لتعزيز_التبادل_الثقافي_الأردني_الليبي_المشترك التي تهدف للتبادل الثقافي بين البلدين من خلال تبادل الكتب وربط المثقفين من البلدين واستثمار الطاقات والمواهب الأدبية من الجاليات المقيمة في كل من البلدين وتنسيق لقاءات وامسيات بين الاشخاص و المنتديات والمحافل الثقافية التي تعنى بالشأن الثقافي والأدبي ( متطوعة ) .

تم مؤخرا الاتفاق مع موقع افاق حرة الأردني لتخصيص زاوية خاصة فيه لنشر الابداع الليبي لمزيد من التعارف
تحصلت على عدة دروع من قبل عدة مؤسسات لقاء هذه المبادرة كما تحصلت على عدد كبير من شهادات الشكر والتقدير في مجال حقوق ذوي الاعاقة والمجال الثقافي والأدبي الإعلامي.
اعمل على تاسيس #جمعية_الصداقة_الليبية_الاردنية

نالت ريادة الفن التشكيلي في #فن #التشكيل #بالحصى كأول اردنية تخوض غمار هذا الفن
وتشارك باول معرض رسم بالحصى بتاريخ ليبيا

*شاركت واشارك في العديد من اللقاءات التلفزيونية والإذاعية حول موضوعي #التربية_الخاصة بالأضافة لمجال الثقافة والأدب .

*لي مخطوطين في طريقهما للنشر .

*تخرجت من جامعة البلقاء التطبيقية كلية الأميرة رحمة لعام 1992 ( تخصص التربية الخاصة ) الاعاقة السمعية تحديدا .

وعملت بوزراة التربية والتعليم الاردنية كمعلمة لغرفة مصادر ١٦ سنة .
وبوزارة التنمية الاجتماعية مدة سنتين
وجمعية وادي الضليل كمعلمة رياض اطفال لفئة الصم سنتين .

أنا الآن * طالبة في كلية الإعلام في الجامعة #الليبية المفتوحة .

* تلقت العديد من الدورات وورش العمل في مجالات التربية الخاصة والتنمية البشرية و الإعلام في كل من الأردن و ليبيا .

* أمل حاليا عضو هيئة تحرير في مجلة الليبي التي يرأس تحريرها الدكتور الصديق بودوارة المغربي

*
*عملت في مجالات التربية الخاصة المختلفة
في المدارس الحكومية ومؤسسات المجتمع المدني والمراكز الخاصة في الأردن .

* انتقلت إلى ليبيا سنة 2010 برفقة زوجي وابنائي .

* دخلت مجال الإعلام سنة 2012 وذلك بانضمامي لأسرة تحرير للعمل في صحيفة فسانيا في سبها في الجنوب الليبي وبقيت ( متطوعة ) فيها حتى عام 2017 .

* عملت محررة أخبار في عدد من المواقع الإلكترونية وصفحات الفيس بوك .

* أكتب النثر سواء … المقالة الأدبية والقصة القصيرة والومضة ولي تجارب شعرية متواضعة وغيرها .

* أنشر مقالاتي عدد من المواقع الإلكترونية منها موقع #السوسنة_الأردني بلد الطيوب في ليبيا وعسى الاخبارية في الأردن والمنارة الثقافية الدولية آفاق حرة .

* ( متطوعة ) في مجال العمل الإنساني والعمل ضمن مجال حقوق ذوي الإعاقة في الأردن و ليبيا .
اسست جمعية خذ بيدي لذوي الاعاقة في سبها .

* إحدى أعضاء #مجموعة او #لقاء_الأربعاء_الثقافية ( متطوعة ) في #مكتبة_اليونسكو_سبها والعديد من المنتديات الثقافية في الاردن وليبيا منتدى #الجياد الثقافي في الاردن منتدى المناضل بشير السعداوي .

* (متطوعة ) لمدة سنتين في فريق عمل منتدى المناضل بشير السعداوي تدرجت من مهام العلاقات العامة والاعلام الى مديرة رواق الادب والشعر وقد انهيت مهمتي يوم 16 مارس 2019 خلال الاختفالية بالامسية المئوية الاولى للرواق .

* شاركت في تقديم العديد من الأمسيات والاصبوحات الشعرية ء في الأردن وليبيا .

للمزيد من اللوحات بالحجارة للفنانة هاجر محمد الطيار:

https://www.facebook.com/photo.php?fbid=3068716169855505&set=pcb.866826300450971&type=3&theater

 

https://www.facebook.com/1426431061017974/posts/2517634578564278/

https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=1068461916828290&id=442686039405884

ربما تحتوي الصورة على: ‏شخص واحد‏

تابعوا معنا مسيرة المبدع #أوغوست_ رودان.(بالفرنسية: Auguste Rodin)..من مواليد عام – 1840م – 1917م..وكان فنانا ونحاتا فرنسي مشهورا. و أحد رواد فن النحت بالقرن التاسع عشر..

uploads8.wikiart.org/temp/3e367ff4-5b88-4883-ac...أوغوست رودان - تماثيل أوغوست رودان - Auguste Rodin - جوجل يحتفل ...

الاسم الكامل
فرانسوا أوغست رينيه رودان
الوظائف
رسام ، نحات
تاريخ الميلاد
1840-11-12 (العمر 77 عامًا)
تاريخ الوفاة
1917-11-17
الجنسية
فرنسية
مكان الولادة
فرنسا, باريس
درس في
المدرسة المتوسطة للفنون
البرج
العقرب

أوغست رودان – Auguste Rodin

أوغست رودان نحاتٌ فرنسيٌ معروفٌ بأعماله المتميزة في الرسم والنحت.

نبذة عن أوغست رودان

أوغست رودان فنانٌ ونحاتٌ فرنسي وواحدٌ من أشهر النحاتين الإنطباعيين في القرن التاسع عشر. عمل في البداية في مجال الديكور وزخرفة مداخل المنازل بعد أن رفضت مدرسة الفنون الجميلة قبوله ليتعلم الفن فيها.

تأثر بأعمال عددٍ من كبار الفنانين أمثال دوناتيلو، ممّا ساعده على التحرر من الأسلوب الأكاديمي ليكون أسلوبه مميزًا وبعيدًا عن النمطية والرتابة، وساهمت عبقرية رودان الفنية في اختياره للقيام بعددٍ من الأعمال التي خلَّدت اسمه نحاتًا عظيمًا إلى يومنا هذا كان أشهرها “بوابة الجحيم”.

لا تزال أعماله محفوظةً إلى يومنا هذا في عددٍ من المتاحف كمتحف أوغست رودان في باريس.

بدايات أوغست رودان

وُلد فرانسوا أوغست رينيه رودان والمعروف باسم أوغست رودان في 12 تشرين الثاني/ نوفمبر 1840 في باريس، فرنسا. والده جان بابتيست رودان ووالدته ماري سيفر، وله أختٌ أكبر منه اسمها ماريا.

عاش رودان في عائلةٍ فقيرةٍ، لذلك لم يتمكن من دخول المدرسة في طفولته، فقرَّرَ أن يتعلم لوحده، إلى أن أصبح في سن المراهقة، فدخل إلى المدرسة المتوسطة ليدرس الرسم وفن التصوير.

وفي عام 1857، حاول رودان أن يدخل المدرسة المتميزة للفنون الجميلة أكثر من مرة ورُفِضَ، وأصابه نوعٌ من الاكتئاب وبدأ العمل حِرفيًا ومُزخرفًا فنيًا حيث أبدع في صنع الحجارة المزخرفة وفي تصميم الزخارف المعمارية.

كان لوفاة أخته المأساوي عام 1862 أثرًا عميقًا في نفس رودان، فترك عمله الفني وانضم إلى الأخوية الكاثوليكية، وهو مكانٌ للطقوس الدينية المقدسة، ليعود إلى الفن بتشجيعٍ من القدِّيس بيتر جوليان إيمار، حيث عمل في مجال الديكور والزخرفة وتعلَّم تحت إشراف أنطوان لويس باري، الذي شجَّعه على الغوص في مختلف نواحي الفن.

إنجازات أوغست رودان

في عام 1864، انضمَّ رودان إلى المرسم الفني لأبرت إيرنست كاريه بيلوس، وتقدم للمشاركة في أول معرضٍ نظاميٍ له، لكنّ أعماله قُوبلت بالرفض. حتى عام 1870، عمل رودان مساعدًا لكاريه بيلوس في تصميم ديكوراتِ السقوف وزخرفة مداخل المنازل، ثم خدم في الجَّيش في فترة حرب فرانكو – بروجان، قبل أن يعود للعمل مع بيلوس في تصميم ديكوراتٍ وزخارفَ للمنازل في بروكسل في بلجيكا.

عام 1875، زار إيطاليا ودُهش من العبقرية الفنية المنتشرة في ذلك الوقت، حيث تركت أعمال مايكل أنجلو ودوناتيلو أثرًا عميقًا في نفسه وحرّرته من أسلوب العمل الأكاديمي، لينتقل بين جنوا وفلورنسا وروما والنيبال والبندقية قبل أن يعود إلى بروكسل.

أيقظت رحلة رودان إلى إيطاليا الفنان في داخله، والذي حتى ذلك الوقت اقتصر عمله بشكلٍ كاملٍ على الأحجار المزخرفة ليُدرك أنّ دراسة الفن تتعدى كونها دراسةً أكاديميةً. لقد ساعدته تلك التجربة على تطوير أسلوبه التعبيري وفي الخروج عن النمطيَّة والرَّتابة.

عندما عاد إلى بروكسل، بدأ بأول أعماله الإبداعية بعنوان The Vanquished والمعروف الآن باسم The Age Of Bronze، فكان أول منحوتاته التي صوَّر فيها رجلًا بالحجم الطبيعي مما أكسبه واقعيةً كانت سببًا في زيادة الاهتمام به، وحرّره من الشُبهات وسلَّط الأضواء عليه.

عام 1877، عاد رودان إلى باريس، وبعد ثلاث سنواتٍ عرض عليه معلمه السابق كاريه بيلوس أن يعمل مصممًا. في تلك الفترة تقدَّم رودان للمشاركة في عددٍ من المسابقات، لكنه كان دائمًا يُقابل بالرَّفض. إلى أن لعبت عبقريته الفنية دورًا في اختياره من قبل إيدموند توركيت سكرتير وزارة الفنون الجميلة ليصمِّم بابًا برونزيًا من أجل افتتاح متحف الفنون الزخرفية عام 1880.

مع أن المتحف لم يكتمل أبدًا وعَمَلُ رودان بقي غير منتهٍ حتى وفاته، إلَّا أنّه يُعتبر أحد أفضل أعمال حياته، وعُرف في النهاية باسم The Gates Of Hell وهو يتضمن لوحاتٍ من جحيم دانتي، فشكَّل هذا العمل دعمًا ماديًا بدأ معه حياةً فنيةً متحررةً من كل القيود. ضمَّ عمل The Gates Of Hell 186 صورةً وأصبح منطلقًا وإطارًا لمعظم أعمال رودان اللاحقة .

أنجز عددًا من التماثيل والمنحوتات المستوحاة منه مثل The Three Shades و The Kiss و The Thinker و The Prodigal Son و The Falling، وبينما كان يعمل على تحفته The Gates Of Hell حصل على إذنٍ للإشراف على برنامج تدريب النَّحات ألفريد بوتشو، فنشأت صداقةٌ بينه وبين النحاتة الموهوبة كاميلي كلاودل، فكان لكلٍ منهما أثرٌ مميزٌ على الآخر، وتحوَّلت الصداقة إلى علاقةٍ عاطفيةٍ.

أنجز رودان منحوتته الشهيرة The Burghers Of Calais والتي استمد موضوعها من القصة التي حدثت أثناء حرب المائة عام عندما حاصر الملك إدوارد الثالث مدينة كاليه، حيث قام ستة رجالٍ حفاةٍ وحاسري الرأس بالتضحية بأنفسهم دفاعًا عن المدينة ليقعوا بالأسر.

كان هذا العمل أحد أشهر أعمال رودان وأحبُّها إليه، فهو مصنوعٌ من البرونز ويَزِنُ أكثر من طَنَّين، وعلى الرغم من أنّه أنهى هذا العمل عام 1889، لكنّه لم يَظهر للعلن حتى عام 1895، ثم أُضيف إلى طلب الملكة بتصوير المنحوتة عام 1913.

وفي عام 1889، حصل رودان على الموافقة لإنجاز نُصبٍ تذكاريٍ لفيكتور هوغو مشابهًا لعمله السابق، فكان النُّصب بعيدًا عن المعايير التقليدية ومرتبطًا بشخصية الفنان وإلهامه. وبنفس العام منحته رابطة كُتَّابِ فرنسا الإِذن لإنجاز نُصبٍ تذكاري للكاتب الفرنسي أونورويه دي بلزاك، فكان عمله مختلفًا تمامًا عما سبق من حيث الإحساس والفكرة، واستطاع من خلاله أن يخرج عن الأسس التقليدية ليصور بلزاك بعينين غائرتين وتعابير تحمل الشجاعة والشَّقاء والكفاح فرَفَضَت الرابطة عمله.

عُرضَت مجموعة رودان الضخمة من المنحوتات واللوحات في معرض يونفرسال في باريس عام 1900، فزاد المعرض من شهرته الفنية وبدأ يتلقى عروضًا لصنع تماثيلٍ لأشخاصٍ بارزين من كل أنحاء العالم كالولايات المتحدة وانجلترا وألمانيا وفرنسا.

عام 1930، شَغِلَ رودان منصب الرئيس المنتخب لاتحاد الرسامين والنحاتين وصانعي النقوش الدولي خلفًا لجيمس أبوت ماكنيل ويسلر إثر وفاته.

بعض أفضل أعماله وأكثرها شُهرة: The Age Of Bronze و The Gate Of Hell و The Thinker و The Kiss و The Burghers Of Calais.

إضافةً إلى تصويره للشخصيات البارزة مثل فيكتور هوغو و أونوريه دي بلزاك .

أشهر أقوال أوغست رودان

كان أول لقاءٍ له مع شريكة حياته روز بوريت، وهي خياطة، عام 1864، جمعتهما رابطةٌ قويةٌ وأصبحت صديقة حياته المقربة ليتزوج الاثنان في 29 كانون الثاني/ يناير 1917 أي بعد 53 عامًا ورُزقا بابنهما الوحيد.

وفي عام 1883، نشأت صداقةٌ بينه وبين كاميلي كلوديل وتطورت سريعًا إلى علاقةٍ عاطفيةٍ جامحةٍ فكانت مصدر إلهامٍ لرودان في كثيرٍ من أعماله. في عام 1889، دخلت حياته الشخصية مرحلةً من الاضطراب فبالرغم من إقامته مع كلوديل، رفض رودان أن يُنهي علاقته مع بوريت أمُّ ابنه إلى أن انفصل عن كلوديل عام 1898، والتي تُوفيت بعد نوبةِ انهيارٍ عصبي.

لم تتمتع بوريت بزواجها طويلًا ولفظت أنفاسها الأخيرة في 1-شباط/ فبراير 1917.

وفاة أوغست رودان

عانى رودان من الإنفلونزا وتدهورت صحته حتى توفي في 17-تشرين الثاني/ نوفمبر 1917 في منزله في مودن، أحد ضواحي باريس، نتيجةً لاحتقان رئتيه.

حقائق سريعة عن أوغست رودان

  • عانى رودان من ضعف نظرٍ شديدٍ منعه من التفوق في المدرسة، لكنه وَجد ميوله تتجه نحو الرسم حيث يمكنه رؤية ما يرسم بسهولة.
  • بعد وفاته أصبح قائدًا فخريًا لجوقة الشرف الفرنسية وحاز على دكتوراه فخرية من جامعة أوكسفورد.
  • كان أعظم أعمال رودان في آخر حياته عندما طوَّر أسلوبه متحديًا به الطريقة التقليدية.
  • قدّم أوّل أعماله Mask Of Man With The Broken Nose للعرض، لكنَّ العمل قُوبل بالرفض لأنّه يصور وجهَ أحد العمال المعروفين في المنطقة، ويبتعد عن مواصفات الجمال التقليدية .

أحدث الأخبار عن أوغست رودان

أوغست رودان: معرض المئوية – العربي الجديد

  معرض في باريس يسلط الضوء على إرث أوغست رودان في مئوية وفاته – صحيفة الوسط البحرينية

  فيديوهات ووثائقيات عن أوغست رودان

أوغوست رودان

Auguste Rodin
(أوغوست رودان)
French sculptor

Description

François Auguste René Rodin was a French sculptor. Although Rodin is generally considered the progenitor of modern sculpture, he did not set out to rebel against the past. Wikipedia
BornNovember 12, 1840, Paris, France
DiedNovember 17, 1917, Meudon, France
Full nameFrançois-Auguste-René Rodin
SpouseRose Beuret (m. 1917–1917)
أوغوست رودان
(بالفرنسيةAuguste Rodin)‏  تعديل قيمة خاصية (P1559) في ويكي بيانات
Auguste Rodin fotografato da Nadar nel 1891.jpg

معلومات شخصية
اسم الولادة (بالفرنسيةRené François Auguste Rodin)‏  تعديل قيمة خاصية (P1477) في ويكي بيانات
الميلاد 12 نوفمبر 1840
باريس
الوفاة 17 نوفمبر 1917 (77 سنة)
ميدون
مكان الدفن فرنسا  تعديل قيمة خاصية (P119) في ويكي بيانات
مواطنة Flag of France.svg فرنسا[1][2][3]  تعديل قيمة خاصية (P27) في ويكي بيانات
الشريك كاميل كلوديل (1885–1892)  تعديل قيمة خاصية (P451) في ويكي بيانات
الحياة العملية
تعلم لدى ألبيرت إرنست كارييه بيلوز  تعديل قيمة خاصية (P1066) في ويكي بيانات
التلامذة المشهورون كونستانتين برانكوشي،  وكاميل كلوديل،  وكارل ميلز  تعديل قيمة خاصية (P802) في ويكي بيانات
المهنة نحات،  ونقاش،  ومصمم[4]،  ومصور  تعديل قيمة خاصية (P106) في ويكي بيانات
أعمال بارزة المفكر،  وأبواب الجحيم  تعديل قيمة خاصية (P800) في ويكي بيانات
الجوائز
الدكتوراة الفخرية من جامعة أكسفورد  (1907)[5]
الدكتوراة الفخرية من جامعة غلاسكو  (1906)[5]
دكتوراة فخرية  (1905)[5]

Legion Honneur Commandeur ribbon.svg

وسام جوقة الشرف من رتبة قائد  (1903)[5]

Legion Honneur Officier ribbon.svg

نيشان جوقة الشرف من رتبة ضابط  (1892)[5]

Legion Honneur Chevalier ribbon.svg

وسام جوقة الشرف من رتبة فارس  (1887)[5]

Chevalier Ordre de Leopold.png

وسام ليوبولد

Legion Honneur GO ribbon.svg

وسام جوقة الشرف من رتبة ضابط أكبر [6]  تعديل قيمة خاصية (P166) في ويكي بيانات

التوقيع
Auguste Rodin signature.jpg

Auguste Rodin أوجست رودان.

أوغست رودان (بالفرنسيةAuguste Rodin)‏ (ولد فرانسوا -أوجست – رينيه – رودان ؛ 12 تشرين الثاني / نوفمبر، 1840—17 تشرين الثاني / نوفمبر، 1917) كان فنانا ونحاتا فرنسي مشهورا. يعد أحد رواد فن النحت خلال القرن التاسع عشر[7]. ولا يزال واحدا من عدد قليل من النحاتين المعترف بهم على نطاق واسع. وتُعد أعمال أوجست رودان الفرنسية أمثلة للأنواع الانطباعية في النحت. أعطى رودان للأشكال رؤية الحركة السطحية[8].

بدايات

كان رودان يعمل في مصنع (كارييه بيلوز) المتخصص في زخرفة واجهات القصور ولا يزيد أجره اليومي عن خمسة فرنكات. رفضته مدرسة الفنون الجميلة كطالب ثلاث مرات متتالية، تردد رودان علي متحف اللوفر والمكتبة الامبراطورية وتعلم وهناك أيضا الكاتدرائيات قوطية الطراز، حيث الروعة والمهابة وقوة التماسك وثمة اضواء وظلال تتسرب بين الكتل المعمارية الشامخة تحت سماء ملبدة بالغيوم[9].

عندما فشل رودان في الدخـول إلى معهد الفنون الجميلة، انصرف إلى العـمل الفني في العاصمة الفرنسية، إلى أن تمكن من إنجاز أول عمل نحتي في سنة 1860 م وكان تجسيدا (لوالده). ثم أصبح عضـوا في اتحـاد الفنانين للديكور الذي كـان يضم رسـامين كـبـارا مـثل “دولا كروا” الرسـام الفرنسي الذي عرف في رسومه الطبيعية، و” غوتييه“، الكاتب الفرنسي الذي عرف بنزعته “الفن من أجل الفن”؛ وكان لهذا تأثيره في حياة رودان الذي بدأ يستـعيد ثقته بنفسه وبنحته[10].

متحف رودان

متحف رودان في باريس، هو متحف النحات والرسام الفرنسي “أوجست رودان” ويحتوي هذا المتحف على منحوتاته وبعض رسومه وتخطيطاته[10].

جاك ليبشيتز

تلقى جاك ليبشيتز الاهتمام من أوجست رودان عندما كان شاباً لا يتجاوز الحادية والعشرين، وقد راح مرة يسأل نفسه: «ما الخطأ الذي ارتكبته مع منحوتتي الصغيرة حتى نالت إعجاب رودان؟». وعام 1962 اعترف ليبشيتز ان ما فعله مع رفاقه التكعيبيين لم يكن مختلفاً كثيراً عما فعله رودان. فقال: «كان رودان أكثر تقدما منا. إذ يحتوي نحته مهارة حرفية، بينما نحتنا، في عشرينيات القرن الماضي وثلاثينياته[11]،

أبستين

درس أبستين على يد أوجست رودان وأنجز معظم أعماله في إنجلترا، أثار أسلوبه الجديد الذي اتسم بالكتل والمسطحات الكبيرة المبتكرة ثورة بين نقاد الفن. من أحسن أعماله بعض رؤوس من البرونز لشخصيات معروفة، وتماثيل فينوس بالرخام والمسيح بالبرونز وآدم (يعقوب والملاك).

مسيرة الفنان الروسي #فلاديمير_ فوليجوف Vladimir Volegov ..مع لوحات مذهلة للفنان فلاديمير ‎Incredible Paintings by Russian Artist Vladimir Volegov‎..

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص واحد‏، ‏‏‏‏وقوف‏، ‏طفل‏‏ و‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏‏‏‏ ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص أو أكثر‏‏

Vladimir Volegov

From Wikipedia
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏‏‏شخص أو أكثر‏، ‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏‏ و‏ماء‏‏‏، ‏نص مفاده '‏‎volegov.com‎‏'‏‏

Jump to navigationJump to search

Vladimir Volegov (born in Khabarovsk, 1957) is a many-sided visual artist from Russia now residing in Spain. His early work centered on graphic art for music recordings, comics, and commercial posters. He is known in the West for his realistic, profusely colored oil paintings often depicting romantically ambianced outdoor family life scenes.[1][2]

Career

Volegov studied at the Lvov Institute of Printing Art where he graduated in 1986. Volegov then began his career in Moscow as a graphic artist working in the music-record, comics,[3] and advertising industries. As a music-CD cover designer, Volegov’s credits are cataloged in recordings by Russian artists including Alla PugachevaPhilipp KirkorovLyubeValery LeontievLyudmila Gurchenko, and Irina Allegrova, among others.[4] Starting in 1986, Volegov meandered through western Europe as a street painter while nurturing afresh a distinct realistic style, often representing feminine beauty, maternity and childhood in romantic settings.[5][6] Volegov’s participation (2015) as an invited artist at the Anniversary Exhibition of the Waterhouse Gallery in Santa Barbara, California was favorably reviewed by American Art Collector magazine.[7]

Volegov is also known for his miniature artistic dolls representing celebrities which have been exhibited at specialty fairs in Paris, New York and Barcelona among other cities.[8]

Volegov is a prolific painting educator, having taught his art worldwide through personal tutoring,[9] hands-on workshops[10] and by producing videos demonstrating diverse aspects of his oil painting technique.[11]

External links

References

  1. ^ “Мастер оригинального шаржа: оригинальные дружеские шаржи Владимира Волегова”kulturologia.ru/ (in Russian). Retrieved Feb 1, 2019.
  2. ^ “Художник Владимир Волегов”www.portret-kartina.ru (in Russian). Retrieved Feb 1, 2019.
  3. ^ “CARICATURES,COVER-DESIGN,POSTERS BY VOLEGOV”v.youku.com. Retrieved Feb 1, 2019.
  4. ^ “Vladimir Volegov”/www.discogs.com. Retrieved Feb 1, 2019.
  5. ^ “Mothers happiness by Vladimir Volegov”viola.bz. Retrieved Feb 1, 2019.
  6. ^ “Беззаботное детство в полотнах Владимира Волегова”hronika.info (in Russian). Retrieved Feb 1, 2019.
  7. ^ “New to market paintings”www.americanartcollector.com. Retrieved Feb 1,2019.
  8. ^ “Персонажи Владимира Волегова”dianov-art.ru (in Russian). Retrieved Feb 1,2019.
  9. ^ “Cristina Ferrer recibe clases de Vladimir Volegov”periodicodeibiza.es. Retrieved Feb 1, 2019.
  10. ^ Focke, Cindy B. “Russian-born artist shares his talent with Beach residents”pilotonline.com. Retrieved Feb 1, 2019.
  11. ^ “Vladimir Volegov”viuly.io. Retrieved Feb 1, 2019.
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص واحد‏، ‏‏‏وقوف‏ و‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏‏‏‏
Vladimir was born in the city of Khabarovsk, on December 19, 1957. When he was two years old, his mother abandoned his father, took her son and moved to Sverdlovsk (formerly, Yekaterinburg). From then on, the family had often relocated from one place to another. The mother wanted Vladimir to become a doctor, but he had a strongly pronounced desire to paint. He was remarkably diligent and observant. While at school, his teachers often asked him to help create visual aids, and he earned his first money for drawing the slogan Long Live the First of May! when he was 13.

At the age of 14, he started to paint 3 m cinema posters, which later often added something special to the youth parties. In the city of Krivoi Rog, Vladimir entered an arts school, and during his time there, he discovered the art of many classical painters. The works by Ilya Repin and Valentin Serov had a particular effect on him.

In 1980, he entered the School of Graphics at Lvov Institute of Printing Art. At the entrance exam, he painted an illustration to the novel The Young Guard. The Admission Committee, having seen Vladimir’s work, unanimously made a decision about his admission, even though his Literature and the History of CPSU exam results were far from brilliant.

In 1982, in Krivoi Rog, Vladimir became the head of SPLAV artistic association. In 1986, he often visited Moscow, participated in international poster exhibitions, and in one of such contests, he won the first prize. In those very days, he visited the exhibition of Andreas Zorn’s works, which had a significant influence on him.

In 1988, he moved to Moscow in order to achieve his artistic potential. He started with painting portraits in Arbat, while at the same time he was looking for work. That was when his first contacts with publishing houses, advertising and record companies were established. They willingly employed him. With the emergence and development of digital technologies, Vladimir learned computer painting. He painted posters, covers for vinyl and CD albums, worked with advertising agencies for periodicals and street posters advertising. Throughout all that time, he never ceased to paint. The confused and hectic years of 1990 – 2000 were full of commercial orders, comic books, making sketches for promotional items. In order to survive, Vladimir accepted all the offers that came along.

In 1990, Vladimir started travelling to Europe, earning his living by painting portraits in the streets of Barcelona, Berlin, Vienna and other European cities. For 10 years, he participated in the Summer Portrait project in the Austrian town of Wels. Having seen his works on the vinyl and CD album covers he made for show business projects, Russian show business celebrities started making orders for painted portraits.

In 1992, during his summer work as a contracted painter in the park of Gardaland (Italy), in one of the local markets, he purchased a book with Giovanni Boldini’s pictorial reproductions, which impressed, amazed and inspired Vladimir.

When he saw the impressionists’ originals in the Musée d’Orsay, he started to spend more time on painting and never stopped working. At the beginning of 2000, Vladimir created a web page with his commercial and artistic works. It was through that page, that his art manager found him, and in 2004, Vladimir signed a long-term contract with Soho Editions, NY, USA. Vladimir discovered the names of John Singer Sargent, Joaquin Sorolla, adopted the style of romantic realism and started to paint in that manner.

After seven years of marriage, in 2006, Vladimir and his wife, Ekaterina, moved to Spain. And in that same year, their son Anton was born. In 2007, he started his successful cooperation with Galeries Bartoux in France as well as with art galleries in the USA, Italy and Sweden.

In 2011, while Vladimir was working on a 3D project, an idea of creating 3D dolls dawned on him. He set up web page and took part in the exhibitions in Paris (Doll Expo 2012), in Barcelona (Doll Show 2012), in New York (Art Expo New York 2012), in which both his paintings and dolls were a tremendous success. Vladimir worked on the inflow of private orders for portraits while simultaneously pursuing his artistic endeavours, the main theme of which was depicting women and children. Besides, Vladimir created videos dedicated to the process of painting creation, and has composed music to them.

Since 2015, Vladimir has started to conduct video tutorials in figurative oil painting and, after his followers’ persistent requests, he has created a tutorial DVD.

صفحة مجلة فن التصوير على الفيس بوك :
https://www.facebook.com/fotoartbookcom
مجلة فن التصوير :
http://www.fotoartbook
مجلة المفتاح : 

عرض المزيد

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏‏شخص أو أكثر‏، ‏‏أشخاص يجلسون‏، ‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏‏‏ و‏ماء‏‏‏
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏‏شخص أو أكثر‏، ‏‏أشخاص يقفون‏، ‏زهرة‏‏‏ و‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏‏‏
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏‏‏شخص أو أكثر‏، ‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏‏ و‏ماء‏‏‏، ‏نص مفاده '‏‎volegov.com‎‏'‏‏
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص أو أكثر‏‏
+‏٤٦‏
تمت إضافة ‏‏٤٩‏ صورة جديدة‏ بواسطة ‏‎DRAWING PENCIL‎‏ إلى الألبوم: ‏‎Incredible Paintings by Russian Artist Vladimir Volegov‎‏ — مع ‏‎Khuram Waqas Ur Rehman‎‏ 

لوحات مذهلة للفنان الروسي فلاديمير فوليجوف

انستجرام: https://www.instagram.com/artvolegov/

الموقع الالكتروني: http://www.volegov.com/

للمزيد من الأعمال:

https://www.facebook.com/veriapriyatno/photos/a.10154186181964903/10154186182814903/?type=3&theater

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏‏شخص أو أكثر‏، ‏‏أشخاص يقفون‏، ‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏‏‏ و‏ماء‏‏‏

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏‏شخص أو أكثر‏، ‏‏محيط‏، ‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏‏‏ و‏ماء‏‏‏ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص واحد‏، ‏‏‏‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏ و‏ماء‏‏‏، ‏نص مفاده '‏‎volegov.com‎‏'‏‏‏

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏‏شخص أو أكثر‏، ‏‏محيط‏، ‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏‏‏ و‏ماء‏‏‏

تعرف على #فن_ السيراميك _والخزف.. للفنان العالمي#كريس _كريدر Chris Gryder والذى يتميز بهذا الإستايل المبدع الراقى..

Biography & Resume

Chris’s path has consistently gravitated towards and found redemption in “making,” whether in Architecture School at Tulane where his attraction for physical form was explored in the sanctioned realm of cardboard models, or in the sun drenched playground for architects in the Arizona desert known as Arcosanti, a place where the medium of silt, clay and concrete are the primary means of expression.  Playing in the dirt, he seemed to find his medium of choice and let his activities range from the scale of ceramic houses as demonstrated by Nader Khalili at CalEarth in southern California to the hand held clay creations afforded and indulged upon at Paolo Soleri’s ceramic studio on the edge of the Sonoran. He later found a nurturing environment for these tendencies while earning his MFA at RISD and achieved breakthroughs working with clay and earthen mixtures, leading to his current body of work.

Education

1998

1988

Rhode Island School of Design, Providence, Rhode Island.  Master of Fine Arts, Ceramics. 

Tulane School of Architecture, New Orleans, Louisiana.  Bachelor of Architecture, five year accredited program. 

1987

Architecture Program in Greece

Sponsored by University of North Carolina & Tulane University. 

1986

Architecture:  Southern France & Spain

Sponsored by Syracuse University. 

1986

Urban Design/Seville:  The City and the Expo Internacional del ‘92

Sponsored by Universidad de Seville & Junta de la Andalucia. 

1982

Architecture – Cornell University Summer Program in Architecture.

Selected Exhibitions

2017

Homeward Bound, Juried Triennial

Taubman Museum of Art, Roanoke, Virginia.

2015

Virginia Earth: Ceramic Arts

Portsmouth Art & Cultural Center, Portsmouth, Virginia. 

2011

The Vase and Beyond: The Sidney Swidler Collection of Ceramics

Crocker Art Museum, Sacramento, California. 

2009

In Between You and the Elements:  Works by Chris Gryder

Perspective Gallery, Virginia Tech University, Blacksburg, Virginia.

2009

Architectonic Logic:  Silt-Cast Stoneware by Chris Gryder

Eleanor D. Wilson Museum, Hollins University, Roanoke, Virginia. 

2008

Christopher Gryder, Current Work

Smoyer Gallery, Roanoke College, Salem, Virginia.

2007

Gryder, Glover, Trinkle – Three Artists

Flood Fine Art Center, Asheville, North Carolina.

Collections

Perry and Marty Granoff, Providence, Rhode Island. 

Museum of Arts and Design, New York, New York. 

Crocker Museum of Art, Sacramento, California. 

Florida State University, Tallahassee, Florida. 

Virginia Tech University, Blacksburg, Virginia.

Pfizer Pharmaceuticals, Ann Arbor, Michigan.

Selected Public/Semi-Public Commissions

2009

Viginia Tech University – A series of three ceramic relief panel wall assemblages, each measuring approximately 12 ft x 7 ft x 2 in.  Created for one of the primary entry sequences for the Squires Student Center, Virginia Tech, Blacksburg, Virginia.

2009

Florida State University – A series of three ceramic relief panel wall assemblages, the main piece measuring 48 ft x 10 ft x 2 in. Created for the triple story atrium of the Holly Academic Center, Florida State University-Panama City Campus. The commission was won as a result of a national competition.

2009

Kaiser Permanente – A series of two ceramic relief panel wall assemblages, each measuring approximately 4 ft x 7 ft x 2 in.  Created for a lobby within a hospital in San Diego, California.

2002

Pfizer Pharmaceuticals – A ceramic relief panel wall assemblage measuring 8 ft x 14 ft x 2 in. Created for the main lobby of Pfizer Pharmaceuticals research facility, Ann Arbor, Michigan.

Other Professional Experience

2019

Hollins University – Sculpting Matters: A Conversation in Form – I created and taught a course introducing fundamental concepts in sculpture such as material, process, methodology, 3D language, and aesthetics of the media.  We primarily explored materials and methods within the context of rapid development and transformation, including the importance of creating a dialogue between material and concept.  A variety of materials and techniques were emphasized, including paper, cardboard, metal, wood, plaster, and modeling clay.

1998

Howard Ben-Tre – I worked as an apprentice/assistant to the renowned artist Howard Ben-Tre.  His primary medium is large scale cast glass and he has a strong focus on outdoor public art.  My tasks included grinding/carving glass, carving models, making sand molds, and casting glass.

1991-

1996

Arcosanti/Paolo Soleri – I worked as an apprentice/assistant to the world renowned architect Paolo Soleri.  Soleri worked with Frank Lloyd Wright at Taliesan West in Scottsdale, Arizona, and soon thereafter rose to prominence as a leading architect and theorist, tackling the massive issues of intelligent urban design in light of a planet with finite resources.  He embarked on the herculean task of building a prototype city which would begin to test his urban design theories, referred to as ‘Arcology.’  Arcosanti is the name of this prototypical urban design project and it has been continually in the process of being built in the high Sonoran desert of Arizona since 1970.  It is here that I really began to ‘get my hands dirty,’ tying re-bar, pouring concrete, carving silt, and ultimately developing new and unique techniques for forming modest yet vital ceramic work.

1993

Nader Kahlili – I worked as an apprentice/assistant to the world renowned architect Nader Kahlili.  Kahlili was well known within the sustainable architecture community for his inovative earthen construction techniques as displayed at his school and research project, CalEarth, in southern California.  I developed a construction workshop at Arcosanti in conjunction with Khalili, incorporating his unique ‘ceramic house’ building technique.  Essentially an adobe dome structure is fired as a kiln, creating a monolithic ceramic building.  We built two adobe dome stuructures, the largest with a diameter of 10 ft.  A stimulating combination of architecture and pottery. 

1989-

1990

Stanley Tigerman – I worked as an entry level architect to the renowned architect Stanley Tigerman.  Tigerman was well known among architecture academics as an excellent teacher with a critical architecture practice based in Chicago.  I primarily worked on projects in the preliminary design phase, including a proposal for a technology museum bordering Lake Michigan and a design showroom for Kohler.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

‏٢٥ مايو ٢٠١٦‏، الساعة ‏٨:٠٣ ص‏

صفحة مجلة فن التصوير على الفيس بوك :

https://www.facebook.com/fotoartbookcom
مجلة فن التصوير :
http://www.fotoartbook
مجلة المفتاح : 

عرض المزيد

لا يتوفر وصف للصورة.
لا يتوفر وصف للصورة.
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏منظر داخلي‏‏
لا يتوفر وصف للصورة.
+‏٢٤‏
تمت إضافة ‏‏٢٧‏ صورة جديدة‏ بواسطة ‏مــقــامــات الـلـــون‏ إلى الألبوم: ‏◕ فن السيراميك‏.

◕ فن السيراميك
◕ أروع وأجمل عمل فنى فى السيراميك والخزف للفنان العالمي Chris Gryder والذى يتميز بهذا الإستايل المبدع الراقى ، أعمال سيراميك وخزف هاند ميد لن نتحدث عنها كثيراً فالصور تتحدث وتُعبر
2016 مــقــامــات الـلـــون ©

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

خزف

زخرفة على الخزف.

Etruscan amphora Louvre E703 side B.jpg

الخزف[1] يشمل المواد اللاعضوية اللامعدنية والمتشكلة بفعل الحرارة.[2][3][4] أهم التطبيقات القديمة هي المواد الغضارية وأعمال الجص والفخار والقرميد والآجر المستخدم في البناء، لا ننسى أيضاً المواد الزجاجية والإسمنت. تندرج حميع المواد ذات الأصل أو الطبيعة الغضارية أو الترابية أو الكلسية ضمن المواد الخزفية. يختلف الخزف عن المواد الخزفية الهندسية حيث يعدّ الخزف من المواد الخزفية التقليدية.

الخزف هو زينة مصنوعة من المواد غير العضوية، غير المعدنية، صلبة وهشة (بعد أن يوضع بالنار) ،مرن جدا في وضعه الطبيعي، يُنتج بها العديد من الأشياء مثل الأواني الفخارية والتماثيل الزخرفية. كما أنها تستخدم في الطلاءات المقاومة للحرارة العالية ولذلك لخصائصه الكيميائية والفيزيائية وارتفاع درجة انصهاره. عادة لون الخزف أبيض، يمكن مزجه بمواد مختلفة وملونة. الفخاريات عادة ما تتألف من مواد مختلفة : الطين، والفلسبار، رمل، أكسيد الحديد والألومنيا والكوارتز. الخزف هو الطين المزجج والمفخور. يرجع تاريخ الخزف إلى أقدم العصور.في الوقت الحاضر أصبح الخزف من أحد الفنون التشكيلية. وأما الاسم الآخر لهذا الخزف (خزف) وهو فن إسلامي قديم وأما بالغة السنسكريتية فاسمه (كيراموس). فن الخزف من أقدم الحرف والفنون في تاريخ البشرية ولم يعرف حتى الآن أين بدأ أو متى ولكنه وليد الحاجة والصدفة معا فمياه الأمطار والأرض الترابية التي تتحول إلى طين بفعل المطر ثم تطبع عليها بصمة الأرجل والخطوات شكلت تقعرات امتلأت بالمياه فعرف منها الإنسان كيف يحفظ سوائله وفي عصر الزراعة احتاج لأشياء يحفظ فيها الحبوب خاصة بعد أن جفت الطينة ثم عرف النار وقام بتسوية الأشكال التي صنعها من الطين لتصبح أكثر صلابة ولا تنهار بفعل المياه والسوائل ثم عرف أن الرمال تنصهر بفعل النار وتتحول إلى زجاج فكانت الطبقة الزجاجية التي تسد المسام في الأواني الفخارية وتزيد الفخار صلابة وأصبح عنده نوعين من المنتج الطيني الفخار المسامي والخزف المطلي بطلاء زجاجي شفاف وأحيانا ملون وتطور من أدوات نفعية إلى فنون وعرف أيضا باسم الخزف بعد تزجيجه بالطلاءات الزجاجية واسم خزف اسم إغريقي مأخوذ من كلمة كيراميكوس أي صانع الفخار وأعظم ما أنتج في فنون الفخار والخزف هو ما أنتجته الحضارة الإسلامية لتعدد البلدان التي ضمتها هذه الحضارة وتنوع الأساليب والتقنيات التي عرفها صانعو الفخار في ظل الإمبراطورية الإسلامية. تسمى أيضاً بالمواد المتصلدة حرارياً أو المواد الغضارية. يعود الاختلاف في التسمية إلى الترجمة المصطلحة لكلمة ceramics الأجنبية. هذه المواد هي عبارة عن أكاسيد لمعادن، وتعتبر المواد الزجاجية حالة خاصة من المواد الخزفية.

أنواع المواد الخزفية

يغطي مفهوم المواد الخزفية طيفاً واسعاً من المواد. حديثاً تم الاصطلاح على تقسيمها إلى قسمين أساسيين: المواد الخزفية التقليدية والمواد الخزفية المتقدمة. تبعاً للتصنيف العلمي فإن المواد الخزفية تنقسم إلى:

  • المواد الإنشائية: كالقرميد والآجر
  • مواد العزل الحراري
  • البورسلان: بأنواعه
  • المواد التقنية: ولها تسميات عدة منها الخزف الهندسي والخزف الصناعي والخزف المتقدم. تنقسم هذه المواد بدورها إلى :
    • الأكاسيد المعدنية: كالألومينا والزيركونيا
    • الأكاسيد اللامعدنية: :الكربيدات والنترات والسيليكات وأكاسيد البور

فن خزفي

حضارةالأترورية : ديوميديس وبوليكسيما، من أمفورا الأترورية من العصر البونتيك، كاليفورنيا. 540-530 قبل الميلاد. من فولسي

الفن الخزفي هو فن مصنوع من المواد الخزفية بما فيها الصلصال. قد يأخذ الفن الخزفي أشكالًا تتضمن الفخار الفني بما فيه الأواني والبلاط والتماثيل وغيرها من المنحوتات. يُعد الفن الخزفي باعتباره من الفنون البلاستيكية واحدًا من الفنون المرئية. تُعتبر معظم القطع الفنية الخزفية، زخرفية أو صناعية أو تطبيقية، في حين أن بعضًا منها تُعد فنًا راقيًا مثل الفخار أو النحت. يمكن أيضًا اعتبار الخزف من القطع الأثرية الراقية في علم الآثار. يمكن صنع فن الخزف من قبل شخص واحد أو مجموعة من الناس. هناك مجموعة من الناس تصمم وتصنع وتزين الأدوات الفنية في مصنع الفخار أو السيراميك. يُشار أحيانًا إلى منتجات الفخار باسم «الفخار الفني». ينتج الخزافون أو صانعو الفخار فخار الاستديو، ضمن استديو للفخار لشخص واحد.[1]

جاءت كلمة «خزف» من اليونانية (كيرميكوس) وتعني «الفخار» التي تأتي بدورها من (كيراموس» التي تعني «صلصال الفخار». صُنعت معظم منتجات السيراميك التقليدية من الصلصال (أو الصلصال الممزوج بمواد أخرى)، الذي شُكل وتعرض للحرارة، وما تزال الأواني والخزف الزخرفي تُصنع بهذه الطريقة. يُعتبر الخزف في استخدام الهندسة الخزفية الحديثة، أنه فن وعلم صنع الأشياء من المواد المعدنية وغير المعدنية بفعل الحرارة، ويُستثنى من ذلك الزجاج والفسيفساء المصنوع من الفسيفساء الزجاجية.[2]

هناك تاريخ طويل للفن الخزفي في جميع الثقافات المتطورة تقريبًا، وغالبًا ما تشكل القطع الخزفية جميع الأدلة الفنية المتبقية من الثقافات المتلاشية، مثل تلك التي كانت موجودة في حضارة النوق في إفريقيا منذ أكثر من 2000 عام. تشمل الثقافات التي عُرفت بشكل خاص بسبب الفسيفساء كلًا من الثقافة الصينية والكريتية والإغريقية والفارسية والمايا واليابانية والكورية وكذلك الثقافات الغربية الحديثة.

تشمل عناصر فن الخزف التي رُكز عليها بدرجات مختلفة في أوقات زمنية مختلفة، كلًا من شكل الموضوع والزخارف التي يحتويها سواء كان من خلال الرسم أو غيره من الأساليب والتزجيج الذي احتوته معظم الأعمال الفسيفسائية.

المواد

استُخدمت أنواع مختلفة من الصلصال، مع العديد من المعادن المختلفة وظروف الحرق المختلفة لإنتاج الأواني الفخارية والخزف الحجري والبورسلان والخزف الصيني (الصين الراقية).[3]

الأواني الفخارية هي عبارة عن فخار لم يتعرض للنار من أجل التزجيج وبالتالي يكون نافذًا للماء. صُنع العديد من أنواع الفخار بهذه الطريقة منذ أقدم العصور، وحتى القرن الثامن عشر كان أكثر أنواع الفخار شيوعًا خارج الشرق الأقصى. تُصنع الأواني الفخارية غالبًا من الصلصال والمرو والفلسبار. يُعتبر الطين النضيج نوعًا من الأواني الفخارية، وهو عبارة عن صلصال غير مزجج أو خزف مزجج، إذ يكون الجسم المحروق مساميًا. تشمل استخداماته الأواني (لاسيما أصيص الزهر) وأنابيب المياه والصرف الصحي والطوب وتزيين الأسطح بعد إنشاء المباني. كان الطين النضيج وسيلة شائعة في فن الخزف.[4][5][6]

الخزف الحجري هو عبارة عن خزف زجاجي أو شبه زجاجي مصنوع بشكل أساسي من الصلصال الحجري أو الصلصال الناري غير الحراري. يُحرق الخزف الحجري في درجات حرارة عالية. لا يمتلك مسامًا سواء كان مزججًا أم لا وبالتالي قد يكون مصقولًا أو لا. تأتي أحد التعريفات المعترف بها على نطاق واسع من التسمية الموحدة للمجتمعات الأوروبية، وهو معيار صناعي أوروبي ينص على أن «الخزف الحجري يختلف عن البورسلان لأنه أكثر غموضًا على الرغم من كثافته ونفوذيته وصعوبة مقاومته للخدوش بواسطة رأس فولاذي، وعادة ما يكون مزججًا بشكل جزئي. قد يكون زجاجيًا أو شبه زجاجي، وعادة ما يكون لونه رماديًا أو بنيًا بسبب شوائب الصلصال المستخدم في تصنيعه وهو مصقول بشكل عادي».[7][8]

معرض الصور

مسيرة الفنان الأمريكي#زيو_ زيجلر Zio Ziegler..من مواليد عام 1988م .. تخرج من رود أيلاند للتصميم بسان فرانسيسكو .. وقد إشتهر بلوحاته المزخرفة بشكل منمق جدا

بالصور تابعوا معنا أعمال الفنان #زيو_ زيجلر Zio Ziegler من موالي ...

Zio Ziegler is an American painter and sculptor born in 1988.  He graduated from RISD in 2010.
He currently lives and works in San Francisco.

From 2012 :

Painting is my attempt at self-understanding. I create an experience for the viewer that parallels my own search in creation. This process, my examination, is a constant balance between reason and intuition. I make in order to understand, rather to explain what has been made.

Whether I am painting on a public wall or in my studio, my craft is a vehicle that shows me how to turn every crisis into an opportunity. The naiveté and freedom I see and admire in the physical world directly influence the most primitive aspects of my work. My materials are the tools I use to try to understand my human condition. The paint, surface, and subject matter parallel my subconscious call to action and often manifest themselves in the same forms; however each form displays varying levels of emphasis, color, line and pattern. I paint how I feel, not how I see. Rather than finding a concept and executing it in a linear fashion, I react to my questions, life and awareness. My work is not about a final product, rather the process that helps me solve a problem.

I’ve often been asked what my symbols mean in relation to one another, and while I hint at their meanings with a reference in a title, their meanings are as ephemeral as the process itself. This transience of meaning serves as catalyst for each viewer’s understanding. Because each painting lacks a singular explanation, the viewer is faced with self-reflection of his or her own life and internal pursuit. My paintings have subjectively different meanings for each person that views them, and through the observer’s own balance of reason, context, and intuitive reaction, each one serves as a starting place of thought and reflection rather than a means to an end.

There is no conclusion, only more questions. There is no meaning except for that which the viewer designates. My paintings begin with an existential journey, and can only end with an absurdist conclusion – the rest is just a vehicle for conveying this.

20171110_zz_1271.jpg

Zio Ziegler

From Wikipedia,

Jump to navigationJump to search

Zio Ziegler
Born February 18, 1988 (age 32)
Nationality  United States
Occupation Artist
Known for Murals & Paintings

Zio Ziegler (born 1988) is an American artist known best for his paintings and murals, many of which appear in the Mission District of San Francisco,[1][2] as well as around the world such as TokyoLos AngelesLondonItaly, and more.[3] His paintings have been featured both in the United States and internationally.

Ziegler was born February 18, 1988,[4] He studied art at Brown University and the Rhode Island School of Design,[5] and graduated with a BFA in Painting from RISD in 2010.[4]

Career

Ziegler is known for both painting and murals, stating that his paintings are mainly inspired by Literature, French Modernism, and Architecture.[6] His art features “repeated motifs of primitive patterns, gigantism, and distortion”[7] and is improvisational rather than carefully planned.[2]

Murals of Ziegler can be seen on buildings around the world such as Tokyo, Los Angeles, London, Italy, and more.[8] Notable murals by Ziegler include a 135 feet (41 m) tall mural on the Cathedral Building in Oakland, California, commissioned by the United Nations Foundation to celebrate the 70th anniversary of the signing of the United Nations Charter,[9][10][11] and a 15,000 square feet (1,400 m2) mural on a Tillys warehouse in Irvine, California, visible daily to approximately 240,000 commuters on Interstate 405.[12][13] His mural on the factory doors of Italian bicycle manufacturer Cinelli was featured as part of an article on Design Boom.[14]

Ziegler’s paintings have been featured at exhibits internationally.[6] Most recently in 2015, he exhibited with French artist Pierre Roy-Camille, shortly after returning from traveling around the world for various exhibitions.[6] In 2015 he also exhibited at an Istanbul Contemporary Art Museum event, being represented in the solo artist section.[15]

In addition to his murals and paintings, Ziegler has designed a line of Vans sneakers,[1][2] and has painted art cars for collectors.[5] He also founded the Arte Sempre clothing company in Mill Valley, the Weekend swap company and web site for coordinating the use of outdoors equipment, and another tech startup.[7]

Solo exhibitions

  • 2018, The Fourth Wall, Marin Museum of Contemporary Art, Novato[16]
  • 2017, Meta Species, Ochi Gallery, Sun Valley, ID[17]
  • 2016, Bernard Gwilliam & the Quantum Modernism, Jules Maeght, San Francisco[18]
  • 2016, To Arrive at the Truth, Ochi Gallery, Sun Valley, ID[19]
  • 2015, The Psyche’s Gestures, Soze Gallery, Hollywood[20]
  • 2015, Painting is the Pattern, Jules Maeght, San Francisco[21]
  • 2015, The Creative Dialect, A.R.4.T Gallery, Laguna Beach[22]
  • 2014, Intuitivism, Le QuiVive, Oakland[23]
  • 2014, Et In Arte Ego, Antonio Colombo Arte Contemporanea, Milan, Italy[24]
  • 2013, Chasing Singularity A.R.4.T Gallery, Laguna Beach[25]
  • 2013, The Infinite, Gallery 81435, Telluride, CO[26]
  • 2013, Chaos/ Clarity, Ian Ross Gallery, San Francisco[27]
  • 2012, Lost Illusions, Project Gallery, Hollywood[28]

References

  1. Jump up to:a b Lipton, Josh (December 23, 2014). “Zio Ziegler: The artist for tech’s elite”CNBC.
  2. Jump up to:a b c Scatena, Jenna (November 21, 2014). “Zio the Unstoppable: A wunderkind muralist breaks off the wall and into the mall”San Francisco.
  3. ^ Boros, Eva (November 20, 2014). “New Zio Ziegler Mural Brightens Belle Meade”Nashville Arts Magazine. Retrieved November 23, 2015.
  4. Jump up to:a b “About the artist”. Zio Ziegler’s official website. Retrieved August 2, 2015.
  5. Jump up to:a b Bowles, Nellie (August 1, 2014). “Two Drinks With Artist Zio Ziegler on the Tech-Titan Medicis”re/code.
  6. Jump up to:a b c Jackson, Stephen (March 5, 2015). “Painting Is The Patter – Artist Zio Ziegler Previews New Gallery Show”. Hoodline. Retrieved November 23, 2015.
  7. Jump up to:a b “Zio Ziegler: Muralist, Painter, SF/Mill Valley”. In The Make: Studio Visits with West Coast Artists. March 2013.
  8. ^ Firpo, Erica (October 3, 2014). “Zio Ziegler, il graffitaro che viene dalla Silicon Valley”Wired (in Italian). Retrieved November 23, 2015.
  9. ^ Allen, Annalee (July 10, 2015). “Dynamic mural on Oakland Cathedral Building commemorates United Nations’ 70th anniversary”Santa Cruz Sentinel.
  10. ^ Stevens, Rachael (June 26, 2015). “Zio Ziegler mural marks 70th anniversary of UN charter”Creative Review.
  11. ^ Burke, Sarah (June 17, 2015). “Oakland’s New International Icon: Last week, street artist Zio Ziegler partnered with the United Nations to erect a massive mural in downtown Oakland in the form of a figure releasing a dove”East Bay Express.
  12. ^ Annual average daily traffic estimate from Interstate-guide, retrieved 2015-08-03.
  13. ^ Goulding, Michael (July 7, 2015). “Tilly’s building becomes canvas for contemporary mural”OC Register.
  14. ^ “Explore the milan-based cinelli studio and the columbus tubing factory”. Design Boom. January 21, 2015. Retrieved November 23, 2015.
  15. ^ Aldinc, Burcu (November 9, 2015). “Istanbul to display art from around the world”Daily Sabah. Retrieved November 23, 2015.
  16. ^ “Exhibitions > Marin Museum of Contemporary Art”marinmoca.org. Retrieved September 24, 2018.
  17. ^ “Iconography on show with ‘Meta Species’ by Zio Ziegler at Ochi Projects, Los Angeles | Artinfo”Artinfo. Retrieved September 10, 2018.
  18. ^ “7 Artsy Openings for Your November Radar”7×7 Bay Area. November 3, 2016. Retrieved September 10, 2018.
  19. ^ “ZIO ZIEGLER | TO ARRIVE AT THE TRUTH |”OCHI GALLERY. Retrieved September 10, 2018.
  20. ^ “Zio Ziegler The Psyche’s Gestures at Soze Gallery LA”. Juxtapoz. June 22, 2015. Retrieved November 23, 2015.
  21. ^ Garchik, Leah (March 11, 2015). “Good guys win: A star is restored in the Facebook galaxy”San Francisco Chronicle. Retrieved November 23, 2015.
  22. ^ “Zio Ziegler – Antonio Colombo Arte Contemporanea”. Colombo Arte. Retrieved November 23, 2015.
  23. ^ Burke, Sarah (November 19, 2014). “Zio Ziegler’s Intuitive Gestures”East Bay Express. Retrieved November 23, 2015.
  24. ^ “Et In Arte Ego Zio Ziegler at Anonio Colombo Gallery Milan”. Juxtapoz. April 15, 2014. Retrieved November 23, 2015.
  25. ^ “Zio Ziegler Chassing Singularity”Orange Coast Magazine. January 4, 2014. Retrieved November 23, 2015.
  26. ^ “Paradigm Magazine Interview with Zio Ziegler”Paradigm Magazine. January 17, 2014. Retrieved November 23, 2015.
  27. ^ Chun, Kimberly (April 17, 2013). “Chaos/Clarity: Art for art’s sake”San Francisco Chronicle.
  28. ^ “Project Gallery and Zio Ziegler Lost Illusions”. Guest of a Guest. September 22, 2012. Retrieved November 23, 2015.

لا يتوفر وصف للصورة.لا يتوفر وصف للصورة.

لا يتوفر وصف للصورة.ربما تحتوي الصورة على: ‏‏منظر داخلي‏‏ربما تحتوي الصورة على: ‏‏رسم‏‏ربما تحتوي الصورة على: ‏‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏‏

صفحة مجلة فن التصوير على الفيس بوك :
https://www.facebook.com/fotoartbookcom
مجلة فن التصوير :
http://www.fotoartbook
مجلة المفتاح : 

عرض المزيد

ربما تحتوي الصورة على: ‏شخص واحد‏
لا يتوفر وصف للصورة.
لا يتوفر وصف للصورة.
لا يتوفر وصف للصورة.
لا يتوفر وصف للصورة.
+‏١٠٣‏
تمت إضافة ‏‏١٠٧‏ صور جديدة‏ بواسطة ‏‎Walid Nayif‎‏ إلى الألبوم: ‏‎Zio Ziegler‎‏.متابعة

زيو زيجلر من موالي فبراير 1988 .. تخرج من رود أيلاند للتصميم بسان فرانسيسكو .. وهو فنان أمريكي إشتهر بلوحاته المزخرفة بشكل منمق جدا وله جداريات وجرافيتي في العديد من المدن الكبري بالولايات المتحدة وأوروبا وأسيا.
عنده إعتقاد أن لوحاته التي يرسمها تكمل نفسها فاللوحة كما يعتقد محاولة منه لفهم الذات .. وخلق تجربة مع المشاهد توازي متعته وهو ينجز عمله الفني .. فهو يري أن أعمالة الفنية يقدمها في محاولة للفهم وليست بحاجة إلى تفسيرات.
يرسم زيو مايشعر به يستخدم مستويات متعددة من تركيز الألوان والخطوط والتكوينات المدروسة بعناية وراحة تحل كل مشاكل الكتلة والفراغ .. يتسائل دائما عن ماتعنيه الرموز وعلاقتها ببعض .. وعلاقة كل هذا بالمتلقي فهو لا يري العمل الفني يكتمل إلا عندما يحاول المشاهد فهمه والتعاطي معه .
Zio Ziegler (born February 18, 1988) is an American artist, known for his intricately patterned paintings and his large-scale murals that can be seen in major cities in the U.S., Europe and Asia. His work reflects the diverse influences of late medieval and quattrocento painting, aboriginal, African and naive art, and the European graffiti movement. Driven by intuition and depicted with a playful use of space and materials, his subject matter reflects the human condition, with reference to allegorical, mythical and artistic lineage. He paints in the belief that his paintings complete themselves by triggering self-discovery in their viewers.

Painting is my attempt at self-understanding. I create an experience for the viewer that parallels my own search in creation. This process, my examination, is a constant balance between reason and intuition. I make in order to understand, rather to explain what has been made.

I’ve often been asked what my symbols mean in relation to one another, and while I hint at their meanings with a reference in a title, their meanings are as ephemeral as the process itself. This transience of meaning serves as catalyst for each viewer’s understanding. Because each painting lacks a singular explanation, the viewer is faced with self-reflection of his or her own life and internal pursuit. My paintings have subjectively different meanings for each person that views them, and through the observer’s own balance of reason, context, and intuitive reaction, each one serves as a starting place of thought and reflection rather than a means to an end.

للمزيد من الصور:
https://www.facebook.com/photo.php?fbid=10208060879132261&set=a.10208060754849154&type=3&theater
لا يتوفر وصف للصورة.ربما تحتوي الصورة على: ‏‏منظر داخلي‏‏ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص واحد‏، ‏‏‏أحذية‏ و‏قبعة‏‏‏‏لا يتوفر وصف للصورة.

مسيرة الفنان التشكيلي السوري #خالد_جلال..مواليد مدينة دير الزور عام 1933م- 1971م..ابن الفنان الراحل #محمود_ جلال …وشقيقته الفنانة #سوسن_ جلال..

ربما تحتوي الصورة على: ‏شخص واحد‏
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص واحد‏، ‏‏‏جلوس‏ و‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏‏‏‏
ربما تحتوي الصورة على: ‏شخص واحد‏
لا يتوفر وصف للصورة.
ربما تحتوي الصورة على: ‏شخص واحد‏ربما تحتوي الصورة على: ‏شخص واحد‏لا يتوفر وصف للصورة.لا يتوفر وصف للصورة.لا يتوفر وصف للصورة.لا يتوفر وصف للصورة.ربما تحتوي الصورة على: ‏شخص واحد‏ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص أو أكثر‏‏ربما تحتوي الصورة على: ‏شخص واحد‏
البورتريه والطبيعة في معرض الفنانين سوسن جلال وجورج عشي – S A N A

البورتريه والطبيعة في معرض الفنانين سوسن جلال وجورج عشي

دمشق-سانا

احتضنت صالة عشتار في نشاطها الثالث بعد عودتها للعمل معرضا مشتركا للفنانين التشكيليين سوسن جلال وجورج عشي قدما خلاله مجموعة من أعمالهما المتنوعة بمواضيعها وتقنياتها في حالة تبرز خصوصية تجربتيهما المخضرمتين.

وضم المعرض 17 عملا لكل من الفنانين جاءت لوحات الفنانة سوسن بتقنية المائي التي صاغت من خلالها عوالم من الورود باسلوب تعبيري متمكن ومفعم بالإحساس الأنثوي الرومنسي في الوقت الذي جاءت أعمال الفنان عشي ما بين البورتريه التعبيري القوي بخطوطه وألوانه الزيتية مع لوحات قدم من خلالها مناظر طبيعية بتقنية تعبيرية مختلفة صاغ من خلالها تداخلات لونية مفعمة بالحيوية والأمل.

وعن المعرض قالت التشكيلية سوسن في تصريح لـ سانا: “أغلب أعمال المعرض جديدة وما دفعني للتركيز على رسم الورد هو الحالة النفسية التي عشتها خلال سنوات الحرب كما أن تجربتي في هذا الموضوع بتقنية الألوان المائية تمتد لسنوات رغم اشتغالي على مواضيع أخرى بتقنية الزيتي” معتبرة أن النشاط الواضح الذي يشهده الوسط التشكيلي السوري هو دليل تعاف ولكن الفنانون يرغبون بفسحات احتضان اكبر من قبل المؤسسات الثقافية الرسمية والخاصة ليقدموا فنهم للجمهور.

بدوره قال التشكيلي عشي: أردنا أن نقدم هذا المعرض المشترك كوننا صديقين منذ زمن طويل ويجمعنا جيل واحد و لكل منا تجربته الفنية الخاصة فالإنسان هو موضوعي الأساسي الذي اقدمه عبر البورتريه في لوحاتي كما أن الطبيعة راسخة في ذاكرتي منذ الطفولة خاصة في قريتي ضهر صفرا.

عشي متعدد المواهب ما بين التصوير الزيتي والفوتوغرافي والشعر أوضح أن مهمة الفنان الأساسية في كل الأوقات وخاصة عند الأزمات هي زرع الأمل والفرح في قلوب الناس عبر ما يقدم من فن لافتا إلى أن الفن التشكيلي السوري في وضع جيد حاليا والمستقبل يعد بالكثير مع اجتهاد الفنانين الشباب لتقديم الأفضل دائما.

من جهته أوضح التشكيلي عصام درويش مدير صالة عشتار أن المعرض يبرز التناقض الجميل بين العوالم الفنية لكل من الفنانين رغم الصداقة التي تجمعهما منذ زمن طويل مبينا أن صالة عشتار التي عادت للعمل بعد سبع سنوات لديها برنامج عمل جيد سيعيد لها دورها الثقافي الذي لعبته قبل الحرب على سورية حيث قدمت معرضين الأول كان بعنوان ضوء الجسد وعبر عن حرية التفكير التي لم تتبدل رغم الأزمة والثاني لاعمال الفنان الرائد محمود حماد للتعريف بفنه.

والتشكيلية سوسن جلال خريجة كلية الفنون الجميلة عام 1977 عملت في مجال الديكور وفي رسوم قصص الأطفال وأول معرض لها كان مع والدها الفنان الرائد محمود جلال وأخيها الفنان خالد جلال وشاركت في معارض جماعية وللتصوير الضوئي وأخرى فردية محلية وخارجية.

والتشكيلي جورج عشي من مواليد عام 1940 تخرج من المدرسة الدولية بلبنان قسم الديكور عام 1972 احترف التصوير الفوتوغرافي إلى جانب التصوير الزيتي وهو العضو المؤسس في نادي التصوير الضوئي وعضو في اتحادي التشكيليين السوريين والعرب وفي جمعية المؤلفين والملحنين والموزعين في باريس وصدرت له مجموعتان شعريتان بالمحكية ولديه أغنيات وأعمال درامية ودرامية موسيقية وبرامج منوعات في كل من تلفزيون وإذاعة دمشق وبيروت وحائز العديد من الجوائز وشهادات التقدير .

محمد سمير طحان

صفحة مجلة فن التصوير على الفيس بوك :
https://www.facebook.com/fotoartbookcom
مجلة فن التصوير :
http://www.fotoartbook
مجلة المفتاح : 

عرض المزيد

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص واحد‏، ‏‏لقطة قريبة‏‏‏
ربما تحتوي الصورة على: ‏شخص واحد‏
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص واحد‏، ‏‏‏جلوس‏ و‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏‏‏‏
ربما تحتوي الصورة على: ‏شخص واحد‏
ربما تحتوي الصورة على: ‏شخص واحد‏
+‏٢٢‏
Sawsan Jalal

الفنان الراحل خالد جلال …ابن الفنان الراحل محمود جلال …وشقيق الفنانة سوسن جلال
للمزيد من الصور:
https://www.facebook.com/photo.php?fbid=227313187651059&set=pcb.227313437651034&type=3&theater
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص واحد‏، ‏‏لقطة قريبة‏‏‏

تابعوا معنا مسيرة#الحاج_ مهدي_ محمد_ الجبوري ..مواليد مدينة الرميثة عام 1928 م– 2015 م ..شيخ الخطاطين العراقيين وخليفة الخطاط (هاشم البغدادي ).- مشاركة:كريم نصيف الجميلي.

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏شخص أو أكثر‏ و‏نص‏‏‏

العراق يفقد شيخ الخطاطين العرب مهدي الجبوري

ترجل الخطاط العراقي الحاج مهدي الجبوري عن الدنيا في إحدى غرف قسم العناية المركزة بمستشفى اليرموك في العاصمة العراقية بغداد، بعد صراع مع المرض عن عمر ناهز الـ87 عاما. ويعد الجبوري من أعلام الخطاطين العرب الذين كان لهم الدور الكبير في الحفاظ على الموروث الحضاري الذي يخص الخط العربي والزخرفة، وقد تتلمذ على يد الخطاط هاشم محمد البغدادي ونهل من عطائه وأسلوبه الكثير.
الأربعاء 2015/11/25
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
قسم الخط العربي والزخرفة بالتعاون مع جمعية الخطاطين العراقيين ...

شيخ الخطاطين الحاج مهدي محمد الجبوري (1928 – 2015 ) م

هو مهدي بن محمد بن صالح بن الشيخ قاسم الجبوري , يعد الحاج مهدي الجبوري خليفة الخطاط (هاشم البغدادي ) وكان جده الشيخ قاسم قد عين بفرمان من السلطان عبد الحميد قاضيآ لمدينة المسيب وأمامآ وخطيبآ في جامعها الكبير . ولد الحاج مهدي الجبوري سنة 1928م في مدينة الرميثة ثم عاد والده الى مدينة بغداد , أكمل الاستاذ مهدي الجبوري الدراسة الابتدائية وترك الدراسة في الصف الخامس الثانوي , ثم انخرط في مدرسة (نائلة خاتون ) العلمية , لدراسة العلوم الدينية استمر فترة وجيزة تلقى خلالها بعض الدروس عن الشيخ نجم الدين الواعظ مفتي العراق والمرحوم الشيخ قاسم القيسي مفتي بغداد الاسبق , ثم ترك الدراسة فيها . فبعد ان احيل والده الى التقاعد من دائرة المساحة العامة ببغداد تم تعيينه بنفس درجة والده , وكان انتسابه الى مديرية المساحة فرصة مناسبة للتعرف على الخطاطين ففتحت امامه افاق واسعة فبدأ يواصل تمارينه ويمشق ثم بعدها نقل بعنوان (خطاط) في شعبة الترسيم في دائرة المساحة وهناك تعرف على الاستاذ الكبير هاشم محمد البغدادي فأخذ بيده واخذ بنصحه وتوجيهه حتى بلغ المستوى الذي يؤهله للمنافسة الشريفة بين خطاطي بغداد . وفي سنة (1953)م سافر المرحوم الاستاذ هاشم محمد البغدادي الى تركيا فأناب عنه الاستاذ مهدي الجبوري في مكتبته طيلة مدة سفره وهذا بحد ذاته شهادة كبيرة وثقة عالية منحت له من الخطاط هاشم البغدادي , وفي عام(1954)م افتتح الاستاذ مهدي الجبوري مكتباً له باسم(دار الخط العربي) ببغداد بالتعاون مع الاستاذ الخطاط محمد حسين جعفر والفنان الرسام بديع , وفي عام 1958م سافر الى ايران والتقى هناك بالخطاطين الايرانيين فازدادت خبرته اذ اطلع على روائع فن الخط والزخرفة مما ولد عنده الطموح للإبداع والتألق ومن أثاره الفنية الكتابة على جامع الشيخ عبد القادر الكيلاني , كما كتب الكثير من عناوين الصحف والمجلات ومن خطه كذلك القراءة الخلدونية الجديدة . وله العديد من اللوحات الخطية . منح اجازة خطية من الخطاط التركي (حامد الامدي ) وكذلك اجازة من الخطاط الإيراني ( زرين خط ) توفي سنة 2015 عن عمر ناهز 87 عاماً تاركاً ورائه أرثا ثقافياً غزيراً ينهل منه طلاب العلم .

ــــــــــــــــــــــ

أيمن الصياد Ayman Al-Sayyad on Twitter: "من جميل #الخط_العربي 5 من ...

العراق يفقد شيخ الخطاطين العرب مهدي الجبوري | علي إبراهـيم الدليمي ...

الخطاط مهدي بن محمد صالح بن الشيخ قاسم الجبوري النجفي (حفظه الله ورعاه) .
– ولد في مدينة الرميثة سنة 1928 م .
– علم الخط العربي والزخرفة الإسلامية البارز في العصر الحاضر .
– تتلمذ على يد الاستاذ الكبير وقبلة الخطاطين في العصر الحديث هاشم محمد البغدادي ونهل من عطائه واسلوبه وفنه وخلقه ، فقد أخذ بيده وتولاه برعايته وتوجيهه حتى بلغ المستوى الرفيع .
– حصل على الإجازة من الاستاذ حامد آيتاش الامدي اخر عمالقة الخط العربي عام 1396 هـ .
– عمل في دائرة المساحة العامة .
– أسس لجمعية الخطاطين العراقيين.
– اسس مكتبة دار الخط العربي عام 1954 .
– عمل في مكتبه الخاص في شارع الرشيد ببغداد .
– تم تكريمه عام 1999 من قبل جمعية الخطاطين العراقيين
لإسهاماته في تقدم الخط العربي خلال النصف الثاني من القرن الماضي .
– احتفت به وزارة الثقافة العراقية ممثلة بدائرة الفنون التشكيلية عام 2013 م .
– من ابرز البصمات التي يفخر بها الحاج مهدي ، كتابة العملة العراقية الورقية التي نستخدمها الان في العراق، فضلا عن خطه لهوية الاحوال الشخصية للزعيم عبد الكريم قاسم رحمه الله .
– تخرج على يديه الكثير من أساتذة الخط العربي منهم الدكتور عبد الرضا بهية المعروف بروضان والخطاط حميد السعدي والخطاط أمين علي والخطاط أحمد فارس العمري وغيرهم .
– يمتاز الخطاط مهدي الجبوري بقدرته العالية على الضبط والاتقان للخطوط ويجيد خط النسخ والثلث اجادة تامة .
– من آثاره الفنية السطر الجديد في جامع الشيخ عبد القادر الكيلاني والكتابة على ضريح الحاج محمود بنية والعديد من الجوامع، وكتب الكثير من عناوين الكتب والصحف والمجلات.
– حفظ الله الشيخ الحاج مهدي الجبوري وأدامه ذخراً لهذا الفن المجيد وامده بوافر الصحة وتمام العافية على الأعمال الصالحة ونفع به الإسلام والمسلمين.
سورة اﻷنبياء ( أية 107)} - الخطاط صلاح الشامي | Facebook
و ما أرسلناك إلا رحمة للعالمين " - (سورة الأنبياء 21، الآية 107 ...الگاردينيا - مجلة ثقافية عامة - رحيل الخطاط العراقي الكبير مهدي ...
أيمن الصياد Ayman Al-Sayyad on Twitter: "ج من جميل #الخط_العربي 18 ...